ازمة الأفاعي
الفصل 702 – ازمة الأفاعي
************
بينما كان ليو يسير داخل القلعة متجهًا نحو غرفة الإمبراطور ، سمع الفوضى التي اجتاحت المكان.
كانت أصوات الرجال الذين يصرخون والأسلحة التي تضرب الجدران تُسمع في كل مكان ، وكان ليو يعلم في تلك اللحظة أن “خطة الافاعي” التي فكر بها تعمل كما تخيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكل افعى يتم قطعها بواسطة الجنود ، سيظهر ثلاثة أخرى لتحل محلها ، حيث تحولت القلعة بأكملها إلى ساحة حرب.
************
سمع ليو الفوضى قبل أن يراها.
(قبل ساعة ، القلعة الملكية)
ابتسم ليو وهو يسير داخل القاعات ، مع عيونه التي تفحص المشهد ببرود.
كانت القلعة في حالة يقظة لساعات ، منذ أن بدأ ليو القتال في شوارع مدينة الملاذ الأقوى ، ولكن وصلت هذه اليقظة إلى الذروة في لحظة تسلله إلى جدران القلعة.
كانت الأرضية مغطاة بالجثث—بعضها يلتوي في ألم بينما البعض الآخر ثابت.
بأمر من دينفر للجميع بالبقاء في حالة تأهب قصوى قبل أن ينضم هو نفسه إلى القتال ، كان الحراس يسيرون باستمرار في الممرات ، منتظرين الأوامر.
في النهاية ، تحولت القلعة إلى ساحة حرب داخل ساحة حرب ، حيث تحولت دفاعاتها القوية سابقًا إلى سجن مخيف.
لفتت الفوضى في الخارج انتباههم ، لكنهم لم يكونوا يعلمون أن الكابوس الحقيقي كان على وشك أن يحدث داخل القلعة ايضا.
لفتت الفوضى في الخارج انتباههم ، لكنهم لم يكونوا يعلمون أن الكابوس الحقيقي كان على وشك أن يحدث داخل القلعة ايضا.
بدأ الأمر بشكل صغير… مع جندي يسير في الممر ، حيث شعر فجأة بحكة شديدة في ساقه ، يليها إحساس حاد باللدغة في قدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تزحف عبر فتحات التهوية ومن تحت الحجارة المهدومة عبر الجدران ، وحتى من المراحيض داخل القلعة.
“تبا—” شتم وعندما هز ساقه طار منها أفعى صغيرة خضراء ، مما جعله يندفع في حالة من الذعر.
“ما هذا؟” تساءل وهو يحاول بسرعة ربط الجرح الناتج عن اللدغة ، ولكن ما إن انحنى ليمسك ساقه ، حتى سقطت مجموعة من الأفاعي فجأة من السقف ، لتعضه في عدة أماكن.
ضيق عينيه نحو الضوء الخافت ، محاولًا التوصل إلى مصدر الصوت. ولكن قبل أن يتمكن من سحب سيفه ، لفّت أفعى نفسها حول ذراعه ، وعضّت يده بعمق.
“آآآآآآه—”
بعض الأفاعي بصقت السم في عيون خصومها ، بينما استمرت الأخرى في الهجوم بدون توقف حتى غرزت أنيابها في أجسادهم.
صرخ الجندي صرخة مرعبة أثارت انتباه القلعة بأكملها ، ولقد جذبت انتباه شريكه الذي كان يسير على بعد عشرة خطوات فقط.
في ممر آخر ، توقف جندي كان يمسح العرق عن جبينه بعد أن سمع همسات خافتة.
“غابي؟” قال شريكه بارتباك ، ولكن بحلول الوقت الذي التفت فيه ، لم يرَ سوى صديقه وهو يسقط ميتًا على الأرض ، والأفاعي تزحف على جسده.
لفتت الفوضى في الخارج انتباههم ، لكنهم لم يكونوا يعلمون أن الكابوس الحقيقي كان على وشك أن يحدث داخل القلعة ايضا.
“ماذا؟” تساءل وهو ينظر حوله في حالة من الذعر ، ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، ظهرت أفعى أخرى من الظلال فوقه ، وهاجمته في عنقه بدقة مميتة ، ليلقى نفس مصير صديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في اللحظة الحالية ، ليو)
بحلول الوقت الذي وصلت فيه التعزيزات بعد سماع الصرخات ، كان الأوان قد فات لإنقاذ الجنديين الذين تعرضوا للعض ، حيث بدأ الصراخ في الزمان والمكان ينتشر من كل زاوية في القلعة مع تزايد عدد المصابين.
الفصل 702 – ازمة الأفاعي
في ممر آخر ، توقف جندي كان يمسح العرق عن جبينه بعد أن سمع همسات خافتة.
بدأ الأمر بشكل صغير… مع جندي يسير في الممر ، حيث شعر فجأة بحكة شديدة في ساقه ، يليها إحساس حاد باللدغة في قدمه.
ضيق عينيه نحو الضوء الخافت ، محاولًا التوصل إلى مصدر الصوت. ولكن قبل أن يتمكن من سحب سيفه ، لفّت أفعى نفسها حول ذراعه ، وعضّت يده بعمق.
************
ترددت صرخاته في الممر ، جالبةً التعزيزات التي لن تصل في الوقت المناسب ، حيث كانت الأمور تزداد سوءًا مع مرور الوقت.
(قبل ساعة ، القلعة الملكية)
كانت الأفاعي تتدفق من كل شق وفتحة في القلعة.
“أفاعي!” صرخ أحد الجنود مع صوت متقطع من الخوف “إنها في كل مكان!”
كانت تزحف عبر فتحات التهوية ومن تحت الحجارة المهدومة عبر الجدران ، وحتى من المراحيض داخل القلعة.
لفتت الفوضى في الخارج انتباههم ، لكنهم لم يكونوا يعلمون أن الكابوس الحقيقي كان على وشك أن يحدث داخل القلعة ايضا.
واحدًا تلو الآخر ، سقط الجنود وتحطمت تشكيلاتهم مع انتشار الذعر في كل مكان.
تم إشعال النيران في محاولة بائسة لحرق الأفاعي ، ولكن النيران كانت تلتهم الجنود بدلا من ذلك.
“أفاعي!” صرخ أحد الجنود مع صوت متقطع من الخوف “إنها في كل مكان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصلت فيه التعزيزات بعد سماع الصرخات ، كان الأوان قد فات لإنقاذ الجنديين الذين تعرضوا للعض ، حيث بدأ الصراخ في الزمان والمكان ينتشر من كل زاوية في القلعة مع تزايد عدد المصابين.
حاولت مجموعة أخرى من الحراس حل المشكلة بمواجهتها في ممر أكبر ، حيث أظهروا تروسهم ورفعوا الرماح استعدادًا لذلك ، لكن الأفاعي كانت قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت مجموعة من الجنود بجواره ، مع وجوههم الشاحبة والمرعوبة. لم يلاحظوا ليو وهو واقف في الظلال ، حيث بدا أن تركيزهم منصب فقط على الهروب من الكابوس الذي ابتلع القلعة.
بعض الأفاعي بصقت السم في عيون خصومها ، بينما استمرت الأخرى في الهجوم بدون توقف حتى غرزت أنيابها في أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القلعة في حالة يقظة لساعات ، منذ أن بدأ ليو القتال في شوارع مدينة الملاذ الأقوى ، ولكن وصلت هذه اليقظة إلى الذروة في لحظة تسلله إلى جدران القلعة.
لكل افعى يتم قطعها بواسطة الجنود ، سيظهر ثلاثة أخرى لتحل محلها ، حيث تحولت القلعة بأكملها إلى ساحة حرب.
حاولت مجموعة أخرى من الحراس حل المشكلة بمواجهتها في ممر أكبر ، حيث أظهروا تروسهم ورفعوا الرماح استعدادًا لذلك ، لكن الأفاعي كانت قاسية.
ومع مرور الدقائق ، بدأ اليأس يتسلل إلى حراس الملك ، وهم يحاولون التخلص من الأفاعي بأي وسيلة ممكنة.
“أفاعي!” صرخ أحد الجنود مع صوت متقطع من الخوف “إنها في كل مكان!”
تم إشعال النيران في محاولة بائسة لحرق الأفاعي ، ولكن النيران كانت تلتهم الجنود بدلا من ذلك.
ترددت صرخاته في الممر ، جالبةً التعزيزات التي لن تصل في الوقت المناسب ، حيث كانت الأمور تزداد سوءًا مع مرور الوقت.
في النهاية ، تحولت القلعة إلى ساحة حرب داخل ساحة حرب ، حيث تحولت دفاعاتها القوية سابقًا إلى سجن مخيف.
************
************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تزحف عبر فتحات التهوية ومن تحت الحجارة المهدومة عبر الجدران ، وحتى من المراحيض داخل القلعة.
(في اللحظة الحالية ، ليو)
“إنه أمر مذهل يا سيدي. هذه المخلوقات الصغيرة ضعيفة بمفردها ، ولكنها يمكن أن تكون مزعجة عندما تكون في مجموعات” قال دامبي وهو يُومئ بإشارة صامتة إلى أفعى كانت تعض أنف أحد الجنود.
سمع ليو الفوضى قبل أن يراها.
كلما اقترب ، كلما ازدادت الأصوات وضوحًا.
كانت الصرخات المكتومة والمحمومة ، وصرير الأفاعي الزاحفة عبر القلعة تتردد عبر المدخل الغربي.
“لا… إنهم قادرون على فعل ذلك” قال ليو وهو يتجاوز المذبحة بسهولة مع حركات مدروسة وبطيئة.
كلما اقترب ، كلما ازدادت الأصوات وضوحًا.
الفصل 702 – ازمة الأفاعي
عندما دخل إلى الممر الرئيسي الأول ، رأى الفوضى كموجة.
قطع الجندي الأفعى التي كانت تلتف حول ذراعه بينما صرخ شريكه لأجل المساعدة عندما لفّت أفعى أخرى حول عنقه ، محكمة قبضتها عليه حتى اختنق.
مرّت مجموعة من الجنود بجواره ، مع وجوههم الشاحبة والمرعوبة. لم يلاحظوا ليو وهو واقف في الظلال ، حيث بدا أن تركيزهم منصب فقط على الهروب من الكابوس الذي ابتلع القلعة.
ابتسم ليو وهو يسير داخل القاعات ، مع عيونه التي تفحص المشهد ببرود.
ابتسم ليو وهو يسير داخل القاعات ، مع عيونه التي تفحص المشهد ببرود.
كانت الأفاعي تتدفق من كل شق وفتحة في القلعة.
كانت الأرضية مغطاة بالجثث—بعضها يلتوي في ألم بينما البعض الآخر ثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تزحف عبر فتحات التهوية ومن تحت الحجارة المهدومة عبر الجدران ، وحتى من المراحيض داخل القلعة.
“هل ترى هذا يا دامبي؟ يتم تسمية هذا بـ التحضير والتخطيط… إنه امر مهم في المهمات الكبيرة مثل هذه” قال ليو ، بينما أومأ دامبي برأسه موافقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوو… سيدي ، انظر إلى ذلك! هل نقوم بالمساعدة؟” قال دامبي وهو يشير إلى جندي ملكي كان في صراع يائس من أجل حياته مع افعى.
“إنه أمر مذهل يا سيدي. هذه المخلوقات الصغيرة ضعيفة بمفردها ، ولكنها يمكن أن تكون مزعجة عندما تكون في مجموعات” قال دامبي وهو يُومئ بإشارة صامتة إلى أفعى كانت تعض أنف أحد الجنود.
بأمر من دينفر للجميع بالبقاء في حالة تأهب قصوى قبل أن ينضم هو نفسه إلى القتال ، كان الحراس يسيرون باستمرار في الممرات ، منتظرين الأوامر.
“أوو… سيدي ، انظر إلى ذلك! هل نقوم بالمساعدة؟” قال دامبي وهو يشير إلى جندي ملكي كان في صراع يائس من أجل حياته مع افعى.
بينما كان ليو يسير داخل القلعة متجهًا نحو غرفة الإمبراطور ، سمع الفوضى التي اجتاحت المكان.
قطع الجندي الأفعى التي كانت تلتف حول ذراعه بينما صرخ شريكه لأجل المساعدة عندما لفّت أفعى أخرى حول عنقه ، محكمة قبضتها عليه حتى اختنق.
ابتسم ليو وهو يسير داخل القاعات ، مع عيونه التي تفحص المشهد ببرود.
“لا… إنهم قادرون على فعل ذلك” قال ليو وهو يتجاوز المذبحة بسهولة مع حركات مدروسة وبطيئة.
سمع ليو الفوضى قبل أن يراها.
كانت خطته مع الأفاعي تعمل بشكل أفضل مما تخيل ، حيث كان يستمتع بكل ثانية منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في اللحظة الحالية ، ليو)
“قتلة رائعين” ابتسم ليو وهو يمر بجانب كومة من الجثث المحاطة بالأفاعي التي تصدر أصوات الفحيح.
في النهاية ، تحولت القلعة إلى ساحة حرب داخل ساحة حرب ، حيث تحولت دفاعاتها القوية سابقًا إلى سجن مخيف.
“إطعامهم جميعًا طوال هذه الأشهر كان يستحق العناء…” قال ليو وهو يشعر بالرضا كما لو أن تكلفة تربية هذه الأفاعي طوال هذه الأشهر قد تم تسديدها أخيرًا.
بدأ الأمر بشكل صغير… مع جندي يسير في الممر ، حيث شعر فجأة بحكة شديدة في ساقه ، يليها إحساس حاد باللدغة في قدمه.
“هل ترى هذا يا دامبي؟ يتم تسمية هذا بـ التحضير والتخطيط… إنه امر مهم في المهمات الكبيرة مثل هذه” قال ليو ، بينما أومأ دامبي برأسه موافقًا.
الترجمة: Hunter
قطع الجندي الأفعى التي كانت تلتف حول ذراعه بينما صرخ شريكه لأجل المساعدة عندما لفّت أفعى أخرى حول عنقه ، محكمة قبضتها عليه حتى اختنق.
بدأ الأمر بشكل صغير… مع جندي يسير في الممر ، حيث شعر فجأة بحكة شديدة في ساقه ، يليها إحساس حاد باللدغة في قدمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
