الذروة
الفصل 698 – الذروة
كان دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة عندما قام بالطعنة الأخيرة ، ولكن في عرض غير قابل للتصديق من السرعة ، تمكن خصمه من خداعه.
فجأة ، تَبيّنَ طريق النصر ، كقطعة الألغاز الأخيرة التي اكتملت لتشكل صورة كاملة.
ازداد اللمعان الماكر في عينيه عندما قرر المضي قدمًا في خطته ، حيث قام عن عمد بإبطاء ردود فعله ، مما سمح لدينفر بأن يلامسه وهو يتراجع إلى الوراء ، مقتربًا ببطء من جدار القصر البارد.
لقد لاحظ بالفعل الثغرات المتواجدة في هجمات دينفر لكن مع سرعته المتضررة ، لم يكتشف كيفية الاستفادة منها ، حتى جاءته فكرة عبقرية.
كان دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة عندما قام بالطعنة الأخيرة ، ولكن في عرض غير قابل للتصديق من السرعة ، تمكن خصمه من خداعه.
‘انه يهاجمني بلا هوادة… اصبح تفكيره سيئا بسبب غضبه الاعمى ، ويمكنني استخدام ذلك لصالحي… من الآن فصاعدًا ، إذا قمت بإبطاء حركاتي قليلاً كل ثانية ، فسيستمر في الهجوم بلا شك ، معتقدًا أنني بطيء جدًا على الرد ، بينما أنا لست كذلك…’
تراخت قبضته على السيف ، وبدأ ينزلق ببطء نحو الأرض ، مع عيونه التي تحدق في ليو بكراهية.
كانت خطة ليو بسيطة وهي التظاهر بأنه أبطأ مما هو عليه حقًا ، لجذب دينفر إلى الفخ وجعله يرتكب الأخطاء.
فجأة ، تَبيّنَ طريق النصر ، كقطعة الألغاز الأخيرة التي اكتملت لتشكل صورة كاملة.
كانت استراتيجية خطيرة ، حيث يمكن أن تكلفه ذراعًا أو ساقًا إذا أخطأ في حساباته ، لكن بطريقة ما ، شعر ليو بالثقة في خطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت استراتيجية خطيرة ، حيث يمكن أن تكلفه ذراعًا أو ساقًا إذا أخطأ في حساباته ، لكن بطريقة ما ، شعر ليو بالثقة في خطته.
ازداد اللمعان الماكر في عينيه عندما قرر المضي قدمًا في خطته ، حيث قام عن عمد بإبطاء ردود فعله ، مما سمح لدينفر بأن يلامسه وهو يتراجع إلى الوراء ، مقتربًا ببطء من جدار القصر البارد.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن لذلك أي أهمية ، لأنه لن يحصل على فرصة ثانية لتصحيح أخطائه الآن بعد موته.
“ستنتهي الآن… لقد سئمت من جنونك!” قال دينفر بغضب وهو يهاجم كوحش لا عقل له.
ازداد اللمعان الماكر في عينيه عندما قرر المضي قدمًا في خطته ، حيث قام عن عمد بإبطاء ردود فعله ، مما سمح لدينفر بأن يلامسه وهو يتراجع إلى الوراء ، مقتربًا ببطء من جدار القصر البارد.
تراجع ليو مجددًا وسند نفسه على الجدار ، مظهرًا أنه قد فقد التوازن.
مرة أخرى ، انحنى ليو بشكل أبطأ من قبل ، بينما خدشت حافة سيف دينفر الجزء العلوي من جلده ، مما تسبب في سيلان الدم من جبهته.
دينفر ، مع غضبه الذي قد أعمى بصيرته ، استمر في الهجوم بلا تردد.
كان لديه 120 إشعار قيد الانتظار ليقرأها ، لكنه رفضها جميعًا بعد قراءة بعضها ، ثم مد يده إلى مخزنه وسحب جرعة شفاء.
“لقد انتهيت!” صرخ دينفر ، بينما كان سيفه موجهًا نحو عنق ليو في محاولة لقتله بضربة أخيرة.
ازداد اللمعان الماكر في عينيه عندما قرر المضي قدمًا في خطته ، حيث قام عن عمد بإبطاء ردود فعله ، مما سمح لدينفر بأن يلامسه وهو يتراجع إلى الوراء ، مقتربًا ببطء من جدار القصر البارد.
لم يكن أمام ليو مجال للتراجع ، حيث كان الخيار الوحيد أمامه لتفادي الضربة القادمة هو الانحناء ، مما جعل السيف يمر بجانب شعره ويقطع بعض الخصلات.
كانت خطة ليو بسيطة وهي التظاهر بأنه أبطأ مما هو عليه حقًا ، لجذب دينفر إلى الفخ وجعله يرتكب الأخطاء.
*ركلة*
*ركلة*
كما لو كان قد توقع الانحناء ، ركل دينفر ليو بشدة على ذقنه ، مما جعله يطير إلى الوراء ثم اعاد المحاولة.
دينفر ، مع غضبه الذي قد أعمى بصيرته ، استمر في الهجوم بلا تردد.
مرة أخرى ، انحنى ليو بشكل أبطأ من قبل ، بينما خدشت حافة سيف دينفر الجزء العلوي من جلده ، مما تسبب في سيلان الدم من جبهته.
من جهة ، كان يمكنه أن يحترم روعة جرأته ، لكن من جهة أخرى ، تركته بساطة الاستراتيجية غاضبًا وصامتًا.
1200- نقطة صحة
كان لديه 120 إشعار قيد الانتظار ليقرأها ، لكنه رفضها جميعًا بعد قراءة بعضها ، ثم مد يده إلى مخزنه وسحب جرعة شفاء.
لو كان السيف اقرب بسنتيمتر واحد ، لكان قد قطع دماغه.
“ستنتهي الآن… لقد سئمت من جنونك!” قال دينفر بغضب وهو يهاجم كوحش لا عقل له.
لقد تم نصب الفخ بشكل مثالي ، حيث بدأ دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة بالفعل.
الفصل 698 – الذروة
“انهض ، أيها الفأر!” صرخ دينفر وهو يركل ليو مرة أخرى ليضعه على الجدار بركبته ، بينما أمسك سيفه بكلتا يديه وهو يصرخ بغضب.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس” لقتل دوق الشمال ، دينفر ويلو (المستوى 820).]
“هذا من أجل فيفيان-” قال دينفر وهو يغرس السيف مباشرة نحو قلب ليو كما لو كان من المستحيل أن يهرب من الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت!” صرخ دينفر ، بينما كان سيفه موجهًا نحو عنق ليو في محاولة لقتله بضربة أخيرة.
في عقل دينفر ، انتهت المعركة ، وفي اندفاعه لإنهائها ، فشل في ملاحظة أن ليو كان لا يزال ممسكًا بكلتا خناجره بإحكام ، وعندما بدا جسده فاقدًا للحياة ، تحركت ذراعه اليسرى فجأة في اللحظة الأخيرة وأزاحت الطعنة القادمة بينما تحرك خنجره الأيمن نحو عنق دينفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه أقل من 10% من نقاط الصحة المتبقية ولم يرغب في أن يموت بسبب النزيف ، لذا كان العلاج هو الاولوية القصوى.
*سبلات*
“انهض ، أيها الفأر!” صرخ دينفر وهو يركل ليو مرة أخرى ليضعه على الجدار بركبته ، بينما أمسك سيفه بكلتا يديه وهو يصرخ بغضب.
*سبلات*
لقد لاحظ بالفعل الثغرات المتواجدة في هجمات دينفر لكن مع سرعته المتضررة ، لم يكتشف كيفية الاستفادة منها ، حتى جاءته فكرة عبقرية.
في حركة مزدوجة ، تمكن دينفر بطريقة ما من طعن ليو بسيفه الكبير في كتفه ، ولكن استطاع ليو أن يغرس خنجره في جانب عنق دينفر ، مخترقا الأوردة الحيوية.
*سبلات*
970,000- ضربة حاسمة!
لقد تم نصب الفخ بشكل مثالي ، حيث بدأ دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة بالفعل.
“ك—”
“اوووو— كان ذلك قريبًا للغاية” قال ليو وهو يسحب السيف من كتفه ، حيث تفجرت الدماء من جسده كنافورة.
حاول دينفر أن يقول “كيف؟” ولكن الدم تسرب من فمه بدون أن يصدر أي صوت سوى حرف “ك” صامت.
كان لديه 120 إشعار قيد الانتظار ليقرأها ، لكنه رفضها جميعًا بعد قراءة بعضها ، ثم مد يده إلى مخزنه وسحب جرعة شفاء.
تراخت قبضته على السيف ، وبدأ ينزلق ببطء نحو الأرض ، مع عيونه التي تحدق في ليو بكراهية.
تراخت قبضته على السيف ، وبدأ ينزلق ببطء نحو الأرض ، مع عيونه التي تحدق في ليو بكراهية.
كان دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة عندما قام بالطعنة الأخيرة ، ولكن في عرض غير قابل للتصديق من السرعة ، تمكن خصمه من خداعه.
‘انه يهاجمني بلا هوادة… اصبح تفكيره سيئا بسبب غضبه الاعمى ، ويمكنني استخدام ذلك لصالحي… من الآن فصاعدًا ، إذا قمت بإبطاء حركاتي قليلاً كل ثانية ، فسيستمر في الهجوم بلا شك ، معتقدًا أنني بطيء جدًا على الرد ، بينما أنا لست كذلك…’
بينما كانت ساقيه غير قادرة على التحرك ، كان الجزء العلوي من جسده لا يزال يعمل بسرعة كاملة ، وبالتالي عندما حاول القضاء على خصمه وهو معلق على الجدار ، لم تكن يديه ضمن الحسابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عقل دينفر ، انتهت المعركة ، وفي اندفاعه لإنهائها ، فشل في ملاحظة أن ليو كان لا يزال ممسكًا بكلتا خناجره بإحكام ، وعندما بدا جسده فاقدًا للحياة ، تحركت ذراعه اليسرى فجأة في اللحظة الأخيرة وأزاحت الطعنة القادمة بينما تحرك خنجره الأيمن نحو عنق دينفر.
كان ذلك خطأ لن يرتكبه لو كان حذرًا ، ولكن مع الغضب الذي أعمى بصيرته ، لم يرَ دينفر ذلك قادمًا.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن لذلك أي أهمية ، لأنه لن يحصل على فرصة ثانية لتصحيح أخطائه الآن بعد موته.
‘حقير…’ فكّر ، بينما بدأ وعيه يظلم ، ولم يستطع أن يصدق أنه في النهاية قد فقد حياته بسبب مقاتل غير تقليدي.
[إشعار النظام: دخلت في حالة نزيف حاد ، ستفقد 250 نقطة صحة كل ثانية حتى يتم إغلاق الجرح]
من جهة ، كان يمكنه أن يحترم روعة جرأته ، لكن من جهة أخرى ، تركته بساطة الاستراتيجية غاضبًا وصامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه أقل من 10% من نقاط الصحة المتبقية ولم يرغب في أن يموت بسبب النزيف ، لذا كان العلاج هو الاولوية القصوى.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن لذلك أي أهمية ، لأنه لن يحصل على فرصة ثانية لتصحيح أخطائه الآن بعد موته.
لقد تم نصب الفخ بشكل مثالي ، حيث بدأ دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة بالفعل.
“اوووو— كان ذلك قريبًا للغاية” قال ليو وهو يسحب السيف من كتفه ، حيث تفجرت الدماء من جسده كنافورة.
بينما كانت ساقيه غير قادرة على التحرك ، كان الجزء العلوي من جسده لا يزال يعمل بسرعة كاملة ، وبالتالي عندما حاول القضاء على خصمه وهو معلق على الجدار ، لم تكن يديه ضمن الحسابات.
تعثّر وسقط على قدميه ، ثم لاحظ مجموعة الإشعارات التي كانت تنتظره ، والتي كان قد تجاهلها خلال المعركة.
لم يكن أمام ليو مجال للتراجع ، حيث كان الخيار الوحيد أمامه لتفادي الضربة القادمة هو الانحناء ، مما جعل السيف يمر بجانب شعره ويقطع بعض الخصلات.
[إشعار النظام: دخلت في حالة نزيف حاد ، ستفقد 250 نقطة صحة كل ثانية حتى يتم إغلاق الجرح]
“انهض ، أيها الفأر!” صرخ دينفر وهو يركل ليو مرة أخرى ليضعه على الجدار بركبته ، بينما أمسك سيفه بكلتا يديه وهو يصرخ بغضب.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس” لقتل دوق الشمال ، دينفر ويلو (المستوى 820).]
كان دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة عندما قام بالطعنة الأخيرة ، ولكن في عرض غير قابل للتصديق من السرعة ، تمكن خصمه من خداعه.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس”…]
فجأة ، تَبيّنَ طريق النصر ، كقطعة الألغاز الأخيرة التي اكتملت لتشكل صورة كاملة.
كان لديه 120 إشعار قيد الانتظار ليقرأها ، لكنه رفضها جميعًا بعد قراءة بعضها ، ثم مد يده إلى مخزنه وسحب جرعة شفاء.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس”…]
كان لديه أقل من 10% من نقاط الصحة المتبقية ولم يرغب في أن يموت بسبب النزيف ، لذا كان العلاج هو الاولوية القصوى.
لو كان السيف اقرب بسنتيمتر واحد ، لكان قد قطع دماغه.
“هذا من أجل فيفيان-” قال دينفر وهو يغرس السيف مباشرة نحو قلب ليو كما لو كان من المستحيل أن يهرب من الضربة.
الترجمة: Hunter
*ركلة*
لقد تم نصب الفخ بشكل مثالي ، حيث بدأ دينفر يعتقد أنه قد فاز بالمعركة بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
