قلق الوالدين
الفصل 713 – قلق الوالدين
“هـ-هذا ، لا…” قال جاكوب وهو يكذب ، حيث قرر ألا يجعل إيلينا تقلق بشأن ذلك.
(منظور اللوتس الوردي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست اللوتس الوردي بعمق عندما تم تخفيض جميع إحصائياتها بنسبة 35%.
” *تنهد* ، أتمنى لو اكون جزءًا من فريق ما مرة أخرى… اللعب الفردي ممل نوعًا ما” تمتم لوك لنفسه وهو يفتقد منصبه القيادي داخل النقابة.
كانت تتابع التطورات المحيطة بـ الرئيس أيضًا ، وبينما لم تشعر بالدهشة من نجاحه في التفوق على الجميع ، إلا أنها شعرت بالانزعاج من تلقي عقوبة لنجاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لها ، كانت قوتها الشخصية أكثر أهمية بالنسبة لها من نجاح أو فشل الفصيل الصالح ، ولهذا السبب شعرت بالغضب الشديد بسبب العقوبة الغير عادلة.
“لماذا يجب أن أُعاقب؟ في الواقع ، أنا لا أنتمي إلى أي فصيل. على الرغم من أنني لست متمردة ، إلا أنني لست لاعبة صالحة أيضًا… يا إلهي ، هذا مزعج للغاية” شتمت وهي تشعر بعدم الرضا عن الوضع الحالي.
“جاكوب ، لقد تحدثت مع ريتا اليوم ، وقالت إن هناك على الأقل 100 مليون لاعب يحاولون قتل صديق ابننا “الرئيس” وأنه أخطر رجل على الإطلاق… هل هذا صحيح؟” سألت إيلينا مع القلق الذي كان واضحا في عينيها ، بينما عجز جاكوب في صياغة إجابة مناسبة.
بالنسبة لها ، كانت قوتها الشخصية أكثر أهمية بالنسبة لها من نجاح أو فشل الفصيل الصالح ، ولهذا السبب شعرت بالغضب الشديد بسبب العقوبة الغير عادلة.
“لماذا يجب أن أُعاقب؟ في الواقع ، أنا لا أنتمي إلى أي فصيل. على الرغم من أنني لست متمردة ، إلا أنني لست لاعبة صالحة أيضًا… يا إلهي ، هذا مزعج للغاية” شتمت وهي تشعر بعدم الرضا عن الوضع الحالي.
“كما تعلمين ، إذا فكرتِ في الأمر ، فمن المحتمل أن تخوضي حربًا وأنتِ في هذه الحالة الضعيفة قريبًا…” قال لوك بهدوء وهو يقف بجانبها بالقرب من الشلال حيث كانت تتدرب عادةً.
“كِلا طفلينا يمتازون بالطيبة والأخلاق… القتل والدمار في عالم اللعبة البائس هذا ، إنه لا يناسبنا…” تابعت إيلينا ، بينما شعر جاكوب بصعوبة في بلع الطعام عندما تحدثت عن اللعبة بهذه الطريقة.
“حقا؟” ردت اللوتس الوردي بدهشة ، منتظرةً أن يشرح لوك ما يعنيه.
(منظور اللوتس الوردي)
“أصبح الفصيل الصالح ضعيفا ، ومن المؤكد أن المتمردين سيتحركون قريبًا… إذا قرر ليو استغلال رهانه واستدعائك للقتال لصالح المتمردين ، فسيكون ذلك قريبًا جدًا” أوضح لوك ، مذكّرًا اللوتس الوردي بشروط معركتهم الأخيرة.
عبست اللوتس الوردي بعمق عندما تم تخفيض جميع إحصائياتها بنسبة 35%.
“صحيح…” ردت اللوتس الوردي بوجه عابس وهي تتذكر لحظات معركتها السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريتا لا تعرف أي شيء يا إيلينا ، ليو مجرد شريك عمل لـ “الرئيس” ، وهم ليسوا صديقين مقربين حقًا ، لذلك تصرفات “الرئيس” لن تؤثر في وضع ابننا” قال جاكوب ، بينما وضعت إيلينا مئزرها حول رقبتها بتوتر.
مقابل موافقته طلبها ، وضع ليو شرطًا وهو أنه في حالة خسارتها ، فإنها ستنضم إليه في الحرب عندما يطلب ذلك.
“سأتحدث معه ، لا تقلقي…” قال جاكوب ، مما جعل إيلينا تبتسم على الفور.
في ذلك اليوم ، هزمها هزيمة قاسية ، وهو الآن أقوى بـ 122 مستوى تقريبًا مقارنةً بذلك الوقت ، بعد موجة قتاله الأخيرة داخل فصيل الضوء.
“سأتحدث معه ، لا تقلقي…” قال جاكوب ، مما جعل إيلينا تبتسم على الفور.
كانت الفجوة بينهم تتسع بوتيرة سريعة ، وأي أمل ضئيل كانت تمتلكه للحاق بـ ليو بدا وكأنه يتلاشى مع مرور كل يوم.
“لا أحب أن يكون ابننا صديقًا لرجل خطير كهذا… لكنه أصبح راشدًا الآن ، ولا أستطيع حتى أن أوبخه. جاكوب… هل يمكنك ان تتحدث اليه عندما تسنح لك الفرصة؟ يجب عليه ألا يكون صديقًا مع قاتل الملك ، حتى لو كان يكسب بضعة عملات ذهبية شهريًا” قالت إيلينا ، بينما أومأ جاكوب برأسه موافقًا.
” مطوروا اللعبة الأغبياء… أكرههم!” شتمت بغضب وهي تواصل قطع الشلال بجنون.
كانت تتابع التطورات المحيطة بـ الرئيس أيضًا ، وبينما لم تشعر بالدهشة من نجاحه في التفوق على الجميع ، إلا أنها شعرت بالانزعاج من تلقي عقوبة لنجاحه.
بجانبها ، وقف لوك مع ابتسامة ناعمة على وجهه ، محاولًا تحليل الأحداث المستقبلية بهدوء.
“صحيح…” ردت اللوتس الوردي بوجه عابس وهي تتذكر لحظات معركتها السابقة.
على الرغم من أنه لم يعد جزءًا من نقابة سماء الظلام بعد الآن ، إلا أنه كان بإمكانه أن يتخيل بالضبط ما يجب أن يناقشه كل شخص في النقابة في هذه اللحظة وكيف سيتفاعلون مع هذه الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يعد جزءًا من نقابة سماء الظلام بعد الآن ، إلا أنه كان بإمكانه أن يتخيل بالضبط ما يجب أن يناقشه كل شخص في النقابة في هذه اللحظة وكيف سيتفاعلون مع هذه الأخبار.
” *تنهد* ، أتمنى لو اكون جزءًا من فريق ما مرة أخرى… اللعب الفردي ممل نوعًا ما” تمتم لوك لنفسه وهو يفتقد منصبه القيادي داخل النقابة.
“صحيح…” ردت اللوتس الوردي بوجه عابس وهي تتذكر لحظات معركتها السابقة.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه افتقد التجربة ، إلا أنه لم يشعر بالرغبة في العودة الى نقابة سماء الظلام ، لأنه كان يعلم أن نقابة سماء الظلام لم تعد تناسبه بعد الآن.
في ذلك اليوم ، هزمها هزيمة قاسية ، وهو الآن أقوى بـ 122 مستوى تقريبًا مقارنةً بذلك الوقت ، بعد موجة قتاله الأخيرة داخل فصيل الضوء.
إذا انضم إلى نقابة مرة أخرى ، كان لوك متأكدًا من أنها ستكون إما نقابته الجديدة ، أو منظمة أخرى ، لكنه لم يكن يفكر في العودة إلى نقابة سماء الظلام بعد الآن.
كان جاكوب يستمتع كثيرًا بمشاهدة أعدائه وهم يتألمون ويموتون ، وكان يستمتع أيضًا بمتعة المطاردة ، وبطريقة ما كان يعلم أن أطفاله يشعرون بنفس الشيء.
********
عبست اللوتس الوردي بعمق عندما تم تخفيض جميع إحصائياتها بنسبة 35%.
(منظور جاكوب وإيلينا)
لولاها ، لم يكن لدى جاكوب أدنى شك أن الثلاثة كانوا سيصبحون مختلين بالكامل ، لكن نفسهم الحالية كانت بسبب إيلينا والقيم التي غرسَتها فيهم على مر السنين.
جلس الاثنين في مطعم إيلينا ، الذي يقع داخل بلدة بعيدة من الدرجة الأولى تابعة للفصيل الصالح.
كان جاكوب يستمتع كثيرًا بمشاهدة أعدائه وهم يتألمون ويموتون ، وكان يستمتع أيضًا بمتعة المطاردة ، وبطريقة ما كان يعلم أن أطفاله يشعرون بنفس الشيء.
كان جاكوب يهدف لتعطيل مجموعة من المطاردين الذين خططوا لنصب كمين وقتل ليو ، ولكن بمجرد أن غير ليو مساره وانحرف بعيدًا عن المكان الذي كان جاكوب متمركزًا فيه ، قرر جاكوب التخلي عن الامر وقرر بدلاً من ذلك قضاء بقية اليوم مع زوجته الجميلة في مطعمها الخاص.
عبست اللوتس الوردي بعمق عندما تم تخفيض جميع إحصائياتها بنسبة 35%.
“جاكوب ، لقد تحدثت مع ريتا اليوم ، وقالت إن هناك على الأقل 100 مليون لاعب يحاولون قتل صديق ابننا “الرئيس” وأنه أخطر رجل على الإطلاق… هل هذا صحيح؟” سألت إيلينا مع القلق الذي كان واضحا في عينيها ، بينما عجز جاكوب في صياغة إجابة مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقابل موافقته طلبها ، وضع ليو شرطًا وهو أنه في حالة خسارتها ، فإنها ستنضم إليه في الحرب عندما يطلب ذلك.
“هـ-هذا ، لا…” قال جاكوب وهو يكذب ، حيث قرر ألا يجعل إيلينا تقلق بشأن ذلك.
“لا أحب أن يكون ابننا صديقًا لرجل خطير كهذا… لكنه أصبح راشدًا الآن ، ولا أستطيع حتى أن أوبخه. جاكوب… هل يمكنك ان تتحدث اليه عندما تسنح لك الفرصة؟ يجب عليه ألا يكون صديقًا مع قاتل الملك ، حتى لو كان يكسب بضعة عملات ذهبية شهريًا” قالت إيلينا ، بينما أومأ جاكوب برأسه موافقًا.
“ريتا لا تعرف أي شيء يا إيلينا ، ليو مجرد شريك عمل لـ “الرئيس” ، وهم ليسوا صديقين مقربين حقًا ، لذلك تصرفات “الرئيس” لن تؤثر في وضع ابننا” قال جاكوب ، بينما وضعت إيلينا مئزرها حول رقبتها بتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أمام إيلينا ، ظهر الثلاثة كأشخاص لطيفين لا يجرؤون حتى على إيذاء ذبابة ، لأنهم يعلمون أن ذلك سيزعجها.
“لا أحب أن يكون ابننا صديقًا لرجل خطير كهذا… لكنه أصبح راشدًا الآن ، ولا أستطيع حتى أن أوبخه. جاكوب… هل يمكنك ان تتحدث اليه عندما تسنح لك الفرصة؟ يجب عليه ألا يكون صديقًا مع قاتل الملك ، حتى لو كان يكسب بضعة عملات ذهبية شهريًا” قالت إيلينا ، بينما أومأ جاكوب برأسه موافقًا.
“سأتحدث معه ، لا تقلقي…” قال جاكوب ، مما جعل إيلينا تبتسم على الفور.
” *تنهد* ، أتمنى لو اكون جزءًا من فريق ما مرة أخرى… اللعب الفردي ممل نوعًا ما” تمتم لوك لنفسه وهو يفتقد منصبه القيادي داخل النقابة.
“كِلا طفلينا يمتازون بالطيبة والأخلاق… القتل والدمار في عالم اللعبة البائس هذا ، إنه لا يناسبنا…” تابعت إيلينا ، بينما شعر جاكوب بصعوبة في بلع الطعام عندما تحدثت عن اللعبة بهذه الطريقة.
كانت تتابع التطورات المحيطة بـ الرئيس أيضًا ، وبينما لم تشعر بالدهشة من نجاحه في التفوق على الجميع ، إلا أنها شعرت بالانزعاج من تلقي عقوبة لنجاحه.
كان جاكوب يعلم أن الثلاثة كانوا مقاتلين خطيرين ، حيث كانوا ضمن أفضل 10000 لاعب في اللعبة.
كانت تتابع التطورات المحيطة بـ الرئيس أيضًا ، وبينما لم تشعر بالدهشة من نجاحه في التفوق على الجميع ، إلا أنها شعرت بالانزعاج من تلقي عقوبة لنجاحه.
ومع ذلك ، أمام إيلينا ، ظهر الثلاثة كأشخاص لطيفين لا يجرؤون حتى على إيذاء ذبابة ، لأنهم يعلمون أن ذلك سيزعجها.
“أصبح الفصيل الصالح ضعيفا ، ومن المؤكد أن المتمردين سيتحركون قريبًا… إذا قرر ليو استغلال رهانه واستدعائك للقتال لصالح المتمردين ، فسيكون ذلك قريبًا جدًا” أوضح لوك ، مذكّرًا اللوتس الوردي بشروط معركتهم الأخيرة.
لولاها ، لم يكن لدى جاكوب أدنى شك أن الثلاثة كانوا سيصبحون مختلين بالكامل ، لكن نفسهم الحالية كانت بسبب إيلينا والقيم التي غرسَتها فيهم على مر السنين.
“أصبح الفصيل الصالح ضعيفا ، ومن المؤكد أن المتمردين سيتحركون قريبًا… إذا قرر ليو استغلال رهانه واستدعائك للقتال لصالح المتمردين ، فسيكون ذلك قريبًا جدًا” أوضح لوك ، مذكّرًا اللوتس الوردي بشروط معركتهم الأخيرة.
كان جاكوب يستمتع كثيرًا بمشاهدة أعدائه وهم يتألمون ويموتون ، وكان يستمتع أيضًا بمتعة المطاردة ، وبطريقة ما كان يعلم أن أطفاله يشعرون بنفس الشيء.
********
عادة ، سيصبح هؤلاء الأفراد لاضطرابات نفسية ، ولكن بفضل إيلينا ، احتفظ الثلاثة بقدر ضئيل من الاستقامة.
الفصل 713 – قلق الوالدين
كانت إيلينا بمثابة الضوء المرشد في حياتهم ، لكن مع غياب الاطفال حولها عنها ، بدأ هذا الضوء يتلاشى ببطء.
لولاها ، لم يكن لدى جاكوب أدنى شك أن الثلاثة كانوا سيصبحون مختلين بالكامل ، لكن نفسهم الحالية كانت بسبب إيلينا والقيم التي غرسَتها فيهم على مر السنين.
********
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقابل موافقته طلبها ، وضع ليو شرطًا وهو أنه في حالة خسارتها ، فإنها ستنضم إليه في الحرب عندما يطلب ذلك.
جلس الاثنين في مطعم إيلينا ، الذي يقع داخل بلدة بعيدة من الدرجة الأولى تابعة للفصيل الصالح.
” مطوروا اللعبة الأغبياء… أكرههم!” شتمت بغضب وهي تواصل قطع الشلال بجنون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
