عار
الفصل 672 – عار
سمع كارتر كلمات ناثان ، لكنه اختار أن لا يرد.
(منظور أحد لاعبي الفصيل الصالح العشوائيين)
سمع كارتر كلمات ناثان ، لكنه اختار أن لا يرد.
*كسر غصن*
“كارتر ، هل أنت متأكد من أننا قريبون؟ أريد أن آخذ جرعة سرعة إذا كنا كذلك ، لكنها ستزول في عشر دقائق إذا كنا مخطئين؟” سأل أحدهم ، مع صوت يحمل لمحة من القلق.
انكسر غصن شجرة تحت قدم كارتر بينما كان يندفع عبر الغابة بجنون.
بغض النظر عن بطء أولئك الذين في الخلف ، كان عليه أن يواصل التحرك على الأقل ، وهذا ما فعله بالضبط.
كارتر ، المستكشف الاساسي في نقابة البرتقال المزدوج ، وجد نفسه قريبًا من أكثر اللاعبين شهرة في اللعبة: الرئيس ، حيث كان يتتبع المسار الذي اتبعه هو ورفاقه عبر الغابة الكثيفة.
ولكن ناثان ، الذي كان متأخرا قليلاً ، تمتم بصوت منخفض ، “ربما يجب أن تبطئ يا كارتر ، أصبحت النقابة منتشرة بشكل كبير ، بالكاد أستطيع رؤية الشخص الذي يتواجد ورائي ، أعتقد أنه يوجد فجوة بمقدار كيلومتر بينك وبين الشخص الذي هو أبعد منا”
كانت عيناه الحادة تنظر عبر الآثار على الأرض ، باحثا بنشاط عن بعض الأغصان المكسورة ، أو رقعة من التربة المزعجة التي قد تؤكد المسار الذي اتبعه هدفه.
ولكن ناثان ، الذي كان متأخرا قليلاً ، تمتم بصوت منخفض ، “ربما يجب أن تبطئ يا كارتر ، أصبحت النقابة منتشرة بشكل كبير ، بالكاد أستطيع رؤية الشخص الذي يتواجد ورائي ، أعتقد أنه يوجد فجوة بمقدار كيلومتر بينك وبين الشخص الذي هو أبعد منا”
“من هنا!” صرخ ، معطيا تعليمات للمئات من زملائه عن المسار الذي يجب أن يسلكوه.
أبلغ إشعار النظام جميع اللاعبين بموقع الرئيس ، ووفقًا للإحداثيات المعروضة ، كان الرئيس على بعد 17 كيلومتر ، مرة أخرى على الطريق المرصوف ، بينما بدا ان كارتر وناثان إلى جانب آلاف من لاعبي الفصيل الصالح كانوا يبحثون عنه في المكان الخطأ ، محاولين تتبعه في الغابة.
“إنه ليس بعيدًا ، ما زالت الآثار حديثة!” شجعهم وهو يشعر أن العدو ليس أكثر من بضع دقائق أمامهم الآن ، رغم أنه لم ير العدو بعد.
ولكن ناثان ، الذي كان متأخرا قليلاً ، تمتم بصوت منخفض ، “ربما يجب أن تبطئ يا كارتر ، أصبحت النقابة منتشرة بشكل كبير ، بالكاد أستطيع رؤية الشخص الذي يتواجد ورائي ، أعتقد أنه يوجد فجوة بمقدار كيلومتر بينك وبين الشخص الذي هو أبعد منا”
جعلت الغابة الكثيفة والظلال التي تلقيها الأشجار الطويلة الرؤية صعبة ، ولكن كارتر ، مع سنوات خبرته كمستكشف اساسي ، بدا واثقًا في المسار الذي كان يقود نقابته إليه.
انكسر غصن شجرة تحت قدم كارتر بينما كان يندفع عبر الغابة بجنون.
كان يعتقد بشدة أن كل غصن مكسور أو ورقة مدسوسة تروي قصة ، ولذلك حاول جاهداً أن يربط كل شيء معًا ليحصل على تأكيد للمسار الذي اتبعه العدو عبر أرض الغابة الواسعة التي كانت تبدو متشابهة في كل مكان.
(منظور أحد لاعبي الفصيل الصالح العشوائيين)
“تعالوا بسرعة ، اللعنة!” صرخ مرة أخرى مع صوت مليء بالعجلة.
“تحركوا! إنه يقودنا إلى مكان ما ، ولكن هذا لا يهم. سنجده الآن!” قال كارتر ، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يصرخ على زملائه في النقابة أو نفسه ، لأن كل ما كان يعرفه هو أن المطاردة لم تنتهي بعد.
“المسار واضح للغاية. يمكننا الإمساك به إذا أسرعنا!” قال كارتر ، بينما كان زملاؤه في النقابة يكافحون لمواكبة السرعة.
بغض النظر عن بطء أولئك الذين في الخلف ، كان عليه أن يواصل التحرك على الأقل ، وهذا ما فعله بالضبط.
“كارتر ، هل أنت متأكد من أننا قريبون؟ أريد أن آخذ جرعة سرعة إذا كنا كذلك ، لكنها ستزول في عشر دقائق إذا كنا مخطئين؟” سأل أحدهم ، مع صوت يحمل لمحة من القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“اصمت يا ناثان!” قال كارتر وهو يقفز فوق جذع شجرة ببراعة.
جعلت الغابة الكثيفة والظلال التي تلقيها الأشجار الطويلة الرؤية صعبة ، ولكن كارتر ، مع سنوات خبرته كمستكشف اساسي ، بدا واثقًا في المسار الذي كان يقود نقابته إليه.
“هل تريد المجد أم لا؟ هذا هو الرئيس! هل تعتقد أنه سيجلس بهدوء وينتظر منا أن نأخذ جرعة عندما نراه؟ إنها مخاطرة يجب أن تقرر أن تتحملها بنفسك… تحرك!” قال كارتر وهو يحث ناثان على شرب الجرعة بدون تأكيد أنه يجب عليه فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه الحادة تنظر عبر الآثار على الأرض ، باحثا بنشاط عن بعض الأغصان المكسورة ، أو رقعة من التربة المزعجة التي قد تؤكد المسار الذي اتبعه هدفه.
في تلك اللحظة ، أصبح السقف النباتي أكثر كثافة ، مما ألقى ظلالًا متقلبة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالوا بسرعة ، اللعنة!” صرخ مرة أخرى مع صوت مليء بالعجلة.
كان التوتر في الأجواء ثقيلًا بالتوقعات.
“تحركوا! إنه يقودنا إلى مكان ما ، ولكن هذا لا يهم. سنجده الآن!” قال كارتر ، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يصرخ على زملائه في النقابة أو نفسه ، لأن كل ما كان يعرفه هو أن المطاردة لم تنتهي بعد.
“هناك! يتواجد المزيد من الأغصان المكسورة!” أشار كارتر إلى الأمام ، مع قلبه الذي ينبض بسرعة وهو يندفع للأمام بحماس شديد “إنه ليس بعيدا. لقد أمسكنا به!”
كان يعتقد بشدة أن كل غصن مكسور أو ورقة مدسوسة تروي قصة ، ولذلك حاول جاهداً أن يربط كل شيء معًا ليحصل على تأكيد للمسار الذي اتبعه العدو عبر أرض الغابة الواسعة التي كانت تبدو متشابهة في كل مكان.
ولكن ناثان ، الذي كان متأخرا قليلاً ، تمتم بصوت منخفض ، “ربما يجب أن تبطئ يا كارتر ، أصبحت النقابة منتشرة بشكل كبير ، بالكاد أستطيع رؤية الشخص الذي يتواجد ورائي ، أعتقد أنه يوجد فجوة بمقدار كيلومتر بينك وبين الشخص الذي هو أبعد منا”
سمع كارتر كلمات ناثان ، لكنه اختار أن لا يرد.
“ما هذا؟ هل هذه مزحة يا كارتر؟” سأل ناثان وهو يلهث بشدة ، حيث كانت آثار جرعة السرعة التي شربها تكاد تختفي.
على عكس أولئك الذين كانوا متأخرين ، لم يكن لديه خيار في التباطؤ خلال المطاردة ، لأنه إذا فعل ذلك ، فسيخاطر بفقدان أثر الرئيس إلى الأبد.
أبلغ إشعار النظام جميع اللاعبين بموقع الرئيس ، ووفقًا للإحداثيات المعروضة ، كان الرئيس على بعد 17 كيلومتر ، مرة أخرى على الطريق المرصوف ، بينما بدا ان كارتر وناثان إلى جانب آلاف من لاعبي الفصيل الصالح كانوا يبحثون عنه في المكان الخطأ ، محاولين تتبعه في الغابة.
بغض النظر عن بطء أولئك الذين في الخلف ، كان عليه أن يواصل التحرك على الأقل ، وهذا ما فعله بالضبط.
سمع كارتر كلمات ناثان ، لكنه اختار أن لا يرد.
“تحركوا! إنه يقودنا إلى مكان ما ، ولكن هذا لا يهم. سنجده الآن!” قال كارتر ، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يصرخ على زملائه في النقابة أو نفسه ، لأن كل ما كان يعرفه هو أن المطاردة لم تنتهي بعد.
لكن ، عندما وصل أخيرًا إلى الأثر ، ما رآه في النهاية لم يكن الرئيس.
“لقد أمسكت بك!” صرخ كارتر في اللحظة التي سمع فيها خشخشة الأوراق أمامه ، حيث شعر في تلك اللحظة أنه قد تتبع أثر الرئيس.
جعلت الغابة الكثيفة والظلال التي تلقيها الأشجار الطويلة الرؤية صعبة ، ولكن كارتر ، مع سنوات خبرته كمستكشف اساسي ، بدا واثقًا في المسار الذي كان يقود نقابته إليه.
لكن ، عندما وصل أخيرًا إلى الأثر ، ما رآه في النهاية لم يكن الرئيس.
الفصل 672 – عار
بخيبة أمل ، كانت المخلوقات التي قابلها أخيرًا هي قطيع من الغزلان المتعبة ، التي بدت وكأنها كانت تهرب منه خلال الثلاثة كيلومترات الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه الحادة تنظر عبر الآثار على الأرض ، باحثا بنشاط عن بعض الأغصان المكسورة ، أو رقعة من التربة المزعجة التي قد تؤكد المسار الذي اتبعه هدفه.
“ما هذا؟ هل هذه مزحة يا كارتر؟” سأل ناثان وهو يلهث بشدة ، حيث كانت آثار جرعة السرعة التي شربها تكاد تختفي.
*كسر غصن*
كونه واحدًا من القلائل الذين تبعوا كارتر في هذه المطاردة المجنونة عبر الغابة ، شعر ناثان بالإحباط الشديد عندما اكتشف أنهم قد واجهوا قطيعًا من الغزلان بدلا من الرئيس ، شاعرا برغبة شديدة في ضرب كارتر في هذه اللحظة.
بغض النظر عن بطء أولئك الذين في الخلف ، كان عليه أن يواصل التحرك على الأقل ، وهذا ما فعله بالضبط.
“لا… لا! أنا متأكد من أنني كنت أتعقب آثار بشرية… ثلاثة منهم ، رجلان و وحش ، هذا مستحيل؟ منذ متى أخطأت في التفريق بينهم وبين الغزلان؟ لا! لا! لا!” قال كارتر الذي أمسك برأسه وهو يسقط على ركبتيه غير مصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخيبة أمل ، كانت المخلوقات التي قابلها أخيرًا هي قطيع من الغزلان المتعبة ، التي بدت وكأنها كانت تهرب منه خلال الثلاثة كيلومترات الأخيرة.
لم يستطع أن يفهم كيف أخطأ؟ أو حتى أين أخطأ؟ ولكن لم يكن ذلك يهم.
لكن ، عندما وصل أخيرًا إلى الأثر ، ما رآه في النهاية لم يكن الرئيس.
مع إثبات كونه مخطئًا ، يعني أنه قاد النقابة في مطاردة غير مفيدة ، ونتيجة مثل هذه كانت تعني أن مصداقيته داخل النقابة ستكون مدمرة إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، أصبح السقف النباتي أكثر كثافة ، مما ألقى ظلالًا متقلبة على الأرض.
[إشعار عالمي: آخر موقع معروف لـ الرئيس هو 123.456.777 شمالا و 144.555.666 شرقا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالوا بسرعة ، اللعنة!” صرخ مرة أخرى مع صوت مليء بالعجلة.
أبلغ إشعار النظام جميع اللاعبين بموقع الرئيس ، ووفقًا للإحداثيات المعروضة ، كان الرئيس على بعد 17 كيلومتر ، مرة أخرى على الطريق المرصوف ، بينما بدا ان كارتر وناثان إلى جانب آلاف من لاعبي الفصيل الصالح كانوا يبحثون عنه في المكان الخطأ ، محاولين تتبعه في الغابة.
كونه واحدًا من القلائل الذين تبعوا كارتر في هذه المطاردة المجنونة عبر الغابة ، شعر ناثان بالإحباط الشديد عندما اكتشف أنهم قد واجهوا قطيعًا من الغزلان بدلا من الرئيس ، شاعرا برغبة شديدة في ضرب كارتر في هذه اللحظة.
“اللعنة! لقد تم خداعنا من قبل الرئيس. سيستغرقنا على الأقل ساعة للعودة إلى الطريق… اللعنة ، لقد أفسدنا فرصتنا للإمساك به!” تذمر ناثان ، بينما دفن كارتر وجهه في أوراق الغابة من العار.
“إنه ليس بعيدًا ، ما زالت الآثار حديثة!” شجعهم وهو يشعر أن العدو ليس أكثر من بضع دقائق أمامهم الآن ، رغم أنه لم ير العدو بعد.
بغض النظر عن بطء أولئك الذين في الخلف ، كان عليه أن يواصل التحرك على الأقل ، وهذا ما فعله بالضبط.
الترجمة: Hunter
[إشعار عالمي: آخر موقع معروف لـ الرئيس هو 123.456.777 شمالا و 144.555.666 شرقا]
(منظور أحد لاعبي الفصيل الصالح العشوائيين)
“اللعنة! لقد تم خداعنا من قبل الرئيس. سيستغرقنا على الأقل ساعة للعودة إلى الطريق… اللعنة ، لقد أفسدنا فرصتنا للإمساك به!” تذمر ناثان ، بينما دفن كارتر وجهه في أوراق الغابة من العار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
