الخصوم القدامى
الفصل 742 – الخصوم القدامى
عندما رأى تور وليزا ليو وهو يقترب منهم ، استخدموا تقنياتهم المشتركة على الفور ، حيث قام تور بإنشاء تيار من الضربات القتالية لصد أي تقدم ، بينما استدعت ليزا زوبعة من الرياح الباردة ، التي تهدف إلى تجميد الخصم في مكانه وجعله تمثال ثلجي.
عبس سيرفانتيس عندما رصد ليو يدخل ساحة المعركة على متن دامبي.
عندما رأى لوك وهو يقاتل بسيفه وترسه ، بدأت الكراهية تغلي في صدره ، مما ضلل أفكاره بالغضب الجامح.
‘لماذا يهدر شخص مثل الرئيس وقته في هذا الصراع بينما لا يزال لديه عرش ليعتليه؟’ تساءل وهو ينقر لسانه.
في 12 دقيقة ، واجه عشرات من جنود سماء الظلام ، ولكن لم يتراجع مرة واحدة ليتجنب أو يصد ضربة ، ولم يتوقف في مكان واحد لفترة طويلة ، حيث بدا وكأنه يواصل التقدم بوتيرة ثابتة.
بينما لم يجلب وجود ليو إلا العبوس ، تغير تعبير وجه سيرفانتيس عندما لاحظ لوك يقاتل إلى جانبه.
“إنها تقاتل مع أعدائي ، لماذا لا أستطيع أن أكرهها؟ يبدو وكأن جسدي لا يسمح لي بكراهيتها ، لكنني لا أفهم لماذا ؟” تمتم سيرفانتيس وهو يبدأ في إدراك أن افتتانه باللوتس الوردي ليس أمرًا طبيعيًا ، لكنه لم يستطع فهم السبب وراء مشاعره هذه.
عندما رأى لوك وهو يقاتل بسيفه وترسه ، بدأت الكراهية تغلي في صدره ، مما ضلل أفكاره بالغضب الجامح.
تم إثارة مشاعر معقدة في قلبه عندما رآها تقاتل إلى جانب أعدائه ، لكنه سرعان ما حول أنظاره بعيدًا عنها ، غير قادر على فهم السبب في أن أفكاره قد أصبحت ضبابية كلما نظر إلى تلك المرأة.
“هل تجرؤ على إظهار وجهك هنا؟” تمتم سيرفانتيس ، بينما أصبحت يديه بيضاء كالثّلج وهو يشد سيفه بإحكام.
كانت هيمنة من طرف واحد ، كما لو كان يقاتل أطفالًا ، بدلاً من خصوم حقيقيين.
لولا مسؤوليته في البقاء وإرشاد نقابته ، لكان قد اندفع إلى المعركة بدون تردد ، مستعدًا لمواجهة لوك مباشرة. ولكن الآن ، أجبر نفسه على البقاء في مكانه مع جسده الذي يرتجف من الغضب المكبوت.
“هل يمكن لأي شخص أن يوقف هذا الرجل؟”
“إنها الجنية اللوتس الوردي!” عندما تمتم أحدهم بجانبه ، حول سيرفانتيس أنظاره إلى الشخصية الرابعة التي انضمت إلى الحرب ، وهي اللوتس الوردي ، الشخص التي احبها.
كانت حركة مشتركة مثالية لإيقاف العدو بفعالية ، ومن المحتمل أن تعمل على 999/1000 من الخصوم ، ولكن للأسف بالنسبة لهم ، كان خصمهم اليوم هو 1/1000.
تم إثارة مشاعر معقدة في قلبه عندما رآها تقاتل إلى جانب أعدائه ، لكنه سرعان ما حول أنظاره بعيدًا عنها ، غير قادر على فهم السبب في أن أفكاره قد أصبحت ضبابية كلما نظر إلى تلك المرأة.
*اهتزاز*
“إنها تقاتل مع أعدائي ، لماذا لا أستطيع أن أكرهها؟ يبدو وكأن جسدي لا يسمح لي بكراهيتها ، لكنني لا أفهم لماذا ؟” تمتم سيرفانتيس وهو يبدأ في إدراك أن افتتانه باللوتس الوردي ليس أمرًا طبيعيًا ، لكنه لم يستطع فهم السبب وراء مشاعره هذه.
عندما رأى تور وليزا ليو وهو يقترب منهم ، استخدموا تقنياتهم المشتركة على الفور ، حيث قام تور بإنشاء تيار من الضربات القتالية لصد أي تقدم ، بينما استدعت ليزا زوبعة من الرياح الباردة ، التي تهدف إلى تجميد الخصم في مكانه وجعله تمثال ثلجي.
“قائد النقابة ، ما هي أوامرك؟” قال أحد المرؤوسين ، مما أزعج سيرفانتيس وهو يتأمل ، حيث عاد إلى الواقع ، مستعيدا نظرة التركيز في عينيه.
“لقد تم اختراق الأسوار ، استعدوا للمعركة. ارسلوا فرقة سلاح الفرسان بالقرب من الفجوة ، وأبلغوا الدوق بذلك” قال سيرفانتيس ، بينما كتب المرؤوس أوامره بسرعة في دردشة النقابة ثم ركض لينقلها إلى معسكر الحرب التابع للدوق.
“لقد تم اختراق الأسوار ، استعدوا للمعركة. ارسلوا فرقة سلاح الفرسان بالقرب من الفجوة ، وأبلغوا الدوق بذلك” قال سيرفانتيس ، بينما كتب المرؤوس أوامره بسرعة في دردشة النقابة ثم ركض لينقلها إلى معسكر الحرب التابع للدوق.
“نمل” رد ليو وهو يندفع بلا خوف على سطح الجليد ، ورغم أن الجليد كان يمتلك عامل احتكاك ضئيل جدًا ، إلا ان ليو ما زال ينزلق عليه بسهولة ، مقربا المسافة بينه وبين تور وليزا.
“اخبروا تور وليزا بتقييد الرئيس طالما يمكنهم فعل ذلك” قال سيرفانتيس وهو يرسل مرؤوس آخر إلى تور وليزا.
مع انضمام الرئيس إلى المعركة ، تغيرت حالة الحرب بالكامل.
بهذه الطريقة ، رغم أنه شعر بالرياح الباردة وتشكّل بعض البلورات الجليدية الصغيرة على ردائه الأسود ، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا لإيقافه ، حيث وصل إلى خصومه.
***********
تم إثارة مشاعر معقدة في قلبه عندما رآها تقاتل إلى جانب أعدائه ، لكنه سرعان ما حول أنظاره بعيدًا عنها ، غير قادر على فهم السبب في أن أفكاره قد أصبحت ضبابية كلما نظر إلى تلك المرأة.
عندما تم ملاحظته عن بُعد ، كان من الصعب تصديق طريقة قتال “الرئيس”.
***********
ركز سيرفانتيس على حركة قدميه منذ اللحظة التي نزل فيها وحتى بعد مرور 12 دقيقة كاملة ، لم يتراجع “الرئيس” خطوة واحدة.
عبس سيرفانتيس عندما رصد ليو يدخل ساحة المعركة على متن دامبي.
في 12 دقيقة ، واجه عشرات من جنود سماء الظلام ، ولكن لم يتراجع مرة واحدة ليتجنب أو يصد ضربة ، ولم يتوقف في مكان واحد لفترة طويلة ، حيث بدا وكأنه يواصل التقدم بوتيرة ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حصار الهائج]
ساحر ، لص ، صياد ، فارس ، سياف ، محارب هائج ، لم تهم الفئة ضد الرئيس ، حيث لم يكن هناك فرصة لأحد.
تردد صوت من بعيد ، حيث وصل تور أمام ليو بشكل مبهر.
كانت هيمنة من طرف واحد ، كما لو كان يقاتل أطفالًا ، بدلاً من خصوم حقيقيين.
عبس سيرفانتيس عندما رصد ليو يدخل ساحة المعركة على متن دامبي.
“سيء… الرئيس قوي للغاية!”
لولا مسؤوليته في البقاء وإرشاد نقابته ، لكان قد اندفع إلى المعركة بدون تردد ، مستعدًا لمواجهة لوك مباشرة. ولكن الآن ، أجبر نفسه على البقاء في مكانه مع جسده الذي يرتجف من الغضب المكبوت.
“هل يمكن لأي شخص أن يوقف هذا الرجل؟”
في 12 دقيقة ، واجه عشرات من جنود سماء الظلام ، ولكن لم يتراجع مرة واحدة ليتجنب أو يصد ضربة ، ولم يتوقف في مكان واحد لفترة طويلة ، حيث بدا وكأنه يواصل التقدم بوتيرة ثابتة.
“نحن نقابة سماء الظلام ، لقد سخرنا من الفصيل الصالح لأنه لم يتمكنوا من هزيمته ، ولكننا لسنا في حال أفضل منهم”
كانت هيمنة من طرف واحد ، كما لو كان يقاتل أطفالًا ، بدلاً من خصوم حقيقيين.
أدرك أعضاء نقابة سماء الظلام العاديون بسرعة أنهم ليسوا أقوياء بما يكفي لهزيمة “الرئيس”، ولا حتى بما يكفي لخدشه.
مع انضمام الرئيس إلى المعركة ، تغيرت حالة الحرب بالكامل.
ومع ذلك ، ما زالوا مثقلين بواجبهم في الوقوف والقتال ، حيث استمروا في القتال بشجاعة ضد حاكم اللعبة ، رغم أنهم لم يحققوا نجاحًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيء… الرئيس قوي للغاية!”
[لكمة هز الأرض!]
بهذه الطريقة ، رغم أنه شعر بالرياح الباردة وتشكّل بعض البلورات الجليدية الصغيرة على ردائه الأسود ، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا لإيقافه ، حيث وصل إلى خصومه.
تردد صوت من بعيد ، حيث وصل تور أمام ليو بشكل مبهر.
في 12 دقيقة ، واجه عشرات من جنود سماء الظلام ، ولكن لم يتراجع مرة واحدة ليتجنب أو يصد ضربة ، ولم يتوقف في مكان واحد لفترة طويلة ، حيث بدا وكأنه يواصل التقدم بوتيرة ثابتة.
*انفجار*
“نمل” رد ليو وهو يندفع بلا خوف على سطح الجليد ، ورغم أن الجليد كان يمتلك عامل احتكاك ضئيل جدًا ، إلا ان ليو ما زال ينزلق عليه بسهولة ، مقربا المسافة بينه وبين تور وليزا.
*اهتزاز*
‘لماذا يهدر شخص مثل الرئيس وقته في هذا الصراع بينما لا يزال لديه عرش ليعتليه؟’ تساءل وهو ينقر لسانه.
تسببت ضربته في خلق زلزال مصغر ، مما أطاح بالعديد من الاصدقاء والاعداء على حد سواء ، ولكن بقي ليو غير متأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم ملاحظته عن بُعد ، كان من الصعب تصديق طريقة قتال “الرئيس”.
“انتظرت لوقت طويل من أجل معركة انتقام منذ أن هزمتني في البطولة الكبرى… أعتقد أنه حان الوقت أخيرًا” قال تور وهو يمدد رقبته ، ناظرا بعزم في عيون ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكمة هز الأرض!]
[طبقة الجليد]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تجرؤ على إظهار وجهك هنا؟” تمتم سيرفانتيس ، بينما أصبحت يديه بيضاء كالثّلج وهو يشد سيفه بإحكام.
تردد صوت أنثوي رقيق ، حيث تجمدت الأرض بأكملها بين ليو وخصومه فجأة ، مع ظهور ليزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد النقابة ، ما هي أوامرك؟” قال أحد المرؤوسين ، مما أزعج سيرفانتيس وهو يتأمل ، حيث عاد إلى الواقع ، مستعيدا نظرة التركيز في عينيه.
“أنت أيضًا مدين لي بمعركة–” قالت ليزا وهي تتخذ وضعية قتالية.
[طبقة الجليد]
“نمل” رد ليو وهو يندفع بلا خوف على سطح الجليد ، ورغم أن الجليد كان يمتلك عامل احتكاك ضئيل جدًا ، إلا ان ليو ما زال ينزلق عليه بسهولة ، مقربا المسافة بينه وبين تور وليزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد النقابة ، ما هي أوامرك؟” قال أحد المرؤوسين ، مما أزعج سيرفانتيس وهو يتأمل ، حيث عاد إلى الواقع ، مستعيدا نظرة التركيز في عينيه.
[حصار الهائج]
لولا مسؤوليته في البقاء وإرشاد نقابته ، لكان قد اندفع إلى المعركة بدون تردد ، مستعدًا لمواجهة لوك مباشرة. ولكن الآن ، أجبر نفسه على البقاء في مكانه مع جسده الذي يرتجف من الغضب المكبوت.
[الرياح الجليدية]
بينما لم يجلب وجود ليو إلا العبوس ، تغير تعبير وجه سيرفانتيس عندما لاحظ لوك يقاتل إلى جانبه.
عندما رأى تور وليزا ليو وهو يقترب منهم ، استخدموا تقنياتهم المشتركة على الفور ، حيث قام تور بإنشاء تيار من الضربات القتالية لصد أي تقدم ، بينما استدعت ليزا زوبعة من الرياح الباردة ، التي تهدف إلى تجميد الخصم في مكانه وجعله تمثال ثلجي.
“نمل” رد ليو وهو يندفع بلا خوف على سطح الجليد ، ورغم أن الجليد كان يمتلك عامل احتكاك ضئيل جدًا ، إلا ان ليو ما زال ينزلق عليه بسهولة ، مقربا المسافة بينه وبين تور وليزا.
كانت حركة مشتركة مثالية لإيقاف العدو بفعالية ، ومن المحتمل أن تعمل على 999/1000 من الخصوم ، ولكن للأسف بالنسبة لهم ، كان خصمهم اليوم هو 1/1000.
عندما رأى لوك وهو يقاتل بسيفه وترسه ، بدأت الكراهية تغلي في صدره ، مما ضلل أفكاره بالغضب الجامح.
انزلق ليو عن عمد على بطنه وهو يواصل الانزلاق فوق الجليد ، متجنبًا ضربات تور.
عبس سيرفانتيس عندما رصد ليو يدخل ساحة المعركة على متن دامبي.
ولاجل مواجهة رياح ليزا الجليدية ، وضع يديه أمام رأسه ، مكونًا شكل السهم يهدف الى تحريف معظم الرياح القادمة في طريقه ، مما سمح له بالتقدم بدون عائق.
“إنها تقاتل مع أعدائي ، لماذا لا أستطيع أن أكرهها؟ يبدو وكأن جسدي لا يسمح لي بكراهيتها ، لكنني لا أفهم لماذا ؟” تمتم سيرفانتيس وهو يبدأ في إدراك أن افتتانه باللوتس الوردي ليس أمرًا طبيعيًا ، لكنه لم يستطع فهم السبب وراء مشاعره هذه.
بهذه الطريقة ، رغم أنه شعر بالرياح الباردة وتشكّل بعض البلورات الجليدية الصغيرة على ردائه الأسود ، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا لإيقافه ، حيث وصل إلى خصومه.
ساحر ، لص ، صياد ، فارس ، سياف ، محارب هائج ، لم تهم الفئة ضد الرئيس ، حيث لم يكن هناك فرصة لأحد.
كانت هيمنة من طرف واحد ، كما لو كان يقاتل أطفالًا ، بدلاً من خصوم حقيقيين.
الترجمة : Hunter
بينما لم يجلب وجود ليو إلا العبوس ، تغير تعبير وجه سيرفانتيس عندما لاحظ لوك يقاتل إلى جانبه.
“نمل” رد ليو وهو يندفع بلا خوف على سطح الجليد ، ورغم أن الجليد كان يمتلك عامل احتكاك ضئيل جدًا ، إلا ان ليو ما زال ينزلق عليه بسهولة ، مقربا المسافة بينه وبين تور وليزا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات