الحفاظ على التحمل
الفصل 549 – الحفاظ على التحمل
في بداية كل موجة ، سيهيمن على خصومه نفسيًا ، حيث سيجعلهم يشعرون بأنهم لا يمتلكون أي فرصة مع قوته المذهلة.
بعد الموجة الخامسة ، قام بإعادة تمثيل نفس الحادث المؤسف مرة تلو الأخرى ، مما جعل المصنفين الآخرين يشعرون بأن مفاجأته بشكل غير متوقع هي أفضل استراتيجية لإسقاطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لا لا… لا بد أن المصنفين قد فقدوا عقولهم…. لماذا تخلوا عن نهجهم الحذر وبدؤوا فجأة بالتصرف مثل القرود المجنونة؟” تساءلت اللوتس الوردي ، حيث اعتقدت للحظة أن هذه المجموعة كانت بلا عقل ، ومع ذلك ، تم إثبات خطأ فرضيتها مرة أخرى عندما دخلت المزيد من الموجات إلى الغرفة المركزية وأدوا بشكل مشابه.
لاجل هذا ، تعمد عدم المراوغة عندما تأتي هجمة من جانب عينيه العمياء ، وعلى الرغم من أنه كان يستطيع الإحساس بها ، إلا أنه سمح لها بضربه ، فقط لكي يشعر الآخرون بأنه يمكنهم القيام بنفس الشيء.
لم ترغب في تصديق أنه كان هناك شخص يتفوق عليها في هذه اللعبة ، ومع ذلك ، كان أداء ليو لا يمكن إنكاره.
بشكل عام ، عندما لاحظ خصومه أن الرئيس الغير قابل للمس ليس محصنًا من الهجمات المفاجئة ، بدأوا في الانقضاض عليه بشدة ، غير آخذين في الاعتبار زملائهم ، مما ساعد ليو كثيرًا في الحفاظ على قدرته على التحمل ، حيث أنه بدلاً من أن يقتل جميع الـ 100 خصم بمفرده ، كان يحتاج فقط إلى تفادي هجماتهم ومراقبتهم وهم يقتلون بعضهم البعض ، مما يساعده كثيرًا في استعادة طاقته.
“السبب الوحيد الذي جعلني أخسر هو أنني لم أكن أملك القدرة على الاستمرار…. لأنه لم يكن لدي القوة للحفاظ على قوتي مثله. حتى مع مواجهته عددًا أكبر بكثير من الخصوم الذين واجهتهم ، لم تنخفض قدرته على التحمل تحت 60% أبدًا ، لأنه ببساطة لا يستخدم 100% من قوته. إنه يحافظ على قوته ويقوم فقط بالحد الأدنى ، حيث يبدو أنه يفهم أن هذا هو ماراثون وليس سباق سرعة. إنه عبقري يتجاوز أمثالي” فكرت اللوتس الوردي ، ومن تلك اللحظة فصاعدًا ، تنفست بعمق وبدأت تشاهد أداء ليو من عيون معجب بدلاً من ناقد.
كثمن لهذا ، كان عليه أن يفقد 2-4% من إجمالي نقاط الصحة بعد كل موجة لجعل هذه الحيلة تبدو حقيقية ، ومع ذلك ، كان مستعدًا لدفع هذا الثمن إذا ساعده في الحفاظ على الطاقة ، حيث كانت المشكلة الأكبر بالنسبة له بعد مواجهة 8 موجات من الأعداء ليست هزيمتهم ، بل الحفاظ على قوته الخاصة حتى يتمكن من تجاوز 10 موجات أخرى.
بعد ان قام ليو بإنهاء الموجة الثامنة ، أدركت أخيرًا أنه لم يكن حظًا.
كانت هذه المعركة بمثابة ماراثون وليست سباق 100 متر ، حيث كان ليو يعرف ذلك جيدًا.
“السبب الوحيد الذي جعلني أخسر هو أنني لم أكن أملك القدرة على الاستمرار…. لأنه لم يكن لدي القوة للحفاظ على قوتي مثله. حتى مع مواجهته عددًا أكبر بكثير من الخصوم الذين واجهتهم ، لم تنخفض قدرته على التحمل تحت 60% أبدًا ، لأنه ببساطة لا يستخدم 100% من قوته. إنه يحافظ على قوته ويقوم فقط بالحد الأدنى ، حيث يبدو أنه يفهم أن هذا هو ماراثون وليس سباق سرعة. إنه عبقري يتجاوز أمثالي” فكرت اللوتس الوردي ، ومن تلك اللحظة فصاعدًا ، تنفست بعمق وبدأت تشاهد أداء ليو من عيون معجب بدلاً من ناقد.
حاليًا ، كان الحفاظ على قدرته على التحمل أكثر أهمية من الحفاظ على نقاط صحته ، ولذلك سيستدرج خصومه لقتل بعضهم البعض كلما يستطيع فعل ذلك.
لم ترغب في تصديق أنه كان هناك شخص يتفوق عليها في هذه اللعبة ، ومع ذلك ، كان أداء ليو لا يمكن إنكاره.
**************
لم يُضرب ليو بسبب إهماله ، بل لأنه سمح ذلك.
(في هذه الأثناء ، اللوتس الوردي)
ثم…. بشكل سري ، سيسمح لنفسه بتلقي ضربة ، لكن في المقابل سيجعل المصنفين يفقدون عقولهم.
بعد أن تم إقصاؤها ، قامت اللوتس الوردي بتسجيل الدخول إلى البث المباشر ، حيث كانت متحمسة لرؤية أداء ليو ، ومع ذلك ، في اللحظة التي سجلت فيها الدخول ، كان أول شيء صدمها هو كيف ، على الرغم من مواجهته 4 موجات من الأعداء بالفعل ، إلا أنه لا يزال يمتلك 100% من نقاط صحته.
بعد الموجة الخامسة ، قام بإعادة تمثيل نفس الحادث المؤسف مرة تلو الأخرى ، مما جعل المصنفين الآخرين يشعرون بأن مفاجأته بشكل غير متوقع هي أفضل استراتيجية لإسقاطه.
“سرعته ومهاراته ، إنها حقيقية…” همست اللوتس الوردي لنفسها وهي تشاهد أداء ليو باهتمام كبير.
في البداية ، أرادت أن تعتقد أنه ربما لم تكن الفجوة بينهم كبيرة للغاية وأن بإمكانها مواجهته كمنافس ، ومع ذلك ، بعد مشاهدته ينهي الموجة الثامنة ، ذبلت هذه الأفكار بنفس سرعة ظهورها.
ثم ومن العدم ، صدمته الهجمة الاولى ، مقلصة نقاط صحته ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي وهي تشاهد ليو وهو يكافح.
(في هذه الأثناء ، جاكوب)
لقد رأت بالفعل أن المصنفين الآخرين كانوا خائفين للغاية من ليو ، ومع ذلك ، بعد رؤيته يتلقى الضربة الأولى ، اعتقدت اللوتس الوردي أنهم سيغيرون نهجهم.
بعد أن تم إقصاؤها ، قامت اللوتس الوردي بتسجيل الدخول إلى البث المباشر ، حيث كانت متحمسة لرؤية أداء ليو ، ومع ذلك ، في اللحظة التي سجلت فيها الدخول ، كان أول شيء صدمها هو كيف ، على الرغم من مواجهته 4 موجات من الأعداء بالفعل ، إلا أنه لا يزال يمتلك 100% من نقاط صحته.
“لنرى كيف ستخرج من المأزق هذا…” تمتمت ، تمامًا كما توقعت ، بدءًا من هذه اللحظة ، تغير نهج المصنفين بشكل كبير ، ومع ذلك ، لم تسير الأمور كما توقعت.
بدلاً من أن تصبح المعركة اصعب ، أصبحت المعارك أسهل بالنسبة لـ ليو ، حيث قاد بدقة هجمات خصومه ضد أنفسهم ، محولًا الوضع لصالحه بشكل ساحق.
تمامًا مثل الجميع ، كان يشعر بالقلق من أن ابنه قد لا يتمكن من هزيمة جميع الموجات التي كان عليه مواجهتها ، ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ في التمثيل وخداع المصنفين ، لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر بفخر كبير تجاهه ، حيث بدأ يبتسم بشدة.
“لا لا لا… لا بد أن المصنفين قد فقدوا عقولهم…. لماذا تخلوا عن نهجهم الحذر وبدؤوا فجأة بالتصرف مثل القرود المجنونة؟” تساءلت اللوتس الوردي ، حيث اعتقدت للحظة أن هذه المجموعة كانت بلا عقل ، ومع ذلك ، تم إثبات خطأ فرضيتها مرة أخرى عندما دخلت المزيد من الموجات إلى الغرفة المركزية وأدوا بشكل مشابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لا لا… لا بد أن المصنفين قد فقدوا عقولهم…. لماذا تخلوا عن نهجهم الحذر وبدؤوا فجأة بالتصرف مثل القرود المجنونة؟” تساءلت اللوتس الوردي ، حيث اعتقدت للحظة أن هذه المجموعة كانت بلا عقل ، ومع ذلك ، تم إثبات خطأ فرضيتها مرة أخرى عندما دخلت المزيد من الموجات إلى الغرفة المركزية وأدوا بشكل مشابه.
بعد ان قام ليو بإنهاء الموجة الثامنة ، أدركت أخيرًا أنه لم يكن حظًا.
لم ترغب في تصديق أنه كان هناك شخص يتفوق عليها في هذه اللعبة ، ومع ذلك ، كان أداء ليو لا يمكن إنكاره.
لم يُضرب ليو بسبب إهماله ، بل لأنه سمح ذلك.
في بداية كل موجة ، سيهيمن على خصومه نفسيًا ، حيث سيجعلهم يشعرون بأنهم لا يمتلكون أي فرصة مع قوته المذهلة.
في بداية كل موجة ، سيهيمن على خصومه نفسيًا ، حيث سيجعلهم يشعرون بأنهم لا يمتلكون أي فرصة مع قوته المذهلة.
حاليًا ، كان الحفاظ على قدرته على التحمل أكثر أهمية من الحفاظ على نقاط صحته ، ولذلك سيستدرج خصومه لقتل بعضهم البعض كلما يستطيع فعل ذلك.
ثم…. بشكل سري ، سيسمح لنفسه بتلقي ضربة ، لكن في المقابل سيجعل المصنفين يفقدون عقولهم.
(في هذه الأثناء ، اللوتس الوردي)
تعامل مع الأمر وكأنه “ممثل” يلعب دور المحارب الجريح ، حيث أعاد خلق المشهد المثالي مرة تلو الأخرى ، منظما ساحة المعركة حسب رغبته.
بعد ان قام ليو بإنهاء الموجة الثامنة ، أدركت أخيرًا أنه لم يكن حظًا.
“إنه مرعب….. ليس أسرع وأقوى مني فقط ، بل فهمه للحرب في مستوى مختلف بالكامل—” قالت اللوتس الوردي ، حيث جف حلقها وهي تعترف بهذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها اللورد…. لقد انجبت إيلينا مفترسًا صغيرًا. إنه يضع الطعم…. ثم ينتظر حتى تأخذ الفريسة الطعم وعندها فقط سيسحب الصنارة. يا له من فتى قاس” قال جاكوب بسعادة ، حيث بدا وكانه يستمتع بشدة بالبث في هذه المرحلة.
لم ترغب في تصديق أنه كان هناك شخص يتفوق عليها في هذه اللعبة ، ومع ذلك ، كان أداء ليو لا يمكن إنكاره.
بشكل عام ، عندما لاحظ خصومه أن الرئيس الغير قابل للمس ليس محصنًا من الهجمات المفاجئة ، بدأوا في الانقضاض عليه بشدة ، غير آخذين في الاعتبار زملائهم ، مما ساعد ليو كثيرًا في الحفاظ على قدرته على التحمل ، حيث أنه بدلاً من أن يقتل جميع الـ 100 خصم بمفرده ، كان يحتاج فقط إلى تفادي هجماتهم ومراقبتهم وهم يقتلون بعضهم البعض ، مما يساعده كثيرًا في استعادة طاقته.
“السبب الوحيد الذي جعلني أخسر هو أنني لم أكن أملك القدرة على الاستمرار…. لأنه لم يكن لدي القوة للحفاظ على قوتي مثله. حتى مع مواجهته عددًا أكبر بكثير من الخصوم الذين واجهتهم ، لم تنخفض قدرته على التحمل تحت 60% أبدًا ، لأنه ببساطة لا يستخدم 100% من قوته. إنه يحافظ على قوته ويقوم فقط بالحد الأدنى ، حيث يبدو أنه يفهم أن هذا هو ماراثون وليس سباق سرعة. إنه عبقري يتجاوز أمثالي” فكرت اللوتس الوردي ، ومن تلك اللحظة فصاعدًا ، تنفست بعمق وبدأت تشاهد أداء ليو من عيون معجب بدلاً من ناقد.
حاليًا ، كان الحفاظ على قدرته على التحمل أكثر أهمية من الحفاظ على نقاط صحته ، ولذلك سيستدرج خصومه لقتل بعضهم البعض كلما يستطيع فعل ذلك.
في البداية ، أرادت أن تعتقد أنه ربما لم تكن الفجوة بينهم كبيرة للغاية وأن بإمكانها مواجهته كمنافس ، ومع ذلك ، بعد مشاهدته ينهي الموجة الثامنة ، ذبلت هذه الأفكار بنفس سرعة ظهورها.
ثم…. بشكل سري ، سيسمح لنفسه بتلقي ضربة ، لكن في المقابل سيجعل المصنفين يفقدون عقولهم.
لم تكن تستحق أن تحمل حذاءه حتى ، ناهيك عن أن تصبح منافسته ، حيث بدا أنه في هذه الحياة على الأقل ، كان الرئيس مقدرًا للبقاء دائمًا في القمة.
بعد الموجة الخامسة ، قام بإعادة تمثيل نفس الحادث المؤسف مرة تلو الأخرى ، مما جعل المصنفين الآخرين يشعرون بأن مفاجأته بشكل غير متوقع هي أفضل استراتيجية لإسقاطه.
**************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعامل مع الأمر وكأنه “ممثل” يلعب دور المحارب الجريح ، حيث أعاد خلق المشهد المثالي مرة تلو الأخرى ، منظما ساحة المعركة حسب رغبته.
(في هذه الأثناء ، جاكوب)
تمامًا مثل الجميع ، كان يشعر بالقلق من أن ابنه قد لا يتمكن من هزيمة جميع الموجات التي كان عليه مواجهتها ، ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ في التمثيل وخداع المصنفين ، لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر بفخر كبير تجاهه ، حيث بدأ يبتسم بشدة.
دخل جاكوب أيضًا إلى البث المباشر بعد هزيمته ، حيث كان يستمتع بأداء ابنه مع ابتسامة كبيرة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المعركة بمثابة ماراثون وليست سباق 100 متر ، حيث كان ليو يعرف ذلك جيدًا.
تمامًا مثل الجميع ، كان يشعر بالقلق من أن ابنه قد لا يتمكن من هزيمة جميع الموجات التي كان عليه مواجهتها ، ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ في التمثيل وخداع المصنفين ، لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر بفخر كبير تجاهه ، حيث بدأ يبتسم بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعامل مع الأمر وكأنه “ممثل” يلعب دور المحارب الجريح ، حيث أعاد خلق المشهد المثالي مرة تلو الأخرى ، منظما ساحة المعركة حسب رغبته.
“ايها اللورد…. لقد انجبت إيلينا مفترسًا صغيرًا. إنه يضع الطعم…. ثم ينتظر حتى تأخذ الفريسة الطعم وعندها فقط سيسحب الصنارة. يا له من فتى قاس” قال جاكوب بسعادة ، حيث بدا وكانه يستمتع بشدة بالبث في هذه المرحلة.
بدلاً من أن تصبح المعركة اصعب ، أصبحت المعارك أسهل بالنسبة لـ ليو ، حيث قاد بدقة هجمات خصومه ضد أنفسهم ، محولًا الوضع لصالحه بشكل ساحق.
ثم ومن العدم ، صدمته الهجمة الاولى ، مقلصة نقاط صحته ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي وهي تشاهد ليو وهو يكافح.
الترجمة: Hunter
تمامًا مثل الجميع ، كان يشعر بالقلق من أن ابنه قد لا يتمكن من هزيمة جميع الموجات التي كان عليه مواجهتها ، ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ في التمثيل وخداع المصنفين ، لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر بفخر كبير تجاهه ، حيث بدأ يبتسم بشدة.
لقد رأت بالفعل أن المصنفين الآخرين كانوا خائفين للغاية من ليو ، ومع ذلك ، بعد رؤيته يتلقى الضربة الأولى ، اعتقدت اللوتس الوردي أنهم سيغيرون نهجهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
