الأشياء البسيطة في الحياة
الفصل 370 – الأشياء البسيطة في الحياة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قطع*
بعد عودته إلى القسم C ، قام ليو أولاً بدعوة أماندا من الشقة المجاورة ليتناول الغداء معها بعد ساعة ، قبل أن يتوجه إلى شقته الخاصة ليطهو الطعام.
في هذه الأثناء ، بينما كان الحساء يغلي ، بدأ ليو في تحضير عجينة الخبز بسهولة متقنة.
قرر ليو تحضير وجبة بسيطة ومريحة كانت والدته تعدها على الأرض ، وهي حساء الخضروات اللذيذ مع خبز ناعم. لم تكن هذه الوجبة فاخرة بأي حال من الأحوال ، لكنها كانت وجبة افتقدها كثيرًا خلال وقته على سفينة آرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهوا وجبتهم ، استندت أماندا على كرسيها ، وأطلقت تنهيدة رضا من شفتيها.
بما أن مكونات هذه الوجبة كانت موجودة في إمدادات الطعام لهذا الأسبوع ، قرر ليو تحضير هذه الوجبة لأماندا ، لأنه كان يعلم أنها ستقدر وصفة والدته.
جلبت حركة العجن الإيقاعية شعورًا بالهدوء ، مما ذكره بالأوقات البسيطة على الأرض.
*قطع*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، بالمناسبة ، هل اكتشفت السبب وراء ارتفاع تركيز المانا في الغرفة الفارغة في شققنا؟ لم يكن الأمر كذلك عندما كنت في القسم C من قبل ، في ذلك الوقت كانت مجرد غرفة فارغة كنت أستخدمها لليوغا. لكن الآن أشعر أنها تمتلك غرض معين…” سألت أماندا قبل أن يغادر ليو إلى العمل ، حيث شعر ليو أيضًا بالحيرة بشأن ذلك.
*قطع*
“ليس لدي فكرة عن ذلك ، عزيزتي ، لكن ساسأل لوك نيابة عنك… ربما يعرف هو أو سيرفانتيس عن ذلك. أعتقد أن سيرفانتيس يعرف ، لأن ذلك الرجل يعرف كل شيء–” أجاب ليو ، وهو يهز كتفيه بينما ضحكت أماندا على رده.
*قطع*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل جهدًا إضافيًا وشكّل الأوراق لتكون شبيهة بالأزهار ، ثم وضعها في مزهرية صغيرة من الورق لإضافة لمسة من الألوان وخلق جو رومانسي ، نظرًا لعدم توفر الزهور الحقيقية.
بما أن هذه كانت أول مرة يقطع فيها الخضروات منذ أكثر من عام ، صُدم ليو برؤية مدى تحسن مهاراته في التقطيع. مع اندماج جسده مع شخصيته داخل اللعبة ، زادت براعته بشكل كبير.
الترجمة: Hunter
بفضل مهارته المكتشفة حديثًا ، تمكن من تقطيع الخضروات بدقة عالية لدرجة أنها أصبحت شبه شفافة ورقيقة جدًا لدرجة أنها ستذوب فورًا عند ملامسة حرارة الفم ، مما يُعطي طعمًا لذيذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهوا وجبتهم ، استندت أماندا على كرسيها ، وأطلقت تنهيدة رضا من شفتيها.
“اممم… ليست سيئة”، تمتم ليو بينما كان يتذوق إحدى شرائح الخضروات.
بما أن هذه كانت أول مرة يقطع فيها الخضروات منذ أكثر من عام ، صُدم ليو برؤية مدى تحسن مهاراته في التقطيع. مع اندماج جسده مع شخصيته داخل اللعبة ، زادت براعته بشكل كبير.
بما أنهم كانوا على بعد ملايين الأميال من الأرض ، توقع ليو أن تكون الخضروات قديمة وجافة ، لكنه فوجئ بسرور عندما وجدها ذو عصارة وجيدة.
*قبلة*
بعد ذلك ، أضاف ليو الخضروات المقطعة إلى الماء المغلي لتحضير الحساء وتركه يغلي على نار عالية ، مما ملأ الشقة الصغيرة برائحة غنية ومليئة بالذكريات.
بينما كان الخبز يُخبز ، قام ليو بتجهيز الطاولة ، متأكدًا من أن كل شيء سيكون مثاليًا عند وصول أماندا.
في هذه الأثناء ، بينما كان الحساء يغلي ، بدأ ليو في تحضير عجينة الخبز بسهولة متقنة.
نظر الثنائي إلى الساعة ورأوا أنه لم يتبقى لهم سوى بضع دقائق قبل أن يحتاج ليو للإبلاغ عن تقييمه لنصف اليوم ، لذلك سارعوا بتبادل بضع قبلات إضافية قبل أن يتوقفوا.
جلبت حركة العجن الإيقاعية شعورًا بالهدوء ، مما ذكره بالأوقات البسيطة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل جهدًا إضافيًا وشكّل الأوراق لتكون شبيهة بالأزهار ، ثم وضعها في مزهرية صغيرة من الورق لإضافة لمسة من الألوان وخلق جو رومانسي ، نظرًا لعدم توفر الزهور الحقيقية.
بينما كان الخبز يُخبز ، قام ليو بتجهيز الطاولة ، متأكدًا من أن كل شيء سيكون مثاليًا عند وصول أماندا.
*قبلة*
بذل جهدًا إضافيًا وشكّل الأوراق لتكون شبيهة بالأزهار ، ثم وضعها في مزهرية صغيرة من الورق لإضافة لمسة من الألوان وخلق جو رومانسي ، نظرًا لعدم توفر الزهور الحقيقية.
بما أن هذه كانت أول مرة يقطع فيها الخضروات منذ أكثر من عام ، صُدم ليو برؤية مدى تحسن مهاراته في التقطيع. مع اندماج جسده مع شخصيته داخل اللعبة ، زادت براعته بشكل كبير.
بينما كان على وشك الانتهاء ، قاطعه صوت طرق خفيف على الباب.
*قبلة*
توجه ليو إلى الباب وفتحه ، بينما خفق قلبه عندما رأى أماندا تقف هناك بابتسامة دافئة على وجهها. “تبدو الرائحة مذهلة”، قالت وهي تدخل ، مهتمة بتجربة طهي ليو لأول مرة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، بالمناسبة ، هل اكتشفت السبب وراء ارتفاع تركيز المانا في الغرفة الفارغة في شققنا؟ لم يكن الأمر كذلك عندما كنت في القسم C من قبل ، في ذلك الوقت كانت مجرد غرفة فارغة كنت أستخدمها لليوغا. لكن الآن أشعر أنها تمتلك غرض معين…” سألت أماندا قبل أن يغادر ليو إلى العمل ، حيث شعر ليو أيضًا بالحيرة بشأن ذلك.
“شكرًا” رد ليو بابتسامة ثم احتضنها بـ رقة. “إنها وصفة والدتي. أتمنى أن تعجبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنهم كانوا على بعد ملايين الأميال من الأرض ، توقع ليو أن تكون الخضروات قديمة وجافة ، لكنه فوجئ بسرور عندما وجدها ذو عصارة وجيدة.
على الرغم من أن ليو لم يقل شيئًا ، إلا أنه شعر بخفقان قلبه عندما رأى أماندا التي وضعت مكياجًا حقيقيًا لهذا الغداء ، مما أظهر أنها أخذته بجدية شديدة.
*قطع*
في شقتهم القديمة في القسم D ، لم يكن لدى أماندا الوقت ولا المساحة لتجهيز نفسها بشكل لائق ، لكن اليوم بدت وكأنها قد تجملت من أجل ليو ، وهو ما قدّره كثيرًا.
بينما جلس الثنائي لتناول الطعام ، تدفقت المحادثة بسهولة بينهم بينما استمتعوا بالوجبة الدافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قطع*
أماندا ، التي شعرت بالدهشة من مهارات ليو الممتازة في الطهي ، أثنت عليه بكل إخلاص ، حيث تبادلوا الذكريات عن حياتهم على الأرض ، وشاركوا القصص والضحك.
“اممم… ليست سيئة”، تمتم ليو بينما كان يتذوق إحدى شرائح الخضروات.
“هذا الطعم يشبه تمامًا طعم المنزل”، قالت أماندا وهي تمد يدها عبر الطاولة لتمسك يد ليو. “أنا محظوظة جدًا لوجودك هنا معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قطع*
ابتسم ليو وهو يشعر بدفء في صدره كان يفتقده منذ فترة طويلة ، حيث أجاب قائلاً ، “أنا سعيد لأنك استمتعتِ بذلك. من الجميل أن نحظى بجزء صغير يذكرنا بالمنزل… على الرغم من أنني لست متأكدًا ما إذا كنت سأقوم بذلك بانتظام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، بالمناسبة ، هل اكتشفت السبب وراء ارتفاع تركيز المانا في الغرفة الفارغة في شققنا؟ لم يكن الأمر كذلك عندما كنت في القسم C من قبل ، في ذلك الوقت كانت مجرد غرفة فارغة كنت أستخدمها لليوغا. لكن الآن أشعر أنها تمتلك غرض معين…” سألت أماندا قبل أن يغادر ليو إلى العمل ، حيث شعر ليو أيضًا بالحيرة بشأن ذلك.
بعد أن أنهوا وجبتهم ، استندت أماندا على كرسيها ، وأطلقت تنهيدة رضا من شفتيها.
“يبدو أنك تحتاج أن تذهب–” قالت أماندا بصوت حيوي ، بينما أومأ ليو برأسه وبدأ في ترتيب ملابسه.
عبّر وجهها السعيد عن مدى استمتاعها بذلك ، وبعد تنظيف الأطباق ، اقترب ليو منها ليبادلها قبلة.
أماندا ، التي شعرت بالدهشة من مهارات ليو الممتازة في الطهي ، أثنت عليه بكل إخلاص ، حيث تبادلوا الذكريات عن حياتهم على الأرض ، وشاركوا القصص والضحك.
*قبلة*
بينما جلس الثنائي لتناول الطعام ، تدفقت المحادثة بسهولة بينهم بينما استمتعوا بالوجبة الدافئة.
نظر الثنائي إلى الساعة ورأوا أنه لم يتبقى لهم سوى بضع دقائق قبل أن يحتاج ليو للإبلاغ عن تقييمه لنصف اليوم ، لذلك سارعوا بتبادل بضع قبلات إضافية قبل أن يتوقفوا.
الترجمة: Hunter
“يبدو أنك تحتاج أن تذهب–” قالت أماندا بصوت حيوي ، بينما أومأ ليو برأسه وبدأ في ترتيب ملابسه.
بدأت أماندا كراكبة من القسم C ، لذا فقد عاشت لمدة أسبوع داخل القسم C قبل أن تهبط إلى القسم D بعد التقييم الأول ، ولذلك كانت تعرف بالضبط كيف كانت تبدو الشقق في القسم C.
“أوه ، بالمناسبة ، هل اكتشفت السبب وراء ارتفاع تركيز المانا في الغرفة الفارغة في شققنا؟ لم يكن الأمر كذلك عندما كنت في القسم C من قبل ، في ذلك الوقت كانت مجرد غرفة فارغة كنت أستخدمها لليوغا. لكن الآن أشعر أنها تمتلك غرض معين…” سألت أماندا قبل أن يغادر ليو إلى العمل ، حيث شعر ليو أيضًا بالحيرة بشأن ذلك.
ومع ذلك ، بدا أن هذا التغيير قد فاجأها أيضًا.
بدأت أماندا كراكبة من القسم C ، لذا فقد عاشت لمدة أسبوع داخل القسم C قبل أن تهبط إلى القسم D بعد التقييم الأول ، ولذلك كانت تعرف بالضبط كيف كانت تبدو الشقق في القسم C.
عبّر وجهها السعيد عن مدى استمتاعها بذلك ، وبعد تنظيف الأطباق ، اقترب ليو منها ليبادلها قبلة.
ومع ذلك ، بدا أن هذا التغيير قد فاجأها أيضًا.
علمت أماندا أن ليو كان يحترم ويحتقر سيرفانتيس في نفس الوقت ، وأن العلاقة التي جمعت بينهم كانت “لطيفة” بالنسبة لها.
“ليس لدي فكرة عن ذلك ، عزيزتي ، لكن ساسأل لوك نيابة عنك… ربما يعرف هو أو سيرفانتيس عن ذلك. أعتقد أن سيرفانتيس يعرف ، لأن ذلك الرجل يعرف كل شيء–” أجاب ليو ، وهو يهز كتفيه بينما ضحكت أماندا على رده.
بعد ذلك ، أضاف ليو الخضروات المقطعة إلى الماء المغلي لتحضير الحساء وتركه يغلي على نار عالية ، مما ملأ الشقة الصغيرة برائحة غنية ومليئة بالذكريات.
علمت أماندا أن ليو كان يحترم ويحتقر سيرفانتيس في نفس الوقت ، وأن العلاقة التي جمعت بينهم كانت “لطيفة” بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شقتهم القديمة في القسم D ، لم يكن لدى أماندا الوقت ولا المساحة لتجهيز نفسها بشكل لائق ، لكن اليوم بدت وكأنها قد تجملت من أجل ليو ، وهو ما قدّره كثيرًا.
كان كلاهما فردين موهوبين ، ولكن أحدهم مثل الزيت والآخر مثل الماء ، ولذلك لم يختلطوا بشكل جيد على الإطلاق ، رغم أنهم كانوا رجالا رائعين بشكل فردي.
ابتسم ليو وهو يشعر بدفء في صدره كان يفتقده منذ فترة طويلة ، حيث أجاب قائلاً ، “أنا سعيد لأنك استمتعتِ بذلك. من الجميل أن نحظى بجزء صغير يذكرنا بالمنزل… على الرغم من أنني لست متأكدًا ما إذا كنت سأقوم بذلك بانتظام.”
“حسنًا ، شكرًا يا عزيزي… استمتع بوقتك في العمل!” قالت أماندا ، وهي تشعر بالحرج على الفور بعد قول هذه العبارة ، حيث شعرت كما لو أنها قد أصبحت ربة منزل على الرغم من أنها لم تكن كذلك بالفعل.
“اممم… ليست سيئة”، تمتم ليو بينما كان يتذوق إحدى شرائح الخضروات.
الترجمة: Hunter
على الرغم من أن ليو لم يقل شيئًا ، إلا أنه شعر بخفقان قلبه عندما رأى أماندا التي وضعت مكياجًا حقيقيًا لهذا الغداء ، مما أظهر أنها أخذته بجدية شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في شقتهم القديمة في القسم D ، لم يكن لدى أماندا الوقت ولا المساحة لتجهيز نفسها بشكل لائق ، لكن اليوم بدت وكأنها قد تجملت من أجل ليو ، وهو ما قدّره كثيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
