تحت الهاوية
الفصل 1008:
عند التفكير في هذا، كان لدى يي يون إحساس عميق بمدى صغر حجمه. كان العالم مهيبًا وفاق خياله في كل شيء.
عرف يي يون أن قصر الخشب الأزوري كانت طائفة منعزلة مثيرة للإعجاب. لقد كان لا يمكن فهمه في بدايته، ولكن حتى مع ذلك، كان من المستحيل أن يكون لديه العديد من اللوردات السماويين في وقت مبكر من إنشائه. لم يكن لدى سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية سوى بضع عشرات من اللوردات السماويين بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتجاوز مستوى زراعة هذا الشيخ مستوى السيادي في نهاية المطاف. لقد قال ذات مرة أن باب السماوات الـ 33 كان عالمًا آخر. قد يكون مدخلاً إلى سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية من عالم آخر مختلف تمامًا. لقد حدث أن تم فتح المدخل في عالم الخشب الأزوري العظيم.”
إذا كان بإمكان اللورد السماوي أن يموت، فمن يستطيع إخراج العناصر من باب السماوات الـ 33؟
عرف يي يون أن قصر الخشب الأزوري كانت طائفة منعزلة مثيرة للإعجاب. لقد كان لا يمكن فهمه في بدايته، ولكن حتى مع ذلك، كان من المستحيل أن يكون لديه العديد من اللوردات السماويين في وقت مبكر من إنشائه. لم يكن لدى سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية سوى بضع عشرات من اللوردات السماويين بعد كل شيء.
قال يوي ينغشا: “في ذلك الوقت، كان هناك العشرات من الأشخاص الذين دخلوا باب السماوات الـ 33. وكان واحد منهم اللورد السماوي. مات السلف اللورد السماوي في باب السماوات الـ 33، ولم يتمكن سوى ثلاثة أشخاص من الخروج من باب السماوات الـ 33. كانوا جميعا تحت عالم السيادي. علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي أحضر دليل اللوتس الأحمر كان محاربًا في عالم ظهور الداو. كان مستوى زراعته أعلى من مستوى زراعتي فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستدخل؟” سألت يوي ينغشا.
“عالم ظهور الداو؟”
عند التفكير في هذا، كان لدى يي يون إحساس عميق بمدى صغر حجمه. كان العالم مهيبًا وفاق خياله في كل شيء.
لقد تفاجأ يي يون. في الهاوية التي مات فيها اللورد السماوي، كان محاربو مملكة ظهور داو وقصر الداو هم الذين تمكنوا من النجاة. ماذا يمكن أن يكون السبب وراء ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب بدت المنطقة غريبة. لقد جعلت روح المرء تشعر وكأنها مدفونة في الجليد.
خمنت يوي ينغشا ما كان يدور في ذهن يي يون. هزت رأسها وقالت: لا تنظر إلي. لا أعرف السبب أيضًا. من المحتمل أن يتعلق الأمر بكيفية كون باب السماوات الـ 33 مكانًا غريبًا في البداية. إما أن مستوى زراعة الفرد ليس له علاقة مباشرة بما إذا كان الشخص سيبقى على قيد الحياة، أو أن هناك علاقة دقيقة للغاية. وفي ذلك الوقت، كانت الطائفة قد بحثت في باب السماوات الـ 33 عدة مرات، مع تأكيد جزء صغير منه في كل مرة. في النهاية، سمحت الطائفة فقط لمحاربي عالم ظهور الداو بالدخول. لقد مات الكثير من الناس فيها، ولم يتمكن سوى عدد قليل منهم من الخروج منها. حدثت هذه التحقيقات حتى اختفى باب السماوات الـ 33. خلال تلك الفترة، اكتسب قصر الخشب الأزوري الكثير منه، ولكن على مر العصور، لم يظهر باب السماوات الـ 33 مرة أخرى أبدًا… ”
كان باب السماوات الـ 33 اسمًا مسجلاً في الشريعة القديمة. وبما أنه تم إعطاؤه اسم الباب، فمن المعقول تمامًا أنه مدخل إلى عالم آخر.
عندما قالت يوي ينغشا ذلك، أطلقت تنهيدة خفيفة. بصفتها سليلًا لقصر الخشب الأزوري ، فقد عرفت جيدًا أن لديها تاريخًا متفائلًا خلال تطورها الناشئ. العديد من التلاميذ الذين دخلوا باب السماوات الثلاثة والثلاثين لم يفعلوا ذلك طواعية.
“أختي، هل ستدخلين أيضًا؟” خمنت تشو هي أفكار يوي ينغشا. كان عالم عالم الخشب الأزوري على وشك التدمير. مع ظهور الباب إلى السماوات الـ 33 مرة أخرى، بصفته خليفة قصر الخشب الأزوري ، كان لدى يوي ينغشا نية القيام بمقامرة محفوفة بالمخاطر.
“أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تفاجأ يي يون. في الهاوية التي مات فيها اللورد السماوي، كان محاربو مملكة ظهور داو وقصر الداو هم الذين تمكنوا من النجاة. ماذا يمكن أن يكون السبب وراء ذلك؟
كما قال يي يون ذلك، اقترب ببطء من مدخل الهاوية.
لم يكن الظلام حالكًا كما تخيل، لكنه كان عالمًا ملبدًا بالغيوم. كانت الأرض مليئة بالصخور الرمادية وكانت هناك سحب سوداء تطفو في السماء. ويبدو أن تلك الغيوم هي التي اخترقتها سابقًا.
“هل ستدخل؟” سألت يوي ينغشا.
أطلق يي يون برج مجيء الحاكم وسمح لتشو هي بدخوله. بعد ذلك، طار هو ويوي ينغشا مباشرة نحو باب السماوات الـ33.
“حل اخر؟” عاد يي يون مع سؤال. نظرًا لأن باب السماوات الـ 33 لم يكن منطقة من الأرض تضمن الموت، كان يي يون ينوي استكشافها. والأهم من ذلك، أن تقنية اللوتس الأحمر الغامضة أعطت يي يون العديد من الروابط العقلية. لقد رأى ذات مرة امرأة غريبة لها علاقة بزهرة اللوتس الحمراء هذه.
في ظل هذه الظروف، بطبيعة الحال، لم يرغب يي يون في تفويت فرصة لاستكشاف أسراره.
“تشو هي، ابقى في الخلف.” قالت يوي ينغشا لتشو هي.
عرف يي يون أن قصر الخشب الأزوري كانت طائفة منعزلة مثيرة للإعجاب. لقد كان لا يمكن فهمه في بدايته، ولكن حتى مع ذلك، كان من المستحيل أن يكون لديه العديد من اللوردات السماويين في وقت مبكر من إنشائه. لم يكن لدى سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية سوى بضع عشرات من اللوردات السماويين بعد كل شيء.
“أختي، هل ستدخلين أيضًا؟” خمنت تشو هي أفكار يوي ينغشا. كان عالم عالم الخشب الأزوري على وشك التدمير. مع ظهور الباب إلى السماوات الـ 33 مرة أخرى، بصفته خليفة قصر الخشب الأزوري ، كان لدى يوي ينغشا نية القيام بمقامرة محفوفة بالمخاطر.
لم يكن الظلام حالكًا كما تخيل، لكنه كان عالمًا ملبدًا بالغيوم. كانت الأرض مليئة بالصخور الرمادية وكانت هناك سحب سوداء تطفو في السماء. ويبدو أن تلك الغيوم هي التي اخترقتها سابقًا.
“أختي، أنا لا أريد البقاء في الخارج. لا يبدو الأمر آمنًا في الخارج أيضًا. ” قالت تشو هي ليوي ينغشا. كان النصف الثاني من بيانها فعالاً على الأرجح حيث ترددت يوي ينغشا للحظة قبل الإيماء برأسها.
قال يوي ينغشا، الأمر الذي جعل عقل يي يون يتحرك. “هل لدى قصر الخشب الأزوري خريطة لباب السماوات الـ 33؟”
“يمكنك دخول برج مجيء الحاكم.”
“عالم ظهور الداو؟”
أطلق يي يون برج مجيء الحاكم وسمح لتشو هي بدخوله. بعد ذلك، طار هو ويوي ينغشا مباشرة نحو باب السماوات الـ33.
عندما قالت يوي ينغشا ذلك، أطلقت تنهيدة خفيفة. بصفتها سليلًا لقصر الخشب الأزوري ، فقد عرفت جيدًا أن لديها تاريخًا متفائلًا خلال تطورها الناشئ. العديد من التلاميذ الذين دخلوا باب السماوات الثلاثة والثلاثين لم يفعلوا ذلك طواعية.
وعندما اقتربوا منه، كان من المذهل بالنسبة لهم أن يروا باب السماوات الثلاثة والثلاثين عن قرب.
عندها فقط أدرك يي يون أن طبقة المسحوق كانت ناعمة إلى حد ما. كان سمكه حوالي بوصة واحدة، وكان هناك بياض وسط اللون الرمادي. تحت المسحوق الأبيض الرمادي كان هناك صخرة سوداء.
كانت الهاوية مثل العالم الذي انقسم. بدا وجه الهاوية مثل الكون الذي لا نهاية له، في حين كان نهر الظلام في السماء متسعا عندما اندفع إلى الهاوية قبل أن يختفي.
كانت الهاوية مثل العالم الذي انقسم. بدا وجه الهاوية مثل الكون الذي لا نهاية له، في حين كان نهر الظلام في السماء متسعا عندما اندفع إلى الهاوية قبل أن يختفي.
أما الكنوز التي لا تعد ولا تحصى في نهر الظلام، فهي مجرد أشباح أو أوهام. لقد فتنوا الآخرين، لكنهم مثل القلاع في الهواء، كانوا على مرمى البصر ولكن بعيد المنال.
وعندما اقتربوا منه، كان من المذهل بالنسبة لهم أن يروا باب السماوات الثلاثة والثلاثين عن قرب.
“لماذا سميت الهاوية بباب السماوات الـ33؟” وقف يي يون عند مدخل الهاوية ونظر إلى الظلام الذي لا نهاية له. ولسبب محير، بدأ كل الدم في جسده يتدفق بسرعة متزايدة.
عندما تحدث يي يون، سقطت شخصيته في الهاوية.
“إنها من السجلات التي خلفتها الشرائع. الطائفة لديها فقط عدد قليل من التخمينات. ”
“يمكنك دخول برج مجيء الحاكم.”
“هيا ندخل!”
كان من الصعب أن نتخيل نوع التاريخ الذي كانت تمتلكه هذه القطعة من الأرض من أجل تجميع الكثير من غبار العظام.
عندما تحدث يي يون، سقطت شخصيته في الهاوية.
إذا كان بإمكان اللورد السماوي أن يموت، فمن يستطيع إخراج العناصر من باب السماوات الـ 33؟
نزل هو ويوي ينغشا بسرعة لفترة زمنية غير معروفة. نظرًا لكونه بارعًا في قوانين الوقت، يمكن أن يشعر يي يون بأن الوقت في الهاوية يتدفق بمعدل مختلف. شعر وكأنه دخل إلى عالم جديد تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب بدت المنطقة غريبة. لقد جعلت روح المرء تشعر وكأنها مدفونة في الجليد.
تدفق النهر الأسود مع إثارة طاقة الشبح. لم يكن يي يون يعرف إلى أي مدى نزل عندما شعر فجأة وكأنه اخترق مساحة مشوهة. وبعد ذلك مباشرة تغير ما رآه. أدرك أنه وصل إلى عالم تحت الأرض.
خمنت يوي ينغشا ما كان يدور في ذهن يي يون. هزت رأسها وقالت: لا تنظر إلي. لا أعرف السبب أيضًا. من المحتمل أن يتعلق الأمر بكيفية كون باب السماوات الـ 33 مكانًا غريبًا في البداية. إما أن مستوى زراعة الفرد ليس له علاقة مباشرة بما إذا كان الشخص سيبقى على قيد الحياة، أو أن هناك علاقة دقيقة للغاية. وفي ذلك الوقت، كانت الطائفة قد بحثت في باب السماوات الـ 33 عدة مرات، مع تأكيد جزء صغير منه في كل مرة. في النهاية، سمحت الطائفة فقط لمحاربي عالم ظهور الداو بالدخول. لقد مات الكثير من الناس فيها، ولم يتمكن سوى عدد قليل منهم من الخروج منها. حدثت هذه التحقيقات حتى اختفى باب السماوات الـ 33. خلال تلك الفترة، اكتسب قصر الخشب الأزوري الكثير منه، ولكن على مر العصور، لم يظهر باب السماوات الـ 33 مرة أخرى أبدًا… ”
لم يكن الظلام حالكًا كما تخيل، لكنه كان عالمًا ملبدًا بالغيوم. كانت الأرض مليئة بالصخور الرمادية وكانت هناك سحب سوداء تطفو في السماء. ويبدو أن تلك الغيوم هي التي اخترقتها سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الكنوز التي لا تعد ولا تحصى في نهر الظلام، فهي مجرد أشباح أو أوهام. لقد فتنوا الآخرين، لكنهم مثل القلاع في الهواء، كانوا على مرمى البصر ولكن بعيد المنال.
راقب يي يون العالم ونشر تصوره، لكنه لم يكتشف موقع يو فيهوا. ولم يعرف أين ذهب رغم دخوله أولاً. هذا جعل يي يون يتحول سرا إلى حالة تأهب.
عند التفكير في هذا، كان لدى يي يون إحساس عميق بمدى صغر حجمه. كان العالم مهيبًا وفاق خياله في كل شيء.
“بووووم!”
أدرك يي يون على الفور أن السبب وراء كون المنطقة بيضاء رمادية اللون يرجع إلى طبقة غبار العظام المتراكمة فوق الصخرة السوداء.
هبط يي يون على الأرض وسحق صخرة. تم تحريك طبقة من المسحوق الرمادي.
كان باب السماوات الـ 33 اسمًا مسجلاً في الشريعة القديمة. وبما أنه تم إعطاؤه اسم الباب، فمن المعقول تمامًا أنه مدخل إلى عالم آخر.
عندها فقط أدرك يي يون أن طبقة المسحوق كانت ناعمة إلى حد ما. كان سمكه حوالي بوصة واحدة، وكان هناك بياض وسط اللون الرمادي. تحت المسحوق الأبيض الرمادي كان هناك صخرة سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبط يي يون على الأرض وسحق صخرة. تم تحريك طبقة من المسحوق الرمادي.
واقفاً على قطعة الأرض هذه، شعر يي يون بقشعريرة محيرة. كان الأمر كما لو أنه جاء إلى مقبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تفاجأ يي يون. في الهاوية التي مات فيها اللورد السماوي، كان محاربو مملكة ظهور داو وقصر الداو هم الذين تمكنوا من النجاة. ماذا يمكن أن يكون السبب وراء ذلك؟
اتخذ يي يون بضع خطوات للأمام وسمع صوت صدع خفيف كما لو أنه سحق شيئًا ما إلى أجزاء صغيرة. نظر إلى الأسفل فرأى قطعة من العظم المكسور. لقد سحقه إلى مسحوق وأصبحت الشظايا جزءًا من مسحوق أبيض رمادي.
لم يكن الظلام حالكًا كما تخيل، لكنه كان عالمًا ملبدًا بالغيوم. كانت الأرض مليئة بالصخور الرمادية وكانت هناك سحب سوداء تطفو في السماء. ويبدو أن تلك الغيوم هي التي اخترقتها سابقًا.
أدرك يي يون على الفور أن السبب وراء كون المنطقة بيضاء رمادية اللون يرجع إلى طبقة غبار العظام المتراكمة فوق الصخرة السوداء.
تدفق النهر الأسود مع إثارة طاقة الشبح. لم يكن يي يون يعرف إلى أي مدى نزل عندما شعر فجأة وكأنه اخترق مساحة مشوهة. وبعد ذلك مباشرة تغير ما رآه. أدرك أنه وصل إلى عالم تحت الأرض.
ولهذا السبب بدت المنطقة غريبة. لقد جعلت روح المرء تشعر وكأنها مدفونة في الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبط يي يون على الأرض وسحق صخرة. تم تحريك طبقة من المسحوق الرمادي.
كان من الصعب أن نتخيل نوع التاريخ الذي كانت تمتلكه هذه القطعة من الأرض من أجل تجميع الكثير من غبار العظام.
عند التفكير في هذا، كان لدى يي يون إحساس عميق بمدى صغر حجمه. كان العالم مهيبًا وفاق خياله في كل شيء.
“يجب أن يكون هذا جرف العظام البيضاء. لقد رأيت ذلك في كتب الطائفة. لم يتم ترك غبار العظام من قبل أعضاء قصر الخشب الأزوري الخاص بي. لقد كان هنا بالفعل، لتبدأ…”
خمنت يوي ينغشا ما كان يدور في ذهن يي يون. هزت رأسها وقالت: لا تنظر إلي. لا أعرف السبب أيضًا. من المحتمل أن يتعلق الأمر بكيفية كون باب السماوات الـ 33 مكانًا غريبًا في البداية. إما أن مستوى زراعة الفرد ليس له علاقة مباشرة بما إذا كان الشخص سيبقى على قيد الحياة، أو أن هناك علاقة دقيقة للغاية. وفي ذلك الوقت، كانت الطائفة قد بحثت في باب السماوات الـ 33 عدة مرات، مع تأكيد جزء صغير منه في كل مرة. في النهاية، سمحت الطائفة فقط لمحاربي عالم ظهور الداو بالدخول. لقد مات الكثير من الناس فيها، ولم يتمكن سوى عدد قليل منهم من الخروج منها. حدثت هذه التحقيقات حتى اختفى باب السماوات الـ 33. خلال تلك الفترة، اكتسب قصر الخشب الأزوري الكثير منه، ولكن على مر العصور، لم يظهر باب السماوات الـ 33 مرة أخرى أبدًا… ”
قال يوي ينغشا، الأمر الذي جعل عقل يي يون يتحرك. “هل لدى قصر الخشب الأزوري خريطة لباب السماوات الـ 33؟”
اتخذ يي يون بضع خطوات للأمام وسمع صوت صدع خفيف كما لو أنه سحق شيئًا ما إلى أجزاء صغيرة. نظر إلى الأسفل فرأى قطعة من العظم المكسور. لقد سحقه إلى مسحوق وأصبحت الشظايا جزءًا من مسحوق أبيض رمادي.
ترددت يوي ينغشا للحظة قبل الايماءة. قالت: “عندما بحثت الطائفة في باب السماوات الـ 33 عدة مرات، حصلت على الكثير من المعلومات القيمة فيما يتعلق بباب السماوات الـ 33 على حساب التضحية بالعديد من الأرواح. وقد تم جمع كل هذه المعلومات من قبل أحد كبار السن الذين دخلوا باب السماوات الـ 33 عدة مرات. كان ماهرًا في الفنون الداوية. لقد رسم خريطة لباب السماوات الـ 33 وباستخدام فنونه الداوية ، قام بتحليل خطر كل منطقة في الخريطة… ”
ترددت يوي ينغشا للحظة قبل الايماءة. قالت: “عندما بحثت الطائفة في باب السماوات الـ 33 عدة مرات، حصلت على الكثير من المعلومات القيمة فيما يتعلق بباب السماوات الـ 33 على حساب التضحية بالعديد من الأرواح. وقد تم جمع كل هذه المعلومات من قبل أحد كبار السن الذين دخلوا باب السماوات الـ 33 عدة مرات. كان ماهرًا في الفنون الداوية. لقد رسم خريطة لباب السماوات الـ 33 وباستخدام فنونه الداوية ، قام بتحليل خطر كل منطقة في الخريطة… ”
“لم يتجاوز مستوى زراعة هذا الشيخ مستوى السيادي في نهاية المطاف. لقد قال ذات مرة أن باب السماوات الـ 33 كان عالمًا آخر. قد يكون مدخلاً إلى سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية من عالم آخر مختلف تمامًا. لقد حدث أن تم فتح المدخل في عالم الخشب الأزوري العظيم.”
“أختي، هل ستدخلين أيضًا؟” خمنت تشو هي أفكار يوي ينغشا. كان عالم عالم الخشب الأزوري على وشك التدمير. مع ظهور الباب إلى السماوات الـ 33 مرة أخرى، بصفته خليفة قصر الخشب الأزوري ، كان لدى يوي ينغشا نية القيام بمقامرة محفوفة بالمخاطر.
كلمات يوي ينغشا تركت يي يون مندهش.
عندما قالت يوي ينغشا ذلك، أطلقت تنهيدة خفيفة. بصفتها سليلًا لقصر الخشب الأزوري ، فقد عرفت جيدًا أن لديها تاريخًا متفائلًا خلال تطورها الناشئ. العديد من التلاميذ الذين دخلوا باب السماوات الثلاثة والثلاثين لم يفعلوا ذلك طواعية.
كان باب السماوات الـ 33 اسمًا مسجلاً في الشريعة القديمة. وبما أنه تم إعطاؤه اسم الباب، فمن المعقول تمامًا أنه مدخل إلى عالم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتجاوز مستوى زراعة هذا الشيخ مستوى السيادي في نهاية المطاف. لقد قال ذات مرة أن باب السماوات الـ 33 كان عالمًا آخر. قد يكون مدخلاً إلى سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية من عالم آخر مختلف تمامًا. لقد حدث أن تم فتح المدخل في عالم الخشب الأزوري العظيم.”
عند التفكير في هذا، كان لدى يي يون إحساس عميق بمدى صغر حجمه. كان العالم مهيبًا وفاق خياله في كل شيء.
“بووووم!”
“أوه؟ شخص ما ينزل!” “وقال يوي ينغشا فجأة. نظر يي يون إلى الأعلى ورأى الغيوم الداكنة تتفكك. طارت مجموعة من الشخصيات مباشرة إلى الأسفل.
“حل اخر؟” عاد يي يون مع سؤال. نظرًا لأن باب السماوات الـ 33 لم يكن منطقة من الأرض تضمن الموت، كان يي يون ينوي استكشافها. والأهم من ذلك، أن تقنية اللوتس الأحمر الغامضة أعطت يي يون العديد من الروابط العقلية. لقد رأى ذات مرة امرأة غريبة لها علاقة بزهرة اللوتس الحمراء هذه.
أصبحت عيون يي يون باردة بينما كان يضغط على سيف يانغ النقي المكسور بإحكام.
…. Hijazi
….
Hijazi
وعندما اقتربوا منه، كان من المذهل بالنسبة لهم أن يروا باب السماوات الثلاثة والثلاثين عن قرب.
“يجب أن يكون هذا جرف العظام البيضاء. لقد رأيت ذلك في كتب الطائفة. لم يتم ترك غبار العظام من قبل أعضاء قصر الخشب الأزوري الخاص بي. لقد كان هنا بالفعل، لتبدأ…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات