شفقة
59- شفقة
كانت الجبال الخلفية شاسعة ولم يكن بها أي أعشاب. قليلون سيذهبون إلى هناك بشكل طبيعي.
في لحظة ، بدأ اللهب يحترق حيث بدأ الهواء الساخن في الارتفاع. بدأ الصقيع على الصخور المحيطة بالذوبان وشعرت جيانغ شياورو ببعض الدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد يي يون جيانغ شياورو في جمع متعلقاتهم. في الواقع ، لم يكن سوى كيس طعام وسرير في الغرفة الداخلية لم يلوثه روث البقر. كانت جميع الأوعية والأطباق مغطاة بروث البقر ، ولم تعد صالحة للاستعمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى يي يون العمة وانغ بعض لحم الخنزير المقدد ، وكانت العمة وانغ قد أحضرت بعض حساء النودلز. في هذه الفترة ، كانت حساء النودلز عنصرًا نادرًا.
عندما انفصل عن العجوز سو ، كانت السماء لا تزال مشرقة. لم يستطع العودة إلى القرية ، لذلك كان قد أعد تقريبًا موطئ قدم مؤقت. تم تحضير الحطب أيضًا في ذلك الوقت.
لم يكن لدى الشخص العادي أي وسيلة لترك عشيرته. ترك العشيرة يعني أنه لن يكون هناك مصدر للطعام ، لذا فإن الذهاب إلى الغيمة البرية كان بمثابة إرسالهم إلى وفاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادرت العمة وانغ ، أتى يي يون إلى الفناء وأحضر وعاء من حساء النودلز الساخن.كان حساء النودلز هذا مختلف عن تلك الموجودة على الأرض. كان مصنوعا يدويا. كل معكرونة قصيرة وسميكة تحمل بصمات العمة وانغ.
“يمكننا الذهاب إلى الجبال الخلفية. بإحضار كل طعامنا ، سنبني بيتًا على الشجرة في الجبل الخلفي ونبقى هناك لمدة شهر! ”
ضحك يي يون ، “الأخت شياورو ، لا تقلقي.”
في ذلك الوقت كان سيسدد الديون بوضوح! ليان تشنغيو ، تشاو تيتشو وليان كويهوا وكل من قاموا بالتنمر عليه سينالون ما يستحقونه!
لقد خطط يي يون بالفعل. لم يكن من الممكن رؤيته ، ولم يعد بإمكانه البقاء في عشيرة ليان بعد الآن. كان الحل الأفضل هو الاختباء في الجبال الخلفية.
تنهد يي يون ، حتى في هذه العشيرة الفقيرة والعاطفية ليان ، لا يزال هناك أشخاص مثل هذه العمة ، وفتاة صغيرة لا تزال تتذكره …
فهمت جيانغ شياورو وقالت ، “العمة وانغ ، لا تأتي. أنا نائمة بالفعل. لا يوجد مكان لتتخطى فيه ، و …
كانت الجبال الخلفية شاسعة ولم يكن بها أي أعشاب. قليلون سيذهبون إلى هناك بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العمة وانغ والعم تشو وابنتهما تشو شياوكي من المنزل المجاور.
“إلى الجبال الخلفية؟ ماذا سيحدث عندما ينفد طعامنا؟ أين يمكننا أن نذهب بعد ذلك؟ ”
“لن ننهيها. أختي شياورو ، تشجعي ” كما ابتسم يي يون. لقد حصل على الكثير من اللحوم من الرجل العجوز سو. كان كافيا لعدة أشهر. وفي غضون شهر ، سيبدأ اختيار المملكة ، لذلك لم يقلق يي يون حتى لو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت كان سيسدد الديون بوضوح! ليان تشنغيو ، تشاو تيتشو وليان كويهوا وكل من قاموا بالتنمر عليه سينالون ما يستحقونه!
ساعد يي يون جيانغ شياورو في جمع متعلقاتهم. في الواقع ، لم يكن سوى كيس طعام وسرير في الغرفة الداخلية لم يلوثه روث البقر. كانت جميع الأوعية والأطباق مغطاة بروث البقر ، ولم تعد صالحة للاستعمال.
“أوه؟ هناك شخص ما.” اختبأ يي يون ، ومع ضوء القمر ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص يدفعون باب الفناء بلطف ، وساروا في الفناء المليء بالروث.
كانت العمة وانغ والعم تشو وابنتهما تشو شياوكي من المنزل المجاور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كثيرا ما أقرضت العمة وانغ الطعام ليي يون. كان يي يون قد أعطى في السابق جزءًا كبيرًا من لحم الخنزير المقدد الذي تلقاه إلى العمة وانغ.
كانت ابنة العمة وانغ ، تشو شياوكي ، في نفس عمر يي يون ، وكانت تتبعه في كل مكان عندما كانوا صغارًا. في ذلك الوقت كانت غالبًا ما تكون مغطاة بالطين ، لكنها الآن أصبحت أكثر هدوءًا وتتمتع بمزاج سيدة شابة.
كانت ابنة العمة وانغ ، تشو شياوكي ، في نفس عمر يي يون ، وكانت تتبعه في كل مكان عندما كانوا صغارًا. في ذلك الوقت كانت غالبًا ما تكون مغطاة بالطين ، لكنها الآن أصبحت أكثر هدوءًا وتتمتع بمزاج سيدة شابة.
“الفتاة الصغيرة جيانغ ، العمة هنا لتقدم لك وجبتك. لم تأكلي يومًا كاملاً … ”
ترجمة:
امتلأ الفناء بروث البقر ، وأضطربت العمة وانغ. لم تكن تعرف المرض الذي أصاب يي يون. لقد كان طفلاً جيدًا تمامًا اختاره اللورد تشانغ قبل أيام قليلة. وكان القرويون قد قالوا إنه وصل أخيرًا إلى شيء وأن عائلته قد عثرت على الذهب.
لم تقل جيانغ شياورو شيء بعد الآن. تنهدت العمة وانغ لأنها تعلم أن جيانغ شياورو كان قلقة بشأن الطاعون الذي أصابها. كان بإمكانها فقط تنظيف مكان وترك الأشياء بجانب الباب.
لكن في غضون أيام قليلة ، اختفى كل شيء بكلمة واحدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خطط يي يون بالفعل. لم يكن من الممكن رؤيته ، ولم يعد بإمكانه البقاء في عشيرة ليان بعد الآن. كان الحل الأفضل هو الاختباء في الجبال الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المؤكد أن السماء كانت عمياء.
شعرت العمة وانغ بالفزع لعدم وجود ضوء قادم من المنزل.
في مثل هذه الأوقات العصيبة ، أعطى القليل من الدفء الأمل لجيانغ شياورو.
“أوه؟ هناك شخص ما.” اختبأ يي يون ، ومع ضوء القمر ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص يدفعون باب الفناء بلطف ، وساروا في الفناء المليء بالروث.
“هل ذهبت الأخت شياورو و الأخ يي يون؟”
وضعت العمة وانغ حساء النودلز وقالت ، “لنذهب.”
“الأخت شياورو ، جيد! اليوم ، سأدع الأخت شياورو تأكل ألذ الأطعمة! ”
من الخارج جاء صوت تشو شياوكي الحزين والمرتعش.
كان العم تشو رجلاً مملًا ، ولم يتكلم بكلمة واحدة. كان لديه بعض القوة ، مما سمح لعائلته بالعيش.
أطل يي يون من خلال النافذة ورأى فتاة صغيرة في نفس عمره تقف بجانب الباب. كان وجهها مستديرًا مثل التفاحة ، ووجهها يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي شياورو ، لا تسألي. أعدك بأني سأضمن لك في المستقبل حياة مريحة. لقد ولت أيامنا الصعبة. من يتنمر علينا ، سنعيده مائة مرة! ” حمل صوت يي يون تلميحًا من نية القتل. بعد التدريب لمدة شهرين ، تمامًا مثل قوته ، أصبح يي يون ببطء أكثر وأكثر قسوة وحزمًا.
تنهد يي يون ، حتى في هذه العشيرة الفقيرة والعاطفية ليان ، لا يزال هناك أشخاص مثل هذه العمة ، وفتاة صغيرة لا تزال تتذكره …
عندما انفصل عن العجوز سو ، كانت السماء لا تزال مشرقة. لم يستطع العودة إلى القرية ، لذلك كان قد أعد تقريبًا موطئ قدم مؤقت. تم تحضير الحطب أيضًا في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد يي يون جيانغ شياورو في جمع متعلقاتهم. في الواقع ، لم يكن سوى كيس طعام وسرير في الغرفة الداخلية لم يلوثه روث البقر. كانت جميع الأوعية والأطباق مغطاة بروث البقر ، ولم تعد صالحة للاستعمال.
عندما تم اختياره من قبل تشانغ يو شيان ، بدأ القرويون يميلون إليه ، لكن ذلك لم يكن شيئًا. عندما اعتقد الجميع أنه مات من وباء ، أدانوه. كانت هذه هي الحقيقة التي ما زالت في أذهانهم.
شعرت العمة وانغ بالفزع لعدم وجود ضوء قادم من المنزل.
أعطى يي يون غمزة لجيانغ شياورو.
“أوه؟ هناك شخص ما.” اختبأ يي يون ، ومع ضوء القمر ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص يدفعون باب الفناء بلطف ، وساروا في الفناء المليء بالروث.
فهمت جيانغ شياورو وقالت ، “العمة وانغ ، لا تأتي. أنا نائمة بالفعل. لا يوجد مكان لتتخطى فيه ، و …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحبت العمة وانغ تشو شياوكي الكئيبة وأغلقت مع العم تشو باب الفناء وغادرت الفناء.
لم تقل جيانغ شياورو شيء بعد الآن. تنهدت العمة وانغ لأنها تعلم أن جيانغ شياورو كان قلقة بشأن الطاعون الذي أصابها. كان بإمكانها فقط تنظيف مكان وترك الأشياء بجانب الباب.
عندما تم اختياره من قبل تشانغ يو شيان ، بدأ القرويون يميلون إليه ، لكن ذلك لم يكن شيئًا. عندما اعتقد الجميع أنه مات من وباء ، أدانوه. كانت هذه هي الحقيقة التي ما زالت في أذهانهم.
“الفتاة الصغيرة جيانغ ، لقد صنعت طبق من حساء النودلز من أجلك. سأضعه هنا. يمكنك أيضًا استخدام الوعاء. سأرحل أولاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خطط يي يون بالفعل. لم يكن من الممكن رؤيته ، ولم يعد بإمكانه البقاء في عشيرة ليان بعد الآن. كان الحل الأفضل هو الاختباء في الجبال الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى يي يون غمزة لجيانغ شياورو.
في قرية فقيرة ، كان من السهل أن تجد أناس أشرار ، ولكن من الصعب أن تجد أناس طيبون لأن فكرة بذل شبر واحد وسيأخذ ميلًا واحدًا سادت.
سحبت العمة وانغ تشو شياوكي الكئيبة وأغلقت مع العم تشو باب الفناء وغادرت الفناء.
لم تقل جيانغ شياورو شيء بعد الآن. تنهدت العمة وانغ لأنها تعلم أن جيانغ شياورو كان قلقة بشأن الطاعون الذي أصابها. كان بإمكانها فقط تنظيف مكان وترك الأشياء بجانب الباب.
أعطى يي يون العمة وانغ بعض لحم الخنزير المقدد ، وكانت العمة وانغ قد أحضرت بعض حساء النودلز. في هذه الفترة ، كانت حساء النودلز عنصرًا نادرًا.
“يون إير ، الجو بارد جدًا. لن تستمر أكثر من بضعة أيام “، كانت جيانغ شياورو مرتبكة. كانوا قد غادروا منزلهم في حافز. على الرغم من أن المنزل كان في حالة خراب ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الحماية من البرد. كيف كانوا ليبقوا على قيد الحياة في الجبال؟
عرفت العمة وانغ أن جيانغ شياورو لم تكن لديها فرصة لتناول الطعام منذ الظهر. بما أن منزلها يقصف بروث البقر ، كيف يمكنها إعداد وجبة؟
حتى الرجل القوي ، ناهيك عن فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا ، لن يتمكن من البقاء في اعماق الجبال لليلة واحدة في أيام الشتاء. كانوا لا بد أن يصابوا بالبرد في اليوم الثاني بعد النوم.
وضعت العمة وانغ حساء النودلز وقالت ، “لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحبت العمة وانغ تشو شياوكي الكئيبة وأغلقت مع العم تشو باب الفناء وغادرت الفناء.
لم تقل جيانغ شياورو شيء بعد الآن. تنهدت العمة وانغ لأنها تعلم أن جيانغ شياورو كان قلقة بشأن الطاعون الذي أصابها. كان بإمكانها فقط تنظيف مكان وترك الأشياء بجانب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العم تشو رجلاً مملًا ، ولم يتكلم بكلمة واحدة. كان لديه بعض القوة ، مما سمح لعائلته بالعيش.
كان الطقس باردا بالفعل في الشتاء ، وكان البرد في الجبال أسوأ. تبلور الصقيع الأبيض على الصخور. كل نفس ينفث ضبابًا أبيض.
شكلت اللحوم نسبة كبيرة. تم قطعهم جميعًا مع إزالة الفراء. كانت جميعًا لحومًا طازجة وعندما وضعوا معًا كان وزنهم أكثر من مائتي جين!
بعد أن غادرت العمة وانغ ، أتى يي يون إلى الفناء وأحضر وعاء من حساء النودلز الساخن.كان حساء النودلز هذا مختلف عن تلك الموجودة على الأرض. كان مصنوعا يدويا. كل معكرونة قصيرة وسميكة تحمل بصمات العمة وانغ.
كان اللحم غنيًا بالدهون وكان غذاءً عالي السعرات الحرارية. في البيئات الفقيرة ، كان اللحم منقذًا للحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى يي يون العمة وانغ بعض لحم الخنزير المقدد ، وكانت العمة وانغ قد أحضرت بعض حساء النودلز. في هذه الفترة ، كانت حساء النودلز عنصرًا نادرًا.
“في المستقبل ، سأدفع لهم. أولئك الذين آذوني ، سوف أتذكر ذلك. أولئك الذين كانوا جيدين معي ، سأتذكر ذلك “.
كانت ابنة العمة وانغ ، تشو شياوكي ، في نفس عمر يي يون ، وكانت تتبعه في كل مكان عندما كانوا صغارًا. في ذلك الوقت كانت غالبًا ما تكون مغطاة بالطين ، لكنها الآن أصبحت أكثر هدوءًا وتتمتع بمزاج سيدة شابة.
قال يي يون ذلك في قلبه وأخذ جيانغ شياورو بعيدًا في الجبال.
“يون إير من أين لك هذا؟” نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون بعدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
في أعماق الليل ، جاء يي يون وجيانغ شياورو إلى الجبال الخلفية. كان هذا مكانًا اختاره يي يون على وجه التحديد.
في مثل هذه الأوقات العصيبة ، أعطى القليل من الدفء الأمل لجيانغ شياورو.
كان مخبأ جيدًا وبالقرب من مصدر للمياه. كانت هناك أيضًا شجرة كبيرة مناسبة لبناء منزل الشجرة.
كان مخبأ جيدًا وبالقرب من مصدر للمياه. كانت هناك أيضًا شجرة كبيرة مناسبة لبناء منزل الشجرة.
سحبت العمة وانغ تشو شياوكي الكئيبة وأغلقت مع العم تشو باب الفناء وغادرت الفناء.
كان الطقس باردا بالفعل في الشتاء ، وكان البرد في الجبال أسوأ. تبلور الصقيع الأبيض على الصخور. كل نفس ينفث ضبابًا أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلأ الفناء بروث البقر ، وأضطربت العمة وانغ. لم تكن تعرف المرض الذي أصاب يي يون. لقد كان طفلاً جيدًا تمامًا اختاره اللورد تشانغ قبل أيام قليلة. وكان القرويون قد قالوا إنه وصل أخيرًا إلى شيء وأن عائلته قد عثرت على الذهب.
كان وجه جيانغ شياورو أحمر من البرد. قامت بتقليص جسدها واستمرت في فرك يديها حيث ظهرت طبقة رقيقة من القشعريرة على جلدها.
حتى الرجل القوي ، ناهيك عن فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا ، لن يتمكن من البقاء في اعماق الجبال لليلة واحدة في أيام الشتاء. كانوا لا بد أن يصابوا بالبرد في اليوم الثاني بعد النوم.
سحبت العمة وانغ تشو شياوكي الكئيبة وأغلقت مع العم تشو باب الفناء وغادرت الفناء.
“في المستقبل ، سأدفع لهم. أولئك الذين آذوني ، سوف أتذكر ذلك. أولئك الذين كانوا جيدين معي ، سأتذكر ذلك “.
كان لديهم سرير واحد فقط ، وهو ما لم يكن كافياً في المنزل ؛ الآن في الجبال الباردة ، كان الوضع أسوأ.
في قرية فقيرة ، كان من السهل أن تجد أناس أشرار ، ولكن من الصعب أن تجد أناس طيبون لأن فكرة بذل شبر واحد وسيأخذ ميلًا واحدًا سادت.
“يون إير ، الجو بارد جدًا. لن تستمر أكثر من بضعة أيام “، كانت جيانغ شياورو مرتبكة. كانوا قد غادروا منزلهم في حافز. على الرغم من أن المنزل كان في حالة خراب ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الحماية من البرد. كيف كانوا ليبقوا على قيد الحياة في الجبال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه؟ هناك شخص ما.” اختبأ يي يون ، ومع ضوء القمر ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص يدفعون باب الفناء بلطف ، وساروا في الفناء المليء بالروث.
بدا المستقبل مظلما.
“يون إير ، أنت …” فوجئت جيانغ شياورو. في هذا الوقت ، أشعل يي يون شرارة ، وأشتعلت النار في الحطب.
كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة؟
فهمت جيانغ شياورو وقالت ، “العمة وانغ ، لا تأتي. أنا نائمة بالفعل. لا يوجد مكان لتتخطى فيه ، و …
ضحك يي يون ، “الأخت شياورو ، لا تقلقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديهم سرير واحد فقط ، وهو ما لم يكن كافياً في المنزل ؛ الآن في الجبال الباردة ، كان الوضع أسوأ.
ذهب يي يون إلى خلف صخرة ضخمة وأخذ كومة من الحطب.
قال يي يون ذلك في قلبه وأخذ جيانغ شياورو بعيدًا في الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انفصل عن العجوز سو ، كانت السماء لا تزال مشرقة. لم يستطع العودة إلى القرية ، لذلك كان قد أعد تقريبًا موطئ قدم مؤقت. تم تحضير الحطب أيضًا في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ذهبت الأخت شياورو و الأخ يي يون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يون إير ، أنت …” فوجئت جيانغ شياورو. في هذا الوقت ، أشعل يي يون شرارة ، وأشتعلت النار في الحطب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة ، بدأ اللهب يحترق حيث بدأ الهواء الساخن في الارتفاع. بدأ الصقيع على الصخور المحيطة بالذوبان وشعرت جيانغ شياورو ببعض الدفء.
في مثل هذه الأوقات العصيبة ، أعطى القليل من الدفء الأمل لجيانغ شياورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادرت العمة وانغ ، أتى يي يون إلى الفناء وأحضر وعاء من حساء النودلز الساخن.كان حساء النودلز هذا مختلف عن تلك الموجودة على الأرض. كان مصنوعا يدويا. كل معكرونة قصيرة وسميكة تحمل بصمات العمة وانغ.
ضحك يي يون وهو يخرج حقيبة كبيرة من خلف الصخرة ويفكها. ألقت جيانغ شياورو نظرة فضوليّة وعندما رأت محتوياته ، صُدمت.
امتلأ الفناء بروث البقر ، وأضطربت العمة وانغ. لم تكن تعرف المرض الذي أصاب يي يون. لقد كان طفلاً جيدًا تمامًا اختاره اللورد تشانغ قبل أيام قليلة. وكان القرويون قد قالوا إنه وصل أخيرًا إلى شيء وأن عائلته قد عثرت على الذهب.
في الكيس كان هناك طعام ، كان هناك لحوم وخضروات وحتى فواكه برية!
ضحك يي يون ، “الأخت شياورو ، لا تقلقي.”
شكلت اللحوم نسبة كبيرة. تم قطعهم جميعًا مع إزالة الفراء. كانت جميعًا لحومًا طازجة وعندما وضعوا معًا كان وزنهم أكثر من مائتي جين!
“يون إير من أين لك هذا؟” نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون بعدم تصديق.
كان اللحم غنيًا بالدهون وكان غذاءً عالي السعرات الحرارية. في البيئات الفقيرة ، كان اللحم منقذًا للحياة.
“يون إير ، الجو بارد جدًا. لن تستمر أكثر من بضعة أيام “، كانت جيانغ شياورو مرتبكة. كانوا قد غادروا منزلهم في حافز. على الرغم من أن المنزل كان في حالة خراب ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الحماية من البرد. كيف كانوا ليبقوا على قيد الحياة في الجبال؟
“أختي شياورو ، لا تسألي. أعدك بأني سأضمن لك في المستقبل حياة مريحة. لقد ولت أيامنا الصعبة. من يتنمر علينا ، سنعيده مائة مرة! ” حمل صوت يي يون تلميحًا من نية القتل. بعد التدريب لمدة شهرين ، تمامًا مثل قوته ، أصبح يي يون ببطء أكثر وأكثر قسوة وحزمًا.
في هذا العالم ، كان القوي يفترس الضعيف ، ولم يكن هناك حكم للقانون. كان استخدام القيم من الأرض للتفاعل مع الآخرين هو نفس مغازلة الموت.
كانت العمة وانغ والعم تشو وابنتهما تشو شياوكي من المنزل المجاور.
كان العم تشو رجلاً مملًا ، ولم يتكلم بكلمة واحدة. كان لديه بعض القوة ، مما سمح لعائلته بالعيش.
الآن ، لولا مساعدة الكريستالة الأرجوانية ، لكان مضطرًا منذ فترة طويلة إلى الوقوف على الحائط.
في ذلك الوقت كان سيسدد الديون بوضوح! ليان تشنغيو ، تشاو تيتشو وليان كويهوا وكل من قاموا بالتنمر عليه سينالون ما يستحقونه!
“الأخت شياورو ، جيد! اليوم ، سأدع الأخت شياورو تأكل ألذ الأطعمة! ”
أطل يي يون من خلال النافذة ورأى فتاة صغيرة في نفس عمره تقف بجانب الباب. كان وجهها مستديرًا مثل التفاحة ، ووجهها يبكي.
كان العم تشو رجلاً مملًا ، ولم يتكلم بكلمة واحدة. كان لديه بعض القوة ، مما سمح لعائلته بالعيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت العمة وانغ بالفزع لعدم وجود ضوء قادم من المنزل.
ترجمة:
ken
“أوه؟ هناك شخص ما.” اختبأ يي يون ، ومع ضوء القمر ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص يدفعون باب الفناء بلطف ، وساروا في الفناء المليء بالروث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
