شيطان السوبليكس الغاضب
الفصل 542 – شيطان السوبليكس الغاضب
“لقد رأيت أسد السماء وهو يقاتل جيش الشياطين ، كان هناك حتى منشورات على المنتديات تسخر من مهارات سيفه ، منذ متى أصبح جيدًا لهذه الدرجة؟”
تمكن المصنفون فقط من الوصول إلى لوك بعد أن استنفد جميع فخاخه ، ولكن انخفض عددهم إلى أقل من 25.
تحطم درع الرجل على الفور ، وانكسرت عظامه ، وانكمشت جثته على الأرض ، حيث أُرسلت جثته بلا حياة تطير إلى الحمم المنصهرة في الاسفل.
في هذه المرحلة ، كان هناك مسار واحد متوقع جدًا يجب على المصنفين اتباعه للوصول إلى لوك ، وأثناء المرور من هذا المسار ، سيكونون معرضين لكشف أنفسهم لهجماته السريعة والمدمرة.
*صد*
مع قيام أول مصنف بالقفز على منصة لوك ، ازداد غضب لوك ، الذي لم يكن مدفوعًا فقط بمتعة القتال ، ولكن أيضًا بذكريات والده الذي سقط على يد سيف هذا المصنف بالذات ، حيث كان هو من وجه الضربة القاضية.
“ماذا ، ألا يُعرف أسد السماء بالسوبليكس فقط؟ منذ متى يمكنه إطلاق هجمات قوية مثل هذه؟”
رفع لوك سيفه عالياً ، مع عيونه التي تركز على هدفه وهو يطلق حركته الجديدة التي تعلمها حديثًا.
كانوا حذرين وأكثر يأسًا من أي وقت مضى لتقريب المسافة والقضاء عليه.
[ضربة السماء]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تعرضت للصدمة لمدة 15 ثانية]
بقفزة غاضبة واحدة ، حلق لوك في الهواء.
رفع لوك سيفه عالياً ، مع عيونه التي تركز على هدفه وهو يطلق حركته الجديدة التي تعلمها حديثًا.
لم يكن لدى المصنف الأول أي فرصة عندما سقط لوك عليه كالنجم الساقط ، حيث قطع نصله دفاعات المصنف بقوة ألف ضغينة.
*سبلات*
اندلعت معركة شرسة ، حيث تلقى بعض الضربات ولكنه رد بأكثر منها.
تحطم درع الرجل على الفور ، وانكسرت عظامه ، وانكمشت جثته على الأرض ، حيث أُرسلت جثته بلا حياة تطير إلى الحمم المنصهرة في الاسفل.
رفع لوك سيفه عالياً ، مع عيونه التي تركز على هدفه وهو يطلق حركته الجديدة التي تعلمها حديثًا.
لفترة ، كان هناك صمت ، ولكن بعد ذلك صرخ بقية المصنفين في ذعر.
بحركة مدروسة ، تركهم يسقطون على الأرض— لم يعد ينظر إليهم كأدوات ، بل كعقبات لنوع العقوبة التي كان يرغب في توصيلها بيديه العاريتين.
“ماذا ، ألا يُعرف أسد السماء بالسوبليكس فقط؟ منذ متى يمكنه إطلاق هجمات قوية مثل هذه؟”
كانت الضربة وحشية لدرجة أن جسد المصنف ارتد عن الأرض قبل أن ينهار ، حيث ظهر إشعار نظام أمام المصنف المصدوم.
“لقد رأيت أسد السماء وهو يقاتل جيش الشياطين ، كان هناك حتى منشورات على المنتديات تسخر من مهارات سيفه ، منذ متى أصبح جيدًا لهذه الدرجة؟”
كانت الضربة وحشية لدرجة أن جسد المصنف ارتد عن الأرض قبل أن ينهار ، حيث ظهر إشعار نظام أمام المصنف المصدوم.
“هجمته قوية للغاية ، ناهيك عن أنه بإمكانه قطع ثلاثة خصوم في آن واحد”
ومع ذلك ، كان لوك بعيدًا عن الانتهاء.
شعر المصنفون بالذهول لرؤية أن لوك يمتلك حركات جديدة ، حيث كان من المعروف في دوائر المصنفين أن أسد السماء جيد فقط في القتال الجسدي وليس مع سيفه.
واحدًا تلو الآخر ، خفض عددهم من 13 إلى 2 فقط ، حيث وصل غضبه إلى حالة الذروة.
ومع ذلك ، يبدو أن هذا الصورة النمطية قد تغيرت ، حيث حسّن لوك بوضوح مهاراته في السيف.
“ليلة سعيدة–” قال لوك ، ممسكًا بالأول من خصريه ثم رفعه في الهواء بشغف.
“لا يمكنه بالتأكيد استخدام نفس المهارة مرتين على التوالي ، مهارة قوية كهذه تحتاج إلى فترة تهدئة طويلة” قال أحد المصنفين وهو يتحرك بحذر نحو لوك.
*قطع*
“أيها الغسق ، إذا قفز في الهواء مرة أخرى ، فلتغطيني بالسحر ، حسنًا؟” قال المصنف وهو يطلب من صديقه أن يغطيه بالسحر في حال قرر لوك الهجوم مرة أخرى ، ومع ذلك ، لم يكن لوك متأثرًا.
“ليلة سعيدة–” قال لوك ، ممسكًا بالأول من خصريه ثم رفعه في الهواء بشغف.
لم يكن مهتمًا بمنحهم رفاهية وضع الاستراتيجيات ، وعندما رأى الأعداء يعيدون التجمع ويفكرون ، حرك الطاقة داخل جسده ، مما جعل سيفه يتوهج بالحياة مرة أخرى.
“لا يمكنه بالتأكيد استخدام نفس المهارة مرتين على التوالي ، مهارة قوية كهذه تحتاج إلى فترة تهدئة طويلة” قال أحد المصنفين وهو يتحرك بحذر نحو لوك.
[إعصار اللهب]
*سوبليكس*
تمتم لوك وهو يطلق هجومًا مدمرًا قد أسقط المصنفين المتقدمين في دوامة ملتهبة ، بينما تم دفع الأضعف منهم للخلف.
مع قيام أول مصنف بالقفز على منصة لوك ، ازداد غضب لوك ، الذي لم يكن مدفوعًا فقط بمتعة القتال ، ولكن أيضًا بذكريات والده الذي سقط على يد سيف هذا المصنف بالذات ، حيث كان هو من وجه الضربة القاضية.
ملأت الصرخات الهواء مع سقوط أجسادهم في الحمم ، ولكن حتى الذين نجوا بالكاد تمسكوا ، حيث كانت نقاط صحتهم تتلألأ باللون الأحمر.
كانت سلسلة مستمرة ، حيث كانت أصوات الأجساد التي تضرب الحجر تتردد في جميع أنحاء القاعة ، لكن لوك لم يتوقف ، حيث كان غضبه يدفعه مع كل ضربة.
“تجمعوا–” قال أحدهم ، حيث شكل الناجون تشكيلًا دفاعيًا أكثر تماسكًا.
وبينما وقف آخر المصنفين أمامه بلا حول ولا قوة ، شعر لوك باندفاع من القوة الخام والغير المقيدة التي تتصاعد داخله.
ومع ذلك ، كان لوك قادرًا على رؤية الخوف في تحركاتهم ، والتردد في كل خطوة يتخذونها.
كانوا حذرين وأكثر يأسًا من أي وقت مضى لتقريب المسافة والقضاء عليه.
كانوا حذرين وأكثر يأسًا من أي وقت مضى لتقريب المسافة والقضاء عليه.
بقفزة غاضبة واحدة ، حلق لوك في الهواء.
لكن لوك لم يكن يهتم بخططهم. سمح لهم عمداً بالتقرب والخطو على منصته ، فقط لأنه أراد ذلك ، وبمجرد أن فعلوا ذلك ، اندفع للأمام ، مع تحرك سيفه وترسه كامتداد لغضبه ، حيث قطع عبر دفاعاتهم بسهولة.
*سوبليكس*
لم تكن هناك رحمة في هجماته ، ولا تردد.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه ، رقد كلا المصنفين بلا حراك على الأرض ، حيث تم استنفاد نقاط صحتهم إلى الصفر.
كانت كل ضربة مدفوعة بغضب مشتعل ، حيث بلغت رغبته في القتال الى الذروة.
[تعرضت للصدمة لمدة 15 ثانية]
*صد*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يكسرهم ، جسديًا وروحيًا ، تمامًا كما كسروا والده.
*قطع*
*سوبليكس*
*مراوغة*
كان كل هذا من أجل جاكوب. كان من أجل الإذلال والألم الذي عاناه والده.
اندلعت معركة شرسة ، حيث تلقى بعض الضربات ولكنه رد بأكثر منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لوك لم يكن يهتم بخططهم. سمح لهم عمداً بالتقرب والخطو على منصته ، فقط لأنه أراد ذلك ، وبمجرد أن فعلوا ذلك ، اندفع للأمام ، مع تحرك سيفه وترسه كامتداد لغضبه ، حيث قطع عبر دفاعاتهم بسهولة.
واحدًا تلو الآخر ، خفض عددهم من 13 إلى 2 فقط ، حيث وصل غضبه إلى حالة الذروة.
“لقد رأيت أسد السماء وهو يقاتل جيش الشياطين ، كان هناك حتى منشورات على المنتديات تسخر من مهارات سيفه ، منذ متى أصبح جيدًا لهذه الدرجة؟”
وبينما وقف آخر المصنفين أمامه بلا حول ولا قوة ، شعر لوك باندفاع من القوة الخام والغير المقيدة التي تتصاعد داخله.
“لقد رأيت أسد السماء وهو يقاتل جيش الشياطين ، كان هناك حتى منشورات على المنتديات تسخر من مهارات سيفه ، منذ متى أصبح جيدًا لهذه الدرجة؟”
ارتجفت يديه ، ليس بسبب الخوف ، بل بسبب الرغبة المشتعلة في التدمير ، حيث شعر بأن السيف والترس وكأنهم قيود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ضربة السماء]
*كلانغ*
*قطع*
بحركة مدروسة ، تركهم يسقطون على الأرض— لم يعد ينظر إليهم كأدوات ، بل كعقبات لنوع العقوبة التي كان يرغب في توصيلها بيديه العاريتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة ، كان هناك صمت ، ولكن بعد ذلك صرخ بقية المصنفين في ذعر.
بعد أن رماهم جانبًا ، شعر لوك بعضلاته وهي تمتلئ بقوة جسدية بينما لم يكن لدى المصنفين وقت لرؤية ما يحدث قبل اقتراب لوك منهم بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يكسرهم ، جسديًا وروحيًا ، تمامًا كما كسروا والده.
“ليلة سعيدة–” قال لوك ، ممسكًا بالأول من خصريه ثم رفعه في الهواء بشغف.
[تعرضت للصدمة لمدة 15 ثانية]
*سوبليكس*
بقفزة غاضبة واحدة ، حلق لوك في الهواء.
مع حركة وحشية ، رفع المصنف في الهواء وضرب برأسه على المنصة الحجرية.
كانت المنصة صامتة ، باستثناء أنفاس لوك الثقيلة وهو يقف فوق أشكالهم المشوهة.
كانت الضربة وحشية لدرجة أن جسد المصنف ارتد عن الأرض قبل أن ينهار ، حيث ظهر إشعار نظام أمام المصنف المصدوم.
[إعصار اللهب]
[تعرضت للصدمة لمدة 15 ثانية]
[تعرضت للصدمة لمدة 15 ثانية]
لم يتوقف لوك. أمسك على الفور بالمصنف الثاني ، رافعًا إياه بنفس الحركة ، كما لو أن غضبه جعله أسرع وأقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لوك لم يكن يهتم بخططهم. سمح لهم عمداً بالتقرب والخطو على منصته ، فقط لأنه أراد ذلك ، وبمجرد أن فعلوا ذلك ، اندفع للأمام ، مع تحرك سيفه وترسه كامتداد لغضبه ، حيث قطع عبر دفاعاتهم بسهولة.
*سوبليكس*
“ليلة سعيدة–” قال لوك ، ممسكًا بالأول من خصريه ثم رفعه في الهواء بشغف.
مرة أخرى ، ضرب جسد المصنف على الأرض مع صوت تحطم مثير للاشمئزاز ، بينما انكسر الحجر تحت قوة الضربة.
[تعرضت للصدمة لمدة 15 ثانية]
[تعرضت للصدمة لمدة 15 ثانية]
*سوبليكس*
ومع ذلك ، كان لوك بعيدًا عن الانتهاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يكسرهم ، جسديًا وروحيًا ، تمامًا كما كسروا والده.
*سوبليكس*
تمكن المصنفون فقط من الوصول إلى لوك بعد أن استنفد جميع فخاخه ، ولكن انخفض عددهم إلى أقل من 25.
أمسك بالمصنف الأول مرة أخرى ، وبينما كان جسده بالكاد قد تعافى من الضربة الأولى ، سدد ضربة اخرى بقوة أكبر.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه ، رقد كلا المصنفين بلا حراك على الأرض ، حيث تم استنفاد نقاط صحتهم إلى الصفر.
[تعرضت للصدمة لمدة 15 ثانية]
لم يتوقف لوك. أمسك على الفور بالمصنف الثاني ، رافعًا إياه بنفس الحركة ، كما لو أن غضبه جعله أسرع وأقوى.
ثم ضرب المصنف الثاني مرة أخرى.
لم يتوقف لوك. أمسك على الفور بالمصنف الثاني ، رافعًا إياه بنفس الحركة ، كما لو أن غضبه جعله أسرع وأقوى.
[تعرضت للصدمة لمدة 15 ثانية]
كانت سلسلة مستمرة ، حيث كانت أصوات الأجساد التي تضرب الحجر تتردد في جميع أنحاء القاعة ، لكن لوك لم يتوقف ، حيث كان غضبه يدفعه مع كل ضربة.
كانت سلسلة مستمرة ، حيث كانت أصوات الأجساد التي تضرب الحجر تتردد في جميع أنحاء القاعة ، لكن لوك لم يتوقف ، حيث كان غضبه يدفعه مع كل ضربة.
كان كل هذا من أجل جاكوب. كان من أجل الإذلال والألم الذي عاناه والده.
في هذه المرحلة ، كان هناك مسار واحد متوقع جدًا يجب على المصنفين اتباعه للوصول إلى لوك ، وأثناء المرور من هذا المسار ، سيكونون معرضين لكشف أنفسهم لهجماته السريعة والمدمرة.
كان يكسرهم ، جسديًا وروحيًا ، تمامًا كما كسروا والده.
*سوبليكس*
بحلول الوقت الذي انتهى فيه ، رقد كلا المصنفين بلا حراك على الأرض ، حيث تم استنفاد نقاط صحتهم إلى الصفر.
ملأت الصرخات الهواء مع سقوط أجسادهم في الحمم ، ولكن حتى الذين نجوا بالكاد تمسكوا ، حيث كانت نقاط صحتهم تتلألأ باللون الأحمر.
كانت المنصة صامتة ، باستثناء أنفاس لوك الثقيلة وهو يقف فوق أشكالهم المشوهة.
اندلعت معركة شرسة ، حيث تلقى بعض الضربات ولكنه رد بأكثر منها.
لكن حتى بينما كانوا مهزومين ، لم يشعر لوك بأي رضى. فقط غضب لا يفسر وهو يستمر في الاحتراق بداخله.
ومع ذلك ، كان لوك بعيدًا عن الانتهاء.
*قطع*
الترجمة: Hunter
“أيها الغسق ، إذا قفز في الهواء مرة أخرى ، فلتغطيني بالسحر ، حسنًا؟” قال المصنف وهو يطلب من صديقه أن يغطيه بالسحر في حال قرر لوك الهجوم مرة أخرى ، ومع ذلك ، لم يكن لوك متأثرًا.
واحدًا تلو الآخر ، خفض عددهم من 13 إلى 2 فقط ، حيث وصل غضبه إلى حالة الذروة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
