التمرد
الفصل 616 – التمرد
شعر الدوق فيكتور بأن روحه تترك جسده.
فقط بعد رؤية تعابيرهم ، أدرك الجندي أنهم كانوا متورطين في الأمر.
رأى ليو كل شيء يحدث ببطء.
“لا تقترب مني!” تلعثم جندي الدوق وهو يخرج سلاحه مع الخوف الذي يتلألأ في عينيه.
انقباض عيون الدوق.
كمخلوق خرافي ، استطاع بالكاد أن يتحمل وجود مخلوقات دنيا ، ولكن من أجل سيده ، تحمل نفسه وكافح ضد غريزة تدمير أي شخص يتجرأ على عدم احترام سيده.
التوقف المفاجئ في تنفسه.
كان الجندي الخائف مستعدًا للدفاع عن نفسه ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، اندفعت بقعة خضراء عبر رؤيته وفي لحظة ، تم قطع رأسه عن جسده.
انقطاع تدفق الدم بشكل مفاجئ ، مما جعله يبدو أكثر شحوبًا.
كان الجندي الخائف مستعدًا للدفاع عن نفسه ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، اندفعت بقعة خضراء عبر رؤيته وفي لحظة ، تم قطع رأسه عن جسده.
رائحة الأمونيا الواضحة ، التي تشير إلى أن الدوق قد بلل نفسه.
بعد 20 دقيقة منذ أن صرخ الدوق لأول مرة ، خرج ليو من القصر وهو مغمور بالدماء بعد أن ذبح كل الجنود الـ181 داخل القصر ، بينما حبس عائلة الدوق والخدم الغير مقاتلين في غرفة التخزين المتواجدة في القبو.
كان في حالة صدمة ولكن الأمر كان مبررًا ، حيث لم يتخيل الأمر حتى في أسوأ احلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى كل شيء ما عدا رأسه ، ليتناثر في جميع أنحاء المكان.
“أنت… أنت قائد المتمردين؟” سأل مع صوت مرتجف بينما حاول الابتعاد عن ليو ، لكن بدون جدوى.
“الآن… اطلب المساعدة! افعلها! قُل ، أرجوكم أنقذوني! إنها فرصتك الوحيدة للبقاء على قيد الحياة” حث ليو وهو يشجع الدوق على تجاوز الألم المتواجد في ساقه المكسورة واستدعاء المساعدة ، لكن الدوق كافح لإيقاف صراخه.
*كرانش*
انقباض عيون الدوق.
داس ليو بشدة على ساق الدوق ، محطمًا عظامه.
“ايها اللورد ، ماذا حدث أيها اللورد! لقد سمعنا صراخا” قال جندي وهو يقتحم المكان ، فقط ليقوم ليو بإلقاء الرأس عليه.
“آآآآه” صرخ الدوق من الألم ، حيث تردد صوته في أرجاء القصر ، مما أثار انتباه تابعيه على الفور.
التوقف المفاجئ في تنفسه.
“الآن… اطلب المساعدة! افعلها! قُل ، أرجوكم أنقذوني! إنها فرصتك الوحيدة للبقاء على قيد الحياة” حث ليو وهو يشجع الدوق على تجاوز الألم المتواجد في ساقه المكسورة واستدعاء المساعدة ، لكن الدوق كافح لإيقاف صراخه.
“ايها اللورد ، ماذا حدث أيها اللورد! لقد سمعنا صراخا” قال جندي وهو يقتحم المكان ، فقط ليقوم ليو بإلقاء الرأس عليه.
لم يستطع أن يتوقف عن الصراخ لمدة عشر ثوان ، ولكن مع استنشاق قوي ، حاول تجميع بعض الكلمات ليقول “أحدكم-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، استخدم ليو [ضربة القتل] ، مُنهيًا حياة الدوق بضربة واحدة ، حيث أن القوة الناتجة عن المستوى المتقدم قد جعلت جسده ينفجر كالبالون.
“أنت… أنت قائد المتمردين؟” سأل مع صوت مرتجف بينما حاول الابتعاد عن ليو ، لكن بدون جدوى.
*سبلات*
لم يستطع أن يتوقف عن الصراخ لمدة عشر ثوان ، ولكن مع استنشاق قوي ، حاول تجميع بعض الكلمات ليقول “أحدكم-”
تلاشى كل شيء ما عدا رأسه ، ليتناثر في جميع أنحاء المكان.
رأى ليو كل شيء يحدث ببطء.
[إشعار النظام: لقد قتلت “دوق الشرق فيكتور” وخنت الإمبراطورية. إذا اكتُشفت جريمتك ، فسيتم تصنيفك كعدو للدولة]
كان في حالة صدمة ولكن الأمر كان مبررًا ، حيث لم يتخيل الأمر حتى في أسوأ احلامه.
