210
“كل طالب قسم لديه فرصة للتقدم في الترتيب كل أسبوع. إذا كنت واثقًا من قوتك ، يمكنك تحدي طالب من فصل آخر خلال عطلة نهاية الأسبوع. قال شيه يون إذا فزت ، يمكنك الانتقال إلى فئة خصمك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يان شياو.”
استمع شين يانشياو باهتمام وهم يمشون. كان لدى قسم المعالجين بالأعشاب أيضًا مثل هذا النظام المتقدم ، لكنهم لم يكونوا منافسين مثل الأقسام الأخرى. بمجرد الوصول إلى اللون الأزرق ، قد يتحدى طالب أو اثنان أقرانهم ، لكن النتائج لم تكن بهذه الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في فصل شين يانشياو البنفسجي في قسم المعالجين بالأعشاب ، كان جميع الطلاب هناك مثل النحل المجتهد ، وكانوا يسجلون كل شيء. ومع ذلك ، فقد كان مشهدًا مختلفًا في الفصل الأحمر في قسم الرماة.
بعد أن قاد شين يانشياو إلى مدخل الفصل ، لم يدخل شيه يون الغرفة ، لكنه جذب انتباه المعلم بدلاً من ذلك.
قال شيه يون وهو يشير إلى شين يانشياو: “هذا طالب جديد في صفك”.
وجد شين يانشياو مقعدًا في الخلف وجلس بينما كان المعلم يواصل دروسه.
لم يبدي المعلم البالغ من العمر أربعين عامًا أي تعبير على وجهه عندما قام بتقييم شين يانشياو وسأل ، “ما اسمك؟”
كان عليها أن تقول ، الفرق بين الطبقة الحمراء والطبقة البنفسجية كان بصدق . . . . . . . . .
“يان شياو.”
قال شيه يون وهو يشير إلى شين يانشياو: “هذا طالب جديد في صفك”.
“حسنًا ، اتبعني إذن.” لم يقل المعلم أي شيء آخر عندما استدار وعاد إلى الفصل.
“من هذا؟” الشاب المجاور لـ وان لي لم ير شين يانشياو من قبل.
أعطت شيه يون شين يانشياو ابتسامة مطمئنة قبل أن تتبع المعلم في الفصل.
أما بالنسبة للنصف الآخر من الفصل ، فلم يكن لديهم أي دوافع قوية للتحرك صعودًا ، وكانت قوتهم على هذا النحو منذ ما قبل اختبار التخصيص. لذلك كانوا هناك للجلوس والاستمتاع بحياتهم.
كان عليها أن تقول ، الفرق بين الطبقة الحمراء والطبقة البنفسجية كان بصدق . . . . . . . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى شين يانشياو قلب يهتم بهؤلاء الناس. كانت مهتمة فقط بكيفية زيادة قوتها بهذه الفرصة.
معبرة بصمت.
في فصل شين يانشياو البنفسجي في قسم المعالجين بالأعشاب ، كان جميع الطلاب هناك مثل النحل المجتهد ، وكانوا يسجلون كل شيء. ومع ذلك ، فقد كان مشهدًا مختلفًا في الفصل الأحمر في قسم الرماة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في فصل شين يانشياو البنفسجي في قسم المعالجين بالأعشاب ، كان جميع الطلاب هناك مثل النحل المجتهد ، وكانوا يسجلون كل شيء. ومع ذلك ، فقد كان مشهدًا مختلفًا في الفصل الأحمر في قسم الرماة.
كان هناك حوالي مائة طالب في الفصل. بدا نصف الطلاب في الفصل مجتهدين للغاية ، وكانت نظراتهم ساطعة مثل المشاعل. لسوء الحظ ، انحنى النصف الآخر من الفصل بتكاسل على طاولاتهم.
لم يبدي المعلم البالغ من العمر أربعين عامًا أي تعبير على وجهه عندما قام بتقييم شين يانشياو وسأل ، “ما اسمك؟”
وجد شين يانشياو مقعدًا في الخلف وجلس بينما كان المعلم يواصل دروسه.
“من هذا؟” الشاب المجاور لـ وان لي لم ير شين يانشياو من قبل.
يمكن ملاحظة هذه الاختالحمم البركانيةت في مواقف الطلاب في جميع الأقسام. ويرجع ذلك أساسًا إلى اختبار التخصيص في ذلك العام ، والذي اعتقد الكثيرون أنه احتيالي للغاية. كانت هناك مرات عديدة لم يتمكنوا فيها من الاعتماد على قوتهم ، وكان عليهم الاعتماد على الحظ بدلاً من ذلك. هذا هو السبب في أن العديد من الطلاب الموهوبين انتهى بهم المطاف في الفصل الأحمر. كان ذلك بسبب حظهم الرهيب. لم يكن هؤلاء الطلاب مستعدين للبقاء في الفصل ذي التصنيف الأدنى ، وبالتالي فقد درسوا بجد كل يوم لتحدي الطلاب الآخرين في الفصل ذي التصنيف الأعلى خلال عطلة نهاية الأسبوع. حتى ينفصلوا عن هذه الطبقة المحرجة بأسرع ما يمكن.
لم يبدي المعلم البالغ من العمر أربعين عامًا أي تعبير على وجهه عندما قام بتقييم شين يانشياو وسأل ، “ما اسمك؟”
أما بالنسبة للنصف الآخر من الفصل ، فلم يكن لديهم أي دوافع قوية للتحرك صعودًا ، وكانت قوتهم على هذا النحو منذ ما قبل اختبار التخصيص. لذلك كانوا هناك للجلوس والاستمتاع بحياتهم.
لم يبدي المعلم البالغ من العمر أربعين عامًا أي تعبير على وجهه عندما قام بتقييم شين يانشياو وسأل ، “ما اسمك؟”
لم يكن لدى شين يانشياو قلب يهتم بهؤلاء الناس. كانت مهتمة فقط بكيفية زيادة قوتها بهذه الفرصة.
وجد شين يانشياو مقعدًا في الخلف وجلس بينما كان المعلم يواصل دروسه.
عندما انتهت الدروس في المساء ، قابلت شين يانشياو شابًا مألوفًا في الممر بينما كانت على وشك المغادرة.
“أليس هو الفتى الفقير من ذلك اليوم؟” نظر وان لي إلى شين يانشياو ذو الرداء الأحمر بدهشة وتسبب في تجعد حاجبيه.
“أليس هو الفتى الفقير من ذلك اليوم؟” نظر وان لي إلى شين يانشياو ذو الرداء الأحمر بدهشة وتسبب في تجعد حاجبيه.
يمكن ملاحظة هذه الاختالحمم البركانيةت في مواقف الطلاب في جميع الأقسام. ويرجع ذلك أساسًا إلى اختبار التخصيص في ذلك العام ، والذي اعتقد الكثيرون أنه احتيالي للغاية. كانت هناك مرات عديدة لم يتمكنوا فيها من الاعتماد على قوتهم ، وكان عليهم الاعتماد على الحظ بدلاً من ذلك. هذا هو السبب في أن العديد من الطلاب الموهوبين انتهى بهم المطاف في الفصل الأحمر. كان ذلك بسبب حظهم الرهيب. لم يكن هؤلاء الطلاب مستعدين للبقاء في الفصل ذي التصنيف الأدنى ، وبالتالي فقد درسوا بجد كل يوم لتحدي الطلاب الآخرين في الفصل ذي التصنيف الأعلى خلال عطلة نهاية الأسبوع. حتى ينفصلوا عن هذه الطبقة المحرجة بأسرع ما يمكن.
“من هذا؟” الشاب المجاور لـ وان لي لم ير شين يانشياو من قبل.
أما بالنسبة للنصف الآخر من الفصل ، فلم يكن لديهم أي دوافع قوية للتحرك صعودًا ، وكانت قوتهم على هذا النحو منذ ما قبل اختبار التخصيص. لذلك كانوا هناك للجلوس والاستمتاع بحياتهم.
“لا أحد.” فكر وان لي أن ذلك أفضل. لم يسبق له أن رأى ذلك الرجل في الأكاديمية من قبل ، ولم يكن شين يانشياو يرتدي زي فرقة آرتشر في ذلك اليوم في المدينة السوداء. وبالتالي ، لم يكن يتوقع أن يكون الطفل الغني المتواضع هو أيضًا زميله في الفصل. ومع ذلك…
أعطت شيه يون شين يانشياو ابتسامة مطمئنة قبل أن تتبع المعلم في الفصل.
نفث وان لي صدره بغطرسة وهو يقارن أرديةه البنفسجية بأردية شين يانشياو الحمراء.
“من هذا؟” الشاب المجاور لـ وان لي لم ير شين يانشياو من قبل.
ماذا لو كنت غنيا؟ هل مازلت قمامة عديمة الفائدة؟ حتى لو كان الطفل يستطيع تحمل تكلفة القوس الذي يكلف ثلاثة ملايين قطعة ذهبية ، فقد كان أيضًا في تلك الطبقة الحمراء التافهة.
كان هناك حوالي مائة طالب في الفصل. بدا نصف الطلاب في الفصل مجتهدين للغاية ، وكانت نظراتهم ساطعة مثل المشاعل. لسوء الحظ ، انحنى النصف الآخر من الفصل بتكاسل على طاولاتهم.
استمع شين يانشياو باهتمام وهم يمشون. كان لدى قسم المعالجين بالأعشاب أيضًا مثل هذا النظام المتقدم ، لكنهم لم يكونوا منافسين مثل الأقسام الأخرى. بمجرد الوصول إلى اللون الأزرق ، قد يتحدى طالب أو اثنان أقرانهم ، لكن النتائج لم تكن بهذه الأهمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات