الأشياء التي نفعلها من أجل الحب
الفصل 314 – الأشياء التي نفعلها من أجل الحب
في تحول مفاجئ للأحداث بالنسبة لـ ليو ، قررت أماندا أن تأخذ يوم إجازة من العمل اليوم ، مستخدمة نقاط الجدارة لقضاء الوقت معه بدلاً من ذلك. لم تناقش هذه العطلة الغير مخططة قبل هذا الصباح ، لذلك كان ليو سعيدًا بشكل غير متوقع عندما كشفت أماندا عن نيتها البقاء في شقتهم لهذا اليوم وعدم التوجه إلى العمل ، حيث كانت صُحبتها مُرحب بها بسبب الملل.
( العالم الحقيقي ، سفينة آرك ، القسم D )
“أوه؟ لماذا؟” سألت ببراءة ، بينما انزلق ليو ببطء نحوها ، مبتسمًا بمكر.
في تحول مفاجئ للأحداث بالنسبة لـ ليو ، قررت أماندا أن تأخذ يوم إجازة من العمل اليوم ، مستخدمة نقاط الجدارة لقضاء الوقت معه بدلاً من ذلك. لم تناقش هذه العطلة الغير مخططة قبل هذا الصباح ، لذلك كان ليو سعيدًا بشكل غير متوقع عندما كشفت أماندا عن نيتها البقاء في شقتهم لهذا اليوم وعدم التوجه إلى العمل ، حيث كانت صُحبتها مُرحب بها بسبب الملل.
“إذًا…. ماذا يمكننا أن نفعل لجعل حياتك أقل بؤسًا؟” سألت أماندا وهي تضحك ببراءة ، حيث شعرت بالسعادة في الأمر الذي سيأتي بعد ذلك.
كان اختيار أماندا للاسترخاء في المنزل مدفوعًا بالتوتر الذي تعرضت له مؤخرًا من اللعبة ، حيث أرادت الاسترخاء واستعادة هدوئها. ومع ذلك ، ليو ، الذي لم يكن يعلم بأسبابها ، بدأ يتخيل أفكارًا جامحة عن دوافعها ، متسائلًا عما إذا سيحالفه الحظ اليوم.
شعر ليو بأن عقله يتوقف عن العمل أثناء استماع أماندا ، حيث لم يستطع فهم كيف تعتبر المرأة هذه الجلسة التعذيبية كـ ‘استرخاء’. بالكاد توقفت لتتنفس ، استمرت أماندا في الشكوى عن موضوع جديد كل ثلاثين ثانية بينما تسأل ليو إن كان يستطيع تصديق ذلك عشرين مرة.
مع مرور كل يوم ، بدا أن الالفة بينه وبين أماندا تزداد تدريجياً ، وعلى الرغم من أنهم لم يتقدموا بشكل رسمي نحو بعضهم البعض ، إلا أن النظرات المشاغبة التي كانوا يتبادلونها كل صباح أصبحت تزداد جرأة يومًا بعد يوم. لذا اليوم ، بعد أن أخذت أماندا إجازة ، تساءل ليو عما إذا كان ذلك ربما لأنها كانت تفكر في اتخاذ الخطوة التالية وهي تقريب الشفاه ، لكنه شعر بخيبة أمل عندما اكتشف أن السبب الحقيقي هو أنها أرادت التنفيس عن غضبها بدلاً من ذلك.
“أوه؟ لماذا؟” سألت ببراءة ، بينما انزلق ليو ببطء نحوها ، مبتسمًا بمكر.
“أتعلم يا ليو…. طرد معلمتي لي من منزلها هو سبب مقلق للغاية بالنسبة لي. إنها كبيرة في السن ، وضعيفة ولديها حالة سيئة من الزهايمر. لا أعرف حتى إذا كانت المربية الجديدة ستعتني بها بشكل صحيح أم لا؟ أعلم أنك قد تجد ذلك سخيفًا ، ولكنني أشعر بالتعلق الشديد بهذه الشخصية كما لو كانت جدتي الحقيقية” تمتمت أماندا ، بينما تظاهر ليو بالاستماع باهتمام إلى كلماتها ، على رغم أنه في الواقع كان لديه اهتمام ضئيل بمشاكلها وكان يركز بدلاً من ذلك على شفتيها الصغيرة والجميلة التي تتحرك.
“لديك معلم داخل اللعبة؟ معلم ماذا؟ هل يقوم بتعليمك التجارة؟” تساءلت أماندا ، حيث لم تفهم لماذا يحتاج تاجر إلى معلم في المقام الأول؟
“نعم ، أفهم كيف تشعرين بذلك…. أنا أيضًا أشعر بالتعلق بمعلمي داخل اللعبة….” تمتم ليو ، ناسيًا للحظة أن الرئيس هو الذي يمتلك معلم داخل اللعبة وليس ليو سكايشارد.
“حياتي الحقيقية بائسة ، لأنه في كل صباح تأتين فيه وتقولين لي صباح الخير ، أشعر برغبة شديدة في إعطائك قبلة صغيرة لكن لا أستطيع فعل ذلك. أنتي لستي حبيبتي بعد ، لذا كيف يمكنني لمسكي بهذا الشكل” قال ليو مازحًا وهو ينظر بشوق إلى شفاه أماندا.
“لديك معلم داخل اللعبة؟ معلم ماذا؟ هل يقوم بتعليمك التجارة؟” تساءلت أماندا ، حيث لم تفهم لماذا يحتاج تاجر إلى معلم في المقام الأول؟
الفصل 314 – الأشياء التي نفعلها من أجل الحب
*سعال*
لاحظ ليو خطأه ، فسعل على الفور وصحح كلماته ، حيث بدأ في نسج قصة مفصلة.
لاحظ ليو خطأه ، فسعل على الفور وصحح كلماته ، حيث بدأ في نسج قصة مفصلة.
لاحظ ليو خطأه ، فسعل على الفور وصحح كلماته ، حيث بدأ في نسج قصة مفصلة.
“في الواقع ، على الرغم من أنني لاعب من فئة التاجر ، الا انه لدي معلم قد علمني كيفية القتال في المراحل المبكرة من اللعبة. السبب وراء مهاراتي الممتازة في استخدام الخناجر هو أنني تدربت تحت يد محارب ماهر” قال ليو ، مستغلًا هذه الفرصة للكذب لتغطية كذبته السابقة بكونه جين-مو لاعب من فئة القتلة.
“حقًا؟”
“أوه! لذلك السبب طلبت مني صنع مجموعة من الخناجر لك رغم أنك لاعب من فئة التاجر. الآن فهمت…. كنت أتساءل عن هذا السؤال منذ فترة” قالت أماندا ، وهي تومئ بسطوع كما لو أن كل شيء أصبح منطقيًا الآن.
“نعم ، أفهم كيف تشعرين بذلك…. أنا أيضًا أشعر بالتعلق بمعلمي داخل اللعبة….” تمتم ليو ، ناسيًا للحظة أن الرئيس هو الذي يمتلك معلم داخل اللعبة وليس ليو سكايشارد.
“سعال ، أجل ، لا تدعيني أشتتك عن مشاكلك…. من فضلك أخبريني عن كل شيء. أنا هنا للاستماع لك–” قال ليو ، وهو يطلق بكلمات لم يقصدها حتى بنسبة 1%. داخليًا لم يكن يستطيع الانتظار لانتهاء تنفيس أماندا عن غضبها حتى يتمكن من مغازلتها والاستمتاع بيومه ، ولكن من أجل عدم إزعاجها ، قرر ليو أن يتحمل بينما يتظاهر بالاستماع بتركيز لكل مشاكلها.
“أجل ، يمكن أن تموت معلمتي في أي لحظة ، ولن يحول سيرفانتيس حتى بعض الموارد لي ليسرع في بناء ورشتي. هل يمكنك تصديق ذلك؟ أنا لاعب من مستوى المحترف! حداد محترف! يمكنني صنع أسلحة من الرتبة الملحمية التي يمكن أن تغطي تكلفة بناء الورشة في غضون ثلاثة أسابيع ، ومع ذلك لن يفعل ذلك. وأيضًا ، هل تعلم ماذا قال لي أخوك؟ قال لي أن….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ليو بأن عقله يتوقف عن العمل أثناء استماع أماندا ، حيث لم يستطع فهم كيف تعتبر المرأة هذه الجلسة التعذيبية كـ ‘استرخاء’. بالكاد توقفت لتتنفس ، استمرت أماندا في الشكوى عن موضوع جديد كل ثلاثين ثانية بينما تسأل ليو إن كان يستطيع تصديق ذلك عشرين مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مستحيل!”
*شهقة*
“حقًا؟”
لاحظ ليو خطأه ، فسعل على الفور وصحح كلماته ، حيث بدأ في نسج قصة مفصلة.
*شهقة*
( العالم الحقيقي ، سفينة آرك ، القسم D )
حاول ليو أن يعطي ردة فعل جديدة كل مرة ، ولكن بعد فترة لم يستطع الاستمرار في تزييف ذلك ، حيث بدأت عيناه في التدلي ووصلت قدرته العقلية على الاستماع إلى الحد الأقصى. في تلك اللحظة ، فكر في تغيير الموضوع بقوة ، ولكن لحسن الحظ عندما كان صبره على وشك النفاد ، انتهت أماندا من تنفيسها بمحض إرادتها.
كان اختيار أماندا للاسترخاء في المنزل مدفوعًا بالتوتر الذي تعرضت له مؤخرًا من اللعبة ، حيث أرادت الاسترخاء واستعادة هدوئها. ومع ذلك ، ليو ، الذي لم يكن يعلم بأسبابها ، بدأ يتخيل أفكارًا جامحة عن دوافعها ، متسائلًا عما إذا سيحالفه الحظ اليوم.
“إذن… هذا كل شيء بالنسبة لي ، كيف تسير حياتك في اللعبة؟” سألت أماندا ، منهيةً تنفيسها ، بينما عادت عيون ليو للحياة عند سماع تلك الكلمات.
الترجمة: Hunter
“حياتي في اللعبة؟ من يهتم بحياتي في اللعبة…. بالمقابل حياتي الحقيقية تسير بشكل بائس بالتأكيد” قال ليو وهو يمازح ، حيث نغمة صوته قد أثارت فضول أماندا.
“حياتي الحقيقية بائسة ، لأنه في كل صباح تأتين فيه وتقولين لي صباح الخير ، أشعر برغبة شديدة في إعطائك قبلة صغيرة لكن لا أستطيع فعل ذلك. أنتي لستي حبيبتي بعد ، لذا كيف يمكنني لمسكي بهذا الشكل” قال ليو مازحًا وهو ينظر بشوق إلى شفاه أماندا.
“أوه؟ لماذا؟” سألت ببراءة ، بينما انزلق ليو ببطء نحوها ، مبتسمًا بمكر.
حاول ليو أن يعطي ردة فعل جديدة كل مرة ، ولكن بعد فترة لم يستطع الاستمرار في تزييف ذلك ، حيث بدأت عيناه في التدلي ووصلت قدرته العقلية على الاستماع إلى الحد الأقصى. في تلك اللحظة ، فكر في تغيير الموضوع بقوة ، ولكن لحسن الحظ عندما كان صبره على وشك النفاد ، انتهت أماندا من تنفيسها بمحض إرادتها.
في هذه اللحظة ، شعرت أماندا بالفعل بنوايا ليو ، لكنها لم تشعر بالرفض حيالها. ضغطت شفتيها ، بينما سمحت لـ ليو بالاقتراب منها كما يشاء.
“حياتي الحقيقية بائسة ، لأنه في كل صباح تأتين فيه وتقولين لي صباح الخير ، أشعر برغبة شديدة في إعطائك قبلة صغيرة لكن لا أستطيع فعل ذلك. أنتي لستي حبيبتي بعد ، لذا كيف يمكنني لمسكي بهذا الشكل” قال ليو مازحًا وهو ينظر بشوق إلى شفاه أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا…. ماذا يمكننا أن نفعل لجعل حياتك أقل بؤسًا؟” سألت أماندا وهي تضحك ببراءة ، حيث شعرت بالسعادة في الأمر الذي سيأتي بعد ذلك.
في هذه اللحظة ، شعرت أماندا بالفعل بنوايا ليو ، لكنها لم تشعر بالرفض حيالها. ضغطت شفتيها ، بينما سمحت لـ ليو بالاقتراب منها كما يشاء.
“لديك معلم داخل اللعبة؟ معلم ماذا؟ هل يقوم بتعليمك التجارة؟” تساءلت أماندا ، حيث لم تفهم لماذا يحتاج تاجر إلى معلم في المقام الأول؟
“حقًا؟”
“حياتي الحقيقية بائسة ، لأنه في كل صباح تأتين فيه وتقولين لي صباح الخير ، أشعر برغبة شديدة في إعطائك قبلة صغيرة لكن لا أستطيع فعل ذلك. أنتي لستي حبيبتي بعد ، لذا كيف يمكنني لمسكي بهذا الشكل” قال ليو مازحًا وهو ينظر بشوق إلى شفاه أماندا.
الترجمة: Hunter
*سعال*
“لديك معلم داخل اللعبة؟ معلم ماذا؟ هل يقوم بتعليمك التجارة؟” تساءلت أماندا ، حيث لم تفهم لماذا يحتاج تاجر إلى معلم في المقام الأول؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات