عبقري
الفصل 819 – عبقري
حل مشكلة الحرارة بالفعل عن طريق سحق رمز الحماية من اللهب ، مما يضمن أنه لن يحترق حياً أثناء استخدام هذه النيران.
لم يكن قلق دروجو بشأن قدرة ليو على تنفيذ حركته المميزة بلا مبرر.
عندما أطلق ليو [عالم المرآة] ، تشوّهت حلبة المعركة وبدأ الهواء يتموج مثل السراب ، ثم انتشرت مئات النسخ المتطابقة من ليو في أرجاء الحلبة المدمرة ، كل نسخة تحمل شمسا سوداء صغيرة بين يديها.
نظريًا ، كان يجب أن يكون من المستحيل على أي بشري تنفيذ تقنية مثل [الشمس السوداء] ، وذلك لسبب وجيه ، حيث إن اللحظة التي يحاول فيها أحدهم ضغط اللهب إلى كتلة واحدة ، سيكون الارتداد الناتج عن الضغط هائلًا لدرجة أنه سيمزق الجسد البشري على الفور.
ظل أنوس ، الذي كان يقف فوق ظهره ، صامتًا ، ولكن التوتر في شدة قبضته حول سيفه العظيم الأسطوري قد كشف عن أفكاره.
لكن هنا تحديدًا ، برزت عبقرية ليو سكايشارد الحقيقية— لأنه بينما سيشعر اي بشري اخر بالتردد او الذعر او الفشل عندما تبدأ هذه القوى بتمزيقه ، وجد ليو الحل غريزيًا دون الحاجة حتى إلى التفكير بعمق.
كان التنين الأسود ، التجسيد الحي للدمار ، كائنًا امتدت حواسه إلى ما هو أبعد من مجرد الرؤية.
وكما توقع دروجو—
كانت واحدة فقط حقيقية.
في اللحظة التي بدأ فيها ليو بضغط النيران ، ضربته ردة الفعل العنيفة بقوة ساحقة ، حيث اجتاح جسده آلام مروعة جعلته يشعر وكأنه سيمزق إلى نصفين.
وقف عدد لا يُحصى من ليو جنبًا إلى جنب ، كل واحد منهم مستعد لتوجيه الضربة القاتلة ، مما جعل الخوف يتغلغل في قلوب كل من البشر والشياطين على حد سواء.
ولكن بدلًا من أن يتراجع أو يتخلى عن المحاولة ، وجد الحل خلال أجزاء من الثانية.
لم يكن هناك وقت للحسابات.
الألم الذي شعر به في تلك اللحظة لم يكن غريبا.
“لم تعد هذه معركة بعد الآن ، بل مذبحة على وشك الحدوث!”
كان الأمر مشابهًا للإحساس الذي كان يعاني منه أثناء تدربه على [تبديل النصل] ، وهي تقنية أرهقت جسده إلى أقصى حدوده. وكما فعل في السابق ، تصرف ليو وفقًا لغرائزه القتالية ، حيث قام بتعزيز عموده الفقري وعضلاته بالمانا ، مجبرًا المانا على ربط جسده معًا ضد القوى الخارجية التي تحاول تمزيقه.
بالنسبة للناس العاديين ذوي العقول الضعيفة في الأسفل ، كان هذا المشهد مرعبًا ، حيث كانت أعينهم الغير مدربة غير قادرة على التمييز بين الدمار الحقيقي والخداع البصري.
ومن خلال القيام بذلك ، لم يقم فقط بمقاومة الضغط ، بل سيطر عليه بالكامل.
حل مشكلة الحرارة بالفعل عن طريق سحق رمز الحماية من اللهب ، مما يضمن أنه لن يحترق حياً أثناء استخدام هذه النيران.
ومع اختفاء خطر السحق الذي كان يهدد بتمزيقه ، واصل ليو ضغط الكرة بدون تردد وبدون أن يفقد السيطرة ، ليتمكن بذلك من تحقيق المستحيل.
الألم الذي شعر به في تلك اللحظة لم يكن غريبا.
كان هذا حلاً غير تقليدي ، شيئًا لم يكن جزءًا من التقنية الأصلية ، شيئًا لم يكن معظم اللاعبين—أو حتى أقوى المحاربين—ليتمكنوا من التفكير فيه على الفور.
“هل… هل هذا يحدث حقًا؟”
ولكن ليو فعل ذلك.
كان على دروجو إيجاد طريقة لتحييد الهجوم ، وإبقاء أنفسهم احياء بطريقة ما.
كانت هذه هي السمة المميزة لـ عبقريته – ليس بالحفظ ولا في المهارات ولكن بالثقة المطلقة في قدرته على حل المشكلات في الوقت الحقيقي ، بغض النظر عن مدى استحالة الأمر.
لم يكن يهم أن ساحة المعركة بدت وكأنها على وشك الانهيار.
حل مشكلة الحرارة بالفعل عن طريق سحق رمز الحماية من اللهب ، مما يضمن أنه لن يحترق حياً أثناء استخدام هذه النيران.
كان على دروجو إيجاد طريقة لتحييد الهجوم ، وإبقاء أنفسهم احياء بطريقة ما.
والآن ، تمكن من حل مشكلة الجاذبية الأرضية من خلال تعزيز جسده من خلال الغريزة والقدرة على التكيف.
“هل… هل هذا يحدث حقًا؟”
وهذا ما يميزه عن غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا صديقي القديم ، يبدو أنني اخترت لك مهمة صعبة اليوم—” قال أنوس وهو يستوعب الحقيقة المحزنة.
كان ليو بمثابة وحش في عقليته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يمضي قدمًا ببساطة ، لأنه لم يكن لديه أدنى شك في نفسه أو في قدرته على إنجاز المهمة—بينما أي لاعب آخر في موقعه كان سينهار تحت الضغط.
المشكلة المطروحة هي أن الشمس السوداء الحقيقية—تلك التي تحمل قوة كافية لمسح ملك الشياطين نفسه—قد تم إطلاقها بالفعل.
“دامبي— ، حان وقت إنهاء الأمر ، لدي طرد يجب إعادته إلى المرسل” صرخ ليو ، وبناءً على أوامره ، قام دامبي بتسريع امتصاص طاقة الشمس السوداء بالكامل ، ليختفي اللهب تمامًا ، قبل أن يقفز بعيدًا ، تاركًا ليو وحده أمام رؤية واضحة لـ خصومه في الأعلى.
كان يمضي قدمًا ببساطة ، لأنه لم يكن لديه أدنى شك في نفسه أو في قدرته على إنجاز المهمة—بينما أي لاعب آخر في موقعه كان سينهار تحت الضغط.
[عالم المرآة]
وهذا ما جعل الأمر أكثر رعبًا.
عندما أطلق ليو [عالم المرآة] ، تشوّهت حلبة المعركة وبدأ الهواء يتموج مثل السراب ، ثم انتشرت مئات النسخ المتطابقة من ليو في أرجاء الحلبة المدمرة ، كل نسخة تحمل شمسا سوداء صغيرة بين يديها.
بالنسبة للناس العاديين ذوي العقول الضعيفة في الأسفل ، كان هذا المشهد مرعبًا ، حيث كانت أعينهم الغير مدربة غير قادرة على التمييز بين الدمار الحقيقي والخداع البصري.
من الأرض ، كان المشهد جنونيًا تمامًا.
لم يتمكن أحد من التمييز بين الحقيقي والمزيف.
غطت مئات الكرات المدمرة ، كل منها تتوهج بنيران سوداء شديدة ، السماء ، مع هالتها الفوضوية التي تلتهم حولها.
“إنه يخيف شعبي… إنه يضمن أنهم سيتذكرون اسمه وقوته… إنه يضمن أنني لن أخرج من هذه المعركة بدون خسائر—” أدرك أنوس وهو يخفض رأسه.
وقف عدد لا يُحصى من ليو جنبًا إلى جنب ، كل واحد منهم مستعد لتوجيه الضربة القاتلة ، مما جعل الخوف يتغلغل في قلوب كل من البشر والشياطين على حد سواء.
وكانت قادمة بسرعة.
اهتزت الأرض تحت شدة هذا القدر الهائل من الطاقة المركزة.
كان هذا حلاً غير تقليدي ، شيئًا لم يكن جزءًا من التقنية الأصلية ، شيئًا لم يكن معظم اللاعبين—أو حتى أقوى المحاربين—ليتمكنوا من التفكير فيه على الفور.
ارتفعت درجة الحرارة بشكل عنيف ، ولم تعد حلبة للمعركة ، بل أصبحت فوهة انصهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّق بؤبؤه الحاد ونشط إدراك المانا الخاص به ، وفي لحظة ، انكشفت الحقيقة أمامه بوضوح تام.
لم يتمكن أحد من التمييز بين الحقيقي والمزيف.
وبالنسبة له ، لم يكن هذا سوى مزحة.
وهذا ما جعل الأمر أكثر رعبًا.
ومن خلال القيام بذلك ، لم يقم فقط بمقاومة الضغط ، بل سيطر عليه بالكامل.
بالنسبة لـ الشياطين في المدرجات ، تجمد البعض وهم عاجزين عن استيعاب ما يشاهدونه ، رافضين تصديق أن بشريًا قد خلق مثل هذا المشهد المستحيل.
الألم الذي شعر به في تلك اللحظة لم يكن غريبا.
انهار آخرون على ركبهم مع أيديهم وهي مضغوطة في صدورهم ، ثم صلوا للحكام الذين تخلوا عنهم منذ فترة طويلة.
الألم الذي شعر به في تلك اللحظة لم يكن غريبا.
حتى البشر— الذين قضوا الدقائق القليلة الماضية في الهتاف لليو بإيمان لا يتزعزع — لم يستطيعوا منع أنفسهم من الشعور بلمحة من الرهبة مما كانوا يشهدونه.
لم يكن هناك وقت لأي شيء سوى الرد.
“هل… هل هذا يحدث حقًا؟”
وكما توقع دروجو—
“كيف يمكنك القتال ضد شيء مثل هذا؟”
وهذا ما يميزه عن غيره.
“لم تعد هذه معركة بعد الآن ، بل مذبحة على وشك الحدوث!”
“لم تعد هذه معركة بعد الآن ، بل مذبحة على وشك الحدوث!”
ومع ذلك، بينما كان المشهد الفوضوي يتكشف في الأسفل ، فوق الحلبة ، كان دروجو وأنوس يختبران شيئًا مختلفًا تمامًا.
ارتفعت درجة الحرارة بشكل عنيف ، ولم تعد حلبة للمعركة ، بل أصبحت فوهة انصهار.
********
“يا له من وهم عديم الجدوى” تمتم مع صوت مشحون بالإحباط.
(في السماء ، منظور أنوس ودروجو)
ومن خلال القيام بذلك ، لم يقم فقط بمقاومة الضغط ، بل سيطر عليه بالكامل.
كانت عيون دروجو الذهبية تفحص ساحة المعركة أدناه ، بينما كان عقله يعمل بسرعة وقلبه ينبض— ليس بالخوف ، بل بالإحباط الحقيقي.
كانت واحدة فقط حقيقية.
كانت هذه مهزلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدعة مصممة لإرباك العقول الضعيفة.
خدعة مصممة لإرباك العقول الضعيفة.
الفصل 819 – عبقري
بالنسبة للناس العاديين ذوي العقول الضعيفة في الأسفل ، كان هذا المشهد مرعبًا ، حيث كانت أعينهم الغير مدربة غير قادرة على التمييز بين الدمار الحقيقي والخداع البصري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن ، تمكن من حل مشكلة الجاذبية الأرضية من خلال تعزيز جسده من خلال الغريزة والقدرة على التكيف.
ولكن دروجو لم يكن مخلوقا عاديا.
لم يتمكن أحد من التمييز بين الحقيقي والمزيف.
كان التنين الأسود ، التجسيد الحي للدمار ، كائنًا امتدت حواسه إلى ما هو أبعد من مجرد الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا صديقي القديم ، يبدو أنني اخترت لك مهمة صعبة اليوم—” قال أنوس وهو يستوعب الحقيقة المحزنة.
وبالنسبة له ، لم يكن هذا سوى مزحة.
ولكن بدلًا من أن يتراجع أو يتخلى عن المحاولة ، وجد الحل خلال أجزاء من الثانية.
ضيّق بؤبؤه الحاد ونشط إدراك المانا الخاص به ، وفي لحظة ، انكشفت الحقيقة أمامه بوضوح تام.
كانت هذه مهزلة.
لم يكن يهم أن هناك مئة شمس سوداء مصغرة تحجب السماء.
كان الأمر مشابهًا للإحساس الذي كان يعاني منه أثناء تدربه على [تبديل النصل] ، وهي تقنية أرهقت جسده إلى أقصى حدوده. وكما فعل في السابق ، تصرف ليو وفقًا لغرائزه القتالية ، حيث قام بتعزيز عموده الفقري وعضلاته بالمانا ، مجبرًا المانا على ربط جسده معًا ضد القوى الخارجية التي تحاول تمزيقه.
لم يكن يهم أن ساحة المعركة بدت وكأنها على وشك الانهيار.
ولكن ليو فعل ذلك.
لأن واحدة فقط من تلك الكرات كانت تحمل الحرارة الحقيقية.
بالنسبة لـ الشياطين في المدرجات ، تجمد البعض وهم عاجزين عن استيعاب ما يشاهدونه ، رافضين تصديق أن بشريًا قد خلق مثل هذا المشهد المستحيل.
كانت واحدة فقط حقيقية.
ولكن ليو فعل ذلك.
وكان بإمكانه أن يشعر بها.
“دامبي— ، حان وقت إنهاء الأمر ، لدي طرد يجب إعادته إلى المرسل” صرخ ليو ، وبناءً على أوامره ، قام دامبي بتسريع امتصاص طاقة الشمس السوداء بالكامل ، ليختفي اللهب تمامًا ، قبل أن يقفز بعيدًا ، تاركًا ليو وحده أمام رؤية واضحة لـ خصومه في الأعلى.
زفر دروجو بحدة ، بينما ارتعشت أجنحته بانزعاج.
كان الأمر مشابهًا للإحساس الذي كان يعاني منه أثناء تدربه على [تبديل النصل] ، وهي تقنية أرهقت جسده إلى أقصى حدوده. وكما فعل في السابق ، تصرف ليو وفقًا لغرائزه القتالية ، حيث قام بتعزيز عموده الفقري وعضلاته بالمانا ، مجبرًا المانا على ربط جسده معًا ضد القوى الخارجية التي تحاول تمزيقه.
“يا له من وهم عديم الجدوى” تمتم مع صوت مشحون بالإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا صديقي القديم ، يبدو أنني اخترت لك مهمة صعبة اليوم—” قال أنوس وهو يستوعب الحقيقة المحزنة.
ظل أنوس ، الذي كان يقف فوق ظهره ، صامتًا ، ولكن التوتر في شدة قبضته حول سيفه العظيم الأسطوري قد كشف عن أفكاره.
ارتفعت درجة الحرارة بشكل عنيف ، ولم تعد حلبة للمعركة ، بل أصبحت فوهة انصهار.
“إنه يخيف شعبي… إنه يضمن أنهم سيتذكرون اسمه وقوته… إنه يضمن أنني لن أخرج من هذه المعركة بدون خسائر—” أدرك أنوس وهو يخفض رأسه.
وهذا ما جعل الأمر أكثر رعبًا.
“أنا آسف يا صديقي القديم ، يبدو أنني اخترت لك مهمة صعبة اليوم—” قال أنوس وهو يستوعب الحقيقة المحزنة.
كانت هذه هي السمة المميزة لـ عبقريته – ليس بالحفظ ولا في المهارات ولكن بالثقة المطلقة في قدرته على حل المشكلات في الوقت الحقيقي ، بغض النظر عن مدى استحالة الأمر.
الحقيقة المحزنة هي أنه حتى لو استطاع دروجو أن يرى من خلال الوهم ، حتى لو استطاع التعرف على الهجوم الحقيقي من المزيف ، فإن هذا لن يغير المشكلة المطروحة.
لم يكن يهم أن هناك مئة شمس سوداء مصغرة تحجب السماء.
المشكلة المطروحة هي أن الشمس السوداء الحقيقية—تلك التي تحمل قوة كافية لمسح ملك الشياطين نفسه—قد تم إطلاقها بالفعل.
ولكن ليو فعل ذلك.
وكانت قادمة بسرعة.
لم يكن هناك وقت للحسابات.
الفصل 819 – عبقري
لم يكن هناك وقت لإصدار الأوامر
كان التنين الأسود ، التجسيد الحي للدمار ، كائنًا امتدت حواسه إلى ما هو أبعد من مجرد الرؤية.
لم يكن هناك وقت لأي شيء سوى الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت الأرض تحت شدة هذا القدر الهائل من الطاقة المركزة.
كان على دروجو إيجاد طريقة لتحييد الهجوم ، وإبقاء أنفسهم احياء بطريقة ما.
“يا له من وهم عديم الجدوى” تمتم مع صوت مشحون بالإحباط.
“دامبي— ، حان وقت إنهاء الأمر ، لدي طرد يجب إعادته إلى المرسل” صرخ ليو ، وبناءً على أوامره ، قام دامبي بتسريع امتصاص طاقة الشمس السوداء بالكامل ، ليختفي اللهب تمامًا ، قبل أن يقفز بعيدًا ، تاركًا ليو وحده أمام رؤية واضحة لـ خصومه في الأعلى.
الترجمة: Hunter
كان هذا حلاً غير تقليدي ، شيئًا لم يكن جزءًا من التقنية الأصلية ، شيئًا لم يكن معظم اللاعبين—أو حتى أقوى المحاربين—ليتمكنوا من التفكير فيه على الفور.
من الأرض ، كان المشهد جنونيًا تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات