الرامي الغامض
الفصل 718 – الرامي الغامض
دم.
(بعد بضع دقائق ، منظور ليو)
تردد صوت صفير واضح خلفه ، مثل صوت سلاح ، مما تسبب في اتساع بؤبؤ عينيه.
بعد بضع دقائق ، ومع انتهاء ساعات اللعب الرسمية ، أطلق ليو تنهيدة ، معتقدًا أنه قد نجح أخيرًا!
ساد الذعر صدره وهو يحاول تحريك راحة يده ، لكن سترسل أي حركة موجات من الألم الشديد عبر ذراعه.
“اووو- لا شيء يستطيع أن يوقفني الآن!” تمتم وهو يمشي بسعادة نحو الحدود ، لكنه شعر بالخطر فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم اختراق كتفه الأيسر بواسطة شيء غريب ، وعندما حاول إزالته بكفه الايمن ، أدرك أنه يشبه السهم الناعم.
تردد صوت صفير واضح خلفه ، مثل صوت سلاح ، مما تسبب في اتساع بؤبؤ عينيه.
“يا إلهي… أنا قريب للغاية من المنطقة الامنة أيضًا” فكر ليو وهو يشعر بغرائزه التي تصرخ به للتحرك ، ولكن جسده شعر بالخمول.
“قادم…” فكر ليو قبل ان يتمكن من تحريك رأسه قليلاً بسبب ردة فعله.
بعد بضع دقائق ، ومع انتهاء ساعات اللعب الرسمية ، أطلق ليو تنهيدة ، معتقدًا أنه قد نجح أخيرًا!
طار سهم بسرعة كبيرة أمام وجهه ، ولمس طرف أذنيه.
“آآآه!” صر على أسنانه وهو يحاول سحب السهم مع الم شديد للغاية.
-120 نقطة صحة
نشأ إحساس بالوخز في كتفه ، تبعه ألم حارق انتشر بسرعة في ذراعه.
عندما تدفق تيار من الدم من أذنه ، استدار لمواجهة العدو ، ولكنه لم يكن متواجدا.
كان من المفترض أن تقوم النسخ بإرباك العدو وتشتيت تركيزه وهجماته ، ولكن بطريقة ما ، تمكن العدو من رؤية استراتيجيته بسهولة.
“ماذا بحق الجحيم؟” تمتم ليو وهو يفحص محيطه بحذر شديد.
من بين كل النسخ المنتشرة في كل اتجاه ، حدد العدو هويته الحقيقية بدقة مرعبة ، مما حير ليو.
“من؟ من يجرؤ على إطلاق السهم علي؟” سأل ليو ، لكن لم يكن هناك أي رد.
“اووو- لا شيء يستطيع أن يوقفني الآن!” تمتم وهو يمشي بسعادة نحو الحدود ، لكنه شعر بالخطر فجأة.
لقد تمكن الرامي الذي أطلق السهم على ليو من إخفاء نفسه بمهارة ، مما جعل من المستحيل تقريبًا على ليو تحديد موقعه.
كان من المفترض أن تقوم النسخ بإرباك العدو وتشتيت تركيزه وهجماته ، ولكن بطريقة ما ، تمكن العدو من رؤية استراتيجيته بسهولة.
*طلقة*
كان من المفترض أن تقوم النسخ بإرباك العدو وتشتيت تركيزه وهجماته ، ولكن بطريقة ما ، تمكن العدو من رؤية استراتيجيته بسهولة.
نشأ إحساس بالوخز في كتفه ، تبعه ألم حارق انتشر بسرعة في ذراعه.
كان الهجوم غير مرئي وخالٍ من الصوت ، مما جعله أكثر رعبًا. بدا الأمر وكأن المهاجم كان بمثابة شبح يضرب من الظل مع دقة خارقة للطبيعة.
ترنح ليو إلى الوراء مع أنفاس منقطعة بينما أصبح العالم من حوله ضبابيًا للحظة.
تردد صوت صفير واضح خلفه ، مثل صوت سلاح ، مما تسبب في اتساع بؤبؤ عينيه.
تم اختراق كتفه الأيسر بواسطة شيء غريب ، وعندما حاول إزالته بكفه الايمن ، أدرك أنه يشبه السهم الناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق الخنجر من قبضته ، وسقط بلا فائدة على الأرض بينما شعر ليو بأصابعه وهي تتخدر.
“آآآه!” صر على أسنانه وهو يحاول سحب السهم مع الم شديد للغاية.
الترجمة: Hunter
لقد تم طعنه في كتفيه منذ ساعات قليلة ، ولكن هذه المرة ، لم يكن الألم شديدا وعميقا.
“اللعنة!” شعر بموجة من الرعب وهي تغمره ، حيث لا يمكن لأي قدر من النسخ أو التضليل أن يخفوا الدليل الصارخ الذي كان يتركه وراءه مع كل خطوة.
كانت يده اليسرى ، التي تمسك بالخنجر ، ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“اللعنة…” شعر بقوته وهي تتضاءل مع بدء فقدان الدم ، مما جعل تحركاته بطيئة وغير مستقرة بعض الشيء.
مع اختراق السهم للكتف الايسر ، اثر هذا على مجموعة من الأعصاب الحيوية التي كانت مهمة لوظائف اليد اليسرى ، مما أدى إلى تعطيل قدرته على التحكم بيده بالكامل.
-120 نقطة صحة
انزلق الخنجر من قبضته ، وسقط بلا فائدة على الأرض بينما شعر ليو بأصابعه وهي تتخدر.
عندما تدفق تيار من الدم من أذنه ، استدار لمواجهة العدو ، ولكنه لم يكن متواجدا.
ساد الذعر صدره وهو يحاول تحريك راحة يده ، لكن سترسل أي حركة موجات من الألم الشديد عبر ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟ من يجرؤ على إطلاق السهم علي؟” سأل ليو ، لكن لم يكن هناك أي رد.
“هذا… ليس مجرد سهم ” فكر ليو وهو يدرك حقيقة أن دقة الطلقة والألم المستمر الذي تسببت فيه لا يشبه أي شيء قد اختبره من قبل.
بعد بضع دقائق ، ومع انتهاء ساعات اللعب الرسمية ، أطلق ليو تنهيدة ، معتقدًا أنه قد نجح أخيرًا!
ولكي تزداد الأمور سوءًا ، لقد جاء الهجوم من العدم – بشكل صامت وغير مرئي.
مع اختراق السهم للكتف الايسر ، اثر هذا على مجموعة من الأعصاب الحيوية التي كانت مهمة لوظائف اليد اليسرى ، مما أدى إلى تعطيل قدرته على التحكم بيده بالكامل.
“أين؟” فكر ليو وهو يحاول النهوض على قدميه بينما كان يحاول يائسًا اكتشاف مكان العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بذل كل ما في وسعه لتحديد اتجاه السهم ، لكن لم يجد أي شيء.
“ماذا بحق الجحيم؟” تمتم ليو وهو يفحص محيطه بحذر شديد.
في المنطقة المفتوحة المحيطة به ، لم تكن هناك أي حركة ولا وميض ضوء منعكس من سلاح ما.
انطلق سهم عبر الهواء ، صامتًا وسريعًا ، ثم استقر في رقبة النسخة التي كانت تتبع ليو.
“كيف… كيف بحق الجحيم فعل العدو ذلك؟” همس ليو بصوت مرتجف من الإحباط والألم.
انطلق سهم عبر الهواء ، صامتًا وسريعًا ، ثم استقر في رقبة النسخة التي كانت تتبع ليو.
كان الهجوم غير مرئي وخالٍ من الصوت ، مما جعله أكثر رعبًا. بدا الأمر وكأن المهاجم كان بمثابة شبح يضرب من الظل مع دقة خارقة للطبيعة.
*طلقة*
“يا إلهي… أنا قريب للغاية من المنطقة الامنة أيضًا” فكر ليو وهو يشعر بغرائزه التي تصرخ به للتحرك ، ولكن جسده شعر بالخمول.
كان من المفترض أن تقوم النسخ بإرباك العدو وتشتيت تركيزه وهجماته ، ولكن بطريقة ما ، تمكن العدو من رؤية استراتيجيته بسهولة.
“لا يمكن أن أموت هنا…” تمتم في النهاية وهو يستخدم [الاختفاء] متبوعًا بـ [عالم المرآة] لإنشاء عدد لا يحصى من النسخ التي تبعثرت في جميع الاتجاهات ، بينما ركض هو نفسه نحو المنطقة الآمنة في اتجاه منفصل ، مع استنساخين يعملان كدرع له ، يركضان أمامه وخلفه.
(بعد بضع دقائق ، منظور ليو)
*طلقة*
عندما تدفق تيار من الدم من أذنه ، استدار لمواجهة العدو ، ولكنه لم يكن متواجدا.
انطلق سهم عبر الهواء ، صامتًا وسريعًا ، ثم استقر في رقبة النسخة التي كانت تتبع ليو.
دم.
تفككت النسخة ببساطة إلى شظايا لامعة ، ثم اختفت مثل الدخان.
“العدو خلفي” فكر ليو بينما نبض قلبه بسرعة.
ضغط على فكه ، مجبرا نفسه على التفكير من خلال الألم ، ولكن مع بقاء العدو مخفي ، لم يتمكن من التوصل إلى العديد من الحلول القابلة للتطبيق.
استدار ليو ثم انتظر الهجوم القادم ، محاولا معرفة كيف حدد العدو موقعه الدقيق.
“أين؟” فكر ليو وهو يحاول النهوض على قدميه بينما كان يحاول يائسًا اكتشاف مكان العدو.
من بين كل النسخ المنتشرة في كل اتجاه ، حدد العدو هويته الحقيقية بدقة مرعبة ، مما حير ليو.
“ماذا بحق الجحيم؟” تمتم ليو وهو يفحص محيطه بحذر شديد.
كان من المفترض أن تقوم النسخ بإرباك العدو وتشتيت تركيزه وهجماته ، ولكن بطريقة ما ، تمكن العدو من رؤية استراتيجيته بسهولة.
ترنح ليو إلى الوراء مع أنفاس منقطعة بينما أصبح العالم من حوله ضبابيًا للحظة.
“كيف؟” تمتم بصوت منخفض حتى لاحظ أثرًا قرمزيًا خافتًا على الطريق المؤدي إلى موقعه.
عندما تدفق تيار من الدم من أذنه ، استدار لمواجهة العدو ، ولكنه لم يكن متواجدا.
دم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن أموت هنا…” تمتم في النهاية وهو يستخدم [الاختفاء] متبوعًا بـ [عالم المرآة] لإنشاء عدد لا يحصى من النسخ التي تبعثرت في جميع الاتجاهات ، بينما ركض هو نفسه نحو المنطقة الآمنة في اتجاه منفصل ، مع استنساخين يعملان كدرع له ، يركضان أمامه وخلفه.
توقفت أنفاس ليو عندما أدرك الحقيقة المروعة. جرحه. جعله السهم الذي اصاب الكتف ينزف بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أنفاس ليو عندما أدرك الحقيقة المروعة. جرحه. جعله السهم الذي اصاب الكتف ينزف بغزارة.
“اللعنة!” شعر بموجة من الرعب وهي تغمره ، حيث لا يمكن لأي قدر من النسخ أو التضليل أن يخفوا الدليل الصارخ الذي كان يتركه وراءه مع كل خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة…” شعر بقوته وهي تتضاءل مع بدء فقدان الدم ، مما جعل تحركاته بطيئة وغير مستقرة بعض الشيء.
طار سهم بسرعة كبيرة أمام وجهه ، ولمس طرف أذنيه.
ضغط على فكه ، مجبرا نفسه على التفكير من خلال الألم ، ولكن مع بقاء العدو مخفي ، لم يتمكن من التوصل إلى العديد من الحلول القابلة للتطبيق.
كان من المفترض أن تقوم النسخ بإرباك العدو وتشتيت تركيزه وهجماته ، ولكن بطريقة ما ، تمكن العدو من رؤية استراتيجيته بسهولة.
“أنا بحاجة إلى العثور على العدو ومواجهته بطريقة ما … مع كون العدو راميًا ، ما لم أتمكن من تقليص ميزة المدى ، فسأكون رجلاً ميتًا” فكر ليو وهو يدرك أنه بدون تحديد موقع العدو والاقتراب منه ، لن يمتلك فرصة للبقاء على قيد الحياة.
دم.
كان الهجوم غير مرئي وخالٍ من الصوت ، مما جعله أكثر رعبًا. بدا الأمر وكأن المهاجم كان بمثابة شبح يضرب من الظل مع دقة خارقة للطبيعة.
عندما تدفق تيار من الدم من أذنه ، استدار لمواجهة العدو ، ولكنه لم يكن متواجدا.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بذل كل ما في وسعه لتحديد اتجاه السهم ، لكن لم يجد أي شيء.
“اللعنة!” شعر بموجة من الرعب وهي تغمره ، حيث لا يمكن لأي قدر من النسخ أو التضليل أن يخفوا الدليل الصارخ الذي كان يتركه وراءه مع كل خطوة.
انطلق سهم عبر الهواء ، صامتًا وسريعًا ، ثم استقر في رقبة النسخة التي كانت تتبع ليو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
