ورطة
الفصل 149 – ورطة
بينما كان ليو يستعد للعمل ، أخذ نفسًا عميقًا وهدأ أعصابه محاولًا البحث عن حل إبداعي لهذه المشكلة. كان يعلم أن هذا اليوم سيأتي في النهاية والطريقة الوحيدة التي رأى أنه يمكنه فعلها هي بإنشاء هوية زائفة ، لكنه لم يكن متأكدًا من كيفية تنفيذ ذلك.
( العالم الحقيقي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوفًا من عواقب كشف هويته ، دخل ليو في حالة تأمل تمامًا ، حيث تجاهل المحادثة التي كان يجريها مع أماندا.
كان ليو في مزاج جيد بعد انتهاء الجولة الثانية ، حيث شعر بتحول في الرأي العالمي تجاهه بعد أدائه الرائع.
“لقد صنعت مجموعة خناجر رائعة! 12 خنجر بجودة ممتازة ، لقد صنعتها بنفسي من أجلك!” قالت أماندا وهي تدور بخفة قائلة ‘تا دا’
تم تقليل الانتقادات الموجهة إليه لكونه محتال بشكل ملحوظ ، بينما اكتسب النظريات الجامحة القائلة بأنه لم يكن لاعبًا حقيقيًا ولكنه شخصية غير لاعبة.
الفصل 149 – ورطة
لم يستطع إلا أن يبتسم بنفسه وهو ينظر إلى تقدمه. شعر بأنه ربما إذا استمر على هذا النحو ، فيمكنه حقًا تبديد كل الشكوك حول هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوفًا من عواقب كشف هويته ، دخل ليو في حالة تأمل تمامًا ، حيث تجاهل المحادثة التي كان يجريها مع أماندا.
“يبدو أن شخصًا ما في مزاج جيد اليوم-” قالت أماندا ، حيث قبضت على ليو وهو يبتسم بسخافة لنفسه ، بينما احمر وجه ليو بشدة عندما سمع صوتها.
“فيما كنت تفكر؟ هل كنت تفكر في مدى جمالي هذا الصباح؟” قالت أماندا بمزاح ، مما جعل ليو يشعر بالإحراج وهو ينظر إلى أماندا التي كانت تداعب ساقيها الطويلتين بإصبعها.
“ماذا تفعل أنت وأماندا ، سنتأخر عن العمل. انظروا إلى الوقت ، ماذا كنتم تفعلون بدلا من الاستعداد؟ هيا الآن… أسرعوا!” قال لوك بنبرة غاضبة ، حيث كان محبطًا من طيور الحب.
“آه؟ هذا- لا-” قال وهو يجمع أفكاره ويمسح الابتسامة السخيفة عن وجهه.
( العالم الحقيقي)
“هاهاها ، كم أنت لطيف”، قالت أماندا ، وهي تلف ذراعيها حول عنق ليو وتقبله على خده.
وكأن الأمر لم يكن محرجًا بما فيه الكفاية ، تحول وجه ليو إلى اللون الأحمر تمامًا بعد هذا ، فبالرغم من أن العلاقة بينه وبين أماندا بدت وكأنها تزداد قربًا مع الأيام ، إلا أنه لم يكن معتادًا على لمساتها العشوائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيدة للغاية أيضا… اسألني عن السبب؟” قالت أماندا ، بينما نظر ليو في عينيها وسأل “لماذا؟”
“أنا سعيدة للغاية أيضا… اسألني عن السبب؟” قالت أماندا ، بينما نظر ليو في عينيها وسأل “لماذا؟”
“أنت في العاصمة ، أليس كذلك؟ حسنًا ، سأزور الملاذ الأقوى قريبًا لأنني أحتاج لشراء الإمدادات ، سأعطيك المجموعة حين أصل” قالت أماندا بمرح ، بينما هز ليو رأسه بحماس ، ناسيًا تمامًا أنه لا يمكنه القيام بذلك.
“لقد صنعت مجموعة خناجر رائعة! 12 خنجر بجودة ممتازة ، لقد صنعتها بنفسي من أجلك!” قالت أماندا وهي تدور بخفة قائلة ‘تا دا’
“أوه؟” قال ليو بتفاجئ بينما هزت أماندا رأسها بحماس.
“أوه؟” قال ليو بتفاجئ بينما هزت أماندا رأسها بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن شخصًا ما في مزاج جيد اليوم-” قالت أماندا ، حيث قبضت على ليو وهو يبتسم بسخافة لنفسه ، بينما احمر وجه ليو بشدة عندما سمع صوتها.
“نعم! إنها هدية لك! على الرغم من أنني لست موهوبة مثلك في رسم اللوحات في العالم الحقيقي ، إلا أنني أستطيع صنع عناصر جيدة داخل اللعبة ، لذا صنعتها من أجلك لأنك أخبرتني أنك تستخدم الخناجر” قالت أماندا ، بينما أضاء وجه ليو للحظة.
ذكر ليو مرة واحدة عابرة أنه يستخدم الخناجر كسلاحه الأساسي ، ومع ذلك ، لم تتذكر أماندا ذلك فقط ، بل صنعت له مجموعة أيضًا! لم يستطع ليو إلا أن يشعر بالتأثر بهذا الأمر ، حيث كانت الأشياء الصغيرة مثل هذه هي التي أظهرت له حقًا أن أماندا كانت تهتم به وتفكر فيه حتى عندما لا تكون معه.
“أنت في العاصمة ، أليس كذلك؟ حسنًا ، سأزور الملاذ الأقوى قريبًا لأنني أحتاج لشراء الإمدادات ، سأعطيك المجموعة حين أصل” قالت أماندا بمرح ، بينما هز ليو رأسه بحماس ، ناسيًا تمامًا أنه لا يمكنه القيام بذلك.
“شكرًا-” قال بصدق بينما ازدادت ابتسامة أماندا سطوعًا.
كان ليو في مزاج جيد بعد انتهاء الجولة الثانية ، حيث شعر بتحول في الرأي العالمي تجاهه بعد أدائه الرائع.
“أنت في العاصمة ، أليس كذلك؟ حسنًا ، سأزور الملاذ الأقوى قريبًا لأنني أحتاج لشراء الإمدادات ، سأعطيك المجموعة حين أصل” قالت أماندا بمرح ، بينما هز ليو رأسه بحماس ، ناسيًا تمامًا أنه لا يمكنه القيام بذلك.
تم تقليل الانتقادات الموجهة إليه لكونه محتال بشكل ملحوظ ، بينما اكتسب النظريات الجامحة القائلة بأنه لم يكن لاعبًا حقيقيًا ولكنه شخصية غير لاعبة.
“أتعلم ، كنت أظن أنك غريب الأطوار لاختيارك الخناجر كسلاح أساسي ، ولكن تغير تفكيري بعد رؤية الرئيس وهو يستخدمها اليوم في فيديو على المنتديات العالمية. يستخدم اللاعب الأول الخناجر؟ هل تصدق ذلك؟ جعلني ذلك أفكر فيك فورًا ، هاهاها ، أعتقد أنكم غريبان الأطوار” قالت أماندا بمزاح ، ولكن ليو تصلب عند هذه المزحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيدة للغاية أيضا… اسألني عن السبب؟” قالت أماندا ، بينما نظر ليو في عينيها وسأل “لماذا؟”
عندها فقط أدرك أنه لا يمكنه قبول هدية أماندا على الرغم من رغبته في ذلك ، لأنها يمكن أن تكتشف هويته المخفية. إذا رأت أماندا فيديو على المنتدى العالمي وهو يستخدم الخناجر التي قدمتها له ، فإن هويته ستُكشف على الفور ، مما يؤدي إلى فقدانه حياته.
الفصل 149 – ورطة
“على أي حال ، أين سنلتقي؟ يمكن أن يكون نزهة ممتعة… قد يسميها البعض موعدًا” قالت أماندا بخجل وهي تضحك على نفسها ، لكن ليو لم يكن يستمع لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيدة للغاية أيضا… اسألني عن السبب؟” قالت أماندا ، بينما نظر ليو في عينيها وسأل “لماذا؟”
خوفًا من عواقب كشف هويته ، دخل ليو في حالة تأمل تمامًا ، حيث تجاهل المحادثة التي كان يجريها مع أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوفًا من عواقب كشف هويته ، دخل ليو في حالة تأمل تمامًا ، حيث تجاهل المحادثة التي كان يجريها مع أماندا.
“ليو… ليو؟ ليو-” قال صوت ذكوري ، مما أعاد ليو إلى وعيه ، وعندما استعاد تركيزه وجد نفسه يحدق في لوك.
بينما كان ليو يستعد للعمل ، أخذ نفسًا عميقًا وهدأ أعصابه محاولًا البحث عن حل إبداعي لهذه المشكلة. كان يعلم أن هذا اليوم سيأتي في النهاية والطريقة الوحيدة التي رأى أنه يمكنه فعلها هي بإنشاء هوية زائفة ، لكنه لم يكن متأكدًا من كيفية تنفيذ ذلك.
“ماذا تفعل أنت وأماندا ، سنتأخر عن العمل. انظروا إلى الوقت ، ماذا كنتم تفعلون بدلا من الاستعداد؟ هيا الآن… أسرعوا!” قال لوك بنبرة غاضبة ، حيث كان محبطًا من طيور الحب.
لم يستطع إلا أن يبتسم بنفسه وهو ينظر إلى تقدمه. شعر بأنه ربما إذا استمر على هذا النحو ، فيمكنه حقًا تبديد كل الشكوك حول هويته.
لحسن الحظ ، أنقذ دخوله ليو من محادثة محرجة مع أماندا ، ولكن الأمر الحتمي لم يُتجنب بعد ، حيث إذا لم يكن اليوم ، فإن أماندا ستطرح عليه هذا السؤال مرة أخرى غدًا وسيكون ليو ملزمًا بالرد. في النهاية ، عليه أن يقابل إما لوك أو أماندا داخل اللعبة أو يشارك اسمه معهم ، حيث لا يمكنه الاستمرار في تجنب هذا السؤال إلى الأبد.
“أنت في العاصمة ، أليس كذلك؟ حسنًا ، سأزور الملاذ الأقوى قريبًا لأنني أحتاج لشراء الإمدادات ، سأعطيك المجموعة حين أصل” قالت أماندا بمرح ، بينما هز ليو رأسه بحماس ، ناسيًا تمامًا أنه لا يمكنه القيام بذلك.
هذه المحادثة مع أماندا اليوم ، على الرغم من كونها دافئة ، الا انها ذكرت ليو بأنه عليه أن يظل ممثلًا داخل اللعبة وكذلك خارجها ، لأن السوار العظيم يستمع إلى كل ما يقوله. بينما يمكنه خداع المنتديات العالمية ليظنوا أنه شخصية كبيرة داخل اللعبة ، كان التحدي الأكبر بالنسبة له ليس داخل اللعبة ، بل في إخفاء هويته عن أقرب الناس إليه ، حيث أن الكذب على أماندا أو لوك وكسر ثقتهم كان شيئًا لا يرغب ليو في القيام به.
( العالم الحقيقي)
“حسنًا أنا انتهيت ، دورك الآن ليو-” قالت أماندا وهي تخرج من الحمام وتغمز لليو بينما تعتذر للوك عن التأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان ليو يستعد للعمل ، أخذ نفسًا عميقًا وهدأ أعصابه محاولًا البحث عن حل إبداعي لهذه المشكلة. كان يعلم أن هذا اليوم سيأتي في النهاية والطريقة الوحيدة التي رأى أنه يمكنه فعلها هي بإنشاء هوية زائفة ، لكنه لم يكن متأكدًا من كيفية تنفيذ ذلك.
عندها فقط أدرك أنه لا يمكنه قبول هدية أماندا على الرغم من رغبته في ذلك ، لأنها يمكن أن تكتشف هويته المخفية. إذا رأت أماندا فيديو على المنتدى العالمي وهو يستخدم الخناجر التي قدمتها له ، فإن هويته ستُكشف على الفور ، مما يؤدي إلى فقدانه حياته.
“اللعنة ، الآن بالإضافة إلى اجتياز الجولة الثالثة ، يجب أن أركز أيضًا على لقائي مع أماندا؟ متى سأحصل على استراحة؟” تساءل ليو ، وهو يغير ملابسه إلى ملابس العمل ويخرج مع لوك وأماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا-” قال بصدق بينما ازدادت ابتسامة أماندا سطوعًا.
الترجمة: Hunter
لحسن الحظ ، أنقذ دخوله ليو من محادثة محرجة مع أماندا ، ولكن الأمر الحتمي لم يُتجنب بعد ، حيث إذا لم يكن اليوم ، فإن أماندا ستطرح عليه هذا السؤال مرة أخرى غدًا وسيكون ليو ملزمًا بالرد. في النهاية ، عليه أن يقابل إما لوك أو أماندا داخل اللعبة أو يشارك اسمه معهم ، حيث لا يمكنه الاستمرار في تجنب هذا السؤال إلى الأبد.
“هاهاها ، كم أنت لطيف”، قالت أماندا ، وهي تلف ذراعيها حول عنق ليو وتقبله على خده.
“آه؟ هذا- لا-” قال وهو يجمع أفكاره ويمسح الابتسامة السخيفة عن وجهه.
وكأن الأمر لم يكن محرجًا بما فيه الكفاية ، تحول وجه ليو إلى اللون الأحمر تمامًا بعد هذا ، فبالرغم من أن العلاقة بينه وبين أماندا بدت وكأنها تزداد قربًا مع الأيام ، إلا أنه لم يكن معتادًا على لمساتها العشوائية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
