الخداع
الفصل 680 – الخداع
بعد مناقشة قصيرة ، قرر اللاعبون من ذوي التصنيفات العالية نشر هذه الرسالة بين الجميع ، حيث كانت الأوامر الجديدة هي التعامل مع كل نسخة من الرئيس كما لو كانت حقيقية ، مع مراقبة الضفدع ، حيث اعتقد اللاعبون الأعلى تصنيفا أن النسخة التي تقاتل مع الضفدع هي الأكثر احتمالًا أن تكون الجسد الحقيقي.
“قائد النقابة ، أي شخص هو الرئيس الحقيقي؟ أستطيع أن ارى عشرة منهم بالفعل؟” سأل أحد السحرة الذين يستخدمون [الرؤية الحرارية] بارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت الفحيح عندما وصلوا إلى المنطقة ، حيث فوجئ كل من دامبي وبن بعدد الأفاعي التي تجمعت في هذه المنطقة الصغيرة.
“ما هي أوامرك؟ أي نسخة يجب أن نركز عليها؟” سأل أحد لاعبي فئة السيف.
كانت بعض النسخ تجري في العلن ، متحدية مطارديها ، بينما كانت النسخ الأخرى تنفذ تكتيك الهجوم والهرب قبل الاختفاء في الحشد.
كانت الأوامر الأولية التي تلقوها هي الانتشار في جميع أنحاء المدينة والبقاء يقظين ، بحيث إذا دخل الرئيس في النهاية ، سيمكنهم التوجه إلى موقعه ، مما يضمن عدم هروبه حيًا.
تألف صناع القرار بشكل رئيسي من أفضل اللاعبين الذين تجمعوا بالقرب من ساحة المدينة ، حيث بدؤوا في إعادة صياغة خطط المعركة الحالية للاستجابة بشكل أفضل لهذه الوضعية الغير متوقعة.
لكن مع عجز اللاعبين عن تحديد أي من النسخ هو الرئيس الحقيقي ، وجدوا أنفسهم في فوضى.
كانت الأوامر الأولية التي تلقوها هي الانتشار في جميع أنحاء المدينة والبقاء يقظين ، بحيث إذا دخل الرئيس في النهاية ، سيمكنهم التوجه إلى موقعه ، مما يضمن عدم هروبه حيًا.
وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
بعد النزول تحت الأرض ، وجد ليو أن بعض هذه الأنفاق كانت جافة ، بينما بدا أن البعض الآخر كان غارقا في الماء ذو الرائحة الكريهة.
تألف صناع القرار بشكل رئيسي من أفضل اللاعبين الذين تجمعوا بالقرب من ساحة المدينة ، حيث بدؤوا في إعادة صياغة خطط المعركة الحالية للاستجابة بشكل أفضل لهذه الوضعية الغير متوقعة.
[لا تجتمعوا! يجب على جميع اللاعبين محاولة القضاء على جميع النسخ ، مع إيلاء اهتمام خاص لأي وجود للضفدع الوحش ، لأن الفرد الذي يتبع الضفدع هو الرئيس الحقيقي ]
في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت إحدى الوظائف التي أعطاها لـ جالب الفوضى ، هي نقل الأفاعي التي دربها على مدار العام الماضي ، إلى نظام الصرف الصحي تحت الملاذ الأقوى ، وعلى الرغم من أن ترسيم المتمردين قد جعل من الصعب على جالب الفوضى إكمال المشروع ، إلا أنه بدا وكأنه نجح ببراعة في النهاية.
بعد مناقشة قصيرة ، قرر اللاعبون من ذوي التصنيفات العالية نشر هذه الرسالة بين الجميع ، حيث كانت الأوامر الجديدة هي التعامل مع كل نسخة من الرئيس كما لو كانت حقيقية ، مع مراقبة الضفدع ، حيث اعتقد اللاعبون الأعلى تصنيفا أن النسخة التي تقاتل مع الضفدع هي الأكثر احتمالًا أن تكون الجسد الحقيقي.
*************
وبذلك ، بدأت عملية المطاردة عبر المدينة ، ليس فقط من أجل الجسم الحقيقي لليو ، ولكن أيضًا من أجل الضفدع ، حيث يجب الإبلاغ عن وجوده فورًا.
كان نظام الصرف الصحي في الأساس متاهة من الأنفاق المتصلة التي تفتح جميعها عبر الخط الرئيسي.
لكن رغم جهود لاعبي الفصيل الصالح للعثور على الجسمين الحقيقيين لليو والضفدع ، لم يتمكنوا من العثور عليهم ، حيث بدا من المستحيل إيجادهم.
بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يلهثون في محاولة لإيجاده والقضاء على النسخ ، نفذ ليو خطته التمويهية ببراعة.
*************
( في هذه الأثناء، ليو )
*هسسس*
بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يلهثون في محاولة لإيجاده والقضاء على النسخ ، نفذ ليو خطته التمويهية ببراعة.
“قائد النقابة ، أي شخص هو الرئيس الحقيقي؟ أستطيع أن ارى عشرة منهم بالفعل؟” سأل أحد السحرة الذين يستخدمون [الرؤية الحرارية] بارتباك.
قبل لحظات من قفز النسخ من الأسوار ودخول المدينة ، حول ليو انتباهه إلى جزء دقيق من أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، الذي بدا أكثر رطوبة مقارنة ببقية الأسوار ، وكان مغطى بالطحلب الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو المكان المثالي للاختفاء ، حيث أنه إذا تم التنقل بشكل صحيح ، فسيؤدي مباشرة إلى قلب المدينة ، موفرا مخرجًا خاليًا من المخاطر بالقرب من مخبز بارز يقع في زقاق ضيق ومظلم ، وهو المكان الذين كانوا يتجهون إليه في النهاية.
“دامبي ، فلتذيب هذا الجزء” قال ليو وهو يشير إلى الأرض ، بينما قام دامبي بتنفيذ التعليمات فورًا باستخدام سمّه شديد التآكل.
( في هذه الأثناء، ليو )
*صوت الحرق*
بالقرب من مخزن الحبوب الحكومي ، أحدثت نسخة أخرى فوضى عن طريق إشعال النيران في صف من الأكشاك في السوق. انفجرت النيران بينما كان اللاعبون يحاولون إطفاء النيران وهم يطاردون الشكل الغامض ، الذي بدا أنه سيختفي في اللحظة التي يقتربون فيها منه.
*صوت الحرق*
لقد عمل في السابق كعامل مجاري في الحقيقة ، حيث كان ينقل الفضلات البشرية ، ولذلك كان قادرًا على تحمل الرائحة الكريهة والهواء الفظيع من حوله بشكل جيد نسبيًا ، وعلى الرغم من أنه كان يثير اشمئزازه ، إلا أنه لم يؤثر عليه كما هو الحال مع الآخرين.
بمجرد نفث السمّ ، بدأ الجزء الذي أراد ليو إذابته في التفكك وكأنه ورقة رقيقة ، ليكشف عن خط الصرف الصحي الرئيسي تحته ، الذي يمتد من قلب مدينة الملاذ الأقوى وصولاً إلى نهر إيفرجرين المجاور حيث يتم التخلص من المياه الغير معالجة.
بالقرب من مخزن الحبوب الحكومي ، أحدثت نسخة أخرى فوضى عن طريق إشعال النيران في صف من الأكشاك في السوق. انفجرت النيران بينما كان اللاعبون يحاولون إطفاء النيران وهم يطاردون الشكل الغامض ، الذي بدا أنه سيختفي في اللحظة التي يقتربون فيها منه.
عادةً ، كان من المستحيل دخول المدينة ، ولكن ليو ، بعد أن درس مخطط النظام الصحي تحت الأرض بشكل مكثف ، عرف بالضبط النقطة التي يتقاطع فيها خط الصرف الصحي الرئيسي مع السوار الرئيسي.
*نقرة*
وبالتالي ، بينما كان لاعبو الفصيل الصالح يطاردون نسخ ليو مثل الكلاب المجنونة ، كان جسده الحقيقي قد نزل بالفعل إلى تحت الأرض ، متجاوزًا نقاط الكشف التي قاموا بإعدادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل حي ، سادت الفوضى.
“اتبعوني–” قال ليو ، حيث نزل الثلاثي إلى مجاري مدينة الملاذ الأقوى المليئة بالروائح الكريهة والفئران ، وعلى الرغم من أن بن ودامبي شعروا بعدم الراحة في التنقل عبر هذه المسارات الغير صحية ، إلا أن ليو لم يشعر بأي تحفظات.
بعد النزول تحت الأرض ، وجد ليو أن بعض هذه الأنفاق كانت جافة ، بينما بدا أن البعض الآخر كان غارقا في الماء ذو الرائحة الكريهة.
لقد عمل في السابق كعامل مجاري في الحقيقة ، حيث كان ينقل الفضلات البشرية ، ولذلك كان قادرًا على تحمل الرائحة الكريهة والهواء الفظيع من حوله بشكل جيد نسبيًا ، وعلى الرغم من أنه كان يثير اشمئزازه ، إلا أنه لم يؤثر عليه كما هو الحال مع الآخرين.
( في هذه الأثناء ، فوق الأرض )
كان نظام الصرف الصحي في الأساس متاهة من الأنفاق المتصلة التي تفتح جميعها عبر الخط الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو المكان المثالي للاختفاء ، حيث أنه إذا تم التنقل بشكل صحيح ، فسيؤدي مباشرة إلى قلب المدينة ، موفرا مخرجًا خاليًا من المخاطر بالقرب من مخبز بارز يقع في زقاق ضيق ومظلم ، وهو المكان الذين كانوا يتجهون إليه في النهاية.
بعد النزول تحت الأرض ، وجد ليو أن بعض هذه الأنفاق كانت جافة ، بينما بدا أن البعض الآخر كان غارقا في الماء ذو الرائحة الكريهة.
في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت إحدى الوظائف التي أعطاها لـ جالب الفوضى ، هي نقل الأفاعي التي دربها على مدار العام الماضي ، إلى نظام الصرف الصحي تحت الملاذ الأقوى ، وعلى الرغم من أن ترسيم المتمردين قد جعل من الصعب على جالب الفوضى إكمال المشروع ، إلا أنه بدا وكأنه نجح ببراعة في النهاية.
كان هذا هو المكان المثالي للاختفاء ، حيث أنه إذا تم التنقل بشكل صحيح ، فسيؤدي مباشرة إلى قلب المدينة ، موفرا مخرجًا خاليًا من المخاطر بالقرب من مخبز بارز يقع في زقاق ضيق ومظلم ، وهو المكان الذين كانوا يتجهون إليه في النهاية.
كانوا يركضون عبر الأزقة ويتسلقون الأسطح ويقفزون من الشرفات ليجعلوا لاعبي الفصيل الصالح يطاردونهم.
*************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دامبي ، فلتذيب هذا الجزء” قال ليو وهو يشير إلى الأرض ، بينما قام دامبي بتنفيذ التعليمات فورًا باستخدام سمّه شديد التآكل.
( في هذه الأثناء ، فوق الأرض )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن خطتهم الأولية لم تعد قابلة للتنفيذ ، كان عليهم بسرعة ابتكار خطة جديدة ، ولكن بما أنهم لم يستطيعوا استخدام القناة العامة لنقل الأوامر الجديدة ، استغرق وقتًا طويلاً لتطوير استراتيجية جديدة ونشرها بين جميع النقابات.
في الوقت نفسه ، بينما كان ليو وآخرون يتنقلون عبر المجاري، تحول السطح إلى فوضى تامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع طول المجرى الذي لا يتجاوز نصف قدم وعرضه قدم ، لم يكن كبيرًا بما يكفي ليتمكن ليو من المرور من خلاله ، وكان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم استخدامه للتسلل إلى القصر بنفسه.
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق حصنًا للنظام والأمان ، أصبحت الآن تشبه ساحة معركة ، حيث حولت نسخ ليو المدينة إلى ساحة قتال.
*هسسسس*
كانت كل نسخة تعمل بشكل مستقل ، مستمدة من أسلوب ليو في القتال واستراتيجياته لإحداث الارتباك.
وبذلك ، بدأت عملية المطاردة عبر المدينة ، ليس فقط من أجل الجسم الحقيقي لليو ، ولكن أيضًا من أجل الضفدع ، حيث يجب الإبلاغ عن وجوده فورًا.
كانوا يركضون عبر الأزقة ويتسلقون الأسطح ويقفزون من الشرفات ليجعلوا لاعبي الفصيل الصالح يطاردونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو المكان المثالي للاختفاء ، حيث أنه إذا تم التنقل بشكل صحيح ، فسيؤدي مباشرة إلى قلب المدينة ، موفرا مخرجًا خاليًا من المخاطر بالقرب من مخبز بارز يقع في زقاق ضيق ومظلم ، وهو المكان الذين كانوا يتجهون إليه في النهاية.
كانت بعض النسخ تجري في العلن ، متحدية مطارديها ، بينما كانت النسخ الأخرى تنفذ تكتيك الهجوم والهرب قبل الاختفاء في الحشد.
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
وبعد توجيه الافاعي لبدء مهمتهم ، شعر ليو أخيرًا بأنه مستعد لبدء مهمته الخاصة.
لكن النسخة ابتسمت لهؤلاء اللاعبين فقط ثم ألقت قنبلة دخانية لتشتيتهم قبل أن تطلق سيلًا من سلاسل الظل.
في الشوارع الضيقة في منطقة السوق ، حاصرت مجموعة من اللاعبين نسخة ، معتقدين أنهم قد حاصروا الرئيس الحقيقي.
التفت السلاسل حول أرجلهم ، مما جعلهم يسقطون على الأرض.
ثم ، عندما شعر بالاستعداد ومع بقاء 45 دقيقة بالضبط ، خرج إلى السطح مع بن ودامبي الذين يلاحقونه عن كثب ، بينما أخرج أخيرًا الخناجر من حزامه.
بالقرب من مخزن الحبوب الحكومي ، أحدثت نسخة أخرى فوضى عن طريق إشعال النيران في صف من الأكشاك في السوق. انفجرت النيران بينما كان اللاعبون يحاولون إطفاء النيران وهم يطاردون الشكل الغامض ، الذي بدا أنه سيختفي في اللحظة التي يقتربون فيها منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت الفحيح عندما وصلوا إلى المنطقة ، حيث فوجئ كل من دامبي وبن بعدد الأفاعي التي تجمعت في هذه المنطقة الصغيرة.
من الأعلى ، بدت المدينة كخلية نحل نشطة. كان اللاعبون يركضون عبر الشوارع مثل النمل بشكل غير منتظم وعشوائي وهم يطاردون لمحات سريعة لأشخاص يرتدون الاقنعة.
في الوقت نفسه ، بينما كان ليو وآخرون يتنقلون عبر المجاري، تحول السطح إلى فوضى تامة.
كان السحرة الذين يستخدمون [الرؤية الحرارية] مرهقين ، حيث أظهرت مهاراتهم العديد من الصور الحرارية المتحركة في نفس الوقت عبر المدينة.
كان السحرة الذين يستخدمون [الرؤية الحرارية] مرهقين ، حيث أظهرت مهاراتهم العديد من الصور الحرارية المتحركة في نفس الوقت عبر المدينة.
“ما هذا الجنون؟” صرخ فارس مصنف مع صوت يتردد عبر الفوضى “إنه في كل مكان!”
الفصل 680 – الخداع
في كل حي ، سادت الفوضى.
كانوا يركضون عبر الأزقة ويتسلقون الأسطح ويقفزون من الشرفات ليجعلوا لاعبي الفصيل الصالح يطاردونهم.
صرخ اللاعبون بأوامر متضاربة ونادى القادة بأوامر عاجلة بينما انهارت التحالفات تحت وطأة الفوضى الغير منظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو المكان المثالي للاختفاء ، حيث أنه إذا تم التنقل بشكل صحيح ، فسيؤدي مباشرة إلى قلب المدينة ، موفرا مخرجًا خاليًا من المخاطر بالقرب من مخبز بارز يقع في زقاق ضيق ومظلم ، وهو المكان الذين كانوا يتجهون إليه في النهاية.
انهارت الخطط الدقيقة للفصيل الصالح وهم يطاردون لا شيء سوى الأوهام.
الترجمة: Hunter
*************
لم يكن بن يفهم كيف كان ليو يتحمل ضغط وجود العديد من النسخ في وقت واحد ، ولكن مع شرب ليو لجرعة مانا كل دقيقة ، فهم بن أن الضغط الذي يتعرض له جسده لم يكن صغيرًا بالتأكيد.
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
قبل لحظات من قفز النسخ من الأسوار ودخول المدينة ، حول ليو انتباهه إلى جزء دقيق من أسوار مدينة الملاذ الأقوى ، الذي بدا أكثر رطوبة مقارنة ببقية الأسوار ، وكان مغطى بالطحلب الأخضر.
“يبدو أنهم مستمتعين في الأعلى” قال بن ضاحكًا وهو يعدل معداته ، حيث شعر أن خطة ليو كانت تسير بسلاسة حتى الآن.
*نقرة*
لم يكن بن يفهم كيف كان ليو يتحمل ضغط وجود العديد من النسخ في وقت واحد ، ولكن مع شرب ليو لجرعة مانا كل دقيقة ، فهم بن أن الضغط الذي يتعرض له جسده لم يكن صغيرًا بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كل نسخة تعمل بشكل مستقل ، مستمدة من أسلوب ليو في القتال واستراتيجياته لإحداث الارتباك.
على الرغم من ذلك ، إلا أن ليو لم يظهر أي مشاعر على وجهه ، ولم يتحدث الا بعد ان وصلوا إلى تقاطع كبير في نظام الصرف الصحي ، الذي بدا أنه مليء على الأقل بمئة ألف من الأفاعي.
[لا تجتمعوا! يجب على جميع اللاعبين محاولة القضاء على جميع النسخ ، مع إيلاء اهتمام خاص لأي وجود للضفدع الوحش ، لأن الفرد الذي يتبع الضفدع هو الرئيس الحقيقي ]
*هسسسس*
وبذلك ، بدأت عملية المطاردة عبر المدينة ، ليس فقط من أجل الجسم الحقيقي لليو ، ولكن أيضًا من أجل الضفدع ، حيث يجب الإبلاغ عن وجوده فورًا.
*هسسس*
بالقرب من مخزن الحبوب الحكومي ، أحدثت نسخة أخرى فوضى عن طريق إشعال النيران في صف من الأكشاك في السوق. انفجرت النيران بينما كان اللاعبون يحاولون إطفاء النيران وهم يطاردون الشكل الغامض ، الذي بدا أنه سيختفي في اللحظة التي يقتربون فيها منه.
تردد صوت الفحيح عندما وصلوا إلى المنطقة ، حيث فوجئ كل من دامبي وبن بعدد الأفاعي التي تجمعت في هذه المنطقة الصغيرة.
“ما هذا الهراء؟ كم عدد الأفاعي هنا؟” تساءل بن ، بينما أطلق ليو ابتسامة عريضة عندما رأى المشهد أمامه.
انهارت الخطط الدقيقة للفصيل الصالح وهم يطاردون لا شيء سوى الأوهام.
في الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت إحدى الوظائف التي أعطاها لـ جالب الفوضى ، هي نقل الأفاعي التي دربها على مدار العام الماضي ، إلى نظام الصرف الصحي تحت الملاذ الأقوى ، وعلى الرغم من أن ترسيم المتمردين قد جعل من الصعب على جالب الفوضى إكمال المشروع ، إلا أنه بدا وكأنه نجح ببراعة في النهاية.
( في هذه الأثناء ، فوق الأرض )
“لا تخف ، يا سيدي… هذا كله جزء من خطتي” قال ليو ثم أخرج [جوهرة الأفعى] من مخزونه ، والتي تسبب وجودها في تحويل الافاعي إلى الهدوء والطاعة.
[لا تجتمعوا! يجب على جميع اللاعبين محاولة القضاء على جميع النسخ ، مع إيلاء اهتمام خاص لأي وجود للضفدع الوحش ، لأن الفرد الذي يتبع الضفدع هو الرئيس الحقيقي ]
“اذهبوا… واقتلوا” أمر ليو وهو يوجههم إلى أحد أضيق مجاري الصرف الصحي في التقاطع ، حيث كان هذا المجرى فقط هو الذي يفتح إلى القصر الملكي.
“لاعبو الفصيل الصالح… أنا قادم!”
مع طول المجرى الذي لا يتجاوز نصف قدم وعرضه قدم ، لم يكن كبيرًا بما يكفي ليتمكن ليو من المرور من خلاله ، وكان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم استخدامه للتسلل إلى القصر بنفسه.
مدينة الملاذ الأقوى ، التي كانت في السابق حصنًا للنظام والأمان ، أصبحت الآن تشبه ساحة معركة ، حيث حولت نسخ ليو المدينة إلى ساحة قتال.
تم بناء قصر الملاذ الأقوى بطريقة لا تجعله عُرضة للهجمات البشرية تحت الأرض ، ولكن لا يزال واسعًا بما يكفي لتتسلل الأفاعي من خلاله.
لم يكن بن يفهم كيف كان ليو يتحمل ضغط وجود العديد من النسخ في وقت واحد ، ولكن مع شرب ليو لجرعة مانا كل دقيقة ، فهم بن أن الضغط الذي يتعرض له جسده لم يكن صغيرًا بالتأكيد.
لأيام الآن ، كانت هذه الأفاعي تنتظر ظهور ليو ، حيث كانت تنجو من خلال صيد فئران المجاري ، ولكن الآن بعد أن وصل ليو أخيرًا ، تلقت الأفاعي أخيرًا أوامرها بمهاجمة القصر ، مما أدى إلى بدء هجوم ليو على قصر الملاذ الأقوى.
” لم تتبقى سوى 54 دقيقة حتى يضطر اللاعبون إلى تسجيل الخروج” تمتم ليو بصوت خافت وهو يتحقق من ساعته ، بينما يبدأ في شق طريقه نحو أقرب نقطة خروج.
الفصل 680 – الخداع
وبعد توجيه الافاعي لبدء مهمتهم ، شعر ليو أخيرًا بأنه مستعد لبدء مهمته الخاصة.
*صوت الحرق*
45 دقيقة. كان هذا هو الإطار الزمني الذي قرر ليو أن يقاتل فيه اللاعبين العاديين ، ومع وجود دامبي وبن بجانبه ، كان واثقًا من قدرته على الصمود لفترة طويلة.
*************
*نقرة*
في هذه الأثناء ، كان ليو يستطيع سماع صوت الفوضى فوقه ، حيث كانت أصوات الانفجارات والصراخ تتردد عبر اسوار المجاري.
بنقرة بسيطة من أصابعه ، أوقف إستخدام مهارة [عالم المرآة] ، مع تحول نسخه في جميع أنحاء المدينة إلى دخان ، بينما استغرق بضع دقائق لالتقاط أنفاسه وشرب بضع زجاجات أخرى من جُرع التحمل والمانا.
الترجمة: Hunter
ثم ، عندما شعر بالاستعداد ومع بقاء 45 دقيقة بالضبط ، خرج إلى السطح مع بن ودامبي الذين يلاحقونه عن كثب ، بينما أخرج أخيرًا الخناجر من حزامه.
انهارت الخطط الدقيقة للفصيل الصالح وهم يطاردون لا شيء سوى الأوهام.
“لاعبو الفصيل الصالح… أنا قادم!”
*نقرة*
“ما هي أوامرك؟ أي نسخة يجب أن نركز عليها؟” سأل أحد لاعبي فئة السيف.
الترجمة: Hunter
*هسسس*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنهم مستمتعين في الأعلى” قال بن ضاحكًا وهو يعدل معداته ، حيث شعر أن خطة ليو كانت تسير بسلاسة حتى الآن.
*************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
