الإضرار الذاتي
الفصل 590 – الإضرار الذاتي
قبل هجوم ليو ، كانت واثقة بل متعجرفة قليلاً بسبب ميزة نطاقها ، لكن الآن ، بعد أن اقترب ليو ، شعرت بالضغط وهو يتزايد.
‘ثلاث حركات؟ لماذا ساقول مثل هذا الإعلان الغبي؟’ تساءل ليو داخليًا ، وعلى الرغم من إعلانه الجريء بأنه سيتغلب على اللوتس الوردي في ثلاث حركات ، إلا أنه داخليًا لم يكن لديه خطة واضحة لتحقيق ذلك.
“حسنًا ، سأضرب خدك في ثلاث حركات أيضًا!” أعلنت اللوتس الوردي ، رافضةً قبول موقف ليو المتعجرف دون مقاومة.
قبل هجوم ليو ، كانت واثقة بل متعجرفة قليلاً بسبب ميزة نطاقها ، لكن الآن ، بعد أن اقترب ليو ، شعرت بالضغط وهو يتزايد.
‘تبا… بما أن الأمور وصلت إلى هذه النقطة ، فإن أملي الوحيد في الفوز هو تقليل المسافة’ حلل ليو داخليا ، ‘لقد رميت بالفعل اثنين من الخمس خناجر التي أملكها هنا ، والقتال من بعيد لا معنى له…’
قبل هجوم ليو ، كانت واثقة بل متعجرفة قليلاً بسبب ميزة نطاقها ، لكن الآن ، بعد أن اقترب ليو ، شعرت بالضغط وهو يتزايد.
بدأ ليو في تقليص الفجوة التي كانت تبلغ 25 متر ، حيث تحرك جسمه مثل الضباب.
أخبرها جزء صغير من عقلها أن الفارق في قدراتهم لم يكن كبيرًا ، وأنه على الرغم من خسارتها في هذه المعركة ، إلا أنه ربما يمكنها الفوز في معركة اخرى ، ولكن جزءًا أكبر أخبرها بقبول نتائج هذه المعركة كما هي.
كانت عضلاته متوترة ، حيث كانت كل خطوة يتخذها محسوبة ، وكل عضلة تعمل في انسجام لتقليل الحركات المستخدمة.
‘إنه أسرع مما اعتقدت’ أدركت اللوتس الوردي الامر ، حيث بدأ قلبها ينبض بسرعة وكأنها شعرت بتهديد حقيقي لحياتها للمرة الأولى.
تطاير الرياح من حوله وهو ينطلق للأمام ، ممسكًا بخنجره بإحكام ، حيث كان مستعدا لشن خطوته الأولى.
هنا ، اندهشت أليا بسبب مرونته المرعبة ، حيث أدركت أنها لا يمكنها الاسترخاء ولو لثانية.
*سووش*
“حسنًا ، سأضرب خدك في ثلاث حركات أيضًا!” أعلنت اللوتس الوردي ، رافضةً قبول موقف ليو المتعجرف دون مقاومة.
هاجمت اللوتس الوردي ، غير راغبة في ترك ليو يقترب كثيرًا ، ومع ذلك ، كان ليو في حالة حركة مستمرة ، مما مكنه من مراوغة الهجوم بسهولة ، حيث اندفع متجاوزًا الهجوم ، ليصل إلى اللوتس الوردي بزخم متسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عضلاته متوترة ، حيث كانت كل خطوة يتخذها محسوبة ، وكل عضلة تعمل في انسجام لتقليل الحركات المستخدمة.
“الحركة الأولى—” تمتم بهدوء وهو يطعن خنجره بدقة ، مستهدفًا قلب اللوتس الوردي مباشرة.
‘يجب أن أتصرف بسرعة قبل أن يحصل على فرصة أخرى’ فكرت اللوتس الوردي ، وبدلاً من ملاحظة كيف أن ليو لم يقم بخطوته الثانية وبقي حولها في مسافة قريبة ، ارتكبت اللوتس الوردي الخطأ الاحمق عندما أظهرت يدها لخصمها ، حيث حاولت بغباء الهجوم على وجهه.
كانت الضربة سريعة وقاتلة ومباشرة ، وفي لحظة ، اتسعت عيون اللوتس الوردي ، حيث لم تتوقع أن يقطع هذه المسافة بهذه السرعة.
الترجمة: Hunter
استجاب جسدها بشكل غريزي ، حيث دارت بما يكفي لمراوغة الضربة القاتلة. لمس خنجر ليو قماش سترتها ، تاركًا قطعًا رقيقًا في القماش.
هنا ، اندهشت أليا بسبب مرونته المرعبة ، حيث أدركت أنها لا يمكنها الاسترخاء ولو لثانية.
‘إنه أسرع مما اعتقدت’ أدركت اللوتس الوردي الامر ، حيث بدأ قلبها ينبض بسرعة وكأنها شعرت بتهديد حقيقي لحياتها للمرة الأولى.
لقد اختفى شعور الارتياح الذي شعرت به سابقًا خلال القتال عندما لم يكن ليو يهاجم ، بينما تحولت أفكارها نحو البقاء على قيد الحياة ، حيث تم ضخ الدماء من جسدها إلى رأسها.
أخبرها جزء صغير من عقلها أن الفارق في قدراتهم لم يكن كبيرًا ، وأنه على الرغم من خسارتها في هذه المعركة ، إلا أنه ربما يمكنها الفوز في معركة اخرى ، ولكن جزءًا أكبر أخبرها بقبول نتائج هذه المعركة كما هي.
قبل هجوم ليو ، كانت واثقة بل متعجرفة قليلاً بسبب ميزة نطاقها ، لكن الآن ، بعد أن اقترب ليو ، شعرت بالضغط وهو يتزايد.
*كلانغ*
‘إنه خطير في هذه المسافة القريبة’ استنتجت.
“الحركة الأولى—” تمتم بهدوء وهو يطعن خنجره بدقة ، مستهدفًا قلب اللوتس الوردي مباشرة.
ابتسم ليو بجرأة وهو يغير وضعية جسمه بسلاسة ، مُعيدًا خنجره الذي طعنه بسرعة.
“قلت لك” قال بهدوء مع ثقة كبيرة “قلت أنني سأنتهي في ثلاث حركات”
هنا ، اندهشت أليا بسبب مرونته المرعبة ، حيث أدركت أنها لا يمكنها الاسترخاء ولو لثانية.
قبل أن تتمكن من التعافي ، تحرك ليو بالفعل ليُغلق المسافة بينهم بشكل أكبر ، حيث رفع خنجره إلى حلقها بدقة مُخيفة.
لكنها رفضت التراجع ، مفكرة في نفسها ‘لقد وعدت بأن أخدش وجهه’ ذكرت نفسها ، حيث جعلها غرورها تقع في الفخ الذي أعده ليو.
بدأ ليو في تقليص الفجوة التي كانت تبلغ 25 متر ، حيث تحرك جسمه مثل الضباب.
‘يجب أن أتصرف بسرعة قبل أن يحصل على فرصة أخرى’ فكرت اللوتس الوردي ، وبدلاً من ملاحظة كيف أن ليو لم يقم بخطوته الثانية وبقي حولها في مسافة قريبة ، ارتكبت اللوتس الوردي الخطأ الاحمق عندما أظهرت يدها لخصمها ، حيث حاولت بغباء الهجوم على وجهه.
‘تبا… بما أن الأمور وصلت إلى هذه النقطة ، فإن أملي الوحيد في الفوز هو تقليل المسافة’ حلل ليو داخليا ، ‘لقد رميت بالفعل اثنين من الخمس خناجر التي أملكها هنا ، والقتال من بعيد لا معنى له…’
وجهت سيفها نحو وجه ليو ، تمامًا كما اعلنت.
تطاير الرياح من حوله وهو ينطلق للأمام ، ممسكًا بخنجره بإحكام ، حيث كان مستعدا لشن خطوته الأولى.
في هذه اللحظة ، رأت النتيجة بوضوح وهي ضربة واحدة ستشوّه تعبيره المثالي والمتعجرف. لكن لسوء حظها ، كان ليو مستعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت اللوتس الوردي لعابها ، حيث شعرت بعدم اليقين حول كيفية خسارتها في المعركة ، ولكن نظرًا لأن ليو أعلن أنه سيتغلب عليها في ثلاث حركات ونجح في تحقيق هذا الهدف ، شعرت كما لو أنها لم تكن من مستواه.
“الحركة الثانية” قال ليو بعيون تتلألأ بالترقب وهو يشاهد سيفها القادم نحوه.
عندما سقط سيفها على الأرض ، ظهر تعبير عدم التصديق في وجهها.
‘مثالي’ فكر ليو.
لكنها رفضت التراجع ، مفكرة في نفسها ‘لقد وعدت بأن أخدش وجهه’ ذكرت نفسها ، حيث جعلها غرورها تقع في الفخ الذي أعده ليو.
كان هذا بالضبط ما كان ينتظره ، ومع دوران سريع لجسده ، راوغ ضربة السيف بسهولة تُعتبر مهينة ، حيث كان خنجره يدور في يده وهو يتجاوز نصلها.
كان المعدن البارد للخنجر مضغوطًا على رقبتها ، بقوة كافية لجعل نقطة دم واحدة تسيل ، حيث جعلها ليو تنزف قليلاً كتذكير بفشلها في هزيمته.
في لحظة ، اندفعت يد ليو الحرة للأمام ، ممسكا بمعصمها بشدة. اتسعت عيون اللوتس الوردي من الصدمة ، حيث تراجعت قبضتها الموضوعة على سيفها.
*سووش*
*سناب*
بدأ ليو في تقليص الفجوة التي كانت تبلغ 25 متر ، حيث تحرك جسمه مثل الضباب.
ضغط ليو ، مستخدمًا زخمها ضدها ، وفي لحظة ، تم انتزاع سيفها من يدها الذي سقط على الأرض.
كان المعدن البارد للخنجر مضغوطًا على رقبتها ، بقوة كافية لجعل نقطة دم واحدة تسيل ، حيث جعلها ليو تنزف قليلاً كتذكير بفشلها في هزيمته.
*كلانغ*
“الحركة الثانية” قال ليو بعيون تتلألأ بالترقب وهو يشاهد سيفها القادم نحوه.
عندما سقط سيفها على الأرض ، ظهر تعبير عدم التصديق في وجهها.
“الحركة الثانية” قال ليو بعيون تتلألأ بالترقب وهو يشاهد سيفها القادم نحوه.
‘كيف؟’ صرخ هذا السؤال في عقلها بينما كان قلبها ينبض بالأدرينالين.
“الحركة الأولى—” تمتم بهدوء وهو يطعن خنجره بدقة ، مستهدفًا قلب اللوتس الوردي مباشرة.
‘كان سريعا للغاية ، حتى انني لم ارى حركته وهو ينزع سلاحي’ حللت ، ولكن لسوء حظها ، جاء هذا التحليل متأخرًا للغاية.
كان المعدن البارد للخنجر مضغوطًا على رقبتها ، بقوة كافية لجعل نقطة دم واحدة تسيل ، حيث جعلها ليو تنزف قليلاً كتذكير بفشلها في هزيمته.
قبل أن تتمكن من التعافي ، تحرك ليو بالفعل ليُغلق المسافة بينهم بشكل أكبر ، حيث رفع خنجره إلى حلقها بدقة مُخيفة.
كان هذا بالضبط ما كان ينتظره ، ومع دوران سريع لجسده ، راوغ ضربة السيف بسهولة تُعتبر مهينة ، حيث كان خنجره يدور في يده وهو يتجاوز نصلها.
“الحركة الثالثة” قال بتفاخر وهو يحدق في عينيها بشكل مستبد ، بينما كان أنفه على بُعد إنش واحد من أنفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عضلاته متوترة ، حيث كانت كل خطوة يتخذها محسوبة ، وكل عضلة تعمل في انسجام لتقليل الحركات المستخدمة.
كان المعدن البارد للخنجر مضغوطًا على رقبتها ، بقوة كافية لجعل نقطة دم واحدة تسيل ، حيث جعلها ليو تنزف قليلاً كتذكير بفشلها في هزيمته.
ابتسم ليو بجرأة وهو يغير وضعية جسمه بسلاسة ، مُعيدًا خنجره الذي طعنه بسرعة.
“ليو هذا يكفي ، لقد فزت!” قال لوك من مسافة بعيدة ، بينما سحب ليو خنجره ولكن أبقى نظرته مُركزة في عيون اللوتس الوردي ، وكأنه يُثبت لها أنها ليست على مستواه.
توقفت أنفاس اللوتس الوردي ، حيث شعرت لأول مرة في حياتها بعدم القدرة على المقاومة.
أثناء تحديقها ، تم ترسيخ الإدراك المذهل بأنها خسرت بشكل محرج أمام خصمها في عقلها.
أثناء تحديقها ، تم ترسيخ الإدراك المذهل بأنها خسرت بشكل محرج أمام خصمها في عقلها.
أثناء تحديقها ، تم ترسيخ الإدراك المذهل بأنها خسرت بشكل محرج أمام خصمها في عقلها.
برؤية ذلك التعبير ، أصبحت نظرات ليو أكثر ليونة ، ولكن الابتسامة المتعجرفة لم تختفي من وجهه.
كان هذا بالضبط ما كان ينتظره ، ومع دوران سريع لجسده ، راوغ ضربة السيف بسهولة تُعتبر مهينة ، حيث كان خنجره يدور في يده وهو يتجاوز نصلها.
“قلت لك” قال بهدوء مع ثقة كبيرة “قلت أنني سأنتهي في ثلاث حركات”
“الحركة الثالثة” قال بتفاخر وهو يحدق في عينيها بشكل مستبد ، بينما كان أنفه على بُعد إنش واحد من أنفها.
ابتلعت اللوتس الوردي لعابها ، حيث شعرت بعدم اليقين حول كيفية خسارتها في المعركة ، ولكن نظرًا لأن ليو أعلن أنه سيتغلب عليها في ثلاث حركات ونجح في تحقيق هذا الهدف ، شعرت كما لو أنها لم تكن من مستواه.
قبل هجوم ليو ، كانت واثقة بل متعجرفة قليلاً بسبب ميزة نطاقها ، لكن الآن ، بعد أن اقترب ليو ، شعرت بالضغط وهو يتزايد.
أخبرها جزء صغير من عقلها أن الفارق في قدراتهم لم يكن كبيرًا ، وأنه على الرغم من خسارتها في هذه المعركة ، إلا أنه ربما يمكنها الفوز في معركة اخرى ، ولكن جزءًا أكبر أخبرها بقبول نتائج هذه المعركة كما هي.
أثناء تحديقها ، تم ترسيخ الإدراك المذهل بأنها خسرت بشكل محرج أمام خصمها في عقلها.
لكنها رفضت التراجع ، مفكرة في نفسها ‘لقد وعدت بأن أخدش وجهه’ ذكرت نفسها ، حيث جعلها غرورها تقع في الفخ الذي أعده ليو.
الترجمة: Hunter
“الحركة الثانية” قال ليو بعيون تتلألأ بالترقب وهو يشاهد سيفها القادم نحوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
