التقدم في بارونية هضبة القمة
الفصل 326 – التقدم في بارونية هضبة القمة
( منظور ليو )
“إذا رأيتم الخليط متكتلا فاعلموا أنكم قد أخطأتم ، وإذا فعلتم ذلك فتخلصوا من الدفعة. لا نريد تكتلا في منتجنا ، فهمتم؟” وجه ليو ، وهو يتجول في الغرفة ويرفض 17 من بين 51 دفعة من دفعات العمال.
بعد حوالي ثلاثة أسابيع من تولي ليو منصبه الجديد كبارون ، تم الانتهاء أخيرًا من المصانع التي وعدت بها مجموعة النمر الأبيض ، مما سمح له بعقد أول دورة تدريبية جماعية للعمال.
تم إنشاء أربعة مصانع: ثلاثة مخصصة لإنتاج السموم والجرعات المختلفة المفيدة ، وواحد مخصص لإنتاج السائل الأخضر العلاجي ، الذي كان المنتج الأكثر قيمة لمجموعة النمر الأبيض.
بينما لم يفكر ليو بجدية في الجوانب الأساسية الأخرى لعملية الإنتاج الخاصة به ، مثل الزجاجات المغلقة لسمومه وجرعاته ، أو السدادات الخشبية لإغلاقها ، أو الحاويات الضخمة لنقل السائل الأخضر العلاجي ، الا ان شين قد فكر في كل شيء.
ومع ذلك ، بجانب هذه المصانع الأربعة ، تم إنشاء عدد لا يحصى من المصانع الأخرى من قبل مجموعة النمر الأبيض لإنشاء نظام بيئي شامل للإنتاج.
بعد تمرير الزجاجة حول الجميع ، أكمل ليو جلسة تدريبه لليوم ، حيث أعطى جميع العمال مكونات كافية لتخمير 10 دفعات في اليوم. حتى الآن ، أراد ليو تدريبهم لمدة أسبوع على الأقل قبل إعطائهم حصص العمل اليومية ، لأنه أراد لكل عامل أن يتعلم فعليًا المهارة التي كان متوقعًا منه القيام بها يوميًا قبل تحميلهم عبء العمل اليومي.
سرعان ما أدرك ليو أن شين كان أكثر ذكاءً مما كان يعتقد في البداية ، حيث لم يكتف شين ببناء أربعة مصانع لـ ليو فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإنشاء العديد من المصانع الإضافية لنفسه.
“ما الذي تفعله يا بني؟ هل تحاول أن تصنع فُتحة في الأرض الأم بـ عضوك؟ كيف بحق الجحيم تدفع وركيك عند القيام بـ تمرين الضغط؟ صدرك للأسفل وأرجلك مستقيمة. لا تهز وركيك” صرخ بن ، وهو يفقد أعصابه تمامًا وهو يشاهد جندي يحاول ممارسة الجنس مع الأرض.
بينما لم يفكر ليو بجدية في الجوانب الأساسية الأخرى لعملية الإنتاج الخاصة به ، مثل الزجاجات المغلقة لسمومه وجرعاته ، أو السدادات الخشبية لإغلاقها ، أو الحاويات الضخمة لنقل السائل الأخضر العلاجي ، الا ان شين قد فكر في كل شيء.
بينما لم يفكر ليو بجدية في الجوانب الأساسية الأخرى لعملية الإنتاج الخاصة به ، مثل الزجاجات المغلقة لسمومه وجرعاته ، أو السدادات الخشبية لإغلاقها ، أو الحاويات الضخمة لنقل السائل الأخضر العلاجي ، الا ان شين قد فكر في كل شيء.
بفهمه أن ليو سيحتاج إلى هذه المنتجات بكميات كبيرة ، قرر شين إنتاجها بنفسه وبيعها لليو بتكلفة مربحة له ، ومع ذلك ، عن طريق خصم تكاليف النقل ، ستكون منتجات شين أرخص لليو من أي سلع مستوردة ، وهو ما كان طريقة ذكية له لتحقيق أرباح إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لقد أصبحت متساهلا جدا بعد تدريب ذلك الشقي الوحشي. فقط بعد تدريب هؤلاء الجنود عديمي الفائدة أدركت مدى وحشية موهبة ذلك الطفل ، ليتعلم كل ما أردت تعليمه له بعرض واحد فقط” تمتم بن ، وهو يدرك مجددًا مدى موهبة ليو من خلال تدريب الجنود العاديين.
بإيجاد عمل داخل عمل ، أعطى شين ليو لمحة عما يعنيه أن تكون رائد أعمال حقيقي ، حيث بحلول الوقت الذي فهم فيه ليو فعلاً ما كان يجري ، كان قد انبهر تمامًا ببصيرة شين وسنوات خبرته كتاجر.
( منظور ليو )
********
“إذن ، بعد حوالي 15 دقيقة من غلي هذا الخليط ، سنضيف جزءًا واحدًا من مسحوق عظم الثور وسنستمر في التحريك باستمرار” وجه ليو ، وهو يضيف جزء من العظم ويحركه بعنف.
( منظور ليو )
قام العمال بتقليده ، بعضهم استطاع فهم الأمر على الفور ، بينما الآخرون شكلوا خليط متكتل لأن تقنيتهم في التحريك لم تكن سريعة وشاملة بما يكفي.
“نعم ايها الجنرال بن! سيدي! سأفعل أفضل من ذلك” قال الجندي وهو يحسن تكنيكه بينما ترتعش يداه من الإفراط في الجهد.
“إذا رأيتم الخليط متكتلا فاعلموا أنكم قد أخطأتم ، وإذا فعلتم ذلك فتخلصوا من الدفعة. لا نريد تكتلا في منتجنا ، فهمتم؟” وجه ليو ، وهو يتجول في الغرفة ويرفض 17 من بين 51 دفعة من دفعات العمال.
“ما هذا التكنيك البائس لتمرين الضغط… جدتي تستطيع القيام بضغط أفضل منك أيها الأحمق… وهي ميتة” صرخ بن وهو يهين جندي بشكل شديد ، على أمل أن يتخذ ذلك كدافع ويظهر التكنيك الصحيح.
“أخيرًا ، سنضيف الخلطة السرية –” قال ليو وهو يريهم الخلطة السرية التي كانت عبارة عن عشبة سم رئيسية التي كانوا يخمرونها ، وعلى الرغم من أنه لم يكن يشك في عماله ، إلا أنه أراد حماية أسرار عمله بأكبر قدر ممكن ، في النهاية كانت الصيغة السرية لمنتجاته هي التي ستكسبه حصته من المال.
“بعد إضافة الخلطة السرية ، دعوا الخليط يرتاح لمدة ساعة بعد ذلك يجب أن يتحول إلى لون برتقالي نقي… إذا كانت حمراء أو وردية ، فالدفعة فاشلة ، لذا تخلصوا منها. ومع ذلك ، إذا كانت برتقالية تمامًا مثل هذه… فاعلموا أنكم قد أديتم عملًا جيدًا” قال ليو ، وهو يشير إلى زجاجة معبأة مسبقًا من السم البرتقالي ، التي كانت تبدو لامعة ومثالية.
بعد تمرير الزجاجة حول الجميع ، أكمل ليو جلسة تدريبه لليوم ، حيث أعطى جميع العمال مكونات كافية لتخمير 10 دفعات في اليوم. حتى الآن ، أراد ليو تدريبهم لمدة أسبوع على الأقل قبل إعطائهم حصص العمل اليومية ، لأنه أراد لكل عامل أن يتعلم فعليًا المهارة التي كان متوقعًا منه القيام بها يوميًا قبل تحميلهم عبء العمل اليومي.
على الرغم أنه كان يستمتع سرًا بدوره الجديد كمدرب عسكري ، إلا أنه كانت هناك لحظات سيتوق فيها لحياة التقاعد بدلاً من ذلك ، حيث كان يكافح أحيانًا للحفاظ على هدوئه حول بعض الأفراد المستفزين.
“حسنًا ، هذا كل شيء بالنسبة للسم البرتقالي ، حان الوقت للانتقال إلى الغرفة التالية وتعليم الدفعة التالية من العمال كيفية صنع السم الأرجواني” تمتم ليو لنفسه ، وهو يترك غرفة التخمير لينتقل إلى غرفة أخرى.
***********
تم إنشاء أربعة مصانع: ثلاثة مخصصة لإنتاج السموم والجرعات المختلفة المفيدة ، وواحد مخصص لإنتاج السائل الأخضر العلاجي ، الذي كان المنتج الأكثر قيمة لمجموعة النمر الأبيض.
في نفس الوقت الذي كان ليو يعلم فيه عمال المصنع ، كان بن يدرب الجنود الجديدين في بارونية هضبة القمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا التكنيك البائس لتمرين الضغط… جدتي تستطيع القيام بضغط أفضل منك أيها الأحمق… وهي ميتة” صرخ بن وهو يهين جندي بشكل شديد ، على أمل أن يتخذ ذلك كدافع ويظهر التكنيك الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدرك ليو أن شين كان أكثر ذكاءً مما كان يعتقد في البداية ، حيث لم يكتف شين ببناء أربعة مصانع لـ ليو فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإنشاء العديد من المصانع الإضافية لنفسه.
“نعم ايها الجنرال بن! سيدي! سأفعل أفضل من ذلك” قال الجندي وهو يحسن تكنيكه بينما ترتعش يداه من الإفراط في الجهد.
في نفس الوقت الذي كان ليو يعلم فيه عمال المصنع ، كان بن يدرب الجنود الجديدين في بارونية هضبة القمة.
“آه ، لقد أصبحت متساهلا جدا بعد تدريب ذلك الشقي الوحشي. فقط بعد تدريب هؤلاء الجنود عديمي الفائدة أدركت مدى وحشية موهبة ذلك الطفل ، ليتعلم كل ما أردت تعليمه له بعرض واحد فقط” تمتم بن ، وهو يدرك مجددًا مدى موهبة ليو من خلال تدريب الجنود العاديين.
“إذا رأيتم الخليط متكتلا فاعلموا أنكم قد أخطأتم ، وإذا فعلتم ذلك فتخلصوا من الدفعة. لا نريد تكتلا في منتجنا ، فهمتم؟” وجه ليو ، وهو يتجول في الغرفة ويرفض 17 من بين 51 دفعة من دفعات العمال.
على الرغم من أن ساحات التدريب العسكري كانت لا تزال قيد الإنشاء ، مما جعل من الصعب على بن إجراء جلسات تدريب مناسبة على الأسلحة ، إلا أنه قرر أخذ الجنود في روتين جري وتمارين بدنية مرتين في اليوم ، فقط حتى يتمكن من غرس بعض الانضباط واللياقة البدنية فيهم قبل الانتقال إلى مرحلة تدريب الأسلحة.
***********
ومع ذلك ، مع بطء التقدم ، أدرك بن أن الجيش يحتاج على الأقل إلى ثلاثة أشهر من التمدد الأساسي وتكييف الجسم حتى ينتقلون إلى مرحلة تدريب الأسلحة ، حيث على عكس توقعاته ، كان التقدم العام أبطأ بكثير مما كان يتوقع.
تم إنشاء أربعة مصانع: ثلاثة مخصصة لإنتاج السموم والجرعات المختلفة المفيدة ، وواحد مخصص لإنتاج السائل الأخضر العلاجي ، الذي كان المنتج الأكثر قيمة لمجموعة النمر الأبيض.
“ما الذي تفعله يا بني؟ هل تحاول أن تصنع فُتحة في الأرض الأم بـ عضوك؟ كيف بحق الجحيم تدفع وركيك عند القيام بـ تمرين الضغط؟ صدرك للأسفل وأرجلك مستقيمة. لا تهز وركيك” صرخ بن ، وهو يفقد أعصابه تمامًا وهو يشاهد جندي يحاول ممارسة الجنس مع الأرض.
“بعد إضافة الخلطة السرية ، دعوا الخليط يرتاح لمدة ساعة بعد ذلك يجب أن يتحول إلى لون برتقالي نقي… إذا كانت حمراء أو وردية ، فالدفعة فاشلة ، لذا تخلصوا منها. ومع ذلك ، إذا كانت برتقالية تمامًا مثل هذه… فاعلموا أنكم قد أديتم عملًا جيدًا” قال ليو ، وهو يشير إلى زجاجة معبأة مسبقًا من السم البرتقالي ، التي كانت تبدو لامعة ومثالية.
على الرغم أنه كان يستمتع سرًا بدوره الجديد كمدرب عسكري ، إلا أنه كانت هناك لحظات سيتوق فيها لحياة التقاعد بدلاً من ذلك ، حيث كان يكافح أحيانًا للحفاظ على هدوئه حول بعض الأفراد المستفزين.
ومع ذلك ، بجانب هذه المصانع الأربعة ، تم إنشاء عدد لا يحصى من المصانع الأخرى من قبل مجموعة النمر الأبيض لإنشاء نظام بيئي شامل للإنتاج.
بعد تمرير الزجاجة حول الجميع ، أكمل ليو جلسة تدريبه لليوم ، حيث أعطى جميع العمال مكونات كافية لتخمير 10 دفعات في اليوم. حتى الآن ، أراد ليو تدريبهم لمدة أسبوع على الأقل قبل إعطائهم حصص العمل اليومية ، لأنه أراد لكل عامل أن يتعلم فعليًا المهارة التي كان متوقعًا منه القيام بها يوميًا قبل تحميلهم عبء العمل اليومي.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إنشاء أربعة مصانع: ثلاثة مخصصة لإنتاج السموم والجرعات المختلفة المفيدة ، وواحد مخصص لإنتاج السائل الأخضر العلاجي ، الذي كان المنتج الأكثر قيمة لمجموعة النمر الأبيض.
“ما هذا التكنيك البائس لتمرين الضغط… جدتي تستطيع القيام بضغط أفضل منك أيها الأحمق… وهي ميتة” صرخ بن وهو يهين جندي بشكل شديد ، على أمل أن يتخذ ذلك كدافع ويظهر التكنيك الصحيح.
بعد تمرير الزجاجة حول الجميع ، أكمل ليو جلسة تدريبه لليوم ، حيث أعطى جميع العمال مكونات كافية لتخمير 10 دفعات في اليوم. حتى الآن ، أراد ليو تدريبهم لمدة أسبوع على الأقل قبل إعطائهم حصص العمل اليومية ، لأنه أراد لكل عامل أن يتعلم فعليًا المهارة التي كان متوقعًا منه القيام بها يوميًا قبل تحميلهم عبء العمل اليومي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات