ضغينة شخصية
الفصل 734 – ضغينة شخصية
********
(منظور ليو)
حتى الآن ، لم يخض ليو حربًا بدافع الضغائن الشخصية. لطالما كانت تيرا نوفا اون لاين دائمًا بمثابة بداية جديدة بالنسبة له ، مكانًا خاليًا من أعباء العداوات الواقعية أو الكراهية العميقة.
عندما أعلن القائد أن النقابة ستتخذ موقفًا حاسمًا للفوز بهذه الحرب ، أصبحت الجو في النقابة قاتمًا. بدا التكتيك وكأنه يعكس نقصًا في الثقة وشعورًا باليأس.
لكن ذلك تغير في اليوم الذي أُهين فيه أخوه لوك وخُذل من قبل نقابته الخاصة ، سماء الظلام.
في الوقت نفسه ، ولأجل الحفاظ على السيطرة على معنويات النقابة المتدهورة ، حرص قائد النقابة على ألا يتوقف أحد عن العمل لفترة طويلة.
كان سيرفانتيس دائمًا خصمًا مستمرًا منذ أيام لعب ليو الأولى. لم يكن الاثنان صديقين ــ ولم يستطع ليو القول إنه أحبه على المستوى الشخصي ــ لكنه كان يحترم سيرفانتيس لسبب واحد: الطريقة التي دعم بها لوك عندما لم يفعل أحد ذلك. فقط لهذا السبب ، كان ليو يحترمه.
حتى الآن ، لم يخض ليو حربًا بدافع الضغائن الشخصية. لطالما كانت تيرا نوفا اون لاين دائمًا بمثابة بداية جديدة بالنسبة له ، مكانًا خاليًا من أعباء العداوات الواقعية أو الكراهية العميقة.
ولكن عندما جاء الوقت الحاسم ، أدار سيرفانتيس ظهره. لم يقف إلى جانب لوك ولم يحاول فعل ذلك حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن ينتظرهم سوى النصر أو الفناء ، ولا يمكن لأحد أن يقول أي النتيجتين سيتم تحقيقها.
حطمت تلك اللحظة كل الاحترام الذي كان يكنه ليو له. كانت المرة الأولى التي يشعر فيها ليو بالمرارة في عالم اللعبة.
كان قرارًا مدفوعًا بالكراهية البحتة ورغبة قوية في الإذلال ، مما دفع ليو إلى الغرب. هذه المرة ، كان ينوي فقط التنمر على الضعفاء ، مع نية واحدة وهي التنمر عليهم.
ومنذ تلك اللحظة ، أصبحت الأمور شخصية.
بدلاً من ذلك ، قرر الذهاب غربًا ودخول منطقة الفصيل الصالح الوحيدة المتبقية داخل اللعبة والمخاطرة بحياته مرة أخرى فقط لإثبات وجهة نظره.
كان ينبغي له الآن ، بعد أن قتل الإمبراطور ، أن يوجه طاقاته نحو الاستيلاء على عرش الملاذ الأقوى وأن يصبح أول إمبراطور على الإطلاق داخل اللعبة ، ومع ذلك ، قرر ليو عدم القيام بذلك.
اتجه كل جندي متاح نحو هدف واحد وهو بيرنابو.
بدلاً من ذلك ، قرر الذهاب غربًا ودخول منطقة الفصيل الصالح الوحيدة المتبقية داخل اللعبة والمخاطرة بحياته مرة أخرى فقط لإثبات وجهة نظره.
كانت مدينة بيرنابو تمثل التحدي الأعظم بالنسبة لهم والأمل الأخير في تحقيق النصر.
هذه المرة ، لم يكن ذاهبًا إلى هناك لتحقيق غرض ، بل سيذهب من أجل الحرب فقط ، حيث كان هدفه الوحيد هو إبادة وإذلال قوات سماء الظلام.
كان سيرفانتيس دائمًا خصمًا مستمرًا منذ أيام لعب ليو الأولى. لم يكن الاثنان صديقين ــ ولم يستطع ليو القول إنه أحبه على المستوى الشخصي ــ لكنه كان يحترم سيرفانتيس لسبب واحد: الطريقة التي دعم بها لوك عندما لم يفعل أحد ذلك. فقط لهذا السبب ، كان ليو يحترمه.
أراد فقط أن يظهر لسيرفانتيس أن عدم احترام أخيه كان أسوأ قرار اتخذه على الإطلاق بصفته قائد النقابة ، وأنه قرار لن يسمح له ليو بالتعافي منه أبدًا.
عندما أعلن القائد أن النقابة ستتخذ موقفًا حاسمًا للفوز بهذه الحرب ، أصبحت الجو في النقابة قاتمًا. بدا التكتيك وكأنه يعكس نقصًا في الثقة وشعورًا باليأس.
كان قرارًا مدفوعًا بالكراهية البحتة ورغبة قوية في الإذلال ، مما دفع ليو إلى الغرب. هذه المرة ، كان ينوي فقط التنمر على الضعفاء ، مع نية واحدة وهي التنمر عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجمع جيش نقابة السيف الأبيض …” أبلغ أحد المستطلعين سيرفانتيس.
*********
“هل هذه هي النهاية؟ إذا خسرنا هذه المعركة ، فسينتهي الأمر…”
(في الوقت نفسه ، نقابة السيف الأبيض )
حطمت تلك اللحظة كل الاحترام الذي كان يكنه ليو له. كانت المرة الأولى التي يشعر فيها ليو بالمرارة في عالم اللعبة.
لم يتم إخبار نقابة السيف الأبيض أبدًا عن توجه الرئيس شخصيًا لمساعدتهم في الحرب ، وبالتالي استعدوا كما لو كانوا سيقاتلون بدونه.
أراد فقط أن يظهر لسيرفانتيس أن عدم احترام أخيه كان أسوأ قرار اتخذه على الإطلاق بصفته قائد النقابة ، وأنه قرار لن يسمح له ليو بالتعافي منه أبدًا.
عندما أعلن القائد أن النقابة ستتخذ موقفًا حاسمًا للفوز بهذه الحرب ، أصبحت الجو في النقابة قاتمًا. بدا التكتيك وكأنه يعكس نقصًا في الثقة وشعورًا باليأس.
انتشرت الأخبار عبر معسكرات السيف الأبيض مثل رياح باردة. بالنسبة للعديد من الأعضاء العاديين ، بدا الأمر وكأنهم يشعرون بثقل إخفاقاتهم وهو يضغط عليهم ، حيث بدأت الهمسات تنتشر بين صفوفهم:
كان قرارًا مدفوعًا بالكراهية البحتة ورغبة قوية في الإذلال ، مما دفع ليو إلى الغرب. هذه المرة ، كان ينوي فقط التنمر على الضعفاء ، مع نية واحدة وهي التنمر عليهم.
“هل هذه هي النهاية؟ إذا خسرنا هذه المعركة ، فسينتهي الأمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن ينتظرهم سوى النصر أو الفناء ، ولا يمكن لأحد أن يقول أي النتيجتين سيتم تحقيقها.
“الانسحاب من كل الجبهات للهجوم على مدينة واحدة؟ يبدو وكأننا فئران محاصرة…”
“الانسحاب من كل الجبهات للهجوم على مدينة واحدة؟ يبدو وكأننا فئران محاصرة…”
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على التشكيك في أوامر قائد النقابة بصوت عالٍ. وعلى الرغم من كل شكوكهم ومخاوفهم ، الا ان جنود نقابة السيف الأبيض كانت قوة منضبطة.
“اجمعوا المعسكرات الأمامية فورًا!” صرخ أحد قادة الفرق بينما هرع الجنود لتفكيك الخيام وجمع الإمدادات “سنسير إلى بيرنابو في غضون يومين!”
في الوقت نفسه ، ولأجل الحفاظ على السيطرة على معنويات النقابة المتدهورة ، حرص قائد النقابة على ألا يتوقف أحد عن العمل لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جاء يوم المسيرة أخيراً ، كان المشهد الذي تكشف أمام الأنظار مزيجًا من الإلهام والرعب.
كان الرسل والضباط يصدرون الأوامر من الفجر إلى الغسق.
سار جيش نقابة السيف الأبيض ككيان واحد ، مع آلاف الأحذية التي تضرب الطرق الترابية بتناغم. اصطفت الوحدات تلو الأخرى ، من الجنود إلى سلاح الفرسان والسحرة ومهندسي الحصار.
“اجمعوا المعسكرات الأمامية فورًا!” صرخ أحد قادة الفرق بينما هرع الجنود لتفكيك الخيام وجمع الإمدادات “سنسير إلى بيرنابو في غضون يومين!”
صرخ ضابط آخر لمجموعة من السحرة ، “عززوا الحواجز أثناء انسحابنا. لن نترك هذه المواقع مجهزة لتستغلها نقابة سماء الظلام!”
صرخ ضابط آخر لمجموعة من السحرة ، “عززوا الحواجز أثناء انسحابنا. لن نترك هذه المواقع مجهزة لتستغلها نقابة سماء الظلام!”
تم شحذ الأسلحة وتوزيع الإمدادات ورفع رايات المعركة البيضاء التي تحمل شعار السيف.
لكن ذلك تغير في اليوم الذي أُهين فيه أخوه لوك وخُذل من قبل نقابته الخاصة ، سماء الظلام.
كما انسحبت قوات النخبة التابعة للنقابة من كل ساحة معركة أخرى – سواء كانت كوفنتري ، القرى الخارجية ، او المناطق الاخرى – تاركين وراءهم مساحة فارغة.
حطمت تلك اللحظة كل الاحترام الذي كان يكنه ليو له. كانت المرة الأولى التي يشعر فيها ليو بالمرارة في عالم اللعبة.
اتجه كل جندي متاح نحو هدف واحد وهو بيرنابو.
“الانسحاب من كل الجبهات للهجوم على مدينة واحدة؟ يبدو وكأننا فئران محاصرة…”
********
ومع ذلك ، وبصرف النظر عن آثار الأحذية والرماد المحروق على الأرض ، لم يتبق أي شيء آخر يشير إلى أنه قد تمركز جيش ضخم هنا قبل يوم واحد فقط.
(بعد يومين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إخبار نقابة السيف الأبيض أبدًا عن توجه الرئيس شخصيًا لمساعدتهم في الحرب ، وبالتالي استعدوا كما لو كانوا سيقاتلون بدونه.
عندما جاء يوم المسيرة أخيراً ، كان المشهد الذي تكشف أمام الأنظار مزيجًا من الإلهام والرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على التشكيك في أوامر قائد النقابة بصوت عالٍ. وعلى الرغم من كل شكوكهم ومخاوفهم ، الا ان جنود نقابة السيف الأبيض كانت قوة منضبطة.
سار جيش نقابة السيف الأبيض ككيان واحد ، مع آلاف الأحذية التي تضرب الطرق الترابية بتناغم. اصطفت الوحدات تلو الأخرى ، من الجنود إلى سلاح الفرسان والسحرة ومهندسي الحصار.
“هل هذه هي النهاية؟ إذا خسرنا هذه المعركة ، فسينتهي الأمر…”
بينما يمرون عبر الحصون السابقة والمعسكرات المهجورة التي سبق أن استولوا عليها ، أصبح نطاق الجهود التجميعية واضحًا.
في مقدمة الجيش ، كان قائد النقابة يمتطي حصانه مع تعبير جامد وهو يمسح الأفق.
كانت ساحات المعارك السابقة فارغة بشكل مقلق ، مع بقايا نيران محترقة وحواجز مكسورة فقط لتُظهر أن جيشًا ضخمًا كان متمركزًا قبل يوم واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جاء يوم المسيرة أخيراً ، كان المشهد الذي تكشف أمام الأنظار مزيجًا من الإلهام والرعب.
ومع ذلك ، وبصرف النظر عن آثار الأحذية والرماد المحروق على الأرض ، لم يتبق أي شيء آخر يشير إلى أنه قد تمركز جيش ضخم هنا قبل يوم واحد فقط.
“تجمع جيش نقابة السيف الأبيض …” أبلغ أحد المستطلعين سيرفانتيس.
ومنذ تلك اللحظة ، أصبحت الأمور شخصية.
“لم يتركوا شيئًا وراءهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما جاء الوقت الحاسم ، أدار سيرفانتيس ظهره. لم يقف إلى جانب لوك ولم يحاول فعل ذلك حتى.
في مقدمة الجيش ، كان قائد النقابة يمتطي حصانه مع تعبير جامد وهو يمسح الأفق.
في مقدمة الجيش ، كان قائد النقابة يمتطي حصانه مع تعبير جامد وهو يمسح الأفق.
كانت مدينة بيرنابو تمثل التحدي الأعظم بالنسبة لهم والأمل الأخير في تحقيق النصر.
عندما أعلن القائد أن النقابة ستتخذ موقفًا حاسمًا للفوز بهذه الحرب ، أصبحت الجو في النقابة قاتمًا. بدا التكتيك وكأنه يعكس نقصًا في الثقة وشعورًا باليأس.
بالنسبة للاعبي نقابة السيف الأبيض ، لم يعد هناك مجال للعودة إلى الوراء الآن.
بدلاً من ذلك ، قرر الذهاب غربًا ودخول منطقة الفصيل الصالح الوحيدة المتبقية داخل اللعبة والمخاطرة بحياته مرة أخرى فقط لإثبات وجهة نظره.
لن ينتظرهم سوى النصر أو الفناء ، ولا يمكن لأحد أن يقول أي النتيجتين سيتم تحقيقها.
(منظور ليو)
الترجمة: Hunter
بدلاً من ذلك ، قرر الذهاب غربًا ودخول منطقة الفصيل الصالح الوحيدة المتبقية داخل اللعبة والمخاطرة بحياته مرة أخرى فقط لإثبات وجهة نظره.
“هل هذه هي النهاية؟ إذا خسرنا هذه المعركة ، فسينتهي الأمر…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
