القبول
الفصل 519 – القبول
“هاهاها… أنا آسف. أيضًا ، لم يكن مسموحًا لي الانضمام لأي نقابة أو منظمة. إنها إحدى قيود فئة الممثل. وإلا كنت انضممت إلى نقابة سماء الظلام منذ البداية…” قال ليو وهو يترك لوك ، مما جعله يتنهد الصعداء.
“هويتي الثانية هي الرئيس… أنا اللاعب ذو الرقم واحد في اللعبة” كشف ليو ، بينما حدق لوك فيه بفم مفتوح.
“نعم” أجاب ليو ببرود وهو يرتشف حساءه ، كما لو أنه لم يروي للتو قصة خارجة عن نطاق الخيال.
في تلك اللحظة ، مرّت مشاعر لا حصر لها عبر وجهه مثل الإحباط والارتباك.
في تلك اللحظة ، كان ليو سعيدًا للغاية أن لوك على الأقل كان يتحدث معه ، رغم أنه كان غاضبًا ومتحمسًا للغاية ، إلا أن ذلك كان أفضل بكثير من أن يتجاهله بالكامل ويقرر عدم التحدث معه.
شعر ببعض الفخر ، لأنه علم أن شقيقه هو الرقم واحد ، لكنه شعر أيضًا ببعض الغضب ، وببعض الإحباط ، وببعض السعادة ، وبقليل من التوتر والكثير من الارتباك.
في تلك اللحظة ، كان ليو سعيدًا للغاية أن لوك على الأقل كان يتحدث معه ، رغم أنه كان غاضبًا ومتحمسًا للغاية ، إلا أن ذلك كان أفضل بكثير من أن يتجاهله بالكامل ويقرر عدم التحدث معه.
“أعلم… أعلم أنه أمر كبير لتستوعبه ، وأنا آسف للغاية لأنني كذبت عليك ، لكنني لم أكذب عليك لأنني أردت ذلك ، بل كذبت عليك لأنه لم يكن لدي خيار آخر. لو اكتشف أي شخص هويتي الحقيقية سواء في اللعبة أو في الحياة الواقعية ، لكان سوار الكاحل قد قتلني ، لذا كنت مضطرًا للكذب من أجل البقاء على قيد الحياة. لو لم يكن بسبب هذا السوار اللعين ، لما كذبت عليك أبدًا” قال ليو وهو يمسك بحنجرته ، ليشير إلى لوك أنه يقسم بذلك وأنه جاد.
صافح ليو يده بقوة ، ممتنًا لقبوله ، حيث شعر وكأن جبلًا كبيرًا قد أزيح عن صدره.
لم يكن لديه خيار حقًا في هذا الأمر ، ولو كان لديه الخيار ، لكان بالتأكيد لن يخدع الشخص الذي يكن له الاحترام والحب الأكبر في حياته.
“أعلم… أعلم أنه أمر كبير لتستوعبه ، وأنا آسف للغاية لأنني كذبت عليك ، لكنني لم أكذب عليك لأنني أردت ذلك ، بل كذبت عليك لأنه لم يكن لدي خيار آخر. لو اكتشف أي شخص هويتي الحقيقية سواء في اللعبة أو في الحياة الواقعية ، لكان سوار الكاحل قد قتلني ، لذا كنت مضطرًا للكذب من أجل البقاء على قيد الحياة. لو لم يكن بسبب هذا السوار اللعين ، لما كذبت عليك أبدًا” قال ليو وهو يمسك بحنجرته ، ليشير إلى لوك أنه يقسم بذلك وأنه جاد.
“أنت الرئيس؟” سأل لوك ، متجاهلًا حساءه وأمسك ليو من ملابسه وهو يهزه من جانب إلى آخر.
في تلك اللحظة ، كان ليو سعيدًا للغاية أن لوك على الأقل كان يتحدث معه ، رغم أنه كان غاضبًا ومتحمسًا للغاية ، إلا أن ذلك كان أفضل بكثير من أن يتجاهله بالكامل ويقرر عدم التحدث معه.
“إذاً أنت من قاتلتني في نهائيات البطولة الكبرى؟ أنت الشخص الذي حاولنا جاهدين تجنيده؟ أنت الآن محارب في المستوى الرئيسي؟” سأل لوك وهو يدفع ليو بعنف كأنه دمية ، بينما ليو لم يجرؤ على الرد.
لم يكن هناك شك في عقله بأنه قادر على الموت من أجل شقيقه ، حيث كان سعيدًا انه استطاع أن يكشف الحقيقة له.
“نعم… كل ما قلته صحيح” قال ليو ، بينما رمى لوك ليو من كرسيه وقفز عليه ليضربه بكوعه.
خلال الساعتين التالية ، أخبر ليو لوك بكل التفاصيل الصغيرة عن رحلته حتى الآن ، كل تحد واجهه وكل شيء مضحك حدث على طول الطريق.
“آه!” تأوه لوك ، على عكس توقعاته ، بدلاً من أن يتأذى ليو ، كان كوعه من شعر بالألم ، وعلى الرغم من أنه ضرب ليو بقوة في بطنه ، إلا أن جسد ليو كان صلبًا مثل الفولاذ.
“نعم… كل ما قلته صحيح” قال ليو ، بينما رمى لوك ليو من كرسيه وقفز عليه ليضربه بكوعه.
“ما هذا الجسد؟ هل أصبحت سوبرمان بالفعل؟” سأل لوك وهو يمسك بكوعه المتألم ، بينما جلس على أرضية المطبخ بجانب ليو ، الذي ضحك كالأحمق.
“ماذا؟ ما نوع الفئة التي تلعب بها؟ ما نوع الرحلة التي مررت بها؟” سأل لوك وهو يقف على قدميه ، بينما ضحك ليو وانضم إليه.
في تلك اللحظة ، كان ليو سعيدًا للغاية أن لوك على الأقل كان يتحدث معه ، رغم أنه كان غاضبًا ومتحمسًا للغاية ، إلا أن ذلك كان أفضل بكثير من أن يتجاهله بالكامل ويقرر عدم التحدث معه.
*داب*
إذا كان هناك شيء واحد يخشاه ليو ، فهو كسر ثقة لوك ، ولهذا شعر بالارتياح لأن شقيقه لم يتبرأ منه.
في تلك اللحظة ، مرّت مشاعر لا حصر لها عبر وجهه مثل الإحباط والارتباك.
“ماذا؟ لماذا تضحك… أيها الأحمق!” اشتكى لوك ، بينما تدحرج ليو وأعطى لوك عناقًا شديدًا على الأرض.
“آه!” تأوه لوك ، على عكس توقعاته ، بدلاً من أن يتأذى ليو ، كان كوعه من شعر بالألم ، وعلى الرغم من أنه ضرب ليو بقوة في بطنه ، إلا أن جسد ليو كان صلبًا مثل الفولاذ.
لم يكن هناك شك في عقله بأنه قادر على الموت من أجل شقيقه ، حيث كان سعيدًا انه استطاع أن يكشف الحقيقة له.
(بعد ساعتين)
“لا ، لا ، لا! ابتعد عني! ابتعد عني! اللعنة… أنت ثقيل وقوي… لا! ابتعد–” احتج لوك ، ولكن مهما دفع ليو بقوة ، لم يستطع التخلص من قبضته ، وكما هو الحال في عالم اللعبة ، أصبح الفارق في القوة بينهم هائلًا حتى في العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه خيار حقًا في هذا الأمر ، ولو كان لديه الخيار ، لكان بالتأكيد لن يخدع الشخص الذي يكن له الاحترام والحب الأكبر في حياته.
لم يعد لوك في نفس مستوى قوة ليو بعد ترقيته ، ولهذا لم يستطع ضرب ليو كما كان يفعل عندما كانوا أطفالًا.
لم يعد لوك في نفس مستوى قوة ليو بعد ترقيته ، ولهذا لم يستطع ضرب ليو كما كان يفعل عندما كانوا أطفالًا.
“هاهاها… أنا آسف. أيضًا ، لم يكن مسموحًا لي الانضمام لأي نقابة أو منظمة. إنها إحدى قيود فئة الممثل. وإلا كنت انضممت إلى نقابة سماء الظلام منذ البداية…” قال ليو وهو يترك لوك ، مما جعله يتنهد الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا ، لا! ابتعد عني! ابتعد عني! اللعنة… أنت ثقيل وقوي… لا! ابتعد–” احتج لوك ، ولكن مهما دفع ليو بقوة ، لم يستطع التخلص من قبضته ، وكما هو الحال في عالم اللعبة ، أصبح الفارق في القوة بينهم هائلًا حتى في العالم الحقيقي.
“ماذا؟ ما نوع الفئة التي تلعب بها؟ ما نوع الرحلة التي مررت بها؟” سأل لوك وهو يقف على قدميه ، بينما ضحك ليو وانضم إليه.
“نعم… كل ما قلته صحيح” قال ليو ، بينما رمى لوك ليو من كرسيه وقفز عليه ليضربه بكوعه.
“حسنًا… دعني أخبرك بقصتي” قال ليو بعيون مشتعلة ، بينما جلس مرة أخرى على مائدة الطعام واستمر في تناول حسائه.
“حسنًا… دعني أخبرك بقصتي” قال ليو بعيون مشتعلة ، بينما جلس مرة أخرى على مائدة الطعام واستمر في تناول حسائه.
بشكل محبط ، داس لوك قدميه على الارض ، لكنه عاد أيضًا إلى مقعده ، منتظرا ليو ليخبره بتفاصيل رحلته.
مسك لوك شعره بإحباط ، حيث لم يستطع تصديق ما سمعه للتو.
************
شعر ببعض الفخر ، لأنه علم أن شقيقه هو الرقم واحد ، لكنه شعر أيضًا ببعض الغضب ، وببعض الإحباط ، وببعض السعادة ، وبقليل من التوتر والكثير من الارتباك.
(بعد ساعتين)
“هاهاها… أنا آسف. أيضًا ، لم يكن مسموحًا لي الانضمام لأي نقابة أو منظمة. إنها إحدى قيود فئة الممثل. وإلا كنت انضممت إلى نقابة سماء الظلام منذ البداية…” قال ليو وهو يترك لوك ، مما جعله يتنهد الصعداء.
خلال الساعتين التالية ، أخبر ليو لوك بكل التفاصيل الصغيرة عن رحلته حتى الآن ، كل تحد واجهه وكل شيء مضحك حدث على طول الطريق.
لم يعد لوك في نفس مستوى قوة ليو بعد ترقيته ، ولهذا لم يستطع ضرب ليو كما كان يفعل عندما كانوا أطفالًا.
في البداية ، كان لوك لا يزال متباعدًا ، لم يُحل غضبه بالكامل ، ولكن مع تقدم القصة ، أصبح جسده أكثر استرخاءً.
في تلك اللحظة ، كان ليو سعيدًا للغاية أن لوك على الأقل كان يتحدث معه ، رغم أنه كان غاضبًا ومتحمسًا للغاية ، إلا أن ذلك كان أفضل بكثير من أن يتجاهله بالكامل ويقرر عدم التحدث معه.
انحنى إلى الأمام وانخرط تمامًا في القصة ، وبين الحين والآخر ، ستتسع عيونه من الدهشة ، أو سيسخر من غرابة بعض تجارب ليو ، لكن اهتمامه لم يتلاشى أبدًا.
“أعلم… أعلم أنه أمر كبير لتستوعبه ، وأنا آسف للغاية لأنني كذبت عليك ، لكنني لم أكذب عليك لأنني أردت ذلك ، بل كذبت عليك لأنه لم يكن لدي خيار آخر. لو اكتشف أي شخص هويتي الحقيقية سواء في اللعبة أو في الحياة الواقعية ، لكان سوار الكاحل قد قتلني ، لذا كنت مضطرًا للكذب من أجل البقاء على قيد الحياة. لو لم يكن بسبب هذا السوار اللعين ، لما كذبت عليك أبدًا” قال ليو وهو يمسك بحنجرته ، ليشير إلى لوك أنه يقسم بذلك وأنه جاد.
“إذن ، دعني أفهم هذا بشكل صحيح” قال لوك وهو يرفع يده ليوقف ليو في منتصف جملته “لقد قاتلت زعماء العالم ، وتسللت إلى القصر الملكي ، وزيفت موتك مرتين ، وقُدت أقوى وأكبر فصيل سري في اللعبة بأكملها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحقك ، أنا أحترم الرجل ، إنه لطيف وجيد ، ولكنني الرقم واحد!” قال ليو فجأة بنبرة جادة مرة أخرى وهو يعطي لوك إيماءة.
“نعم” أجاب ليو ببرود وهو يرتشف حساءه ، كما لو أنه لم يروي للتو قصة خارجة عن نطاق الخيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه خيار حقًا في هذا الأمر ، ولو كان لديه الخيار ، لكان بالتأكيد لن يخدع الشخص الذي يكن له الاحترام والحب الأكبر في حياته.
مسك لوك شعره بإحباط ، حيث لم يستطع تصديق ما سمعه للتو.
“إذاً أنت من قاتلتني في نهائيات البطولة الكبرى؟ أنت الشخص الذي حاولنا جاهدين تجنيده؟ أنت الآن محارب في المستوى الرئيسي؟” سأل لوك وهو يدفع ليو بعنف كأنه دمية ، بينما ليو لم يجرؤ على الرد.
“أنت تخبرني كل هذا الآن؟ بعد كل هذا الوقت؟ يا رجل ، لا عجب أنك دائمًا تبدو مرتاحًا أمام سيرفانتيس ، فأنت لا تضعه في عينك على الإطلاق ، أليس كذلك؟” سأل لوك ، بينما ضحك ليو وهو يهز رأسه ليشير بـ”لا”.
“آه!” تأوه لوك ، على عكس توقعاته ، بدلاً من أن يتأذى ليو ، كان كوعه من شعر بالألم ، وعلى الرغم من أنه ضرب ليو بقوة في بطنه ، إلا أن جسد ليو كان صلبًا مثل الفولاذ.
“بحقك ، أنا أحترم الرجل ، إنه لطيف وجيد ، ولكنني الرقم واحد!” قال ليو فجأة بنبرة جادة مرة أخرى وهو يعطي لوك إيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل محبط ، داس لوك قدميه على الارض ، لكنه عاد أيضًا إلى مقعده ، منتظرا ليو ليخبره بتفاصيل رحلته.
“لم أكن لأكذب عليك يا أخي ، فقط… كان علي فعل ذلك ، من أجل حياتي” قال ليو معتذرًا مرة أخرى ، وهذه المرة قبل لوك اعتذاره أخيرًا.
الترجمة: Hunter
“اعلم ، لكن… ما يزال الامر كبيرا. ولكن ، أنا سعيد بأن أخي هو اللاعب الأول والثاني ، بغض النظر عن مدى جنون كل هذا” قال لوك وهو يمد يده ليصافح ليو.
صافح ليو يده بقوة ، ممتنًا لقبوله ، حيث شعر وكأن جبلًا كبيرًا قد أزيح عن صدره.
*داب*
“حسنًا… دعني أخبرك بقصتي” قال ليو بعيون مشتعلة ، بينما جلس مرة أخرى على مائدة الطعام واستمر في تناول حسائه.
صافح ليو يده بقوة ، ممتنًا لقبوله ، حيث شعر وكأن جبلًا كبيرًا قد أزيح عن صدره.
“اعلم ، لكن… ما يزال الامر كبيرا. ولكن ، أنا سعيد بأن أخي هو اللاعب الأول والثاني ، بغض النظر عن مدى جنون كل هذا” قال لوك وهو يمد يده ليصافح ليو.
خلال الساعتين التالية ، أخبر ليو لوك بكل التفاصيل الصغيرة عن رحلته حتى الآن ، كل تحد واجهه وكل شيء مضحك حدث على طول الطريق.
الترجمة: Hunter
لم يكن هناك شك في عقله بأنه قادر على الموت من أجل شقيقه ، حيث كان سعيدًا انه استطاع أن يكشف الحقيقة له.
الفصل 519 – القبول
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات