النهائيات (الجزء الثالث)
الفصل 256 – النهائيات (الجزء الثالث)
معتمدًا على زخم ضربته الأولى ، أصبح ليو أكثر قسوة ، حيث بدأ في تحطيم دفاعات لوك عن قرب.
بقي لوك مركزًا بشكل كامل على قتاله ضد الرئيس. بغض النظر عن اتجاه قدوم خنجر الرئيس ، كان لوك مستعدًا لصده حيث ظل مركزًا على حركات معصم ليو.
بالأمس ، بعد ساعات من التفكير مع سيرفانتيس حول كيفية قتال الرئيس ، توصل الثنائي إلى أن المفتاح لفوز لوك عليه كان أن يقرأ نمط هجمات الرئيس ويتوقع حركته التالية قبل أن يقوم بها.
*صد*
“أه؟ هل نفذت منك الخناجر؟ لماذا توقفت فجأة؟” قال لوك وهو يسخر من ليو ، حيث أن بداية هذا القتال كانت أفضل بكثير مما كان يتوقع.
*صد*
-50
*صد*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أحتاج فقط إلى فرصة واحدة… فرصة واحدة للإمساك به. فرصة واحدة للفوز بكل شيء’ فكر لوك لنفسه بالرغم من كونه على الجانب الخاسر بوضوح ، إلا أنه استمر في محاولة قراءة حركات ليو ، محاولًا تمييز نمط معين.
مرت دقيقتان كاملتان منذ بدء القتال ، ومع ذلك ، لم يتمكن أي من الطرفين من توجيه ضربة للآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
لم يدرك ليو أنه بقى له مجموعتان فقط من 12 خنجر حتى توقف وابل الخناجر المتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
الآن بقي لديه 24 خنجر و4 خناجر متفجرة ، ويجب عليه ان يصيبها إذا أراد الفوز في هذا القتال ، حيث سيكون تقريبًا نمرًا بلا أنياب بدون خناجره.
لتعويض ذلك ، حاول لوك الرد بطعن سيفه إلى الأمام بشكل استراتيجي ، محاولاً دفع ليو إلى وضعية قتال غير مواتية ، ولكنه فشل في تحقيق هدفه ، بينما تجنب ليو هجماته بسهولة.
“أه؟ هل نفذت منك الخناجر؟ لماذا توقفت فجأة؟” قال لوك وهو يسخر من ليو ، حيث أن بداية هذا القتال كانت أفضل بكثير مما كان يتوقع.
كان الدعم النفسي داخل الساحة الكبرى محدودًا بالفعل قبل بدء القتال ، ومع ذلك ، في هذه المرحلة من القتال ، حتى بين معجبيه ، كان هناك شعور ملموس باليأس وهم يشاهدونه يعاني.
“لا” رد ليو ، منطلقًا للقتال الجسدي ، وهو يمسك بخنجرين بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التوتر في الهواء كثيفًا ، حيث انتظر الجميع بلهفة لمعرفة ما إذا كان بإمكانه فعل شيء. ومع ذلك ، مع كل قطرة دم يفقدها ، تضاءلت آمالهم أكثر ، حيث أصبحت المدرجات العليا ، التي كانت ممتلئة بتوقع إيجابي ، الآن تتردد مع الحقيقة القاسية لهزيمته الوشيكة.
*قطع*
*قطع*
*قطع*
مستغلاً الفرصة ، استخدم ليو سرعته الفائقة لتقليص الفجوة ووجه ضربة على ذراع أخيه المكشوفة ، مسجلاً الضربة الأولى.
متجنبًا دفاعات لوك ، لوح ليو بخناجره ، حيث أصبح أكثر قسوة مع تقدم القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أحتاج فقط إلى فرصة واحدة… فرصة واحدة للإمساك به. فرصة واحدة للفوز بكل شيء’ فكر لوك لنفسه بالرغم من كونه على الجانب الخاسر بوضوح ، إلا أنه استمر في محاولة قراءة حركات ليو ، محاولًا تمييز نمط معين.
حتى الآن كان يحاول أن يكون لطيفًا قدر الإمكان ويحاول هزيمة أخيه بأقل قدر من الإذلال ، ومع ذلك ، كانت دفاعات أخيه جيدة ، وفي النهاية اضطر ليو للقتال قريبا منه.
بعد رؤية لوك يتعرض للهيمنة المطلقة ، تحول الجمهور ضده ، حيث سخروا منه.
*قطع*
مستعدًا لتنفيذ ضربة السوبليكس…
أخيرًا ، عندما اندفع ليو نحو كاحلي لوك ، اضطر لوك إلى التراجع خطوة ، مما أظهر ذراعه البعيدة خارج غطاء ترسه.
متجنبًا دفاعات لوك ، لوح ليو بخناجره ، حيث أصبح أكثر قسوة مع تقدم القتال.
مستغلاً الفرصة ، استخدم ليو سرعته الفائقة لتقليص الفجوة ووجه ضربة على ذراع أخيه المكشوفة ، مسجلاً الضربة الأولى.
معتمدًا على زخم ضربته الأولى ، أصبح ليو أكثر قسوة ، حيث بدأ في تحطيم دفاعات لوك عن قرب.
-50
“اوووووو”
“اوووووو”
*صد*
هتف الجمهور لأول ضربة في المعركة بعد مرور دقيقتين ونصف بدون أي حركة جادة.
حتى الآن كان يحاول أن يكون لطيفًا قدر الإمكان ويحاول هزيمة أخيه بأقل قدر من الإذلال ، ومع ذلك ، كانت دفاعات أخيه جيدة ، وفي النهاية اضطر ليو للقتال قريبا منه.
*طعن*
لم يدرك ليو أنه بقى له مجموعتان فقط من 12 خنجر حتى توقف وابل الخناجر المتهور.
*صد*
‘يسار ، يسار ، يمين ، يمين ، وسط ، يسار’
* شوا*
واحدة تلو الأخرى ، صنع ليو جروحًا سطحية على أخيه ، حيث أن الجروح لم تكن عميقة أو خطيرة بشكل خاص ، لكنها جعلت لوك يتألم في كل حركة يقوم بها ، محولة كل حركة يقوم بها إلى تذكير دائم بالإصابات التي تلقاها ، مما يبطئ ردود فعله وحركاته.
لتعويض ذلك ، حاول لوك الرد بطعن سيفه إلى الأمام بشكل استراتيجي ، محاولاً دفع ليو إلى وضعية قتال غير مواتية ، ولكنه فشل في تحقيق هدفه ، بينما تجنب ليو هجماته بسهولة.
-50
معتمدًا على زخم ضربته الأولى ، أصبح ليو أكثر قسوة ، حيث بدأ في تحطيم دفاعات لوك عن قرب.
بالرغم من أن إصاباته لم تكن خطيرة ، إلا أن تراكمها قد أصبح عقبة كبيرة له ، ومع ذلك ، لم يهتم لوك ، حيث انتظر بصبر فرصته للهجوم.
من خلال استهداف مفاصل لوك بشكل منتظم ، سعى ليو إلى تقييد حركته ، وبمجرد ان تخلص من تردده في ضرب أخيه ، عاد ليو إلى أفضل حالاته المعتادة ، عارضًا فئة القاتل المتفوقة.
بالأمس ، بعد ساعات من التفكير مع سيرفانتيس حول كيفية قتال الرئيس ، توصل الثنائي إلى أن المفتاح لفوز لوك عليه كان أن يقرأ نمط هجمات الرئيس ويتوقع حركته التالية قبل أن يقوم بها.
سريع الحركة وغير مثقل بالدروع الثقيلة ، تحرك ليو مثل الرياح ، متجنبًا بسهولة طعنات سيف أخيه ووجد الفجوات في دفاعاته كما لو لم تكن صعبة العثور عليها.
‘ماذا تفعل يا أخي؟ لماذا لا تدفعني للخلف؟’ تساءل ليو ، حيث بدأ يشعر بالسوء لقطع أخيه بهذا السوء كلما تقدم القتال.
قطع على الفخذ الأيمن ، قطع على الساق اليسرى ، قطع على الذراع اليمنى ، قطع على الكتف الأيسر… كان ينحت أخيه وكأنه قطعة زبدة ، حيث دمر بشكل كامل شكل الدفاع المثالي لفارس الأكاديمية الذي تم اعتباره كأفضل استراتيجية دفاعية تحت المستوى الرئيسي.
‘يسار ، يسار ، يمين ، يمين ، وسط ، يسار’
واحدة تلو الأخرى ، صنع ليو جروحًا سطحية على أخيه ، حيث أن الجروح لم تكن عميقة أو خطيرة بشكل خاص ، لكنها جعلت لوك يتألم في كل حركة يقوم بها ، محولة كل حركة يقوم بها إلى تذكير دائم بالإصابات التي تلقاها ، مما يبطئ ردود فعله وحركاته.
*صد*
ما بدأ كقتال لم يستطع فيه ليو توجيه ضربة واحدة ، تطور ببطء إلى تدمير من جانب واحد حيث كل عشر ثواني أو نحو ذلك ، سيتمكن ليو من إحداث جرح سطحي جديد على لوك ، الذي لم يكن لديه رد لتقنيته وسرعته الفائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طعن*
‘أحتاج فقط إلى فرصة واحدة… فرصة واحدة للإمساك به. فرصة واحدة للفوز بكل شيء’ فكر لوك لنفسه بالرغم من كونه على الجانب الخاسر بوضوح ، إلا أنه استمر في محاولة قراءة حركات ليو ، محاولًا تمييز نمط معين.
قطع على الفخذ الأيمن ، قطع على الساق اليسرى ، قطع على الذراع اليمنى ، قطع على الكتف الأيسر… كان ينحت أخيه وكأنه قطعة زبدة ، حيث دمر بشكل كامل شكل الدفاع المثالي لفارس الأكاديمية الذي تم اعتباره كأفضل استراتيجية دفاعية تحت المستوى الرئيسي.
بالأمس ، بعد ساعات من التفكير مع سيرفانتيس حول كيفية قتال الرئيس ، توصل الثنائي إلى أن المفتاح لفوز لوك عليه كان أن يقرأ نمط هجمات الرئيس ويتوقع حركته التالية قبل أن يقوم بها.
“آه فقط استسلم ، أنت تجعل نفسك اضحوكة بقتالك السيء ، أنت تجعل جميع الفرسان الشباب يبدون سيئين”
بما أن لوك لم يستطع أبدًا أن يطابق سرعة الرئيس الفائقة ، فستكون الطريقة الوحيدة للإمساك بالرجل هي عن طريق الضربة الاستباقية ، ومع ذلك ، لتنفيذ الضربة الاستباقية ، سيحتاج إلى مراقبة وتحليل حركات خصمه قبل أن يقوم بها.
بقي لوك مركزًا بشكل كامل على قتاله ضد الرئيس. بغض النظر عن اتجاه قدوم خنجر الرئيس ، كان لوك مستعدًا لصده حيث ظل مركزًا على حركات معصم ليو.
بالنسبة للجمهور ، كان أسلوب لوك لهذا القتال مملًا للغاية ، في الواقع كان لوك ينتظر فرصة لقلب الموقف ، ببطء ولكن بثبات بدأ يرى نمطًا خلف هجمات الرئيس.
“كنت أعلم ان… أسد السماء ليس جيدًا مثل إمبراطور الظلام ، مقارنة بمعركة الأمس ، هذه مجرد مهزلة”
سريع الحركة وغير مثقل بالدروع الثقيلة ، تحرك ليو مثل الرياح ، متجنبًا بسهولة طعنات سيف أخيه ووجد الفجوات في دفاعاته كما لو لم تكن صعبة العثور عليها.
“أسد السماء… ماذا يفعل حتى؟ لقد انخفضت نقاط صحته إلى 40% ولم يبدأ حتى في القتال بجدية! هل سيترك نفسه يتعرض للتنمر هكذا؟”
سريع الحركة وغير مثقل بالدروع الثقيلة ، تحرك ليو مثل الرياح ، متجنبًا بسهولة طعنات سيف أخيه ووجد الفجوات في دفاعاته كما لو لم تكن صعبة العثور عليها.
“مهيمن جدًا… الرئيس مهيمن حتى في المعركة النهائية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال استهداف مفاصل لوك بشكل منتظم ، سعى ليو إلى تقييد حركته ، وبمجرد ان تخلص من تردده في ضرب أخيه ، عاد ليو إلى أفضل حالاته المعتادة ، عارضًا فئة القاتل المتفوقة.
“آه فقط استسلم ، أنت تجعل نفسك اضحوكة بقتالك السيء ، أنت تجعل جميع الفرسان الشباب يبدون سيئين”
بحلول الوقت الذي أدرك فيه خطأه ، تمكن لوك بالفعل من الإمساك به في وضعية عناق الدب ، حيث رفعه بقوة ودقة فائقة.
بعد رؤية لوك يتعرض للهيمنة المطلقة ، تحول الجمهور ضده ، حيث سخروا منه.
بما أن لوك لم يستطع أبدًا أن يطابق سرعة الرئيس الفائقة ، فستكون الطريقة الوحيدة للإمساك بالرجل هي عن طريق الضربة الاستباقية ، ومع ذلك ، لتنفيذ الضربة الاستباقية ، سيحتاج إلى مراقبة وتحليل حركات خصمه قبل أن يقوم بها.
كان الدعم النفسي داخل الساحة الكبرى محدودًا بالفعل قبل بدء القتال ، ومع ذلك ، في هذه المرحلة من القتال ، حتى بين معجبيه ، كان هناك شعور ملموس باليأس وهم يشاهدونه يعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسد السماء… ماذا يفعل حتى؟ لقد انخفضت نقاط صحته إلى 40% ولم يبدأ حتى في القتال بجدية! هل سيترك نفسه يتعرض للتنمر هكذا؟”
كانوا يأملون في مشاهدة أداء شجاع منه ، لكن برؤية بطلهم يقاتل بهذه السوء كان محبطا ، حيث تحولت الهتافات المتحمسة في بداية القتال إلى همسات من القلق وعدم التصديق.
*قطع*
بينما انخفضت نقاط صحته إلى أقل من 30% ، أصبح الواقع المؤلم للوضع واضحًا لمعجبيه.
ما بدأ كقتال لم يستطع فيه ليو توجيه ضربة واحدة ، تطور ببطء إلى تدمير من جانب واحد حيث كل عشر ثواني أو نحو ذلك ، سيتمكن ليو من إحداث جرح سطحي جديد على لوك ، الذي لم يكن لديه رد لتقنيته وسرعته الفائقة.
بدأ جسده المغطى بالجروح بالكامل ينزف ، مما يبدو وكأنه نافورة تنزف.
*قطع*
كان المشهد قاسيًا جدًا ، حيث سقطت المدرجات العليا ، التي كانت مصدر دعمه الأكبر ، في صمت غير مريح عندما شهدوا هذا المشهد.
كان بعض المعجبين غير قادرين على مشاهدة المزيد ، لذلك أداروا رؤوسهم أو غطوا أعينهم.
كان التوتر في الهواء كثيفًا ، حيث انتظر الجميع بلهفة لمعرفة ما إذا كان بإمكانه فعل شيء. ومع ذلك ، مع كل قطرة دم يفقدها ، تضاءلت آمالهم أكثر ، حيث أصبحت المدرجات العليا ، التي كانت ممتلئة بتوقع إيجابي ، الآن تتردد مع الحقيقة القاسية لهزيمته الوشيكة.
*صد*
بالرغم من أن إصاباته لم تكن خطيرة ، إلا أن تراكمها قد أصبح عقبة كبيرة له ، ومع ذلك ، لم يهتم لوك ، حيث انتظر بصبر فرصته للهجوم.
“آه فقط استسلم ، أنت تجعل نفسك اضحوكة بقتالك السيء ، أنت تجعل جميع الفرسان الشباب يبدون سيئين”
‘ماذا تفعل يا أخي؟ لماذا لا تدفعني للخلف؟’ تساءل ليو ، حيث بدأ يشعر بالسوء لقطع أخيه بهذا السوء كلما تقدم القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال استهداف مفاصل لوك بشكل منتظم ، سعى ليو إلى تقييد حركته ، وبمجرد ان تخلص من تردده في ضرب أخيه ، عاد ليو إلى أفضل حالاته المعتادة ، عارضًا فئة القاتل المتفوقة.
‘يسار ، يسار ، يمين ، يمين ، وسط ، يسار’
-50
حفظ لوك هذا النمط من هجمات ليو وشاهده يستخدمه ثلاث مرات ، حيث عندما فعل ليو نفس التسلسل للمرة الرابعة ، علم لوك أنه حان وقته للهجوم.
بعد رؤية لوك يتعرض للهيمنة المطلقة ، تحول الجمهور ضده ، حيث سخروا منه.
يسار ، يسار ، يمين ، يمين…
الآن بقي لديه 24 خنجر و4 خناجر متفجرة ، ويجب عليه ان يصيبها إذا أراد الفوز في هذا القتال ، حيث سيكون تقريبًا نمرًا بلا أنياب بدون خناجره.
بمجرد أن بدأ هذا التسلسل ، بدلاً من الذهاب للوسط ، أسقط لوك سلاحه وترسه وانطلق نحو اليسار ، الموقع القادم الذي توقعه ان يذهب اليه ، وبينما كان ليو مشتتًا بأفكاره الداخلية واصل هجومه المعتاد بدون أن يدرك أنه بحاجة إلى التوقف والمراوغة.
“أه؟ هل نفذت منك الخناجر؟ لماذا توقفت فجأة؟” قال لوك وهو يسخر من ليو ، حيث أن بداية هذا القتال كانت أفضل بكثير مما كان يتوقع.
بحلول الوقت الذي أدرك فيه خطأه ، تمكن لوك بالفعل من الإمساك به في وضعية عناق الدب ، حيث رفعه بقوة ودقة فائقة.
*صد*
مستعدًا لتنفيذ ضربة السوبليكس…
مستعدًا لتنفيذ ضربة السوبليكس…
مستغلاً الفرصة ، استخدم ليو سرعته الفائقة لتقليص الفجوة ووجه ضربة على ذراع أخيه المكشوفة ، مسجلاً الضربة الأولى.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أحتاج فقط إلى فرصة واحدة… فرصة واحدة للإمساك به. فرصة واحدة للفوز بكل شيء’ فكر لوك لنفسه بالرغم من كونه على الجانب الخاسر بوضوح ، إلا أنه استمر في محاولة قراءة حركات ليو ، محاولًا تمييز نمط معين.
*قطع*
*صد*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
