اعتذار من القلب
الفصل 795 – اعتذار من القلب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن وقتًا طويلًا منذ أن طرحتك أرضًا” رد لوك بهدوء ، رافضًا أن يسمح لنفسه بالاضطراب.
(منظور لوك)
كانت تعابير الرجل معقدة—مزيجًا من الاحترام وشيء آخر—شيء أكثر قتامة.
عندما تلقى لوك إشعار النظام يدعوه إلى حدث المصنفين الرابع والاخير ، تنهد بارتياح عميق قبل أن يقبل الدعوة فورًا. كانت هذه اللحظة التي كان يستعد لها على مدار الأشهر الماضية—فرصته الأخيرة لإثبات قيمته بين أفضل اللاعبين في تيرا نوفا اون لاين والحصول على الزخم اللازم لدفعه نحو مستوى السيد.
عندما تلاقت نظراتهم للحظة ، رأى لوك التردد في عيون والده. كان من الواضح أنه أراد الاقتراب ، أن يقول شيئًا ، لكن ثقل الماضي المشترك أبقاه متجمدًا في مكانه.
غمره وميض من الضوء ، وفي غضون ثوانٍ ، وجد نفسه منقولًا إلى مساحة ما قبل الحدث—حقل عشبي هادئ مع شجرة شاهقة في المركز ، تمامًا كما كان الحال في العام السابق.
” مر وقت طويل ، أسد السماء”، قال سيرفانتيس.
أصبح الهواء مشحونًا بالتوتر عندما بدأ أفضل 10000 مصنف بالظهور واحدًا تلو الآخر ، حيث تألقت دروعهم وأسلحتهم الفريدة تحت أشعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ردود الفعل فورية.
مسح لوك الحشد بعينيه الحادة ، والتقط على الفور شخصية مألوفة تقف تحت الشجرة.
لم تكن اللوتس الوردي مجرد لاعبة عادية—لقد كانت تُعتبر ملكة تيرا نوفا ، بجمالها وبراعتها التي لا تضاهى.
والده ، جاكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح لوك الحشد بعينيه الحادة ، والتقط على الفور شخصية مألوفة تقف تحت الشجرة.
بدا الرجل أكبر سنًا مما يتذكره لوك ، وكان وقوفه متراخيًا قليلًا ، مع تعبير وجهه المتردد.
سيرفانتيس.
عندما تلاقت نظراتهم للحظة ، رأى لوك التردد في عيون والده. كان من الواضح أنه أراد الاقتراب ، أن يقول شيئًا ، لكن ثقل الماضي المشترك أبقاه متجمدًا في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يستعيد توازنه ، وقع نظره على شخصية أخرى مألوفة تقترب.
كانت مشاعر لوك تتضارب—مزيج من الغضب والحزن واعتراف شبه متردد.
كانت مشاعر لوك تتضارب—مزيج من الغضب والحزن واعتراف شبه متردد.
لم يستطع مسامحة الرجل بعد على هجر عائلتهم ، ولكن رؤيته هنا الآن ، ومعرفة أنه كان يعمل بجد خلال الأشهر الماضية لإبقاء والدتهم سعيدة ومحاولة سد الفجوة داخل العائلة ، قد أثار شيئًا داخل لوك.
لم تكن اللوتس الوردي مجرد لاعبة عادية—لقد كانت تُعتبر ملكة تيرا نوفا ، بجمالها وبراعتها التي لا تضاهى.
بعد بضع ثوانٍ من التردد ، أومأ لوك إليه بإيماءة قصيرة قبل أن يحول بصره بعيدًا ، مشيرًا بصمت إلى أنه لم يكن مستعدًا للمحادثة بعد ، ولكن علاقتهم تسير في الاتجاه الصحيح.
” مر وقت طويل ، أسد السماء”، قال سيرفانتيس.
عندما نظر إلى الحقل مرة أخرى ، التقطت عيناه شيئًا متحركًا بسرعة—شيء يشبه… البطيخ المتراقص؟
والده ، جاكوب.
“لوك!” نادت اللوتس الوردي بمرح وهي تركض نحوه بابتسامة. وقبل أن يتمكن من الاستعداد ، ألقت ذراعيها حوله ، متشبثة بصدره مثل قطة تبحث عن الدفء.
كانت تعابير الرجل معقدة—مزيجًا من الاحترام وشيء آخر—شيء أكثر قتامة.
“ماذا—” تلعثم لوك وتحول وجهه إلى اللون الأحمر كالطماطم بينما اجتذب هذا العرض العلني انتباه العديد من اللاعبين القريبين.
بعد بضع ثوانٍ من التردد ، أومأ لوك إليه بإيماءة قصيرة قبل أن يحول بصره بعيدًا ، مشيرًا بصمت إلى أنه لم يكن مستعدًا للمحادثة بعد ، ولكن علاقتهم تسير في الاتجاه الصحيح.
كانت ردود الفعل فورية.
“هل أنت بخير؟” سألت اللوتس الوردي بعد أن ابتعد سيرفانتيس ، بينما أومأ لوك برأسه مع ابتسامة كبيرة.
استدارت الرؤوس وتوقفت المحادثات وانتشرت الهمسات عبر الحشد.
“اهدأ” قالت وهي تربت على صدره “ركّز على الحدث ، وليس عليهم”
لم تكن اللوتس الوردي مجرد لاعبة عادية—لقد كانت تُعتبر ملكة تيرا نوفا ، بجمالها وبراعتها التي لا تضاهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الاعتذار الغير متوقع كان شيئًا قد تمناه منذ فترة طويلة ، ووصوله أخيرًا قد جلب له إحساسًا هادئًا من الراحة والرضا.
رؤيتها تتصرف بهذه الألفة مع رجل آخر قد جعلت العديد يغلون من الغيرة.
زادت كلماتها من إحراجه ، بينما حاول برفق أن يبعدها ، لكنها لم تتزحزح عن مكانها.
“ليا ، الناس ينظرون!” همس لوك بتوتر ، لكن اللوتس الوردي اكتفت بالضحك ، مائلة رأسها للأعلى لتلتقي بنظراته المرتبكة.
بعد بضع ثوانٍ من التردد ، أومأ لوك إليه بإيماءة قصيرة قبل أن يحول بصره بعيدًا ، مشيرًا بصمت إلى أنه لم يكن مستعدًا للمحادثة بعد ، ولكن علاقتهم تسير في الاتجاه الصحيح.
“دَعهم ينظرون كما يشاؤون” قالت بمكر مع ومضة من المرح في عيونها “أنا فخورة بوجودك بجانبي ، لوك. لماذا لا يجب أن يعرفوا ذلك؟”
لكن ، كبت هذه المشاعر وتنهد بعمق قبل أن ينطق بالكلمات التي كان يريد قولها منذ زمن طويل.
زادت كلماتها من إحراجه ، بينما حاول برفق أن يبعدها ، لكنها لم تتزحزح عن مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ردود الفعل فورية.
“اهدأ” قالت وهي تربت على صدره “ركّز على الحدث ، وليس عليهم”
استدارت الرؤوس وتوقفت المحادثات وانتشرت الهمسات عبر الحشد.
بالرغم من كلماتها ، إلا أن لوك لم يستطع تجاهل النظرات الحاسدة التي كانت تحفر في ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ، بفضل وجود اللوتس الوردي المريح إلى جانبه ، استعاد وعيه سريعًا وأعطى سيرفانتيس إيماءة هادئة.
اصبح ممتنًا عندما ابتعدت اللوتس الوردي أخيرًا ، رغم أن حضورها ظل يجذب الأنظار.
وبينما كان يستعيد توازنه ، وقع نظره على شخصية أخرى مألوفة تقترب.
كانت مشاعر لوك تتضارب—مزيج من الغضب والحزن واعتراف شبه متردد.
سيرفانتيس.
زادت كلماتها من إحراجه ، بينما حاول برفق أن يبعدها ، لكنها لم تتزحزح عن مكانها.
كانت تعابير الرجل معقدة—مزيجًا من الاحترام وشيء آخر—شيء أكثر قتامة.
” مر وقت طويل ، أسد السماء”، قال سيرفانتيس.
” مر وقت طويل ، أسد السماء”، قال سيرفانتيس.
كانت مشاعر لوك تتضارب—مزيج من الغضب والحزن واعتراف شبه متردد.
كان صوته محايدًا ، لكنه حمل نبرة حادة ، وكأنه يحاول قياس ردة فعل لوك.
استدارت الرؤوس وتوقفت المحادثات وانتشرت الهمسات عبر الحشد.
“لم يكن وقتًا طويلًا منذ أن طرحتك أرضًا” رد لوك بهدوء ، رافضًا أن يسمح لنفسه بالاضطراب.
“ماذا—” تلعثم لوك وتحول وجهه إلى اللون الأحمر كالطماطم بينما اجتذب هذا العرض العلني انتباه العديد من اللاعبين القريبين.
ابتسم سيرفانتيس بخفة وهو يبدّل نظره بين لوك واللوتس الوردي ، مع تصاعد مشاعر معقدة في صدره وهو يراهم بهذه الألفة معًا.
بعد بضع ثوانٍ من التردد ، أومأ لوك إليه بإيماءة قصيرة قبل أن يحول بصره بعيدًا ، مشيرًا بصمت إلى أنه لم يكن مستعدًا للمحادثة بعد ، ولكن علاقتهم تسير في الاتجاه الصحيح.
لكن ، كبت هذه المشاعر وتنهد بعمق قبل أن ينطق بالكلمات التي كان يريد قولها منذ زمن طويل.
كانت مشاعر لوك تتضارب—مزيج من الغضب والحزن واعتراف شبه متردد.
“أعتذر عن تصرفاتي السابقة ، أسد السماء. ربما لا تعرف ، ولكن النقابة تنهار ، والاعضاء يغادرون بشكل جماعي. على الرغم من كل ما فعلته من أجلهم ، إلا أنه لم يبقى سوى حفنة قليلة ، ولقد أدركت الآن فقط عيوب أساليبي السابقة. أعلم أن الثقة عندما تنكسر مرة ، لا يمكن إصلاحها أبدًا ، لذلك لا أتوقع أن نعود أصدقاء كما كنا ، لكنني أردت فقط أن أعتذر منك لمرة واحدة ، لأنني أدين لك بذلك. في ذلك الوقت ، كان يجب أن أكون أكثر تفهمًا لطلبك… كانت نقابة سماء الظلام ملكًا لك بقدر ما كانت لي ، لكنني كنت ساذجًا وأحمقًا ، آمل أن تسامحني يومًا ما”
الفصل 795 – اعتذار من القلب
بدت كلمات سيرفانتيس صادقة ، مما جعل لوك غير قادر على الرد للحظات ، حيث كان هو الآخر يقمع الكثير من المشاعر المكبوتة في هذه اللحظة.
بعد بضع ثوانٍ من التردد ، أومأ لوك إليه بإيماءة قصيرة قبل أن يحول بصره بعيدًا ، مشيرًا بصمت إلى أنه لم يكن مستعدًا للمحادثة بعد ، ولكن علاقتهم تسير في الاتجاه الصحيح.
لكن ، بفضل وجود اللوتس الوردي المريح إلى جانبه ، استعاد وعيه سريعًا وأعطى سيرفانتيس إيماءة هادئة.
بالرغم من كلماتها ، إلا أن لوك لم يستطع تجاهل النظرات الحاسدة التي كانت تحفر في ظهره.
“في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، لن يكون هناك دفء بيننا ، ولكن لن يكون هناك عداء أيضًا. أنا ممتن لكل ما فعلته من أجلي ، حيث لا يمكنني إنكار أنه لولاك لما كنت اللاعب الذي أنا عليه اليوم. لذا ، فلنعتبر الأمر منتهيًا” قال لوك وهو يمد يده لمصافحة سيرفانتيس.
كان صوته محايدًا ، لكنه حمل نبرة حادة ، وكأنه يحاول قياس ردة فعل لوك.
“شكرًا لك…” قال سيرفانتيس وهو يقبل المصافحة ، ثم ألقى نظرة أخيرة معقدة على الثنائي قبل أن يستدير ويرحل ، وكأنه أزاح صخرة عن صدره.
“أعتذر عن تصرفاتي السابقة ، أسد السماء. ربما لا تعرف ، ولكن النقابة تنهار ، والاعضاء يغادرون بشكل جماعي. على الرغم من كل ما فعلته من أجلهم ، إلا أنه لم يبقى سوى حفنة قليلة ، ولقد أدركت الآن فقط عيوب أساليبي السابقة. أعلم أن الثقة عندما تنكسر مرة ، لا يمكن إصلاحها أبدًا ، لذلك لا أتوقع أن نعود أصدقاء كما كنا ، لكنني أردت فقط أن أعتذر منك لمرة واحدة ، لأنني أدين لك بذلك. في ذلك الوقت ، كان يجب أن أكون أكثر تفهمًا لطلبك… كانت نقابة سماء الظلام ملكًا لك بقدر ما كانت لي ، لكنني كنت ساذجًا وأحمقًا ، آمل أن تسامحني يومًا ما”
كان اعتذاره للوك أمرًا قد طال انتظاره ، وبالتالي شعر بالراحة أخيرًا بعد أن أنجز الامر.
“أعتذر عن تصرفاتي السابقة ، أسد السماء. ربما لا تعرف ، ولكن النقابة تنهار ، والاعضاء يغادرون بشكل جماعي. على الرغم من كل ما فعلته من أجلهم ، إلا أنه لم يبقى سوى حفنة قليلة ، ولقد أدركت الآن فقط عيوب أساليبي السابقة. أعلم أن الثقة عندما تنكسر مرة ، لا يمكن إصلاحها أبدًا ، لذلك لا أتوقع أن نعود أصدقاء كما كنا ، لكنني أردت فقط أن أعتذر منك لمرة واحدة ، لأنني أدين لك بذلك. في ذلك الوقت ، كان يجب أن أكون أكثر تفهمًا لطلبك… كانت نقابة سماء الظلام ملكًا لك بقدر ما كانت لي ، لكنني كنت ساذجًا وأحمقًا ، آمل أن تسامحني يومًا ما”
“هل أنت بخير؟” سألت اللوتس الوردي بعد أن ابتعد سيرفانتيس ، بينما أومأ لوك برأسه مع ابتسامة كبيرة.
“لوك!” نادت اللوتس الوردي بمرح وهي تركض نحوه بابتسامة. وقبل أن يتمكن من الاستعداد ، ألقت ذراعيها حوله ، متشبثة بصدره مثل قطة تبحث عن الدفء.
هذا الاعتذار الغير متوقع كان شيئًا قد تمناه منذ فترة طويلة ، ووصوله أخيرًا قد جلب له إحساسًا هادئًا من الراحة والرضا.
بالرغم من كلماتها ، إلا أن لوك لم يستطع تجاهل النظرات الحاسدة التي كانت تحفر في ظهره.
بدت كلمات سيرفانتيس صادقة ، مما جعل لوك غير قادر على الرد للحظات ، حيث كان هو الآخر يقمع الكثير من المشاعر المكبوتة في هذه اللحظة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الاعتذار الغير متوقع كان شيئًا قد تمناه منذ فترة طويلة ، ووصوله أخيرًا قد جلب له إحساسًا هادئًا من الراحة والرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يستعيد توازنه ، وقع نظره على شخصية أخرى مألوفة تقترب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