أخبره إشعار النظام ، لكن ليو لم يهتم بذلك.
انقباض عيون الدوق.
لم يكن هو من جعل نفسه عدوًا للدولة ، بل الدولة هي التي جعلته عدوًا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استدعت سيده وقتلته عبر الخيانة ، ومن أجل تلك الجريمة ، كان لابد للإمبراطورية أن تدفع الثمن.
*طعن*
*بلوب*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انتشار قوات الفيكونت جورج وقوات الدوق الرئيسية في جميع أنحاء المدينة لقمع الانتفاضة ، كان القصر الآن محميًا فقط من قبل ليو وقواته التي تبلغ 22000 جندي ، بالإضافة إلى مجموعة صغيرة من رجال الدوق.
التقط ليو رأس الدوق المشوه ، ثم سار بلا مبالاة نحو المخرج ، بينما هرعت قوات الدوق نحو موقعه.
*سبلات*
“ايها اللورد ، ماذا حدث أيها اللورد! لقد سمعنا صراخا” قال جندي وهو يقتحم المكان ، فقط ليقوم ليو بإلقاء الرأس عليه.
الترجمة: Hunter
“أمسكه-” قال ليو وهو يلقي الرأس على الجندي ، ولثانية واحدة ، أمسك الرجل به غير مدركا عن هوية الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى كل شيء ما عدا رأسه ، ليتناثر في جميع أنحاء المكان.
“آآآآه” صرخ بعد لحظة وهو يُسقط الرأس المقطوع ، حيث أدرك لمن كان ينتمي.
“كيف تجرؤ على إسقاط رأس لوردك ، أيها الخائن!” قال ليو وهو يسخر ، بينما بدأ بلا مبالاة في إحداث مذبحة من الجنود الذين هرعوا نحو موقعه.
“اللورد!” قال في رعب ، وعندما قال هذه الكلمات ، انغرس خنجر في عنقه ، مُنهيًا حياته.
“كيف تجرؤ على إسقاط رأس لوردك ، أيها الخائن!” قال ليو وهو يسخر ، بينما بدأ بلا مبالاة في إحداث مذبحة من الجنود الذين هرعوا نحو موقعه.
“كيف تجرؤ على إسقاط رأس لوردك ، أيها الخائن!” قال ليو وهو يسخر ، بينما بدأ بلا مبالاة في إحداث مذبحة من الجنود الذين هرعوا نحو موقعه.
بعد 20 دقيقة منذ أن صرخ الدوق لأول مرة ، خرج ليو من القصر وهو مغمور بالدماء بعد أن ذبح كل الجنود الـ181 داخل القصر ، بينما حبس عائلة الدوق والخدم الغير مقاتلين في غرفة التخزين المتواجدة في القبو.
*طعن*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*طعن*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*طعن*
فقط بعد رؤية تعابيرهم ، أدرك الجندي أنهم كانوا متورطين في الأمر.
مع كل حركة من معصمه ، قتل ليو عددًا من الجنود بسهولة ، تاركًا وراءه أثرًا من الدماء.
الفصل 616 – التمرد شعر الدوق فيكتور بأن روحه تترك جسده.
لم تكن عملية اغتيال ، بل كانت مذبحة من جانب واحد ، حيث بدلاً من الاختباء أو الخوف من عواقب أفعاله ، قام ليو بالقتل بدون أي اهتمام بالعالم من حوله.
الترجمة: Hunter
“لقد خَاننا البارون… فليوقفه أي شخص! لقد خَاننا البارون!” صرخ أحد الجنود المخلصين للدوق ، لكن بشكل مدهش ، لم يستجب أي من جنود ليو على الإطلاق.
انقباض عيون الدوق.
وقفوا ساكنين مع وجوه باردة وغير متأثرة ، بينما نظراتهم المحتقرة تخترقه.
“أنت… أنت قائد المتمردين؟” سأل مع صوت مرتجف بينما حاول الابتعاد عن ليو ، لكن بدون جدوى.
فقط بعد رؤية تعابيرهم ، أدرك الجندي أنهم كانوا متورطين في الأمر.
لم تكن عملية اغتيال ، بل كانت مذبحة من جانب واحد ، حيث بدلاً من الاختباء أو الخوف من عواقب أفعاله ، قام ليو بالقتل بدون أي اهتمام بالعالم من حوله.
مع انتشار قوات الفيكونت جورج وقوات الدوق الرئيسية في جميع أنحاء المدينة لقمع الانتفاضة ، كان القصر الآن محميًا فقط من قبل ليو وقواته التي تبلغ 22000 جندي ، بالإضافة إلى مجموعة صغيرة من رجال الدوق.
“هل هذا صحيح؟ هل خان البارون الدوق حقًا؟” سأله أحد جنود ليو بهدوء بينما يقترب منه.
الترجمة: Hunter
“لا تقترب مني!” تلعثم جندي الدوق وهو يخرج سلاحه مع الخوف الذي يتلألأ في عينيه.
“خَان الدوق اللورد الأب قبل أن يخونه… استوعب الحقيقة ، أيها الهجين!” علق دامبي مع عيون مركزة على الرأس المقطوع ، حيث كانت أفكار الجندي الأخيرة في لحظاته الأخيرة تعبر عن عدم التصديق والتساؤل عما إذا كان ضفدعًا قد تحدث إليه حقًا؟
كان الجندي الخائف مستعدًا للدفاع عن نفسه ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، اندفعت بقعة خضراء عبر رؤيته وفي لحظة ، تم قطع رأسه عن جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خَان الدوق اللورد الأب قبل أن يخونه… استوعب الحقيقة ، أيها الهجين!” علق دامبي مع عيون مركزة على الرأس المقطوع ، حيث كانت أفكار الجندي الأخيرة في لحظاته الأخيرة تعبر عن عدم التصديق والتساؤل عما إذا كان ضفدعًا قد تحدث إليه حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب التحمل إذا أبقى عينيه مفتوحة ، ولكن من خلال إغلاق عينيه وعدم التركيز على الضجيج الخلفي ، وجد دامبي نفسه قادرًا على قضاء الوقت ، حتى يعود سيده في النهاية.
“هل رأيتم ذلك؟ لقد تحرك الضفدع كالبرق!”
لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، استخدم ليو [ضربة القتل] ، مُنهيًا حياة الدوق بضربة واحدة ، حيث أن القوة الناتجة عن المستوى المتقدم قد جعلت جسده ينفجر كالبالون.
“هل ذلك الحيوان الاليف الخاص بـ اللورد؟” همس جنود ليو بإعجاب ، حيث لم يتوقع أي منهم مثل هذه السرعة من دامبي.
لم تكن عملية اغتيال ، بل كانت مذبحة من جانب واحد ، حيث بدلاً من الاختباء أو الخوف من عواقب أفعاله ، قام ليو بالقتل بدون أي اهتمام بالعالم من حوله.
بهدوء وتركيز ، أغلق دامبي عينيه ، منتظرا عودة سيده ، وعلى الرغم من ضجيج الجنود ، إلا أنه ظل غير مُتأثر.
بما أن ليو أوصاه بأن يتصرف ويظهر ضبط النفس أثناء الحرب ، كبح دامبي تصرفاته العنيفة.
“هل هذا صحيح؟ هل خان البارون الدوق حقًا؟” سأله أحد جنود ليو بهدوء بينما يقترب منه.
كمخلوق خرافي ، استطاع بالكاد أن يتحمل وجود مخلوقات دنيا ، ولكن من أجل سيده ، تحمل نفسه وكافح ضد غريزة تدمير أي شخص يتجرأ على عدم احترام سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انتشار قوات الفيكونت جورج وقوات الدوق الرئيسية في جميع أنحاء المدينة لقمع الانتفاضة ، كان القصر الآن محميًا فقط من قبل ليو وقواته التي تبلغ 22000 جندي ، بالإضافة إلى مجموعة صغيرة من رجال الدوق.
كان من الصعب التحمل إذا أبقى عينيه مفتوحة ، ولكن من خلال إغلاق عينيه وعدم التركيز على الضجيج الخلفي ، وجد دامبي نفسه قادرًا على قضاء الوقت ، حتى يعود سيده في النهاية.
*كرانش*
بعد 20 دقيقة منذ أن صرخ الدوق لأول مرة ، خرج ليو من القصر وهو مغمور بالدماء بعد أن ذبح كل الجنود الـ181 داخل القصر ، بينما حبس عائلة الدوق والخدم الغير مقاتلين في غرفة التخزين المتواجدة في القبو.
[إشعار النظام: لقد قتلت “دوق الشرق فيكتور” وخنت الإمبراطورية. إذا اكتُشفت جريمتك ، فسيتم تصنيفك كعدو للدولة]
لقد بدأ التمرد رسميًا!
انقطاع تدفق الدم بشكل مفاجئ ، مما جعله يبدو أكثر شحوبًا.
“خَان الدوق اللورد الأب قبل أن يخونه… استوعب الحقيقة ، أيها الهجين!” علق دامبي مع عيون مركزة على الرأس المقطوع ، حيث كانت أفكار الجندي الأخيرة في لحظاته الأخيرة تعبر عن عدم التصديق والتساؤل عما إذا كان ضفدعًا قد تحدث إليه حقًا؟
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بلوب*
رأى ليو كل شيء يحدث ببطء.
“لا تقترب مني!” تلعثم جندي الدوق وهو يخرج سلاحه مع الخوف الذي يتلألأ في عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
