الفصل 1023: عملاق
ماذا كتب على الحجر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
تساءل يي يون. كل شبر من باب السماوات الـ 33 كان ينضح بجو من الغرابة. على الرغم من المشي فيه لفترة طويلة، إلا أنه لم يواجه بعد أي تلميحات لنشاط بشري أو عرقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت إضاءة الشمس الدموية، رأى يوي ينغشا ويي يون مشهدًا مثيرًا للقلق لن ينساه أبدًا مدى الحياة.
“إنه النص المستخدم من قبل سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية.”
“إنه النص المستخدم من قبل سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية.”
عندما جاء يي يون بحذر أمام الحجر الأسود، رأى سطرًا من النص مكتوبًا بضربات جريئة. على الرغم من تعرضه للعوامل الجوية لفترة غير معروفة من الزمن، مع تآكل أجزاء منه، إلا أنه لا يزال يحتوي على سحر داو منتشرًا داخله مما يضمن عدم تدمير سطر النص.
شعر يي يون فجأة بقشعريرة محيرة.
“أنا أدرك تمامًا أن أيامي أصبحت معدودة وقد قمت بإنشاء قبري هنا. للدخول عن طريق الخطأ إلى باب السماوات الـ 33، ليس هناك ندم على الموت بعد رؤية قوى الطبيعة وقوى الحكام والشياطين. – يوي زيا.”
كل هذا جعل جلودهم تزحف. كان الأمر كما لو كان هناك وجود مرعب مقيد بالسلاسل في الجبال المتموجة والذي كان يبذل قصارى جهده للهروب من تلك الأغلال في هذه الليلة المظلمة والغريبة.
تركت بضع عشرات من الكلمات تأثيرًا عميقًا على روح المرء. هل أقام لنفسه قبرا؟ من كان يوي زيا…؟
يبدو أن الأصوات تأتي من أعمق أعماق الجحيم عندما تهاجم طبلة الأذن. مباشرة بعد أصوات السلسلة كان هناك دوي عالٍ!
نظر يي يون إلى الجدة يين ولاحظت أن تعبيرها يبدو معقدًا. كانت زوايا فمها ترتعش وهي تنحني عند شاهد القبر.
وأمام الشجرة السماوية وقف عملاق برونزي. يبدو أن العملاق يحمل السماء ويحجب جسده الشمس المشرقة. وانسحقت كل الجبال تحت قدميه مثل أكوام الرمل في حفرة رمل. كان العملاق البرونزي يحمل فأسًا ضخمًا في يده بينما كان جسده ملفوفًا بسلاسل سوداء. اخترقت نهاية هذه السلاسل في جسد العملاق البرونزي، وعلى الطرف الآخر، تم دفنها عميقًا في الأرض.
“يوي زيا هو سلفنا المؤسس لقصر الخشب الازوري . وكان أيضًا اللورد السماوي الوحيد الذي مات في باب السماوات الـ33. دخل باب السماوات ثلاثاً وثلاثين ولم يخرج منه . ولم يسمع عنه شيء منذ ذلك الحين».
واستمرت الأصوات المدوية، وضربت مباشرة في القلب. بعد سماعها عدة مرات، أدرك يي يون أن الأصوات كان لها صدى في قلبه. تأثرت نبضات قلبه بالصوت وبدأت في مزامنة دقاته مع الصوت. هذا جعل دماء يي يون وطاقته مضطربة لأنه شعر بثقل صدره. لقد كان شعورًا غير سار للغاية.
عندما روت الجدة يين هذا الجزء من التاريخ، كان وجهها مليئا بمشاعر مختلطة. لقد مرت مئات الملايين من السنين، لكنها تمكنت من رؤية القبر وكلمات يوي زيا الأخيرة في باب السماوات الـ 33. كيف لها ألا تتنهد؟
ما كان هذا؟
“لذلك مات اللورد السماوي هنا.” كان لدى يي يون تعبير جدي. كان يعلم أن اللورد السماوي قد هلك في باب السماء الـ 33، لكنه لم يكن بالضرورة مكانًا مليئًا بالمخاطر. على سبيل المثال، تمكن يي يون من الخروج بسهولة من صحراء الدم برؤيته للطاقة. إذا دخل لورد سماوي إلى صحراء الدم، فإن تصوره لقوى الطبيعة سيجعل من التافه بالنسبة له الهروب من صحراء الدم. قد لا تكون هناك حاجة حتى إلى أن يفهم اللورد السماوي قوى الطبيعة بشكل كامل لمقاومة قوانين أنماط الداو.
استمرت الأنفجارات المرعبة وأصوات احتكاك السلاسل المعدنية. في بعض الأحيان، كانت تتخللها الزئير العنيف للوحوش القديمة. يمكن للزئير أن يحول على الفور محارب عالم بذور الداو إلى ضباب من الدم.
ولكن هنا، أقام يوي زيا قبره وقال إنه يعلم أن أيامه أصبحت معدودة. ولم يشعر بأي ندم على وفاته بعد رؤية قوى الطبيعة وقوى الحكام والشياطين.
لقد رأوا في الأفق البعيد عشرات من الأوردة السميكة مثل الجبال متجمعة معًا. مثل التنانين التي تخطف اللؤلؤة، التفوا وشكلوا جذع شجرة سماوية سميك. لقد كان منتصبًا مثل العمود السماوي الذي وصل إلى نهاية باب السماوات الثلاثة والثلاثين.
ماذا رأى يوي زيا في لحظات حياته الأخيرة، وماذا واجه؟ ما الذي جعله يعرف على الفور أن أيامه أصبحت معدودة؟
ماذا كتب على الحجر؟
شعر يي يون فجأة بقشعريرة محيرة.
لقد رأوا في الأفق البعيد عشرات من الأوردة السميكة مثل الجبال متجمعة معًا. مثل التنانين التي تخطف اللؤلؤة، التفوا وشكلوا جذع شجرة سماوية سميك. لقد كان منتصبًا مثل العمود السماوي الذي وصل إلى نهاية باب السماوات الثلاثة والثلاثين.
إذا لم يتمكن اللورد السماوي من البقاء هنا، فماذا عن السيد ؟
الفصل 1023: عملاق
“الجدة، إذا مات السيد السلف هنا، فقد تكون هذه في الواقع أرضًا لخطر كبير …” شعرت يوي ينغشا بحجاب سحابة داكنة عبر قلبها. كانت السافانا الخصبة على ما يبدو أكثر خطورة بمئة مرة من صحراء الدم.
شعر يي يون فجأة بقشعريرة محيرة.
قبل أن تتمكن الجدة يين من قول كلمة واحدة، ترددت أصوات السلاسل المعدنية المحتكة مرة أخرى.
“إنه النص المستخدم من قبل سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية.”
يبدو أن الأصوات تأتي من أعمق أعماق الجحيم عندما تهاجم طبلة الأذن. مباشرة بعد أصوات السلسلة كان هناك دوي عالٍ!
وأمام الشجرة السماوية وقف عملاق برونزي. يبدو أن العملاق يحمل السماء ويحجب جسده الشمس المشرقة. وانسحقت كل الجبال تحت قدميه مثل أكوام الرمل في حفرة رمل. كان العملاق البرونزي يحمل فأسًا ضخمًا في يده بينما كان جسده ملفوفًا بسلاسل سوداء. اخترقت نهاية هذه السلاسل في جسد العملاق البرونزي، وعلى الطرف الآخر، تم دفنها عميقًا في الأرض.
“بوووم! بوووم!”
“بوووم! بوووم!”
ارتفعت الأصدوات عليهم وتسبب كل واحد منهم في حدوث زلزال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت إضاءة الشمس الدموية، رأى يوي ينغشا ويي يون مشهدًا مثيرًا للقلق لن ينساه أبدًا مدى الحياة.
كان العالم في باب السماوات الـ 33 ضخمًا، لكن الأرض يمكن أن تهتز من الانفجارات الصوتية؟
نظر يي يون إلى الجدة يين ولاحظت أن تعبيرها يبدو معقدًا. كانت زوايا فمها ترتعش وهي تنحني عند شاهد القبر.
ما نوع الوجود الذي أصدرها ؟
كانت الليلة أطول من المتوقع.
واستمرت الأصوات المدوية، وضربت مباشرة في القلب. بعد سماعها عدة مرات، أدرك يي يون أن الأصوات كان لها صدى في قلبه. تأثرت نبضات قلبه بالصوت وبدأت في مزامنة دقاته مع الصوت. هذا جعل دماء يي يون وطاقته مضطربة لأنه شعر بثقل صدره. لقد كان شعورًا غير سار للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يوي ينغشا تمامًا كما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما. كانت تعرف حالتها الجسدية، لذلك كل ما يمكنها فعله هو إغلاق عينيها والتأمل. لقد تركت كل شيء للجدة يين.
“الصوت مرعب. ما هذا؟” سأل يي يون بينما كان يشبك صدره. كانت الجدة يمسك بخير، لكن يوي ينغشا كانت في حالة أسوأ من حالة يي يون. كان وجهها شاحبًا وكان الدم يتسرب من زوايا فمها. من الواضح أن الانفجارات الصوتية الهائلة قد أصابتها عندما تردد صداها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أدرك تمامًا أن أيامي أصبحت معدودة وقد قمت بإنشاء قبري هنا. للدخول عن طريق الخطأ إلى باب السماوات الـ 33، ليس هناك ندم على الموت بعد رؤية قوى الطبيعة وقوى الحكام والشياطين. – يوي زيا.”
“خليفة، اهدئي بسرعة وتأملي . سأكون على أهبة الاستعداد. دعونا ننتظر الفجر! ” حثت الجدة يين. ولم تكن تعرف إلى متى سيستمر الصوت. شعرت أن يوي ينغشا لم يكن قادرًا على الصمود لفترة طويلة في مواجهة ذلك وكان عليها أن تكون حذرة من العين الغامضة التي كانت مختبئة في الضباب. لا يمكن تشتيت انتباهها.
كانت الليلة أطول من المتوقع.
توقفت يوي ينغشا تمامًا كما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما. كانت تعرف حالتها الجسدية، لذلك كل ما يمكنها فعله هو إغلاق عينيها والتأمل. لقد تركت كل شيء للجدة يين.
كانت الليلة أطول من المتوقع.
يبدو أن الأصوات تأتي من أعمق أعماق الجحيم عندما تهاجم طبلة الأذن. مباشرة بعد أصوات السلسلة كان هناك دوي عالٍ!
استمرت الأنفجارات المرعبة وأصوات احتكاك السلاسل المعدنية. في بعض الأحيان، كانت تتخللها الزئير العنيف للوحوش القديمة. يمكن للزئير أن يحول على الفور محارب عالم بذور الداو إلى ضباب من الدم.
ولكن هنا، أقام يوي زيا قبره وقال إنه يعلم أن أيامه أصبحت معدودة. ولم يشعر بأي ندم على وفاته بعد رؤية قوى الطبيعة وقوى الحكام والشياطين.
كل هذا جعل جلودهم تزحف. كان الأمر كما لو كان هناك وجود مرعب مقيد بالسلاسل في الجبال المتموجة والذي كان يبذل قصارى جهده للهروب من تلك الأغلال في هذه الليلة المظلمة والغريبة.
عندما روت الجدة يين هذا الجزء من التاريخ، كان وجهها مليئا بمشاعر مختلطة. لقد مرت مئات الملايين من السنين، لكنها تمكنت من رؤية القبر وكلمات يوي زيا الأخيرة في باب السماوات الـ 33. كيف لها ألا تتنهد؟
استنزفت الليلة المعذبة يوان تشى يوي ينغشا بشكل كبير. حتى يي يون وجدها غير مستدامة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
كان يعلم أنه لم يواجه خطرًا فعليًا بعد. لقد كانت مجرد موجات صوتية كانت غير ضارة لشخصيات على مستوى يوي زيا. ومع ذلك، كانت كافية لخفضه إلى مثل هذه الحالة المؤسفة. هذا جعل يي يون يشعر بإحساس كبير بالخطر لأنه لم يكن متأكداً مما سيواجهه بعد ذلك.
“الصوت مرعب. ما هذا؟” سأل يي يون بينما كان يشبك صدره. كانت الجدة يمسك بخير، لكن يوي ينغشا كانت في حالة أسوأ من حالة يي يون. كان وجهها شاحبًا وكان الدم يتسرب من زوايا فمها. من الواضح أن الانفجارات الصوتية الهائلة قد أصابتها عندما تردد صداها.
“الضباب يتبدد…”
ولكن هنا، أقام يوي زيا قبره وقال إنه يعلم أن أيامه أصبحت معدودة. ولم يشعر بأي ندم على وفاته بعد رؤية قوى الطبيعة وقوى الحكام والشياطين.
ربما كان ذلك بسبب اقتراب الفجر حيث اختفى الضباب الليلي الذي حجب رؤيتهم ومنع إدراكهم من العمل. وبالنظر إلى السماء، أصبح نهر النجوم باهتًا. في السماء الشرقية، أشرقت شمس الصباح ذات اللون الأحمر الدموي تدريجيًا، وانطلق ضوئها الذي يشبه آلاف السيوف السماوية.
…. Hijazi
“لقد أتى الفجر أخيرًا…أخيرًا، أتى.” تنهد يي يون في الإغاثة. استرخى تعبير يوي ينغشا بطريقة نادرة. كانت قد عقدت حود مع العرق الذي يتصبب من جبهتها.
يبدو أن الأصوات تأتي من أعمق أعماق الجحيم عندما تهاجم طبلة الأذن. مباشرة بعد أصوات السلسلة كان هناك دوي عالٍ!
ومع ذلك، قبل أن تتاح الفرصة ليي يون و يوي ينغشا لقول شيء ما، أذهلوا في نفس الوقت بما رأوه من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أدرك تمامًا أن أيامي أصبحت معدودة وقد قمت بإنشاء قبري هنا. للدخول عن طريق الخطأ إلى باب السماوات الـ 33، ليس هناك ندم على الموت بعد رؤية قوى الطبيعة وقوى الحكام والشياطين. – يوي زيا.”
تحت إضاءة الشمس الدموية، رأى يوي ينغشا ويي يون مشهدًا مثيرًا للقلق لن ينساه أبدًا مدى الحياة.
لقد رأوا في الأفق البعيد عشرات من الأوردة السميكة مثل الجبال متجمعة معًا. مثل التنانين التي تخطف اللؤلؤة، التفوا وشكلوا جذع شجرة سماوية سميك. لقد كان منتصبًا مثل العمود السماوي الذي وصل إلى نهاية باب السماوات الثلاثة والثلاثين.
لقد رأوا في الأفق البعيد عشرات من الأوردة السميكة مثل الجبال متجمعة معًا. مثل التنانين التي تخطف اللؤلؤة، التفوا وشكلوا جذع شجرة سماوية سميك. لقد كان منتصبًا مثل العمود السماوي الذي وصل إلى نهاية باب السماوات الثلاثة والثلاثين.
ما كان هذا؟
وأمام الشجرة السماوية وقف عملاق برونزي. يبدو أن العملاق يحمل السماء ويحجب جسده الشمس المشرقة. وانسحقت كل الجبال تحت قدميه مثل أكوام الرمل في حفرة رمل. كان العملاق البرونزي يحمل فأسًا ضخمًا في يده بينما كان جسده ملفوفًا بسلاسل سوداء. اخترقت نهاية هذه السلاسل في جسد العملاق البرونزي، وعلى الطرف الآخر، تم دفنها عميقًا في الأرض.
…. Hijazi
“بوووم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه لم يواجه خطرًا فعليًا بعد. لقد كانت مجرد موجات صوتية كانت غير ضارة لشخصيات على مستوى يوي زيا. ومع ذلك، كانت كافية لخفضه إلى مثل هذه الحالة المؤسفة. هذا جعل يي يون يشعر بإحساس كبير بالخطر لأنه لم يكن متأكداً مما سيواجهه بعد ذلك.
كان العملاق البرونزي يلوح بفأسه ويقطع جذر الشجرة!
بووم!
ماذا رأى يوي زيا في لحظات حياته الأخيرة، وماذا واجه؟ ما الذي جعله يعرف على الفور أن أيامه أصبحت معدودة؟
اهتزت السلاسل لتنتج الصوت المرعب مرة أخرى. مثل انهيار الجبال وعويل البحار، مرت موجة صادمة هائلة عبر الأرض نتيجة للانفجار الصوتي مع مركز الزلزال ، العملاق البرونزي! انتشر الانفجار لمئات الكيلومترات وبعد لحظات، جاءت عاصفة قوية مسرعة نحو يي يون ورفاقه.
ومع ذلك، قبل أن تتاح الفرصة ليي يون و يوي ينغشا لقول شيء ما، أذهلوا في نفس الوقت بما رأوه من مسافة بعيدة.
مع نخر، اتخذ يي يون عدة خطوات إلى الوراء. حتى مع حماية اليوان تشى له، شعر كما لو أن طبلة أذنه كانت على وشك التمزق من الانفجار الصوتي.
تركت بضع عشرات من الكلمات تأثيرًا عميقًا على روح المرء. هل أقام لنفسه قبرا؟ من كان يوي زيا…؟
كانت يوي ينغشا في حالة أسوأ. كادت أن تنهار بعد أن عانت من ليلة من العذاب.
“بوووم!”
ما كان هذا؟
شعر يي يون فجأة بقشعريرة محيرة.
لقد ذهلت يوي ينغشا. كان هناك عملاق في باب السماوات الـ 33 وكان يقطع الشجرة السماوية في عالم الخشب الأزوري العظيم!
كانت الليلة أطول من المتوقع.
….
Hijazi
ربما كان ذلك بسبب اقتراب الفجر حيث اختفى الضباب الليلي الذي حجب رؤيتهم ومنع إدراكهم من العمل. وبالنظر إلى السماء، أصبح نهر النجوم باهتًا. في السماء الشرقية، أشرقت شمس الصباح ذات اللون الأحمر الدموي تدريجيًا، وانطلق ضوئها الذي يشبه آلاف السيوف السماوية.
يبدو أن الأصوات تأتي من أعمق أعماق الجحيم عندما تهاجم طبلة الأذن. مباشرة بعد أصوات السلسلة كان هناك دوي عالٍ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات