اعتلاء العرش
الفصل 768 – اعتلاء العرش
لكن بالنسبة لليو ، لم تكن سوى مظهرا للترف. لم يكن يهتم بالزهور أو بجمالها الطبيعي ، لذا فقد شعر أن هذا الجهد ، رغم روعته ، إلا أنه كان هدرا.
كان تقدم ليو نحو القصر بمثابة مشهد لا يُنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ليو إلا أن يضحك على هذا الترف ، حيث ترددت ضحكته عبر الممرات. لكنه ظل يسير بثبات وتركيز ، بدون أن يلتفت إليهم. كانت عيناه الحادة ثابتة إلى الأمام. إلى جانبه ، كان “دامبي” يقفز بلا مبالاة ، بينما يتبعه “جالب الفوضى” مع تعبير يجمع بين الفخر والتوتر.
كل قائد ، من الفرقة الأولى إلى الفرقة الـ 180 ، رحبوا به وهو يشق طريقه نحو القصر.
عندما اقترب من بوابات القصر ، تغيرت الأجواء بشكل كبير.
وفي نهاية المسيرة ، احتشد المواطنون من الأحياء الفقيرة والمهمشون على جانبي الطريق ، حاملين اللافتات والزهور ، ووجوههم تشع بالأمل والسعادة.
ظل جالب الفوضى ودامبي على مسافة محترمة ، يراقبانه وهو يقترب نحو الذروة.
“اللورد الرئيس ، من فضلك أصلح أنابيب المياه في الأحياء الفقيرة!”
[إشعار عالمي: تم الاستيلاء على عرش إمبراطورية الاتحاد بواسطة اللاعب “الرئيس”. لقد أصبح الآن الإمبراطور الخامس لإمبراطورية الاتحاد. تهانينا للاعب “الرئيس”.]
“اللورد الرئيس! نحن سعداء للغاية برؤيتك تعتلي العرش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الزهور بألوانها المتعددة تغطي البوابات ، مكوّنة بساطاً زاهياً ومعطراً ينافس حتى السجاد الأحمر الفاخر الذي سار عليه للتو. امتزجت رائحة الزنابق والورود والزهور البرية مع نسمات الصباح الباردة ، بينما تطايرت بتلاتها بفعل الرياح اللطيفة.
“عاش الإمبراطور! ليكن عهدك بداية العصر الذهبي!”
ألقت بعضهم نظرات خجولة وخدودهم محمرة ، بينما تجرأت أخريات على الميل للأمام لإبراز مفاتنهم. وضع بعضهم أيديهم على صدورهم برقة لإبراز منحنياتهم الجميلة ، آملاتٍ في لفت انتباهه.
هتف العامة بكل قلوبهم ، وأصواتهم تمتلىء بالتوق الشديد إلى التغيير ، حيث أرادوا أن يقودهم إلى عصر جديد ، بينما كان ليو مندهشا من حبهم الغير متوقع له.
“اللورد الرئيس ، نرحب بك!”
كان يتوقع أن يكرهه الشعب بعد كل ما فعله. ومع ذلك ، ها هم هنا ، يغمرونه بالحب والاحترام. على الأقل ، بدا أن البعض ما زال يقدّره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلته النساء بحماسة وهم مرتديات أثواباً حريرية ومزينة بالمجوهرات البراقة. كانت أصواتهم الناعمة والمغرية تتعالى في ترحيب حماسي.
عندما وصل ليو إلى بوابات القصر —المكان ذاته الذي ارتكب فيه قبل وقت ليس ببعيد مذبحة لا تُنسى—لم يكن المشهد أمامه قاتماً كما كان يتوقع.
“صاحب الجلالة ، تبدو وسيمًا للغاية اليوم!”
كانت الزهور بألوانها المتعددة تغطي البوابات ، مكوّنة بساطاً زاهياً ومعطراً ينافس حتى السجاد الأحمر الفاخر الذي سار عليه للتو. امتزجت رائحة الزنابق والورود والزهور البرية مع نسمات الصباح الباردة ، بينما تطايرت بتلاتها بفعل الرياح اللطيفة.
أخذ نفسًا عميقًا ثم تقدم للأمام ، بينما تردد صوت خطواته في القاعة الصامتة.
زينت أكاليل الزهور التماثيل في الحديقة ، كل واحدة منها بمثابة رمزٌ لأمل المتمردين واحترامهم لحاكمهم الجديد.
لكن بالنسبة لليو ، لم تكن سوى مظهرا للترف. لم يكن يهتم بالزهور أو بجمالها الطبيعي ، لذا فقد شعر أن هذا الجهد ، رغم روعته ، إلا أنه كان هدرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
عندما اقترب من بوابات القصر ، تغيرت الأجواء بشكل كبير.
كان العرش يقع على منصة مرتفعة – مقعد مهيب ومنحوت من كتلة واحدة من الرخام الأسود مع وجود خيوط الذهب. في الجهة الخلفية ، يتواجد رمز العنقاء مع جناحيه المنتشرين وكأنه على وشك أن يطير.
اختفى الحضور العسكري الصارم والمنضبط ، وحلّ محله استقبالٌ مختلف بالكامل. على جانبي المدخل الكبير الممتد إلى أروقة القصر الفاخرة ، وقفت نساء لا حصر لهن ، كل واحدة أجمل من الأخرى.
عند قاعدة العرش ، توقف ليو. التفت لمواجهة القادة المجتمعين ، وعيناه تخترقهم قبل أن يصعد الدرجات بخطوات محسوبة ، وكأنه يتذوق كل لحظة.
استقبلته النساء بحماسة وهم مرتديات أثواباً حريرية ومزينة بالمجوهرات البراقة. كانت أصواتهم الناعمة والمغرية تتعالى في ترحيب حماسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الرئيس! نحن سعداء للغاية برؤيتك تعتلي العرش!”
“اللورد الرئيس ، نرحب بك!”
كان تقدم ليو نحو القصر بمثابة مشهد لا يُنسى.
“صاحب الجلالة ، تبدو وسيمًا للغاية اليوم!”
ثم ، مع صوت رنين واضح ، تردد صوت النظام.
ألقت بعضهم نظرات خجولة وخدودهم محمرة ، بينما تجرأت أخريات على الميل للأمام لإبراز مفاتنهم. وضع بعضهم أيديهم على صدورهم برقة لإبراز منحنياتهم الجميلة ، آملاتٍ في لفت انتباهه.
عندما وصل ليو إلى بوابات القصر —المكان ذاته الذي ارتكب فيه قبل وقت ليس ببعيد مذبحة لا تُنسى—لم يكن المشهد أمامه قاتماً كما كان يتوقع.
امتلأ الهواء بعطور ثقيلة—مزيج من الياسمين والورود والتوابل الشرقية—مما خلق سحابة من الجاذبية الآسرة.
“اللورد الرئيس ، نرحب بك!”
لم يستطع ليو إلا أن يضحك على هذا الترف ، حيث ترددت ضحكته عبر الممرات. لكنه ظل يسير بثبات وتركيز ، بدون أن يلتفت إليهم. كانت عيناه الحادة ثابتة إلى الأمام. إلى جانبه ، كان “دامبي” يقفز بلا مبالاة ، بينما يتبعه “جالب الفوضى” مع تعبير يجمع بين الفخر والتوتر.
استرخى ليو على العرش ، ويده تستند على المسند بينما الأخرى تداعب رأس “دامبي” بلطف. ابتسم بخفة وهو يراقب سيل الإشعارات على شاشته.
قال ليو مع نبرة من الاستمتاع الواضحة في صوته ، “جالب الفوضى ، هل أنت من نظم هذا الاستقبال أيضاً؟”
ظل جالب الفوضى ودامبي على مسافة محترمة ، يراقبانه وهو يقترب نحو الذروة.
تردد جالب الفوضى للحظة ولكنه استمر “أنا… اعتقدت أنه سيكون تكريماً يليق بعظمتك ، اللورد الرئيس”
كان يتوقع أن يكرهه الشعب بعد كل ما فعله. ومع ذلك ، ها هم هنا ، يغمرونه بالحب والاحترام. على الأقل ، بدا أن البعض ما زال يقدّره.
ضحك ليو مجدداً ثم قال “لدي امرأة بالفعل” بعد توضيحه ، عاد تركيزه إلى الممر الملكي أمامه.
استمر موكب الجميلات في الهتاف والانبهار ، لكن لم تنجح أي منهم في كسر هدوئه المتزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة ، وقف ليو في مكانه ، وعيناه مثبتة على العرش. ابتسم بخفة وهو يستوعب أهمية هذه اللحظة.
أخيراً ، ظهرت الأبواب الضخمة المؤدية إلى قاعة العرش أمامه. وعندما فُتحت ، كُشف عن القاعة الشاسعة بداخلها ، بينما خفت ضجيج العالم الخارجي ، ليحل محله صمت مهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلته النساء بحماسة وهم مرتديات أثواباً حريرية ومزينة بالمجوهرات البراقة. كانت أصواتهم الناعمة والمغرية تتعالى في ترحيب حماسي.
كانت قاعة العرش فسيحة ، مع سقفها العالي والأرضية المصقولة التي تم تنظيفها جيداً من بقع الدم التي تركها ليو في زيارته الأخيرة.
تردد جالب الفوضى للحظة ولكنه استمر “أنا… اعتقدت أنه سيكون تكريماً يليق بعظمتك ، اللورد الرئيس”
كانت الغرفة شبه خالية ، باستثناء كبار قادة الانتفاضة. وقفوا في نصف دائرة عند قاعدة المنصة ، ورؤوسهم منحنية في تواضع شديد. كل واحد منهم كان يمثل ركيزة من ركائز القوة في الانتفاضة—استراتيجيين ، محاربين ، دبلوماسيين ، قد عملوا بلا كلل لجعل هذه اللحظة حقيقة.
تحركت نظرة ليو متجاوزة إياهم ، متجهة نحو العرش في حد ذاته.
تردد جالب الفوضى للحظة ولكنه استمر “أنا… اعتقدت أنه سيكون تكريماً يليق بعظمتك ، اللورد الرئيس”
كان العرش يقع على منصة مرتفعة – مقعد مهيب ومنحوت من كتلة واحدة من الرخام الأسود مع وجود خيوط الذهب. في الجهة الخلفية ، يتواجد رمز العنقاء مع جناحيه المنتشرين وكأنه على وشك أن يطير.
عند قاعدة العرش ، توقف ليو. التفت لمواجهة القادة المجتمعين ، وعيناه تخترقهم قبل أن يصعد الدرجات بخطوات محسوبة ، وكأنه يتذوق كل لحظة.
للحظة ، وقف ليو في مكانه ، وعيناه مثبتة على العرش. ابتسم بخفة وهو يستوعب أهمية هذه اللحظة.
كانت قاعة العرش فسيحة ، مع سقفها العالي والأرضية المصقولة التي تم تنظيفها جيداً من بقع الدم التي تركها ليو في زيارته الأخيرة.
هذا ما كان يسعى إليه—ما قاتل من أجله. أصبح عرش إمبراطورية الاتحاد ملكه أخيرًا.
امتلأ الهواء بعطور ثقيلة—مزيج من الياسمين والورود والتوابل الشرقية—مما خلق سحابة من الجاذبية الآسرة.
أخذ نفسًا عميقًا ثم تقدم للأمام ، بينما تردد صوت خطواته في القاعة الصامتة.
تردد جالب الفوضى للحظة ولكنه استمر “أنا… اعتقدت أنه سيكون تكريماً يليق بعظمتك ، اللورد الرئيس”
ظل جالب الفوضى ودامبي على مسافة محترمة ، يراقبانه وهو يقترب نحو الذروة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ليو إلا أن يضحك على هذا الترف ، حيث ترددت ضحكته عبر الممرات. لكنه ظل يسير بثبات وتركيز ، بدون أن يلتفت إليهم. كانت عيناه الحادة ثابتة إلى الأمام. إلى جانبه ، كان “دامبي” يقفز بلا مبالاة ، بينما يتبعه “جالب الفوضى” مع تعبير يجمع بين الفخر والتوتر.
عند قاعدة العرش ، توقف ليو. التفت لمواجهة القادة المجتمعين ، وعيناه تخترقهم قبل أن يصعد الدرجات بخطوات محسوبة ، وكأنه يتذوق كل لحظة.
زينت أكاليل الزهور التماثيل في الحديقة ، كل واحدة منها بمثابة رمزٌ لأمل المتمردين واحترامهم لحاكمهم الجديد.
أخيراً ، وقف أمام العرش. وضع يده على مسند الذراع ، مستشعراً سطحه البارد الأملس تحت أصابعه. أغمض عينيه للحظة قصيرة ثم استنشق نفسًا عميقًا وهو يستوعب ثقل اللحظة.
ثم ، مع حركة هادئة وواثقة ، جلس على العرش.
ثم ، مع حركة هادئة وواثقة ، جلس على العرش.
ثم ، مع صوت رنين واضح ، تردد صوت النظام.
حبس الجميع أنفاسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً ، ظهرت الأبواب الضخمة المؤدية إلى قاعة العرش أمامه. وعندما فُتحت ، كُشف عن القاعة الشاسعة بداخلها ، بينما خفت ضجيج العالم الخارجي ، ليحل محله صمت مهيب.
ثم ، مع صوت رنين واضح ، تردد صوت النظام.
“اللورد الرئيس ، نرحب بك!”
[إشعار عالمي: تم الاستيلاء على عرش إمبراطورية الاتحاد بواسطة اللاعب “الرئيس”. لقد أصبح الآن الإمبراطور الخامس لإمبراطورية الاتحاد. تهانينا للاعب “الرئيس”.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ليو إلا أن يضحك على هذا الترف ، حيث ترددت ضحكته عبر الممرات. لكنه ظل يسير بثبات وتركيز ، بدون أن يلتفت إليهم. كانت عيناه الحادة ثابتة إلى الأمام. إلى جانبه ، كان “دامبي” يقفز بلا مبالاة ، بينما يتبعه “جالب الفوضى” مع تعبير يجمع بين الفخر والتوتر.
انتشر الإشعار عبر عالم “تيرا نوفا”، وظهر على واجهة كل لاعب ، بغض النظر عن مكانه. ساد الصمت في مناطق اللعبة الواسعة ، حيث توقف اللاعبون مؤقتًا لاستيعاب الخبر.
كان يتوقع أن يكرهه الشعب بعد كل ما فعله. ومع ذلك ، ها هم هنا ، يغمرونه بالحب والاحترام. على الأقل ، بدا أن البعض ما زال يقدّره.
في قاعة العرش ، سقط القادة على ركبهم في انسجام تام ، بينما ارتفعت أصواتهم مع هتاف واحد:
كل قائد ، من الفرقة الأولى إلى الفرقة الـ 180 ، رحبوا به وهو يشق طريقه نحو القصر.
“يحيا الإمبراطور الرئيس! يحيا الإمبراطور!”
هذا ما كان يسعى إليه—ما قاتل من أجله. أصبح عرش إمبراطورية الاتحاد ملكه أخيرًا.
استرخى ليو على العرش ، ويده تستند على المسند بينما الأخرى تداعب رأس “دامبي” بلطف. ابتسم بخفة وهو يراقب سيل الإشعارات على شاشته.
تردد جالب الفوضى للحظة ولكنه استمر “أنا… اعتقدت أنه سيكون تكريماً يليق بعظمتك ، اللورد الرئيس”
حبس الجميع أنفاسهم.
الترجمة: Hunter
تحركت نظرة ليو متجاوزة إياهم ، متجهة نحو العرش في حد ذاته.
كل قائد ، من الفرقة الأولى إلى الفرقة الـ 180 ، رحبوا به وهو يشق طريقه نحو القصر.
“عاش الإمبراطور! ليكن عهدك بداية العصر الذهبي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
