You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم القتالي الحقيقي 1021

الفصل 1021: ضباب الليل

“إنها الشجرة السماوية.”

“هل هذه الشجرة السماوية؟” سمع يي يون أيضًا عن الأساطير التي تصور الشجرة السماوية في عالم الخشب الأزوري العظيم ولكنها كانت المرة الأولى التي يراها فيها اليوم.

صرخت الجدة يين فجأة بصوت عالي مثل طائر الليل.

“خليفة، هل أنت متأكدة من أن هذه هي الشجرة السماوية ؟ لماذا تظهر جذورها هنا؟ ولا توجد سجلات لها في القانون.” تمتمت الجدة يين. لقد وجدت أنه من الصعب قبول أن قانون الطائفة سيفقد أهميته فجأة.

أمام الثلاثي، كان هناك نهر أسود يمتد إلى عمود. كان هناك دوامة في العمود بدا أنها تتدفق في أعماق الأرض.

“إنها الشجرة السماوية.”

ومض شعاع بارد في عيون الريشات السبعة. لقد عانى كثيراً في صحراء الدم وكان عازماً على الانتقام.

بصفتها خليفة قصر الخشب الازوري ، كان لحياة يو ينغشا علاقة أثيرية بهالة الشجرة السماوية. لقد أعطاها الثقة بأن حدسها لم يكن خاطئًا.

وهذا صدم يي يون عندما أدار رأسه على عجل. لم يكن هناك شيء في الضباب الغامض والمظلل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعونا نذهب ونلقي نظرة.”

الفصل 1021: ضباب الليل

تحدثت الأساطير عن امرأة عظيمة — تلك الموجودة في صور قصر الخشب الازوري — التي زرعت الشجرة السماوية في عالم الخشب الأزوري العظيم. لقد حددت العناية السماوية للعالم الذي تعيش فيه، ولكن منذ عشرات الملايين من السنين، بدأ العالم في الانخفاض.

وبدون قصد، أظلمت السماء تدريجياً. نظر يي يون إلى الأعلى ورأى نجومًا متلألئة معلقة في السماء. امتد نهر خافت من النجوم عبر السماء بطريقة رائعة ومتألقة.

على الرغم من أن يوي ينغشا عرفت أنه من المستحيل وقف تدمير عالم الخشب الأزوري العظيم، إلا أنها كانت مصممة على القيام بشيء ما. وأعربت عن أملها في أن يخرج شيء مصادفة إذا اقتربت من شبكة جذر الشجرة السماوية التي لم تواجهها من قبل.

أومأ يي يون. كانت الشجرة السماوية التي عاشت لمئات الملايين من السنين معجزة الحياة. لقد تجاوزت شجرة الثلاثة الالاف داو عظيم التي واجهها في قصر سيف يانغ النقي بكل الطرق الممكنة.

“هل هذه الشجرة السماوية؟” سمع يي يون أيضًا عن الأساطير التي تصور الشجرة السماوية في عالم الخشب الأزوري العظيم ولكنها كانت المرة الأولى التي يراها فيها اليوم.

بدأ الثلاثي في ​​الاقتراب من جذور الشجرة الواسعة. لم تبدو جذور الشجرة الضخمة بعيدة، ولكن لسبب محير، لم يتمكن الثلاثي من سد الفجوة على الرغم من صعودهم.

وما أرعب يي يون تمامًا هو العظام البيضاء التي كان بإمكانه رؤيتها بشكل غامض في الدوامة. عندما أفرغ النهر الأسود نفسه في العمود، تمايلت العظام لأعلى ولأسفل قبل أن تستسلم لمصيرها المتمثل في أن تبتلعها الدوامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من البيئة التي تبدو غير ضارة، لم يحاول الثلاثي الطيران في باب السماوات الـ 33 لأنه كان مليئًا بجميع أنواع الشذوذ. لقد كانوا حذرين بشكل خاص أثناء تقدمهم.

هذا ترك يي يون في حيرة. كان عالم الخشب الأزوري العظيم عالمًا مختومًا ، فكيف يمكنهم رؤية المجرة؟ هل من الممكن أن السماء التي كانوا ينظرون إليها لم تكن سماء عالم الخشب الأزوري العظيم؟

وبدون قصد، أظلمت السماء تدريجياً. نظر يي يون إلى الأعلى ورأى نجومًا متلألئة معلقة في السماء. امتد نهر خافت من النجوم عبر السماء بطريقة رائعة ومتألقة.

وهذا صدم يي يون عندما أدار رأسه على عجل. لم يكن هناك شيء في الضباب الغامض والمظلل.

هذا ترك يي يون في حيرة. كان عالم الخشب الأزوري العظيم عالمًا مختومًا ، فكيف يمكنهم رؤية المجرة؟ هل من الممكن أن السماء التي كانوا ينظرون إليها لم تكن سماء عالم الخشب الأزوري العظيم؟

أدارت يوي ينغشا رأسها فجأة حيث تغير تعبيرها بشكل جذري.

ولم يعرف متى بدأ الضباب الليلي يتشكل ببطء. إلا أن الضباب لم يؤثر على الرؤية بسبب رقاقته. لقد أبطأت الجدة يين دون وعي من خطواتها حيث تم شحذ حدسها للخطر المحتمل من السنوات التي رأتها وعاشتها.

وهذا صدم يي يون عندما أدار رأسه على عجل. لم يكن هناك شيء في الضباب الغامض والمظلل.

“أيها الطفل، دعونا نبطئ. قالت الجدة يين: “لقد وجدت شيئًا خاطئًا”. في الضباب الليلي، كانوا لا يزالون قادرين على رؤية المجرة المرصعة بالنجوم، لكنهم لم يعد بإمكانهم رؤية العملاق الجبلي في المسافة. كانت جذور الشجرة السماوية مخبأة بالفعل وسط الضباب الرقيق.

“أيها الطفل، دعونا نبطئ. قالت الجدة يين: “لقد وجدت شيئًا خاطئًا”. في الضباب الليلي، كانوا لا يزالون قادرين على رؤية المجرة المرصعة بالنجوم، لكنهم لم يعد بإمكانهم رؤية العملاق الجبلي في المسافة. كانت جذور الشجرة السماوية مخبأة بالفعل وسط الضباب الرقيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام يي يون بتنشيط رؤيته للطاقة لكنه فشل في رؤية أي شيء غريب. ومع ذلك، فقد تباطأ أيضا.

الفصل 1021: ضباب الليل

فجأة، سمع يي يون صوت المياه المتدفقة. لقد كان خافتًا وغير محسوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من البيئة التي تبدو غير ضارة، لم يحاول الثلاثي الطيران في باب السماوات الـ 33 لأنه كان مليئًا بجميع أنواع الشذوذ. لقد كانوا حذرين بشكل خاص أثناء تقدمهم.

لم يكن يي يون متأكدا من مصدر الضباب الليلي الذي كان يلفهم. من الممكن أن يكون نهرًا أو أي شيء آخر، لكنه وجد الضباب غريبًا للغاية. بالنظر إلى الأمام، بدا كل شيء غير واضح بسبب الضباب، ولكن خلفه، لم يكن الضباب كثيفًا بأي حال من الأحوال. وكان المسار الذي سلكوه لا يزال واضحا وضوح الشمس.

“عين؟” شعر يي يون بنبض قلبه. لم يعتقد أن يوي ينغشا كانت مخطئة. كان من المحتمل أن يكون مثل هذا الشيء موجودًا بالفعل في الضباب. الأمر الأكثر غرابة هو أن رؤيته للطاقة لم تكن قادرة على رؤية أي شيء.

“لماذا لدي هذا الشعور المزعج بأننا ضائعون …” قال يي يون فجأة. وبالنظر إلى السماء المرصعة بالنجوم فوقهم، كانوا يسيرون في اتجاه واحد معين. كان ينبغي أن تكون جذور الشجرة السماوية أمامهم مباشرة، لكن الاضطرابات في قلبه كانت تتزايد. ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أي شيء من خلال رؤيته للطاقة.

بدأ الثلاثي في ​​الاقتراب من جذور الشجرة الواسعة. لم تبدو جذور الشجرة الضخمة بعيدة، ولكن لسبب محير، لم يتمكن الثلاثي من سد الفجوة على الرغم من صعودهم.

كان ينبغي أن يكون عدم رؤية الأشياء أمرًا جيدًا، لكن كان من غير الطبيعي ألا يكون هناك شيء.

لم يكن يي يون متأكدا من مصدر الضباب الليلي الذي كان يلفهم. من الممكن أن يكون نهرًا أو أي شيء آخر، لكنه وجد الضباب غريبًا للغاية. بالنظر إلى الأمام، بدا كل شيء غير واضح بسبب الضباب، ولكن خلفه، لم يكن الضباب كثيفًا بأي حال من الأحوال. وكان المسار الذي سلكوه لا يزال واضحا وضوح الشمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت يوي ينغشا تبذل قصارى جهدها لتذكر القانون المكتوب لقصر الخشب الازوري ، ولكن عندما أرادت أن تقول شيئًا ما، شعرت فجأة بقشعريرة باردة خلف ظهرها مما جعل شعرها يقف.

“خليفة، هل أنت متأكدة من أن هذه هي الشجرة السماوية ؟ لماذا تظهر جذورها هنا؟ ولا توجد سجلات لها في القانون.” تمتمت الجدة يين. لقد وجدت أنه من الصعب قبول أن قانون الطائفة سيفقد أهميته فجأة.

أدارت يوي ينغشا رأسها فجأة حيث تغير تعبيرها بشكل جذري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ انه انتم !”

وهذا صدم يي يون عندما أدار رأسه على عجل. لم يكن هناك شيء في الضباب الغامض والمظلل.

“عين؟” شعر يي يون بنبض قلبه. لم يعتقد أن يوي ينغشا كانت مخطئة. كان من المحتمل أن يكون مثل هذا الشيء موجودًا بالفعل في الضباب. الأمر الأكثر غرابة هو أن رؤيته للطاقة لم تكن قادرة على رؤية أي شيء.

“ما هو الخطأ؟”

من تعبير يوي ينغشا الشاحب، خمنت يي يون أنها رأت شيئًا منذ لحظة.

من تعبير يوي ينغشا الشاحب، خمنت يي يون أنها رأت شيئًا منذ لحظة.

“انه خطير! دعونا نغادر بسرعة! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عين… رأيت عينًا ذات لون وردي. كان بحجم الوعاء، وكانت العين تلاحقنا كالشبح. لقد كانت تراقبنا طوال هذا الوقت، واختفت في اللحظة التي نظرت فيها إلى الوراء.

بدأ الثلاثي في ​​الاقتراب من جذور الشجرة الواسعة. لم تبدو جذور الشجرة الضخمة بعيدة، ولكن لسبب محير، لم يتمكن الثلاثي من سد الفجوة على الرغم من صعودهم.

شعرت يوي ينغشا بالغضب سرًا. كانت أيضًا تمارس فنون القتال . لم يكن من المناسب لها أن تتفاعل بهذه الطريقة المخيفة. إذا كان هجومًا خطيرًا، فربما كانت خائفة جدًا حتى من استخدام نصف قوتها القتالية.

ولم يعرف متى بدأ الضباب الليلي يتشكل ببطء. إلا أن الضباب لم يؤثر على الرؤية بسبب رقاقته. لقد أبطأت الجدة يين دون وعي من خطواتها حيث تم شحذ حدسها للخطر المحتمل من السنوات التي رأتها وعاشتها.

“عين؟” شعر يي يون بنبض قلبه. لم يعتقد أن يوي ينغشا كانت مخطئة. كان من المحتمل أن يكون مثل هذا الشيء موجودًا بالفعل في الضباب. الأمر الأكثر غرابة هو أن رؤيته للطاقة لم تكن قادرة على رؤية أي شيء.

مثل هذا الوجود الذي يمكن أن يقترب منه بصمت أعطى يي يون قشعريرة. وكان عليه أن يكون حذرا بغض النظر عن الحالة. كانت المخاطر التي كانت تنتظره في باب السماوات الـ 33 لا يمكن تصورها. لقد عبر صحراء الدم بحيوية، ولكن كان ذلك فقط لأنه استطاع رؤية آلية القتل في صحراء الدم من خلال رؤيته للطاقة.

لم تكن رؤية الطاقة كلية القدرة. كل ما يمكن أن تفعله هو أن تمنحه رؤية للطاقة. ماذا لو لم يكن لدى الجسم الذي كان مختبئًا في الظلام أي تقلبات في الطاقة؟

تذكر يي يون كل ما رآه في جرف العظام البيضاء. لقد كان رمادًا عظميًا متناثرًا على طول ضفاف البحيرة، والذي أصبح سمادًا لنبات الشيح.(نبات مر)

مثل هذا الوجود الذي يمكن أن يقترب منه بصمت أعطى يي يون قشعريرة. وكان عليه أن يكون حذرا بغض النظر عن الحالة. كانت المخاطر التي كانت تنتظره في باب السماوات الـ 33 لا يمكن تصورها. لقد عبر صحراء الدم بحيوية، ولكن كان ذلك فقط لأنه استطاع رؤية آلية القتل في صحراء الدم من خلال رؤيته للطاقة.

“إنها الشجرة السماوية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بسبب خوف يوي ينغشا من التسلل من الخلف، نظرت إلى الوراء بعد كل خطوة تقريبًا. ومع تقدمهم للأمام، أصبح صوت الماء الخافت أكثر وضوحًا.

ولم يعرف متى بدأ الضباب الليلي يتشكل ببطء. إلا أن الضباب لم يؤثر على الرؤية بسبب رقاقته. لقد أبطأت الجدة يين دون وعي من خطواتها حيث تم شحذ حدسها للخطر المحتمل من السنوات التي رأتها وعاشتها.

وعندما خرجوا من الضباب، رأوا أخيرًا مصدر أصوات المياه.

“هل هذه الشجرة السماوية؟” سمع يي يون أيضًا عن الأساطير التي تصور الشجرة السماوية في عالم الخشب الأزوري العظيم ولكنها كانت المرة الأولى التي يراها فيها اليوم.

أمام الثلاثي، كان هناك نهر أسود يمتد إلى عمود. كان هناك دوامة في العمود بدا أنها تتدفق في أعماق الأرض.

دون التفكير في الأمر، هرب يي يون مع الجدة يين، التي كانت تتمتع بمستوى زراعة عالٍ! أمسكت الجدة يين بيي يون بيد واحدة، ويوي ينغشا باليد الأخرى، بينما كانت تركض بأسرع ما يمكن باستخدام أسلوب حركتها.

كانت مياه النهر الأسود لزجة وثقيلة، تشبه الحبر الأسود. لم يكن النهر واسعًا، لكنه أعطى أجواءً غريبة.

تحدثت الأساطير عن امرأة عظيمة — تلك الموجودة في صور قصر الخشب الازوري — التي زرعت الشجرة السماوية في عالم الخشب الأزوري العظيم. لقد حددت العناية السماوية للعالم الذي تعيش فيه، ولكن منذ عشرات الملايين من السنين، بدأ العالم في الانخفاض.

وما أرعب يي يون تمامًا هو العظام البيضاء التي كان بإمكانه رؤيتها بشكل غامض في الدوامة. عندما أفرغ النهر الأسود نفسه في العمود، تمايلت العظام لأعلى ولأسفل قبل أن تستسلم لمصيرها المتمثل في أن تبتلعها الدوامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على ضفاف النهر، امتدت الأراضي العشبية الخصبة إلى أقصى حد ممكن، لكن العشب تحول إلى اللون الأسود بالفعل. تحت العشب، كانت هناك طبقة من المسحوق الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ انه انتم !”

تذكر يي يون كل ما رآه في جرف العظام البيضاء. لقد كان رمادًا عظميًا متناثرًا على طول ضفاف البحيرة، والذي أصبح سمادًا لنبات الشيح.(نبات مر)

شعرت يوي ينغشا بالغضب سرًا. كانت أيضًا تمارس فنون القتال . لم يكن من المناسب لها أن تتفاعل بهذه الطريقة المخيفة. إذا كان هجومًا خطيرًا، فربما كانت خائفة جدًا حتى من استخدام نصف قوتها القتالية.

“انه خطير! دعونا نغادر بسرعة! ”

شعرت الجدة يين بالقلق، ولكن عندما أرادت التراجع، أدركت أن مجموعة الأشخاص كانوا من الانفصاليين في قصر الخشب الازوري . وشملت الريشات السبعة والشيخ ذو الرداء الأرجواني.

صرخت الجدة يين فجأة بصوت عالي مثل طائر الليل.

بدأ الثلاثي في ​​الاقتراب من جذور الشجرة الواسعة. لم تبدو جذور الشجرة الضخمة بعيدة، ولكن لسبب محير، لم يتمكن الثلاثي من سد الفجوة على الرغم من صعودهم.

دون التفكير في الأمر، هرب يي يون مع الجدة يين، التي كانت تتمتع بمستوى زراعة عالٍ! أمسكت الجدة يين بيي يون بيد واحدة، ويوي ينغشا باليد الأخرى، بينما كانت تركض بأسرع ما يمكن باستخدام أسلوب حركتها.

أمام الثلاثي، كان هناك نهر أسود يمتد إلى عمود. كان هناك دوامة في العمود بدا أنها تتدفق في أعماق الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر يي يون إلى الوراء دون وعي لكنه رأى الشيح الأسود بجوار البحيرة يرقص مثل الثعابين. لقد تمزقت طبقة التربة مع تحريك رماد العظام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام يي يون بتنشيط رؤيته للطاقة لكنه فشل في رؤية أي شيء غريب. ومع ذلك، فقد تباطأ أيضا.

لم يكن يي يون يعرف ما الذي كان سيحدث لو بقي في الخلف.

طارت الجدة يين مسافة عشرة آلاف قدم في نفس واحد. وفجأة رأت مجموعة من الناس أمامها.

طارت الجدة يين مسافة عشرة آلاف قدم في نفس واحد. وفجأة رأت مجموعة من الناس أمامها.

لم يكن يي يون يعرف ما الذي كان سيحدث لو بقي في الخلف.

شعرت الجدة يين بالقلق، ولكن عندما أرادت التراجع، أدركت أن مجموعة الأشخاص كانوا من الانفصاليين في قصر الخشب الازوري . وشملت الريشات السبعة والشيخ ذو الرداء الأرجواني.

بدأ الثلاثي في ​​الاقتراب من جذور الشجرة الواسعة. لم تبدو جذور الشجرة الضخمة بعيدة، ولكن لسبب محير، لم يتمكن الثلاثي من سد الفجوة على الرغم من صعودهم.

لقد تمكن هؤلاء الأشخاص أخيرًا من مغادرة صحراء الدم بتكلفة مؤلمة.

وهذا صدم يي يون عندما أدار رأسه على عجل. لم يكن هناك شيء في الضباب الغامض والمظلل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه؟ انه انتم !”

“لماذا لدي هذا الشعور المزعج بأننا ضائعون …” قال يي يون فجأة. وبالنظر إلى السماء المرصعة بالنجوم فوقهم، كانوا يسيرون في اتجاه واحد معين. كان ينبغي أن تكون جذور الشجرة السماوية أمامهم مباشرة، لكن الاضطرابات في قلبه كانت تتزايد. ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أي شيء من خلال رؤيته للطاقة.

ومض شعاع بارد في عيون الريشات السبعة. لقد عانى كثيراً في صحراء الدم وكان عازماً على الانتقام.

شعرت الجدة يين بالقلق، ولكن عندما أرادت التراجع، أدركت أن مجموعة الأشخاص كانوا من الانفصاليين في قصر الخشب الازوري . وشملت الريشات السبعة والشيخ ذو الرداء الأرجواني.

…..
Hijazi

ولم يعرف متى بدأ الضباب الليلي يتشكل ببطء. إلا أن الضباب لم يؤثر على الرؤية بسبب رقاقته. لقد أبطأت الجدة يين دون وعي من خطواتها حيث تم شحذ حدسها للخطر المحتمل من السنوات التي رأتها وعاشتها.

من تعبير يوي ينغشا الشاحب، خمنت يي يون أنها رأت شيئًا منذ لحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط