الشراهة بمبادئ ، لا تنازلات
48- الشراهة بمبادئ ، لا تنازلات
“إيه؟” خمر؟ هل تريد أن تشرب كوب معي؟ ” ابتسم الرجل العجوز وهو ينقل النبيذ إلى يي يون بعد التعافي من صدمة مؤقتة. هذا الطفل في الواقع يقدر النبيذ؟
كان الشيخ السمين يمسك الطائر ، لكنه وضعه قريبًا جدًا من النار ، وسرعة تدويره كانت بطيئة جدًا. كان تحميص الطعام بالنار العارية على عكس الشواء في مطعم الشواء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها اللحوم منذ شهرين ، ناهيك عن أنها لحوم عالية الجودة!
يستخدم مطعم الشواء شوايات متخصصة مضاءة بسهولة. لهبها موحد والأهم من ذلك أنها عديمة الدخان.
“طفل ، ماذا تفعل؟” حدق الرجل العجوز فيما اندلعت لحيته. كان هذا نبيذًا عمره ألف عام. بصفته متعصبًا للنبيذ ، لم يستطع تحمل هدر كحوله.
لكن بالنسبة للحطب ، فإن النار ليست موحدة والدخان كثيف. كان هذا الدخان عبارة عن رماد الحطب غير المحترق ، وكان يرتفع مع اللهب ، ويلتصق بجلد الطائر. لذا في فترة من الوقت ، كان الطائر في يد الرجل العجوز محترقًا بالفعل باللون الأسود.
لم يتم طهيه أكثر من اللازم ، لكنه كان مغطى بطبقة من الرماد. لم يؤثر فقط على الملمس ، بل سيكون طعمه مرًا.
“أجل.” بقول ذلك ، أخرج الرجل العجوز قدرًا من خاتمه.
على الرغم من أن الرجل العجوز يمسح الزيت بين الحين والآخر ، إلا أنه لم يكن قادرًا على تغيير وضع طبقة الرماد التي تزداد سماكة. من الطريقة التي فعلها الرجل العجوز ، كان من الواضح أنها مسألة وقت قبل أن تحترق.
لقد كانت إهانة كبيرة لثقافة الطعام.
كان استخدام الحطب لشواء اللحوم مهمة صعبة. حتى خبراء مطعم الشواء قد لا يكونون قادرين على القيام بذلك بشكل جيد ، لكن الرجل العجوز كان أسوأ.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها اللحوم منذ شهرين ، ناهيك عن أنها لحوم عالية الجودة!
كان هذا مفهومًا ، بعد كل شيء ، ما هو نوع الموقف الذي كان لهذا الرجل العجوز؟ كان الوقت ثمينًا ، لذلك لا يحتاج إلى إعداد الطعام لنفسه.
لم تكن مهاراته في الطهي جيدة بشكل طبيعي ، كما أن شوي اللحم بالحطب كان صعبًا للغاية.
“هذا عمليا تدمير لممتلكات السماء!” بصفته شرهًا ، لا ، بصفته خبيرًا يستمتع بالبحث عن الأطباق الشهية ، لم يعد بإمكان يي يون التحمل.
ببطء ، بدأ القدر ينبعث منه رائحة. لم يكن العطر واضحا. لو لم يكن هؤلاء الأشخاص فنانين عسكريين بحواس شديدة لما شموا رائحتها.
عندما أوشك الطائر على الانتهاء من التحمص ، قام الرجل العجوز برش التوابل المختلفة ، وقدم الطائر المشوي الأسود إلى لين تشين تونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أوشك الطائر على الانتهاء من التحمص ، قام الرجل العجوز برش التوابل المختلفة ، وقدم الطائر المشوي الأسود إلى لين تشين تونغ.
شعر يي يون أنه لا يوجد مكان يمكن العض فيه!
“انا أطبخ.” أجاب يي يون المتفاجئ بشكل واقعي.
على الرغم من أنه كان بخيلًا ، إلا أنه كان حريصًا على تكوين رفقاء من الكحول حيث كان هناك فقط معنى في الشرب.
لكن يبدو أن لين تشين تونغ لا تمانع. قالت “شكرًا لك سيدي” ، قبلت الطائر المشوي وأخذت قضمات صغيرة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن شفتيها كانتا زهرية وصغيرة الحجم ، إلا أنه بعد تناول مثل هذا الطائر المحمص ، كانت شفتاها سوداء اللون. جعل هذا المشهد يي يون يفقد كل تعبيرات وجهه.
على الرغم من أن القدر كان مصنوعًا من مادة غير معروفة ، إلا أنه مصنوع جيدًا وبحجم مناسب. كان يي يون راضيًا جدًا.
لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أنه بعد أن جفف يي يون الطائر ، قام بسكب النبيذ ونشره بالتساوي
لقد كانت إهانة كبيرة لثقافة الطعام.
“إيه؟” خمر؟ هل تريد أن تشرب كوب معي؟ ” ابتسم الرجل العجوز وهو ينقل النبيذ إلى يي يون بعد التعافي من صدمة مؤقتة. هذا الطفل في الواقع يقدر النبيذ؟
كان الرجل العجوز يعتز بتلميذه ، لذلك تُرك الطائر المشوي بشكل طبيعي لها. أما بالنسبة ليي يون ، فلا شك أنه سيكون الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى خلال الفترة التي كانت فيها ثقافة الطعام في ذروتها في الصين ، كانت جميع تقنيات الطهي بسيطة جدًا في العصور القديمة.
“هذا النبيذ ، هل يمكنني استعارته؟” ، سأل يي يون مرة أخرى.
لكن يي يون كان لا يزال ممتن. إذا تم بيع هذا الطائر ، فسيكون سعره باهظًا ، وحتى شخص مثل ليان تشنغيو لن يكون قادرًا على تحمله.
بعد أن انتهى من تحميص أحد الطائرين ، بدأ الرجل العجوز في تحميص طائر آخر.
على الرغم من أن القدر كان مصنوعًا من مادة غير معروفة ، إلا أنه مصنوع جيدًا وبحجم مناسب. كان يي يون راضيًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأرض بأكملها ، كانت تقنيات الطهي الأكثر تعقيدًا تخص الصينيين ، دون وجود منافس قريب.
نظرًا لأن الأول تم إعطاؤه للين تشين تونغ ، فقد قام الرجل العجوز بشويه بعناية إضافية ، ولكن نظرًا لأن الثانية كانت لنفسه ، فقد بدا الأمر أسوأ.
كان الرجل العجوز يعتز بتلميذه ، لذلك تُرك الطائر المشوي بشكل طبيعي لها. أما بالنسبة ليي يون ، فلا شك أنه سيكون الأخير.
“المعذرة ، هل لديك مقلاة؟” طلب يي يون بأدب شديد. بصفته شرهًا مع مبادئ ، لم يكن على استعداد لتقديم تنازلات بغض النظر عن مدى جوعه!
ومع ذلك ، كان الرجل العجوز لا يزال سعيدًا جدًا بعمله. بعد أن انتهى من تحميص كلا الطائرين ، أخرج إبريقًا من النبيذ من خاتمه.
كان الشيخ السمين قد انتهى بالفعل من طائر الدراج المشوي ، وبدأ بلعق أصابعه السميكة والقصيرة. في هذه اللحظة ، فتح يي يون الإناء ، واستخدم مغرفة للتخلص من الملح الساخن ، وأخذ الدراج.
لكن بالنسبة للحطب ، فإن النار ليست موحدة والدخان كثيف. كان هذا الدخان عبارة عن رماد الحطب غير المحترق ، وكان يرتفع مع اللهب ، ويلتصق بجلد الطائر. لذا في فترة من الوقت ، كان الطائر في يد الرجل العجوز محترقًا بالفعل باللون الأسود.
بدأ يأكل اللحم المشوي بطريقة لذيذة ويشرب نبيذه بسرور. بعد الانتهاء من ذلك ، كان يشعر بالبهجة ، وكانت لحيته البيضاء تتلوى بارتياح.
بدأ يأكل اللحم المشوي بطريقة لذيذة ويشرب نبيذه بسرور. بعد الانتهاء من ذلك ، كان يشعر بالبهجة ، وكانت لحيته البيضاء تتلوى بارتياح.
لقد كانت إهانة كبيرة لثقافة الطعام.
ثم فكر فجأة ونظر إلى يي يون ، قائلاً بتكاسل ، “هذا من أجلك. يمكنك تحميصه بنفسك. لن أخدم. “
ماذا…
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. على الرغم من أنه لم يكن يتوقع من الرجل العجوز أن يشوي طائرًا له ، إلا أن الرجل العجوز قال سابقًا ، “لم يتذوق الكثير من الناس مهاراتي في الطهي!”
عندما سمع يي يون هذه الكلمات ، كان يعتقد أن الرجل العجوز سيشوي الطائر من أجله ، ولكن من مظهره ، لم يعد هذا هو الحال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يي يون واثقًا جدًا من تحميصه بنفسه. على الرغم من أنه قد أجرى بحثًا عن الطعام ، إلا أنه كان رجلاً حديثًا ، يمكنه بسهولة طهي دجاج مشوي طري ومقرمش بسهولة باستخدام شواية فحم بدون دخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان الرجل العجوز لا يزال سعيدًا جدًا بعمله. بعد أن انتهى من تحميص كلا الطائرين ، أخرج إبريقًا من النبيذ من خاتمه.
لكن كان من الصعب عليه أن يفعل ذلك بالحطب. لم تكن هناك طريقة لمنع الرماد من الحطب ، وبغض النظر عن مقدار تدويره للطائر ، فإن الرماد لا يزال ينتهي به المطاف على اللحم.
ماذا…
“المعذرة ، هل لديك مقلاة؟” طلب يي يون بأدب شديد. بصفته شرهًا مع مبادئ ، لم يكن على استعداد لتقديم تنازلات بغض النظر عن مدى جوعه!
استمر في أكل طائره المحمص ، لكن لين تشين تونغ توقفت عن الأكل لمشاهدة الوعاء الذي وضعه يي يون فوق النار بفضول.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها اللحوم منذ شهرين ، ناهيك عن أنها لحوم عالية الجودة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء ، بدأ القدر ينبعث منه رائحة. لم يكن العطر واضحا. لو لم يكن هؤلاء الأشخاص فنانين عسكريين بحواس شديدة لما شموا رائحتها.
“أجل.” بقول ذلك ، أخرج الرجل العجوز قدرًا من خاتمه.
بعد أن انتهى من تحميص أحد الطائرين ، بدأ الرجل العجوز في تحميص طائر آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن القدر كان مصنوعًا من مادة غير معروفة ، إلا أنه مصنوع جيدًا وبحجم مناسب. كان يي يون راضيًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ يي يون يشغل نفسه. بدأ في التعرف على التوابل التي أخرجها الرجل العجوز. تفاجأ بالتشكيلة الكاملة من البهارات والزيت والصلصات والملح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يحب الطفل أمامه ، إلا أن يي يون كان أفضل من لا شيء. بعد كل شيء ، لم تشرب لين تشين تونغ الكحول ، لذلك كان يشرب بمفرده لمدة عام كامل.
حتى أبسط طريقة لقلي الخضار كانت منتجة من الصين في العالم بأسره. على الرغم من أنه يبدو مذهلاً ، هذا ما هو عليه.
حتى أنه كان هناك بعض التوابل النباتية التي تشبه البصل الأخضر والبقدونس.
“هذا النبيذ ، هل يمكنني استعارته؟” ، سأل يي يون مرة أخرى.
أتساءل ما هو نوع الكنز الذي تم تقطيره منه. أعتقد أن شرب جرعة واحدة من هذا سيفيد للزراعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يي يون كان لا يزال ممتن. إذا تم بيع هذا الطائر ، فسيكون سعره باهظًا ، وحتى شخص مثل ليان تشنغيو لن يكون قادرًا على تحمله.
“إيه؟” خمر؟ هل تريد أن تشرب كوب معي؟ ” ابتسم الرجل العجوز وهو ينقل النبيذ إلى يي يون بعد التعافي من صدمة مؤقتة. هذا الطفل في الواقع يقدر النبيذ؟
“طفل ، ماذا تفعل؟” حدق الرجل العجوز فيما اندلعت لحيته. كان هذا نبيذًا عمره ألف عام. بصفته متعصبًا للنبيذ ، لم يستطع تحمل هدر كحوله.
على الرغم من أنه كان بخيلًا ، إلا أنه كان حريصًا على تكوين رفقاء من الكحول حيث كان هناك فقط معنى في الشرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه لم يحب الطفل أمامه ، إلا أن يي يون كان أفضل من لا شيء. بعد كل شيء ، لم تشرب لين تشين تونغ الكحول ، لذلك كان يشرب بمفرده لمدة عام كامل.
لم تكن مهاراته في الطهي جيدة بشكل طبيعي ، كما أن شوي اللحم بالحطب كان صعبًا للغاية.
” سيد! ” كانت لين تشين تونغ عاجزة عن الكلام ، “كيف يمكنك إعطاء الأطفال الكحول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان استخدام الحطب لشواء اللحوم مهمة صعبة. حتى خبراء مطعم الشواء قد لا يكونون قادرين على القيام بذلك بشكل جيد ، لكن الرجل العجوز كان أسوأ.
لقد كانت إهانة كبيرة لثقافة الطعام.
لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أنه بعد أن جفف يي يون الطائر ، قام بسكب النبيذ ونشره بالتساوي
حتى لو كانوا يفتقرون إلى الملح ، لم يكن من المفترض أن يؤكلوا بهذه الطريقة. لقد كان تحولاً صامتاً للأحداث. سخر الشيخ السمين من غرابة الطفل.
أما المدن الغنية فكان الأغنياء خبراء. كانوا يركزون على فنونهم القتالية ، والمصفوفات ، وتقنيات تحسين العظام المقفرة ، لذلك لم يكن هناك وقت للبحث في الطهي.
“طفل ، ماذا تفعل؟” حدق الرجل العجوز فيما اندلعت لحيته. كان هذا نبيذًا عمره ألف عام. بصفته متعصبًا للنبيذ ، لم يستطع تحمل هدر كحوله.
لم تكن مهاراته في الطهي جيدة بشكل طبيعي ، كما أن شوي اللحم بالحطب كان صعبًا للغاية.
“انا أطبخ.” أجاب يي يون المتفاجئ بشكل واقعي.
“انا أطبخ.” أجاب يي يون المتفاجئ بشكل واقعي.
بدأ يأكل اللحم المشوي بطريقة لذيذة ويشرب نبيذه بسرور. بعد الانتهاء من ذلك ، كان يشعر بالبهجة ، وكانت لحيته البيضاء تتلوى بارتياح.
يجب أن أقول ، هذا النبيذ بالتأكيد جيد. رائحته حلوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر يي يون أنه لا يوجد مكان يمكن العض فيه!
أتساءل ما هو نوع الكنز الذي تم تقطيره منه. أعتقد أن شرب جرعة واحدة من هذا سيفيد للزراعة!
حتى أبسط طريقة لقلي الخضار كانت منتجة من الصين في العالم بأسره. على الرغم من أنه يبدو مذهلاً ، هذا ما هو عليه.
“طبخ؟ هل يمكن استخدام النبيذ في الطهي؟ ” قال الرجل العجوز.
“إيه؟” ، اندلعت لحية الرجل العجوز بينما اقتربت عيناه فجأة.
“هذا النبيذ ، هل يمكنني استعارته؟” ، سأل يي يون مرة أخرى.
بعد بعض التردد ، فهمت يي يون.
تم الانتهاء من الدراج اللذيذ المطبوخ بالملح.
“إيه؟” ، اندلعت لحية الرجل العجوز بينما اقتربت عيناه فجأة.
كانت طرق الطهي في هذا العالم مختلفة تمامًا عن طرق الطهي على الأرض.
لم يتم طهيه أكثر من اللازم ، لكنه كان مغطى بطبقة من الرماد. لم يؤثر فقط على الملمس ، بل سيكون طعمه مرًا.
حتى خلال الفترة التي كانت فيها ثقافة الطعام في ذروتها في الصين ، كانت جميع تقنيات الطهي بسيطة جدًا في العصور القديمة.
“طفل ، ماذا تفعل؟” حدق الرجل العجوز فيما اندلعت لحيته. كان هذا نبيذًا عمره ألف عام. بصفته متعصبًا للنبيذ ، لم يستطع تحمل هدر كحوله.
خلال عهد أسرة تانغ وسونغ ، كانت طرق الطهي الأساسية هي التبخير أو الغليان. سواء كانت خضروات أو لحوم ، تم خلطها بالملح وتغطيتها تحت غطاء وتناولها بمجرد طهيها.
ترجمة:
أما بالنسبة للقلي السريع ، أو القلي السريع ، أو السلق ، أو التدخين ، أو الطهي بالكحول ، وما إلى ذلك ، فلا يمكن تطوير طرق الطهي هذه إلا بعد تحسين الثروة المادية.
أما المدن الغنية فكان الأغنياء خبراء. كانوا يركزون على فنونهم القتالية ، والمصفوفات ، وتقنيات تحسين العظام المقفرة ، لذلك لم يكن هناك وقت للبحث في الطهي.
كان لكل منطقة ثقافات غذائية مختلفة. حوالي ثمانين في المائة من المأكولات الصينية كانت فريدة من نوعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أبسط طريقة لقلي الخضار كانت منتجة من الصين في العالم بأسره. على الرغم من أنه يبدو مذهلاً ، هذا ما هو عليه.
في الأرض بأكملها ، كانت تقنيات الطهي الأكثر تعقيدًا تخص الصينيين ، دون وجود منافس قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يحب الطفل أمامه ، إلا أن يي يون كان أفضل من لا شيء. بعد كل شيء ، لم تشرب لين تشين تونغ الكحول ، لذلك كان يشرب بمفرده لمدة عام كامل.
في هذا العالم ، بغض النظر عن البرية الشاسعة ، كانت حياة العمل الشاق التي عاشها الناس صعبة للغاية ، لذلك لم يكن هناك طاقة أو مواد متبقية لتجربة الطعام.
“هذا عمليا تدمير لممتلكات السماء!” بصفته شرهًا ، لا ، بصفته خبيرًا يستمتع بالبحث عن الأطباق الشهية ، لم يعد بإمكان يي يون التحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان من الصعب عليه أن يفعل ذلك بالحطب. لم تكن هناك طريقة لمنع الرماد من الحطب ، وبغض النظر عن مقدار تدويره للطائر ، فإن الرماد لا يزال ينتهي به المطاف على اللحم.
أما المدن الغنية فكان الأغنياء خبراء. كانوا يركزون على فنونهم القتالية ، والمصفوفات ، وتقنيات تحسين العظام المقفرة ، لذلك لم يكن هناك وقت للبحث في الطهي.
نظرًا لأن الأول تم إعطاؤه للين تشين تونغ ، فقد قام الرجل العجوز بشويه بعناية إضافية ، ولكن نظرًا لأن الثانية كانت لنفسه ، فقد بدا الأمر أسوأ.
يستخدم مطعم الشواء شوايات متخصصة مضاءة بسهولة. لهبها موحد والأهم من ذلك أنها عديمة الدخان.
فقط خدم العشائر الكبيرة يمكنهم البحث في هذا الموضوع.
في اللحظة التي تم فيها كسر ختم الملح ، انبعثت رائحة لذيذة طازجة ، مما جعل يي يون جاهزًا للأكل.
قام هؤلاء الأشخاص بإعداد وجبات جيدة ، ومن خلال التجربة ، اكتسبوا بعض مهارات الطبخ. ولكن في مثل هذه المنطقة الصغيرة ، كان هناك حد لمهارات الطهي.
حتى في أمريكا ، قد لا يعرف الكثيرون أنه يمكن استخدام الكحول في الطهي.
اشبع يي يون جسد الطائر بالزيت وصلصة الصويا. كان يسكب النبيذ في تجويف البطن ويرش بعض التوابل التي تشبه البصل الأخضر والكزبرة.
“طبخ؟ هل يمكن استخدام النبيذ في الطهي؟ ” قال الرجل العجوز.
لقد تذوق يي يون التوابل ، ومع موهبته الشرهة ، كان يعلم أنه لن ينقصها مقارنة بالبصل الأخضر أو الكزبرة.
كان الشيخ السمين قد انتهى بالفعل من طائر الدراج المشوي ، وبدأ بلعق أصابعه السميكة والقصيرة. في هذه اللحظة ، فتح يي يون الإناء ، واستخدم مغرفة للتخلص من الملح الساخن ، وأخذ الدراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك كانت النقطة الحاسمة ، استخدم يي يون قطعة قماش خشنة نظيفة لف الطائر.
ثم سكب كميات كبيرة من الملح في القدر ودفن الطائر فيه. بعد تغطية الطائر بالكامل ، أغلق الوعاء وبدأ في تبخيره.
فقط خدم العشائر الكبيرة يمكنهم البحث في هذا الموضوع.
في هذا العالم ، بغض النظر عن البرية الشاسعة ، كانت حياة العمل الشاق التي عاشها الناس صعبة للغاية ، لذلك لم يكن هناك طاقة أو مواد متبقية لتجربة الطعام.
نظر الشيخ السمين إلى يي يون بريبة. هل استخدم الكثير من الملح ولف الطائر؟ ألن يكون مالح جدا !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن لشيء بهذه الرائحة الخفيفة أن يكون لذيذًا؟
ألم يأكل أبناء هذه العشيرة الفقراء الملح؟
على الرغم من أن الرجل العجوز يمسح الزيت بين الحين والآخر ، إلا أنه لم يكن قادرًا على تغيير وضع طبقة الرماد التي تزداد سماكة. من الطريقة التي فعلها الرجل العجوز ، كان من الواضح أنها مسألة وقت قبل أن تحترق.
حتى لو كانوا يفتقرون إلى الملح ، لم يكن من المفترض أن يؤكلوا بهذه الطريقة. لقد كان تحولاً صامتاً للأحداث. سخر الشيخ السمين من غرابة الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يي يون يشغل نفسه. بدأ في التعرف على التوابل التي أخرجها الرجل العجوز. تفاجأ بالتشكيلة الكاملة من البهارات والزيت والصلصات والملح.
لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أنه بعد أن جفف يي يون الطائر ، قام بسكب النبيذ ونشره بالتساوي
استمر في أكل طائره المحمص ، لكن لين تشين تونغ توقفت عن الأكل لمشاهدة الوعاء الذي وضعه يي يون فوق النار بفضول.
تم الانتهاء من الدراج اللذيذ المطبوخ بالملح.
48- الشراهة بمبادئ ، لا تنازلات
ببطء ، بدأ القدر ينبعث منه رائحة. لم يكن العطر واضحا. لو لم يكن هؤلاء الأشخاص فنانين عسكريين بحواس شديدة لما شموا رائحتها.
لم يكن يي يون واثقًا جدًا من تحميصه بنفسه. على الرغم من أنه قد أجرى بحثًا عن الطعام ، إلا أنه كان رجلاً حديثًا ، يمكنه بسهولة طهي دجاج مشوي طري ومقرمش بسهولة باستخدام شواية فحم بدون دخان.
هل يمكن لشيء بهذه الرائحة الخفيفة أن يكون لذيذًا؟
بعد ذلك كانت النقطة الحاسمة ، استخدم يي يون قطعة قماش خشنة نظيفة لف الطائر.
كان الشيخ السمين قد انتهى بالفعل من طائر الدراج المشوي ، وبدأ بلعق أصابعه السميكة والقصيرة. في هذه اللحظة ، فتح يي يون الإناء ، واستخدم مغرفة للتخلص من الملح الساخن ، وأخذ الدراج.
كان الشيخ السمين قد انتهى بالفعل من طائر الدراج المشوي ، وبدأ بلعق أصابعه السميكة والقصيرة. في هذه اللحظة ، فتح يي يون الإناء ، واستخدم مغرفة للتخلص من الملح الساخن ، وأخذ الدراج.
حتى لو كانوا يفتقرون إلى الملح ، لم يكن من المفترض أن يؤكلوا بهذه الطريقة. لقد كان تحولاً صامتاً للأحداث. سخر الشيخ السمين من غرابة الطفل.
تم الانتهاء من الدراج اللذيذ المطبوخ بالملح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يي يون كان لا يزال ممتن. إذا تم بيع هذا الطائر ، فسيكون سعره باهظًا ، وحتى شخص مثل ليان تشنغيو لن يكون قادرًا على تحمله.
حتى أنه كان هناك بعض التوابل النباتية التي تشبه البصل الأخضر والبقدونس.
في اللحظة التي تم فيها كسر ختم الملح ، انبعثت رائحة لذيذة طازجة ، مما جعل يي يون جاهزًا للأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فكر فجأة ونظر إلى يي يون ، قائلاً بتكاسل ، “هذا من أجلك. يمكنك تحميصه بنفسك. لن أخدم. “
“إيه؟” خمر؟ هل تريد أن تشرب كوب معي؟ ” ابتسم الرجل العجوز وهو ينقل النبيذ إلى يي يون بعد التعافي من صدمة مؤقتة. هذا الطفل في الواقع يقدر النبيذ؟
فوجئ يي يون بأنه كان قادرًا على إعداد الوجبة بأقصى إمكانياته. بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو الطائر الذي كان مليئًا بالطاقة داخل لحمه. كان أفضل بكثير من الدجاج المربى على الأرض.
من خلال الجمع بين الاثنين ، تمكن يي يون من إنتاج دراج مطبوخ بالملح من الجودة التي وصلت إلى ارتفاعات غير مسبوقة.
“هذا عمليا تدمير لممتلكات السماء!” بصفته شرهًا ، لا ، بصفته خبيرًا يستمتع بالبحث عن الأطباق الشهية ، لم يعد بإمكان يي يون التحمل.
والنبيذ الذي كان يصنع من كنز ما. فقط بعض الخميرة وبضع مئات من السنين كانت كافية لخلق الطعام الشهي للآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال الجمع بين الاثنين ، تمكن يي يون من إنتاج دراج مطبوخ بالملح من الجودة التي وصلت إلى ارتفاعات غير مسبوقة.
“إيه؟” ، اندلعت لحية الرجل العجوز بينما اقتربت عيناه فجأة.
ومع ذلك ، كان الرجل العجوز لا يزال سعيدًا جدًا بعمله. بعد أن انتهى من تحميص كلا الطائرين ، أخرج إبريقًا من النبيذ من خاتمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان استخدام الحطب لشواء اللحوم مهمة صعبة. حتى خبراء مطعم الشواء قد لا يكونون قادرين على القيام بذلك بشكل جيد ، لكن الرجل العجوز كان أسوأ.
48- الشراهة بمبادئ ، لا تنازلات
ترجمة:
ken
ماذا…
على الرغم من أن شفتيها كانتا زهرية وصغيرة الحجم ، إلا أنه بعد تناول مثل هذا الطائر المحمص ، كانت شفتاها سوداء اللون. جعل هذا المشهد يي يون يفقد كل تعبيرات وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
