عواقب
الفصل 727 – عواقب
“نحن بحاجة إلى التمسك بالثبات في المناطق المركزية. يحقق المتمردون النصر الآن ، ولكنهم لا يستطيعون الحفاظ على هذا الزخم إلى الأبد” كتب أحد اللاعبين في محاولة لحشد الدعم ، لكن الاخرين لم يكونوا متفائلين إلى هذا الحد.
(بعد أسبوع واحد ، خوذة العليق )
كان على كل لاعب يرغب في اتخاذ هذا المسار أن يتنازل عن 50% من العناصر الموجودة في مخزونه ، والتي تضمنت الأسلحة والدروع والعناصر النادرة وحتى العملات داخل اللعبة أو الأصول الأخرى التي استغرق جمعها سنوات.
بعد 9 أيام من قيام ليو بقتل الإمبراطور ، نجح المتمردون في توحيد الدوقية الجنوبية بالكامل تحت سيطرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العقوبة الثانية بمثابة نفي قسري ، مما أدى إلى فصل اللاعب عن اللعبة والمجتمع ، مما سيقلل بشكل كبير من فرصه في الترقية خلال التقييم التالي.
وبفضل التقدم المستمر كل يوم ، استغرق الأمر منهم أكثر من أسبوع بقليل للقضاء على المتمرد الأخير – وهو فيكونت من الشخصيات الغير لاعبة – ليقوموا بتأمين الهيمنة المطلقة على الدوقية.
كان لهذا الانتصار تداعيات جغرافية هامة ، حيث تمكن المتمردون الآن من محاصرة قوات الإمبراطورية من جبهتين ، مما أدى إلى قطعهم بالكامل عن الشرق والجنوب.
ولكن بينما كان هذا النصر مثيرا للقلق للكثيرين في المناطق الوسطى والغربية ، كان الوضع أسوأ بكثير للاعبي الفصيل الصالح الذين ظلوا عالقين في الجنوب ، حيث تم تجريدهم من جميع حقوقهم وتحويلهم إلى أسرى حرب.
بدأ العديد منهم يندمون على اختيارهم البقاء في الجنوب ومقاومة المتمردين ، حيث أدركوا بعد فوات الأوان أن معتقداتهم كانت ساذجة ووهمية.
بدأ العديد منهم يندمون على اختيارهم البقاء في الجنوب ومقاومة المتمردين ، حيث أدركوا بعد فوات الأوان أن معتقداتهم كانت ساذجة ووهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بينما كان هذا النصر مثيرا للقلق للكثيرين في المناطق الوسطى والغربية ، كان الوضع أسوأ بكثير للاعبي الفصيل الصالح الذين ظلوا عالقين في الجنوب ، حيث تم تجريدهم من جميع حقوقهم وتحويلهم إلى أسرى حرب.
نشأ هؤلاء اللاعبون على شعارات مثل “الحروب لا تُكسب بعدد الجنود المشاركين فيها” و “الشجاعة يمكن أن تتغلب على أي صعوبة” ، متمسكين بالأمل في أن التصميم والإرادة يمكنهم إيقاف تقدم المتمردين ، ولكن الواقع القاسي أثبت خطأهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد لاعبو الفصيل الصالح يتمتعون بنفس الوقاحة والغطرسة فيما يتعلق بأصواتهم كما فعلوا قبل شهر ، حيث تحدثوا بثبات وبتواضع.
تمكن المتمردون من اكتساح أي ساحة معركة يدخلوها بشكل كامل ، ولن يكون لدى لاعبي الفصيل الصالح أي فرصة للرد بشكل فعال.
“اختفت سنوات من العمل الشاق في دقائق. لا أصدق أن الأمر قد انتهى بهذه الطريقة” تمتم أحد اللاعبين المهزومين في يأس على المنتديات ، وسرعان ما نال منشوره مئات الإعجابات من الآخرين الذين شاركوه نفس المشاعر.
بمجرد القبض عليهم وهزيمتهم ، قُدم لهؤلاء اللاعبين خياران صارمان من قبل النظام:
نشأ هؤلاء اللاعبون على شعارات مثل “الحروب لا تُكسب بعدد الجنود المشاركين فيها” و “الشجاعة يمكن أن تتغلب على أي صعوبة” ، متمسكين بالأمل في أن التصميم والإرادة يمكنهم إيقاف تقدم المتمردين ، ولكن الواقع القاسي أثبت خطأهم.
الخيار الأول – الاستسلام وتقديم الولاء للمتمردين ، مما يعني خيانة جانبهم والانضمام للجانب الآخر ، ولكن بثمن باهظ.
“نحن بحاجة إلى التمسك بالثبات في المناطق المركزية. يحقق المتمردون النصر الآن ، ولكنهم لا يستطيعون الحفاظ على هذا الزخم إلى الأبد” كتب أحد اللاعبين في محاولة لحشد الدعم ، لكن الاخرين لم يكونوا متفائلين إلى هذا الحد.
كان على كل لاعب يرغب في اتخاذ هذا المسار أن يتنازل عن 50% من العناصر الموجودة في مخزونه ، والتي تضمنت الأسلحة والدروع والعناصر النادرة وحتى العملات داخل اللعبة أو الأصول الأخرى التي استغرق جمعها سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بينما كان هذا النصر مثيرا للقلق للكثيرين في المناطق الوسطى والغربية ، كان الوضع أسوأ بكثير للاعبي الفصيل الصالح الذين ظلوا عالقين في الجنوب ، حيث تم تجريدهم من جميع حقوقهم وتحويلهم إلى أسرى حرب.
سيتم إسقاط العناصر بشكل عشوائي ، مع السماح للمتمردين المنتصرين بنهبها بحرية.
(بعد أسبوع واحد ، خوذة العليق )
ومع ذلك ، إذا لم يشعر المرء بالرضا عن هذا الاختيار ، فإن الاختيار الثاني سيكون أسوأ.
كان لهذا الانتصار تداعيات جغرافية هامة ، حيث تمكن المتمردون الآن من محاصرة قوات الإمبراطورية من جبهتين ، مما أدى إلى قطعهم بالكامل عن الشرق والجنوب.
الخيار الثاني – حظر حسابهم في اللعبة لمدة 30 يوم ، وهو عقاب اعتبره الكثيرون قاسيًا للغاية.
“نحن بحاجة إلى التمسك بالثبات في المناطق المركزية. يحقق المتمردون النصر الآن ، ولكنهم لا يستطيعون الحفاظ على هذا الزخم إلى الأبد” كتب أحد اللاعبين في محاولة لحشد الدعم ، لكن الاخرين لم يكونوا متفائلين إلى هذا الحد.
كانت العقوبة الثانية بمثابة نفي قسري ، مما أدى إلى فصل اللاعب عن اللعبة والمجتمع ، مما سيقلل بشكل كبير من فرصه في الترقية خلال التقييم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إندلاع السخرية بين الجانبين لم يجعل المنافسة إلا أسوأ حيث شعر لاعبو الفصيل الصالح أنهم يتعرضون لقمع اجتماعي غير مسبوق.
بالتالي ، وبسبب وقوعهم بين هذين الاختيارين ، اختارت الأغلبية التحول إلى الطرف الآخر ، متحملين إذلال الاستسلام ، بدلًا من الانقطاع عن اللعبة بالكامل.
بمجرد القبض عليهم وهزيمتهم ، قُدم لهؤلاء اللاعبين خياران صارمان من قبل النظام:
وهذا يعني أن المدافعين أصبحوا مفترسين ، حيث اكتسب المتمردون مئات الآلاف من الأعضاء الجدد ، الذين تم نشرهم جميعًا مباشرة في المناطق الوسطى ، بينما نهب الفائزون في الجنوب غنائمهم التي أسقطوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، كانت الشكاوى و الجدالات لا طائل من ورائها ، حيث لن يخرج أي شيء إيجابي منها.
تباهى العديد من المتمردين علانية بثرواتهم وسخروا من سنوات الجهد التي بذلها لاعبو الفصيل الصالح في المنتديات ، وكيف تم تقليص جهدهم الآن إلى لا شيء سوى الغنائم.
ولكن الإذلال لم يتوقف عند النهب فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بينما كان هذا النصر مثيرا للقلق للكثيرين في المناطق الوسطى والغربية ، كان الوضع أسوأ بكثير للاعبي الفصيل الصالح الذين ظلوا عالقين في الجنوب ، حيث تم تجريدهم من جميع حقوقهم وتحويلهم إلى أسرى حرب.
تم عرض اللاعبين السابقين من الفصيل الصالح أمام أقرانهم كرموز لانتصار المتمردين ، وتم إجراء عمليات إعدام علنية للشخصيات الغير لاعبة الموالية للإمبراطورية أمام عامة الناس ليكونوا بمثابة تحذير ضد الاضطرابات المدنية المسلحة.
لم يكن انتصار المتمردين مجرد غزو ، بل كان بمثابة تفكيك وحشي للمعنويات ، مما ترك لاعبي الفصيل الصالح مكسورين ومنهوبين ومهانيين.
لم يكن انتصار المتمردين مجرد غزو ، بل كان بمثابة تفكيك وحشي للمعنويات ، مما ترك لاعبي الفصيل الصالح مكسورين ومنهوبين ومهانيين.
“اختفت سنوات من العمل الشاق في دقائق. لا أصدق أن الأمر قد انتهى بهذه الطريقة” تمتم أحد اللاعبين المهزومين في يأس على المنتديات ، وسرعان ما نال منشوره مئات الإعجابات من الآخرين الذين شاركوه نفس المشاعر.
ولكن الإذلال لم يتوقف عند النهب فقط.
“كان لدي عنصران من الفئة الفريدة ، ولكنهم اختفوا الآن! يا لها من مزحة. ما نوع الاختيار هذا؟ إما أن تخسر كل شيء أو يتم حظرك. كيف يمكن أن يكون هذا عادلًا؟” أضاف آخر ، مشيرًا إلى حالة مشابهة لحال العديد.
رسمت ردود الفعل المتباينة صورة واضحة لـ اللاعبين المنقسمين ، حيث كشف كل منشور عن وجهة نظر مختلفة ، لكن ليو نظر ببساطة إلى كل هذه الفوضى بعيون خالية من المشاعر.
“هذا ما تستحقونه لوقوفكم في طريقنا. شكرًا على الغنائم – لم أكن غنيًا إلى هذا الحد من قبل” تباهى أحد اللاعبين المتمردين ، بينما انضم آخرون إلى السخرية ، مشاركين صورًا لغنائمهم الجديدة على المنتديات ، حتى أن أحدهم نشر بسعادة ، ” اقوم ببيع معدات الجنوب بأسعار مخفضة ، إنها معدات الخاسرين من الفصيل الصالح. تعالوا واحصلوا عليها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، كانت الشكاوى و الجدالات لا طائل من ورائها ، حيث لن يخرج أي شيء إيجابي منها.
إندلاع السخرية بين الجانبين لم يجعل المنافسة إلا أسوأ حيث شعر لاعبو الفصيل الصالح أنهم يتعرضون لقمع اجتماعي غير مسبوق.
الخيار الثاني – حظر حسابهم في اللعبة لمدة 30 يوم ، وهو عقاب اعتبره الكثيرون قاسيًا للغاية.
“نحن بحاجة إلى التمسك بالثبات في المناطق المركزية. يحقق المتمردون النصر الآن ، ولكنهم لا يستطيعون الحفاظ على هذا الزخم إلى الأبد” كتب أحد اللاعبين في محاولة لحشد الدعم ، لكن الاخرين لم يكونوا متفائلين إلى هذا الحد.
بدأ العديد منهم يندمون على اختيارهم البقاء في الجنوب ومقاومة المتمردين ، حيث أدركوا بعد فوات الأوان أن معتقداتهم كانت ساذجة ووهمية.
“ما الفائدة؟ لقد انضم مئات الآلاف من لاعبينا بالفعل إلى المتمردين. انتهى الأمر”.
“بصراحة ، إنهم يستحقون ذلك.لقد كان الفصيل الصالح هو الجانب الأكثر امتيازًا لسنوات الآن. لكن يبدو أن دورنا قد حان لنعاني”.
في خضم الفوضى ، تدخل أحد المتصيدين ، “هاهاهاهاها ، لاعبو الفصيل الصالح يبكون؟ فقط اقبلوا الحظر واستمتعوا بالحياة الحقيقية لمدة 30 يوم”.
“هذا ليس عدلًا. إذا انتصر المتمردون بهذه الطريقة ، فهم ليسوا أفضل من الإمبراطورية التي يقاتلونها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض اللاعبين السابقين من الفصيل الصالح أمام أقرانهم كرموز لانتصار المتمردين ، وتم إجراء عمليات إعدام علنية للشخصيات الغير لاعبة الموالية للإمبراطورية أمام عامة الناس ليكونوا بمثابة تحذير ضد الاضطرابات المدنية المسلحة.
لم يعد لاعبو الفصيل الصالح يتمتعون بنفس الوقاحة والغطرسة فيما يتعلق بأصواتهم كما فعلوا قبل شهر ، حيث تحدثوا بثبات وبتواضع.
لم يكن انتصار المتمردين مجرد غزو ، بل كان بمثابة تفكيك وحشي للمعنويات ، مما ترك لاعبي الفصيل الصالح مكسورين ومنهوبين ومهانيين.
في خضم الفوضى ، تدخل أحد المتصيدين ، “هاهاهاهاها ، لاعبو الفصيل الصالح يبكون؟ فقط اقبلوا الحظر واستمتعوا بالحياة الحقيقية لمدة 30 يوم”.
“اختفت سنوات من العمل الشاق في دقائق. لا أصدق أن الأمر قد انتهى بهذه الطريقة” تمتم أحد اللاعبين المهزومين في يأس على المنتديات ، وسرعان ما نال منشوره مئات الإعجابات من الآخرين الذين شاركوه نفس المشاعر.
ضجت المنتديات بالمشاركات التي تناقش أخلاقيات تصرفات المتمردين ، وعدالة قضيتهم ، ويأس أولئك الذين وقعوا بالفعل.
رسمت ردود الفعل المتباينة صورة واضحة لـ اللاعبين المنقسمين ، حيث كشف كل منشور عن وجهة نظر مختلفة ، لكن ليو نظر ببساطة إلى كل هذه الفوضى بعيون خالية من المشاعر.
الخيار الثاني – حظر حسابهم في اللعبة لمدة 30 يوم ، وهو عقاب اعتبره الكثيرون قاسيًا للغاية.
بعد تسجيل الدخول إلى اللعبة بعد 9 أيام كاملة من مغامرته الأخيرة ، شعر ليو أن المناقشات الجارية في المنتديات لا معنى لها على الإطلاق.
سيتم إسقاط العناصر بشكل عشوائي ، مع السماح للمتمردين المنتصرين بنهبها بحرية.
بالنسبة له ، كانت الشكاوى و الجدالات لا طائل من ورائها ، حيث لن يخرج أي شيء إيجابي منها.
رسمت ردود الفعل المتباينة صورة واضحة لـ اللاعبين المنقسمين ، حيث كشف كل منشور عن وجهة نظر مختلفة ، لكن ليو نظر ببساطة إلى كل هذه الفوضى بعيون خالية من المشاعر.
“حمقى…” تمتم وهو يغلق الدردشة ، بينما شق طريقه أخيرًا عبر بوابات خوذة العليق ، عائدًا بسلام إلى قاعدته المؤقتة.
رسمت ردود الفعل المتباينة صورة واضحة لـ اللاعبين المنقسمين ، حيث كشف كل منشور عن وجهة نظر مختلفة ، لكن ليو نظر ببساطة إلى كل هذه الفوضى بعيون خالية من المشاعر.
(بعد أسبوع واحد ، خوذة العليق )
نشأ هؤلاء اللاعبون على شعارات مثل “الحروب لا تُكسب بعدد الجنود المشاركين فيها” و “الشجاعة يمكن أن تتغلب على أي صعوبة” ، متمسكين بالأمل في أن التصميم والإرادة يمكنهم إيقاف تقدم المتمردين ، ولكن الواقع القاسي أثبت خطأهم.
الترجمة: Hunter
“بصراحة ، إنهم يستحقون ذلك.لقد كان الفصيل الصالح هو الجانب الأكثر امتيازًا لسنوات الآن. لكن يبدو أن دورنا قد حان لنعاني”.
نشأ هؤلاء اللاعبون على شعارات مثل “الحروب لا تُكسب بعدد الجنود المشاركين فيها” و “الشجاعة يمكن أن تتغلب على أي صعوبة” ، متمسكين بالأمل في أن التصميم والإرادة يمكنهم إيقاف تقدم المتمردين ، ولكن الواقع القاسي أثبت خطأهم.
تباهى العديد من المتمردين علانية بثرواتهم وسخروا من سنوات الجهد التي بذلها لاعبو الفصيل الصالح في المنتديات ، وكيف تم تقليص جهدهم الآن إلى لا شيء سوى الغنائم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
