التطورات
الفصل 666 – التطورات
(في هذه الأثناء ، تيرا نوفا أون لاين)
ولكن إذا كان هناك شخص واحد قد استمتع بهذه الفوضى التامة ، فهو جالب الفوضى ، الذي أصبح هذا العالم مثاليا بالنسبة له الآن. في الأشهر الثلاثة الماضية ، بينما كان ليو غائبًا ، عمل جالب الفوضى جاهدًا على استقرار مناطق الدوقية الشرقية والجنوبية التي كانوا يسيطرون عليها.
على مدار الأشهر الثلاثة الماضية ، بينما كان ليو نادرًا ما يدخل إلى اللعبة ، حدثت تطورات كبيرة في غيابه. خلال فترة غيابه ، تصاعد العداء بين اللاعبين المتمردين واللاعبين الصالحين بشكل كبير ، حيث تصاعدت هجماتهم وألحقوا أضرارًا جسيمة ببعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن هذا حلًا طويل الأمد وكان جالب الفوضى يعلم ذلك جيدًا ، لكنه لم يهتم. كان يعلم أنه لا يحتاج إلى حكمهم إلى الأبد ، بل فقط بما يكفي لتتمكن الانتفاضة من السيطرة على بقية الإمبراطورية.
بدأت النقابات الصالحة بشكل خاص بتنظيم رحلات استكشافية مستهدفة الأراضي التي يسيطر عليها المتمردين ، بهدف اصطياد أشهر المتمردين مع أعلى الجوائز ، وسحبهم إلى المناطق التي تسيطر عليها الإمبراطورية للحصول على مكافآت ضخمة.
على الرغم من كل الجهود التي بذلها ، إلا أنه لم تتمكن قوات الصالحين من منافسة هذا الإنتاج الواسع لأن أسلوب حياتهم الحرة كان يمنعهم من ذلك.
من ناحية أخرى ، خطط المتمردين لشن هجمات على المعاقل التي تسيطر عليها النقابات الصالحة ، مثل الزنازن والأنفاق ومناجم الموارد.
ومع ذلك ، كان السبب الوحيد وراء تمكنهم من الحفاظ على أراضيهم هو هذا التفوق اللوجستي ، حيث أصبحت آلة الحرب التي يقودها جالب الفوضى بمثابة مصدر دعم كبير لطموحات المنظمة.
تردد خبر العمليات الناجحة على المنتديات العالمية ، مما زاد العداء بين الطرفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره المتمردين! إنهم بمثابة قمامة وآفة هذا العالم!”
“أنا أكره المتمردين! إنهم بمثابة قمامة وآفة هذا العالم!”
أضعف هذا الأمر مصدر دخل نقابة الصالحين ، مؤثرا على المنظمة بأكملها ، مما زاد من الكراهية وأدى إلى رد فعل انتقامي.
“أكره اللاعبين الصالحين وتكتيكاتهم الحقيرة. اليوم ، نصبوا لي كمينًا في البرية ، وسحبوني إلى منطقة الصالحين ، وسجنوني لمدة 30 يوم ، مما حطم فرصي في التقدم إلى القسم C في التقييم القادم. لقد دمر لاعبو المسار الصالح حياتي”
كانت الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة أو الازدهار في أراضي المتمردين هي الانضمام إليهم والقتال من أجلهم.
في البداية ، كانت الاختلافات بين اللاعبين الصالحين والمتمردين ضئيلة ، حيث يمكن حلها. ولكن مع تصاعد العداء ، أصبحت الكراهية أكثر صلابة من كلا الجانبين.
في النهاية ، لم يخدم ذلك سوى في تقليل انطباع اللاعبين الصالحين عن الانتفاضة ، حيث أن الشخصيات الغير لاعبة الذين تمكنوا من الهرب واللجوء إلى مناطق الصالحين تحدثوا عن قصص مريرة من القمع والعمل الشاق.
بعض المتمردين ، الذين تم سجنهم مع تدمير آمالهم في التقدم ، كانوا يهتفون من السجن لأصدقائهم الذي سعوا للانتقام نيابة عنهم ، مدمرين المعاقل مثل المناجم تحت سيطرة الصالحين.
في النهاية ، لم يخدم ذلك سوى في تقليل انطباع اللاعبين الصالحين عن الانتفاضة ، حيث أن الشخصيات الغير لاعبة الذين تمكنوا من الهرب واللجوء إلى مناطق الصالحين تحدثوا عن قصص مريرة من القمع والعمل الشاق.
أضعف هذا الأمر مصدر دخل نقابة الصالحين ، مؤثرا على المنظمة بأكملها ، مما زاد من الكراهية وأدى إلى رد فعل انتقامي.
الترجمة: Hunter
بالتالي ، مع كل ضربة انتقامية ، سيراكم كل طرف الحقد الذي لم يعد بالإمكان حله ، معمقا الكراهية بينهم ، مثل الحريق المشتعل.
“أكره اللاعبين الصالحين وتكتيكاتهم الحقيرة. اليوم ، نصبوا لي كمينًا في البرية ، وسحبوني إلى منطقة الصالحين ، وسجنوني لمدة 30 يوم ، مما حطم فرصي في التقدم إلى القسم C في التقييم القادم. لقد دمر لاعبو المسار الصالح حياتي”
اختفت بيئة اللعب الغير جادة التي كانت سائدة في عالم اللعبة خلال العامين الأولين بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الناس في الإمبراطورية يسعون لمهن مثل الفن والحرف والأمور التافهة الأخرى ، كانت إنتاجية الحرب الإجمالية لديهم أقل بكثير من الانتفاضة الذين كانوا يعملون من أجل هدف واحد.
تحولت تيرا نوفا أون لاين إلى ساحة حرب حقيقية ، حيث أصبح اللاعبون في اللعبة أنانيين ومُنقسمين بشكل متطرف. كانت لعبة سامة وخطيرة ، تحاكي الحياة الواقعية ، بدلاً من أن تكون عالمًا افتراضيًا لتخفيف الضغط ، مما أثر بشكل كبير على الصحة العقلية لمعظم اللاعبين ، باستثناء قلة مختارة.
احتج اللاعبون الصالحون ضد مثل هذه الممارسات في المنتديات العالمية ووصفوا الانتفاضة بأنهم ” شر الأرض” ولكن المتمردين لم يهتموا بذلك ، حيث كانوا يعلمون أنهم سينتصرون في هذه الحرب على المدى الطويل.
ولكن إذا كان هناك شخص واحد قد استمتع بهذه الفوضى التامة ، فهو جالب الفوضى ، الذي أصبح هذا العالم مثاليا بالنسبة له الآن. في الأشهر الثلاثة الماضية ، بينما كان ليو غائبًا ، عمل جالب الفوضى جاهدًا على استقرار مناطق الدوقية الشرقية والجنوبية التي كانوا يسيطرون عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره المتمردين! إنهم بمثابة قمامة وآفة هذا العالم!”
كانت الانتفاضة مهددة بشكل دائم من قبل نقابات الصالحين الذين أرادوا اقتطاع جزء من الأراضي التي يسيطرون عليها ، ومع ذلك ، على الرغم من كل جهودهم ، الا انهم لم يفقدوا أي شبر من الأراضي في الأشهر الثلاثة الماضية.
على الرغم من كل الجهود التي بذلها ، إلا أنه لم تتمكن قوات الصالحين من منافسة هذا الإنتاج الواسع لأن أسلوب حياتهم الحرة كان يمنعهم من ذلك.
استغل جالب الفوضى كل فرصة ، موجها أمرًا لزيادة إنتاج الموارد الحيوية مثل الأسلحة والجرعات والدروع داخل الأراضي التي يسيطرون عليها من خلال فرض سلسلة من التدابير الصارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره المتمردين! إنهم بمثابة قمامة وآفة هذا العالم!”
تم إغلاق جميع الصناعات الأخرى باستثناء الخدمات الأساسية مثل الزراعة ، الملابس ، والإسكان ، بينما تم تحويل جميع الأيدي العاملة لتلبية متطلبات الحرب.
تم بناء مصانع جديدة لإنتاج الأسلحة ، بينما تم اقتلاع الغابات للحصول على الحطب والوقود.
تم بناء مصانع جديدة لإنتاج الأسلحة ، بينما تم اقتلاع الغابات للحصول على الحطب والوقود.
في البداية ، كانت الاختلافات بين اللاعبين الصالحين والمتمردين ضئيلة ، حيث يمكن حلها. ولكن مع تصاعد العداء ، أصبحت الكراهية أكثر صلابة من كلا الجانبين.
تم إجبار كل رجل وامرأة قادرين على العمل ولم يكونوا مشاركين في القطاعات الأساسية للحياة على الانخراط في العمل من أجل الجهد الحربي أو الانضمام إلى الجيش ، حيث حول جالب الفوضى دوقية الشرق والجنوب إلى ما يعادل الاتحاد السوفيتي الحديث. كان حظر التجوال الليلي أمرًا اعتياديًا ، بينما سيتم قمع أي شعور بالمعارضة بشدة.
أضعف هذا الأمر مصدر دخل نقابة الصالحين ، مؤثرا على المنظمة بأكملها ، مما زاد من الكراهية وأدى إلى رد فعل انتقامي.
كانت الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة أو الازدهار في أراضي المتمردين هي الانضمام إليهم والقتال من أجلهم.
ومع ذلك ، كان السبب الوحيد وراء تمكنهم من الحفاظ على أراضيهم هو هذا التفوق اللوجستي ، حيث أصبحت آلة الحرب التي يقودها جالب الفوضى بمثابة مصدر دعم كبير لطموحات المنظمة.
بالطبع ، لم يكن هذا حلًا طويل الأمد وكان جالب الفوضى يعلم ذلك جيدًا ، لكنه لم يهتم. كان يعلم أنه لا يحتاج إلى حكمهم إلى الأبد ، بل فقط بما يكفي لتتمكن الانتفاضة من السيطرة على بقية الإمبراطورية.
تم إغلاق جميع الصناعات الأخرى باستثناء الخدمات الأساسية مثل الزراعة ، الملابس ، والإسكان ، بينما تم تحويل جميع الأيدي العاملة لتلبية متطلبات الحرب.
لقد كان أسلوبًا قاسيًا في الحكم ، ومع ذلك تبين أنه أصبح القوة الأكبر للانتفاضة ، حيث جعلهم الإنتاج اللامحدود للأسلحة يعززون حدودهم بشكل غير مسبوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره المتمردين! إنهم بمثابة قمامة وآفة هذا العالم!”
ومع هذه الإمدادات الغير محدودة ، قصفت الانتفاضة أي جيش مقبل بالسهام والرماح يدون رحمة ، مما أجبرهم على التراجع أو تحمل خسائر كبيرة ، وهو أسلوب حربي سيئ.
كانت الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة أو الازدهار في أراضي المتمردين هي الانضمام إليهم والقتال من أجلهم.
ومع ذلك ، كان السبب الوحيد وراء تمكنهم من الحفاظ على أراضيهم هو هذا التفوق اللوجستي ، حيث أصبحت آلة الحرب التي يقودها جالب الفوضى بمثابة مصدر دعم كبير لطموحات المنظمة.
بعض المتمردين ، الذين تم سجنهم مع تدمير آمالهم في التقدم ، كانوا يهتفون من السجن لأصدقائهم الذي سعوا للانتقام نيابة عنهم ، مدمرين المعاقل مثل المناجم تحت سيطرة الصالحين.
على الرغم من كل الجهود التي بذلها ، إلا أنه لم تتمكن قوات الصالحين من منافسة هذا الإنتاج الواسع لأن أسلوب حياتهم الحرة كان يمنعهم من ذلك.
في النهاية ، لم يخدم ذلك سوى في تقليل انطباع اللاعبين الصالحين عن الانتفاضة ، حيث أن الشخصيات الغير لاعبة الذين تمكنوا من الهرب واللجوء إلى مناطق الصالحين تحدثوا عن قصص مريرة من القمع والعمل الشاق.
بينما كان الناس في الإمبراطورية يسعون لمهن مثل الفن والحرف والأمور التافهة الأخرى ، كانت إنتاجية الحرب الإجمالية لديهم أقل بكثير من الانتفاضة الذين كانوا يعملون من أجل هدف واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن هذا حلًا طويل الأمد وكان جالب الفوضى يعلم ذلك جيدًا ، لكنه لم يهتم. كان يعلم أنه لا يحتاج إلى حكمهم إلى الأبد ، بل فقط بما يكفي لتتمكن الانتفاضة من السيطرة على بقية الإمبراطورية.
في النهاية ، لم يخدم ذلك سوى في تقليل انطباع اللاعبين الصالحين عن الانتفاضة ، حيث أن الشخصيات الغير لاعبة الذين تمكنوا من الهرب واللجوء إلى مناطق الصالحين تحدثوا عن قصص مريرة من القمع والعمل الشاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغل جالب الفوضى كل فرصة ، موجها أمرًا لزيادة إنتاج الموارد الحيوية مثل الأسلحة والجرعات والدروع داخل الأراضي التي يسيطرون عليها من خلال فرض سلسلة من التدابير الصارمة.
احتج اللاعبون الصالحون ضد مثل هذه الممارسات في المنتديات العالمية ووصفوا الانتفاضة بأنهم ” شر الأرض” ولكن المتمردين لم يهتموا بذلك ، حيث كانوا يعلمون أنهم سينتصرون في هذه الحرب على المدى الطويل.
بدأت النقابات الصالحة بشكل خاص بتنظيم رحلات استكشافية مستهدفة الأراضي التي يسيطر عليها المتمردين ، بهدف اصطياد أشهر المتمردين مع أعلى الجوائز ، وسحبهم إلى المناطق التي تسيطر عليها الإمبراطورية للحصول على مكافآت ضخمة.
تم إغلاق جميع الصناعات الأخرى باستثناء الخدمات الأساسية مثل الزراعة ، الملابس ، والإسكان ، بينما تم تحويل جميع الأيدي العاملة لتلبية متطلبات الحرب.
الترجمة: Hunter
الفصل 666 – التطورات (في هذه الأثناء ، تيرا نوفا أون لاين)
في النهاية ، لم يخدم ذلك سوى في تقليل انطباع اللاعبين الصالحين عن الانتفاضة ، حيث أن الشخصيات الغير لاعبة الذين تمكنوا من الهرب واللجوء إلى مناطق الصالحين تحدثوا عن قصص مريرة من القمع والعمل الشاق.
تم بناء مصانع جديدة لإنتاج الأسلحة ، بينما تم اقتلاع الغابات للحصول على الحطب والوقود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات