إرث دائم
الفصل 194 – إرث دائم
الترجمة: Hunter
“حسنًا أيها المرشحون ، يرجى الانتباه إلى ما سأقوله…” تحدث الحكم ، وهو يقطع المناقشة الودية بين ليو وجيروم ، حيث قدم ابتسامة دافئة ومطمئنة لجيروم قبل أن يتحول إلى ليو بنظرة كراهية واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدى العقدين الماضيين ، لم يكن هناك مرشح واحد واعد من الفئة المستقلة يمتلك فرصة حقيقية للفوز بالبطولة الكبرى ، مما جعل العامة يشعرون بالاكتئاب تجاه وجودهم ، ومع ذلك ، أعطى أداء ليو هذا العام الأمل للكثيرين.
“ستقام معركة اليوم داخل حدود قبة الأعمدة الموقرة – ساحة كلاسيكية حيث تُصنع الأساطير وتتحطم الأحلام. هنا ، سيتم تحقيق النصر ليس بقتل الخصم ، بل عن طريق جعله عاجزا. تذكروا ، القتل ممنوع تمامًا”، أعلن ، بينما ضاقت عيناه موجها تحذيره الصارم نحو ليو.
“الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!”
“هل سمعتني بوضوح أيها المتسابق؟ القتل… غير… مسموح”، كرر الحكم ، مشددًا على كل كلمة كما لو كان ينحتها في الحجر ، لضمان عدم وجود مجال لسوء الفهم.
ومع ذلك ، بدا أن المسؤول غير متأكد مما إذا كان ليو ، الذي رآه كمتشاجر أكثر من محارب لائق ، يناسب مثل هذه الفرصة المرموقة.
“فهمت ، لا قتل”، رد ليو بلا مبالاة ، بينما كان صوته هادئا على الرغم من غضب المسؤول الذي كان واضحًا ، حيث تمتم تحت أنفاسه.
“على أي حال ، يمكنكم الخروج الآن-” قال الحكم ، وهو يهز رأسه في استياء بينما يأمل بشدة أن يفوز جيروم بهذه المعركة.
“حسنًا إذن” تابع الحكم ، مستعيدًا هدوئه. “من فضلكم اتجهوا إلى الساحة واحدًا تلو الآخر. ومع ذلك ، قبل أن تتقدموا ، دعوني أوضح ما سيحدث بعد المعركة…”
“من فضلك اسمح لي بالخروج أولاً-” قال جيروم ، بينما أشار ليو له بالذهاب مقدمًا ، حيث خرج جيروم في وسط استقبال مدوٍ.
توقف الحكم ، معبرًا عن وجهه بلطف وهو يوضح الإجراءات بعد المعركة. “بمجرد إعلان الفائز ورفع يده ، اعلموا أنكم لن تتلقوا جائزتكم عند مكتب المسؤول. بدلاً من ذلك ولاجل أمنكم ، سيتم مرافقتكم من قبل الحرس الملكي مباشرة إلى القصر الملكي. تم اتخاذ هذا الإجراء بسبب الحوادث السابقة التي واجه فيها المرشحون البارزون لمضايقات — أو ما هو أسوأ مثل الهجمات القاتلة— قبل معاركهم الهامة”، شرح الحكم ، بصوت مغمور بالحزن.
“الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!”
“في القصر ، يمكنك اختيار شخص واحد لمرافقتك. ومع ذلك ، سيكون لدى الفائز فقط الشرف بحضور الحفل الكبير الذي سيقيمه الإمبراطور الليلة لجميع المتسابقين الداخلين في دور الربع نهائي. هناك ، في وسط الحفل الرائع ، ستتلقى جائزتك المالية ورمز المعركة التالية ، مباشرة من الإمبراطور نفسه”، أعلن الحكم ، وعيناه تتألقان بمزيج من الإثارة والاحترام للحدث القادم.
توقف الحكم ، معبرًا عن وجهه بلطف وهو يوضح الإجراءات بعد المعركة. “بمجرد إعلان الفائز ورفع يده ، اعلموا أنكم لن تتلقوا جائزتكم عند مكتب المسؤول. بدلاً من ذلك ولاجل أمنكم ، سيتم مرافقتكم من قبل الحرس الملكي مباشرة إلى القصر الملكي. تم اتخاذ هذا الإجراء بسبب الحوادث السابقة التي واجه فيها المرشحون البارزون لمضايقات — أو ما هو أسوأ مثل الهجمات القاتلة— قبل معاركهم الهامة”، شرح الحكم ، بصوت مغمور بالحزن.
“بعد الحفل ، سيمكنكم استكشاف القصر الملكي كما تشاؤون. لن تكون هناك معارك غدًا ، مما يوفر لكم يومًا من الراحة قبل بدء دور الربع نهائي في اليوم التالي في الساحة الكبرى. هل كل شيء واضح؟” اختتم الحكم ، مبتسمًا بلطف لجيروم ، قبل أن يحول عينيه مجددًا إلى ليو ، مانحًا إياه نظرة متشككة ، كما لو كان يتساءل عما إذا كان مقاتلًا بهذه الطبيعة الهمجية يمكنه أن يتصرف بالأخلاق المطلوبة في تجمع إمبراطوري.
“فهمت ، لا قتل”، رد ليو بلا مبالاة ، بينما كان صوته هادئا على الرغم من غضب المسؤول الذي كان واضحًا ، حيث تمتم تحت أنفاسه.
على الرغم من أن ليو بقي صامتًا ، إلا أنه كان بإمكانه تقريبًا سماع أفكار الحكم.
مع وصفه كـ الثائر وامل الفقراء ، اكتسب ليو شعبية غير مسبوقة ، حيث بدأ العوام يبجلونه بكل ما لديه.
للكثيرين ، مجرد الوصول إلى دور الربع نهائي كان إنجازًا ، حيث أنه سيقدم فرصة للتواصل مع أعظم المحاربين وأعلى النبلاء ، والتي يمكن أن تغير مصير الشخص.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، بدا أن المسؤول غير متأكد مما إذا كان ليو ، الذي رآه كمتشاجر أكثر من محارب لائق ، يناسب مثل هذه الفرصة المرموقة.
لم يتمكن 99% من السكان العاديين من الوصول إلى الأكاديميات الملكية حتى لو بذلوا قصارى جهدهم ، ومع ذلك ، في قلوبهم رفضوا الاعتقاد بأنهم أقل شأنًا من المولودين في الثراء والذين تم تعليمهم منذ الطفولة من قبل المعلمين الخاصين.
“على أي حال ، يمكنكم الخروج الآن-” قال الحكم ، وهو يهز رأسه في استياء بينما يأمل بشدة أن يفوز جيروم بهذه المعركة.
“حسنًا أيها المرشحون ، يرجى الانتباه إلى ما سأقوله…” تحدث الحكم ، وهو يقطع المناقشة الودية بين ليو وجيروم ، حيث قدم ابتسامة دافئة ومطمئنة لجيروم قبل أن يتحول إلى ليو بنظرة كراهية واضحة.
“من فضلك اسمح لي بالخروج أولاً-” قال جيروم ، بينما أشار ليو له بالذهاب مقدمًا ، حيث خرج جيروم في وسط استقبال مدوٍ.
“هل سمعتني بوضوح أيها المتسابق؟ القتل… غير… مسموح”، كرر الحكم ، مشددًا على كل كلمة كما لو كان ينحتها في الحجر ، لضمان عدم وجود مجال لسوء الفهم.
من بين جميع الارشيدوقات ، امتلكت عائلة الدوق الشمالي والغربي شهرة جيدة من قبل العامة ، حيث كانوا الأمثلة المثالية للنبلاء الذين يحاولون إنشاء دول ذو رفاهية عالية.
ومع ذلك ، بدا أن المسؤول غير متأكد مما إذا كان ليو ، الذي رآه كمتشاجر أكثر من محارب لائق ، يناسب مثل هذه الفرصة المرموقة.
لم يكن الدوقات متعجرفين ، ولم يقللوا أبدًا من قيمة العوام وبالتالي كانوا شعبيين للغاية بين الجماهير ، مما جعل جيروم واحدًا من النبلاء النادرين الذين كانوا يُدعمون بواسطة العوام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نحبك أيها الرئيس! أرهم قدرات العامة!”
ومع ذلك ، على الرغم من كل الهتافات التي حصل عليها ، كانت الهتافات التي تلقاها ليو عند خروجه على مستوى آخر بالكامل.
ومع ذلك ، على الرغم من كل الهتافات التي حصل عليها ، كانت الهتافات التي تلقاها ليو عند خروجه على مستوى آخر بالكامل.
انتشرت الأخبار بسرعة والتي كان مفادها بأن أكاديمية السيف قد حاولت إسقاط مرشح مؤهل من الفئة المستقلة.
“بعد الحفل ، سيمكنكم استكشاف القصر الملكي كما تشاؤون. لن تكون هناك معارك غدًا ، مما يوفر لكم يومًا من الراحة قبل بدء دور الربع نهائي في اليوم التالي في الساحة الكبرى. هل كل شيء واضح؟” اختتم الحكم ، مبتسمًا بلطف لجيروم ، قبل أن يحول عينيه مجددًا إلى ليو ، مانحًا إياه نظرة متشككة ، كما لو كان يتساءل عما إذا كان مقاتلًا بهذه الطبيعة الهمجية يمكنه أن يتصرف بالأخلاق المطلوبة في تجمع إمبراطوري.
مع وصفه كـ الثائر وامل الفقراء ، اكتسب ليو شعبية غير مسبوقة ، حيث بدأ العوام يبجلونه بكل ما لديه.
بعد مرور عقود ، كان هناك أربعة مرشحين من الفئة المستقلة يقاتلون في دور الـ 16 ، ومع ذلك ، مع كون سيرفانتيس رئيس نقابة كبيرة ، ولين مو كمقاتلة مملة والمرشح الثالث الذي كان إلف ، كان المرشح الوحيد الذي تجمع الجماهير خلفه بشكل جماعي هو ليو.
لم يتمكن 99% من السكان العاديين من الوصول إلى الأكاديميات الملكية حتى لو بذلوا قصارى جهدهم ، ومع ذلك ، في قلوبهم رفضوا الاعتقاد بأنهم أقل شأنًا من المولودين في الثراء والذين تم تعليمهم منذ الطفولة من قبل المعلمين الخاصين.
“هل سمعتني بوضوح أيها المتسابق؟ القتل… غير… مسموح”، كرر الحكم ، مشددًا على كل كلمة كما لو كان ينحتها في الحجر ، لضمان عدم وجود مجال لسوء الفهم.
على مدى العقدين الماضيين ، لم يكن هناك مرشح واحد واعد من الفئة المستقلة يمتلك فرصة حقيقية للفوز بالبطولة الكبرى ، مما جعل العامة يشعرون بالاكتئاب تجاه وجودهم ، ومع ذلك ، أعطى أداء ليو هذا العام الأمل للكثيرين.
“لن نسمح لهم باستبعادك! سنحرق هذه المدينة إذا فعلوا ذلك”
بعد مرور عقود ، كان هناك أربعة مرشحين من الفئة المستقلة يقاتلون في دور الـ 16 ، ومع ذلك ، مع كون سيرفانتيس رئيس نقابة كبيرة ، ولين مو كمقاتلة مملة والمرشح الثالث الذي كان إلف ، كان المرشح الوحيد الذي تجمع الجماهير خلفه بشكل جماعي هو ليو.
“فهمت ، لا قتل”، رد ليو بلا مبالاة ، بينما كان صوته هادئا على الرغم من غضب المسؤول الذي كان واضحًا ، حيث تمتم تحت أنفاسه.
مع محاولة أكاديمية السيف استبعاده والشائعات عن سحق أفضل مواهبهم من قبل ليو في دور الـ 32 ، اصبحت الجماهير الآن تدعمه بالكامل ، حيث أنه بمجرد خروجه إلى منصة القتال ، انفجرت الساحة كما لو أن حاكما قد نزل إلى العالم البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نحبك أيها الرئيس! أرهم قدرات العامة!”
“الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!”
ومع ذلك ، بدا أن المسؤول غير متأكد مما إذا كان ليو ، الذي رآه كمتشاجر أكثر من محارب لائق ، يناسب مثل هذه الفرصة المرموقة.
كانت الهتافات من الجماهير قوية لدرجة أن الساحة الشمالية بأكملها قد اهتزت من صوتهم الجماعي وحده ، مما أعطى ليو شعورا مثيرا جعل شعره يقف بشكل مستقيم.
“بعد الحفل ، سيمكنكم استكشاف القصر الملكي كما تشاؤون. لن تكون هناك معارك غدًا ، مما يوفر لكم يومًا من الراحة قبل بدء دور الربع نهائي في اليوم التالي في الساحة الكبرى. هل كل شيء واضح؟” اختتم الحكم ، مبتسمًا بلطف لجيروم ، قبل أن يحول عينيه مجددًا إلى ليو ، مانحًا إياه نظرة متشككة ، كما لو كان يتساءل عما إذا كان مقاتلًا بهذه الطبيعة الهمجية يمكنه أن يتصرف بالأخلاق المطلوبة في تجمع إمبراطوري.
“نحن نحبك أيها الرئيس! أرهم قدرات العامة!”
الترجمة: Hunter
“لن نسمح لهم باستبعادك! سنحرق هذه المدينة إذا فعلوا ذلك”
توقف الحكم ، معبرًا عن وجهه بلطف وهو يوضح الإجراءات بعد المعركة. “بمجرد إعلان الفائز ورفع يده ، اعلموا أنكم لن تتلقوا جائزتكم عند مكتب المسؤول. بدلاً من ذلك ولاجل أمنكم ، سيتم مرافقتكم من قبل الحرس الملكي مباشرة إلى القصر الملكي. تم اتخاذ هذا الإجراء بسبب الحوادث السابقة التي واجه فيها المرشحون البارزون لمضايقات — أو ما هو أسوأ مثل الهجمات القاتلة— قبل معاركهم الهامة”، شرح الحكم ، بصوت مغمور بالحزن.
لم يكن ليو يعرف كيف ، لكن بالنظر إلى ردة فعل الجمهور ، شعر كما لو كانوا مستعدين للتمرد ضد الإمبراطور نفسه إذا طلب منهم ذلك ، حيث لأول مرة على الإطلاق ، شعر ليو حقًا كما لو كان يصنع إرثًا دائمًا.
“في القصر ، يمكنك اختيار شخص واحد لمرافقتك. ومع ذلك ، سيكون لدى الفائز فقط الشرف بحضور الحفل الكبير الذي سيقيمه الإمبراطور الليلة لجميع المتسابقين الداخلين في دور الربع نهائي. هناك ، في وسط الحفل الرائع ، ستتلقى جائزتك المالية ورمز المعركة التالية ، مباشرة من الإمبراطور نفسه”، أعلن الحكم ، وعيناه تتألقان بمزيج من الإثارة والاحترام للحدث القادم.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نحبك أيها الرئيس! أرهم قدرات العامة!”
“فهمت ، لا قتل”، رد ليو بلا مبالاة ، بينما كان صوته هادئا على الرغم من غضب المسؤول الذي كان واضحًا ، حيث تمتم تحت أنفاسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات