سقوط الشرق
الفصل 619 – سقوط الشرق
(منظور ليو)
ولكن مع قيامه بذبح العشرات من الأعداء من الظلال ، انتهت المعركة بشكل أسرع مما كان يمكن أن يحدث ، حيث ضمنت الانتفاضة انتصارًا واضحًا عند وقت تسجيل الخروج.
كان انضمام ليو إلى “الانتفاضة” في تمردهم حدثًا هادئًا إلى حد كبير.
من خلال السيطرة على “ملاذ الكرمة”، خنق المتمردون شرايين الاقتصاد.
كان تفاعله محدودا بشكل أساسي مع رجاله و”دامبي” ، ولذلك لم يلاحظ الكثيرون مشاركته في القتال من أجل القضية بشكل علني.
كان تفاعله محدودا بشكل أساسي مع رجاله و”دامبي” ، ولذلك لم يلاحظ الكثيرون مشاركته في القتال من أجل القضية بشكل علني.
ولكن مع قيامه بذبح العشرات من الأعداء من الظلال ، انتهت المعركة بشكل أسرع مما كان يمكن أن يحدث ، حيث ضمنت الانتفاضة انتصارًا واضحًا عند وقت تسجيل الخروج.
ثم اتت الضربة النهائية ، والتي كانت أيضًا الأكثر تدميراً على الأرجح ، سقوط “ملاذ الكرمة” ، أكبر مدينة ميناء والمركز الاقتصادي للدوقية الشرقية.
بينما قام معظم اللاعبين بتسجيل الخروج لتلبية واجباتهم في الحياة الواقعية ، بقي ليو ليدير المدينة.
ثم اتت الضربة النهائية ، والتي كانت أيضًا الأكثر تدميراً على الأرجح ، سقوط “ملاذ الكرمة” ، أكبر مدينة ميناء والمركز الاقتصادي للدوقية الشرقية.
كانت أول خطوة له هي إغلاق أبواب المدينة ، مما يقطع أي دعم عسكري قادم. بمجرد تأمين الأبواب ، تحرك بسرعة لجمع أفراد الحرس القديم للدوق واحتجازهم في قصر الدوق.
بينما قام معظم اللاعبين بتسجيل الخروج لتلبية واجباتهم في الحياة الواقعية ، بقي ليو ليدير المدينة.
هناك ، تم تقديم خيارين بسيطين لهم: الأول هو المقاومة والموت. الثاني هو الاستسلام للمتمردين. اختار أكثر من 98% من الجنود الحياة ، ولكن اختار عدد قليل منهم أن يموتوا بشرف ، رافضين الانحناء أمام المتمردين. بالنسبة لهؤلاء ، فلقد منحهم ليو أمنيتهم ، حيث عزز سيطرته على المدينة بقبضة حديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون الدوق ، لم تتبقى أي سلطة مركزية لتجمع اللوردات المتبقين ، حيث ستكون محاولة تنظيم هجوم مضاد امرا فوضويا للغاية ، مع قتال كل نبيل من أجل بقائه بدلاً من الدوقية ككل.
************
كان مينائها دائمًا مزدحما بالسفن ، جالبة الإمدادات الضرورية والثروات والتعزيزات.
بينما كان ليو يقاتل في “خوذة العليق”، نجحت الانتفاضة أيضًا في الفوز بمعركتها في “ملاذ الكرمة”، أكبر مدينة ميناء في دوقية الشرق. كانت مدينة “ملاذ الكرمة” الهدف الثالث والأخير الذي اعتبره ليو وجالب الفوضى ضروريًا للسيطرة على الدوقية الشرقية ، ومع سقوطها ، أصبح الاستيلاء على الشرق شبه مكتمل.
ثم تم السيطرة على “خوذة العليق” ، القلب السياسي والصناعي للدوقية. باعتبارها مقر قوة الدوق ، كانت “خوذة العليق” تسيطر على كل من الحكم والقدرات الإنتاجية للدوقية الشرقية.
مع السيطرة على “حصن القبة الحديدية” و “خوذة العليق” و “ملاذ الكرمة” ، تم إجبار الدوقية الشرقية على الركوع.
هناك ، تم تقديم خيارين بسيطين لهم: الأول هو المقاومة والموت. الثاني هو الاستسلام للمتمردين. اختار أكثر من 98% من الجنود الحياة ، ولكن اختار عدد قليل منهم أن يموتوا بشرف ، رافضين الانحناء أمام المتمردين. بالنسبة لهؤلاء ، فلقد منحهم ليو أمنيتهم ، حيث عزز سيطرته على المدينة بقبضة حديدية.
شكلت المواقع الثلاثة العمود الفقري للدفاع والاقتصاد والحكم. مع السيطرة عليها ، سيصبح النبلاء المتبقيين في الشرق معزولين وضعفاء وعاجزين بالكامل عن اتخاذ أي خيارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زودت المصانع والحرفين المتواجدة بداخلها الدوقية بالأسلحة والدروع والمواد الأساسية الأخرى للحرب. من خلال تأمين “خوذة العليق” قطع المتمردون ليس فقط هيكل القيادة للدوقية ولكن أيضًا قدرتها على إعادة تزويد وتعزيز قواتها.
كان سقوط حصن القبة الحديدية أول ضربة خطيرة. باعتبارها الحصن العسكري الأكثر تحصينًا في المنطقة ، كانت تُعتبر درع الدوقية الشرقية.
أصبحت الأراضي المقطوعة عن التجارة والتعزيزات العسكرية ، ليست أكثر من مناطق معزولة تنتظر السقوط.
كانت تقع في عمق الغابة الشرقية ، حيث حمت طُرق التجارة الحيوية وكانت بمثابة الدفاع الرئيسي ضد التهديدات الخارجية. لم يؤدي السيطرة عليها إلى إزالة خط الدفاع الرئيسي للدوقية فحسب ، بل وفر أيضًا للمتمردين قاعدة آمنة للقيام بمزيد من العمليات.
بدون حصن القبة الحديدية ، فقدت الدوقية أقوى حصن لها ، مما يترك المدن والبلدان المتبقين بلا حماية.
ولكن مع قيامه بذبح العشرات من الأعداء من الظلال ، انتهت المعركة بشكل أسرع مما كان يمكن أن يحدث ، حيث ضمنت الانتفاضة انتصارًا واضحًا عند وقت تسجيل الخروج.
ثم تم السيطرة على “خوذة العليق” ، القلب السياسي والصناعي للدوقية. باعتبارها مقر قوة الدوق ، كانت “خوذة العليق” تسيطر على كل من الحكم والقدرات الإنتاجية للدوقية الشرقية.
أدى الكابوس اللوجستي الذي أنشأه سقوط هذه المواقع الثلاثة الرئيسية إلى أنه حتى لو استطاع النبلاء جمع قواتهم المتبقية ، فسيعانون من نقص في الإمدادات والتنظيم.
زودت المصانع والحرفين المتواجدة بداخلها الدوقية بالأسلحة والدروع والمواد الأساسية الأخرى للحرب. من خلال تأمين “خوذة العليق” قطع المتمردون ليس فقط هيكل القيادة للدوقية ولكن أيضًا قدرتها على إعادة تزويد وتعزيز قواتها.
مع السيطرة على هذه الاعمدة الثلاثة ، سيجد النبلاء المتبقين أنفسهم محاصرين.
ثم اتت الضربة النهائية ، والتي كانت أيضًا الأكثر تدميراً على الأرجح ، سقوط “ملاذ الكرمة” ، أكبر مدينة ميناء والمركز الاقتصادي للدوقية الشرقية.
يمكن للإمبراطورية أن تركز كل طاقتها على المتمردين ، ولكن لا يزال يمتلك الثقة في التسلل إلى القصر الإمبراطوري وحده وقتلهم جميعًا.
كانت مدينة ملاذ الكرمة بمثابة شريان حياة التجارة في المنطقة ، رابطة الدوقية بالإمبراطورية الكبيرة وما بعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت المواقع الثلاثة العمود الفقري للدفاع والاقتصاد والحكم. مع السيطرة عليها ، سيصبح النبلاء المتبقيين في الشرق معزولين وضعفاء وعاجزين بالكامل عن اتخاذ أي خيارات.
كان مينائها دائمًا مزدحما بالسفن ، جالبة الإمدادات الضرورية والثروات والتعزيزات.
الدوقية الشرقية ، التي كانت يومًا ما منطقة قوية ومزدهرة ، أصبحت الآن متصدعة من الداخل ، لكن هذه كانت مجرد بداية انتقام ليو من الإمبراطورية ، حيث مع توحيد الشرق والجنوب تحت سيطرة منظمة الانتفاضة ، أصبح الآن يتحكم في جزء كبير من الأراضي داخل الإمبراطورية.
من خلال السيطرة على “ملاذ الكرمة”، خنق المتمردون شرايين الاقتصاد.
كان من المؤكد أن هذا الخنق الاقتصادي سيؤدي قريبًا إلى نقص في الغذاء والأسلحة والأدوية ، مما يعوق قدرة قوات النبلاء المتبقين على القيام بدفاع ذو مغزى.
بينما كان ليو يقاتل في “خوذة العليق”، نجحت الانتفاضة أيضًا في الفوز بمعركتها في “ملاذ الكرمة”، أكبر مدينة ميناء في دوقية الشرق. كانت مدينة “ملاذ الكرمة” الهدف الثالث والأخير الذي اعتبره ليو وجالب الفوضى ضروريًا للسيطرة على الدوقية الشرقية ، ومع سقوطها ، أصبح الاستيلاء على الشرق شبه مكتمل.
مع السيطرة على هذه الاعمدة الثلاثة ، سيجد النبلاء المتبقين أنفسهم محاصرين.
بدون حصن القبة الحديدية ، فقدت الدوقية أقوى حصن لها ، مما يترك المدن والبلدان المتبقين بلا حماية.
أصبحت الأراضي المقطوعة عن التجارة والتعزيزات العسكرية ، ليست أكثر من مناطق معزولة تنتظر السقوط.
أدى الكابوس اللوجستي الذي أنشأه سقوط هذه المواقع الثلاثة الرئيسية إلى أنه حتى لو استطاع النبلاء جمع قواتهم المتبقية ، فسيعانون من نقص في الإمدادات والتنظيم.
بينما كان ليو يقاتل في “خوذة العليق”، نجحت الانتفاضة أيضًا في الفوز بمعركتها في “ملاذ الكرمة”، أكبر مدينة ميناء في دوقية الشرق. كانت مدينة “ملاذ الكرمة” الهدف الثالث والأخير الذي اعتبره ليو وجالب الفوضى ضروريًا للسيطرة على الدوقية الشرقية ، ومع سقوطها ، أصبح الاستيلاء على الشرق شبه مكتمل.
علاوة على ذلك ، سحقت وفاة الدوق الشرقي فيكتور أملهم في الاتحاد.
مع السيطرة على هذه الاعمدة الثلاثة ، سيجد النبلاء المتبقين أنفسهم محاصرين.
بدون الدوق ، لم تتبقى أي سلطة مركزية لتجمع اللوردات المتبقين ، حيث ستكون محاولة تنظيم هجوم مضاد امرا فوضويا للغاية ، مع قتال كل نبيل من أجل بقائه بدلاً من الدوقية ككل.
************
الدوقية الشرقية ، التي كانت يومًا ما منطقة قوية ومزدهرة ، أصبحت الآن متصدعة من الداخل ، لكن هذه كانت مجرد بداية انتقام ليو من الإمبراطورية ، حيث مع توحيد الشرق والجنوب تحت سيطرة منظمة الانتفاضة ، أصبح الآن يتحكم في جزء كبير من الأراضي داخل الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المؤكد أن هذا الخنق الاقتصادي سيؤدي قريبًا إلى نقص في الغذاء والأسلحة والأدوية ، مما يعوق قدرة قوات النبلاء المتبقين على القيام بدفاع ذو مغزى.
أصبحت حركة الانتفاضة التي بدأت كشيء لا يعدو كونه اضطرابًا صغيرًا مع استيلاء عدد قليل من المناطق الصغيرة إلى تسونامي ضخم مع استيلاء كامل على الدوقيات.
هناك ، تم تقديم خيارين بسيطين لهم: الأول هو المقاومة والموت. الثاني هو الاستسلام للمتمردين. اختار أكثر من 98% من الجنود الحياة ، ولكن اختار عدد قليل منهم أن يموتوا بشرف ، رافضين الانحناء أمام المتمردين. بالنسبة لهؤلاء ، فلقد منحهم ليو أمنيتهم ، حيث عزز سيطرته على المدينة بقبضة حديدية.
ادرك ليو أنه مع هذا الانتصار ، قد تحوّل مدينة الملاذ الأقوى هدفهم من الشياطين إلى المتمردين ، ومع ذلك ، لم يهتم بذلك.
مع السيطرة على “حصن القبة الحديدية” و “خوذة العليق” و “ملاذ الكرمة” ، تم إجبار الدوقية الشرقية على الركوع.
يمكن للإمبراطورية أن تركز كل طاقتها على المتمردين ، ولكن لا يزال يمتلك الثقة في التسلل إلى القصر الإمبراطوري وحده وقتلهم جميعًا.
هناك ، تم تقديم خيارين بسيطين لهم: الأول هو المقاومة والموت. الثاني هو الاستسلام للمتمردين. اختار أكثر من 98% من الجنود الحياة ، ولكن اختار عدد قليل منهم أن يموتوا بشرف ، رافضين الانحناء أمام المتمردين. بالنسبة لهؤلاء ، فلقد منحهم ليو أمنيتهم ، حيث عزز سيطرته على المدينة بقبضة حديدية.
“لقد قتلتم معلمي بن ، إنها ليست جريمة يمكن معاقبتها بشيء سهل مثل الموت. بالنسبة لكم للنبلاء ، فإن فقدان أراضيكم سيكون أكثر إيلامًا من فقدان لحمكم ، وبالتالي ، ساسيطر على أراضيكم وأهينكم مرارًا وتكرارًا قبل منحكم الموت” تمتم ليو ، الذي عندما تذوق الانتقام مرة واحدة ، أصبح يرغب فيه بشكل اكبر.
كان انضمام ليو إلى “الانتفاضة” في تمردهم حدثًا هادئًا إلى حد كبير.
كانت مدينة ملاذ الكرمة بمثابة شريان حياة التجارة في المنطقة ، رابطة الدوقية بالإمبراطورية الكبيرة وما بعدها.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول خطوة له هي إغلاق أبواب المدينة ، مما يقطع أي دعم عسكري قادم. بمجرد تأمين الأبواب ، تحرك بسرعة لجمع أفراد الحرس القديم للدوق واحتجازهم في قصر الدوق.
ثم تم السيطرة على “خوذة العليق” ، القلب السياسي والصناعي للدوقية. باعتبارها مقر قوة الدوق ، كانت “خوذة العليق” تسيطر على كل من الحكم والقدرات الإنتاجية للدوقية الشرقية.
كان مينائها دائمًا مزدحما بالسفن ، جالبة الإمدادات الضرورية والثروات والتعزيزات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
