ليو X أماندا
الفصل 315 – ليو X أماندا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قبلة*
“إذًا…. ماذا يمكننا أن نفعل لجعل حياتك أقل بؤسًا؟” سألت أماندا وهي تضحك ببراءة ، حيث شعرت بالسعادة في الأمر الذي سيأتي بعد ذلك.
“هاه؟” سأل سيرفانتيس بارتباك ، في تلك اللحظة أدرك أنه ربما دخل في وقت غير مناسب.
“حسنًا ، يمكننا-“
* بانغ *
*طرق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *لهاث*
*طرق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
*طرق*
“تبًا لـ زعيم نقابتك” قال ليو وهو يثبت أماندا بقوة على جدار الممر ، منحنيا لتقبيلها.
عندما كان ليو على وشك اتخاذ خطوة تجاه أماندا ، أخيرًا لجعل علاقتهم رسمية ، تردد ضجيج عالي فجأة على باب شقتهم.
“ه-هل هذا يعني أننا في علاقة رسمية الآن؟” سأل ليو ، بينما ضحكت أماندا و أومأت برأسها.
“هاه؟” قال ليو ، حيث بدا مشتتًا وهو ينظر بعيدًا عن أماندا.
تعمقت القبلة ، لترسل تيار كهربائي يمر بينهم ، حتى أصبحوا يلهثون ومرهقين.
*طرق*
* بانغ *
*طرق*
*مممم*
*طرق*
تكرر الضجيج العالي نفسه ، مما جعل ليو يتردد بين تجاهل الضجيج والاستمرار في ذلك ، أو النهوض والرد على الباب.
تكرر الضجيج العالي نفسه ، مما جعل ليو يتردد بين تجاهل الضجيج والاستمرار في ذلك ، أو النهوض والرد على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قبلة*
“قادمة-” قالت أماندا وهي تعبث بشعر ليو وتقف ، مما أدى إلى قتل الأجواء بشكل فعال ، حيث كان مقدار الإحباط الذي شعر به ليو في تلك اللحظة لا يوصف.
*مممم*
أحكم ليو قبضتيه وفتح فمه على أوسع نطاق ممكن وتظاهر بالصراخ ، ومع ذلك ، كتم الصوت حتى لا يظهر كعاهرة متذمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طرق*
بعد أن تحمل صراخ أماندا لساعات ، كان يعتقد أخيرًا أن هذه ستكون لحظته ، ولكن لسوء الحظ ، بدلاً من أن يقبل أماندا ، ضاعت فرصة تقبيل أماندا مثل الرمل من بين أصابعه.
* بانغ *
* بانغ *
التقت شفاههم في قبلة ملتهبة أشعلت كل عصب في جسدهم.
* بانغ *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قبلة*
* بانغ *
كان صوت الطرق على الباب يبدو وكأن الكون يسخر منه ، يجعله قريبا من فعل شيء أراده لفترة طويلة ، ثم بعد ذلك يجعله معلق ومغتاظ.
* بانغ *
“من هذا الشخص اللعين؟ من يُقاطعني اليوم سيقتل بالتأكيد” تمتم ليو لنفسه ، بينما نهض وسار نحو الباب بشكل غاضب.
“لماذا استغرقتِ وقتا طويلا في فتح الباب؟ كنت أطرق الباب لمدة 30 ثانية الآن–” اشتكى سيرفانتيس ، وبينما كان يدخل الشقة ، رأى ليو ذو الوجه الاحمر ينظر إليه بنظرة قاتلة.
*كليك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
عندما فتحت أماندا الباب ، عبس سيرفانتيس من الجانب الآخر ، مع رفع حاجبيه بعدم الرضا.
* بانغ *
“لماذا استغرقتِ وقتا طويلا في فتح الباب؟ كنت أطرق الباب لمدة 30 ثانية الآن–” اشتكى سيرفانتيس ، وبينما كان يدخل الشقة ، رأى ليو ذو الوجه الاحمر ينظر إليه بنظرة قاتلة.
“لماذا استغرقتِ وقتا طويلا في فتح الباب؟ كنت أطرق الباب لمدة 30 ثانية الآن–” اشتكى سيرفانتيس ، وبينما كان يدخل الشقة ، رأى ليو ذو الوجه الاحمر ينظر إليه بنظرة قاتلة.
“بالطبع سيكون أنت” صرخ ليو بغضب. في تلك اللحظة شعر ليو برغبة حقيقية في إمساك الخنجر المتواجد في حزامه الغير موجود وتوجيه ضربة نحو حلق سيرفانتيس.
عندما كان ليو على وشك اتخاذ خطوة تجاه أماندا ، أخيرًا لجعل علاقتهم رسمية ، تردد ضجيج عالي فجأة على باب شقتهم.
” بالطبع سيكون أنا…. فأنا زعيم نقابتها بعد كل شيء؟” قال سيرفانتيس.
بالنظر إلى تصرفاته ، ضحكت أماندا بصوت عالٍ لأنها وجدت إحباط ليو جذابًا للغاية. على الرغم من أنها شعرت أيضًا ببعض المرارة بسبب المقاطعة ، إلا أن رؤية ليو يعاني لرغبته فيها بشدة قد جعلها تشعر بتحسن بكثير بشأن الوضع.
“آه لا أستطيع فعل ذلك” قال ليو بغضب ، حيث اقتحم غرفة لوك وأغلقها بشدة.
* لهاث*
بالنظر إلى تصرفاته ، ضحكت أماندا بصوت عالٍ لأنها وجدت إحباط ليو جذابًا للغاية. على الرغم من أنها شعرت أيضًا ببعض المرارة بسبب المقاطعة ، إلا أن رؤية ليو يعاني لرغبته فيها بشدة قد جعلها تشعر بتحسن بكثير بشأن الوضع.
“ماذا حدث لهذا المجنون؟ لماذا يتصرف كأميرة مدللة اليوم؟” سأل سيرفانتيس وهو يشعر بالحيرة الحقيقية بينما ضحكت أماندا بصوت عالي ردًا على ذلك.
“ماذا حدث لهذا المجنون؟ لماذا يتصرف كأميرة مدللة اليوم؟” سأل سيرفانتيس وهو يشعر بالحيرة الحقيقية بينما ضحكت أماندا بصوت عالي ردًا على ذلك.
بالنظر إلى تصرفاته ، ضحكت أماندا بصوت عالٍ لأنها وجدت إحباط ليو جذابًا للغاية. على الرغم من أنها شعرت أيضًا ببعض المرارة بسبب المقاطعة ، إلا أن رؤية ليو يعاني لرغبته فيها بشدة قد جعلها تشعر بتحسن بكثير بشأن الوضع.
“هاه؟” سأل سيرفانتيس بارتباك ، في تلك اللحظة أدرك أنه ربما دخل في وقت غير مناسب.
“ليو– ، غادر زعيم النقابة وأنا ما زلت مستعدة لإيجاد حل لمشكلتك الحقيقية البائسة إذا كنت مستعدًا لذلك” قالت أماندا وهي تحاول تهدئة ليو ، وعندما سمع صوتها ، فتح باب الغرفة وخرج بابتسامة مغرية على وجهه.
مستذكرًا كيف كان شعر ليو فوضوي ووجهه احمر عندما دخل أول مرة ، قام سيرفانتيس بجمع كل المعلومات ، ثم أخذ نظرة فاحصة على أماندا ، التي كانت متعرقة ووجهها احمر قليلاً أيضًا.
“تبًا لـ زعيم نقابتك” قال ليو وهو يثبت أماندا بقوة على جدار الممر ، منحنيا لتقبيلها.
“أوهههههه” قال سيرفانتيس وهو يشعر الآن بالذنب لدخوله شقتهم في وقت غير مناسب ، حيث شعر بالشفقة الحقيقية على ليو في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طرق*
“سأغادر إذًا…. جئت فقط للتحقق منك بعد حديثنا الأخير داخل اللعبة. أعتذر بعمق لك ولذلك الوغد على إفساد وقتكم الخاص” قال سيرفانتيس وهو يعرب عن اعتذاره العميق قبل أن يغادر المنزل.
“سأغادر إذًا…. جئت فقط للتحقق منك بعد حديثنا الأخير داخل اللعبة. أعتذر بعمق لك ولذلك الوغد على إفساد وقتكم الخاص” قال سيرفانتيس وهو يعرب عن اعتذاره العميق قبل أن يغادر المنزل.
“لا بأس يا زعيم النقابة…. من فضلك لا تقلق بشأن ذلك كثيرًا” قالت أماندا بسطوع وهي تلوح لسيرفانتيس ، قبل أن تمشي بمرح نحو غرفة لوك.
تكرر الضجيج العالي نفسه ، مما جعل ليو يتردد بين تجاهل الضجيج والاستمرار في ذلك ، أو النهوض والرد على الباب.
“ليو– ، غادر زعيم النقابة وأنا ما زلت مستعدة لإيجاد حل لمشكلتك الحقيقية البائسة إذا كنت مستعدًا لذلك” قالت أماندا وهي تحاول تهدئة ليو ، وعندما سمع صوتها ، فتح باب الغرفة وخرج بابتسامة مغرية على وجهه.
شعر ليو بالنشوة في هذه اللحظة.
“تبًا لـ زعيم نقابتك” قال ليو وهو يثبت أماندا بقوة على جدار الممر ، منحنيا لتقبيلها.
مستذكرًا كيف كان شعر ليو فوضوي ووجهه احمر عندما دخل أول مرة ، قام سيرفانتيس بجمع كل المعلومات ، ثم أخذ نظرة فاحصة على أماندا ، التي كانت متعرقة ووجهها احمر قليلاً أيضًا.
*قبلة*
* لهاث*
التقت شفاههم في قبلة ملتهبة أشعلت كل عصب في جسدهم.
تعمقت القبلة ، لترسل تيار كهربائي يمر بينهم ، حتى أصبحوا يلهثون ومرهقين.
فقدت أماندا نفسها في تلك اللحظة ، ووضعت ذراعيها حول رقبة ليو ، وسحبته بينما كانت أجسادهم تضغط على بعضها البعض.
عندما كان ليو على وشك اتخاذ خطوة تجاه أماندا ، أخيرًا لجعل علاقتهم رسمية ، تردد ضجيج عالي فجأة على باب شقتهم.
*مممم*
كان صوت الطرق على الباب يبدو وكأن الكون يسخر منه ، يجعله قريبا من فعل شيء أراده لفترة طويلة ، ثم بعد ذلك يجعله معلق ومغتاظ.
تعمقت القبلة ، لترسل تيار كهربائي يمر بينهم ، حتى أصبحوا يلهثون ومرهقين.
“من هذا الشخص اللعين؟ من يُقاطعني اليوم سيقتل بالتأكيد” تمتم ليو لنفسه ، بينما نهض وسار نحو الباب بشكل غاضب.
*لهاث*
“تبًا لـ زعيم نقابتك” قال ليو وهو يثبت أماندا بقوة على جدار الممر ، منحنيا لتقبيلها.
* لهاث*
*مممم*
أخيرًا تراجعوا وهم ينظرون إلى عيون بعضهم البعض بشغف بينما كانوا يلهثون للحصول على الهواء.
“ه-هل هذا يعني أننا في علاقة رسمية الآن؟” سأل ليو ، بينما ضحكت أماندا و أومأت برأسها.
مستذكرًا كيف كان شعر ليو فوضوي ووجهه احمر عندما دخل أول مرة ، قام سيرفانتيس بجمع كل المعلومات ، ثم أخذ نظرة فاحصة على أماندا ، التي كانت متعرقة ووجهها احمر قليلاً أيضًا.
“هذا يعني أننا في علاقة رسميًا الآن. ليو سكايشارد…. هذه القبلة تعني أنه لا يُسمح لك بأن تأخذ أي امرأة أخرى كعاهرة جانبية في هذه الحياة. كل أولئك اللواتي يتوقون إليك في القسم D لا يمكنهم الاستمرار في فعل ذلك…. لأنك في النهاية انت لي لوحدي فقط” قالت أماندا وهي تغرس أصابعها في شعره وتجذبه نحو قبلة أخرى.
“لماذا استغرقتِ وقتا طويلا في فتح الباب؟ كنت أطرق الباب لمدة 30 ثانية الآن–” اشتكى سيرفانتيس ، وبينما كان يدخل الشقة ، رأى ليو ذو الوجه الاحمر ينظر إليه بنظرة قاتلة.
*قبلة*
“ليو– ، غادر زعيم النقابة وأنا ما زلت مستعدة لإيجاد حل لمشكلتك الحقيقية البائسة إذا كنت مستعدًا لذلك” قالت أماندا وهي تحاول تهدئة ليو ، وعندما سمع صوتها ، فتح باب الغرفة وخرج بابتسامة مغرية على وجهه.
شعر ليو بالنشوة في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طرق*
بعد أمه وأخيه ، كانت هذه هي العلاقة الأولى التي كونها مع شخص ما ، ووضع علامة رسمية عليها قد اشعره بأنه مذهل. لقد حلم بهذا اللحظة لعدة أسابيع الآن ، ومع ذلك ، خوفًا من أن يؤدي ذلك إلى تدمير صداقته مع أماندا ، لم يتخذ الخطوة النهائية.
“إذًا…. ماذا يمكننا أن نفعل لجعل حياتك أقل بؤسًا؟” سألت أماندا وهي تضحك ببراءة ، حيث شعرت بالسعادة في الأمر الذي سيأتي بعد ذلك.
ومع ذلك ، ببطء ، أصبح أكثر ثقة أنها أيضًا أرادت نفس الشيء مثله ، حتى اليوم الذي تجسد حلمه أخيرًا.
“من هذا الشخص اللعين؟ من يُقاطعني اليوم سيقتل بالتأكيد” تمتم ليو لنفسه ، بينما نهض وسار نحو الباب بشكل غاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
* لهاث*
“هذا يعني أننا في علاقة رسميًا الآن. ليو سكايشارد…. هذه القبلة تعني أنه لا يُسمح لك بأن تأخذ أي امرأة أخرى كعاهرة جانبية في هذه الحياة. كل أولئك اللواتي يتوقون إليك في القسم D لا يمكنهم الاستمرار في فعل ذلك…. لأنك في النهاية انت لي لوحدي فقط” قالت أماندا وهي تغرس أصابعها في شعره وتجذبه نحو قبلة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
