الثورة تبدأ
الفصل 609 – الثورة تبدأ
ومع ذلك ، لكي يبدأون ، كان يجب أن يتغير هذا العلم.
(يوم الثورة ، خارج حصن القبة الحديدية)
تبادل طاهيان نظرات سريعة ، مع أيديهم التي تعمل فوق القدور المغلية. مسح أحدهم العرق من جبينه ، وهو يومأ برأسه بحدة للرجل بجانبه.
كان حصن القبة الحديدية هو الأقوى والأهم في دوقية الشرق ، حيث كان يحمي أكثر طرق التجارة حيوية في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أماكن أخرى من الحصن ، تحركت مجموعة من الحدادين بسرعة إلى الزقاق الرئيسي ، دافعين عربة محملة بالذخائر المتفجرة. لقد وضعوا العربة في المكان المثالي ، في وسط الشارع الرئيسي.
كان الحصن منيعا مع ما يكفي من الإمدادات لتحمل حصار يدوم عامًا بسهولة ، لذا كان من المهم أن يسقط هذا الحصن بسرعة ، لكي تتولى الانتفاضة السيطرة على دوقية الشرق بأكملها.
من بين جميع الأهداف التي خططت الانتفاضة ان تضربها اليوم ، كان هذا هو الأصعب بلا شك ، ولكن فقط في معركة عادلة.
على مدى أشهر ، قامت الانتفاضة بزراعة عملاء بعناية داخل صفوف الحصن – حدادين ، طهاة ، حتى عدد قليل من الجنود ذوي الرُتب المنخفضة. لقد عاشوا بين العامة وأصبحوا الآن غير متميزين عن البقية ، في انتظار هذا اليوم بالذات.
مع دخول بعض أعضاء الانتفاضة بالفعل إلى صفوف العاملين في طاقم الحصن ، أصبحت هذه العملية أبسط بكثير مما كانت عليه.
لقد حان الوقت.
اليوم ، وبالإضافة إلى أعضاء الانتفاضة الذين تسللوا إلى صفوف الموظفين ، تم توجيه عدة آلاف من أعضاء الانتفاضة للتجمع على بعد كيلومترات قليلة من حصن القبة الحديدية ، في موقع منخفض طبيعي يمنعهم من أن يتم رصدهم من قبل العدو.
ثم ، تردد صوت البوق الأول من خارج الحصن.
كانت التعليمات هي التجمع في الموقع قبل الساعة 10 صباحًا ، وبالتالي بدأ المبكرون في الوصول في حوالي الساعة 9 صباحًا ، بينما انتظر المتأخرون حتى الدقائق العشر الأخيرة لأجل الوصول.
كان حصن القبة الحديدية هائلًا ، باسوار مرتفعة بما يكفي لتلقي ظلال طويلة على الغابة المجاورة.
كان بعضهم من المحاربين المخضرمين في المعارك السابقة ، حيث كانوا يرتدون دروعًا غير متناسقة ويحملون أسلحة مستهلكة من المعارك السابقة. بينما كان الآخرون من المجندين الجدد ، الذين لا يزالون قلقين بسبب عدم خبرتهم وعيونهم تتسع من الترقب.
“ربما سنحظى بحظ جيد لرؤية الرئيس اليوم” أضاف آخر مع صوت مليء بالدهشة والسخرية العابرة.
كانت الأجواء منعشة بشكل مدهش ، حيث كان الضحك والمزاح ينتشر بين الصفوف بينما تشكلت مجموعات صغيرة ، تتشارك القصص والدردشة الغير جادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، عند قرب مدخل الحصن ، اندفعت مجموعة من المخربين نحو نظام البكرة للبوابة الرئيسية – الآلية الوحيدة التي تتحكم في الابواب الحديدية الضخمة.
تجمع جنديان بالقرب من صخرة ، يناقشان بحماسة أحدث فيديو في المنتديات والذي كان عن الرئيس وحيوانه الأليف الجديد.
ثم ، كما هو مطلوب ، بقطع سريع من سيوفهم ، قطعوا الحبال السميكة التي كانت مرتبطة بالبكرات التي تفتح وتغلق الأبواب الحديدية ، مما جعل الأبواب غير قابلة للإغلاق.
“هل رأيت كيف يستخدم السيف؟ إذا كان لدي حيوان أليف مثل هذا ، فسأستخدمه ليعلمني القتال” مزح أحد الأعضاء ، مما أثار جولة من الضحك بين رفاقه.
“ربما سنحظى بحظ جيد لرؤية الرئيس اليوم” أضاف آخر مع صوت مليء بالدهشة والسخرية العابرة.
“ربما سنحظى بحظ جيد لرؤية الرئيس اليوم” أضاف آخر مع صوت مليء بالدهشة والسخرية العابرة.
كان تعبيره جادًا ، لكن كان هناك هدوء في حركاته.
“بففت ، الرئيس لا يمتلك وقت للعمليات الصغيرة” أضاف آخر ، بينما ناقشت المجموعة بشغف الرئيس.
من خلال الفوضى والارتباك ، تسلق رافع العلم الدرج إلى قمة البرج الأطول.
كان الجو معديًا ، حيث حتى المقاتلون الأكثر خبرة لم يستطيعوا إلا الانضمام إلى الحديث.
كان حصن القبة الحديدية هائلًا ، باسوار مرتفعة بما يكفي لتلقي ظلال طويلة على الغابة المجاورة.
في مقدمة التجمع ، رفع قائد الفيلق جهازًا يشبه المنظار إلى عينيه ، ماسحا أسوار حصن القبة الحديدية الشاهقة.
كان هدفهم هو إسقاط حصن القبة الحديدية ، الحصن الذي وُصِف أنه حصن الشرق المنيع.
كان تعبيره جادًا ، لكن كان هناك هدوء في حركاته.
كان حصن القبة الحديدية هائلًا ، باسوار مرتفعة بما يكفي لتلقي ظلال طويلة على الغابة المجاورة.
كان حصن القبة الحديدية هائلًا ، باسوار مرتفعة بما يكفي لتلقي ظلال طويلة على الغابة المجاورة.
ثم ، تردد صوت البوق الأول من خارج الحصن.
كانت الأبواب الحديدية الضخمة مغلقة بإحكام ، ومن هذه المسافة ، بدا وكأنه حصن مصمم لتحمل أي هجوم.
كان بعضهم من المحاربين المخضرمين في المعارك السابقة ، حيث كانوا يرتدون دروعًا غير متناسقة ويحملون أسلحة مستهلكة من المعارك السابقة. بينما كان الآخرون من المجندين الجدد ، الذين لا يزالون قلقين بسبب عدم خبرتهم وعيونهم تتسع من الترقب.
لكن اليوم ، كان من المقرر أن يسقط ذلك الحصن الحديدي.
لن يتمكن اي شخص من إغلاق الأبواب الآن ، مما يوفر للغزاة مسارا جيدا للدخول.
كانت منظمة الانتفاضة تمتلك خطة متينة ، حيث كل ما كان على قائد الفيلق فعله الآن هو انتظار الاعضاء الداخليين داخل الحصن لإعطاء الإشارة للرجال الآخرين للاندفاع.
اليوم ، وبالإضافة إلى أعضاء الانتفاضة الذين تسللوا إلى صفوف الموظفين ، تم توجيه عدة آلاف من أعضاء الانتفاضة للتجمع على بعد كيلومترات قليلة من حصن القبة الحديدية ، في موقع منخفض طبيعي يمنعهم من أن يتم رصدهم من قبل العدو.
ضيق القائد عيونه بينما يركز على العلم الموجود في قمة أطول برج في الحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المطابخ المزدحمة ، كان التوتر ملحوظا.
في الوقت الحالي ، كان علما أبيض مع صليب أزرق الذي كان علم دوقية الشرق وهو يتراقص بكسل في نسيم الصباح.
بمجرد أن يحل علم الانتفاضة الأحمر بدلا من علم الدوقية ، سيتقدمون.
ومع ذلك ، لكي يبدأون ، كان يجب أن يتغير هذا العلم.
كانت الأبواب الحديدية الضخمة مغلقة بإحكام ، ومن هذه المسافة ، بدا وكأنه حصن مصمم لتحمل أي هجوم.
بمجرد أن يحل علم الانتفاضة الأحمر بدلا من علم الدوقية ، سيتقدمون.
كانت الطاقة المضطربة تتنقل عبر الصفوف وهم يتشكلون ، مع عيون مثبتة على الحصن المهيب أمامهم.
“يجب ألا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً الآن–” فكر القائد ، حيث كان من المقرر أن يبدأ الأعضاء الداخليين داخل الحصن في خلق الفوضى عند الساعة 10 صباحًا بالضبط.
اختفى البقية في ظلال الأزقة الجانبية للحصن ، حيث وقع انفجار هائل قد مزق الزقاق مع صوت متفجر ، مما أرسل شظايا من الحجر والحطام في جميع الاتجاهات.
*********
داخل أسوار حصن القبة الحديدية السميكة ، يتم إجراء استعدادات مختلفة.
( في هذه الأثناء ، داخل حصن القبة الحديدية )
كانت الأبواب الحديدية الضخمة مغلقة بإحكام ، ومن هذه المسافة ، بدا وكأنه حصن مصمم لتحمل أي هجوم.
داخل أسوار حصن القبة الحديدية السميكة ، يتم إجراء استعدادات مختلفة.
(يوم الثورة ، خارج حصن القبة الحديدية)
على مدى أشهر ، قامت الانتفاضة بزراعة عملاء بعناية داخل صفوف الحصن – حدادين ، طهاة ، حتى عدد قليل من الجنود ذوي الرُتب المنخفضة. لقد عاشوا بين العامة وأصبحوا الآن غير متميزين عن البقية ، في انتظار هذا اليوم بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منظمة الانتفاضة تمتلك خطة متينة ، حيث كل ما كان على قائد الفيلق فعله الآن هو انتظار الاعضاء الداخليين داخل الحصن لإعطاء الإشارة للرجال الآخرين للاندفاع.
في المطابخ المزدحمة ، كان التوتر ملحوظا.
استدار إلى القوات المجتمعة خلفه ، ثم رفع ذراعه في الهواء “استعدوا للاندفاع!”
تبادل طاهيان نظرات سريعة ، مع أيديهم التي تعمل فوق القدور المغلية. مسح أحدهم العرق من جبينه ، وهو يومأ برأسه بحدة للرجل بجانبه.
(يوم الثورة ، خارج حصن القبة الحديدية)
لقد حان الوقت.
تحركوا بسرعة إلى وقتلوا الحراس من الشخصيات الغير لاعبة الذين لم يكن لديهم أي فكرة عما كان يجري ، ثم فتحوا الأبواب الحديدية بسرعة.
لقد كانوا في انتظار الأمر الداخلي وهو رسالة صامتة سيتم إرسالها داخل دردشة النقابة. وعندما أتت ، أصبحوا مستعدين.
ومع ذلك ، لكي يبدأون ، كان يجب أن يتغير هذا العلم.
في حركة سلسة واحدة ، قلب الطباخ الأقرب إلى المواقد وعاء من الحساء المغلي ، مما أدى إلى اندلاع النيران التي لامست جوانب المناضد الخشبية. انتشرت النيران بسرعة ، متغذية على القماش المملوء بالزيت المتناثر في كل مكان ، وفي غضون لحظات ، أصبح المطبخ مشتعلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيدين ثابتة ، خفض العلم الأبيض لدوقية الشرق واستبدله بالراية الحمراء الخاصة بـ الانتفاضة.
في أماكن أخرى من الحصن ، تحركت مجموعة من الحدادين بسرعة إلى الزقاق الرئيسي ، دافعين عربة محملة بالذخائر المتفجرة. لقد وضعوا العربة في المكان المثالي ، في وسط الشارع الرئيسي.
اليوم ، وبالإضافة إلى أعضاء الانتفاضة الذين تسللوا إلى صفوف الموظفين ، تم توجيه عدة آلاف من أعضاء الانتفاضة للتجمع على بعد كيلومترات قليلة من حصن القبة الحديدية ، في موقع منخفض طبيعي يمنعهم من أن يتم رصدهم من قبل العدو.
وعندما حصلوا على الأمر ، أشعل أحد الحدادين ، مع وجه صارم ومركز ، الفتيل.
تحركوا بسرعة إلى وقتلوا الحراس من الشخصيات الغير لاعبة الذين لم يكن لديهم أي فكرة عما كان يجري ، ثم فتحوا الأبواب الحديدية بسرعة.
اختفى البقية في ظلال الأزقة الجانبية للحصن ، حيث وقع انفجار هائل قد مزق الزقاق مع صوت متفجر ، مما أرسل شظايا من الحجر والحطام في جميع الاتجاهات.
ترددت صرخات في أرجاء الحصن بينما هرع الحراس ليجدوا الفوضى في انتظارهم.
*كابووم*
بمجرد أن يحل علم الانتفاضة الأحمر بدلا من علم الدوقية ، سيتقدمون.
ترددت صرخات في أرجاء الحصن بينما هرع الحراس ليجدوا الفوضى في انتظارهم.
من خلال الفوضى والارتباك ، تسلق رافع العلم الدرج إلى قمة البرج الأطول.
في هذه الأثناء ، عند قرب مدخل الحصن ، اندفعت مجموعة من المخربين نحو نظام البكرة للبوابة الرئيسية – الآلية الوحيدة التي تتحكم في الابواب الحديدية الضخمة.
كان الحصن منيعا مع ما يكفي من الإمدادات لتحمل حصار يدوم عامًا بسهولة ، لذا كان من المهم أن يسقط هذا الحصن بسرعة ، لكي تتولى الانتفاضة السيطرة على دوقية الشرق بأكملها.
تحركوا بسرعة إلى وقتلوا الحراس من الشخصيات الغير لاعبة الذين لم يكن لديهم أي فكرة عما كان يجري ، ثم فتحوا الأبواب الحديدية بسرعة.
استدار إلى القوات المجتمعة خلفه ، ثم رفع ذراعه في الهواء “استعدوا للاندفاع!”
ثم ، كما هو مطلوب ، بقطع سريع من سيوفهم ، قطعوا الحبال السميكة التي كانت مرتبطة بالبكرات التي تفتح وتغلق الأبواب الحديدية ، مما جعل الأبواب غير قابلة للإغلاق.
الفصل 609 – الثورة تبدأ
لن يتمكن اي شخص من إغلاق الأبواب الآن ، مما يوفر للغزاة مسارا جيدا للدخول.
للحظة ، تراقص العلم ، غير ملحوظا تقريبا.
من خلال الفوضى والارتباك ، تسلق رافع العلم الدرج إلى قمة البرج الأطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منظمة الانتفاضة تمتلك خطة متينة ، حيث كل ما كان على قائد الفيلق فعله الآن هو انتظار الاعضاء الداخليين داخل الحصن لإعطاء الإشارة للرجال الآخرين للاندفاع.
بيدين ثابتة ، خفض العلم الأبيض لدوقية الشرق واستبدله بالراية الحمراء الخاصة بـ الانتفاضة.
من بين جميع الأهداف التي خططت الانتفاضة ان تضربها اليوم ، كان هذا هو الأصعب بلا شك ، ولكن فقط في معركة عادلة.
للحظة ، تراقص العلم ، غير ملحوظا تقريبا.
ومع ذلك ، لكي يبدأون ، كان يجب أن يتغير هذا العلم.
ثم ، تردد صوت البوق الأول من خارج الحصن.
كانت الأبواب الحديدية الضخمة مغلقة بإحكام ، ومن هذه المسافة ، بدا وكأنه حصن مصمم لتحمل أي هجوم.
************
( مرة أخرى ، خارج حصن القبة الحديدية )
في الوقت الحالي ، كان علما أبيض مع صليب أزرق الذي كان علم دوقية الشرق وهو يتراقص بكسل في نسيم الصباح.
خفض قائد الفيلق المنظار ، وعقد فكه بإحكام ، حيث تم رفع العلم الأحمر.
“حان الوقت” تمتم القائد ، بصوت منخفض لكنه مليء بالثقة.
على مدى أشهر ، قامت الانتفاضة بزراعة عملاء بعناية داخل صفوف الحصن – حدادين ، طهاة ، حتى عدد قليل من الجنود ذوي الرُتب المنخفضة. لقد عاشوا بين العامة وأصبحوا الآن غير متميزين عن البقية ، في انتظار هذا اليوم بالذات.
استدار إلى القوات المجتمعة خلفه ، ثم رفع ذراعه في الهواء “استعدوا للاندفاع!”
في الوقت الحالي ، كان علما أبيض مع صليب أزرق الذي كان علم دوقية الشرق وهو يتراقص بكسل في نسيم الصباح.
تلاشت الأجواء المرحة في لحظة ، حيث عدل الأعضاء وضعهم ، ممسكين بأسلحتهم.
تحركوا بسرعة إلى وقتلوا الحراس من الشخصيات الغير لاعبة الذين لم يكن لديهم أي فكرة عما كان يجري ، ثم فتحوا الأبواب الحديدية بسرعة.
كانت الطاقة المضطربة تتنقل عبر الصفوف وهم يتشكلون ، مع عيون مثبتة على الحصن المهيب أمامهم.
استدار إلى القوات المجتمعة خلفه ، ثم رفع ذراعه في الهواء “استعدوا للاندفاع!”
تردد البوق مرة أخرى ، بصوت أعلى هذه المرة ، ومع صرخة موحدة ، بدأت قوات الانتفاضة في التقدم.
بمجرد أن يحل علم الانتفاضة الأحمر بدلا من علم الدوقية ، سيتقدمون.
كان هدفهم هو إسقاط حصن القبة الحديدية ، الحصن الذي وُصِف أنه حصن الشرق المنيع.
في حركة سلسة واحدة ، قلب الطباخ الأقرب إلى المواقد وعاء من الحساء المغلي ، مما أدى إلى اندلاع النيران التي لامست جوانب المناضد الخشبية. انتشرت النيران بسرعة ، متغذية على القماش المملوء بالزيت المتناثر في كل مكان ، وفي غضون لحظات ، أصبح المطبخ مشتعلا.
“حان الوقت” تمتم القائد ، بصوت منخفض لكنه مليء بالثقة.
الترجمة: Hunter
(يوم الثورة ، خارج حصن القبة الحديدية)
كان حصن القبة الحديدية هائلًا ، باسوار مرتفعة بما يكفي لتلقي ظلال طويلة على الغابة المجاورة.
كانت التعليمات هي التجمع في الموقع قبل الساعة 10 صباحًا ، وبالتالي بدأ المبكرون في الوصول في حوالي الساعة 9 صباحًا ، بينما انتظر المتأخرون حتى الدقائق العشر الأخيرة لأجل الوصول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات