شكوك يي يون
20-شكوك يي يون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي يون ينمو ببطء معتادًا على الوجبات العادية التي يتناولها. أو يمكن أن يقال ؛ لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
تغير تعبير جيانغ شياورو. يعتبر تعلم فنون القتال للقبيلة سرًا جريمة. كما أن تعلم فنون القتال لم يكن مهمة سهلة. حتى بدون الأعشاب واللحوم ، يحتاج المرء لتناول وجبة جيدة. يأكل يي يون فقط العصيدة والخضروات البرية يوميًا. أين كانت لديه القوة للتدرب؟
في اليومين الماضيين ، كان يي يون يكرس نفسه للتدرب. بسبب إصاباته ، تم تضميد يديه.
في اليومين الماضيين ، كان يي يون يكرس نفسه للتدرب. بسبب إصاباته ، تم تضميد يديه.
كان هو نفسه اليوم.
كان يي يون يتسلل كثيرًا في منتصف الليل ، وهذا لم يفلت من جيانغ شياورو.
“يون’اير ، ماذا كنت تفعل في الأيام القليلة الماضية؟ أيضا ، ما خطب يديك؟ ”
بدا التيفوئيد مثل البرد ، لكنه كان في الواقع عدوى بكتيرية. لم يكن يي يون متأكد مما إذا كان التيفوئيد في هذا العالم الغريب هو نفسه الموجود على الأرض. ولكن مع وجود الكثير من الأمراض ، كان لابد أن يكون نوعًا من الأمراض المعدية.
منذ وفاة والدة يي يون ، تحملت جيانغ شياورو مسؤولية كونها والدة يي يون ، وتعتني به بكل طريقة ممكنة.
عبس يي يون عندما وصلته الأخبار.
حتى عندما ارتكب يي يون خطأً ، فإن جيانغ شياورو لن تلومه ، بل حدقت فيه حتى اعترف يي يون بأخطائه.
كان هو نفسه اليوم.
حتى ليان تشينغيو وضع كل ما في وسعه ، وطموحه ، وآماله ؛ كل شيء له الآن يراهن على هذا!
أراد يي يون تقديم عذر لإيذاء نفسه عند قطف الأعشاب ، ولكن تحت نظرة جيانغ شياورو اليقظة ، تردد قبل أن يقول الحقيقة ، “الأخت شياورو ، كنت أتدرب على فنون القتال في الليل. كانت الإصابات في يدي ناجمة عن تدريبي “.
فاجأ جيانغ شياورو ، وهو يمارس فنون القتال؟
لم يعد الطفل من الماضي. الكلمات التي قالها لا يجب أن تعامل كما يتكلم طفل. كان يعمل بجد تحقيق أهدافه …
“يونير ، من الذي تعلمت منه فنون القتال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المحزن أن نقول أنه على الرغم من أن يي يون لم يكن يعتبر غنيًا على الأرض ، فقد أتيحت له الفرصة لتناول أي شيء يريده. لكن منذ مجيئه إلى هذا العالم الغريب ، لم يكن قد تذوق طعم اللحم. أصبحت الخضار المخللة الآن طعامًا شهيًا.
قال يي يون بصدق “لقد تعلمت ذلك سرا”.
شعر بالامتنان تجاهها. لم يرغب فقط في تغيير مصيره ، ولكن أيضًا تغيير مصير جيانغ شياورو.
تغير تعبير جيانغ شياورو. يعتبر تعلم فنون القتال للقبيلة سرًا جريمة. كما أن تعلم فنون القتال لم يكن مهمة سهلة. حتى بدون الأعشاب واللحوم ، يحتاج المرء لتناول وجبة جيدة. يأكل يي يون فقط العصيدة والخضروات البرية يوميًا. أين كانت لديه القوة للتدرب؟
ما لم يستطع يي يون إدراكه هو أن الأمراض المعدية الشائعة تنتشر عادة عن طريق الماء أو الهواء. لكن القرويين الذين كانوا يقومون بتكرير العظام المقفرة اقتصروا على المرجل حيث كانت درجات الحرارة مرتفعة للغاية!
الناس الذين يعانون من المعاناة فعلوا ذلك من أجل مصلحة المحكمة ، وعملوا بجهد أكبر من أجل صقل العظام المقفرة. حتى أن البعض تمنى لو مرضوا ، لأنهم سيحصلون على حبة تجعلهم يشعرون بمزيد من النشاط ، وقطعة لحم الخنزير المقدد.
قد تكون هذه مسألة حياة أو موت.
ترجمة:
“أختي شياورو ، هل تثقين بي؟” أمسك يي يون بيد جيانغ شياورو وهو ينظر في عينيها بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المحزن أن نقول أنه على الرغم من أن يي يون لم يكن يعتبر غنيًا على الأرض ، فقد أتيحت له الفرصة لتناول أي شيء يريده. لكن منذ مجيئه إلى هذا العالم الغريب ، لم يكن قد تذوق طعم اللحم. أصبحت الخضار المخللة الآن طعامًا شهيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المحزن أن نقول أنه على الرغم من أن يي يون لم يكن يعتبر غنيًا على الأرض ، فقد أتيحت له الفرصة لتناول أي شيء يريده. لكن منذ مجيئه إلى هذا العالم الغريب ، لم يكن قد تذوق طعم اللحم. أصبحت الخضار المخللة الآن طعامًا شهيًا.
توقفت جيانغ شياورو قبل أن تومئ برأسها دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفقراء يعتزون بقطعة لحم الخنزير المقدد هذه ويأكلون كميات ضئيلة منها. ومنهم من أعطاها لأبنائهم ، والبعض الآخر لزوجاتهم.
“حسنًا ، إذا كنت تصدقني ، فلا تسألي المزيد. أختي شياورو ، سأقودك إلى حياة أفضل في المستقبل! ” قال يي يون بجدية. كانت جيانغ شياورو أول شخص قابله في هذا العالم الغريب ، وكانت الشخص الذي اهتم به منذ ذلك الحين.
شعر بالامتنان تجاهها. لم يرغب فقط في تغيير مصيره ، ولكن أيضًا تغيير مصير جيانغ شياورو.
“أختي شياورو ، هل تثقين بي؟” أمسك يي يون بيد جيانغ شياورو وهو ينظر في عينيها بجدية.
نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون في حالة ذهول ، وظهرت فكرة في عقلها – لقد كبر اخوها.
في يوم آخر ، وزعت عشيرة ليان بقايا النباتات الطبية. هذه النباتات كانت بقايا ما انتهى ليان تشينغيو من استخدامه. كان لمن صقلوا العظام المقفرة بهدف تقوية أجسادهم. أولئك الذين تلقوا بقايا الأعشاب كانوا ممتنين بشكل طبيعي.
لم يعد الطفل من الماضي. الكلمات التي قالها لا يجب أن تعامل كما يتكلم طفل. كان يعمل بجد تحقيق أهدافه …
هل يمكن أن يكون فيروسًا ينتشر بسهولة في ظل ظروف جافة؟
كان يي يون ينمو ببطء معتادًا على الوجبات العادية التي يتناولها. أو يمكن أن يقال ؛ لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
بوجودهم هناك ، يمكن أن يصابوا بالمرض في أي وقت.
على الرغم من أن طعم عصيدة الحبوب كان سيئًا ، إلا أن يي يون كان يهضمها فورًا بعد زيادة الشهية. بدون جبل عشب عشيرة ليان لدعمه ، لكان يي يون قد مات جوعاً ، ناهيك عن اختراق مرحلة الحيوية.
ومع ذلك ، على الرغم من أن النباتات يمكن أن تكمل احتياجات الجسم الغذائية والحيوية ، إلا أنها لم تكن كافية لتحل محل الوجبات. كان طعم النباتات أسوأ من عصيدة الحبوب.
ومع ذلك ، على الرغم من أن النباتات يمكن أن تكمل احتياجات الجسم الغذائية والحيوية ، إلا أنها لم تكن كافية لتحل محل الوجبات. كان طعم النباتات أسوأ من عصيدة الحبوب.
على الرغم من أن الحياة كانت صعبة ، لم يكن أحد يريد أن يموت.
مع مرور الأيام ، بالنسبة لشرِه مثل يي يون ، كان ذلك بمثابة تعذيب له.
بدا التيفوئيد مثل البرد ، لكنه كان في الواقع عدوى بكتيرية. لم يكن يي يون متأكد مما إذا كان التيفوئيد في هذا العالم الغريب هو نفسه الموجود على الأرض. ولكن مع وجود الكثير من الأمراض ، كان لابد أن يكون نوعًا من الأمراض المعدية.
أمر البطريرك المريض بابتلاعه بالماء الدافئ. سيتم الشفاء من المرض بعد تناول الدواء. والمرضى الذين تناولوا الحبة شعروا بتحسن في اليوم الأول ، وشعروا بالحيوية بعد نوم الليل. بحلول مساء اليوم الثاني ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين.
الشيء الوحيد الجيد في حياته كان خضروات جيانغ شياورو المخللة.
“أختي شياورو ، هل تثقين بي؟” أمسك يي يون بيد جيانغ شياورو وهو ينظر في عينيها بجدية.
كان من المحزن أن نقول أنه على الرغم من أن يي يون لم يكن يعتبر غنيًا على الأرض ، فقد أتيحت له الفرصة لتناول أي شيء يريده. لكن منذ مجيئه إلى هذا العالم الغريب ، لم يكن قد تذوق طعم اللحم. أصبحت الخضار المخللة الآن طعامًا شهيًا.
ما لم يستطع يي يون إدراكه هو أن الأمراض المعدية الشائعة تنتشر عادة عن طريق الماء أو الهواء. لكن القرويين الذين كانوا يقومون بتكرير العظام المقفرة اقتصروا على المرجل حيث كانت درجات الحرارة مرتفعة للغاية!
أمر البطريرك المريض بابتلاعه بالماء الدافئ. سيتم الشفاء من المرض بعد تناول الدواء. والمرضى الذين تناولوا الحبة شعروا بتحسن في اليوم الأول ، وشعروا بالحيوية بعد نوم الليل. بحلول مساء اليوم الثاني ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين.
ومع ذلك ، كانت الخضروات المخللة لجيانغ شياورو تعتبر بالفعل لذيذة للغاية. بالنسبة لعائلة جيانغ شياورو ، كانت الخضروات المخللة تعتبر من البذخ ، حيث لم يكن هناك ملح في القرية. كان لابد من شراء كل الملح من القبائل الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونير ، من الذي تعلمت منه فنون القتال؟”
تم تقديم الكثير من الملح إلى معسكر إعداد المحاربين. استخدموا الملح لتجفيف اللحوم ، لذلك تم توزيع كميات قليلة من الملح على عامة الناس. كان يستخدم في الغالب لغلي حساء الخضار. من الواضح أن استخدامه لصنع خضروات مخللة كان طريقة باهظة للأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث شيء غريب في اليوم العاشر من عملية الصقل.
بعد يومين ، تم قطف جميع النباتات الموجودة على جبل عشب عشيرة ليان حتى الجفاف. حتى مع توجيهات الكريستالة الأرجوانية ، لا يمكن العثور حتى على النباتات المناسبة. لتسليم النباتات ، قام القرويون باقتلاع براعم الأعشاب.
أراد يي يون تقديم عذر لإيذاء نفسه عند قطف الأعشاب ، ولكن تحت نظرة جيانغ شياورو اليقظة ، تردد قبل أن يقول الحقيقة ، “الأخت شياورو ، كنت أتدرب على فنون القتال في الليل. كانت الإصابات في يدي ناجمة عن تدريبي “.
“بعد أن قطفت جميع النباتات في جبل العشب بأكمله يجف هكذا ، دون أي اعتبار للمستقبل. يبدو أن عشيرة ليان راهنت بكل شيء ، وتخلت عن الأرض التي أقاموها. كل الآمال تقع على ليان تشنغيو. ومع ذلك ، حتى لو اجتاز تشنغيو اختيار المحارب لمملكة تاي آه الإلهية ، فلن يستفيد منه سوى عدد قليل من الأشخاص من معسكر إعداد المحاربين. كان من المحتمل أن يتم التخلي عن جميع العوام… ”
حتى ليان تشينغيو وضع كل ما في وسعه ، وطموحه ، وآماله ؛ كل شيء له الآن يراهن على هذا!
انتشرت الأخبار التي تفيد بأن عشيرة ليان وزعت الحبوب ولحم الخنزير المقدد على المرضى كالنار في الهشيم.
كان لدى يي يون مشاعر مختلطة. كانت هذه طريقة العيش في البرية الشاسعة. كانت الموارد محدودة. حصل القوي على موارد أكثر بينما تم القضاء على الضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع انخفاض قيمة الجبل العشبي ، توقفت المستويات العليا لعشيرة ليان عن التركيز على الجبل العشبي. تم وضع كل انتباههم وطاقاتهم على صقل العظام المقفرة.
*فاكهة، ابحثوا عنها*
كانت هذه المجموعة من العظام المقفرة ذات أهمية قصوى. لهذه المجموعة من العظام المهجورة ، وضعت عشيرة ليان القبلية كل رهاناتها عليها ، وكانت كل آمالها معلقة عليها.
ومن الأمثلة على ذلك المنشطات مثل العقاقير وغيرها من العقاقير المحظورة التي يمكن أن تشعل طاقة الشخص.
حتى ليان تشينغيو وضع كل ما في وسعه ، وطموحه ، وآماله ؛ كل شيء له الآن يراهن على هذا!
تطلب صقل العظام المقفرة ستين يومًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع انخفاض قيمة الجبل العشبي ، توقفت المستويات العليا لعشيرة ليان عن التركيز على الجبل العشبي. تم وضع كل انتباههم وطاقاتهم على صقل العظام المقفرة.
حدث شيء غريب في اليوم العاشر من عملية الصقل.
أصيب عدد قليل من القرويين المسؤولين عن صقل العظام المقفرة بالمرض. بدأوا بسعال اصابوا بحمى ، لكنها سرعان ما تحولت إلى إسهال وطفح جلدي واكتئاب. تشبه الأعراض حمى التيفوئيد*.
“يون’اير ، ماذا كنت تفعل في الأيام القليلة الماضية؟ أيضا ، ما خطب يديك؟ ”
* هو مرض معدي ينتج من أكل أو شرب المواد الملوثة بأنواع معينة من السلمونيلا.*
“بعد أن قطفت جميع النباتات في جبل العشب بأكمله يجف هكذا ، دون أي اعتبار للمستقبل. يبدو أن عشيرة ليان راهنت بكل شيء ، وتخلت عن الأرض التي أقاموها. كل الآمال تقع على ليان تشنغيو. ومع ذلك ، حتى لو اجتاز تشنغيو اختيار المحارب لمملكة تاي آه الإلهية ، فلن يستفيد منه سوى عدد قليل من الأشخاص من معسكر إعداد المحاربين. كان من المحتمل أن يتم التخلي عن جميع العوام… ”
في عشيرة صغيرة في مثل هذه البرية الشاسعة ، سيكون المحارب المشترك الذي يتمتع بلياقة بدنية جيدة ومقاومة جسدية قوية أمرًا جيدًا ، ولكن بالنسبة للقرويين الفقراء ، بمجرد المرض ، لم يكن هناك شيء مثل مرض بسيط.
حتى ليان تشينغيو وضع كل ما في وسعه ، وطموحه ، وآماله ؛ كل شيء له الآن يراهن على هذا!
لأن أجسادهم كانت ضعيفة ومقاومة ضعيفة ، ولم يكن للقبيلة سوى طبيب واحد يخدم المراتب العليا ، كان محكوما على الفقراء بالموت من نزلة برد.
ومع ذلك ، على الرغم من أن النباتات يمكن أن تكمل احتياجات الجسم الغذائية والحيوية ، إلا أنها لم تكن كافية لتحل محل الوجبات. كان طعم النباتات أسوأ من عصيدة الحبوب.
شعر يي يون بأن شيئًا ما كان خاطئًا عندما سمع الخبر.
ومن الأمثلة على ذلك المنشطات مثل العقاقير وغيرها من العقاقير المحظورة التي يمكن أن تشعل طاقة الشخص.
بدا التيفوئيد مثل البرد ، لكنه كان في الواقع عدوى بكتيرية. لم يكن يي يون متأكد مما إذا كان التيفوئيد في هذا العالم الغريب هو نفسه الموجود على الأرض. ولكن مع وجود الكثير من الأمراض ، كان لابد أن يكون نوعًا من الأمراض المعدية.
ما لم يستطع يي يون إدراكه هو أن الأمراض المعدية الشائعة تنتشر عادة عن طريق الماء أو الهواء. لكن القرويين الذين كانوا يقومون بتكرير العظام المقفرة اقتصروا على المرجل حيث كانت درجات الحرارة مرتفعة للغاية!
أراد يي يون تقديم عذر لإيذاء نفسه عند قطف الأعشاب ، ولكن تحت نظرة جيانغ شياورو اليقظة ، تردد قبل أن يقول الحقيقة ، “الأخت شياورو ، كنت أتدرب على فنون القتال في الليل. كانت الإصابات في يدي ناجمة عن تدريبي “.
“بعد أن قطفت جميع النباتات في جبل العشب بأكمله يجف هكذا ، دون أي اعتبار للمستقبل. يبدو أن عشيرة ليان راهنت بكل شيء ، وتخلت عن الأرض التي أقاموها. كل الآمال تقع على ليان تشنغيو. ومع ذلك ، حتى لو اجتاز تشنغيو اختيار المحارب لمملكة تاي آه الإلهية ، فلن يستفيد منه سوى عدد قليل من الأشخاص من معسكر إعداد المحاربين. كان من المحتمل أن يتم التخلي عن جميع العوام… ”
في ظل درجات الحرارة المرتفعة المستمرة والرطوبة المنخفضة ، ستجد معظم الفيروسات الشائعة صعوبة في البقاء على قيد الحياة. إذا كان هناك تفشي ، سيكون من الآخرين ، وليس من الأشخاص الذين يقومون بتكرير العظام المقفرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون في حالة ذهول ، وظهرت فكرة في عقلها – لقد كبر اخوها.
هل يمكن أن يكون فيروسًا ينتشر بسهولة في ظل ظروف جافة؟
عبس يي يون عندما وصلته الأخبار.
ومع ذلك ، كانت الخضروات المخللة لجيانغ شياورو تعتبر بالفعل لذيذة للغاية. بالنسبة لعائلة جيانغ شياورو ، كانت الخضروات المخللة تعتبر من البذخ ، حيث لم يكن هناك ملح في القرية. كان لابد من شراء كل الملح من القبائل الأكبر.
بالتفكير في هذا ، غرق قلب يي يون. لم تكن مسألة مرض القرويين بهذه البساطة!
بدا التيفوئيد مثل البرد ، لكنه كان في الواقع عدوى بكتيرية. لم يكن يي يون متأكد مما إذا كان التيفوئيد في هذا العالم الغريب هو نفسه الموجود على الأرض. ولكن مع وجود الكثير من الأمراض ، كان لابد أن يكون نوعًا من الأمراض المعدية.
مع مرض خمسة أشخاص ، بدأ الناس من عشيرة ليان وخاصة بقية الناس الذين يقومون بتكرير العظام المقفرة في الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوجودهم هناك ، يمكن أن يصابوا بالمرض في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المحزن أن نقول أنه على الرغم من أن يي يون لم يكن يعتبر غنيًا على الأرض ، فقد أتيحت له الفرصة لتناول أي شيء يريده. لكن منذ مجيئه إلى هذا العالم الغريب ، لم يكن قد تذوق طعم اللحم. أصبحت الخضار المخللة الآن طعامًا شهيًا.
على الرغم من أن الحياة كانت صعبة ، لم يكن أحد يريد أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يون’اير ، ماذا كنت تفعل في الأيام القليلة الماضية؟ أيضا ، ما خطب يديك؟ ”
لحسن الحظ ، لم تتجاهل المستويات العليا لعشيرة ليان الأمر. تقدم البطريرك لتهدئة الجماهير ، وأعطى كل من المرضى حبة حمراء.
“يون’اير ، ماذا كنت تفعل في الأيام القليلة الماضية؟ أيضا ، ما خطب يديك؟ ”
كانت الحبة بحجم لونجان* ، أحمر مثل الدم. وفقا للبطريرك ، كان عشبًا مكلفًا للغاية تم الحصول عليه من الصقل. كل حبة كانت تستحق ثروة.
أمر البطريرك المريض بابتلاعه بالماء الدافئ. سيتم الشفاء من المرض بعد تناول الدواء. والمرضى الذين تناولوا الحبة شعروا بتحسن في اليوم الأول ، وشعروا بالحيوية بعد نوم الليل. بحلول مساء اليوم الثاني ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين.
*فاكهة، ابحثوا عنها*
تغير تعبير جيانغ شياورو. يعتبر تعلم فنون القتال للقبيلة سرًا جريمة. كما أن تعلم فنون القتال لم يكن مهمة سهلة. حتى بدون الأعشاب واللحوم ، يحتاج المرء لتناول وجبة جيدة. يأكل يي يون فقط العصيدة والخضروات البرية يوميًا. أين كانت لديه القوة للتدرب؟
أمر البطريرك المريض بابتلاعه بالماء الدافئ. سيتم الشفاء من المرض بعد تناول الدواء. والمرضى الذين تناولوا الحبة شعروا بتحسن في اليوم الأول ، وشعروا بالحيوية بعد نوم الليل. بحلول مساء اليوم الثاني ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين.
إلى جانب ذلك ، وزع البطريرك قطعة من لحم الخنزير المقدد بحجم كف اليد على جميع القرويين الذين أصيبوا بالمرض. كان هذا لحمًا ، شيء لم يره هؤلاء القرويون منذ شهور. كانت هدية عظيمة لهم.
في اليوم الثالث ، كان المرضى أكثر نشاطًا ، وأفضل مما كانوا عليه قبل مرضهم.
نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون في حالة ذهول ، وظهرت فكرة في عقلها – لقد كبر اخوها.
إلى جانب ذلك ، وزع البطريرك قطعة من لحم الخنزير المقدد بحجم كف اليد على جميع القرويين الذين أصيبوا بالمرض. كان هذا لحمًا ، شيء لم يره هؤلاء القرويون منذ شهور. كانت هدية عظيمة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفقراء يعتزون بقطعة لحم الخنزير المقدد هذه ويأكلون كميات ضئيلة منها. ومنهم من أعطاها لأبنائهم ، والبعض الآخر لزوجاتهم.
إلى جانب ذلك ، وزع البطريرك قطعة من لحم الخنزير المقدد بحجم كف اليد على جميع القرويين الذين أصيبوا بالمرض. كان هذا لحمًا ، شيء لم يره هؤلاء القرويون منذ شهور. كانت هدية عظيمة لهم.
كان الفقراء يعتزون بقطعة لحم الخنزير المقدد هذه ويأكلون كميات ضئيلة منها. ومنهم من أعطاها لأبنائهم ، والبعض الآخر لزوجاتهم.
ما لم يستطع يي يون إدراكه هو أن الأمراض المعدية الشائعة تنتشر عادة عن طريق الماء أو الهواء. لكن القرويين الذين كانوا يقومون بتكرير العظام المقفرة اقتصروا على المرجل حيث كانت درجات الحرارة مرتفعة للغاية!
انتشرت الأخبار التي تفيد بأن عشيرة ليان وزعت الحبوب ولحم الخنزير المقدد على المرضى كالنار في الهشيم.
فاجأ جيانغ شياورو ، وهو يمارس فنون القتال؟
الناس الذين يعانون من المعاناة فعلوا ذلك من أجل مصلحة المحكمة ، وعملوا بجهد أكبر من أجل صقل العظام المقفرة. حتى أن البعض تمنى لو مرضوا ، لأنهم سيحصلون على حبة تجعلهم يشعرون بمزيد من النشاط ، وقطعة لحم الخنزير المقدد.
تم تقديم الكثير من الملح إلى معسكر إعداد المحاربين. استخدموا الملح لتجفيف اللحوم ، لذلك تم توزيع كميات قليلة من الملح على عامة الناس. كان يستخدم في الغالب لغلي حساء الخضار. من الواضح أن استخدامه لصنع خضروات مخللة كان طريقة باهظة للأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس يي يون عندما وصلته الأخبار.
على الرغم من أن طعم عصيدة الحبوب كان سيئًا ، إلا أن يي يون كان يهضمها فورًا بعد زيادة الشهية. بدون جبل عشب عشيرة ليان لدعمه ، لكان يي يون قد مات جوعاً ، ناهيك عن اختراق مرحلة الحيوية.
بدا التيفوئيد مثل البرد ، لكنه كان في الواقع عدوى بكتيرية. لم يكن يي يون متأكد مما إذا كان التيفوئيد في هذا العالم الغريب هو نفسه الموجود على الأرض. ولكن مع وجود الكثير من الأمراض ، كان لابد أن يكون نوعًا من الأمراض المعدية.
حبة يمكن أن تعالج المرض وتجعلهم يشعرون بتحسن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من عدم حصول يي يون على تدريب طبي ، إلا أنه كان يعلم أن وجود مثل هذه الآثار الكبيرة بعد تناول الحبوب يجب أن يكون شيئًا يحفز الناس ، مما قد يكون له آثار جانبية قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي يون ينمو ببطء معتادًا على الوجبات العادية التي يتناولها. أو يمكن أن يقال ؛ لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
ومن الأمثلة على ذلك المنشطات مثل العقاقير وغيرها من العقاقير المحظورة التي يمكن أن تشعل طاقة الشخص.
كانت هذه المجموعة من العظام المقفرة ذات أهمية قصوى. لهذه المجموعة من العظام المهجورة ، وضعت عشيرة ليان القبلية كل رهاناتها عليها ، وكانت كل آمالها معلقة عليها.
كان يي يون متشككًا بشكل خاص بشأن المراتب العليا لعشيرة ليان التي تنشر أخبارهم وهم يوزعون حبوبًا مصنوعة من أعشاب ثمينة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن لعشيرة ليان أن تكون بهذا السخاء. بالإضافة إلى ذلك ، لكي يكونوا كرماء ، كان عليهم الحصول على الأعشاب الثمينة ، ومن منظور يي يون ، حتى الطبقات العليا من عشيرة ليان القبلية كانت فقيرة أيضًا. لقد كانت حالة وعاء يسمى الغلاية باللون الأسود بين الطبقات العليا والعامة. كما أن لديهم موارد محدودة ، وقد استخدموا كل شيء على ليان تشنغيو ، كيف يمكن أن يوزعوا الأعشاب على الفقراء؟
ومع ذلك ، كانت الخضروات المخللة لجيانغ شياورو تعتبر بالفعل لذيذة للغاية. بالنسبة لعائلة جيانغ شياورو ، كانت الخضروات المخللة تعتبر من البذخ ، حيث لم يكن هناك ملح في القرية. كان لابد من شراء كل الملح من القبائل الأكبر.
في يوم آخر ، وزعت عشيرة ليان بقايا النباتات الطبية. هذه النباتات كانت بقايا ما انتهى ليان تشينغيو من استخدامه. كان لمن صقلوا العظام المقفرة بهدف تقوية أجسادهم. أولئك الذين تلقوا بقايا الأعشاب كانوا ممتنين بشكل طبيعي.
ترجمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ken
إلى جانب ذلك ، وزع البطريرك قطعة من لحم الخنزير المقدد بحجم كف اليد على جميع القرويين الذين أصيبوا بالمرض. كان هذا لحمًا ، شيء لم يره هؤلاء القرويون منذ شهور. كانت هدية عظيمة لهم.
تغير تعبير جيانغ شياورو. يعتبر تعلم فنون القتال للقبيلة سرًا جريمة. كما أن تعلم فنون القتال لم يكن مهمة سهلة. حتى بدون الأعشاب واللحوم ، يحتاج المرء لتناول وجبة جيدة. يأكل يي يون فقط العصيدة والخضروات البرية يوميًا. أين كانت لديه القوة للتدرب؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
