التمرد
الفصل 616 – التمرد
شعر الدوق فيكتور بأن روحه تترك جسده.
رأى ليو كل شيء يحدث ببطء.
“أنت… أنت قائد المتمردين؟” سأل مع صوت مرتجف بينما حاول الابتعاد عن ليو ، لكن بدون جدوى.
انقباض عيون الدوق.
كمخلوق خرافي ، استطاع بالكاد أن يتحمل وجود مخلوقات دنيا ، ولكن من أجل سيده ، تحمل نفسه وكافح ضد غريزة تدمير أي شخص يتجرأ على عدم احترام سيده.
التوقف المفاجئ في تنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه” صرخ الدوق من الألم ، حيث تردد صوته في أرجاء القصر ، مما أثار انتباه تابعيه على الفور.
انقطاع تدفق الدم بشكل مفاجئ ، مما جعله يبدو أكثر شحوبًا.
التوقف المفاجئ في تنفسه.
رائحة الأمونيا الواضحة ، التي تشير إلى أن الدوق قد بلل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بلوب*
كان في حالة صدمة ولكن الأمر كان مبررًا ، حيث لم يتخيل الأمر حتى في أسوأ احلامه.
لم تكن عملية اغتيال ، بل كانت مذبحة من جانب واحد ، حيث بدلاً من الاختباء أو الخوف من عواقب أفعاله ، قام ليو بالقتل بدون أي اهتمام بالعالم من حوله.
“أنت… أنت قائد المتمردين؟” سأل مع صوت مرتجف بينما حاول الابتعاد عن ليو ، لكن بدون جدوى.
“لقد خَاننا البارون… فليوقفه أي شخص! لقد خَاننا البارون!” صرخ أحد الجنود المخلصين للدوق ، لكن بشكل مدهش ، لم يستجب أي من جنود ليو على الإطلاق.
*كرانش*
انقباض عيون الدوق.
داس ليو بشدة على ساق الدوق ، محطمًا عظامه.
*طعن*
“آآآآه” صرخ الدوق من الألم ، حيث تردد صوته في أرجاء القصر ، مما أثار انتباه تابعيه على الفور.
“هل هذا صحيح؟ هل خان البارون الدوق حقًا؟” سأله أحد جنود ليو بهدوء بينما يقترب منه.
“الآن… اطلب المساعدة! افعلها! قُل ، أرجوكم أنقذوني! إنها فرصتك الوحيدة للبقاء على قيد الحياة” حث ليو وهو يشجع الدوق على تجاوز الألم المتواجد في ساقه المكسورة واستدعاء المساعدة ، لكن الدوق كافح لإيقاف صراخه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بلوب*
لم يستطع أن يتوقف عن الصراخ لمدة عشر ثوان ، ولكن مع استنشاق قوي ، حاول تجميع بعض الكلمات ليقول “أحدكم-”
انقباض عيون الدوق.
لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، استخدم ليو [ضربة القتل] ، مُنهيًا حياة الدوق بضربة واحدة ، حيث أن القوة الناتجة عن المستوى المتقدم قد جعلت جسده ينفجر كالبالون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل حركة من معصمه ، قتل ليو عددًا من الجنود بسهولة ، تاركًا وراءه أثرًا من الدماء.
*سبلات*
بهدوء وتركيز ، أغلق دامبي عينيه ، منتظرا عودة سيده ، وعلى الرغم من ضجيج الجنود ، إلا أنه ظل غير مُتأثر.
تلاشى كل شيء ما عدا رأسه ، ليتناثر في جميع أنحاء المكان.
لم تكن عملية اغتيال ، بل كانت مذبحة من جانب واحد ، حيث بدلاً من الاختباء أو الخوف من عواقب أفعاله ، قام ليو بالقتل بدون أي اهتمام بالعالم من حوله.
[إشعار النظام: لقد قتلت “دوق الشرق فيكتور” وخنت الإمبراطورية. إذا اكتُشفت جريمتك ، فسيتم تصنيفك كعدو للدولة]
“هل هذا صحيح؟ هل خان البارون الدوق حقًا؟” سأله أحد جنود ليو بهدوء بينما يقترب منه.
أخبره إشعار النظام ، لكن ليو لم يهتم بذلك.
كمخلوق خرافي ، استطاع بالكاد أن يتحمل وجود مخلوقات دنيا ، ولكن من أجل سيده ، تحمل نفسه وكافح ضد غريزة تدمير أي شخص يتجرأ على عدم احترام سيده.
لم يكن هو من جعل نفسه عدوًا للدولة ، بل الدولة هي التي جعلته عدوًا لها.
بما أن ليو أوصاه بأن يتصرف ويظهر ضبط النفس أثناء الحرب ، كبح دامبي تصرفاته العنيفة.
لقد استدعت سيده وقتلته عبر الخيانة ، ومن أجل تلك الجريمة ، كان لابد للإمبراطورية أن تدفع الثمن.
*طعن*
*بلوب*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب التحمل إذا أبقى عينيه مفتوحة ، ولكن من خلال إغلاق عينيه وعدم التركيز على الضجيج الخلفي ، وجد دامبي نفسه قادرًا على قضاء الوقت ، حتى يعود سيده في النهاية.
التقط ليو رأس الدوق المشوه ، ثم سار بلا مبالاة نحو المخرج ، بينما هرعت قوات الدوق نحو موقعه.
*طعن*
“ايها اللورد ، ماذا حدث أيها اللورد! لقد سمعنا صراخا” قال جندي وهو يقتحم المكان ، فقط ليقوم ليو بإلقاء الرأس عليه.
لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، استخدم ليو [ضربة القتل] ، مُنهيًا حياة الدوق بضربة واحدة ، حيث أن القوة الناتجة عن المستوى المتقدم قد جعلت جسده ينفجر كالبالون.
“أمسكه-” قال ليو وهو يلقي الرأس على الجندي ، ولثانية واحدة ، أمسك الرجل به غير مدركا عن هوية الرأس.
وقفوا ساكنين مع وجوه باردة وغير متأثرة ، بينما نظراتهم المحتقرة تخترقه.
“آآآآه” صرخ بعد لحظة وهو يُسقط الرأس المقطوع ، حيث أدرك لمن كان ينتمي.
“لا تقترب مني!” تلعثم جندي الدوق وهو يخرج سلاحه مع الخوف الذي يتلألأ في عينيه.
“اللورد!” قال في رعب ، وعندما قال هذه الكلمات ، انغرس خنجر في عنقه ، مُنهيًا حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه” صرخ الدوق من الألم ، حيث تردد صوته في أرجاء القصر ، مما أثار انتباه تابعيه على الفور.
“كيف تجرؤ على إسقاط رأس لوردك ، أيها الخائن!” قال ليو وهو يسخر ، بينما بدأ بلا مبالاة في إحداث مذبحة من الجنود الذين هرعوا نحو موقعه.
*كرانش*
*طعن*
أخبره إشعار النظام ، لكن ليو لم يهتم بذلك.
*طعن*
الفصل 616 – التمرد شعر الدوق فيكتور بأن روحه تترك جسده.
*طعن*
مع كل حركة من معصمه ، قتل ليو عددًا من الجنود بسهولة ، تاركًا وراءه أثرًا من الدماء.
كان في حالة صدمة ولكن الأمر كان مبررًا ، حيث لم يتخيل الأمر حتى في أسوأ احلامه.
لم تكن عملية اغتيال ، بل كانت مذبحة من جانب واحد ، حيث بدلاً من الاختباء أو الخوف من عواقب أفعاله ، قام ليو بالقتل بدون أي اهتمام بالعالم من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى كل شيء ما عدا رأسه ، ليتناثر في جميع أنحاء المكان.
“لقد خَاننا البارون… فليوقفه أي شخص! لقد خَاننا البارون!” صرخ أحد الجنود المخلصين للدوق ، لكن بشكل مدهش ، لم يستجب أي من جنود ليو على الإطلاق.
“أنت… أنت قائد المتمردين؟” سأل مع صوت مرتجف بينما حاول الابتعاد عن ليو ، لكن بدون جدوى.
وقفوا ساكنين مع وجوه باردة وغير متأثرة ، بينما نظراتهم المحتقرة تخترقه.
لقد استدعت سيده وقتلته عبر الخيانة ، ومن أجل تلك الجريمة ، كان لابد للإمبراطورية أن تدفع الثمن.
فقط بعد رؤية تعابيرهم ، أدرك الجندي أنهم كانوا متورطين في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى كل شيء ما عدا رأسه ، ليتناثر في جميع أنحاء المكان.
مع انتشار قوات الفيكونت جورج وقوات الدوق الرئيسية في جميع أنحاء المدينة لقمع الانتفاضة ، كان القصر الآن محميًا فقط من قبل ليو وقواته التي تبلغ 22000 جندي ، بالإضافة إلى مجموعة صغيرة من رجال الدوق.
“ايها اللورد ، ماذا حدث أيها اللورد! لقد سمعنا صراخا” قال جندي وهو يقتحم المكان ، فقط ليقوم ليو بإلقاء الرأس عليه.
“هل هذا صحيح؟ هل خان البارون الدوق حقًا؟” سأله أحد جنود ليو بهدوء بينما يقترب منه.
بعد 20 دقيقة منذ أن صرخ الدوق لأول مرة ، خرج ليو من القصر وهو مغمور بالدماء بعد أن ذبح كل الجنود الـ181 داخل القصر ، بينما حبس عائلة الدوق والخدم الغير مقاتلين في غرفة التخزين المتواجدة في القبو.
“لا تقترب مني!” تلعثم جندي الدوق وهو يخرج سلاحه مع الخوف الذي يتلألأ في عينيه.
لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، استخدم ليو [ضربة القتل] ، مُنهيًا حياة الدوق بضربة واحدة ، حيث أن القوة الناتجة عن المستوى المتقدم قد جعلت جسده ينفجر كالبالون.
كان الجندي الخائف مستعدًا للدفاع عن نفسه ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، اندفعت بقعة خضراء عبر رؤيته وفي لحظة ، تم قطع رأسه عن جسده.
كان الجندي الخائف مستعدًا للدفاع عن نفسه ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، اندفعت بقعة خضراء عبر رؤيته وفي لحظة ، تم قطع رأسه عن جسده.
“خَان الدوق اللورد الأب قبل أن يخونه… استوعب الحقيقة ، أيها الهجين!” علق دامبي مع عيون مركزة على الرأس المقطوع ، حيث كانت أفكار الجندي الأخيرة في لحظاته الأخيرة تعبر عن عدم التصديق والتساؤل عما إذا كان ضفدعًا قد تحدث إليه حقًا؟
انقطاع تدفق الدم بشكل مفاجئ ، مما جعله يبدو أكثر شحوبًا.
“هل رأيتم ذلك؟ لقد تحرك الضفدع كالبرق!”
“هل ذلك الحيوان الاليف الخاص بـ اللورد؟” همس جنود ليو بإعجاب ، حيث لم يتوقع أي منهم مثل هذه السرعة من دامبي.
بهدوء وتركيز ، أغلق دامبي عينيه ، منتظرا عودة سيده ، وعلى الرغم من ضجيج الجنود ، إلا أنه ظل غير مُتأثر.
بما أن ليو أوصاه بأن يتصرف ويظهر ضبط النفس أثناء الحرب ، كبح دامبي تصرفاته العنيفة.
“لا تقترب مني!” تلعثم جندي الدوق وهو يخرج سلاحه مع الخوف الذي يتلألأ في عينيه.
كمخلوق خرافي ، استطاع بالكاد أن يتحمل وجود مخلوقات دنيا ، ولكن من أجل سيده ، تحمل نفسه وكافح ضد غريزة تدمير أي شخص يتجرأ على عدم احترام سيده.
لقد بدأ التمرد رسميًا!
كان من الصعب التحمل إذا أبقى عينيه مفتوحة ، ولكن من خلال إغلاق عينيه وعدم التركيز على الضجيج الخلفي ، وجد دامبي نفسه قادرًا على قضاء الوقت ، حتى يعود سيده في النهاية.
بهدوء وتركيز ، أغلق دامبي عينيه ، منتظرا عودة سيده ، وعلى الرغم من ضجيج الجنود ، إلا أنه ظل غير مُتأثر.
بعد 20 دقيقة منذ أن صرخ الدوق لأول مرة ، خرج ليو من القصر وهو مغمور بالدماء بعد أن ذبح كل الجنود الـ181 داخل القصر ، بينما حبس عائلة الدوق والخدم الغير مقاتلين في غرفة التخزين المتواجدة في القبو.
بهدوء وتركيز ، أغلق دامبي عينيه ، منتظرا عودة سيده ، وعلى الرغم من ضجيج الجنود ، إلا أنه ظل غير مُتأثر.
لقد بدأ التمرد رسميًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب التحمل إذا أبقى عينيه مفتوحة ، ولكن من خلال إغلاق عينيه وعدم التركيز على الضجيج الخلفي ، وجد دامبي نفسه قادرًا على قضاء الوقت ، حتى يعود سيده في النهاية.
“أمسكه-” قال ليو وهو يلقي الرأس على الجندي ، ولثانية واحدة ، أمسك الرجل به غير مدركا عن هوية الرأس.
الترجمة: Hunter
بما أن ليو أوصاه بأن يتصرف ويظهر ضبط النفس أثناء الحرب ، كبح دامبي تصرفاته العنيفة.
[إشعار النظام: لقد قتلت “دوق الشرق فيكتور” وخنت الإمبراطورية. إذا اكتُشفت جريمتك ، فسيتم تصنيفك كعدو للدولة]
*طعن*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
