لقاء بن مع دامبي
الفصل 631 – لقاء بن مع دامبي
خلال أيامه الأولى ، عرض عليه ليو صورًا لبن وتحدث بعمق عن حكاياته ، لكن بسبب تغطية وجهه اليوم ، لم يتمكن دامبي من التعرف عليه.
(في هذه الأثناء ، بن)
كان ليو يقيم في مساكن الخدم بالقرب من قصر الدوق ، حيث كانت شقته معزولة.
بينما كان ليو يفكر في خطواته القادمة ، غادر بن بشكل مفاجئ حدود بارونية هضبة القمة ، بعد فشله في العثور على ليو هناك.
“هل ترينهم؟” سأل بن ، بينما أومأت لين مو برأسها.
كان يرغب في لقائه ، لذلك انطلق الى القصر وبحث عنه بغضب ، لكنه لم يجد سوى ألبيرت ولم يكن هناك أحد آخر.
“كيف تجرؤون أيها الحثالة الملاعين على محاولة التسلل إلى منزل سيدي! كيف تجرؤون على إظهار نية القتل ضده! لأجل هذه الجريمة الشنيعة ، أنا دامبي ، حيوانه الاليف ، لن أسامحكم أبدًا–” قال دامبي ، ومثل ليو الذي لم يستوعب في البداية أن ضفدعًا يمكنه ان يتحدث ، اظهر بن نفس ردة الفعل.
على ما يبدو ، ان ليو قرر الإقامة في خوذة العليق بدلًا من العودة إلى المنزل بعد انتصاره ، مما أثار غضب بن أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، أصبحت تفهم من أين اكتسب جين طبيعته المتقلبة ، حيث تشارك الثنائي نفس الشخصية في أكثر من جانب.
“نسى ذلك الشاب جذوره بالفعل! لقد بنى هذه المدينة من نقطة بائسة حتى وصل إلى هذا المكان الرائع الذي هو عليه اليوم. لا أحد من السكان مستاء منه حتى وهو متمرد ، ولكن اختار الإقامة في خوذة العليق ، يا لها من حماقة!” أدان بن ظهره وهو يغادر بارونية هضبة القمة مسرعًا نحو خوذة العليق مع لين مو.
لم يكن لدى ليو أي علاقة بكيفية إدارة المدينة ، حيث كان هذا كان آخر ما يهتم به بالفعل.
اختار استئجار خيل الذي سار بأقصى سرعته لساعات ، حتى وصلوا إلى خوذة العليق في أقل من ست ساعات ، ثم دخلوا المدينة بسرية.
بينما كان ليو يفكر في خطواته القادمة ، غادر بن بشكل مفاجئ حدود بارونية هضبة القمة ، بعد فشله في العثور على ليو هناك.
************
والمفاجأة أن نفس الأمر قد حدث مع بن ولين مو أيضًا ، حيث بمجرد دخولهم إلى محيط الحراسة الذي يسيطر عليه دامبي حول شقة ليو ، قفز الضفدع العملاق الذي كان في منتصف جلسة تدريبه فورًا لاعتراض المتسللين قبل أن يزعجوا سيده.
“هذا المكان…. بالكاد يوجد مواطنين في الشوارع ، ليس هناك أي ضجيج ولا حتى صراخ الأطفال ، إنها مدينة الموتى. ما الذي فعله ذلك الشاب بهذا المكان؟” تساءل بن ، حيث بعد انتصار المتمردين ، قرر جالب الفوضى فرض حظر تجول صارم للحفاظ على النظام حتى يتمكن المتمردون من فرض نظام جديد.
“سأبرحه ضربا عندما أمسك به… سأستمتع بذلك–” قال بن وهو يفرك يديه بحماسة.
لم يكن لدى ليو أي علاقة بكيفية إدارة المدينة ، حيث كان هذا كان آخر ما يهتم به بالفعل.
************
ومع ذلك ، بما أنه كان “زعيم التمرد” في عيون الإمبراطورية ، افترض بن أن كل هذا كان من فعله ، مما جعله يغضب أكثر تجاه تلميذه.
خلال أيامه الأولى ، عرض عليه ليو صورًا لبن وتحدث بعمق عن حكاياته ، لكن بسبب تغطية وجهه اليوم ، لم يتمكن دامبي من التعرف عليه.
“سأبرحه ضربا عندما أمسك به… سأستمتع بذلك–” قال بن وهو يفرك يديه بحماسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أجرؤ؟ كيف تجرؤ أيها الضفدع الصغير…. انتظر ماذا؟ هل تحدث هذا الضفدع للتو؟” قال بن وهو ينظر بدهشة نحو دامبي.
بجانبه ، ضحكت لين مو على كلماته ، فعلى عكس بن ، لقد استمتعت لين مو بهدوء المدينة.
كان بن قد غطى وجهه اليوم فقط لأنه أراد إعطاء ليو عقوبة جيدة قبل أن يكشف أنه عاد ، لكن بسبب هذا القرار البسيط ، بدأ بن سلسلة من الأحداث التي لم يستطع أن يسيطر عليها.
على عكس الفوضى المعتادة ، بدت المدينة الهادئة نظيفة ومنظمة ، وهو ما تفضله ، ولهذا احترمت قرار ليو بجعلها هكذا.
“سنعذبهم حتى نحصل على المعلومات التي نحتاجها” قال بن بلا خجل ، وقبل أن تتمكن لين مو من الاحتجاج على هذا الاسلوب ، كان قد افقد وعي أحد الحراس بضربة على عنقه بينما سحب الآخر إلى زقاق مظلم وبدأ يضربه.
بطبيعة الحال ، لم تعبر عن رأيها لكي لا تسيء لـ بن ، بل طرحت عليه سؤالًا بديلاً.
والمفاجأة أن نفس الأمر قد حدث مع بن ولين مو أيضًا ، حيث بمجرد دخولهم إلى محيط الحراسة الذي يسيطر عليه دامبي حول شقة ليو ، قفز الضفدع العملاق الذي كان في منتصف جلسة تدريبه فورًا لاعتراض المتسللين قبل أن يزعجوا سيده.
“المعلم بن ، هذه المدينة ضخمة ، كيف سنعثر على جين هنا؟” سألت لين مو ، بينما ابتسم بن بابتسامة شريرة ثم اشار إلى اثنين من جنود المتمردين الذين كانوا في دورية.
“سأبرحه ضربا عندما أمسك به… سأستمتع بذلك–” قال بن وهو يفرك يديه بحماسة.
“هل ترينهم؟” سأل بن ، بينما أومأت لين مو برأسها.
بينما كان ليو يفكر في خطواته القادمة ، غادر بن بشكل مفاجئ حدود بارونية هضبة القمة ، بعد فشله في العثور على ليو هناك.
“سنعذبهم حتى نحصل على المعلومات التي نحتاجها” قال بن بلا خجل ، وقبل أن تتمكن لين مو من الاحتجاج على هذا الاسلوب ، كان قد افقد وعي أحد الحراس بضربة على عنقه بينما سحب الآخر إلى زقاق مظلم وبدأ يضربه.
“سنعذبهم حتى نحصل على المعلومات التي نحتاجها” قال بن بلا خجل ، وقبل أن تتمكن لين مو من الاحتجاج على هذا الاسلوب ، كان قد افقد وعي أحد الحراس بضربة على عنقه بينما سحب الآخر إلى زقاق مظلم وبدأ يضربه.
بعد بضع ثوانٍ ، خرج من الزقاق ويداه ملطخة بالدماء قليلًا ، معطيا إياها إشارة ابهام مع ابتسامة.
(في هذه الأثناء ، بن)
“لقد حصلت على موقع الشاب ، لنذهب–” قال بن ، بينما هزت لين مو رأسها بخيبة أمل.
الآن ، أصبحت تفهم من أين اكتسب جين طبيعته المتقلبة ، حيث تشارك الثنائي نفس الشخصية في أكثر من جانب.
في الأيام القليلة الماضية ، عندما لم يسجل ليو دخوله إلى اللعبة ، حاول بعض اللاعبين التسلل إلى منزله على أمل اغتياله ، لكنه تم القضاء عليهم بواسطة دامبي بلا استثناء ، حيث كان يحرس ليو بشراسة أكثر من كلب متوحش.
************
اليوم ، وبما أن بن كان في زي متنكر ، لم يتمكن دامبي من التعرف عليه ، ولكن لو لم يكن يرتدي ذلك القناع الذي يغطي وجهه ، لكان دامبي قد تعرف عليه فورًا على أنه اللورد السيد العظيم.
كان ليو يقيم في مساكن الخدم بالقرب من قصر الدوق ، حيث كانت شقته معزولة.
كان بن قد غطى وجهه اليوم فقط لأنه أراد إعطاء ليو عقوبة جيدة قبل أن يكشف أنه عاد ، لكن بسبب هذا القرار البسيط ، بدأ بن سلسلة من الأحداث التي لم يستطع أن يسيطر عليها.
لم يُسمح لأحد بالاقتراب من منزله إلا دامبي ، بينما كانت نقطة الاتصال المادية الوحيدة بينه وبين الانتفاضة هي عضو واحد ، والذي سُمح لدامبي بإدخاله عند الحاجة.
على ما يبدو ، ان ليو قرر الإقامة في خوذة العليق بدلًا من العودة إلى المنزل بعد انتصاره ، مما أثار غضب بن أكثر.
في الأيام القليلة الماضية ، عندما لم يسجل ليو دخوله إلى اللعبة ، حاول بعض اللاعبين التسلل إلى منزله على أمل اغتياله ، لكنه تم القضاء عليهم بواسطة دامبي بلا استثناء ، حيث كان يحرس ليو بشراسة أكثر من كلب متوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسى ذلك الشاب جذوره بالفعل! لقد بنى هذه المدينة من نقطة بائسة حتى وصل إلى هذا المكان الرائع الذي هو عليه اليوم. لا أحد من السكان مستاء منه حتى وهو متمرد ، ولكن اختار الإقامة في خوذة العليق ، يا لها من حماقة!” أدان بن ظهره وهو يغادر بارونية هضبة القمة مسرعًا نحو خوذة العليق مع لين مو.
أولئك الذين حاولوا القضاء على ليو كانوا من أعضاء الانتفاضة منخفضي المستوى الذين أغرتهم المكافأة التي تبلغ مليون عملة ذهبية على رأسه ، ولكن لسوء حظهم ، تم إرسالهم إلى حتفهم السريع قبل أن يتمكنوا من وضع قدم واحدة داخل منزل ليو بواسطة حيوانه الضخم.
بجانبه ، حدقت لين مو أيضًا في الضفدع بفم مفتوح ، ومثل بن ، لم ترى أو تسمع عن مخلوق كهذا من قبل في حياتها.
والمفاجأة أن نفس الأمر قد حدث مع بن ولين مو أيضًا ، حيث بمجرد دخولهم إلى محيط الحراسة الذي يسيطر عليه دامبي حول شقة ليو ، قفز الضفدع العملاق الذي كان في منتصف جلسة تدريبه فورًا لاعتراض المتسللين قبل أن يزعجوا سيده.
اختار استئجار خيل الذي سار بأقصى سرعته لساعات ، حتى وصلوا إلى خوذة العليق في أقل من ست ساعات ، ثم دخلوا المدينة بسرية.
*ثود*
“كيف تجرؤون أيها الحثالة الملاعين على محاولة التسلل إلى منزل سيدي! كيف تجرؤون على إظهار نية القتل ضده! لأجل هذه الجريمة الشنيعة ، أنا دامبي ، حيوانه الاليف ، لن أسامحكم أبدًا–” قال دامبي ، ومثل ليو الذي لم يستوعب في البداية أن ضفدعًا يمكنه ان يتحدث ، اظهر بن نفس ردة الفعل.
هبط دامبي بقوة على بعد أمتار قليلة من بن ولين مو ، مشيرًا بسيفه نحوهم وناظرا إليهم بازدراء.
“لقد حصلت على موقع الشاب ، لنذهب–” قال بن ، بينما هزت لين مو رأسها بخيبة أمل.
“كيف تجرؤون أيها الحثالة الملاعين على محاولة التسلل إلى منزل سيدي! كيف تجرؤون على إظهار نية القتل ضده! لأجل هذه الجريمة الشنيعة ، أنا دامبي ، حيوانه الاليف ، لن أسامحكم أبدًا–” قال دامبي ، ومثل ليو الذي لم يستوعب في البداية أن ضفدعًا يمكنه ان يتحدث ، اظهر بن نفس ردة الفعل.
كان ليو يقيم في مساكن الخدم بالقرب من قصر الدوق ، حيث كانت شقته معزولة.
“كيف أجرؤ؟ كيف تجرؤ أيها الضفدع الصغير…. انتظر ماذا؟ هل تحدث هذا الضفدع للتو؟” قال بن وهو ينظر بدهشة نحو دامبي.
لم يُسمح لأحد بالاقتراب من منزله إلا دامبي ، بينما كانت نقطة الاتصال المادية الوحيدة بينه وبين الانتفاضة هي عضو واحد ، والذي سُمح لدامبي بإدخاله عند الحاجة.
بجانبه ، حدقت لين مو أيضًا في الضفدع بفم مفتوح ، ومثل بن ، لم ترى أو تسمع عن مخلوق كهذا من قبل في حياتها.
كان يرغب في لقائه ، لذلك انطلق الى القصر وبحث عنه بغضب ، لكنه لم يجد سوى ألبيرت ولم يكن هناك أحد آخر.
اليوم ، وبما أن بن كان في زي متنكر ، لم يتمكن دامبي من التعرف عليه ، ولكن لو لم يكن يرتدي ذلك القناع الذي يغطي وجهه ، لكان دامبي قد تعرف عليه فورًا على أنه اللورد السيد العظيم.
(في هذه الأثناء ، بن)
خلال أيامه الأولى ، عرض عليه ليو صورًا لبن وتحدث بعمق عن حكاياته ، لكن بسبب تغطية وجهه اليوم ، لم يتمكن دامبي من التعرف عليه.
بعد بضع ثوانٍ ، خرج من الزقاق ويداه ملطخة بالدماء قليلًا ، معطيا إياها إشارة ابهام مع ابتسامة.
كان بن قد غطى وجهه اليوم فقط لأنه أراد إعطاء ليو عقوبة جيدة قبل أن يكشف أنه عاد ، لكن بسبب هذا القرار البسيط ، بدأ بن سلسلة من الأحداث التي لم يستطع أن يسيطر عليها.
بجانبه ، ضحكت لين مو على كلماته ، فعلى عكس بن ، لقد استمتعت لين مو بهدوء المدينة.
الترجمة: Hunter
الفصل 631 – لقاء بن مع دامبي
“هل ترينهم؟” سأل بن ، بينما أومأت لين مو برأسها.
(في هذه الأثناء ، بن)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
