جرس الإنذار
347- جرس الإنذار
شهرًا بعد شهر ، مر الوقت بصمت. لم يعرف يي يون منذ متى كان في هذه الغرفة.
“آنسة ، ماذا حدث؟” كانت دونغ إير تسد أذنيها الصغيرتين كما سألت بعصبية.
كانت طاقة إكسير يانغ الدم عنيفة للغاية بالنسبة لمقاتل من عالم الدم الأرجواني. مرة أخرى عندما أعطاه سيد المدينة إكسير يانغ الدم ، فعل ذلك بقصد السماح ليي يون باستخدام الماء لتذويبه وشربه ببطء.
منذ تأسيس مملكة تاي آه الإلهية ، قبل عشرات الملايين من السنين ، كان هناك عدد لا يحصى من الحكماء. لم يكن كبار الحكماء يفتقرون إلى الأرقام. إلى جانب ذلك ، كان هناك حكماء منقطعي النظير مثل سيد المدينة المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية ، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي منهم ابتكر تقنية تدريب يمكن أن تضاهي “تقنية تاي آه المقدسة”.
كان عالم الدم الأرجواني هو الخطوات الأولى لفنان القتال. كانت المنطقة الانتقالية بين الفاني والمقاتل.
كانت هذه هي الاحتياطيات الإستراتيجية لمملكة تاي آه الإلهية. تم إخراجهم جميعًا في أوقات الحاجة.
كانت هذه هي الاحتياطيات الإستراتيجية لمملكة تاي آه الإلهية. تم إخراجهم جميعًا في أوقات الحاجة.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ يي يون مترنحا. فتح عينيه ووجد جسده مغطى بمادة لزجة.
كانت طاقة إكسير يانغ الدم عنيفة للغاية بالنسبة لمقاتل من عالم الدم الأرجواني. مرة أخرى عندما أعطاه سيد المدينة إكسير يانغ الدم ، فعل ذلك بقصد السماح ليي يون باستخدام الماء لتذويبه وشربه ببطء.
عندما خرج يي يون من البرج الإلهي المركزي ، أدرك أنه في الأشهر الماضية من تدريبه المنعزل ، تغيرت مدينة تاي آه الإلهية ولم تعد هي نفسها.
ومع ذلك ، فقد ابتلع يي يون كل شيء في فم واحد.
أومأوا برأسهم قليلاً في يي يون ولم يتفوهوا بكلمة واحدة. كانوا جميعًا يركزون على شيء بعيد المنال.
“لقد أغمي علي في الواقع. يبدو أن هذا تجاوز حقًا الحدود التي يمكن أن يأخذها الدانتيان … “أخذ يي يون عدة أنفاس عميقة وهدأ عقله ببطء. ثم قام بفحص الدانتيان الخاص به وذهل عند الفحص.
كانت هذه هي الاحتياطيات الإستراتيجية لمملكة تاي آه الإلهية. تم إخراجهم جميعًا في أوقات الحاجة.
تفاجأ عندما اكتشف أن اليوان تشي قد تكثف معًا في الدانتيان. لقد توطد تماما.
كان جرس البرية الإلهي كنزًا سحريًا. لا يمكن قرعه إلا من قبل شخص يتمتع بمستوى تدريب ذروة اللورد البشري. يمكن توصيل صوته على بعد آلاف الأميال وحتى المصفوفات العازلة للصوت لا يمكنها درءه.
كانت هذه علامة عالم أساس يوان!
ترجمة:
لقد اخترق أخيرًا عالم أساس يوان.
كانت هذه فرصة مثالية له لتنمية ” تقنية تاي آه المقدسة “.
كان يي يون سعيدا. لقد مر ما يقرب من عامين منذ أن بدأ ممارسة فنون القتال.
لم يُعتبر مقاتلو عالم الدم الفاني فنانين قتاليين.
كان عالم الدم الأرجواني هو الخطوات الأولى لفنان القتال. كانت المنطقة الانتقالية بين الفاني والمقاتل.
يمكن أن يشعر يي يون بجو كثيف يشبه الحرب قادم من هؤلاء الناس.
والآن ، مع عالم أساس يوان ، كان في البداية الفعلية. لقد وضع الأساس لمساره في فنون القتال في المستقبل.
بينما كان يشد قبضتيه ببطء ، أدرك يي يون أن جسده مليء بالطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هذا جرس البرية الإلهي …” على النقيض من ذلك ، لم تكن لوه هوير قلقة. وجدت أن سماع الجرس لأول مرة أمر جديد.
كانت هذه هي القوة التي جاءت من وجود مستوى تدريب عميق. مع هذا ، لن يتم استنزافه من كل قوته ، غير قادر على القتال بعد استحضار طوطم سلالة الغراب الذهبي مرة واحدة.
كان طولها أربعة أمتار وكان كل سهم مصنوعًا من معدن خاص. كانت تكلفة بنائهم عالية وكانوا يزنون مليون جين.
حتى بعد اختراق أساس يوان ، وجد يي يون أنه لا يزال هناك إحساس حارق متقطع داخل جسده. لا تزال هناك بقايا من طاقة إكسير يانغ الدم تتدفق عبر عروقه وخطوط الطول. يمكن أن يحدث انبعاثًا جيدًا.
والأشياء التي يمكن أن تهدد مدينة تاي آه الإلهية كانت قليلة ومتباعدة. لن يتمكن حشد وحش صغير الحجم نموذجي من الوصول إلى مسافة 100.000 قدم من مدينة تاي آه الإلهية ، لذلك لم تكن هناك حاجة لقرع جرس البرية الإلهي.
أعطى يي يون بعض التفكير وقرر الاستمرار في التدريب باستخدام هذه الطاقة لتقنية التدريب الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك على الرغم من أنه لم يستطع فهم محتويات المجلدات القليلة الأخيرة من “تقنية تاي آه المقدسة” ، إلا أنه تمكن من تخزين جميع محتوياتها في ذهنه.
والآن ، كان لدى يي يون المجموعة الكاملة من زلات يشم “تقنية تاي آه المقدسة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الصوت من جرس البرية الإلهي!
كانت هذه فرصة مثالية له لتنمية ” تقنية تاي آه المقدسة “.
كان طولها أربعة أمتار وكان كل سهم مصنوعًا من معدن خاص. كانت تكلفة بنائهم عالية وكانوا يزنون مليون جين.
أخرج يي يون صندوق الأبنوس الإلهي وفيه وضعت تسعة زلات من اليشم. كانت زلت اليشم التسعة أحلام العديد من النخب في مملكة تاي آه الإلهية. حتى بين أفراد العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية ، فقط أولئك الذين لديهم موهبة غير عادية ومؤهلات ليصبحوا أميرًا ، أو حتى إمبراطورًا إلهيًا ، لديهم الحق في التدريب بمجموعة كاملة من زلات اليشم الأصلية التسعة.
أخذ يي يون المجلد الأول لأعلى. كان هذا هو المجلد الأول من “تقنية تاي آه المقدسة”.
كانت تلك هي أشعة الضوء في المصفوفة.
في الواقع ، كان يي يون قد أتقن بالفعل المستوى الأول من ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، ولكن في ذلك الوقت لم يتدرب يي يون باستخدام الإصدار الأصلي ، وبدلاً من ذلك قام بتدريب نسخة تم إجراؤها بواسطة أحد حكماء مملكة تاي آه الإلهية الذي كان لديه إنجازات عظيمة في “تقنية تاي آه المقدسة”.
——————–
من الطبيعي أن يكون للنسخة بعض الاختلافات الطفيفة عن الأصل. عادة ، لن تؤثر هذه الاختلافات الصغيرة على أي شيء ، لكن يي يون ما زال يريد إلقاء نظرة على النسخة الأصلية. أراد أن يرى هذه الاختلافات الصغيرة في تقنية التدريب الأصلية ، حتى يتمكن من تصحيح أي أخطاء غير معروفة قد تكون لديه. يمكنه أيضًا البحث عن مصدر إلهام أكبر منه.
“لقد قرع جرس البرية الإلهي !؟”
بعد أخذ زلة اليشم في يده ، غرق حواسه بداخلها وما رآه صدمه.
هذا الرجل العجوز الذي كان يضحك عادة لديه الآن وجه جاد. أومأ برأسه ، “يجب أن يكون. لدينا قواعد منتشرة في دائرة نصف قطرها 1500 كيلومتر من المدينة الإلهية. الآن فقط ، قام مستكشف من إحدى القواعد بنقل أخبار ظهور حشد كبير من الوحش. في وقت لاحق ، لم يأت منه شيء. على الأرجح أنه ضحى بالفعل بحياته من أجل بلده … ”
كان لدى يي يون الكريستالة الأرجوانية في جسده ، لذلك كان حساسًا جدًا للتحكم في الطاقة. لقد تفاجأ عندما وجد ، في رؤيته للطاقة ، أن كل كلمة وضربة في زلة يشم “تقنية تاي آه المقدسة” تحتوي على أثر للطاقة.
كانت الجدران الأربعة للمدينة الإلهية متلألئة بالعديد من مصفوفات الدفاع. تم تخزين أكوام من بقايا العظام في صناديق معدنية كبيرة ، كمصدر للطاقة للمصفوفات.
كان الأمر كما لو أنه بعد كل هذا الوقت ، ضعفت آثار الطاقة بشكل كبير. ومع ذلك ، لا يزالون موجودين. في المقابل ، في نسخة “تقنية تاي آه المقدسة” ، لم يكن هناك أي أثر للطاقة.
كان يي يون سعيدا. لقد مر ما يقرب من عامين منذ أن بدأ ممارسة فنون القتال.
“يبدو أن الشخص الذي ابتكر ‘تقنية تاي آه المقدسة’ كان بعيدًا عن عالم الحكيم. في الواقع ، إذا كانت تقنية تدريب تم إنشاؤها بواسطة حكيم ، فكيف يمكن أن تصبح الركيزة الأساسية لمملكة تاي آه الإلهية؟ ”
شهرًا بعد شهر ، مر الوقت بصمت. لم يعرف يي يون منذ متى كان في هذه الغرفة.
منذ تأسيس مملكة تاي آه الإلهية ، قبل عشرات الملايين من السنين ، كان هناك عدد لا يحصى من الحكماء. لم يكن كبار الحكماء يفتقرون إلى الأرقام. إلى جانب ذلك ، كان هناك حكماء منقطعي النظير مثل سيد المدينة المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية ، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي منهم ابتكر تقنية تدريب يمكن أن تضاهي “تقنية تاي آه المقدسة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، لم تعد معركة على المنصة ، بل معركة حياة وموت حقيقية.
سيحاول الحكماء من كل جيل من أجيال مملكة تاي آه الإلهية إضافة بعض التحسينات على “تقنية تاي آه المقدسة” ؛ ومع ذلك ، قد لا تكون هذه الإضافات مفيدة حقًا. على الأقل ، في عالم داو قتالي أعلى ، قد تكون هذه الإضافات بلا معنى.
شهرًا بعد شهر ، مر الوقت بصمت. لم يعرف يي يون منذ متى كان في هذه الغرفة.
قرأ يي يون من خلال “تقنية تاي آه المقدسة” وانخرط في اللاوعي فيها. كان يعلم أن تقنية التدريب لم يتم إعارتها إليه إلا مؤقتًا للدراسة. لذلك إذا لم ينتهز هذه الفرصة لحفظ المزيد منها ، فلن يعرف متى ستتاح له الفرصة لقراءتها مرة أخرى.
بدا كل منهم مهيبين. لا يمكن لأحد أن يرتاح بسهولة ضد الفتى الراعي الأسطوري الذي كاد يقضي على عشيرة عائلة شين تو.
لذلك على الرغم من أنه لم يستطع فهم محتويات المجلدات القليلة الأخيرة من “تقنية تاي آه المقدسة” ، إلا أنه تمكن من تخزين جميع محتوياتها في ذهنه.
بسبب هذه التجارب ، كان هذا السلاح المرعب لا يزال حاضرًا في ذهن يي يون.
شهرًا بعد شهر ، مر الوقت بصمت. لم يعرف يي يون منذ متى كان في هذه الغرفة.
في هذا اليوم ، سمع فجأة “دانغ! دانغ! دانغ! “، صوت إيقاعات معدنية. كانوا يرتدون مثل الرعد عبر مدينة تاي آه الإلهية.
كان القوس البدائي مزودًا بمصفوفة ضخمة. كان على أكثر من 10 لوردات بشريين أن يجمعوا قواهم من أجل السيطرة على القوس البدائي الإلهي. استخدم القوس السهام البدائية التى رآها يي يون أول مرة دخل فيها مدينة تاي آه الإلهية.
كانت غرفة يي يون عازلة للصوت ، وستكون معزولة تمامًا تقريبًا مع إغلاق باب الغرفة.
“لنذهب!”
في ظل الظروف العادية ، سيكون هناك صمت مطلق داخل الغرفة. ومع ذلك ، كان هناك صوت واحد في مدينة تاي آه الإلهية يمكن أن ينتقل مباشرة إلى الغرفة.
كانت هذه هي القوة التي جاءت من وجود مستوى تدريب عميق. مع هذا ، لن يتم استنزافه من كل قوته ، غير قادر على القتال بعد استحضار طوطم سلالة الغراب الذهبي مرة واحدة.
كان هذا الصوت من جرس البرية الإلهي!
بسبب هذه التجارب ، كان هذا السلاح المرعب لا يزال حاضرًا في ذهن يي يون.
كان جرس البرية الإلهي كنزًا سحريًا. لا يمكن قرعه إلا من قبل شخص يتمتع بمستوى تدريب ذروة اللورد البشري. يمكن توصيل صوته على بعد آلاف الأميال وحتى المصفوفات العازلة للصوت لا يمكنها درءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك على الرغم من أنه لم يستطع فهم محتويات المجلدات القليلة الأخيرة من “تقنية تاي آه المقدسة” ، إلا أنه تمكن من تخزين جميع محتوياتها في ذهنه.
“لقد قرع جرس البرية الإلهي !؟”
كان يي يون سعيدا. لقد مر ما يقرب من عامين منذ أن بدأ ممارسة فنون القتال.
انزعج يي يون. كان الغرض الرئيسي من جرس البرية الإلهي في مدينة تاي آه الإلهية هو التحذير. كان يقرع فقط عندما كان العدو يغزو ، عندما كانت سلامة مدينة تاي آه الإلهية مهددة.
منذ تأسيس مملكة تاي آه الإلهية ، قبل عشرات الملايين من السنين ، كان هناك عدد لا يحصى من الحكماء. لم يكن كبار الحكماء يفتقرون إلى الأرقام. إلى جانب ذلك ، كان هناك حكماء منقطعي النظير مثل سيد المدينة المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية ، لكنه لم يسمع أبدًا عن أي منهم ابتكر تقنية تدريب يمكن أن تضاهي “تقنية تاي آه المقدسة”.
والأشياء التي يمكن أن تهدد مدينة تاي آه الإلهية كانت قليلة ومتباعدة. لن يتمكن حشد وحش صغير الحجم نموذجي من الوصول إلى مسافة 100.000 قدم من مدينة تاي آه الإلهية ، لذلك لم تكن هناك حاجة لقرع جرس البرية الإلهي.
في الواقع ، كان يي يون قد أتقن بالفعل المستوى الأول من ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، ولكن في ذلك الوقت لم يتدرب يي يون باستخدام الإصدار الأصلي ، وبدلاً من ذلك قام بتدريب نسخة تم إجراؤها بواسطة أحد حكماء مملكة تاي آه الإلهية الذي كان لديه إنجازات عظيمة في “تقنية تاي آه المقدسة”.
في الواقع ، قيل أن جرس البرية الإلهي لم يقرع في الألفية الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ken
هل من الممكن ذلك…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع يي يون الباب الخارجي للبرج الإلهي المركزي وتتبع درج ممر الطوارئ المنحدر للبرج ، وهو يركض أسفل البرج.
غطت سحابة مظلمة قلب يي يون. هرع خارج مقر إقامته والتقى على الفور مع لوه هوير التي خرجت أيضًا من مقر إقامتها.
في ظل الظروف العادية ، سيكون هناك صمت مطلق داخل الغرفة. ومع ذلك ، كان هناك صوت واحد في مدينة تاي آه الإلهية يمكن أن ينتقل مباشرة إلى الغرفة.
“آنسة ، ماذا حدث؟” كانت دونغ إير تسد أذنيها الصغيرتين كما سألت بعصبية.
أعطى يي يون بعض التفكير وقرر الاستمرار في التدريب باستخدام هذه الطاقة لتقنية التدريب الخاصة به.
خارج المساكن ، كان رنين جرس البرية الإلهي أكثر تحطيمًا للآذان. إذا كان مستوى تدريب المرء غير موجود ، فسيؤدي ذلك إلى صدى أعضاء المرء مع دقات الجرس ، مما يجعله غير سار تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ يي يون المجلد الأول لأعلى. كان هذا هو المجلد الأول من “تقنية تاي آه المقدسة”.
“يجب أن يكون هذا جرس البرية الإلهي …” على النقيض من ذلك ، لم تكن لوه هوير قلقة. وجدت أن سماع الجرس لأول مرة أمر جديد.
نظر يي يون إلى السماء. تم تنشيط كل شخص في مدينة تاي آه الإلهية. من الواضح أنه بينما كان في تدريب منعزل ، خاض هؤلاء المقاتلون الذين يحمون المدينة الإلهية تدريبات عديدة.
“يي يون! تعال إلى بوابات المدينة! ”
سيحاول الحكماء من كل جيل من أجيال مملكة تاي آه الإلهية إضافة بعض التحسينات على “تقنية تاي آه المقدسة” ؛ ومع ذلك ، قد لا تكون هذه الإضافات مفيدة حقًا. على الأقل ، في عالم داو قتالي أعلى ، قد تكون هذه الإضافات بلا معنى.
في هذه اللحظة ، رن صوت مهيب في أذن يي يون. هذا الصوت سيد المدينة!
كان هؤلاء اللوردات البشريين يرتدون الدروع وأسلحتهم في متناول اليد.
نظر يي يون إلى لوه هوير ، من تعبيرها كان بإمكانه أن يقول إنها تلقت رسالة مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الصوت من جرس البرية الإلهي!
“لنذهب!”
هذا الرجل العجوز الذي كان يضحك عادة لديه الآن وجه جاد. أومأ برأسه ، “يجب أن يكون. لدينا قواعد منتشرة في دائرة نصف قطرها 1500 كيلومتر من المدينة الإلهية. الآن فقط ، قام مستكشف من إحدى القواعد بنقل أخبار ظهور حشد كبير من الوحش. في وقت لاحق ، لم يأت منه شيء. على الأرجح أنه ضحى بالفعل بحياته من أجل بلده … ”
دفع يي يون الباب الخارجي للبرج الإلهي المركزي وتتبع درج ممر الطوارئ المنحدر للبرج ، وهو يركض أسفل البرج.
في الواقع ، كان يي يون قد أتقن بالفعل المستوى الأول من ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، ولكن في ذلك الوقت لم يتدرب يي يون باستخدام الإصدار الأصلي ، وبدلاً من ذلك قام بتدريب نسخة تم إجراؤها بواسطة أحد حكماء مملكة تاي آه الإلهية الذي كان لديه إنجازات عظيمة في “تقنية تاي آه المقدسة”.
…
كانت هذه علامة عالم أساس يوان!
عندما خرج يي يون من البرج الإلهي المركزي ، أدرك أنه في الأشهر الماضية من تدريبه المنعزل ، تغيرت مدينة تاي آه الإلهية ولم تعد هي نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هذا جرس البرية الإلهي …” على النقيض من ذلك ، لم تكن لوه هوير قلقة. وجدت أن سماع الجرس لأول مرة أمر جديد.
كانت الجدران الأربعة للمدينة الإلهية متلألئة بالعديد من مصفوفات الدفاع. تم تخزين أكوام من بقايا العظام في صناديق معدنية كبيرة ، كمصدر للطاقة للمصفوفات.
كانت هذه فرصة مثالية له لتنمية ” تقنية تاي آه المقدسة “.
كانت هذه هي الاحتياطيات الإستراتيجية لمملكة تاي آه الإلهية. تم إخراجهم جميعًا في أوقات الحاجة.
هل من الممكن ذلك…؟
كانت هناك عدة مقاليع مثبتة على طول أركان المدينة الأربعة. من بين هذه المقاليع كان القوس البدائي الإلهي الأسطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عدة مقاليع مثبتة على طول أركان المدينة الأربعة. من بين هذه المقاليع كان القوس البدائي الإلهي الأسطوري.
كان القوس البدائي مزودًا بمصفوفة ضخمة. كان على أكثر من 10 لوردات بشريين أن يجمعوا قواهم من أجل السيطرة على القوس البدائي الإلهي. استخدم القوس السهام البدائية التى رآها يي يون أول مرة دخل فيها مدينة تاي آه الإلهية.
انزعج يي يون. كان الغرض الرئيسي من جرس البرية الإلهي في مدينة تاي آه الإلهية هو التحذير. كان يقرع فقط عندما كان العدو يغزو ، عندما كانت سلامة مدينة تاي آه الإلهية مهددة.
كان طولها أربعة أمتار وكان كل سهم مصنوعًا من معدن خاص. كانت تكلفة بنائهم عالية وكانوا يزنون مليون جين.
قرأ يي يون من خلال “تقنية تاي آه المقدسة” وانخرط في اللاوعي فيها. كان يعلم أن تقنية التدريب لم يتم إعارتها إليه إلا مؤقتًا للدراسة. لذلك إذا لم ينتهز هذه الفرصة لحفظ المزيد منها ، فلن يعرف متى ستتاح له الفرصة لقراءتها مرة أخرى.
في ذلك الوقت ، فشل كل من يي يون والمجندين الآخرين في اختراق جدار التنغستن الأرجواني باستخدام الأسهم البدائية. حتى يي يون فشل في المرة الأولى التي حاول فيها. على الرغم من أنه كان قادرًا على رفع السهم البدائي ، إلا أنه لم يكن قادرًا على اختراقه بثبات. أدى إطلاق يده إلى سقوط السهم على الأرض.
كانت طاقة إكسير يانغ الدم عنيفة للغاية بالنسبة لمقاتل من عالم الدم الأرجواني. مرة أخرى عندما أعطاه سيد المدينة إكسير يانغ الدم ، فعل ذلك بقصد السماح ليي يون باستخدام الماء لتذويبه وشربه ببطء.
بسبب هذه التجارب ، كان هذا السلاح المرعب لا يزال حاضرًا في ذهن يي يون.
الفوز سمح لك بالبقاء على قيد الحياة بينما الخسارة تعني على الأرجح إبادة كاملة!
كان هذا سلاحًا يمكن أن يهدد السلالات البدائية. مع وجود الكثير من اللوردات والحكماء في المدينة ، وبدعم من الفصائل الأخرى ، كانت القوة القتالية لمدينة تاي آه الإلهية مرعبة إلى حد ما.
غطت سحابة مظلمة قلب يي يون. هرع خارج مقر إقامته والتقى على الفور مع لوه هوير التي خرجت أيضًا من مقر إقامتها.
مشى يي يون إلى الأمام مباشرة ووجد أن هناك الكثير من المقاتلين في مدينة تاي آه الإلهية مقارنة بالسابق. كانت مستويات تدريب هؤلاء المقاتلين في الغالب على مستوى اللورد البشري. لقد جاءوا من مختلف الفصائل ، وكانوا العمود الفقري للعديد من الفصائل الكبيرة.
رأى يي يون كانغ يان ، وجيان قه ، وشبه سيدته يويهوا.
كان هؤلاء اللوردات البشريين يرتدون الدروع وأسلحتهم في متناول اليد.
والأشياء التي يمكن أن تهدد مدينة تاي آه الإلهية كانت قليلة ومتباعدة. لن يتمكن حشد وحش صغير الحجم نموذجي من الوصول إلى مسافة 100.000 قدم من مدينة تاي آه الإلهية ، لذلك لم تكن هناك حاجة لقرع جرس البرية الإلهي.
بدا كل منهم مهيبين. لا يمكن لأحد أن يرتاح بسهولة ضد الفتى الراعي الأسطوري الذي كاد يقضي على عشيرة عائلة شين تو.
كانت الجدران الأربعة للمدينة الإلهية متلألئة بالعديد من مصفوفات الدفاع. تم تخزين أكوام من بقايا العظام في صناديق معدنية كبيرة ، كمصدر للطاقة للمصفوفات.
يمكن أن يشعر يي يون بجو كثيف يشبه الحرب قادم من هؤلاء الناس.
كانت تلك هي أشعة الضوء في المصفوفة.
هذه المرة ، لم تعد معركة على المنصة ، بل معركة حياة وموت حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفوز سمح لك بالبقاء على قيد الحياة بينما الخسارة تعني على الأرجح إبادة كاملة!
كان القوس البدائي مزودًا بمصفوفة ضخمة. كان على أكثر من 10 لوردات بشريين أن يجمعوا قواهم من أجل السيطرة على القوس البدائي الإلهي. استخدم القوس السهام البدائية التى رآها يي يون أول مرة دخل فيها مدينة تاي آه الإلهية.
عندما وصل يي يون إلى بوابات المدينة ، كان الكثير من الناس قد تجمعوا بالفعل هناك. كانوا حكماء من الفصائل من كل مكان. كانوا جميعًا واقفين فوق بوابة المدينة.
347- جرس الإنذار
رأى يي يون كانغ يان ، وجيان قه ، وشبه سيدته يويهوا.
في هذا اليوم ، سمع فجأة “دانغ! دانغ! دانغ! “، صوت إيقاعات معدنية. كانوا يرتدون مثل الرعد عبر مدينة تاي آه الإلهية.
أومأوا برأسهم قليلاً في يي يون ولم يتفوهوا بكلمة واحدة. كانوا جميعًا يركزون على شيء بعيد المنال.
“يبدو أن الشخص الذي ابتكر ‘تقنية تاي آه المقدسة’ كان بعيدًا عن عالم الحكيم. في الواقع ، إذا كانت تقنية تدريب تم إنشاؤها بواسطة حكيم ، فكيف يمكن أن تصبح الركيزة الأساسية لمملكة تاي آه الإلهية؟ ”
حتى أن يي يون شاهد سيد مدينة تاي آه الإلهية ، الذي كان يقف الآن مع مالك معبد النجوم السبعة. كانوا يناقشون شيئا.
بسبب هذه التجارب ، كان هذا السلاح المرعب لا يزال حاضرًا في ذهن يي يون.
لم يزعج يي يون سيد المدينة وبدلاً من ذلك توجه إلى كانغ يان الذي بدا حرًا نسبيًا ، “هل هو الفتى الراعي؟”
لم ينظر كانغ يان إلى الوراء وهو يواصل النظر إلى الأفق البعيد.
كانت الجدران الأربعة للمدينة الإلهية متلألئة بالعديد من مصفوفات الدفاع. تم تخزين أكوام من بقايا العظام في صناديق معدنية كبيرة ، كمصدر للطاقة للمصفوفات.
هذا الرجل العجوز الذي كان يضحك عادة لديه الآن وجه جاد. أومأ برأسه ، “يجب أن يكون. لدينا قواعد منتشرة في دائرة نصف قطرها 1500 كيلومتر من المدينة الإلهية. الآن فقط ، قام مستكشف من إحدى القواعد بنقل أخبار ظهور حشد كبير من الوحش. في وقت لاحق ، لم يأت منه شيء. على الأرجح أنه ضحى بالفعل بحياته من أجل بلده … ”
في الواقع ، كان يي يون قد أتقن بالفعل المستوى الأول من ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، ولكن في ذلك الوقت لم يتدرب يي يون باستخدام الإصدار الأصلي ، وبدلاً من ذلك قام بتدريب نسخة تم إجراؤها بواسطة أحد حكماء مملكة تاي آه الإلهية الذي كان لديه إنجازات عظيمة في “تقنية تاي آه المقدسة”.
بدت نغمة كانغ يان قاتمة عندما قال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا سلاحًا يمكن أن يهدد السلالات البدائية. مع وجود الكثير من اللوردات والحكماء في المدينة ، وبدعم من الفصائل الأخرى ، كانت القوة القتالية لمدينة تاي آه الإلهية مرعبة إلى حد ما.
مات من أجل بلاده؟
كان يي يون سعيدا. لقد مر ما يقرب من عامين منذ أن بدأ ممارسة فنون القتال.
غرق قلب يي يون. كان الجميع يعلم أن كونك كشاف أمر خطير للغاية. كان أول شخص مات هو الكشاف عندما حدث حشد من الوحوش. ومع ذلك ، كان على الشخص أن يذهب. كانت هذه حربا. لم يكن هناك خيار في هذه المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، قيل أن جرس البرية الإلهي لم يقرع في الألفية الماضية.
قال كانغ يان ، “الآن ، أمر سيد المدينة جميع الكشافة من القواعد بالتراجع إلى مدينة تاي آه الإلهية. مع سرعة حشد الوحش ، من المحتمل أن يظهروا في غضون ساعتين … ”
أومأوا برأسهم قليلاً في يي يون ولم يتفوهوا بكلمة واحدة. كانوا جميعًا يركزون على شيء بعيد المنال.
ساعتين…؟
خارج المساكن ، كان رنين جرس البرية الإلهي أكثر تحطيمًا للآذان. إذا كان مستوى تدريب المرء غير موجود ، فسيؤدي ذلك إلى صدى أعضاء المرء مع دقات الجرس ، مما يجعله غير سار تمامًا.
نظر يي يون إلى السماء. تم تنشيط كل شخص في مدينة تاي آه الإلهية. من الواضح أنه بينما كان في تدريب منعزل ، خاض هؤلاء المقاتلون الذين يحمون المدينة الإلهية تدريبات عديدة.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ يي يون مترنحا. فتح عينيه ووجد جسده مغطى بمادة لزجة.
الآن ، على الرغم من أن الجميع كانوا قلقين إلى حد ما ، لم يصاب أحد بالذعر.
تم رفع المنجنيق بعد رفع المقاليع. تم تفعيل المصفوفات الكبيرة على أسوار المدينة. كان المجال الجوي فوق مدينة تاي آه الإلهية محاطًا بضباب ملون مضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن يي يون شاهد سيد مدينة تاي آه الإلهية ، الذي كان يقف الآن مع مالك معبد النجوم السبعة. كانوا يناقشون شيئا.
كانت تلك هي أشعة الضوء في المصفوفة.
والآن ، مع عالم أساس يوان ، كان في البداية الفعلية. لقد وضع الأساس لمساره في فنون القتال في المستقبل.
——————–
كانت غرفة يي يون عازلة للصوت ، وستكون معزولة تمامًا تقريبًا مع إغلاق باب الغرفة.
ترجمة:
“لقد قرع جرس البرية الإلهي !؟”
ken
عندما وصل يي يون إلى بوابات المدينة ، كان الكثير من الناس قد تجمعوا بالفعل هناك. كانوا حكماء من الفصائل من كل مكان. كانوا جميعًا واقفين فوق بوابة المدينة.
ساعتين…؟
“يبدو أن الشخص الذي ابتكر ‘تقنية تاي آه المقدسة’ كان بعيدًا عن عالم الحكيم. في الواقع ، إذا كانت تقنية تدريب تم إنشاؤها بواسطة حكيم ، فكيف يمكن أن تصبح الركيزة الأساسية لمملكة تاي آه الإلهية؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
