العودة للمنزل
58- العودة للمنزل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا. أختي ، علينا مغادرة هذا المكان. لم يعد بإمكاننا البقاء في هذه القرية! ”
في عشيرة ليان ، إلى جانب ليان تشنغيو ، كان هناك أيضًا البطريرك والمعلم ياو يوان!
“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!
مع الطاعون كذريعة ، تم توجيه اللوم إليه. كانت هذه الخطوة حقيرة للغاية. وبذكاء القرويين ، لم يكن هناك طريقة ليروا من خلالها!
“آه!” في هذا الوقت ، قفز الصبي بجانب ليان كويهوا ممسكًا بأردافه ، “من ضربني؟”
كانت جيانغ شياورو فتاة لا تتزعزع ، كانت تسعى باستمرار لتصبح أقوى ، لكن ظروف حياتها جعلتها تعطيها أفكارًا مفادها أنه “بدون وجود رجل في المنزل ، ستكون الحياة حزينة”.
كيف سيعرفون عن الحبوب التي يمكن أن تفرط في حيويتهم؟ كيف سيعرفون أن العظام المقفرة بها سموم يمكن أن تقتل عند صقلها؟
في عشيرة ليان ، إلى جانب ليان تشنغيو ، كان هناك أيضًا البطريرك والمعلم ياو يوان!
كان بينهم الكثير ممن لم يسمعوا بعظام مقفرة قبل شهرين فقط.
دفع الهواء ، وهبت عاصفة من الرياح إلى الأمام ودفعت الباب مفتوحًا ، ودخل يي يون إلى المنزل.
ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.
عاش الفقراء حياة تعاني من الجوع والبرد. إلى جانب الطعام ، لم يكن لديهم طريقة لاستيعاب أي شيء آخر في أدمغتهم. حتى لو شرحتها لهم كلمة بكلمة ، فقد لا يتمكنون من فهمها.
“ما هذا!؟” عرف الأطفال أن هناك خطأ ما.
كانت كلمات يي يون المفاجئة عبارة عن صاعقة باللون الأزرق لجيانغ شياورو التي كانت تمر عبر أفعوانية من العواطف. “إذا لم نبقى هنا ، أين نذهب؟ هل تقصد الذهاب إلى الغيمة البرية؟ ”
“اللعنة!”
عيون يي يون تحولت للبرودة. إذا أظهر نفسه ، فسيكون نفس إعلان الحرب على ليان تشنغيو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف يي يون يديه ، وكانت زراعته لا تزال في مرحلة خطوط الطول ، لكنها وصلت إلى جسم مقسّى ، حالة نبض التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما حذر يي يون سابقًا جيانغ شياورو من أن ليان تشنغيو كان يطمع بها ، لذلك لم تنفصل جيانغ شياورو أبدًا عن السهم في اليوم الماضي.
لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.
أما بالنسبة إلى ليان تشنغيو ، فقد كان على أعتاب عالم الدم الأرجواني ، كان في ذروة تجميع التشي. لولا يي يون ، لكان ليان تشنغيو اختراق عالم الدم الأرجواني.
“إنه ليس أنا أيضًا!” أوضح الكثير من الناس على عجل ، ونأو بأنفسهم عن الأمر.
لم يكن لدى يي يون الثقة في القتال بجسم مقسّى في مرحلة خطوط الطول مقابل ليان تشنغيو الذي كان على حدود عالم الدم الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا. أختي ، علينا مغادرة هذا المكان. لم يعد بإمكاننا البقاء في هذه القرية! ”
في عشيرة ليان ، إلى جانب ليان تشنغيو ، كان هناك أيضًا البطريرك والمعلم ياو يوان!
“يون إير ، أنت بخير. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير! ” كان صوت جيانغ شياورو متعجلاً. لقد استخدمت كل القوة في ذراعيها لعناق يي يون ، خائفة من أن يختفي يي يون في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه.
كان الثلاثة في المستوى الخامس من مرحلة الدم الفاني ، تجميع التشي. كان سيقاتل ضد ثلاثة!
