طلب أماندا
الفصل 446 – طلب أماندا
“مرحبا حبيبي–” قالت أماندا بلطف عندما رأته ، مما جعل قلب ليو يتوقف لثانية عندما رأى ابتسامتها.
(اليوم التالي ، العالم الحقيقي)
لو كان شخص آخر يسأله هذا السؤال ، لكان ليو أنكر تمامًا أي صلة بين ليو سكايشارد والرئيس ، ولكن بما أن أماندا هي من سألته ، اعترف بذلك.
في اليوم التالي ، عندما عاد ليو إلى شقته لبدء جلسة التأمل التي ستجفف عقله بالكامل ، فوجئ برؤية أماندا جالسة خارج مدخل شقته في انتظار وصوله.
“حبيبي…. بالمناسبة ، هل أنت صديق للشخص الذي يُدعى “الرئيس”؟” سألت أماندا فجأة ، مما جعل ليو يرفع حاجبه على الفور من هذا السؤال.
“مرحبا حبيبي–” قالت أماندا بلطف عندما رأته ، مما جعل قلب ليو يتوقف لثانية عندما رأى ابتسامتها.
“مرحبا حبيبي–” قالت أماندا بلطف عندما رأته ، مما جعل قلب ليو يتوقف لثانية عندما رأى ابتسامتها.
“مرحباً حبيبتي…. أماندا” قال ليو ، وعلى الرغم من أنه أراد أن يقول “حبيبتي” ، إلا أن الرجل الذي بداخله لم يسمح له بقول شيء غير لائق عندما يكون في الأماكن العامة.
“أنا متأكد من أن ذلك سيكون رائعًا” وافق ليو ، وهو يلوح لأماندا لكي تقترب من ذراعيه.
“بففت…” انفجرت أماندا ضاحكة عندما رأت ليو الخجول ، مما جعلها تتذكر لماذا أحبته كثيراً في البداية.
لو كان شخص آخر يسأله هذا السؤال ، لكان ليو أنكر تمامًا أي صلة بين ليو سكايشارد والرئيس ، ولكن بما أن أماندا هي من سألته ، اعترف بذلك.
“تفضلي بالدخول–” قال ليو وهو يفتح باب شقته ، ليدرك فقط أن لا أحد غيره يمكنه دخول شقته ، حيث ستُفتح الشقة فقط بعد قراءة المفتاح الموجود في سواره ، ولكن يبدو أن هذه القواعد لا تنطبق على مشغلي السفن الفضائية.
كانت طبيعة أماندا هذه هي التي جعلته يشعر بالراحة بشأنها ، حيث كانت الشخص الوحيد من خارج العائلة الذي يهتم به بعمق.
“آسفة على الحضور الغير متوقع ، لكنني اشتقت إليك كثيراً! مع استمرار الحرب مع الشياطين ، أصبحت مشغولة جداً في عالم اللعبة ولم أملك الوقت للتنفس حتى. لذلك احتجت لتفريغ بعض الغضب اليوم” قالت أماندا ، وبينما كان ليو يشعر بالتعاطف مع حالتها ، بدأ داخلياً بحساب كل ثانية يضيعها في هذه المقابلة ، حيث كان من المفترض أن يتأمل في هذه اللحظة.
الفصل 446 – طلب أماندا
نظرًا لأن المخطوطة أوصت بمدة 6 ساعات من التأمل يوميًا ، لم يرغب ليو في كسر ذلك بتقصير مدة الجلسة اليوم ، ولكن إذا بقيت أماندا هنا لفترة طويلة ، فقد يضطر إلى القيام بجلسة قصيرة أو إجبار نفسه على إكمال 6 ساعات دون انقطاع.
“حبيبي…. بالمناسبة ، هل أنت صديق للشخص الذي يُدعى “الرئيس”؟” سألت أماندا فجأة ، مما جعل ليو يرفع حاجبه على الفور من هذا السؤال.
“إذا…. قال لي لوك أنك قابلت والدتك؟ كيف سارت الأمور؟ هل أخبرتها عني؟” سألت أماندا بحماس وهي تصعد إلى سرير ليو في غرفته ، ثم جلست مستندة إلى الحائط وهي تستمع بشغف لما سيقوله ليو.
“آسفة على الحضور الغير متوقع ، لكنني اشتقت إليك كثيراً! مع استمرار الحرب مع الشياطين ، أصبحت مشغولة جداً في عالم اللعبة ولم أملك الوقت للتنفس حتى. لذلك احتجت لتفريغ بعض الغضب اليوم” قالت أماندا ، وبينما كان ليو يشعر بالتعاطف مع حالتها ، بدأ داخلياً بحساب كل ثانية يضيعها في هذه المقابلة ، حيث كان من المفترض أن يتأمل في هذه اللحظة.
“نعم ، لقد أخبرتها عنك…. إنها في الواقع متحمسة للغاية للقائك” أجاب ليو ، وهو يحك عنقه في محاولة لتذكر ردة فعل والدته بالضبط عند معرفة أن لديه حبيبة.
“حسناً….. أريد أن تحبني والدتك…. من خلال مدى اهتمامك انت ولوك بها ، يبدو أنها شخص طيب للغاية وأود أن أتقرب منها أيضًا” قالت أماندا ، بينما أثر هذا البيان على ليو قليلاً.
نظرًا لأن إيلينا بدت متحمسة ، عرض ليو الأمر على أنه خبر جيد ، مما جعل أماندا تشعر بالسعادة الشديدة.
“تفضلي بالدخول–” قال ليو وهو يفتح باب شقته ، ليدرك فقط أن لا أحد غيره يمكنه دخول شقته ، حيث ستُفتح الشقة فقط بعد قراءة المفتاح الموجود في سواره ، ولكن يبدو أن هذه القواعد لا تنطبق على مشغلي السفن الفضائية.
“حسناً….. أريد أن تحبني والدتك…. من خلال مدى اهتمامك انت ولوك بها ، يبدو أنها شخص طيب للغاية وأود أن أتقرب منها أيضًا” قالت أماندا ، بينما أثر هذا البيان على ليو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبعض الوقت ، لم يفعل الثنائي شيئًا سوى الاستمتاع بدفء بعضهم البعض ، حتى كسرت أماندا الصمت المريح بسؤال محرج.
كانت طبيعة أماندا هذه هي التي جعلته يشعر بالراحة بشأنها ، حيث كانت الشخص الوحيد من خارج العائلة الذي يهتم به بعمق.
نظرًا لأن إيلينا بدت متحمسة ، عرض ليو الأمر على أنه خبر جيد ، مما جعل أماندا تشعر بالسعادة الشديدة.
“أنا متأكد من أن ذلك سيكون رائعًا” وافق ليو ، وهو يلوح لأماندا لكي تقترب من ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بففت…” انفجرت أماندا ضاحكة عندما رأت ليو الخجول ، مما جعلها تتذكر لماذا أحبته كثيراً في البداية.
لبعض الوقت ، لم يفعل الثنائي شيئًا سوى الاستمتاع بدفء بعضهم البعض ، حتى كسرت أماندا الصمت المريح بسؤال محرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ أو لسوء الحظ ، تم قطع جلستهم القصيرة عندما تلقت أماندا مكالمة تتعلق بالعمل ، وبما أنها كانت سكرتيرة ، كان يتعين عليها فوراً العمل على تلبية طلبات عملائها وإجراء مكالمات أخرى لتنظيم طلباتهم.
“حبيبي…. بالمناسبة ، هل أنت صديق للشخص الذي يُدعى “الرئيس”؟” سألت أماندا فجأة ، مما جعل ليو يرفع حاجبه على الفور من هذا السؤال.
“مرحباً حبيبتي…. أماندا” قال ليو ، وعلى الرغم من أنه أراد أن يقول “حبيبتي” ، إلا أن الرجل الذي بداخله لم يسمح له بقول شيء غير لائق عندما يكون في الأماكن العامة.
لو كان شخص آخر يسأله هذا السؤال ، لكان ليو أنكر تمامًا أي صلة بين ليو سكايشارد والرئيس ، ولكن بما أن أماندا هي من سألته ، اعترف بذلك.
“نعم ، أعرفه يا حبيبتي ، لماذا؟” قال ليو ، بينما انتقلت أماندا من ذراعيه ونظرت في عيونه.
“مرحبا حبيبي–” قالت أماندا بلطف عندما رأته ، مما جعل قلب ليو يتوقف لثانية عندما رأى ابتسامتها.
“أنا فقط أسأل كخدمة لزعيم النقابة ، ولكن هل تعتقد أنه يمكنك ترتيب لقاء بين سيرفانتيس والرئيس؟ حاول زعيم النقابة الاتصال بذلك الرجل لفترة ، وبعد إعلانه العالمي الأخير ، اعتبره زعيم النقابة أكثر أهمية من قبل. أشعر أنه إذا قمت بترتيب اللقاء ، فسيكون زعيم النقابة مديناً لك بشيء….. لذا فقط فكر في الأمر” اقترحت أماندا ، بينما أدرك ليو على الفور أن سيرفانتيس هو من دفع أماندا إلى هذا النقاش.
نظرًا لأن إيلينا بدت متحمسة ، عرض ليو الأمر على أنه خبر جيد ، مما جعل أماندا تشعر بالسعادة الشديدة.
*تنهد*
“إذا…. قال لي لوك أنك قابلت والدتك؟ كيف سارت الأمور؟ هل أخبرتها عني؟” سألت أماندا بحماس وهي تصعد إلى سرير ليو في غرفته ، ثم جلست مستندة إلى الحائط وهي تستمع بشغف لما سيقوله ليو.
تنهد ليو وهو ينظر إلى سقف الغرفة ، مفكرا فيما سيقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
في البداية ، كان يريد أن يرفض ، ومع ذلك ، نظرًا لمدى يأس سيرفانتيس للقاء “الرئيس” منذ اليوم الأول ، تساءل ليو الآن إذا كان منحه لقاء واحدًا سيئا حقًا أم لا.
كانت طبيعة أماندا هذه هي التي جعلته يشعر بالراحة بشأنها ، حيث كانت الشخص الوحيد من خارج العائلة الذي يهتم به بعمق.
“حسنًا…. سأطلب من “الرئيس” ذلك. ولكن من المحتمل أن يطلب منه أن يلتقي به في قصر بارونية هضبة القمة. لذا إذا كان زعيمك يريد لقاء “الرئيس”، فسيتعين عليه السفر–” قال ليو ، بينما أعطت أماندا له قبلة على الخد وقالت له إنه الأفضل.
“مرحبا حبيبي–” قالت أماندا بلطف عندما رأته ، مما جعل قلب ليو يتوقف لثانية عندما رأى ابتسامتها.
بطبيعة الحال ، عندما بدأت القبلات ، تحولت بسرعة إلى قبلات مشتعلة ، حيث أفرغ كل من ليو وأماندا توترهم من عدم قضائهم وقتاً كافياً معاً في الأيام القليلة الماضية.
كانت طبيعة أماندا هذه هي التي جعلته يشعر بالراحة بشأنها ، حيث كانت الشخص الوحيد من خارج العائلة الذي يهتم به بعمق.
لحسن الحظ أو لسوء الحظ ، تم قطع جلستهم القصيرة عندما تلقت أماندا مكالمة تتعلق بالعمل ، وبما أنها كانت سكرتيرة ، كان يتعين عليها فوراً العمل على تلبية طلبات عملائها وإجراء مكالمات أخرى لتنظيم طلباتهم.
“حبيبي…. بالمناسبة ، هل أنت صديق للشخص الذي يُدعى “الرئيس”؟” سألت أماندا فجأة ، مما جعل ليو يرفع حاجبه على الفور من هذا السؤال.
هذا يعني أنها اضطرت للرحيل بشكل مفاجئ من شقة ليو ، مما منح ليو الوقت الذي يحتاجه للعمل على التأمل العقلي.
“آسفة على الحضور الغير متوقع ، لكنني اشتقت إليك كثيراً! مع استمرار الحرب مع الشياطين ، أصبحت مشغولة جداً في عالم اللعبة ولم أملك الوقت للتنفس حتى. لذلك احتجت لتفريغ بعض الغضب اليوم” قالت أماندا ، وبينما كان ليو يشعر بالتعاطف مع حالتها ، بدأ داخلياً بحساب كل ثانية يضيعها في هذه المقابلة ، حيث كان من المفترض أن يتأمل في هذه اللحظة.
عند النظر إلى الساعة ، أدرك ليو أنه فقد قرابة ساعة واحدة بسبب أماندا ، وأنه يمكنه بسهولة تعويض ذلك إذا تخلى عن طهي وتناول الغداء اليوم ، وهو ما لم يكن مشكلة كبيرة.
بطبيعة الحال ، عندما بدأت القبلات ، تحولت بسرعة إلى قبلات مشتعلة ، حيث أفرغ كل من ليو وأماندا توترهم من عدم قضائهم وقتاً كافياً معاً في الأيام القليلة الماضية.
بعد الذهاب إلى غرفة التأمل ، اعترف ليو بوجود المخطوطة العائمة بإيماءة مهذبة ثم شكل نبضة من المانا بالقرب من معصمه وبدأ في روتينه الجحيمي لليوم.
“أنا فقط أسأل كخدمة لزعيم النقابة ، ولكن هل تعتقد أنه يمكنك ترتيب لقاء بين سيرفانتيس والرئيس؟ حاول زعيم النقابة الاتصال بذلك الرجل لفترة ، وبعد إعلانه العالمي الأخير ، اعتبره زعيم النقابة أكثر أهمية من قبل. أشعر أنه إذا قمت بترتيب اللقاء ، فسيكون زعيم النقابة مديناً لك بشيء….. لذا فقط فكر في الأمر” اقترحت أماندا ، بينما أدرك ليو على الفور أن سيرفانتيس هو من دفع أماندا إلى هذا النقاش.
نظرًا لأن المخطوطة أوصت بمدة 6 ساعات من التأمل يوميًا ، لم يرغب ليو في كسر ذلك بتقصير مدة الجلسة اليوم ، ولكن إذا بقيت أماندا هنا لفترة طويلة ، فقد يضطر إلى القيام بجلسة قصيرة أو إجبار نفسه على إكمال 6 ساعات دون انقطاع.
الترجمة: Hunter
بطبيعة الحال ، عندما بدأت القبلات ، تحولت بسرعة إلى قبلات مشتعلة ، حيث أفرغ كل من ليو وأماندا توترهم من عدم قضائهم وقتاً كافياً معاً في الأيام القليلة الماضية.
“حبيبي…. بالمناسبة ، هل أنت صديق للشخص الذي يُدعى “الرئيس”؟” سألت أماندا فجأة ، مما جعل ليو يرفع حاجبه على الفور من هذا السؤال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
