أريد عنصرا واحدًا
49- أريد عنصرًا واحدًا
“القليل من الناس يمكن أن أقول إن السيد شخص غير عادي. يجب أن تكون شخصًا ذا مكانة عالية وحالة استثنائية ، مع… “
في الواقع ، كان الرجل العجوز قد أكل الكثير من الأطباق الشهية ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا النهج.
لم يعد بإمكان يي يون الانتظار. سكب الصلصات التي كان قد أعدها في وقت سابق ومزق ساق طائر وعض.
أراد يي يون تجنب الغريزة ، ولكن لسبب ما ، على الرغم من أن سرعة اليد السمينة لم تكن سريعة ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التهرب منها. في النهاية ، تم قطع جزء صغير من الدراج. طار اثنان من الأجنحة!
كان الجلد هشًا واللحم كثير العصير. كان اللحم طريًا ، وكان الزيت يخرج مع كل قضمة. كان فمه مليئا بالرائحة.
كان هذا الطفل في الثانية عشرة من عمره على الأكثر ولديه مثل هذه المهارات؟
كان يجب أن يقال أن الطائر المجهول للشيخ السمين كان لذيذًا للغاية. لا عجب أنه حتى بعد تحميصه إلى هذه الحالة المثيرة للشفقة ، كان لا يزال قادرًا على الاستمتاع به.
حتى مع سبائك الذهب ، قد لا يتمكن المرء من شراء أي شيء. إذا كان سيستخدم الذهب لتبادل الطعام مع ليان تشنغيو ، فسوف يلقي بنفسه للذئاب.
إلى جانب ذلك ، كان اللحم يحتوي على تيار من الطاقة النقية. عندما دخل معدة يي يون ، انتشرت هذه الطاقة في جميع أنحاء جسد يي يون ، مما منحه إحساسًا بالدفء الذي كان مريحًا بشكل لا يوصف.
عند سماع هذا ، جعد يي يون فمه. في الغيمة البرية ، كانت سبائك الذهب ممتعة للعين فقط ، لكنها لم تكن ذات فائدة.
وبالمقارنة ، فإن هذا من شأنه أن يجعل درجة “الدراج المتفحم” لسيدها غير جذابة.
كان نبيذ الرجل العجوز مميزًا للغاية أيضًا. بعد الطبخ في الملح ، لم يتبخر الطعم الكحولي. لقد تسربت إلى لحم الدراج ، مما أعطاه رائحة مسكرة.
يمكن لأي شخص عادي أن يعيش بدون طعام لعدة أيام دون أن يشعر بالجوع.
احتوى النبيذ على طاقة أكثر نقاءً ، مما أدى إلى إنعاش جسد يي يون بالكامل حتى تفتح مسامه.
نظرت لين تشين تونغ بفضول إلى يي يون. فقط من الرائحة والمظهر ، كان من السهل تخمين طعمه الرائع.
نظرت لين تشين تونغ بفضول إلى يي يون. فقط من الرائحة والمظهر ، كان من السهل تخمين طعمه الرائع.
كان هذا الطفل في الثانية عشرة من عمره على الأكثر ولديه مثل هذه المهارات؟
“الأخت الجنية ، هل تريدين بعض؟” كانت كلمات يي يون حلوة للغاية. كان يعلم أن مكانة الفتاة كانت غير عادية. لقد عاملها الرجل العجوز على أنها قرة عينيه ، لذلك على الرغم من أن يي يون لم يكن يعرف اسمها ، لم يكن هناك أي ضرر من دعوتها الأخت الجنية.
“ثم ماذا تريد؟” قال الشيخ السمين وهو يحتفظ بالذهب.
ترددت لين تشين تونغ ، ولكن عندما رأت يي يون يمزق عود الطبل الذي لم يمسها لها ، لم تكن متأكدة مما يجب أن تفعله.
يالها من مزحة. إذا كان أبطأ بمقدار ثانية ، أو حتى في غمضة عين ، فقد يكون الدراج الذي في يديه قد تحول إلى كومة من العظام.
وبعد تردد للحظة ، قبلتها وأخذت قضمة صغيرة.
عند سماع هذا ، جعد يي يون فمه. في الغيمة البرية ، كانت سبائك الذهب ممتعة للعين فقط ، لكنها لم تكن ذات فائدة.
كان حقا لذيذ!
وبالمقارنة ، فإن هذا من شأنه أن يجعل درجة “الدراج المتفحم” لسيدها غير جذابة.
أخرجت الفتاة منديلاً ومسحت فمها وشكرته بابتسامة.
. كان هذا الرجل العجوز قد أعطاه في البداية عملات برونزية ، والآن قدم الذهب.
قال يي يون هذه الكلمات بثقة. على الرغم من أنه قالها ببطء ، إلا أنها دخلت مباشرة في الأذنين ، مما تسبب في صدمة للشيخ السمين.
لم تجرب طريقة الطهي هذه من قبل وكان الطعم فريدًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن لين تشين تونغ تعيش حياة قاسية ، ولم تكن مهووسة بالطعام ، ولكن بعد أن كانت في البرية للتدريب ، وكانت تأكل ” الدراج المتفحم ” المر يوميًا ، فقد وصلت إلى أقصى حد لها.
عند سماع هذا ، جعد يي يون فمه. في الغيمة البرية ، كانت سبائك الذهب ممتعة للعين فقط ، لكنها لم تكن ذات فائدة.
على الرغم من أن الرجل العجوز قد انتهى بالفعل من طائر الدراج سابقًا ، وكان الدراج المجهول كبيرًا جدًا في الحجم ، ولكن بعد تعلم تقنية ابتلاع الفيل ، عرف يي يون أن اللحم مقاوم للغاية للهضم.
على الرغم من تقدير الفتاة لذلك ، إلا أنها لم تبالغ في مدحها. لكن الشيخ السمين كان مختلفا. لقد كان شرهًا جشعًا.
كانت نقطة انطلاقه تعتبر منخفضة. حتى لو حقق صعودًا نيزكيًا في عشيرة صغيرة ، لكن في قبيلة كبيرة ، لن يكون شيئًا مذهلاً. لا يزال أمامه طريق طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء عضه ، انفجر الشحم وامتلأ فمه بالرائحة. أضاءت عيون الشيخ السمين!
على الرغم من وصوله إلى الحالة التي كان يستطيع فيها تجنب الحبوب منذ سنوات عديدة ، إلا أنه لم يستسلم لها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى جشعه إلى إفراز اللعاب ، لكنه لم يستطع خفض مكانته ليطلب من يي يون. ظرًا لأن يي يون لم يكن لديه أي نية في إعطائه بعض الدراج ، كان الشيخ السمين غير سعيد. كان هذا الطفل عاقلاً للغاية ، فهل نسي من أعطاه الدراج والنبيذ؟
لقد حرص على تناول أربع وجبات في اليوم ، الإفطار والغداء والعشاء والعشاء.
على الرغم من أنه لم يعترف لفظيًا ، إلا أنه كان يعلم أن مهاراته في الطهي لم تكن شيئًا مقارنة بيي يون.
عادة ، يتم تزويده بالطعام والشراب في المنزل ؛ طعمها جيد ، وكانت كافية لإشباع ذوقه. ولكن الآن بعد أن خرج مع تلميذته ، كان الأمر صعبًا عليه. لقد سئم بالفعل من تناول شواء الرماد باستمرار.
كاد يي يون أن يختنق عند سماع ادعاءات الرجل العجوز الوقحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أنه كان يعامل يي يون على أنه طفل محظوظ ، وليس شخصًا يمارس فنون القتال. قال يي يون الذي لم يتأثر. “سيدي ، ألا تعلم أن النتيجة ستكون كارثية إذا حمل طفل الذهب في الشوارع؟”
أدى جشعه إلى إفراز اللعاب ، لكنه لم يستطع خفض مكانته ليطلب من يي يون. ظرًا لأن يي يون لم يكن لديه أي نية في إعطائه بعض الدراج ، كان الشيخ السمين غير سعيد. كان هذا الطفل عاقلاً للغاية ، فهل نسي من أعطاه الدراج والنبيذ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء عضه ، انفجر الشحم وامتلأ فمه بالرائحة. أضاءت عيون الشيخ السمين!
“لم أكن أتوقع أنه يمكنك الطهي. لقد تذوقت كل أطايب العالم ، لذلك أنا بالتأكيد خبير عندما يتعلق الأمر بالذوق! تعال يا طفل ، سأقيم طعامك ، وأرى مدى جودة مهاراتك في الطهي. سأقدم لك مؤشرات إذا كان هناك أي مجال للتحسين “. كما قال ذلك ، امتدت أمامه يد دهنية ملطخة بالسخام. لم يمسح يديه حتى عن أكل الدراج المشوي!
أراد يي يون تجنب الغريزة ، ولكن لسبب ما ، على الرغم من أن سرعة اليد السمينة لم تكن سريعة ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التهرب منها. في النهاية ، تم قطع جزء صغير من الدراج. طار اثنان من الأجنحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بإمكان يي يون الانتظار. سكب الصلصات التي كان قد أعدها في وقت سابق ومزق ساق طائر وعض.
عليك اللعنة!
إلى جانب ذلك ، كان اللحم يحتوي على تيار من الطاقة النقية. عندما دخل معدة يي يون ، انتشرت هذه الطاقة في جميع أنحاء جسد يي يون ، مما منحه إحساسًا بالدفء الذي كان مريحًا بشكل لا يوصف.
أي نوع من الأشخاص كان هو؟ شعرت أن مكانته كانت غير عادية ، لكن لماذا كان مخجلًا إلى هذا الحد؟
لعن يي يون في قلبه. لكن في هذا الوقت ، كان الشيخ السمين قد قضم بالفعل ، حيث نظر بسخرية إلى يي يون ، اظهرت عيناه معنى ، “هل تعتقد أنه يمكنك تجنب تحركاتي بقدراتك الصغيرة؟”
عليك اللعنة!
وأثناء عضه ، انفجر الشحم وامتلأ فمه بالرائحة. أضاءت عيون الشيخ السمين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى جشعه إلى إفراز اللعاب ، لكنه لم يستطع خفض مكانته ليطلب من يي يون. ظرًا لأن يي يون لم يكن لديه أي نية في إعطائه بعض الدراج ، كان الشيخ السمين غير سعيد. كان هذا الطفل عاقلاً للغاية ، فهل نسي من أعطاه الدراج والنبيذ؟
كان اللحم بالطبع لذيذًا ، لكن الأهم هو طعم الكحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع ، كان الرجل العجوز قد أكل الكثير من الأطباق الشهية ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا النهج.
يالها من مزحة. إذا كان أبطأ بمقدار ثانية ، أو حتى في غمضة عين ، فقد يكون الدراج الذي في يديه قد تحول إلى كومة من العظام.
بعد امتصاص الكحول في اللحوم ، جعلها ألذ!
لم يكن شرهًا فحسب ، بل كان أيضًا مدمنًا على الكحول. لم يخطر بباله أبدًا أنه يمكن استخدام الكحول بهذه الطريقة. الكحول والدراج ، طعمان مميزان ولذيذان عند الجمع بينهما يمكن أن يكونا لا يصدقان!
كان يجب أن يقال أن الطائر المجهول للشيخ السمين كان لذيذًا للغاية. لا عجب أنه حتى بعد تحميصه إلى هذه الحالة المثيرة للشفقة ، كان لا يزال قادرًا على الاستمتاع به.
كان يجب أن يقال أن الطائر المجهول للشيخ السمين كان لذيذًا للغاية. لا عجب أنه حتى بعد تحميصه إلى هذه الحالة المثيرة للشفقة ، كان لا يزال قادرًا على الاستمتاع به.
في المقابل ، كان الدراج المحمص الذي صنعه سابقًا مناسبًا للكلاب فقط!
. كان هذا الرجل العجوز قد أعطاه في البداية عملات برونزية ، والآن قدم الذهب.
توصل يي يون إلى قبول أنه مع تناول الأثرياء لهذا النوع من الأطعمة يوميًا ، فإن قوتهم ستزداد بخطى سريعة.
على الرغم من أن الرجل العجوز قد انتهى بالفعل من طائر الدراج سابقًا ، وكان الدراج المجهول كبيرًا جدًا في الحجم ، ولكن بعد تعلم تقنية ابتلاع الفيل ، عرف يي يون أن اللحم مقاوم للغاية للهضم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دراج يي يون المطبوخ بالملح ، خاصةً مع الكحول ورائحة اللحوم ، جعل فم الشيخ السمين يسيل.
رمشت لين تشين تونغ زوجها من العيون الجميلة ونظرت إلى يي يون بمفاجأة.
يمكن لأي شخص عادي أن يعيش بدون طعام لعدة أيام دون أن يشعر بالجوع.
بالعودة إلى الأرض ، كان قد رأى فقط صفائح ذهبية معروضة في العلب الزجاجية للبنوك ، لكنها لم تكن بهذا الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أكل جناحا ونصفًا ، لم يكن لدى الرجل العجوز ما يشير إلى الشبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل ، كان الدراج المحمص الذي صنعه سابقًا مناسبًا للكلاب فقط!
نظرت لين تشين تونغ بفضول إلى يي يون. فقط من الرائحة والمظهر ، كان من السهل تخمين طعمه الرائع.
على الرغم من أنه بدا متأنقًا في أكل الدراج ، إلا أن سرعة الرجل العجوز كانت سريعة بشكل مدهش. أنهى نصف طائر في حوالي دقيقة ، ولم يتبق منه سوى كومة من العظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ، من خلال ما أراه ، لديك بعض مهارات الطهي ، ويمكن اعتبار تعرفنا على بعضنا البعض قدراً…” بقول ذلك ، لمس الشيخ السمين خاتمه.
العظام ، حتى عظام الضلوع الرقيقة تؤكل نظيفة ، مما يضع الكلب في العار.
حتى مع سبائك الذهب ، قد لا يتمكن المرء من شراء أي شيء. إذا كان سيستخدم الذهب لتبادل الطعام مع ليان تشنغيو ، فسوف يلقي بنفسه للذئاب.
لم ينزعج الرجل العجوز من نظرة يي يون المفاجئة ، ومسح الزيت بهدوء من فمه قائلاً: “الطعم مقبول. إذا تحسنت أكثر ، فسوف تلحق بطائري المحمصة “.
“أوه… أنا لا اتملق ، أنا فقط أعبر عن إعجابي بك. يمكنك الحصول على كل ذلك وإعجاب الكثيرين ، بمن فيهم أنا ، لأن… سيدي لديك القوة! “
يالها من مزحة. إذا كان أبطأ بمقدار ثانية ، أو حتى في غمضة عين ، فقد يكون الدراج الذي في يديه قد تحول إلى كومة من العظام.
كاد يي يون أن يختنق عند سماع ادعاءات الرجل العجوز الوقحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء عضه ، انفجر الشحم وامتلأ فمه بالرائحة. أضاءت عيون الشيخ السمين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء عضه ، انفجر الشحم وامتلأ فمه بالرائحة. أضاءت عيون الشيخ السمين!
أي نوع من الأشخاص كان هو؟ شعرت أن مكانته كانت غير عادية ، لكن لماذا كان مخجلًا إلى هذا الحد؟
لم يستطع يي يون المساعدة في إلقاء نظرة أخرى.
كان يجب أن يقال أن الطائر المجهول للشيخ السمين كان لذيذًا للغاية. لا عجب أنه حتى بعد تحميصه إلى هذه الحالة المثيرة للشفقة ، كان لا يزال قادرًا على الاستمتاع به.
تظاهر الرجل العجوز بعدم ملاحظة وهج يي يون المزدري ونظر إلى الدراج المطبوخ بالملح في يدي يي يون قائلاً ، “لماذا لا تأكل ، هل أنت ممتلئ؟”
عادة ، يتم تزويده بالطعام والشراب في المنزل ؛ طعمها جيد ، وكانت كافية لإشباع ذوقه. ولكن الآن بعد أن خرج مع تلميذته ، كان الأمر صعبًا عليه. لقد سئم بالفعل من تناول شواء الرماد باستمرار.
“لا!” صُدم يي يون ، فسرعان ما هز رأسه وهاجم الملح في يديه.
. كان هذا الرجل العجوز قد أعطاه في البداية عملات برونزية ، والآن قدم الذهب.
يالها من مزحة. إذا كان أبطأ بمقدار ثانية ، أو حتى في غمضة عين ، فقد يكون الدراج الذي في يديه قد تحول إلى كومة من العظام.
“تعال ، لا يزال لدي أكثر من عشرين دجاجة. يمكنك طهيها ، وسأعطيك هاتين السبيكتين الذهبيتين. قال الرجل العجوز بسعادة.
إلى جانب كونه لذيذًا ، كان اللحم غذاءً رائعًا للجسم. شعر يي يون أن جسده الفارغ في الأصل يمتلئ بالطاقة في فترة قصيرة. جعل دمه يبدأ في التقليب ، وجعله ينمو أقوى.
حتى مع سبائك الذهب ، قد لا يتمكن المرء من شراء أي شيء. إذا كان سيستخدم الذهب لتبادل الطعام مع ليان تشنغيو ، فسوف يلقي بنفسه للذئاب.
هل يمكن أن يكون هذا الدراج من سلالة بعض الطيور القديمة المقفر؟
عادة ، يتم تزويده بالطعام والشراب في المنزل ؛ طعمها جيد ، وكانت كافية لإشباع ذوقه. ولكن الآن بعد أن خرج مع تلميذته ، كان الأمر صعبًا عليه. لقد سئم بالفعل من تناول شواء الرماد باستمرار.
توصل يي يون إلى قبول أنه مع تناول الأثرياء لهذا النوع من الأطعمة يوميًا ، فإن قوتهم ستزداد بخطى سريعة.
أراد يي يون تجنب الغريزة ، ولكن لسبب ما ، على الرغم من أن سرعة اليد السمينة لم تكن سريعة ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التهرب منها. في النهاية ، تم قطع جزء صغير من الدراج. طار اثنان من الأجنحة!
كان في البداية يشعر بالبهجة من إكمال جسده المقوى ، لكنه كان قد هدأ بالفعل.
عادة ، يتم تزويده بالطعام والشراب في المنزل ؛ طعمها جيد ، وكانت كافية لإشباع ذوقه. ولكن الآن بعد أن خرج مع تلميذته ، كان الأمر صعبًا عليه. لقد سئم بالفعل من تناول شواء الرماد باستمرار.
كانت نقطة انطلاقه تعتبر منخفضة. حتى لو حقق صعودًا نيزكيًا في عشيرة صغيرة ، لكن في قبيلة كبيرة ، لن يكون شيئًا مذهلاً. لا يزال أمامه طريق طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ، من خلال ما أراه ، لديك بعض مهارات الطهي ، ويمكن اعتبار تعرفنا على بعضنا البعض قدراً…” بقول ذلك ، لمس الشيخ السمين خاتمه.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يسمع فيها يي يون هذه الكلمات ، وكان بالفعل محصنا ضدها. كان يمسح فمه بهدوء ، في انتظار أن يأخذ الشيخ السمين شيئًا.
على الأرض ، كانت هاتان القطعتان الذهبيتان الكبيرتان تكفيان لشراء ما يكفي من الطعام مدى الحياة. لكن في هذا العالم ، كان الطعام مكلفًا للغاية ، خاصة في الغيمة البرية.
“هيهي ، طفل ، خذ هذا لشراء بعض الحلويات،” قال الشيخ السمين بينما كان يخرج سبائك ذهبية من خاتمه. بدا الأمر وكأنه يزن نصف جين.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها يي يون سبائك ذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أنه كان يعامل يي يون على أنه طفل محظوظ ، وليس شخصًا يمارس فنون القتال. قال يي يون الذي لم يتأثر. “سيدي ، ألا تعلم أن النتيجة ستكون كارثية إذا حمل طفل الذهب في الشوارع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالعودة إلى الأرض ، كان قد رأى فقط صفائح ذهبية معروضة في العلب الزجاجية للبنوك ، لكنها لم تكن بهذا الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العظام ، حتى عظام الضلوع الرقيقة تؤكل نظيفة ، مما يضع الكلب في العار.
لم يستطع يي يون المساعدة في إلقاء نظرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال ، لا يزال لدي أكثر من عشرين دجاجة. يمكنك طهيها ، وسأعطيك هاتين السبيكتين الذهبيتين. قال الرجل العجوز بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه لم يعترف لفظيًا ، إلا أنه كان يعلم أن مهاراته في الطهي لم تكن شيئًا مقارنة بيي يون.
كان مبدأ وقوع رجل بريء في المتاعب بسبب ثروته أمرًا بسيطًا ، ولكن كطفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، لم يكن غير متأثراً بالذهب فحسب ، بل قال ذلك في واقع الأمر. لقد كان رائعا جدا.
دراج يي يون المطبوخ بالملح ، خاصةً مع الكحول ورائحة اللحوم ، جعل فم الشيخ السمين يسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكلمات كانت مختلفة عن كلام طفل.
عند سماع هذا ، جعد يي يون فمه. في الغيمة البرية ، كانت سبائك الذهب ممتعة للعين فقط ، لكنها لم تكن ذات فائدة.
نظرت لين تشين تونغ بفضول إلى يي يون. فقط من الرائحة والمظهر ، كان من السهل تخمين طعمه الرائع.
على الأرض ، كانت هاتان القطعتان الذهبيتان الكبيرتان تكفيان لشراء ما يكفي من الطعام مدى الحياة. لكن في هذا العالم ، كان الطعام مكلفًا للغاية ، خاصة في الغيمة البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكلمات كانت مختلفة عن كلام طفل.
حتى مع سبائك الذهب ، قد لا يتمكن المرء من شراء أي شيء. إذا كان سيستخدم الذهب لتبادل الطعام مع ليان تشنغيو ، فسوف يلقي بنفسه للذئاب.
. كان هذا الرجل العجوز قد أعطاه في البداية عملات برونزية ، والآن قدم الذهب.
لم تجرب طريقة الطهي هذه من قبل وكان الطعم فريدًا جدًا.
“مرحبًا ، من خلال ما أراه ، لديك بعض مهارات الطهي ، ويمكن اعتبار تعرفنا على بعضنا البعض قدراً…” بقول ذلك ، لمس الشيخ السمين خاتمه.
كان من الواضح أنه كان يعامل يي يون على أنه طفل محظوظ ، وليس شخصًا يمارس فنون القتال. قال يي يون الذي لم يتأثر. “سيدي ، ألا تعلم أن النتيجة ستكون كارثية إذا حمل طفل الذهب في الشوارع؟”
“هيهي ، طفل ، خذ هذا لشراء بعض الحلويات،” قال الشيخ السمين بينما كان يخرج سبائك ذهبية من خاتمه. بدا الأمر وكأنه يزن نصف جين.
“إيه؟” خنق الشيخ السمين. أفكار مثل حتى لو لم يتمكن يي يون من استخدامه ، كان من الممكن أن يعطيه لوالديه طفت في ذهن الشيخ.
ترددت لين تشين تونغ ، ولكن عندما رأت يي يون يمزق عود الطبل الذي لم يمسها لها ، لم تكن متأكدة مما يجب أن تفعله.
نظر لين تشين تونغ التي كانت بجانب الشيخ السمين إلى يي يون بمفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد تردد للحظة ، قبلتها وأخذت قضمة صغيرة.
كان مبدأ وقوع رجل بريء في المتاعب بسبب ثروته أمرًا بسيطًا ، ولكن كطفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، لم يكن غير متأثراً بالذهب فحسب ، بل قال ذلك في واقع الأمر. لقد كان رائعا جدا.
كان نبيذ الرجل العجوز مميزًا للغاية أيضًا. بعد الطبخ في الملح ، لم يتبخر الطعم الكحولي. لقد تسربت إلى لحم الدراج ، مما أعطاه رائحة مسكرة.
على الرغم من أن الرجل العجوز قد انتهى بالفعل من طائر الدراج سابقًا ، وكان الدراج المجهول كبيرًا جدًا في الحجم ، ولكن بعد تعلم تقنية ابتلاع الفيل ، عرف يي يون أن اللحم مقاوم للغاية للهضم.
“ثم ماذا تريد؟” قال الشيخ السمين وهو يحتفظ بالذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد عنصرًا واحدًا منك يا سيدي” ، قاله يي يون ببطء وهدوء بينما كان ينظر إلى الشيخ السمين في عينه.
قال الشيخ السمين باهتمام: “قلها”.
على الرغم من أنه لم يعترف لفظيًا ، إلا أنه كان يعلم أن مهاراته في الطهي لم تكن شيئًا مقارنة بيي يون.
“القليل من الناس يمكن أن أقول إن السيد شخص غير عادي. يجب أن تكون شخصًا ذا مكانة عالية وحالة استثنائية ، مع… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوى النبيذ على طاقة أكثر نقاءً ، مما أدى إلى إنعاش جسد يي يون بالكامل حتى تفتح مسامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، توقف عن التملق.” نظر الشيخ السمين إلى يي يون بنظرة حقيرة. هذا الطفل كان غريباً بالتأكيد.
“أوه… أنا لا اتملق ، أنا فقط أعبر عن إعجابي بك. يمكنك الحصول على كل ذلك وإعجاب الكثيرين ، بمن فيهم أنا ، لأن… سيدي لديك القوة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن لين تشين تونغ تعيش حياة قاسية ، ولم تكن مهووسة بالطعام ، ولكن بعد أن كانت في البرية للتدريب ، وكانت تأكل ” الدراج المتفحم ” المر يوميًا ، فقد وصلت إلى أقصى حد لها.
“في هذه البرية ، سيتم تكريم أصحاب القوة من قبل الآخرين!”
هل يمكن أن يكون هذا الدراج من سلالة بعض الطيور القديمة المقفر؟
“سأقدم طلبًا بشجاعة كبيرة لعنصر واحد ، وهو القوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بإمكان يي يون الانتظار. سكب الصلصات التي كان قد أعدها في وقت سابق ومزق ساق طائر وعض.
قال يي يون هذه الكلمات بثقة. على الرغم من أنه قالها ببطء ، إلا أنها دخلت مباشرة في الأذنين ، مما تسبب في صدمة للشيخ السمين.
كاد يي يون أن يختنق عند سماع ادعاءات الرجل العجوز الوقحة.
رمشت لين تشين تونغ زوجها من العيون الجميلة ونظرت إلى يي يون بمفاجأة.
يالها من مزحة. إذا كان أبطأ بمقدار ثانية ، أو حتى في غمضة عين ، فقد يكون الدراج الذي في يديه قد تحول إلى كومة من العظام.
كان ما قاله يي يون بسيطًا جدًا ، ولكن عندما سأله سيدها عما يريد ، قال هذه الكلمات للتعبير عن رغبته في أن يصبح قويًا. كان هذا على عكس الطريقة التي يتحدث بها الأطفال دون تفكير.
لقد حرص على تناول أربع وجبات في اليوم ، الإفطار والغداء والعشاء والعشاء.
هذه الكلمات كانت مختلفة عن كلام طفل.
كان ما قاله يي يون بسيطًا جدًا ، ولكن عندما سأله سيدها عما يريد ، قال هذه الكلمات للتعبير عن رغبته في أن يصبح قويًا. كان هذا على عكس الطريقة التي يتحدث بها الأطفال دون تفكير.
لعن يي يون في قلبه. لكن في هذا الوقت ، كان الشيخ السمين قد قضم بالفعل ، حيث نظر بسخرية إلى يي يون ، اظهرت عيناه معنى ، “هل تعتقد أنه يمكنك تجنب تحركاتي بقدراتك الصغيرة؟”
ترجمة:
على الأرض ، كانت هاتان القطعتان الذهبيتان الكبيرتان تكفيان لشراء ما يكفي من الطعام مدى الحياة. لكن في هذا العالم ، كان الطعام مكلفًا للغاية ، خاصة في الغيمة البرية.
ken
أراد يي يون تجنب الغريزة ، ولكن لسبب ما ، على الرغم من أن سرعة اليد السمينة لم تكن سريعة ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التهرب منها. في النهاية ، تم قطع جزء صغير من الدراج. طار اثنان من الأجنحة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