تفاجأت جيانغ شياورو. في الظلام ، استخدمت ضوء القمر لرؤية وجه يي يون. على الرغم من أنها كانت ضبابية ، فكيف لا يمكنها التعرف على هذا المخطط المألوف؟
لم يكن يي يون قلق بشأن البطريرك ، ولكن بالنسبة إلى ياو يوان …
إذا ظهر ليان تشنغيو في ذالك الوقت وأراد فعل أي شيء لجيانغ شياورو ، فلن يكون لديها أي وسيلة للمقاومة!
لم يعرف يي يون قوة ياو يوان الحقيقية. لقد وصل سابقًا إلى عالم الدم الأرجواني ، لكنه خرج من هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الطاعون كذريعة ، تم توجيه اللوم إليه. كانت هذه الخطوة حقيرة للغاية. وبذكاء القرويين ، لم يكن هناك طريقة ليروا من خلالها!
كان الفناء مليئًا بروث البقر ، لكن يي يون قد وصل بالفعل إلى مرحلة خطوط الطول ، وحقق جسدًا مقوى ، لذلك كان مثل سيد كونغ فو. وبنفس واحد ، عبر بحر الروث بأكمله.
لم يكن مستوى ياو يوان أكبر فقط ، ولكن كان يتمتع بخبرة معركة أكثر ثراءً من يي يون.
“ما هذا!؟” عرف الأطفال أن هناك خطأ ما.
عرف يي يون يديه ، وكانت زراعته لا تزال في مرحلة خطوط الطول ، لكنها وصلت إلى جسم مقسّى ، حالة نبض التنين.
أما بالنسبة ليي يون ، فبالإضافة إلى “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، لم يتعلم أبدًا أي مهارة قتالية هجومية أخرى ، ولم يكن يعرف أي مهارات حركية.
صرخت جيانغ شياورو كما قالت: “أعرف … كنت أعرف منذ البداية”. على الرغم من أنها قالت إنها تعرف ، لم تستطع أن تطمئن.
من حيث مهارات القتال ، كان يي يون يفتقر. كان في المراحل الأولى من حيث فنون القتال.
لذلك هدأ يي يون وبدأ في وضع الخطط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليان تشنغيو ، سوف أتأكد من أنك ستموت في عذاب!” شد يي يون قبضتيه بإحكام. كان أصله من الأرض وقد حفر نفقًا في هذا العالم الغريب حيث كانت القوة هي السائدة. لم يكن يي يون يرغب في السابق في قتل أي شخص بشكل مباشر ، ولكن بعد اليوم ، كان مصممًا على قتل ليان تشنغيو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.
كانت أخته وحيدة وعاجزة. كفتاة في الخامسة عشر من عمرها ، كان عليها أن تواجه اتهامات العشيرة بأكملها!
لم يعرف يي يون قوة ياو يوان الحقيقية. لقد وصل سابقًا إلى عالم الدم الأرجواني ، لكنه خرج من هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما يموت هؤلاء الرجال الأقوياء من مرضهم ، لا يحتاج ليان تشنغيو إلى فعل أي شيء لإلقاء اللوم على يي يون. في ذلك الوقت ، ماذا ستفعل عائلات الضحايا بجيانغ شياورو؟ كان امرا لا يمكن تصوره!
لكن في هذا الوقت ، بدأت الصراخ في الظهور الواحد تلو الآخر. كانت أيدي يي يون سريعة للغاية. كانت الحصى التي أطلقها موجهة جيدًا ومسيطر عليها بشكل صحيح. في اللحظة التي تصطدم فيها الحصاة بالطفل ، ترتد وتختفي في الليل. هذا منع الأطفال من معرفة سبب إصابتهم ، ولا يعرفون من أين أتت الحصى.
لم يكن لدى يي يون الثقة في القتال بجسم مقسّى في مرحلة خطوط الطول مقابل ليان تشنغيو الذي كان على حدود عالم الدم الأرجواني.
إذا ظهر ليان تشنغيو في ذالك الوقت وأراد فعل أي شيء لجيانغ شياورو ، فلن يكون لديها أي وسيلة للمقاومة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط يي يون حصاة وألقاها على وجه ليان كويهوا من على العشب.
كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.
“با!”
لم يقدم يي يون أي ضربات قاتلة. على الرغم من أنه كان لديه الدافع لقتل هذه المرأة اللئيمة ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا فعل أي شيء لليان كويهوا ، فإن هذا سيثير شك ليان تشنغيو.
ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.
“أوتش!” صرخت ليان كويهوا وهي جاثمة على الأرض. غطت وجهها من الألم. تحول وجهها إلى اللون الأزرق الداكن.
ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.
“من يجرؤ على ضربي؟” قالت ليان كويهوا بغضب. هز الأطفال من حولها رؤوسهم على الفور ، قائلين إن ذلك لا علاقة له بهم.
عاش الفقراء حياة تعاني من الجوع والبرد. إلى جانب الطعام ، لم يكن لديهم طريقة لاستيعاب أي شيء آخر في أدمغتهم. حتى لو شرحتها لهم كلمة بكلمة ، فقد لا يتمكنون من فهمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقدم يي يون أي ضربات قاتلة. على الرغم من أنه كان لديه الدافع لقتل هذه المرأة اللئيمة ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا فعل أي شيء لليان كويهوا ، فإن هذا سيثير شك ليان تشنغيو.
كان يتذكر ديون ليان كويهوا. في غضون شهر ، في غضون شهر على الأكثر ، سيجمع الدين بفائدة. المرأة الخبيثة ستدفع الثمن.
عرف يي يون يديه ، وكانت زراعته لا تزال في مرحلة خطوط الطول ، لكنها وصلت إلى جسم مقسّى ، حالة نبض التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه!” في هذا الوقت ، قفز الصبي بجانب ليان كويهوا ممسكًا بأردافه ، “من ضربني؟”
ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.
دفع الهواء ، وهبت عاصفة من الرياح إلى الأمام ودفعت الباب مفتوحًا ، ودخل يي يون إلى المنزل.
كان هذا الطفل زعيم الأطفال.
“إنه ليس أنا أيضًا!” أوضح الكثير من الناس على عجل ، ونأو بأنفسهم عن الأمر.
صرخ طفل مجهول ، وبهذا خاف بقية الأطفال ، وتناثروا في غمضة عين!
“ليس انا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه ليس أنا أيضًا!” أوضح الكثير من الناس على عجل ، ونأو بأنفسهم عن الأمر.
لم يكن يي يون قلق بشأن البطريرك ، ولكن بالنسبة إلى ياو يوان …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوتش!” صرخت ليان كويهوا وهي جاثمة على الأرض. غطت وجهها من الألم. تحول وجهها إلى اللون الأزرق الداكن.
لكن في هذا الوقت ، بدأت الصراخ في الظهور الواحد تلو الآخر. كانت أيدي يي يون سريعة للغاية. كانت الحصى التي أطلقها موجهة جيدًا ومسيطر عليها بشكل صحيح. في اللحظة التي تصطدم فيها الحصاة بالطفل ، ترتد وتختفي في الليل. هذا منع الأطفال من معرفة سبب إصابتهم ، ولا يعرفون من أين أتت الحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوتش!” صرخت ليان كويهوا وهي جاثمة على الأرض. غطت وجهها من الألم. تحول وجهها إلى اللون الأزرق الداكن.
“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!
“ما هذا!؟” عرف الأطفال أن هناك خطأ ما.
أما بالنسبة ليي يون ، فبالإضافة إلى “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، لم يتعلم أبدًا أي مهارة قتالية هجومية أخرى ، ولم يكن يعرف أي مهارات حركية.
“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!
لقد كان الوقت متأخرًا بالفعل ، وكانوا يقومون بالمهمة البطولية المتمثلة في “تخليص الشر”. نزل العرق البارد على ضهورهم بعد اصطدامهم بأشياء غامضة.
“هناك … هناك أشباح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما حذر يي يون سابقًا جيانغ شياورو من أن ليان تشنغيو كان يطمع بها ، لذلك لم تنفصل جيانغ شياورو أبدًا عن السهم في اليوم الماضي.
صرخ طفل مجهول ، وبهذا خاف بقية الأطفال ، وتناثروا في غمضة عين!
كانت ليان كويهوا أكثر خوفًا لأنها تعثرت وهي تهرب.
“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!
كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون يي يون تحولت للبرودة. إذا أظهر نفسه ، فسيكون نفس إعلان الحرب على ليان تشنغيو!
لكن في هذا الوقت ، بدأت الصراخ في الظهور الواحد تلو الآخر. كانت أيدي يي يون سريعة للغاية. كانت الحصى التي أطلقها موجهة جيدًا ومسيطر عليها بشكل صحيح. في اللحظة التي تصطدم فيها الحصاة بالطفل ، ترتد وتختفي في الليل. هذا منع الأطفال من معرفة سبب إصابتهم ، ولا يعرفون من أين أتت الحصى.
بعد أن تشتت الأطفال ، قام يي يون بمسح المناطق المحيطة للتأكد من عدم وجود أحد قبل التوجه إلى منزله مثل شبح ، يقفز فوق الحائط.
كان الفناء مليئًا بروث البقر ، لكن يي يون قد وصل بالفعل إلى مرحلة خطوط الطول ، وحقق جسدًا مقوى ، لذلك كان مثل سيد كونغ فو. وبنفس واحد ، عبر بحر الروث بأكمله.
ترجمة:
عبر يي يون الفناء دون تلطيخ حذائه.
أما بالنسبة إلى ليان تشنغيو ، فقد كان على أعتاب عالم الدم الأرجواني ، كان في ذروة تجميع التشي. لولا يي يون ، لكان ليان تشنغيو اختراق عالم الدم الأرجواني.
دفع الهواء ، وهبت عاصفة من الرياح إلى الأمام ودفعت الباب مفتوحًا ، ودخل يي يون إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع احتضان جيانغ شياورو له بإحكام ، شعر يي يون بجسدها المهتز وسرعة ضربات قلبها. يمكن أن يشعر يي يون بالدفء في رقبته. كانت دموع جيانغ شياورو.
أمام المنزل مباشرة كان الموقد. لم يكن هناك ضوء ، لذلك كان أسود قاتم.
كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.
ولكن في غرفة النوم ، تحطمت النافذة بفعل روث البقر ، مما سمح بدخول بعض ضوء القمر. يمكن أن يرى يي يون بوضوح شخصية جيانغ شياورو النحيلة تحت ضوء القمر.
“إنه ليس أنا أيضًا!” أوضح الكثير من الناس على عجل ، ونأو بأنفسهم عن الأمر.
ken
أعطى وجهها وكتفيها الناس الرغبة في منحها الحب اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما يموت هؤلاء الرجال الأقوياء من مرضهم ، لا يحتاج ليان تشنغيو إلى فعل أي شيء لإلقاء اللوم على يي يون. في ذلك الوقت ، ماذا ستفعل عائلات الضحايا بجيانغ شياورو؟ كان امرا لا يمكن تصوره!
“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!
لم يقدم يي يون أي ضربات قاتلة. على الرغم من أنه كان لديه الدافع لقتل هذه المرأة اللئيمة ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا فعل أي شيء لليان كويهوا ، فإن هذا سيثير شك ليان تشنغيو.
كانت جيانغ شياورو فتاة لا تتزعزع ، كانت تسعى باستمرار لتصبح أقوى ، لكن ظروف حياتها جعلتها تعطيها أفكارًا مفادها أنه “بدون وجود رجل في المنزل ، ستكون الحياة حزينة”.
ترجمة:
ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.
مع شقيقها حولها ، كانت حياتها تدور حوله. بدون شقيقها ، فقدت عمود دعمها الروحي. والفتاة التي تعيش بمفردها في البرية الشاسعة لا بد أن تكون موضوع التنمر.
كما حذر يي يون سابقًا جيانغ شياورو من أن ليان تشنغيو كان يطمع بها ، لذلك لم تنفصل جيانغ شياورو أبدًا عن السهم في اليوم الماضي.
“با!”
“أختي ، هذا أنا… يون إير…” قال يي يون بصوت مرتعش وهو ينظر إلى المنزل المليء بالروث. عندما رأى جيانغ شياورو في وسط الفوضى ، لم يشعر إلا بوجود ورم يخرج من حلقه ، وحثه على البكاء.
تفاجأت جيانغ شياورو. في الظلام ، استخدمت ضوء القمر لرؤية وجه يي يون. على الرغم من أنها كانت ضبابية ، فكيف لا يمكنها التعرف على هذا المخطط المألوف؟
“يون إير!! ” ركضت جيانغ شياورو إلى الأمام والدموع في عينيها واحتضنت يي يون بإحكام!
لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.
58- العودة للمنزل
“يون إير ، أنت بخير. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير! ” كان صوت جيانغ شياورو متعجلاً. لقد استخدمت كل القوة في ذراعيها لعناق يي يون ، خائفة من أن يختفي يي يون في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه.
كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.
كانت أخته وحيدة وعاجزة. كفتاة في الخامسة عشر من عمرها ، كان عليها أن تواجه اتهامات العشيرة بأكملها!
مع احتضان جيانغ شياورو له بإحكام ، شعر يي يون بجسدها المهتز وسرعة ضربات قلبها. يمكن أن يشعر يي يون بالدفء في رقبته. كانت دموع جيانغ شياورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أختي ، أنا بخير…”
صرخت جيانغ شياورو كما قالت: “أعرف … كنت أعرف منذ البداية”. على الرغم من أنها قالت إنها تعرف ، لم تستطع أن تطمئن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تشتت الأطفال ، قام يي يون بمسح المناطق المحيطة للتأكد من عدم وجود أحد قبل التوجه إلى منزله مثل شبح ، يقفز فوق الحائط.
لم تتضايق من إهانة الجدران بروث البقر ، ولم تزعجها لعنات تلك المرأة اللئيمة. الشيء الوحيد الذي كان يهمها هو عودة شقيقها.
“يون إير ، أنت بخير. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير! ” كان صوت جيانغ شياورو متعجلاً. لقد استخدمت كل القوة في ذراعيها لعناق يي يون ، خائفة من أن يختفي يي يون في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه.
أما بالنسبة ليي يون ، فبالإضافة إلى “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، لم يتعلم أبدًا أي مهارة قتالية هجومية أخرى ، ولم يكن يعرف أي مهارات حركية.
الآن ، حدث ذلك أخيرًا بعد انتظار طويل!
58- العودة للمنزل
كانت ليان كويهوا أكثر خوفًا لأنها تعثرت وهي تهرب.
“هيا بنا. أختي ، علينا مغادرة هذا المكان. لم يعد بإمكاننا البقاء في هذه القرية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تشتت الأطفال ، قام يي يون بمسح المناطق المحيطة للتأكد من عدم وجود أحد قبل التوجه إلى منزله مثل شبح ، يقفز فوق الحائط.
“ليان تشنغيو ، سوف أتأكد من أنك ستموت في عذاب!” شد يي يون قبضتيه بإحكام. كان أصله من الأرض وقد حفر نفقًا في هذا العالم الغريب حيث كانت القوة هي السائدة. لم يكن يي يون يرغب في السابق في قتل أي شخص بشكل مباشر ، ولكن بعد اليوم ، كان مصممًا على قتل ليان تشنغيو!
كانت كلمات يي يون المفاجئة عبارة عن صاعقة باللون الأزرق لجيانغ شياورو التي كانت تمر عبر أفعوانية من العواطف. “إذا لم نبقى هنا ، أين نذهب؟ هل تقصد الذهاب إلى الغيمة البرية؟ ”
كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.
كان يتذكر ديون ليان كويهوا. في غضون شهر ، في غضون شهر على الأكثر ، سيجمع الدين بفائدة. المرأة الخبيثة ستدفع الثمن.
ترجمة:
أمام المنزل مباشرة كان الموقد. لم يكن هناك ضوء ، لذلك كان أسود قاتم.
ken
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات