فوز تاريخي
الفصل 766 – فوز تاريخي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************
(منظور ليو ، تيرا نوفا اون لاين)
ومع ذلك ، كان القول أسهل من الفعل.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ليو إلى لعبة تيرا نوفا ، بعد خمسة أيام كاملة من الهجوم على مدينة بيرنابو ، تغير عالم اللعبة بشكل كبير.
وفي غضون ساعات ، انهارت البوابة الشمالية ، ثم البوابة الجنوبية ، مما ترك المدينة مكشوفة بالكامل.
أولاً ، نجح جالب الفوضى في الاستيلاء على جميع الأراضي المؤدية إلى مدينة الملاذ الأقوى ، حيث انهارت معاقل الفصيل الصالح واحدة تلو الأخرى أمام المتمردين ، مما سمح لهم بالسير بدون عوائق مباشرة نحو بوابات مدينة الملاذ الأقوى.
كانت المعركة النهائية مليئة بالدماء والدراما والوحشية.
وفي داخل المدينة ، وقف بضعة ملايين من الموالين ــ جنود ، مرتزقة ، مواطنين يائسين ــ على أهبة الاستعداد للدفاع عن الأسوار الشاهقة الخاصة بـ العاصمة ، ولكن ما زالت فرصهم في الصمود ضئيلة للغاية.
وفقًا لتقييم جالب الفوضى ، لم يتبقى بين الانتفاضة والحصول على العرش إلا سقوط أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، حيث مع وجود جيش قوي يبلغ 3.5 مليون جندي ، أصبح النصر مضمونًا تقريبًا للمتمردين بمجرد فتح أبواب المدينة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن رسالة ليو الأخيرة لم تترك له أي خيار:
بحلول هذه اللحظة ، حاصر المتمردون المدينة بالكامل ، وقطعوا جميع طرق الإمدادات والهروب ، مما جعل سقوط المدينة مسألة وقت.
لم تكن القوات المتمردة التي اخترقت البوابة الشرقية تهدف إلى الغزو فحسب ، بل كانت تهدف أيضًا إلى تفكيك تماسك المدافعين بالكامل.
لم يعد لاعبو الفصيل الصالح بالداخل يثقون ببعضهم البعض ، حيث كانت هناك أكثر من محاولة لخيانة الفصيل وفتح البوابات ، ولكن لسوء الحظ لم تنجح أي منها.
من الجانب الاخر ، تحول وجه جالب الفوضى إلى شاحب بشكل رهيب عندما تم توبيخه لأول مرة على الإطلاق ، حيث اراد ان يحفر حفرة وان يدفن نفسه فيها ، لأنه خيب أمل اللورد الرئيس.
لم يتواصل أحد مع الآخر بشكل سليم ، بينما كان الجو العام مليئا بعدم الثقة والإحباط ، حيث كان الجميع يفكرون باستمرار في التحول إلى الجانب الآخر.
ولكن رغم شراسة المقاومة ، الا ان جالب الفوضى لم يتزعزع.
وعد جالب الفوضى بمكافأة لكل من انضم إلى القوات المتمردة قبل سقوط مدينة الملاذ الأقوى. وعلى الرغم من الخونة والانتهازيين ، إلا أنه ما زال هناك عدد قليل من الموالين الصامدين ، الذين رفضوا التخلي عن مواقعهم ، مما ضمن صمود المدينة حتى الان.
كان الطريق إلى النصر واضحًا – كان بإمكان جالب الفوضى أن يأمر مئات الآلاف من القوات بمهاجمة البوابات ، والتضحية بأرواحهم في محاولة يائسة للفوز عليهم. لكن التكلفة كانت ثمنًا لم يكن راغبًا في دفعه إذا كان بإمكانه تجنب ذلك.
“جالب الفوضى ، ما الذي يحدث؟ ماذا حدث لوعدك بالترحيب بي مع سجادة حمراء؟” كتب ليو وهو يسجل دخوله إلى اللعبة ، مع كلمات غير راضية.
لم يكن هناك من ينكر النجاح المذهل الذي حققه جالب الفوضى – أو حقيقة أنه حقق إنجازات لا يستطيع سوى عدد قليل من القادة أن يحلموا بها.
سحق ثقل هذه الرسالة التردد المتبقي ، حيث لم يعد هناك مجال للحذر أو التمهل.
ومع ذلك ، مع الأيام المحدودة الخاصة بـ ليو ، لم يكن النجاح وحده كافياً.
“انتهى الأمر” همس جالب الفوضى وهو يشهد الهجوم النهائي المنسق في جميع أنحاء المدينة.
جعله مشهد أسوار مدينة الملاذ الأقوى التي لا تزال صامدة مستاءً بعض الشيء من عجز جالب الفوضى عن الوفاء بوعده.
لم يتواصل أحد مع الآخر بشكل سليم ، بينما كان الجو العام مليئا بعدم الثقة والإحباط ، حيث كان الجميع يفكرون باستمرار في التحول إلى الجانب الآخر.
من الجانب الاخر ، تحول وجه جالب الفوضى إلى شاحب بشكل رهيب عندما تم توبيخه لأول مرة على الإطلاق ، حيث اراد ان يحفر حفرة وان يدفن نفسه فيها ، لأنه خيب أمل اللورد الرئيس.
كانت أوامره المستمرة داخل دردشة النقابة تذكّر جميع القادة بالحفاظ على شدة الضغط ومواصلة القتال.
************
أطلق جالب الفوضى نفسًا عميقًا ومرتجفًا ، الذي شعر بعبء العشر ساعات الماضية وهو يثقل جسده المنهك.
( منظور جالب الفوضى )
************
حتى جالب الفوضى شعر بالإحباط الشديد عند رؤية اسوار مدينة الملاذ الأقوى صامدة في وجههم.
أولاً ، نجح جالب الفوضى في الاستيلاء على جميع الأراضي المؤدية إلى مدينة الملاذ الأقوى ، حيث انهارت معاقل الفصيل الصالح واحدة تلو الأخرى أمام المتمردين ، مما سمح لهم بالسير بدون عوائق مباشرة نحو بوابات مدينة الملاذ الأقوى.
على الرغم من خيبة أمله ، إلا أنه كان هناك شعور داخل جالب الفوضى أخبره أنه لم يعد هناك الكثير مما يمكنه فعله في هذه المرحلة ، حيث مع عدم وجود محرضين داخليين لمحاولة فتح البوابات ، سيكون مهاجمة أسوار المدينة في حرب مفتوحة بمثابة خيار متهور.
“كل الجنود ، استعدوا للحرب”
“يتوقع اللورد الرئيس مني النجاح ، ولكن الحشرات اللعينة لـ الفصيل الصالح تجعلني أبدو وكأنني أحمق”
من الجانب الاخر ، تحول وجه جالب الفوضى إلى شاحب بشكل رهيب عندما تم توبيخه لأول مرة على الإطلاق ، حيث اراد ان يحفر حفرة وان يدفن نفسه فيها ، لأنه خيب أمل اللورد الرئيس.
“هذه هي المرة الأولى التي يوبخني فيها. إذا لم أثبت نفسي هنا ، فسيترك ذلك وصمة عار دائمة على سمعتي في عقله”
درس جالب الفوضى سابقًا الهجوم الذي شنته نقابة السيف الأبيض على مدينة بيرنابو. كان لديهم أسلحة حصار ضخمة، ومهندسون ذوو خبرة، وفريق منسق بشكل مذهل لاختراق الأسوار المحصنة ، لكن الانتفاضة لم تكن تملك أيًا من هذه المزايا.
“أنا متأكد من أنه لو كان اللورد الرئيس يقود هذه المهمة بنفسه ، لكانت مدينة الملاذ الأقوى قد سقطت. ربما… هذا هو حدي بالفعل” تمتم جالب الفوضى وهو يقضم أظافره الطويلة بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل المدافعون عن الملاذ الأقوى بكل ما لديهم ، مستخدمين تكتيكات دفاعية محكمة وانضباطًا عسكريًا صارمًا.
كان الطريق إلى النصر واضحًا – كان بإمكان جالب الفوضى أن يأمر مئات الآلاف من القوات بمهاجمة البوابات ، والتضحية بأرواحهم في محاولة يائسة للفوز عليهم. لكن التكلفة كانت ثمنًا لم يكن راغبًا في دفعه إذا كان بإمكانه تجنب ذلك.
مع البوابة الجنوبية أيضًا التي تتبع نفس النهج بعد فترة وجيزة.
درس جالب الفوضى سابقًا الهجوم الذي شنته نقابة السيف الأبيض على مدينة بيرنابو. كان لديهم أسلحة حصار ضخمة، ومهندسون ذوو خبرة، وفريق منسق بشكل مذهل لاختراق الأسوار المحصنة ، لكن الانتفاضة لم تكن تملك أيًا من هذه المزايا.
ومع ذلك ، كان القول أسهل من الفعل.
لكي تتمكن قوات جالب الفوضى من اختراق بوابات الملاذ الأقوى ، فسيحتاجون إلى الاعتماد على الاستراتيجية البدائية – وهي مواجهة مباشرة ودموية من شأنها أن تودي بحيوات لا تحصى ، ولهذا تجنب جالب الفوضى اللجوء إليها.
في النهاية ، مع دفعة أخيرة منسقة ، انهارت البوابة الشمالية.
ولكن رسالة ليو الأخيرة لم تترك له أي خيار:
حتى جالب الفوضى شعر بالإحباط الشديد عند رؤية اسوار مدينة الملاذ الأقوى صامدة في وجههم.
“أنا في طريقي من الغرب إلى المركز. سيستغرق وصولي إلى مدينة الملاذ الأقوى حوالي 12 ساعة. عليك أن تسقطها قبل وصولي…”
جعله مشهد أسوار مدينة الملاذ الأقوى التي لا تزال صامدة مستاءً بعض الشيء من عجز جالب الفوضى عن الوفاء بوعده.
سحق ثقل هذه الرسالة التردد المتبقي ، حيث لم يعد هناك مجال للحذر أو التمهل.
كان الطريق إلى النصر واضحًا – كان بإمكان جالب الفوضى أن يأمر مئات الآلاف من القوات بمهاجمة البوابات ، والتضحية بأرواحهم في محاولة يائسة للفوز عليهم. لكن التكلفة كانت ثمنًا لم يكن راغبًا في دفعه إذا كان بإمكانه تجنب ذلك.
“كل الجنود ، استعدوا للحرب”
“على الأقل ، لم أخيب ظنه هذه المرة…” تمتم جالب الفوضى ، وبدون إضاعة أي لحظة أخرى ، استدار وبدأ في شق طريقه نحو القلعة المركزية الخاصة بـ المدينة.
تردد الأمر عبر الدردشة الجماعية الداخلية ، حاملاً ثقل اللحظة. تلقى كل جندي دوره في المعركة ، حيث استعدوا لهجوم دموي.
لم يتواصل أحد مع الآخر بشكل سليم ، بينما كان الجو العام مليئا بعدم الثقة والإحباط ، حيث كان الجميع يفكرون باستمرار في التحول إلى الجانب الآخر.
انتهى وقت التردد ، وحان وقت الحرب.
وفي داخل المدينة ، وقف بضعة ملايين من الموالين ــ جنود ، مرتزقة ، مواطنين يائسين ــ على أهبة الاستعداد للدفاع عن الأسوار الشاهقة الخاصة بـ العاصمة ، ولكن ما زالت فرصهم في الصمود ضئيلة للغاية.
************
“كل الجنود ، استعدوا للحرب”
كانت المعركة النهائية مليئة بالدماء والدراما والوحشية.
على الرغم من خيبة أمله ، إلا أنه كان هناك شعور داخل جالب الفوضى أخبره أنه لم يعد هناك الكثير مما يمكنه فعله في هذه المرحلة ، حيث مع عدم وجود محرضين داخليين لمحاولة فتح البوابات ، سيكون مهاجمة أسوار المدينة في حرب مفتوحة بمثابة خيار متهور.
بمجرد أن أعطى جالب الفوضى الأمر بالهجوم ، اندفع جيش المتمردين إلى الأمام مثل مدٍ لا يمكن إيقافه نحو اسوار المدينة الشاهقة بكل قوة وعزيمة.
دوّت أبواق الحرب عبر ساحة المعركة ، حيث تقدم ملايين المتمردين في شكل موجة بشرية هائلة.
“على الأقل ، لم أخيب ظنه هذه المرة…” تمتم جالب الفوضى ، وبدون إضاعة أي لحظة أخرى ، استدار وبدأ في شق طريقه نحو القلعة المركزية الخاصة بـ المدينة.
قاتل المدافعون عن الملاذ الأقوى بكل ما لديهم ، مستخدمين تكتيكات دفاعية محكمة وانضباطًا عسكريًا صارمًا.
“انتهى الأمر” همس جالب الفوضى وهو يشهد الهجوم النهائي المنسق في جميع أنحاء المدينة.
من خلف الأسوار ، أمطرت سهامهم القاتلة ومقذوفات المانا الصفوف المتقدمة للمتمردين ، بينما أضاءت تعاويذ النار والبرق سماء الليل ، محدثة دمارًا كارثيًا في تشكيلات المتمردين.
وبناء على أوامره ، تدفقت قوات المتمردين إلى المدينة عبر البوابة الشرقية المكسورة ، مما أدى إلى غمر الشوارع والأزقة الضيقة.
ولكن رغم شراسة المقاومة ، الا ان جالب الفوضى لم يتزعزع.
لم يعد لاعبو الفصيل الصالح بالداخل يثقون ببعضهم البعض ، حيث كانت هناك أكثر من محاولة لخيانة الفصيل وفتح البوابات ، ولكن لسوء الحظ لم تنجح أي منها.
كانت أوامره المستمرة داخل دردشة النقابة تذكّر جميع القادة بالحفاظ على شدة الضغط ومواصلة القتال.
في وقت متأخر بعد الظهر ، وقف جالب الفوضى عند البوابة الشرقية المخترقة ، مع وجه نظيف ومكياج لم يُمس ، حيث كان يتجول في مدينة الملاذ الأقوى مع ابتسامة كبيرة على وجهه.
“استمروا في الضغط! مهما كان الثمن ، ادفعوا بكل ما لديكم!”
أولاً ، نجح جالب الفوضى في الاستيلاء على جميع الأراضي المؤدية إلى مدينة الملاذ الأقوى ، حيث انهارت معاقل الفصيل الصالح واحدة تلو الأخرى أمام المتمردين ، مما سمح لهم بالسير بدون عوائق مباشرة نحو بوابات مدينة الملاذ الأقوى.
كانت الاستراتيجية واضحة: اختراق أسوار المدينة بأي ثمن ، وخلق حالة من الفوضى داخل أسوار المدينة ، وإجبار المدافعين على تقسيم تركيزهم على جبهات متعددة.
بحلول هذه اللحظة ، حاصر المتمردون المدينة بالكامل ، وقطعوا جميع طرق الإمدادات والهروب ، مما جعل سقوط المدينة مسألة وقت.
ومع ذلك ، كان القول أسهل من الفعل.
على الرغم من خيبة أمله ، إلا أنه كان هناك شعور داخل جالب الفوضى أخبره أنه لم يعد هناك الكثير مما يمكنه فعله في هذه المرحلة ، حيث مع عدم وجود محرضين داخليين لمحاولة فتح البوابات ، سيكون مهاجمة أسوار المدينة في حرب مفتوحة بمثابة خيار متهور.
موجة بعد موجة ، هاجمت القوات المتمردة بوابات المدينة بشدة ، بينما قام الرماة والسحرة بتوفير نيران التغطية ، مما أدى إلى تثبيت المدافعين المتمركزين فوق الأسوار.
( منظور جالب الفوضى )
ورغم الجهود التي بذلها المتمردون ، إلا ان أسوار المدينة ظلت صامدة طوال الساعة الأولى من الهجوم ، حتى بدأت علامات الضعف تظهر على البوابة الشرقية ، حيث بدأت بوابة المدينة تتصدع وتضعف.
“أنا في طريقي من الغرب إلى المركز. سيستغرق وصولي إلى مدينة الملاذ الأقوى حوالي 12 ساعة. عليك أن تسقطها قبل وصولي…”
بعد ساعة من الهجوم المتواصل ، ومع تكدس جثث الآلاف عند قاعدة البوابة ، بدا أن خشب وفولاذ الشرق قد انحنى أخيرًا ، حيث انقسمت البوابة الشرقية وسقطت.
[إشعار النظام: سقطت مدينة الملاذ الاقوى. لقد انتصرت الانتفاضة!]
“لقد سقطت البوابة الشرقية! جميع الوحدات ، اقتحموا المدينة!” كتب جالب الفوضى بسرعة.
وبناء على أوامره ، تدفقت قوات المتمردين إلى المدينة عبر البوابة الشرقية المكسورة ، مما أدى إلى غمر الشوارع والأزقة الضيقة.
ومع ذلك ، كان القول أسهل من الفعل.
اندلعت الفوضى عندما اشتبك المتمردون مع المدافعين في قتال وحشي عن قرب ، لكن المدافعين ، الذين أصبحوا الآن مثقلين ومضطربين ، كافحوا لإصلاح خطوطهم بينما اجتاح المتمردون المناطق السكنية والنقاط الاستراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن رسالة ليو الأخيرة لم تترك له أي خيار:
لكن خطة جالب الفوضى ذهبت إلى ما هو أبعد من مجرد تطهير للشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الاستراتيجية واضحة: اختراق أسوار المدينة بأي ثمن ، وخلق حالة من الفوضى داخل أسوار المدينة ، وإجبار المدافعين على تقسيم تركيزهم على جبهات متعددة.
لم تكن القوات المتمردة التي اخترقت البوابة الشرقية تهدف إلى الغزو فحسب ، بل كانت تهدف أيضًا إلى تفكيك تماسك المدافعين بالكامل.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ليو إلى لعبة تيرا نوفا ، بعد خمسة أيام كاملة من الهجوم على مدينة بيرنابو ، تغير عالم اللعبة بشكل كبير.
انتشرت فرق سريعة ، وضربت مواقع دفاعية رئيسية بالقرب من البوابات الشمالية والجنوبية ، مما أدى إلى ذبح القادة الذين كانوا يحمون تلك البوابات بقوة ، كما قاموا ببث الذعر والارتباك بين صفوف المدافعين.
ومع ذلك ، كان القول أسهل من الفعل.
انتشر الذعر بين المدافعين عند البوابة الشمالية مع اقتراب القوات المتمردة من الخلف ، حيث بدأ المدافعون يقاتلون الآن على جبهتين.
وفي داخل المدينة ، وقف بضعة ملايين من الموالين ــ جنود ، مرتزقة ، مواطنين يائسين ــ على أهبة الاستعداد للدفاع عن الأسوار الشاهقة الخاصة بـ العاصمة ، ولكن ما زالت فرصهم في الصمود ضئيلة للغاية.
في النهاية ، مع دفعة أخيرة منسقة ، انهارت البوابة الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جالب الفوضى ، ما الذي يحدث؟ ماذا حدث لوعدك بالترحيب بي مع سجادة حمراء؟” كتب ليو وهو يسجل دخوله إلى اللعبة ، مع كلمات غير راضية.
مع البوابة الجنوبية أيضًا التي تتبع نفس النهج بعد فترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى وقت التردد ، وحان وقت الحرب.
وفي غضون ساعات ، انهارت البوابة الشمالية ، ثم البوابة الجنوبية ، مما ترك المدينة مكشوفة بالكامل.
[اللورد الرئيس: أحسنت يا جالب الفوضى. سأصل قريبًا ، جهّز قاعة العرش لاستقبالي]
استسلم البعض ، بينما بدأ البعض الاخر في الهرب ، لكن المتمردين طاردوهم بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سقطت البوابة الشرقية! جميع الوحدات ، اقتحموا المدينة!” كتب جالب الفوضى بسرعة.
في وقت متأخر بعد الظهر ، وقف جالب الفوضى عند البوابة الشرقية المخترقة ، مع وجه نظيف ومكياج لم يُمس ، حيث كان يتجول في مدينة الملاذ الأقوى مع ابتسامة كبيرة على وجهه.
“أنا في طريقي من الغرب إلى المركز. سيستغرق وصولي إلى مدينة الملاذ الأقوى حوالي 12 ساعة. عليك أن تسقطها قبل وصولي…”
“انتهى الأمر” همس جالب الفوضى وهو يشهد الهجوم النهائي المنسق في جميع أنحاء المدينة.
كانت المعركة النهائية مليئة بالدماء والدراما والوحشية.
بحلول المساء ، رفرفت الاعلام الحمراء للانتفاضة عالياً فوق اسوار مدينة الملاذ الاقوى بينما ظهرت رسالة لـ جالب الفوضى :
كانت 5000 نقطة مبلغًا فلكيًا بالنسبة لمعظم اللاعبين ، وهو مبلغ لم يتخيلوا كسبه طوال حياتهم ، لكن جالب الفوضى لم يحتفل بذلك ، حيث كان تركيزه بالفعل في مكان آخر – على الشخص الوحيد الذي كان رأيه مهمًا حقًا.
[إشعار النظام: سقطت مدينة الملاذ الاقوى. لقد انتصرت الانتفاضة!]
لكن خطة جالب الفوضى ذهبت إلى ما هو أبعد من مجرد تطهير للشوارع.
[سيتم منح جميع الأعضاء المشاركين 5000 نقطة جدارة.]
ولكن رغم شراسة المقاومة ، الا ان جالب الفوضى لم يتزعزع.
كانت 5000 نقطة مبلغًا فلكيًا بالنسبة لمعظم اللاعبين ، وهو مبلغ لم يتخيلوا كسبه طوال حياتهم ، لكن جالب الفوضى لم يحتفل بذلك ، حيث كان تركيزه بالفعل في مكان آخر – على الشخص الوحيد الذي كان رأيه مهمًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جالب الفوضى ، ما الذي يحدث؟ ماذا حدث لوعدك بالترحيب بي مع سجادة حمراء؟” كتب ليو وهو يسجل دخوله إلى اللعبة ، مع كلمات غير راضية.
[اللورد الرئيس: أحسنت يا جالب الفوضى. سأصل قريبًا ، جهّز قاعة العرش لاستقبالي]
أطلق جالب الفوضى نفسًا عميقًا ومرتجفًا ، الذي شعر بعبء العشر ساعات الماضية وهو يثقل جسده المنهك.
************
“على الأقل ، لم أخيب ظنه هذه المرة…” تمتم جالب الفوضى ، وبدون إضاعة أي لحظة أخرى ، استدار وبدأ في شق طريقه نحو القلعة المركزية الخاصة بـ المدينة.
بمجرد أن أعطى جالب الفوضى الأمر بالهجوم ، اندفع جيش المتمردين إلى الأمام مثل مدٍ لا يمكن إيقافه نحو اسوار المدينة الشاهقة بكل قوة وعزيمة.
كان من المقرر أن يصل اللورد الرئيس إلى مدينة الملاذ الاقوى قريبًا ولذلك سيحتاج إلى بسط السجادة الحمراء له والترحيب به بشكل لائق كما وعد.
“كل الجنود ، استعدوا للحرب”
كان من المقرر أن يكون الغد يومًا تاريخيًا لـ الانتفاضة ، حيث سيتولى اللورد الرئيس العرش ، وبالتالي يجب أن يتأكد من أن كل شيء كان مثاليًا.
“على الأقل ، لم أخيب ظنه هذه المرة…” تمتم جالب الفوضى ، وبدون إضاعة أي لحظة أخرى ، استدار وبدأ في شق طريقه نحو القلعة المركزية الخاصة بـ المدينة.
في وقت متأخر بعد الظهر ، وقف جالب الفوضى عند البوابة الشرقية المخترقة ، مع وجه نظيف ومكياج لم يُمس ، حيث كان يتجول في مدينة الملاذ الأقوى مع ابتسامة كبيرة على وجهه.
اندلعت الفوضى عندما اشتبك المتمردون مع المدافعين في قتال وحشي عن قرب ، لكن المدافعين ، الذين أصبحوا الآن مثقلين ومضطربين ، كافحوا لإصلاح خطوطهم بينما اجتاح المتمردون المناطق السكنية والنقاط الاستراتيجية.
أولاً ، نجح جالب الفوضى في الاستيلاء على جميع الأراضي المؤدية إلى مدينة الملاذ الأقوى ، حيث انهارت معاقل الفصيل الصالح واحدة تلو الأخرى أمام المتمردين ، مما سمح لهم بالسير بدون عوائق مباشرة نحو بوابات مدينة الملاذ الأقوى.
الترجمة: Hunter
[اللورد الرئيس: أحسنت يا جالب الفوضى. سأصل قريبًا ، جهّز قاعة العرش لاستقبالي]
كان من المقرر أن يكون الغد يومًا تاريخيًا لـ الانتفاضة ، حيث سيتولى اللورد الرئيس العرش ، وبالتالي يجب أن يتأكد من أن كل شيء كان مثاليًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
