ساحات المدرسة
168- ساحات المدرسة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لتشو كوي الأكثر إرهاقًا ، فقد شعر أنه لم يتعافى حتى بعد تناول بقايا الوحش الشرس. قرر بحزم أن يأكل بقايا عظام مقفرة كانت تساوي عشر مرات أكثر من بقايا وحش شرس.
وصل تشو كوي إلى أقصى حدوده. كان الناس من حوله مذهولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل من تشو كوي و يي يون يقفزان قفزة الضفدع بأوزان من 250 دينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يي يون يقفز كل هذه المدة ، وكلما قفز ، زاد تقدمه. وكان تشو كوي قد أغمي عليه من الإرهاق!
هذا جعل يي يون يأخذ نفسًا صغيرًا من الهواء البارد. من موقف الرجل الأصلع ، كان يعلم أنه لتحمل ساعتين في قاعة القاعة الإلهية البرية ثم حمل 250 دينغ (على السطح) ، فإن قفز الضفدع على طول الطريق إلى ساحات المدرسة لم يعد سيئًا ، وليس شيئًا مذهلاً.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بقايا العظام المقفرة هي جوهر الآثار المصقولة من عظام الوحوش المقفرة. يمكن أن تسمح لمحارب بالاختراق في تدريبه ، ولكن الآن ، كان تشو كوي يستخدمها فقط لاستعادة طاقته. (ليان تشنغيو مسكين هخخ)
فقط من وزنهم ، ربما كان وزن تشو كوي القوي ضعف وزن يي يون. وقد جاء من جيش شوانوو ، مما يعني أنه كان جيدًا في التحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جسد تشو كوي لا يزال يعتبر جيدًا.
ما هو معنى هذا؟
ما هو معنى هذا؟
“الأخ كوي! الأخ كوي!” لاحظ عدد قليل من أعضاء جيش شوانوو أن شيئًا كارثيًا قد حدث ، وسارعوا إلى مساعدة تشو كوي.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟
عند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يرى أن تلك البصمات كانت علامات تركتها وراءها السيوف والصوابر والرماح والمطارق ، إلخ.
كان تشو كوي يفرغ من فمه وعيناه تتدحرجان.
في هذا الوقت ، لم يعد أعضاء جيش شوانوو يهتمون بسمعتهم ، وسرعان ما أخذوا بعض بقايا الوحوش الشرسة ليأكلها تشو كوي.
كان كل من تشو كوي و يي يون يقفزان قفزة الضفدع بأوزان من 250 دينغ.
في هذا الوقت ، لم يعد أعضاء جيش شوانوو يهتمون بسمعتهم ، وسرعان ما أخذوا بعض بقايا الوحوش الشرسة ليأكلها تشو كوي.
انحرفت مجموعة الأشخاص يمينًا ويسارًا عند الوصول إلى ساحات المدرسة.
168- ساحات المدرسة
كان جسد تشو كوي لا يزال يعتبر جيدًا.
تم استخدام هذه لأداء القرفصاء وقفزات الضفادع.
لقد أغمي عليه من قفزات الضفادع فقط لأنه استنفد كلاً من قدرته على التحمل ويوان تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساحة مدينة تاي آه الإلهية مكونة من أجزاء كثيرة.
في اللحظة التي دخلت فيها بقايا الوحش الشرس إلى معدته ، تحولت إلى تيار من الطاقة الدافئة. تعافى تشو كوي ببطء وفتح عينيه. في رؤيته غير الواضحة ، رأى أن ظهر يي يون قد تحول إلى ظل غامض بحجم قبضة اليد وكان على وشك الاختفاء عند التقاطع.
أما بالنسبة للرجل الأصلع ، فقد لاحظ يي يون تعبير الرجل الأصلع عندما أنهى قفزات الضفادع.
لم يستطع تشو كوي تصديق ذلك. كيف حدث هذا؟
لا يمكن أن تكون قوة يي يون أقوى منه. إذا كان بإمكان يي يون حقًا التعامل مع 500-600 دينغ ، فإن ارتداء 250 قدرًا سيكون مهمة مريحة للغاية.
“وصلنا أخيرًا إلى هنا!”
ولكن في الواقع ، في البداية ، على الرغم من أن يي يون تمكن من دعم البدلتين التدريبيتين ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التعامل معهما لأنهما كانا عديم الوزن وحتى أنهما كافحا.
هذا يعني ببساطة أن … كان لدى يي يون قدرة رائعة على التحمل!
إلى جانب كل هؤلاء ، رأى يي يون أيضًا شيئًا مشابهًا لمجموعة كرات الدم المعدنية الصاقعة لـ جين لونغ وي. كما تم استخدامه لتدريب الشخص على المهارات الحركية.
في هذا الجانب ، كان يي يون شخصًا لا يمكن مقارنته به.
لا تستهين بمرافق التدريب هذه. كانت تكلفة بناء العديد من المرافق باهظة الثمن للغاية. تم صنعها من قبل أسياد الصقل وأسياد المصفوفات في مملكة تاي آه الإلهية وكانت مفيدة جدًا لتربية المحارب!
كان هذا مجرد الطريق إلى ساحة المدرسة. لا يزال يتعين عليهم القيام بالمزيد من التدريب عند الوصول إلى وجهتهم. انتهزوا الفرصة لاستعادة بعض الطاقة الجسدية بينما ظل الرجل الأصلع صامتًا.
حتى أن تشو كوي اشتبه في أنه في القاعة الإلهية البرية ، لم ينفق يي يون حتى أيًا من اليوان تشي. إذا كان الأمر كذلك ، فإن هذا يفسر سبب تمتع يي يون بمثل هذه القدرة على التحمل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
168- ساحات المدرسة
كان هذا شيئًا واجه تشو كوي صعوبة في قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ كوي ، هذا الطفل غريب!” رفض الأعضاء الآخرون في جيش شوانوو تصديق أن يي يون كان بهذه القوة.
كان جسد تشو كوي لا يزال يعتبر جيدًا.
كان تشو كوي يلهث مثل الثور. لم يعد بإمكانه استيعاب أي من كلماتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي يون يقفز كل هذه المدة ، وكلما قفز ، زاد تقدمه. وكان تشو كوي قد أغمي عليه من الإرهاق!
هذا يعني ببساطة أن … كان لدى يي يون قدرة رائعة على التحمل!
لقد فقد سكن الطبقة الوسطى لصالح يي يون ، والآن ، فقد خسر في قفزات الضفدع. لقد خسر مرتين متتاليتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي دخلت فيها بقايا الوحش الشرس إلى معدته ، تحولت إلى تيار من الطاقة الدافئة. تعافى تشو كوي ببطء وفتح عينيه. في رؤيته غير الواضحة ، رأى أن ظهر يي يون قد تحول إلى ظل غامض بحجم قبضة اليد وكان على وشك الاختفاء عند التقاطع.
…
أخيرًا ، تمكن يي يون من القفز لمسافة خمسة كيلومترات إلى ساحات المدرسة.
كانت بعض اراضي المدرسة كبيرة والبعض الآخر صغيرًا. كان بعضها من الدرجة العالية والبعض الآخر من الدرجة المنخفضة. كما تنوعت مرافق التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز مائة شخص من قفزة الضفادع من القاعة الإلهية البرية الى ساحات المدرسة كان مشهدًا رائعًا يمكن رؤيته. لكن المارة لم ينتبهوا لهم ، فمن الواضح أن هذا المشهد كان شائعا.
أما بالنسبة للرجل الأصلع ، فقد لاحظ يي يون تعبير الرجل الأصلع عندما أنهى قفزات الضفادع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أومأ بإيماءة طفيفة مع بعض التقدير ، وكان هذا كل شيء.
كان جسد تشو كوي لا يزال يعتبر جيدًا.
انحرفت مجموعة الأشخاص يمينًا ويسارًا عند الوصول إلى ساحات المدرسة.
هذا جعل يي يون يأخذ نفسًا صغيرًا من الهواء البارد. من موقف الرجل الأصلع ، كان يعلم أنه لتحمل ساعتين في قاعة القاعة الإلهية البرية ثم حمل 250 دينغ (على السطح) ، فإن قفز الضفدع على طول الطريق إلى ساحات المدرسة لم يعد سيئًا ، وليس شيئًا مذهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك الكثير من الأشخاص غير العاديين في مدينة تاي آه الإلهية. لقد جاءوا من عشائر عائلية كبيرة ، مع سلالات تتحدى المصير وفرص مذهلة.
في هذا الوقت ، كان لدى العديد من هؤلاء الأشخاص الاستثنائيين ميزة من خلال امتلاك اثنين من الصفات الثلاث ، أو حتى الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو كوي يفرغ من فمه وعيناه تتدحرجان.
كانت مملكة تاي آه الإلهية كبيرة جدًا ، وكان هناك الكثير من الأبطال الشباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز مائة شخص من قفزة الضفادع من القاعة الإلهية البرية الى ساحات المدرسة كان مشهدًا رائعًا يمكن رؤيته. لكن المارة لم ينتبهوا لهم ، فمن الواضح أن هذا المشهد كان شائعا.
كانت ساحة مدينة تاي آه الإلهية مكونة من أجزاء كثيرة.
كانت ساحات المدرسة هي المكان الذي حدثت فيه مباريات السجال وتدريب الجيش. كان هذا هو السبب في أن ساحة مدرسة مدينة تاي آه الإلهية كانت كبيرة جدًا!
كان عدد سكان مدينة تاي آه الإلهية صغيراً ، لكنهم غطوا مساحة كبيرة. معظم أراضي المدينة إلى جانب معسكر الجيش والقاعة الإلهية والبرج الإلهي المركزي والمباني الأساسية الأخرى ، كان الكثير منها جزءًا من ساحات المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي يون يقفز كل هذه المدة ، وكلما قفز ، زاد تقدمه. وكان تشو كوي قد أغمي عليه من الإرهاق!
كانت ساحات المدرسة هي المكان الذي حدثت فيه مباريات السجال وتدريب الجيش. كان هذا هو السبب في أن ساحة مدرسة مدينة تاي آه الإلهية كانت كبيرة جدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساحات المدرسة واسعة. كانت مسافة 200 متر في كل الاتجاهات. على جانب واحد من ساحات المدرسة ، كان هناك العديد من القضبان الحديدية واسطوانات الحديد الأسود.
“الأخ كوي ، هذا الطفل غريب!” رفض الأعضاء الآخرون في جيش شوانوو تصديق أن يي يون كان بهذه القوة.
كانت بعض اراضي المدرسة كبيرة والبعض الآخر صغيرًا. كان بعضها من الدرجة العالية والبعض الآخر من الدرجة المنخفضة. كما تنوعت مرافق التدريب.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تستهين بمرافق التدريب هذه. كانت تكلفة بناء العديد من المرافق باهظة الثمن للغاية. تم صنعها من قبل أسياد الصقل وأسياد المصفوفات في مملكة تاي آه الإلهية وكانت مفيدة جدًا لتربية المحارب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه كان من البصمات التي خلفتها الأسلحة!
احتاجت ساحات المدرسة عالية المستوى هذه إلى رموز رونية لحراشف التنين للدخول. لم يكن شيئًا يمكن للمبتدئ النموذجي تحمله.
تم استخدام هذه لأداء القرفصاء وقفزات الضفادع.
أحضر الرجل الأصلع يي يون وتشو كوي والآخرين إلى ساحة مدرسة مبتدئة كانت مجانية للاستخدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة ، أنا متعب جدًا!”
“وصلنا أخيرًا إلى هنا!”
أما بالنسبة لتشو كوي الأكثر إرهاقًا ، فقد شعر أنه لم يتعافى حتى بعد تناول بقايا الوحش الشرس. قرر بحزم أن يأكل بقايا عظام مقفرة كانت تساوي عشر مرات أكثر من بقايا وحش شرس.
انحرفت مجموعة الأشخاص يمينًا ويسارًا عند الوصول إلى ساحات المدرسة.
ولكن في الواقع ، في البداية ، على الرغم من أن يي يون تمكن من دعم البدلتين التدريبيتين ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التعامل معهما لأنهما كانا عديم الوزن وحتى أنهما كافحا.
في ظل ظروف الإرهاق الجسدي واضطرارهم إلى القفز قفزة الضفادع بأوزان لمسافة خمسة كيلومترات ، استنزفوا حقًا اليوان تشي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا مجرد الطريق إلى ساحة المدرسة. لا يزال يتعين عليهم القيام بالمزيد من التدريب عند الوصول إلى وجهتهم. انتهزوا الفرصة لاستعادة بعض الطاقة الجسدية بينما ظل الرجل الأصلع صامتًا.
ترجمة:
بدأ الناس يأكلون بقايا وحوش شرسة. أكل يي يون واحدة أيضًا.
قد يكون تشو كوي ابنًا لعائلة ثرية ، لكن عائلته كانت ضئيلة مقارنة بعائلة تاي آه الملكية. كان استخدام بقايا العظام المقفرة لتجديد طاقته أمرًا مؤلمًا للغاية.
على الجانب الآخر ، كانت هناك أعمدة زهر البرقوق. لم تكن أعمدة زهر البرقوق عادية. كان السطح العلوي لعمود زهر البرقوق النموذجي مسطحًا ، وسمح للشخص بالوقوف بثبات.
في لحظة نادرة من اللطف ، سمح لهم الرجل الأصلع بالتأمل وتنظيم تنفسهم.
“اللعنة ، أنا متعب جدًا!”
168- ساحات المدرسة
أما بالنسبة لتشو كوي الأكثر إرهاقًا ، فقد شعر أنه لم يتعافى حتى بعد تناول بقايا الوحش الشرس. قرر بحزم أن يأكل بقايا عظام مقفرة كانت تساوي عشر مرات أكثر من بقايا وحش شرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه كان من البصمات التي خلفتها الأسلحة!
كانت بقايا العظام المقفرة هي جوهر الآثار المصقولة من عظام الوحوش المقفرة. يمكن أن تسمح لمحارب بالاختراق في تدريبه ، ولكن الآن ، كان تشو كوي يستخدمها فقط لاستعادة طاقته. (ليان تشنغيو مسكين هخخ)
——————–
…
بالتفكير في الأمر ، كان قلب تشو كوي ينزف.
لقد فقد سكن الطبقة الوسطى لصالح يي يون ، والآن ، فقد خسر في قفزات الضفدع. لقد خسر مرتين متتاليتين.
قد يكون تشو كوي ابنًا لعائلة ثرية ، لكن عائلته كانت ضئيلة مقارنة بعائلة تاي آه الملكية. كان استخدام بقايا العظام المقفرة لتجديد طاقته أمرًا مؤلمًا للغاية.
لكن الآن لم يكن لديه خيار. لقد حوصر من قبل يي يون. لقد خسر أمام يي يون أثناء قفزات الضفادع. والآن ، من أجل التدريب في ساحات المدرسة ، لا يمكن أن يخسر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل برعاية الشيخ
جمع تشو كوي دفعة من القوة ، مصمم على تجاوز يي يون.
إلى جانب كل هؤلاء ، رأى يي يون أيضًا شيئًا مشابهًا لمجموعة كرات الدم المعدنية الصاقعة لـ جين لونغ وي. كما تم استخدامه لتدريب الشخص على المهارات الحركية.
كانت ساحات المدرسة واسعة. كانت مسافة 200 متر في كل الاتجاهات. على جانب واحد من ساحات المدرسة ، كان هناك العديد من القضبان الحديدية واسطوانات الحديد الأسود.
فقط من وزنهم ، ربما كان وزن تشو كوي القوي ضعف وزن يي يون. وقد جاء من جيش شوانوو ، مما يعني أنه كان جيدًا في التحمل.
تم استخدام هذه لأداء القرفصاء وقفزات الضفادع.
فقط من وزنهم ، ربما كان وزن تشو كوي القوي ضعف وزن يي يون. وقد جاء من جيش شوانوو ، مما يعني أنه كان جيدًا في التحمل.
كانت هذه العناصر الحديدية السوداء ثقيلة للغاية. حتى قطعة بحجم كف كانت كافية لسحق الحصان.
ولكن في الواقع ، في البداية ، على الرغم من أن يي يون تمكن من دعم البدلتين التدريبيتين ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التعامل معهما لأنهما كانا عديم الوزن وحتى أنهما كافحا.
بجانب هذه الاسطوانات المعدنية كانت هناك جذوع حديدية ودمى. تم استخدامها لتدريب اللكمات والركلات.
كانت مملكة تاي آه الإلهية كبيرة جدًا ، وكان هناك الكثير من الأبطال الشباب.
ken
على الجانب الآخر ، كانت هناك أعمدة زهر البرقوق. لم تكن أعمدة زهر البرقوق عادية. كان السطح العلوي لعمود زهر البرقوق النموذجي مسطحًا ، وسمح للشخص بالوقوف بثبات.
أحضر الرجل الأصلع يي يون وتشو كوي والآخرين إلى ساحة مدرسة مبتدئة كانت مجانية للاستخدام.
إلى جانب كل هؤلاء ، رأى يي يون أيضًا شيئًا مشابهًا لمجموعة كرات الدم المعدنية الصاقعة لـ جين لونغ وي. كما تم استخدامه لتدريب الشخص على المهارات الحركية.
لكن أعمدة زهر البرقوق المستخدمة في مدينة تاي آه الإلهية كانت ذات قمم مستديرة ، وحتى مدببة. من خلال الوقوف على هذه ، قد تتأذى أقدام الشخص ، ناهيك عن القيام بحركات معقدة سريعة الحركة على أقطاب زهر البرقوق هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو كوي يفرغ من فمه وعيناه تتدحرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى جانب كل هؤلاء ، رأى يي يون أيضًا شيئًا مشابهًا لمجموعة كرات الدم المعدنية الصاقعة لـ جين لونغ وي. كما تم استخدامه لتدريب الشخص على المهارات الحركية.
أما بالنسبة لتشو كوي الأكثر إرهاقًا ، فقد شعر أنه لم يتعافى حتى بعد تناول بقايا الوحش الشرس. قرر بحزم أن يأكل بقايا عظام مقفرة كانت تساوي عشر مرات أكثر من بقايا وحش شرس.
لكن أبرز شيء كان الجدار المعدني في وسط ساحة المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبلغ ارتفاع هذا الجدار المعدني حوالي عشرة أمتار وطوله ثلاثين متراً. كان مصنوعة من معدن غير معروف ، وكان مغطى ببصمات مروعة.
هذا جعل يي يون يأخذ نفسًا صغيرًا من الهواء البارد. من موقف الرجل الأصلع ، كان يعلم أنه لتحمل ساعتين في قاعة القاعة الإلهية البرية ثم حمل 250 دينغ (على السطح) ، فإن قفز الضفدع على طول الطريق إلى ساحات المدرسة لم يعد سيئًا ، وليس شيئًا مذهلاً.
عند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يرى أن تلك البصمات كانت علامات تركتها وراءها السيوف والصوابر والرماح والمطارق ، إلخ.
كان هذا مجرد الطريق إلى ساحة المدرسة. لا يزال يتعين عليهم القيام بالمزيد من التدريب عند الوصول إلى وجهتهم. انتهزوا الفرصة لاستعادة بعض الطاقة الجسدية بينما ظل الرجل الأصلع صامتًا.
من الواضح أنه كان من البصمات التي خلفتها الأسلحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم بناء هذا الجدار باستخدام مزيج من عشرات المعادن من قبل خبراء التكرير في مدينة تاي آه الإلهية. تُعرف مادة الجدار المعدني باسم “التنغستن الأرجواني”. التنغستن الأرجواني ناعم ، لذلك يمكن للسلاح أن يترك علامة عليه. ولكن في غضون شهر أو شهرين ، ستختفي ببطء البصمات الموجودة على الجدار المعدني. هذا هو سحر التنغستن الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساحة مدينة تاي آه الإلهية مكونة من أجزاء كثيرة.
“هذا الجدار يستخدم لاختبار قوتك الهجومية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي يون يقفز كل هذه المدة ، وكلما قفز ، زاد تقدمه. وكان تشو كوي قد أغمي عليه من الإرهاق!
——————–
ولكن في الواقع ، في البداية ، على الرغم من أن يي يون تمكن من دعم البدلتين التدريبيتين ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التعامل معهما لأنهما كانا عديم الوزن وحتى أنهما كافحا.
الفصل برعاية الشيخ
ترجمة:
كانت هذه العناصر الحديدية السوداء ثقيلة للغاية. حتى قطعة بحجم كف كانت كافية لسحق الحصان.
ken
ما هو معنى هذا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
