اللورد الأب
الفصل 577 – اللورد الأب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
على عكس اعتقادات ليو ، لم يكن دامبي ضفدعًا عديم الفائدة أبدًا ، بل كان قادرا على فهم القصص التي رواها له ليو منذ ولادته ، وكان ينظر إلى ليو كمعبوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يفكر في مثل هذه الأفكار ، رفرف قلب دامبي الصغير بقلق وهو ينتظر الجواب مع عيونه الواسعة والمملوءة بالأمل مثبتة على وجه ليو.
نظرًا لأنه كان ضفدعًا حديث الولادة مع أحبال صوتية غير متطورة ، لم يستطع الرد على ليو ، ومع ذلك ، كان يفهم كل شيء يقوله ليو له.
في البداية ، لم يكن دامبي يمتلك أي فكرة عن سبب جعله يقاتل مثل هذا المخلوق… الدنيء ‘افعى؟ إنها لا تقارن بالذئاب’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينبض بسرعة.
من منظور دامبي ، كان ليو والمعروف أيضًا بـ “اللورد الأب” ذو شخصية هائلة من القوة والحكمة والشجاعة الرائعة.
لمدة من الوقت ، ظل صامتًا ينتظر أي علامة على المديح او اعتراف بقوته ، حيث كان كل ما يريده هو أن يعترف اللورد الأب به كحيوان أليف ، لكن للأسف ، لم يحدث ذلك.
منذ لحظة ولادته ، عندما تحدث إليه اللورد الأب لأول مرة ، كان دامبي يستمع بتركيز ، وقلبه الصغير ينتفخ بالإعجاب والدهشة لأنه حصل على لورد رائع كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش دامبي ، ثم نظر لأسفل قدميه ، لكنها كانت بخير— قوية مثل المعتاد.
على الرغم من أن أحبال صوته كانت غير متطورة جدًا للرد ، إلا أن دامبي امتص كل كلمة وكل قصة بطولية وكل حكاية رائعة رواها اللورد الأب ، حيث كان سعيدًا جدًا لسماعها.
مع قليل من اللهاث ، توقف دامبي فوق الافعى المهزومة.
في عيون دامبي ، لم يكن اللورد الأب مجرد مغامر عادي— بل كان شخصية أسطورية ، قادرًا على هزيمة جيوش من الذئاب والوحوش بقوة إرادته.
نظرًا لأنه كان ضفدعًا حديث الولادة مع أحبال صوتية غير متطورة ، لم يستطع الرد على ليو ، ومع ذلك ، كان يفهم كل شيء يقوله ليو له.
على الرغم من أن دامبي لم يفهم كل الكلمات المعقدة التي قالها ليو ، إلا أن المشاعر والعظمة وراءها قد ترددت بعمق في داخله.
في البداية ، لم يكن دامبي يمتلك أي فكرة عن سبب جعله يقاتل مثل هذا المخلوق… الدنيء ‘افعى؟ إنها لا تقارن بالذئاب’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينبض بسرعة.
‘اللورد الأب هو الأقوى… إنه لا يقهر… إذا كان بإمكانه هزيمة الذئاب ، فسأفعل ذلك أيضًا يومًا ما!’ فكر دامبي مع عيونه الواسعة ، معجبًا بـ ليو كما لو كان أعظم كائن في الكون.
بعد أن عزم على إظهار قيمته ، قرر دامبي عدم استخدام لسانه أو سمه.
عندما سرد ليو قصصه عن المعارك والشجاعة ، نفخ دامبي صدره الأخضر الصغير بكل فخر.
لمدة من الوقت ، ظل صامتًا ينتظر أي علامة على المديح او اعتراف بقوته ، حيث كان كل ما يريده هو أن يعترف اللورد الأب به كحيوان أليف ، لكن للأسف ، لم يحدث ذلك.
لم يكن يهمه أن اللورد الأب لم يبدو أنه يقدره ، لأن وفقًا لكلمات اللورد الأب نفسه ، لم يكن الضفدع الصغير يستحق اهتمامه بعد.
على عكس اعتقادات ليو ، لم يكن دامبي ضفدعًا عديم الفائدة أبدًا ، بل كان قادرا على فهم القصص التي رواها له ليو منذ ولادته ، وكان ينظر إلى ليو كمعبوده.
ومع ذلك ، على الرغم من تجاهل ليو ، إلا انه أحب ليو وقطع عهداً يومًا ما أن يصبح قويًا مثله ، وأن يجعل اللورد الأب فخورًا بقوته.
لا ، إذا كان اللورد الأب قد عينه لهذه المهمة ، فلا بد من وجود تحدٍ فيها! يجب أن يثبت قوته من خلال القوة وحدها— تمامًا كما فعل اللورد الأب في قصصه ، حيث جعل هذا التفكير أرجل دامبي الصغيرة تهتز في حماس.
ثم أتت لحظة الافعى.
بعد أن عزم على إظهار قيمته ، قرر دامبي عدم استخدام لسانه أو سمه.
في البداية ، لم يكن دامبي يمتلك أي فكرة عن سبب جعله يقاتل مثل هذا المخلوق… الدنيء ‘افعى؟ إنها لا تقارن بالذئاب’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينبض بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا يجعلني اللورد الأب أواجه مخلوقًا دنيئًا كهذا؟’ تساءل في البداية بارتباك ، لكنه رمش بعد أن بزغ عليه إدراك جديد.
كان يتوق لإظهار قوته ضد أعداء أقوى ، أولئك الخصوم المتواجدين في قصص اللورد الأب الرائعة ، لكن في هذا اليوم بدا أنه حصل على خصم ضعيف.
“هل هناك شيء في وجهي؟ ما الذي تنظر إليه؟” سأل ليو ، حيث لم يكن قادرًا أبدًا على فهم منظور دامبي وكيف كان كائنا مقدسا بالنسبة له.
‘لماذا يجعلني اللورد الأب أواجه مخلوقًا دنيئًا كهذا؟’ تساءل في البداية بارتباك ، لكنه رمش بعد أن بزغ عليه إدراك جديد.
مع قليل من اللهاث ، توقف دامبي فوق الافعى المهزومة.
‘آه ، فهمت! اختار اللورد الأب هذه الافعى بسبب… أمر لا يمكنني فهمه بعد. ربما هذه الأفعى هو كل ما يمكنني محاربته الآن ، اللورد الأب حكيم ، أكثر حكمة مني بكثير. ربما تحمل هذه الأفعى قوة سرية يعرفها هو فقط! يجب أن أتعامل معها بجدية!’
بعد أن عزم على إظهار قيمته ، قرر دامبي عدم استخدام لسانه أو سمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أحبال صوته كانت غير متطورة جدًا للرد ، إلا أن دامبي امتص كل كلمة وكل قصة بطولية وكل حكاية رائعة رواها اللورد الأب ، حيث كان سعيدًا جدًا لسماعها.
لا ، إذا كان اللورد الأب قد عينه لهذه المهمة ، فلا بد من وجود تحدٍ فيها! يجب أن يثبت قوته من خلال القوة وحدها— تمامًا كما فعل اللورد الأب في قصصه ، حيث جعل هذا التفكير أرجل دامبي الصغيرة تهتز في حماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش دامبي ، ثم نظر لأسفل قدميه ، لكنها كانت بخير— قوية مثل المعتاد.
عندما انطلقت الافعى ، قفز دامبي وقلبه مليء بالفخر. تحرك جسده بشكل غريزي ، متجنبًا عضّة الافعى برشاقة.
‘اللورد الأب هو الأقوى… إنه لا يقهر… إذا كان بإمكانه هزيمة الذئاب ، فسأفعل ذلك أيضًا يومًا ما!’ فكر دامبي مع عيونه الواسعة ، معجبًا بـ ليو كما لو كان أعظم كائن في الكون.
في عقله ، تخيل دامبي أن اللورد الأب يشاهده بإعجاب مع وجهه وهو يتلألأ بالدهشة.
“لا يجب أن أفشل! سأثير إعجاب اللورد الأب!”
على عكس اعتقادات ليو ، لم يكن دامبي ضفدعًا عديم الفائدة أبدًا ، بل كان قادرا على فهم القصص التي رواها له ليو منذ ولادته ، وكان ينظر إلى ليو كمعبوده.
بكل القوة التي يمكن أن تجمعها جسده الصغير ، قفز دامبي وهبط على رأس الافعى ، مثل اللورد الأب وهو يسحق أعداءه في القصص الرائعة.
‘أوه لا! هل فعلت شيئًا خاطئًا؟ هل خيبت آمال اللورد الأب؟ هل اللورد الأب… قلق بشأن قدمي؟’
أتت كل ضربة بعزم شرس ، حيث ضربت أرجل دامبي الصغيرة مرارا وتكرارا حتى سقطت الافعى تحت قدميه.
كان صوته مليئا بالذعر ، وذراعيه تتأرجح بشكل عشوائي ، مما جعل دامبي يميل رأسه بارتباك.
مع قليل من اللهاث ، توقف دامبي فوق الافعى المهزومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا يجعلني اللورد الأب أواجه مخلوقًا دنيئًا كهذا؟’ تساءل في البداية بارتباك ، لكنه رمش بعد أن بزغ عليه إدراك جديد.
نظر إلى اللورد الأب ، وعيونه الصغيرة الواسعة والمليئة بالأمل.
‘هل اللورد الأب فخور بي؟ هل فعلت شيئًا جيدًا؟’ فكر دامبي وهو يحدق في ليو ببراءة شبه طفولية.
لكن بشكل مفاجئ ، بدا أن اللورد الأب العظيم… في حالة من الذعر؟
‘اللورد الأب هو الأقوى… إنه لا يقهر… إذا كان بإمكانه هزيمة الذئاب ، فسأفعل ذلك أيضًا يومًا ما!’ فكر دامبي مع عيونه الواسعة ، معجبًا بـ ليو كما لو كان أعظم كائن في الكون.
كان صوته مليئا بالذعر ، وذراعيه تتأرجح بشكل عشوائي ، مما جعل دامبي يميل رأسه بارتباك.
نحن معك يا دامبي ، كافح حتى تصبح مستحقا xD
‘أوه لا! هل فعلت شيئًا خاطئًا؟ هل خيبت آمال اللورد الأب؟ هل اللورد الأب… قلق بشأن قدمي؟’
نحن معك يا دامبي ، كافح حتى تصبح مستحقا xD
رمش دامبي ، ثم نظر لأسفل قدميه ، لكنها كانت بخير— قوية مثل المعتاد.
في عيون دامبي ، لم يكن اللورد الأب مجرد مغامر عادي— بل كان شخصية أسطورية ، قادرًا على هزيمة جيوش من الذئاب والوحوش بقوة إرادته.
لقد هزم الافعى بدون الحصول على اي خدش ، مما جعل دامبي ينعق بلطف ، كما لو كان يطمئن اللورد الأب أن كل شيء على ما يرام.
لم يعترف اللورد الأب بذلك ، لكنه لم يبدو محبطًا للغاية أيضًا ، كما لو أن أداء الصغير كان مقبولًا بالكاد.
عندما هدأ ليو أخيرًا وحدق فيه ، لم يتمكن دامبي سوى ان يرمش.
‘أوه لا! هل فعلت شيئًا خاطئًا؟ هل خيبت آمال اللورد الأب؟ هل اللورد الأب… قلق بشأن قدمي؟’
تساءل إذا كان اللورد الأب معجبًا بانتصاره؟ أم أنه لم يؤد بشكل كافٍ؟
أتت كل ضربة بعزم شرس ، حيث ضربت أرجل دامبي الصغيرة مرارا وتكرارا حتى سقطت الافعى تحت قدميه.
تساءل إذا كان قد أثبت جدارته بمحبة اللورد الأب العظيم والقوي؟ أم أنه قد فشل بشكل رهيب؟
لا ، إذا كان اللورد الأب قد عينه لهذه المهمة ، فلا بد من وجود تحدٍ فيها! يجب أن يثبت قوته من خلال القوة وحدها— تمامًا كما فعل اللورد الأب في قصصه ، حيث جعل هذا التفكير أرجل دامبي الصغيرة تهتز في حماس.
بينما كان يفكر في مثل هذه الأفكار ، رفرف قلب دامبي الصغير بقلق وهو ينتظر الجواب مع عيونه الواسعة والمملوءة بالأمل مثبتة على وجه ليو.
“هل هناك شيء في وجهي؟ ما الذي تنظر إليه؟” سأل ليو ، حيث لم يكن قادرًا أبدًا على فهم منظور دامبي وكيف كان كائنا مقدسا بالنسبة له.
‘هل جعلتك فخورًا ايها اللورد الأب؟’ تساءل دامبي وهو جالس بهدوء ورجليه الصغيرة منطوية بشكل أنيق تحته ، منتظرا الثناء—
ثم أتت لحظة الافعى.
لمدة من الوقت ، ظل صامتًا ينتظر أي علامة على المديح او اعتراف بقوته ، حيث كان كل ما يريده هو أن يعترف اللورد الأب به كحيوان أليف ، لكن للأسف ، لم يحدث ذلك.
لا ، إذا كان اللورد الأب قد عينه لهذه المهمة ، فلا بد من وجود تحدٍ فيها! يجب أن يثبت قوته من خلال القوة وحدها— تمامًا كما فعل اللورد الأب في قصصه ، حيث جعل هذا التفكير أرجل دامبي الصغيرة تهتز في حماس.
لم يعترف اللورد الأب بذلك ، لكنه لم يبدو محبطًا للغاية أيضًا ، كما لو أن أداء الصغير كان مقبولًا بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يهمه أن اللورد الأب لم يبدو أنه يقدره ، لأن وفقًا لكلمات اللورد الأب نفسه ، لم يكن الضفدع الصغير يستحق اهتمامه بعد.
‘يومًا ما ، سأقاتل الذئاب وسأجعلك فخورًا بي’ فكر دامبي وقلبه الصغير ينتفخ بالعزيمة مرة أخرى.
كان صوته مليئا بالذعر ، وذراعيه تتأرجح بشكل عشوائي ، مما جعل دامبي يميل رأسه بارتباك.
‘يومًا ما ، سأكون عظيمًا مثلك ايها اللورد الأب’ فكر دامبي وهو لا يزال ينظر بعناية إلى عيون ليو ، الذي أخذ نظراته المكثفة كعلامة على نقص شديد في الذكاء.
لم يعترف اللورد الأب بذلك ، لكنه لم يبدو محبطًا للغاية أيضًا ، كما لو أن أداء الصغير كان مقبولًا بالكاد.
“هل هناك شيء في وجهي؟ ما الذي تنظر إليه؟” سأل ليو ، حيث لم يكن قادرًا أبدًا على فهم منظور دامبي وكيف كان كائنا مقدسا بالنسبة له.
بعد أن عزم على إظهار قيمته ، قرر دامبي عدم استخدام لسانه أو سمه.
الفصل 577 – اللورد الأب
نحن معك يا دامبي ، كافح حتى تصبح مستحقا xD
عندما هدأ ليو أخيرًا وحدق فيه ، لم يتمكن دامبي سوى ان يرمش.
ومع ذلك ، على الرغم من تجاهل ليو ، إلا انه أحب ليو وقطع عهداً يومًا ما أن يصبح قويًا مثله ، وأن يجعل اللورد الأب فخورًا بقوته.
الترجمة: Hunter
لم يعترف اللورد الأب بذلك ، لكنه لم يبدو محبطًا للغاية أيضًا ، كما لو أن أداء الصغير كان مقبولًا بالكاد.
‘آه ، فهمت! اختار اللورد الأب هذه الافعى بسبب… أمر لا يمكنني فهمه بعد. ربما هذه الأفعى هو كل ما يمكنني محاربته الآن ، اللورد الأب حكيم ، أكثر حكمة مني بكثير. ربما تحمل هذه الأفعى قوة سرية يعرفها هو فقط! يجب أن أتعامل معها بجدية!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
