الوصول إلى خوذة العليق
الفصل 614 – الوصول إلى خوذة العليق
لم يكن بطلًا يقاتل من أجل المواطنين ولا قديسًا يهتم بمعاناتهم.
عند وصول ليو إلى خوذة العليق ، استُقبل كبطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نتحرك بسرعة الآن لأن المتمردين يزيدون الوضع سوءًا مع كل دقيقة تمر. لقد أعطيت بالفعل أمرًا باستدعاء القوات الدفاعية المحلية وجيشي إلى محيط المدينة ، لذا يمكن اعتبار كل رجل مسلح تواجهونه في الشوارع عدوًا لكم”.
في الساعة السادسة مساءً ، وصل ليو إلى عاصمة الدوقية الشرقية ، حيث فُتحت الأبواب لاستقباله.
كان ليو يرغب حقًا في رؤية وجهه عندما يغرز ذلك الخنجر ، حيث أراد أن يقول أن هذا كان لأجل سيده “بن فولكينر” قبل أن يموت.
في وقت سابق ، كان قد وصل بعض البارونات الصغار بقوات صغيرة تضم بضع آلاف من الرجال فقط ، ولكن لم يشعر دوق الشرق بالراحة حقًا حتى ظهر ليو والفيكونت جورج.
“طلبك معقول أيها البارون الرئيس … دعنا نذهب إلى أعلى نقطة في منزلي والتي تعد كمنطقة مشاهدة للمدينة. من هناك يجب أن نتمكن من رؤية المدينة بأكملها”.
“البارون الرئيس ، الفيكونت جورج ، مرحبًا بكم في خوذة العليق ، شكرًا لتلبيتكم استدعائي بسرعة” قال دوق الشرق فيكتور ، بينما انحنى ليو وجورج احترامًا.
كانت خطوة معقولة لفحص المنطقة قبل نشر الجيش ، وبالتالي اقترح فيكتور أن يقوموا بذلك معًا.
“يجب أن نتحرك بسرعة الآن لأن المتمردين يزيدون الوضع سوءًا مع كل دقيقة تمر. لقد أعطيت بالفعل أمرًا باستدعاء القوات الدفاعية المحلية وجيشي إلى محيط المدينة ، لذا يمكن اعتبار كل رجل مسلح تواجهونه في الشوارع عدوًا لكم”.
حاسم وسريع.
“ما أريده منكم الآن هو مسح المدينة بالكامل باستخدام قواتكم وإعادة المدنيين الذين لم يتأثروا بالنيران إلى منازلهم ، لاستعادة النظام والقانون على الفور لأنني لا اثق في رجالي ، ولذلك سأحتاج إلى مساعدتكم في السيطرة على الشوارع”.
تخيل ليو وجه الرجل وهو يتجعد من الخوف والألم ، حيث سيتم تقليل حالة الدوق الفخور سابقًا إلى شخص مثير للشفقة يتنفس بصعوبة من أجل الرحمة.
قال فيكتور وهو يشارك خطته مع جورج وليو.
كانت فكرة غرز خنجر في ظهر الدوق ، امرا مغريا. كانت ضربة واحدة سريعة بين الأضلاع ، مخترقة قلبه في لحظة ، بمثابة إنهاء هادئ وأنيق بالنسبة لرجل متعجرف.
كانت خطة فاشلة ، حيث رأى ليو من خلالها بسهولة.
كانت خطة فاشلة ، حيث رأى ليو من خلالها بسهولة.
لم تعتبر الخطة أولئك المواطنين الذين تشتعل منازلهم وليس لديهم مكان آخر يذهبون إليه. إذا تم قمعهم بلا سبب في مثل هذه الأوقات العصيبة ، فسينمو لديهم الشعور بالاستياء تجاه الدوق في المستقبل ، ومع ذلك ، لم يكن فيكتور مهتما بمثل هذه التفاصيل.
ومع ذلك ، بالنسبة لأولئك الذين أساءوا إليه ، سيكون ليو أسوأ من حاكم الموت نفسه.
بالنسبة له ، كانت استعادة النظام والقانون في المدينة هي الاولوية الوحيدة ، وبالتالي لم يهتم بالوسائل اللازمة لتحقيق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نتحرك بسرعة الآن لأن المتمردين يزيدون الوضع سوءًا مع كل دقيقة تمر. لقد أعطيت بالفعل أمرًا باستدعاء القوات الدفاعية المحلية وجيشي إلى محيط المدينة ، لذا يمكن اعتبار كل رجل مسلح تواجهونه في الشوارع عدوًا لكم”.
“لا تقلق ايها اللورد ، سأرسل قواتي على الفور. ستساعد قواتي في استعادة النظام والقانون في المدينة” قال جورج ، وعلى الرغم من كيفية حديثه عن فيكتور من وراء ظهره ، إلا أنه أصبح مطيعًا ككلب في حضوره.
لم يكن لدى الدوق أي فكرة أنه قريب من الموت ، حيث كانت كل خطوة تقربه من نهايته.
“سأقوم بذلك أيضًا ، ولكن قبل أن أرسل قواتي ، أود أن أذهب إلى نقطة مراقبة وأستعرض حالة المدينة قبل أن أقوم بالنشر ، حتى أتمكن من تحديد المناطق التي أصبحت أكثر عنفًا والمناطق التي تأثرت بالنيران. لكن لا تقلق ايها اللورد ، بمجرد أن أمتلك البيانات التي أحتاجها ، سأتصرف بسرعة لقمع التمرد” قال ليو ، بينما أومأ الدوق بفهم لطلبه.
كانت فكرة غرز خنجر في ظهر الدوق ، امرا مغريا. كانت ضربة واحدة سريعة بين الأضلاع ، مخترقة قلبه في لحظة ، بمثابة إنهاء هادئ وأنيق بالنسبة لرجل متعجرف.
كانت خطوة معقولة لفحص المنطقة قبل نشر الجيش ، وبالتالي اقترح فيكتور أن يقوموا بذلك معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لما يمكن أن يكون ، انحرفت أفكار ليو إلى سموم دامبي القاتلة.
“طلبك معقول أيها البارون الرئيس … دعنا نذهب إلى أعلى نقطة في منزلي والتي تعد كمنطقة مشاهدة للمدينة. من هناك يجب أن نتمكن من رؤية المدينة بأكملها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نتحرك بسرعة الآن لأن المتمردين يزيدون الوضع سوءًا مع كل دقيقة تمر. لقد أعطيت بالفعل أمرًا باستدعاء القوات الدفاعية المحلية وجيشي إلى محيط المدينة ، لذا يمكن اعتبار كل رجل مسلح تواجهونه في الشوارع عدوًا لكم”.
قال فيكتور وهو يدعو ليو إلى شرفة منزله.
عندما وصلوا أخيرًا إلى شرفة المراقبة في القصر ، تكشفت فوضى خوذة العليق أمامهم.
“شكرًا…” قبل ليو العرض بلطف وبدأ في متابعة فيكتور نحو منزله ، مما أثار انزعاج جورج الذي أراد استغلال هذه الفرصة والتقرب من الدوق بنفسه.
تخيل ليو وجه الرجل وهو يتجعد من الخوف والألم ، حيث سيتم تقليل حالة الدوق الفخور سابقًا إلى شخص مثير للشفقة يتنفس بصعوبة من أجل الرحمة.
في طريقهم نحو شرفة المراقبة ، بدأ دوق الشرق في شتم المتمردين ، مما أزعج ليو ، الذي لم يكن مهتمًا بكلماته الحاقدة.
“ما أريده منكم الآن هو مسح المدينة بالكامل باستخدام قواتكم وإعادة المدنيين الذين لم يتأثروا بالنيران إلى منازلهم ، لاستعادة النظام والقانون على الفور لأنني لا اثق في رجالي ، ولذلك سأحتاج إلى مساعدتكم في السيطرة على الشوارع”.
“هؤلاء المتمردون اللعينون”، صرخ دوق الشرق فيكتور بغضب ، حيث كانت ملامح وجهه تتجعد من الاشمئزاز “لقد أصابوا كل زاوية من الإمبراطورية ، مفسدين عقول الضعفاء. خونة ، كل واحد منهم هو خائن! إنهم كالجرذان ، يأكلون في أساسنا. لكن سأقوم بذبحهم جميعًا! لو كان الأمر بيدي ، لعلقت كل واحد منهم على الأبواب!”
“سأقوم بذلك أيضًا ، ولكن قبل أن أرسل قواتي ، أود أن أذهب إلى نقطة مراقبة وأستعرض حالة المدينة قبل أن أقوم بالنشر ، حتى أتمكن من تحديد المناطق التي أصبحت أكثر عنفًا والمناطق التي تأثرت بالنيران. لكن لا تقلق ايها اللورد ، بمجرد أن أمتلك البيانات التي أحتاجها ، سأتصرف بسرعة لقمع التمرد” قال ليو ، بينما أومأ الدوق بفهم لطلبه.
استمر فيكتور ، مع صوته الذي نما مع كل كلمة ، لكن ليو بالكاد سمع أي شيء من ذلك. كانت كلمات الدوق المليئة بالغضب مجرد ضجيج بالنسبة له ، حيث تم غمر عقل ليو بالأفكار المظلمة.
لقد تربى ليو في بيئة قاسية كطفل ، حيث كان الأشخاص الوحيدون الذين يهتم بهم هم عائلته الخاصة ونفسه ، بينما لم يعني العالم أي شيء له.
‘كيف يجب أن أقتله؟’ فكر ليو مع الحفاظ على تعبير عادي ، على الرغم من وجود ابتسامة شريرة تتسلل على زوايا فمه.
ومع ذلك ، بالنسبة لأولئك الذين أساءوا إليه ، سيكون ليو أسوأ من حاكم الموت نفسه.
كانت فكرة غرز خنجر في ظهر الدوق ، امرا مغريا. كانت ضربة واحدة سريعة بين الأضلاع ، مخترقة قلبه في لحظة ، بمثابة إنهاء هادئ وأنيق بالنسبة لرجل متعجرف.
لم يكن لدى الدوق أي فكرة أنه قريب من الموت ، حيث كانت كل خطوة تقربه من نهايته.
ومع ذلك ، إذا اتبع هذه الطريقة في الاغتيال ، فسيفوته تعبير الدوق.
الفصل 614 – الوصول إلى خوذة العليق
كان ليو يرغب حقًا في رؤية وجهه عندما يغرز ذلك الخنجر ، حيث أراد أن يقول أن هذا كان لأجل سيده “بن فولكينر” قبل أن يموت.
لقد تربى ليو في بيئة قاسية كطفل ، حيث كان الأشخاص الوحيدون الذين يهتم بهم هم عائلته الخاصة ونفسه ، بينما لم يعني العالم أي شيء له.
لذا تساءل عما إذا كانت طريقة قتل بطيئة وترفيهية ، بمثابة خيار أفضل؟
ومع ذلك ، كان هناك خيار أكثر بساطة وهو قطع رأس الدوق فقط.
بالنسبة لما يمكن أن يكون ، انحرفت أفكار ليو إلى سموم دامبي القاتلة.
الترجمة: Hunter
جرح صغير مصحوب بقطرة واحدة فقط ، سيكون كافيا لجعل الدوق يتلوى من الألم بينما يتدفق السم في عروقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف يجب أن أقتله؟’ فكر ليو مع الحفاظ على تعبير عادي ، على الرغم من وجود ابتسامة شريرة تتسلل على زوايا فمه.
تخيل ليو وجه الرجل وهو يتجعد من الخوف والألم ، حيث سيتم تقليل حالة الدوق الفخور سابقًا إلى شخص مثير للشفقة يتنفس بصعوبة من أجل الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ليو بجانب الدوق وهو ينظر إلى المدينة المشتعلة ، بينما كان لا يزال عقله مشغولًا بالسؤال ، ‘كيف يجب أن أقتله؟’ بشكل مدهش ، حتى في مواجهة الرعب والمأساة ، لم يشعر ليو بجزء من التعاطف تجاه أولئك الذين عانوا في الاسفل.
ومع ذلك ، كان هناك خيار أكثر بساطة وهو قطع رأس الدوق فقط.
“البارون الرئيس ، الفيكونت جورج ، مرحبًا بكم في خوذة العليق ، شكرًا لتلبيتكم استدعائي بسرعة” قال دوق الشرق فيكتور ، بينما انحنى ليو وجورج احترامًا.
حاسم وسريع.
‘همم…. ماذا يجب أن أختار؟ هل أستخدم طريقة عشوائيه؟’ تساءل ليو ، وبينما كان صوت فيكتور يتردد ، كان فيكتور نفسه غافلًا عن حقيقة أن الرجل الذي يمشي بجانبه كان يخطط لوفاة مروعة له.
“ما أريده منكم الآن هو مسح المدينة بالكامل باستخدام قواتكم وإعادة المدنيين الذين لم يتأثروا بالنيران إلى منازلهم ، لاستعادة النظام والقانون على الفور لأنني لا اثق في رجالي ، ولذلك سأحتاج إلى مساعدتكم في السيطرة على الشوارع”.
لم يكن لدى الدوق أي فكرة أنه قريب من الموت ، حيث كانت كل خطوة تقربه من نهايته.
“البارون الرئيس ، الفيكونت جورج ، مرحبًا بكم في خوذة العليق ، شكرًا لتلبيتكم استدعائي بسرعة” قال دوق الشرق فيكتور ، بينما انحنى ليو وجورج احترامًا.
عندما وصلوا أخيرًا إلى شرفة المراقبة في القصر ، تكشفت فوضى خوذة العليق أمامهم.
على عكس لوك ، الذي كان يمتلك قلب طيب وشخصية فاضلة ، لم يمتلك ليو أيًا من هذه الصفات.
كانت المدينة مشتعلة ، مع ارتفاع الدخان الداكن في السماء المظلمة ، حيث كانت النيران تشتعل في كل مكان ، ملتهمة المباني وناشرة الذعر بين المواطنين في الاسفل.
كانت الصرخات تتردد من الشوارع ، مما أضاف الكآبة إلى الجو ، وعلى الرغم من أن المدينة كانت في يومًا من الايام بمثابة رمز للنظام والازدهار ، الا أنها أصبحت الآن كلوحة من الفوضى الفظيعة.
جرح صغير مصحوب بقطرة واحدة فقط ، سيكون كافيا لجعل الدوق يتلوى من الألم بينما يتدفق السم في عروقه.
وقف ليو بجانب الدوق وهو ينظر إلى المدينة المشتعلة ، بينما كان لا يزال عقله مشغولًا بالسؤال ، ‘كيف يجب أن أقتله؟’ بشكل مدهش ، حتى في مواجهة الرعب والمأساة ، لم يشعر ليو بجزء من التعاطف تجاه أولئك الذين عانوا في الاسفل.
“شكرًا…” قبل ليو العرض بلطف وبدأ في متابعة فيكتور نحو منزله ، مما أثار انزعاج جورج الذي أراد استغلال هذه الفرصة والتقرب من الدوق بنفسه.
على عكس لوك ، الذي كان يمتلك قلب طيب وشخصية فاضلة ، لم يمتلك ليو أيًا من هذه الصفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لما يمكن أن يكون ، انحرفت أفكار ليو إلى سموم دامبي القاتلة.
لقد تربى ليو في بيئة قاسية كطفل ، حيث كان الأشخاص الوحيدون الذين يهتم بهم هم عائلته الخاصة ونفسه ، بينما لم يعني العالم أي شيء له.
لقد تربى ليو في بيئة قاسية كطفل ، حيث كان الأشخاص الوحيدون الذين يهتم بهم هم عائلته الخاصة ونفسه ، بينما لم يعني العالم أي شيء له.
لم يكن بطلًا يقاتل من أجل المواطنين ولا قديسًا يهتم بمعاناتهم.
“هؤلاء المتمردون اللعينون”، صرخ دوق الشرق فيكتور بغضب ، حيث كانت ملامح وجهه تتجعد من الاشمئزاز “لقد أصابوا كل زاوية من الإمبراطورية ، مفسدين عقول الضعفاء. خونة ، كل واحد منهم هو خائن! إنهم كالجرذان ، يأكلون في أساسنا. لكن سأقوم بذبحهم جميعًا! لو كان الأمر بيدي ، لعلقت كل واحد منهم على الأبواب!”
ومع ذلك ، بالنسبة لأولئك الذين أساءوا إليه ، سيكون ليو أسوأ من حاكم الموت نفسه.
عندما وصلوا أخيرًا إلى شرفة المراقبة في القصر ، تكشفت فوضى خوذة العليق أمامهم.
لم تعتبر الخطة أولئك المواطنين الذين تشتعل منازلهم وليس لديهم مكان آخر يذهبون إليه. إذا تم قمعهم بلا سبب في مثل هذه الأوقات العصيبة ، فسينمو لديهم الشعور بالاستياء تجاه الدوق في المستقبل ، ومع ذلك ، لم يكن فيكتور مهتما بمثل هذه التفاصيل.
الترجمة: Hunter
استمر فيكتور ، مع صوته الذي نما مع كل كلمة ، لكن ليو بالكاد سمع أي شيء من ذلك. كانت كلمات الدوق المليئة بالغضب مجرد ضجيج بالنسبة له ، حيث تم غمر عقل ليو بالأفكار المظلمة.
“شكرًا…” قبل ليو العرض بلطف وبدأ في متابعة فيكتور نحو منزله ، مما أثار انزعاج جورج الذي أراد استغلال هذه الفرصة والتقرب من الدوق بنفسه.
كان ليو يرغب حقًا في رؤية وجهه عندما يغرز ذلك الخنجر ، حيث أراد أن يقول أن هذا كان لأجل سيده “بن فولكينر” قبل أن يموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
