خطوة جريئة
الفصل 778 – خطوة جريئة
كانت كل خطوة يخطوها تزيد من توتره ، ورغم أنه لم يكن رجلاً مثاليًا أخلاقيًا ، إلا أنه لم يكن لصًا أيضًا.
(العالم الحقيقي ، سفينة آرك ، منظور القائد كيد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في أن يتم التخلي عنه من قبل رعاته الأقوياء قد أرسل قشعريرة في عموده الفقري ، حيث كان يعلم جيدًا أنه لا يستطيع تحمل إغضابهم.
تحولت الأيام إلى أسابيع ، واستمر قلق القائد كيد بشأن تقدم ليو في التأمل في التزايد.
عند اقترابه من الباب الخلفي للقصر ، تعرف النظام تلقائيًا على صلاحياته بصفته قائد السفينة وفتح الباب ، ورغم أن مقر ليو كان محظورًا على جميع أفراد الطاقم ، إلا أن كيد كان يملك صلاحية دخول جميع أقسام السفينة ، وهو امتياز مقتصر على القادة فقط.
كان ليو يحرز تقدمًا ثابتًا ، ونادرًا ما سيأخذ فترات راحة للنوم أو الأكل أو التدريب في الهواء الطلق.
ولكن بشكل مخيب للامال ، لم يُظهر ليو أي نية للعودة إلى اللعبة.
وعلى الرغم من يأس كيد المتزايد ، إلا أنه لم يجد أي فرصة مناسبة للتسلل وسرقة كتيب ليو ، حيث نادرًا ما غادر ليو مسكنه في هذه الأيام ، باستثناء بضع ساعات من التدريب الجسدي اليومي في الساحة الخارجية خارج منزله.
بمجرد دخوله ، وقع نظره على هدفه—كتيب التأمل الخاص بليو ، المتواجد بجانب طاولة منخفضة في الغرفة.
نظريًا ، كان من الممكن أن يحاول كيد التسلل أثناء تدريب ليو في الخارج ، لكن التوقيت كان ضيقًا للغاية.
تحولت الأيام إلى أسابيع ، واستمر قلق القائد كيد بشأن تقدم ليو في التأمل في التزايد.
كان كيد يعلم جيدًا أنه من الحماقة محاولة السرقة بينما لا يزال ليو مستيقظًا وفي مكان قريب ، لأن مخاطر مثل هذه العملية كانت كبيرة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رتب شعره وعدل ملابسه ، ثم خرج ليواصل مهامه ، وكأن شيئًا لم يحدث.
لذلك ، انتظر القائد كيد اليوم الذي يسجل فيه ليو دخوله مجددًا إلى تيرا نوفا اون لاين ، على أمل أن يوفر له ذلك الفرصة التي يحتاجها.
عند اقترابه من الباب الخلفي للقصر ، تعرف النظام تلقائيًا على صلاحياته بصفته قائد السفينة وفتح الباب ، ورغم أن مقر ليو كان محظورًا على جميع أفراد الطاقم ، إلا أن كيد كان يملك صلاحية دخول جميع أقسام السفينة ، وهو امتياز مقتصر على القادة فقط.
ولكن بشكل مخيب للامال ، لم يُظهر ليو أي نية للعودة إلى اللعبة.
في الوقت الحالي ، كان كيد بأمان طالما لم يكتشف ليو بعد اختفاء كتيب التأمل. ولكن بمجرد أن يدرك الأمر ، ستندلع الفوضى.
مع تقليص أيام لعبه بشدة ، لم يكن لدى ليو رغبة في إضاعة ساعة واحدة في أمور تافهة ، ولهذا لم يسجل دخوله أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظريًا ، كان من الممكن أن يحاول كيد التسلل أثناء تدريب ليو في الخارج ، لكن التوقيت كان ضيقًا للغاية.
بدلًا من ذلك ، كرس كل يوم بعناية لصقل مهاراته ودفع حدوده الجسدية والعقلية إلى أقصى درجة في العالم الحقيقي ، وهو قرار ترك كيد محبطًا بالكامل.
بصفته قائد السفينة ، كان كيد يعلم أنه سيُستدعى عاجلًا أم آجلًا للتحقيق في الحادثة. ومع ذلك ، شعر بالراحة ، مدركًا أن لديه الأفضلية المطلقة في التحقيق ، كونه الشخص الوحيد الذي يمتلك صلاحية الوصول إلى تسجيلات المراقبة الخاصة بالسفينة.
كان الوقت عنصرا لا يستطيع كيد تحمل إضاعته ، حيث إن كل يوم يمر بدون تدخل منه ، سيقترب ليو خطوة أخرى نحو أن يصبح محاربا رئيسيا عظيما ، وهو أمر غير مرغوب فيه على الإطلاق بالنسبة لكيد.
تحولت الأيام إلى أسابيع ، واستمر قلق القائد كيد بشأن تقدم ليو في التأمل في التزايد.
اقتراب ليو من الاستيقاظ الجيني الطبيعي كان بمثابة كارثة بالنسبة لعشيرة مو ، حيث إن خضوعه للاستيقاظ بمهارة واحدة فقط قد يقلل من فرصته في اكتساب مهارات متعددة في المستقبل ، مما يخفض قيمته كمقاتل من الدرجة الأولى للعشيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيدعي الفضول؟ أم يزعم أنه كان يفحص معدات التأمل؟ أو ربما يتظاهر بأنه كان يسلم تقريرًا مهمًا؟
بالنسبة للقائد كيد ، لم يكن هناك مجال للفشل.
لكن في أعماقه ، كان يعلم أن أيا من هذه الأعذار لن تنجح ، حيث لم يكن ليو من النوع الساذج الذي يسهل خداعه ، ولم يكن من النوع الذي يسامح بسهولة على مثل هذه التدخلات.
إذا لم يجد طريقة لتأخير تقدم ليو وإبقائه تحت السيطرة ، فإنه سيخاطر بفقدان دعم عشيرة مو—الذين كانوا آخر ورقة رابحة له وحمايته الوحيدة في هذا الكون العدائي.
إذا لم يجد طريقة لتأخير تقدم ليو وإبقائه تحت السيطرة ، فإنه سيخاطر بفقدان دعم عشيرة مو—الذين كانوا آخر ورقة رابحة له وحمايته الوحيدة في هذا الكون العدائي.
مجرد التفكير في أن يتم التخلي عنه من قبل رعاته الأقوياء قد أرسل قشعريرة في عموده الفقري ، حيث كان يعلم جيدًا أنه لا يستطيع تحمل إغضابهم.
لم يتوقف حتى وصل إلى مقر الطاقم ، حيث أغلق باب حجرته خلفه ، وأخذ يلهث وهو يحاول استعادة أنفاسه.
وبالتالي ، بعد أسبوعين من الجمود ، قرر كيد أنه لم يعد بإمكانه الانتظار أكثر.
بحذر ، أدار المقبض ودفع الباب بما يكفي ليتم فتحه.
كانت المخاطر تتزايد بسرعة ، وإذا لم يتصرف قريبًا ، فقد يجد نفسه في الجانب الخاسر من اللعبة.
كان كيد يعلم جيدًا أنه من الحماقة محاولة السرقة بينما لا يزال ليو مستيقظًا وفي مكان قريب ، لأن مخاطر مثل هذه العملية كانت كبيرة للغاية.
************
تحولت الأيام إلى أسابيع ، واستمر قلق القائد كيد بشأن تقدم ليو في التأمل في التزايد.
خلال إحدى جلسات تدريب ليو اليومية ، حيث بدا غارقًا في تركيزه ، قرر كيد أن اللحظة قد حانت أخيرًا لتنفيذ السرقة.
بسرعة ، دخل قسم كبار الشخصيات ووصل إلى مشارف قصر ليو ، حيث اقترب من المدخل الخلفي بحذر شديد.
مع انشغال ليو الكامل ، اصبحت هذه أفضل فرصة سيحصل عليها ، ولهذا قرر المجازفة بكل شيء.
بسرعة ، دخل قسم كبار الشخصيات ووصل إلى مشارف قصر ليو ، حيث اقترب من المدخل الخلفي بحذر شديد.
مع يدين متعرقة وقلب ينبض بسرعة ، غادر كيد مقر الطاقم وتوجه نحو قسم كبار الشخصيات ، حيث اختار مسارًا يمر خلف قصر ليو مباشرةً ليدخل المنطقة بدون أن يُلاحظ.
عندما لمس غلاف الكتيب ، شعر بالبرودة على أطراف أصابعه.
كانت كل خطوة يخطوها تزيد من توتره ، ورغم أنه لم يكن رجلاً مثاليًا أخلاقيًا ، إلا أنه لم يكن لصًا أيضًا.
بسرعة ، دخل قسم كبار الشخصيات ووصل إلى مشارف قصر ليو ، حيث اقترب من المدخل الخلفي بحذر شديد.
شعر بالتوتر الشديد بارتكاب جريمة مثل هذه ، حيث ظل الخوف من العواقب المحتملة يلاحقه إن تم القبض عليه.
************
مرت آلاف الأعذار في عقله ، خطط احتياطية لما سيقوله إذا أمسك به ليو.
*سويش—*
هل سيدعي الفضول؟ أم يزعم أنه كان يفحص معدات التأمل؟ أو ربما يتظاهر بأنه كان يسلم تقريرًا مهمًا؟
في الوقت الحالي ، كان كيد بأمان طالما لم يكتشف ليو بعد اختفاء كتيب التأمل. ولكن بمجرد أن يدرك الأمر ، ستندلع الفوضى.
لكن في أعماقه ، كان يعلم أن أيا من هذه الأعذار لن تنجح ، حيث لم يكن ليو من النوع الساذج الذي يسهل خداعه ، ولم يكن من النوع الذي يسامح بسهولة على مثل هذه التدخلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في أن يتم التخلي عنه من قبل رعاته الأقوياء قد أرسل قشعريرة في عموده الفقري ، حيث كان يعلم جيدًا أنه لا يستطيع تحمل إغضابهم.
كانت المخاطرة هائلة ، لكن عدم التصرف كان أسوأ.
تحسس الجيب السري في سترته ، ثم توجه بسرعة إلى مكتبه ، حيث سحب درجًا مخفيًا ووضع الكتيب بداخله ، ليُغلق القفل تلقائيًا عند الضغط على زر خفي.
بسرعة ، دخل قسم كبار الشخصيات ووصل إلى مشارف قصر ليو ، حيث اقترب من المدخل الخلفي بحذر شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خطواته خفيفة ومدروسة ، مستغلًا مساحة القسم الفسيحة والخالية من الأشخاص ، مما جعل تسلله غير ملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظريًا ، كان من الممكن أن يحاول كيد التسلل أثناء تدريب ليو في الخارج ، لكن التوقيت كان ضيقًا للغاية.
مع كون لوك وأماندا متصلين بعالم اللعبة ، لم يكن هناك أحد آخر يثير قلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظريًا ، كان من الممكن أن يحاول كيد التسلل أثناء تدريب ليو في الخارج ، لكن التوقيت كان ضيقًا للغاية.
*سويش—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التوتر في صدره لا يُطاق في تلك اللحظة ، وأذناه متيقظة لأي صوت قد يشير إلى وجود شخص قريب.
عند اقترابه من الباب الخلفي للقصر ، تعرف النظام تلقائيًا على صلاحياته بصفته قائد السفينة وفتح الباب ، ورغم أن مقر ليو كان محظورًا على جميع أفراد الطاقم ، إلا أن كيد كان يملك صلاحية دخول جميع أقسام السفينة ، وهو امتياز مقتصر على القادة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انشغال ليو الكامل ، اصبحت هذه أفضل فرصة سيحصل عليها ، ولهذا قرر المجازفة بكل شيء.
داخل القصر ، كان الهواء باردًا وصامتًا ، والصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الطنين الخافت لأنظمة السفينة.
لم يتوقف حتى وصل إلى مقر الطاقم ، حيث أغلق باب حجرته خلفه ، وأخذ يلهث وهو يحاول استعادة أنفاسه.
تحرك كيد ببطء ، مستعينًا فقط بأطراف أصابعه في المشي ، محاولًا تقليل الضوضاء إلى الحد الأدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رتب شعره وعدل ملابسه ، ثم خرج ليواصل مهامه ، وكأن شيئًا لم يحدث.
كان التوتر في صدره لا يُطاق في تلك اللحظة ، وأذناه متيقظة لأي صوت قد يشير إلى وجود شخص قريب.
الآن ، أصبح الكتيب آمنًا ومخفيًا عن الأعين المتطفلة.
أخيرًا ، عندما وصل إلى باب غرفة التأمل ، توقف ، ويده معلقة فوق المقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيدعي الفضول؟ أم يزعم أنه كان يفحص معدات التأمل؟ أو ربما يتظاهر بأنه كان يسلم تقريرًا مهمًا؟
كان قلبه ينبض بقوة وكأنه قرع للطبول في الصمت الخانق.
داخل القصر ، كان الهواء باردًا وصامتًا ، والصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الطنين الخافت لأنظمة السفينة.
بحذر ، أدار المقبض ودفع الباب بما يكفي ليتم فتحه.
اقتراب ليو من الاستيقاظ الجيني الطبيعي كان بمثابة كارثة بالنسبة لعشيرة مو ، حيث إن خضوعه للاستيقاظ بمهارة واحدة فقط قد يقلل من فرصته في اكتساب مهارات متعددة في المستقبل ، مما يخفض قيمته كمقاتل من الدرجة الأولى للعشيرة.
بمجرد دخوله ، وقع نظره على هدفه—كتيب التأمل الخاص بليو ، المتواجد بجانب طاولة منخفضة في الغرفة.
لكن في أعماقه ، كان يعلم أن أيا من هذه الأعذار لن تنجح ، حيث لم يكن ليو من النوع الساذج الذي يسهل خداعه ، ولم يكن من النوع الذي يسامح بسهولة على مثل هذه التدخلات.
تقدم كيد بحذر.
الترجمة: Hunter
عندما لمس غلاف الكتيب ، شعر بالبرودة على أطراف أصابعه.
خلال إحدى جلسات تدريب ليو اليومية ، حيث بدا غارقًا في تركيزه ، قرر كيد أن اللحظة قد حانت أخيرًا لتنفيذ السرقة.
في لحظة التردد هذه ، كاد أن يعيد التفكير في السرقة ، لكنه حسم أمره بسرعة وسحب الكتيب بمهارة ووضعه في الجيب السري داخل سترته ، ثم أغلقه بعناية ، كما لو أنه لم يرتكب جريمة للتو.
وبالتالي ، بعد أسبوعين من الجمود ، قرر كيد أنه لم يعد بإمكانه الانتظار أكثر.
استدار عائدًا نحو الباب ، وتحرك بحذر مضاعف ، مغلقًا الباب خلفه بصمت.
إذا لم يجد طريقة لتأخير تقدم ليو وإبقائه تحت السيطرة ، فإنه سيخاطر بفقدان دعم عشيرة مو—الذين كانوا آخر ورقة رابحة له وحمايته الوحيدة في هذا الكون العدائي.
الآن وقد أصبحت السرقة مكتملة ، كان عليه فقط مغادرة القصر بدون أن يتم اكتشافه.
كانت المخاطرة هائلة ، لكن عدم التصرف كان أسوأ.
بمجرد أن لمس حذاؤه الأرض اللينة خارج القصر ، انطلق في ركض سريع ، دافعا جسده بقوة الأدرينالين.
وعلى الرغم من يأس كيد المتزايد ، إلا أنه لم يجد أي فرصة مناسبة للتسلل وسرقة كتيب ليو ، حيث نادرًا ما غادر ليو مسكنه في هذه الأيام ، باستثناء بضع ساعات من التدريب الجسدي اليومي في الساحة الخارجية خارج منزله.
لم يتوقف حتى وصل إلى مقر الطاقم ، حيث أغلق باب حجرته خلفه ، وأخذ يلهث وهو يحاول استعادة أنفاسه.
ولكن بشكل مخيب للامال ، لم يُظهر ليو أي نية للعودة إلى اللعبة.
تحسس الجيب السري في سترته ، ثم توجه بسرعة إلى مكتبه ، حيث سحب درجًا مخفيًا ووضع الكتيب بداخله ، ليُغلق القفل تلقائيًا عند الضغط على زر خفي.
كان الوقت عنصرا لا يستطيع كيد تحمل إضاعته ، حيث إن كل يوم يمر بدون تدخل منه ، سيقترب ليو خطوة أخرى نحو أن يصبح محاربا رئيسيا عظيما ، وهو أمر غير مرغوب فيه على الإطلاق بالنسبة لكيد.
الآن ، أصبح الكتيب آمنًا ومخفيًا عن الأعين المتطفلة.
مع تقليص أيام لعبه بشدة ، لم يكن لدى ليو رغبة في إضاعة ساعة واحدة في أمور تافهة ، ولهذا لم يسجل دخوله أبدًا.
وبعد أن التقط أنفاسه ، وقف أمام المرآة ، ليرى انعكاس رجل ذو شعر فوضوي ووجه متورد.
داخل القصر ، كان الهواء باردًا وصامتًا ، والصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الطنين الخافت لأنظمة السفينة.
رتب شعره وعدل ملابسه ، ثم خرج ليواصل مهامه ، وكأن شيئًا لم يحدث.
وبالتالي ، بعد أسبوعين من الجمود ، قرر كيد أنه لم يعد بإمكانه الانتظار أكثر.
ولكن في أعماقه ، كان يعلم أن العاصفة الحقيقية لم تبدأ بعد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انشغال ليو الكامل ، اصبحت هذه أفضل فرصة سيحصل عليها ، ولهذا قرر المجازفة بكل شيء.
في الوقت الحالي ، كان كيد بأمان طالما لم يكتشف ليو بعد اختفاء كتيب التأمل. ولكن بمجرد أن يدرك الأمر ، ستندلع الفوضى.
كانت خطواته خفيفة ومدروسة ، مستغلًا مساحة القسم الفسيحة والخالية من الأشخاص ، مما جعل تسلله غير ملحوظ.
بصفته قائد السفينة ، كان كيد يعلم أنه سيُستدعى عاجلًا أم آجلًا للتحقيق في الحادثة. ومع ذلك ، شعر بالراحة ، مدركًا أن لديه الأفضلية المطلقة في التحقيق ، كونه الشخص الوحيد الذي يمتلك صلاحية الوصول إلى تسجيلات المراقبة الخاصة بالسفينة.
كان ليو يحرز تقدمًا ثابتًا ، ونادرًا ما سيأخذ فترات راحة للنوم أو الأكل أو التدريب في الهواء الطلق.
الدليل الوحيد الذي قد يدينه كان تحت سيطرته ، ومع عدم قدرة أي شخص آخر على رؤية اللقطات ، كان كيد واثقًا من أن لا أحد سيتمكن من ربطه بالجريمة—على الأقل في الوقت الحالي.
الترجمة: Hunter
الآن ، أصبح الكتيب آمنًا ومخفيًا عن الأعين المتطفلة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن لمس حذاؤه الأرض اللينة خارج القصر ، انطلق في ركض سريع ، دافعا جسده بقوة الأدرينالين.
كانت كل خطوة يخطوها تزيد من توتره ، ورغم أنه لم يكن رجلاً مثاليًا أخلاقيًا ، إلا أنه لم يكن لصًا أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات