طريق الصابر
232- طريق الصابر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جوهر الصابر في القتل.
عند رؤية الباب مغلقًا ، خفق قلب يي يون. ألم يكن هذا الرجل العجوز خائفا من خلل في الآليات؟ كان وزن الباب مرعبًا ، ولم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق أن يدفعه يي يون لفتحه.
——————–
تبع يي يون الرجل العجوز. بعد أن استدار في الزاوية حول الدرج ، دخل في ممر مظلم.
“ماهذا المكان؟ هههه … “ضحك الرجل العجوز بشكل شرير. “هذا قبر قديم.”
أدى هذا الممر تحت الأرض.
كانت هناك مصابيح دائمة على الجدران الأربعة ، مما يسمح له بالرؤية بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك مصابيح دائمة معلقة على جانبي الممر ، لكن الضوء المنبعث من هذه المصابيح لم يكن دافئًا. على العكس من ذلك ، هبت عاصفة من الرياح الباردة في أعماق الممر.
حشد وحوش نموذجي سوف يغازل الموت إذا هاجموا مدينة تاي آه الإلهية. ولكن إذا هاجم عدد كبير من السلالات البدائية ، فستواجه مدينة تاي آه الإلهية ضغوطًا هائلة. مع وجود حقل مصفوفة القبر القديم ، سمح لمدينة تاي آه الإلهية بالوقوف بحزم!
لم يمشي الرجل العجوز ببطء ، لكن الممر كان طويلاً للغاية. بعد السير لمدة ثلاثين دقيقة تقريبًا ، قطعوا مسافة أربعة كيلومترات تقريبًا.
أدى هذا الممر تحت الأرض.
أخيرًا ، توقف الرجل العجوز وقال ، “ها نحن ذا.”
كانت الرياح أكثر برودة هنا. مع هبوب الرياح الباردة ، أومضت المصابيح الدائمة وتعتم وتسطع.
عند رؤية الباب مغلقًا ، خفق قلب يي يون. ألم يكن هذا الرجل العجوز خائفا من خلل في الآليات؟ كان وزن الباب مرعبًا ، ولم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق أن يدفعه يي يون لفتحه.
أدار الرجل العجوز جسده ببطء. في نهاية الممر ، كان هناك بابان كبيران من البرونز.
كانت هناك أربع ندوب صابر!
على سطح البابين ، كانت هناك منحوتات لعملاق بدائي غير معروف. احتوت المنحوتات العملاقة على تجريد لا يمكن تفسيره بداخلها جعل المرء يشعر بالذهول عندما نظر إليها.
الحسم في القتل وقتل الجميع!
“إنه هنا!” قال الرجل العجوز وهو يشمر عن سواعده. دفع الباب البرونزي الأيسر بكل قوته.
ولكن الآن ، من كلام الرجل العجوز ، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.
كان الباب ثقيلًا وسميكًا للغاية. مع دوران العمود المعدني ، بسبب التغيير المفاجئ في الوزن ، بدأ الممشى بأكمله يهتز.
“تشا تشا تشا …”
حصل يي يون على صابر الألف جيش في وقت مبكر. كان يستخدم هذا الصابر دائمًا ، لكنه استخدمه فقط كسلاح مفيد. لم يفكر أبدًا في كيفية استخدام الصابر.
لم يمشي الرجل العجوز ببطء ، لكن الممر كان طويلاً للغاية. بعد السير لمدة ثلاثين دقيقة تقريبًا ، قطعوا مسافة أربعة كيلومترات تقريبًا.
مع تنشيط صوت الأدوات الغريبة ، فتح الباب البرونزي ببطء.
كانت هناك أربع ندوب صابر!
كان الباب ثقيلًا وسميكًا للغاية. مع دوران العمود المعدني ، بسبب التغيير المفاجئ في الوزن ، بدأ الممشى بأكمله يهتز.
كان يي يون الآن في مكان مغلق تمامًا.
كانت ندبة صابر!
لسبب غير معروف ، شعر يي يون أن الرجل العجوز لم يكن يدفع الباب ، بل شاهِد قبر سميك.
“تشا تشا تشا …”
“ادخل. طفل ، أنت بالتأكيد محظوظ!” دفع الرجل العجوز يي يون نحو القبر.
بعد أن فتح الرجل العجوز الباب قال “ثقيل جدًا! فتحته أخيرًا. يمكنك الدخول الآن … ”
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبع يي يون الرجل العجوز. بعد أن استدار في الزاوية حول الدرج ، دخل في ممر مظلم.
نية قتل!
أوه!؟
كانت الجمل الأربع قصيرة ، لكن كانت هناك جودة لا توصف في كل منها. شعر يي يون بتدفق دمه بعد قراءتها.
كانت هناك مصابيح دائمة على الجدران الأربعة ، مما يسمح له بالرؤية بوضوح.
انزعج يي يون. كان الأمر كما لو كان هناك وجود مرعب وراء هذا الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مصابيح دائمة معلقة على جانبي الممر ، لكن الضوء المنبعث من هذه المصابيح لم يكن دافئًا. على العكس من ذلك ، هبت عاصفة من الرياح الباردة في أعماق الممر.
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
ما نوع الباب الذي فتحه هذا الرجل العجوز؟
فوجئ يي يون ، “كبير ، ما هذا المكان؟”
“طفل ، ما الذي تقف حوله؟ أنت لا تجرؤ على الدخول؟ ” سأل الرجل العجوز عرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الكلمات تحت ندبة الصابر الثالثة-
فوجئ يي يون ، “كبير ، ما هذا المكان؟”
والكلمات تحت الندبة الرابعة قالت-
كان السيف رشيقًا وأنيقًا وقابلًا للتغيير.
“ماهذا المكان؟ هههه … “ضحك الرجل العجوز بشكل شرير. “هذا قبر قديم.”
أجاب الرجل العجوز على سؤال يي يون بسؤال آخر. بدأ يي يون في التفكير. كان يعتقد في الأصل أن السبب وراء بناء مدينة تاي آه الإلهية في هذا الموقع كان عن طريق اختيار مكان عشوائي في البرية الإلهية التي كان لها وريد روحي كثيف بيوان تشي السماء والأرض ، مما سيسمح للنخب من مملكة تاي آه الإلهية بالقيام بذلك. التدريب هنا.
“قبر!؟” شعر يي يون بالذهول. “قبر !؟ هل يمكن أن يكون هذا مكان الراحة لبعض أسلاف مملكة تاي آه الإلهية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة الصابر ؟
“لديك الكثير من الأسئلة.” لوح الرجل العجوز بيده بفارغ الصبر. ولكن مع بعض المداولات ، قال ، “في الواقع … لا ضرر من إخبارك بهذا … هل تعرف لماذا تم بناء مدينة تاي آه الإلهية هنا؟”
أصبحت حجرة القبر الآن معزولة تمامًا عن العالم الخارجي.
ولكن الآن ، من كلام الرجل العجوز ، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.
أجاب الرجل العجوز على سؤال يي يون بسؤال آخر. بدأ يي يون في التفكير. كان يعتقد في الأصل أن السبب وراء بناء مدينة تاي آه الإلهية في هذا الموقع كان عن طريق اختيار مكان عشوائي في البرية الإلهية التي كان لها وريد روحي كثيف بيوان تشي السماء والأرض ، مما سيسمح للنخب من مملكة تاي آه الإلهية بالقيام بذلك. التدريب هنا.
أخيرًا ، توقف الرجل العجوز وقال ، “ها نحن ذا.”
ولكن الآن ، من كلام الرجل العجوز ، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.
كان الباب ثقيلًا وسميكًا للغاية. مع دوران العمود المعدني ، بسبب التغيير المفاجئ في الوزن ، بدأ الممشى بأكمله يهتز.
هز يي يون رأسه ، “لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت الرجل العجوز على الباب البرونزي الذي تم فتحه بالفعل وقال ، “لقد تم بناء مدينة تاي آه الإلهية هنا بسبب هذا القبر القديم! مالك هذا القبر ليس من أسلاف مملكة تاي آه الإلهية ، بل شخص آخر. في الواقع ، كان هذا القبر القديم موجودًا على الأقل قبل إنشاء مملكة تاي آه الإلهية ببضعة ملايين من السنين! ”
استغربت إجابة الرجل العجوز يي يون. سبق هذا القبر القديمة مملكة تاي آه الإلهية بسنوات عديدة!
كانت الرياح أكثر برودة هنا. مع هبوب الرياح الباردة ، أومضت المصابيح الدائمة وتعتم وتسطع.
والكلمات تحت الندبة الرابعة قالت-
تابع الرجل العجوز ، “أما بالنسبة لصاحب القبر ، فلا سبيل للتحقق من هويته. عندما وجد سيد المدينة الأول لمدينة تاي آه الإلهية هذا القبر القديم ، كان قد تم فتحه بالفعل. لقد اختفت الأشياء الجنائزية والميراث والجثة منذ زمن طويل! ”
كان يي يون الآن في مكان مغلق تمامًا.
بعد أن فتح الرجل العجوز الباب قال “ثقيل جدًا! فتحته أخيرًا. يمكنك الدخول الآن … ”
“لكن مجال مصفوفة القبر القديم لا يزال موجودًا! كان هناك العديد من نقوش المصفوفة القديمة في القبر القديم. استخدم سيد المدينة المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية حقل مصفوفة القبر القديم كأساس لبناء مصفوفة كبيرة من مدينة تاي آه الإلهية! ”
كان الصابر هو الإمبراطور بين الأسلحة. بضربة من الصابر ، لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق ، السيادة في جميع أنحاء العالم!
“كل هذه السنوات ، كانت مدينة تاي آه الإلهية تجمع يوان تشي السماء والأرض. يستخدم جزء منه لتغذية مجال مصفوفة القبر القديم. إذا استقر مجال المصفوفة هذا ، فإن مدينة تاي آه الإلهية ستكون غير قابلة للتدمير! ”
كانت الرياح أكثر برودة هنا. مع هبوب الرياح الباردة ، أومضت المصابيح الدائمة وتعتم وتسطع.
بعد سماع كلمات الرجل العجوز ، فهم يي يون أخيرًا. بعد أن وقفت في البرية الإلهية لعشرات الملايين من السنين ، ستعاني مدينة تاي آه الإلهية حتمًا من هجمات جحافل الوحوش!
حشد وحوش نموذجي سوف يغازل الموت إذا هاجموا مدينة تاي آه الإلهية. ولكن إذا هاجم عدد كبير من السلالات البدائية ، فستواجه مدينة تاي آه الإلهية ضغوطًا هائلة. مع وجود حقل مصفوفة القبر القديم ، سمح لمدينة تاي آه الإلهية بالوقوف بحزم!
بعد أن أنهى الرجل العجوز نصيحته ، ضغط على الباب البرونزي. بصوت “تشا تشا تشا” ، أغلق باب القبر.
“ادخل. طفل ، أنت بالتأكيد محظوظ!” دفع الرجل العجوز يي يون نحو القبر.
“إنه هنا!” قال الرجل العجوز وهو يشمر عن سواعده. دفع الباب البرونزي الأيسر بكل قوته.
كان لدى يي يون شعور غريب. وفقًا للرجل العجوز ، كان هذا القبر القديم مكانًا مهمًا في مدينة تاي آه الإلهية. ومع ذلك يمكن للرجل العجوز إحضاره إلى هنا. يبدو أن وضع هذا الرجل العجوز لم يكن عاديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كبير … بما أن القبر قد تم تنظيفه من قبل الآخرين ، فماذا يمكن لهذا الشاب أن يفعل في الداخل؟”
ولكن الآن ، من كلام الرجل العجوز ، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.
حتى قبل أن ينتهي يي يون ، دفعه الرجل العجوز إلى القبر. “طفل ، في القبر القديم ، هناك غرفتان. الغرفة اليسرى مرتبطة بالصابر! قم بعمل جيد في اكتساب القوانين ، إنها فرصة رائعة! هناك العديد من الكنوز في مدينة تاي آه الإلهية. كل هذا يتوقف على ما إذا كان لديك القدرة على الحصول عليها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الكلمات تحت ندبة الصابر الثالثة-
بعد أن أنهى الرجل العجوز نصيحته ، ضغط على الباب البرونزي. بصوت “تشا تشا تشا” ، أغلق باب القبر.
كانت الجمل الأربع قصيرة ، لكن كانت هناك جودة لا توصف في كل منها. شعر يي يون بتدفق دمه بعد قراءتها.
كان يي يون الآن في مكان مغلق تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبر!؟” شعر يي يون بالذهول. “قبر !؟ هل يمكن أن يكون هذا مكان الراحة لبعض أسلاف مملكة تاي آه الإلهية؟ ”
استغربت إجابة الرجل العجوز يي يون. سبق هذا القبر القديمة مملكة تاي آه الإلهية بسنوات عديدة!
عند رؤية الباب مغلقًا ، خفق قلب يي يون. ألم يكن هذا الرجل العجوز خائفا من خلل في الآليات؟ كان وزن الباب مرعبًا ، ولم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق أن يدفعه يي يون لفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الكلمات تحت ندبة الصابر الثالثة-
ترجمة:
أصبحت حجرة القبر الآن معزولة تمامًا عن العالم الخارجي.
كانت الجمل الأربع قصيرة ، لكن كانت هناك جودة لا توصف في كل منها. شعر يي يون بتدفق دمه بعد قراءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كل علامة حادة للغاية. يبدو أن كل علامة تم صنعها بواسطة صابر!
لم تكن حجرة القبر كبيرة وكان عرضها حوالي عشرة أمتار.
كانت هناك مصابيح دائمة على الجدران الأربعة ، مما يسمح له بالرؤية بوضوح.
“كبير … بما أن القبر قد تم تنظيفه من قبل الآخرين ، فماذا يمكن لهذا الشاب أن يفعل في الداخل؟”
“الإمبراطور بين الأسلحة ، يسود”.
في منتصف الغرفة كان هناك تابوت. تم فتح التابوت بالفعل ، واختفى الغطاء بالفعل. كان من الواضح أن التابوت كان فارغًا.
أدى هذا الممر تحت الأرض.
ألقى يي يون نظرة في الداخل ولهث قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الرياح أكثر برودة هنا. مع هبوب الرياح الباردة ، أومضت المصابيح الدائمة وتعتم وتسطع.
لم يكن التابوت فارغًا كما توقع يي يون. كان هناك صفيحة معدنية سميكة ذات مساحة فارغة طويلة في الوسط. كانت المساحة الفارغة حوالي خمسة أقدام. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان مضمنًا بداخله في الأصل.
تنهد يي يون. إذا تُرك الصابر ، فمن الواضح أنه كنز عظيم! إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد أن يرى مدى روعة الصابر!
بعد أن قاس يي يون حجمها ، صُدم.
فوجئ يي يون ، “كبير ، ما هذا المكان؟”
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
بدا وكأنه شكل صابر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم وضع صابر في الأصل داخل المساحة الفارغة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن حجرة القبر كبيرة وكان عرضها حوالي عشرة أمتار.
كانت الرياح أكثر برودة هنا. مع هبوب الرياح الباردة ، أومضت المصابيح الدائمة وتعتم وتسطع.
ربما لم يستخدم هذا التابوت لدفن شخص بل صابر!
“كبير … بما أن القبر قد تم تنظيفه من قبل الآخرين ، فماذا يمكن لهذا الشاب أن يفعل في الداخل؟”
ولكن الآن ، ذهب الصابر تاركًا وراءه تابوت صابر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح البابين ، كانت هناك منحوتات لعملاق بدائي غير معروف. احتوت المنحوتات العملاقة على تجريد لا يمكن تفسيره بداخلها جعل المرء يشعر بالذهول عندما نظر إليها.
كان يي يون الآن في مكان مغلق تمامًا.
الرثاء!
“كل هذه السنوات ، كانت مدينة تاي آه الإلهية تجمع يوان تشي السماء والأرض. يستخدم جزء منه لتغذية مجال مصفوفة القبر القديم. إذا استقر مجال المصفوفة هذا ، فإن مدينة تاي آه الإلهية ستكون غير قابلة للتدمير! ”
“بعقل لا يقهر ، لا يقهر من جميع الجوانب الأخرى!”
تنهد يي يون. إذا تُرك الصابر ، فمن الواضح أنه كنز عظيم! إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد أن يرى مدى روعة الصابر!
“أنا لا أعرف حقًا أي نوع من الأشخاص هو صاحب القبر. عندما قام اللورد المؤسس للمدينة ببناء مدينة تاي آه الإلهية ، كان عليه استخدام حقل صفيف المقبرة لتعزيز المدينة الإلهية. هذا يعني أن اللورد المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية لم يتمكن من إنشاء مثل حقل المصفوفة هذا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح البابين ، كانت هناك منحوتات لعملاق بدائي غير معروف. احتوت المنحوتات العملاقة على تجريد لا يمكن تفسيره بداخلها جعل المرء يشعر بالذهول عندما نظر إليها.
“بهذه الفرضية ، كان صاحب المقبرة أكثر قدرة حتى من زعيم مدينة تاي آه الإلهية الأول!” كان لدى يي يون مشاعر مختلطة عند الوصول إلى هذا الاستنتاج. كان هناك الكثير من الخبراء منقطعي النظير في هذا العالم. لم يكن هناك حد في الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي أحضرني إليه الرجل العجوز من أجله … هذا التابوت فارغ …” بينما حبك يي يون حاجبيه ، لاحظ فجأة شيئًا. بنور المصباح الدائم وجد علامات قليلة على جدران الغرفة!
أخيرًا ، توقف الرجل العجوز وقال ، “ها نحن ذا.”
كانت كل علامة حادة للغاية. يبدو أن كل علامة تم صنعها بواسطة صابر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أسلوب سيف لين تشين تونغ في منحازًا نحو الرشاقة والأناقة. عندما طعنت بسيفها ، بدا الأمر وكأن جنية ولدت. أما بالنسبة لتشو شياوران ، فقد كانت منحازة نحو تغيير حركات السيف. كان سيفها ناعمًا مثل الماء وكان لا يمكن التنبؤ به.
“كل هذه السنوات ، كانت مدينة تاي آه الإلهية تجمع يوان تشي السماء والأرض. يستخدم جزء منه لتغذية مجال مصفوفة القبر القديم. إذا استقر مجال المصفوفة هذا ، فإن مدينة تاي آه الإلهية ستكون غير قابلة للتدمير! ”
كانت ندبة صابر!
تبع يي يون الرجل العجوز. بعد أن استدار في الزاوية حول الدرج ، دخل في ممر مظلم.
كانت هناك أربع ندوب صابر!
وتحت كل ندبة صابر كانت هناك كلمات مكتوبة على الحائط!
لم يكن التابوت فارغًا كما توقع يي يون. كان هناك صفيحة معدنية سميكة ذات مساحة فارغة طويلة في الوسط. كانت المساحة الفارغة حوالي خمسة أقدام. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان مضمنًا بداخله في الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية هذه الكلمات ، شعر يي يون بسعادة غامرة. هل يمكن أن تكون هذه صيغة لبعض تقنيات الصابر منقطعة النظير؟
هرع يي يون لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء آخر على الحائط ، ولكن بعد البحث ، شعر بخيبة أمل قليلاً. لم تكن هناك كلمات كافية لتكون صيغة تقنية.
ترجمة:
بنظرة واحدة ، الكلمات التي ظهرت تحت أول ندبة صابر تقول-
“حقيقة الصابر ، المضي قدمًا بإرادة لا تقهر!”
وتحت كل ندبة صابر كانت هناك كلمات مكتوبة على الحائط!
قالت الكلمات التي كانت تحت الندبة الثانية من الصابر-
الحسم في القتل وقتل الجميع!
عند رؤية هذه الكلمات ، شعر يي يون بسعادة غامرة. هل يمكن أن تكون هذه صيغة لبعض تقنيات الصابر منقطعة النظير؟
“الإمبراطور بين الأسلحة ، يسود”.
قالت الكلمات تحت ندبة الصابر الثالثة-
أصبحت حجرة القبر الآن معزولة تمامًا عن العالم الخارجي.
تبع يي يون الرجل العجوز. بعد أن استدار في الزاوية حول الدرج ، دخل في ممر مظلم.
هالة ابن السماء ، القتل في جوهرها.
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
والكلمات تحت الندبة الرابعة قالت-
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
“بعقل لا يقهر ، لا يقهر من جميع الجوانب الأخرى!”
في منتصف الغرفة كان هناك تابوت. تم فتح التابوت بالفعل ، واختفى الغطاء بالفعل. كان من الواضح أن التابوت كان فارغًا.
كانت الجمل الأربع قصيرة ، لكن كانت هناك جودة لا توصف في كل منها. شعر يي يون بتدفق دمه بعد قراءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تنشيط صوت الأدوات الغريبة ، فتح الباب البرونزي ببطء.
حقيقة الصابر ؟
أصبحت حجرة القبر الآن معزولة تمامًا عن العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غير معروف ، شعر يي يون أن الرجل العجوز لم يكن يدفع الباب ، بل شاهِد قبر سميك.
حصل يي يون على صابر الألف جيش في وقت مبكر. كان يستخدم هذا الصابر دائمًا ، لكنه استخدمه فقط كسلاح مفيد. لم يفكر أبدًا في كيفية استخدام الصابر.
في الواقع ، بدا صابر الألف جيش وكأنه سيف. كان نصله طويل ومستقيم تقريبًا.
بعد أن أنهى الرجل العجوز نصيحته ، ضغط على الباب البرونزي. بصوت “تشا تشا تشا” ، أغلق باب القبر.
كان الصابر هو الإمبراطور بين الأسلحة. بضربة من الصابر ، لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق ، السيادة في جميع أنحاء العالم!
لكن كان له اختلاف جوهري عن السيف.
كان السيف رشيقًا وأنيقًا وقابلًا للتغيير.
ألقى يي يون نظرة في الداخل ولهث قليلاً.
كان أسلوب سيف لين تشين تونغ في منحازًا نحو الرشاقة والأناقة. عندما طعنت بسيفها ، بدا الأمر وكأن جنية ولدت. أما بالنسبة لتشو شياوران ، فقد كانت منحازة نحو تغيير حركات السيف. كان سيفها ناعمًا مثل الماء وكان لا يمكن التنبؤ به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كل علامة حادة للغاية. يبدو أن كل علامة تم صنعها بواسطة صابر!
ومع ذلك ، كان الصابر مختلفًا.
كان لدى يي يون شعور غريب. وفقًا للرجل العجوز ، كان هذا القبر القديم مكانًا مهمًا في مدينة تاي آه الإلهية. ومع ذلك يمكن للرجل العجوز إحضاره إلى هنا. يبدو أن وضع هذا الرجل العجوز لم يكن عاديًا.
لم تكن الرشاقة وقابلية التغيير من صفات الصابر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ken
كان طريق الصابر أن يكون سلطة مطلقة تحت السماء بحدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جوهر الصابر في القتل.
كان الصابر هو الإمبراطور بين الأسلحة. بضربة من الصابر ، لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق ، السيادة في جميع أنحاء العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب غير معروف ، شعر يي يون أن الرجل العجوز لم يكن يدفع الباب ، بل شاهِد قبر سميك.
مع تنشيط صوت الأدوات الغريبة ، فتح الباب البرونزي ببطء.
كان جوهر الصابر في القتل.
“كبير … بما أن القبر قد تم تنظيفه من قبل الآخرين ، فماذا يمكن لهذا الشاب أن يفعل في الداخل؟”
الحسم في القتل وقتل الجميع!
ما نوع الباب الذي فتحه هذا الرجل العجوز؟
بمثل هذا الموقف ، كان عقل المرء لا يقهر ، مما يجعل المرء لا مثيل له في العالم كله!
“أنا لا أعرف حقًا أي نوع من الأشخاص هو صاحب القبر. عندما قام اللورد المؤسس للمدينة ببناء مدينة تاي آه الإلهية ، كان عليه استخدام حقل صفيف المقبرة لتعزيز المدينة الإلهية. هذا يعني أن اللورد المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية لم يتمكن من إنشاء مثل حقل المصفوفة هذا! ”
——————–
أخيرًا ، توقف الرجل العجوز وقال ، “ها نحن ذا.”
ترجمة:
ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
