الوصول إلى مدينة ثومبا
الفصل 408 – الوصول إلى مدينة ثومبا
“نعم ، والدتي تعمل في مخبز محلي هنا…. سأزورها بعد انتهاء المهمة.” قال ليو ، بينما ابتسم بن بلطف.
(بعد ثلاثة أيام ، تيرا نوفا أون لاين)
في عقله ، اختلق إيرين قصصًا معقدة للخروج من هذا المأزق ، حيث كان يخطط لإغراء “الرئيس” بوعود الشهرة والثروة إذا سمح له بالتحدث مرة واحدة فقط ، لكنه لم يفعل.
استغرق ليو وبن ثلاثة أيام من الركوب المستمر تقريبًا للوصول إلى المدينة الجنوبية ثومبا. مثل مدينة العاصمة الملاذ الأقوى ، كانت ثومبا أيضًا مدينة كبيرة ومكتظة بالسكان ، وكانت واحدة من المراكز الصناعية الرئيسية للإمبراطورية. تُعرف بلقب “جوهرة الجنوب”، كانت ثومبا جميلة ومناظرها خلابة ، حيث كانت المدينة مُرضية للعين بمظهر جمالي فريد على الرغم من كثافتها السكانية.
********
“رائع…. هذه المدينة جميلة.” علّق ليو وهو ينظر من نافذة العربة بينما كان يستمتع بالمناظر المحلية.
تجاهله الثنائي كما لو أنه لم يكن موجودًا حتى ، بينما الضابط العسكري كان ينظر إليه ، لكنه لم يجرؤ على بدء محادثة.
كل مبنى له لون مختلف وهندسة معمارية مختلفة قليلاً ، مما جعل الشوارع بأكملها تبدو كقطع فنية فريدة بدلاً من صفوف مملة من المنازل.
“نعم ، والدتي تعمل في مخبز محلي هنا…. سأزورها بعد انتهاء المهمة.” قال ليو ، بينما ابتسم بن بلطف.
“هل هذه هي المدينة التي تعيش فيها والدتك يا فتى؟” سأل بن ، وهو يداعب ذقنه بينما كان ليو يهز رأسه بحماس.
“نعم ، والدتي تعمل في مخبز محلي هنا…. سأزورها بعد انتهاء المهمة.” قال ليو ، بينما ابتسم بن بلطف.
“نعم ، والدتي تعمل في مخبز محلي هنا…. سأزورها بعد انتهاء المهمة.” قال ليو ، بينما ابتسم بن بلطف.
كان ليو يبحث عن والدته منذ مغادرتها الكوكب على متن سفينة آرك ، ومع ذلك ، نظرًا لأن الاتصالات عبر سفن آرك لم تكن ممكنة ، لم يتمكن من الاتصال بها منذ عدة أشهر.
التواصل مع إيلينا كانت معجزة بحد ذاتها لأن ليو عادةً ما كان يتجاهل طلبات الصداقة دون أن يلقي عليها نظرة لأنه يتلقى الآلاف منها كل يوم ، مما يجعل من المستحيل مواكبتها.
ثم ، فجأة ، أرسلت له إيلينا طلب صداقة تقريبًا من العدم قبل بضعة أيام.
********
رؤية اسمها يظهر على شاشته كانت بمثابة صدمة ، ولكنها كانت صدمة مرحب بها ، حيث لم يستطع ليو إلا أن يشعر بمزيج من الارتياح والحماس بينما يقبل الطلب ، متحمسًا ليتواصل معها.
وبمجرد التأكد ، شعر ليو بأن قلبه يرفرف من الفرح كطفل صغير وهو يتحدث مع والدته لساعات ، حيث سألها عن كل شيء عن حياتها وتجربتها في عالم تيرا نوفا حتى الآن.
في حديثهم الأول ، شارك ليو اسم هوية لوك معها ، مما ساعدها على التواصل مع كلا طفليها ، حيث كان يعلم مدى أهمية أن يعودوا يتواصلوا مع بعضهم البعض وكيف ستكون والدتهم سعيدة بقدرتها على الدردشة مع كلا طفليها يوميًا.
بغض النظر عن مقدار تذمره أو صراخه ، لم يوليه بن أو “الرئيس” أي اهتمام.
التواصل مع إيلينا كانت معجزة بحد ذاتها لأن ليو عادةً ما كان يتجاهل طلبات الصداقة دون أن يلقي عليها نظرة لأنه يتلقى الآلاف منها كل يوم ، مما يجعل من المستحيل مواكبتها.
لم يتمكن إيرين من الحركة لمدة ثلاثة أيام متتالية.
لكن لحسن الحظ ، في اليوم الذي أرسلت له إيلينا طلب الصداقة ، كان ليو يشعر بالملل أثناء ركوبه في العربة ، ووجد نفسه يتصفح قائمة الأصدقاء حتى لمح اسم “إيلينا سكايشارد”.
في النهاية ، اصبحت جميع الخطط وجميع القصص التي اختلقها في ذهنه بلا جدوى ، حيث أنه حتى اللحظة التي وصل فيها إلى مدينة ثومبا وتم جره خارج العربة مثل الكلب ، لم يمنحه أحد الفرصة ليفتح فمه حتى مرة واحدة.
بمجرد أن تعرف على الاسم ، قبل الطلب دون تردد وأرسل مجموعة من الرسائل إلى والدته للتأكد أولاً من أنها هي بالفعل.
كان ليو يبحث عن والدته منذ مغادرتها الكوكب على متن سفينة آرك ، ومع ذلك ، نظرًا لأن الاتصالات عبر سفن آرك لم تكن ممكنة ، لم يتمكن من الاتصال بها منذ عدة أشهر.
وبمجرد التأكد ، شعر ليو بأن قلبه يرفرف من الفرح كطفل صغير وهو يتحدث مع والدته لساعات ، حيث سألها عن كل شيء عن حياتها وتجربتها في عالم تيرا نوفا حتى الآن.
الفصل 408 – الوصول إلى مدينة ثومبا
بينما بدأوا في الدردشة ، اكتشف ليو أن إيلينا كانت تعيش في مدينة ثومبا وتعمل كخبازة ، ولأنه كان متوجه إلى هناك أيضًا ، وعد ليو بمقابلتها خلال بضعة أيام.
لو كان هو ، لما استطاع أبدًا مقاومة الاثارة…. حيث سيبدأ في التحقيق معه بشكل شامل ، ومع ذلك ، لم يفعل الرئيس ذلك.
في البداية شعر ليو بالحماس لتلتقي إيلينا بـ بن ، لأن في نظر ليو كان الاثنان أكبر الشخصيات الأبوية في حياته ، ومع ذلك ، عندما أدرك أن هويته كـ “الرئيس” كانت مختلفة عن هويته كـ “ليو سكايشارد” ، فهم أنه لن يكون من الممكن تقديم بن كمعلمه وراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (منظور إيرين)
بالطبع ، لا يزال يخطط لتقديم بن إلى إيلينا ، ولكن ليس كراعٍ له.
في البداية شعر ليو بالحماس لتلتقي إيلينا بـ بن ، لأن في نظر ليو كان الاثنان أكبر الشخصيات الأبوية في حياته ، ومع ذلك ، عندما أدرك أن هويته كـ “الرئيس” كانت مختلفة عن هويته كـ “ليو سكايشارد” ، فهم أنه لن يكون من الممكن تقديم بن كمعلمه وراعيه.
“آمل ألا يصادفنا ذلك الوغد ، لأنه إذا فعل ، فقد ينتهي بي الأمر بقتله” فكر ليو ، حيث تحول تعبيره المبتسم إلى شيء أكثر جديّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حديثهم الأول ، شارك ليو اسم هوية لوك معها ، مما ساعدها على التواصل مع كلا طفليها ، حيث كان يعلم مدى أهمية أن يعودوا يتواصلوا مع بعضهم البعض وكيف ستكون والدتهم سعيدة بقدرتها على الدردشة مع كلا طفليها يوميًا.
أثناء محادثاتهم ، كشفت إيلينا أن جاكوب كان أيضًا في مدينة ثومبا وأنه يزورها غالبًا بعد العمل.
لم يتمكن إيرين من الحركة لمدة ثلاثة أيام متتالية.
لأن ليو متوجه اليها ، خططت إيلينا لدعوة جاكوب للاجتماع أيضًا لأن العجوز لم يرى ابنه منذ سنوات ، ومع ذلك ، لم يكن لدى ليو أي رغبة في لقائه.
لو كان هو ، لما استطاع أبدًا مقاومة الاثارة…. حيث سيبدأ في التحقيق معه بشكل شامل ، ومع ذلك ، لم يفعل الرئيس ذلك.
بالنسبة لـ ليو ، كان والده ميتًا منذ فترة طويلة ولم يكن لديه أي مشاعر تجاه جاكوب ، لكنه لم يعبر عن كل هذا لـ إيلينا لأنه كان يعلم أن والدته لا تزال تحب الرجل.
بالطبع ، لا يزال يخطط لتقديم بن إلى إيلينا ، ولكن ليس كراعٍ له.
“نحن على وشك الوصول إلى مقر الدوق….” قالت سارا ، وهي تشير إلى أكبر قصر بني في قلب مدينة ثومبا ، والذي يعود إلى الدوق الجنوبي نيكو باز.
بالنسبة لـ ليو ، كان والده ميتًا منذ فترة طويلة ولم يكن لديه أي مشاعر تجاه جاكوب ، لكنه لم يعبر عن كل هذا لـ إيلينا لأنه كان يعلم أن والدته لا تزال تحب الرجل.
“حسنًا…. لننهي هذا بسرعة–” قال بن ، وهو ينظر إلى إيرين الذي كان لا يزال مقيدًا بالحبال وسجينًا تحت مراقبتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن ليو متوجه اليها ، خططت إيلينا لدعوة جاكوب للاجتماع أيضًا لأن العجوز لم يرى ابنه منذ سنوات ، ومع ذلك ، لم يكن لدى ليو أي رغبة في لقائه.
********
“نعم ، والدتي تعمل في مخبز محلي هنا…. سأزورها بعد انتهاء المهمة.” قال ليو ، بينما ابتسم بن بلطف.
(منظور إيرين)
ثم ، فجأة ، أرسلت له إيلينا طلب صداقة تقريبًا من العدم قبل بضعة أيام.
لم يتمكن إيرين من الحركة لمدة ثلاثة أيام متتالية.
بغض النظر عن مقدار تذمره أو صراخه ، لم يوليه بن أو “الرئيس” أي اهتمام.
بغض النظر عن مقدار تذمره أو صراخه ، لم يوليه بن أو “الرئيس” أي اهتمام.
في البداية شعر ليو بالحماس لتلتقي إيلينا بـ بن ، لأن في نظر ليو كان الاثنان أكبر الشخصيات الأبوية في حياته ، ومع ذلك ، عندما أدرك أن هويته كـ “الرئيس” كانت مختلفة عن هويته كـ “ليو سكايشارد” ، فهم أنه لن يكون من الممكن تقديم بن كمعلمه وراعيه.
تجاهله الثنائي كما لو أنه لم يكن موجودًا حتى ، بينما الضابط العسكري كان ينظر إليه ، لكنه لم يجرؤ على بدء محادثة.
كل مبنى له لون مختلف وهندسة معمارية مختلفة قليلاً ، مما جعل الشوارع بأكملها تبدو كقطع فنية فريدة بدلاً من صفوف مملة من المنازل.
في عقله ، اختلق إيرين قصصًا معقدة للخروج من هذا المأزق ، حيث كان يخطط لإغراء “الرئيس” بوعود الشهرة والثروة إذا سمح له بالتحدث مرة واحدة فقط ، لكنه لم يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بدأوا في الدردشة ، اكتشف ليو أن إيلينا كانت تعيش في مدينة ثومبا وتعمل كخبازة ، ولأنه كان متوجه إلى هناك أيضًا ، وعد ليو بمقابلتها خلال بضعة أيام.
لمدة 3 أيام ، لم يُعرض عليه طعام ولا ماء ، وعلى الرغم من أن شخصيته سقطت في حالة من الضعف الشديد ، إلا أنهم لم يظهروا له أي رحمة.
في البداية شعر ليو بالحماس لتلتقي إيلينا بـ بن ، لأن في نظر ليو كان الاثنان أكبر الشخصيات الأبوية في حياته ، ومع ذلك ، عندما أدرك أن هويته كـ “الرئيس” كانت مختلفة عن هويته كـ “ليو سكايشارد” ، فهم أنه لن يكون من الممكن تقديم بن كمعلمه وراعيه.
في النهاية ، اصبحت جميع الخطط وجميع القصص التي اختلقها في ذهنه بلا جدوى ، حيث أنه حتى اللحظة التي وصل فيها إلى مدينة ثومبا وتم جره خارج العربة مثل الكلب ، لم يمنحه أحد الفرصة ليفتح فمه حتى مرة واحدة.
لكن لحسن الحظ ، في اليوم الذي أرسلت له إيلينا طلب الصداقة ، كان ليو يشعر بالملل أثناء ركوبه في العربة ، ووجد نفسه يتصفح قائمة الأصدقاء حتى لمح اسم “إيلينا سكايشارد”.
لو كان هو ، لما استطاع أبدًا مقاومة الاثارة…. حيث سيبدأ في التحقيق معه بشكل شامل ، ومع ذلك ، لم يفعل الرئيس ذلك.
بغض النظر عن مقدار تذمره أو صراخه ، لم يوليه بن أو “الرئيس” أي اهتمام.
بشكل هادئ ومسترخي ، بدا الرجل خاليًا من خطيئة الفضول ، حيث لم يُظهر أي اهتمام بالأسرار التي يحملها إيرين حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمدة 3 أيام ، لم يُعرض عليه طعام ولا ماء ، وعلى الرغم من أن شخصيته سقطت في حالة من الضعف الشديد ، إلا أنهم لم يظهروا له أي رحمة.
بمجرد أن تعرف على الاسم ، قبل الطلب دون تردد وأرسل مجموعة من الرسائل إلى والدته للتأكد أولاً من أنها هي بالفعل.
الترجمة: Hunter
لم يتمكن إيرين من الحركة لمدة ثلاثة أيام متتالية.
بغض النظر عن مقدار تذمره أو صراخه ، لم يوليه بن أو “الرئيس” أي اهتمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
