الفصل 1315: مغلق. الجزء الثالث
بالنظر إلى تلك اليد، يمكن للمرء أن يرى أن لون بشرة صاحبها كان مختلفًا بشكل واضح عن لون بشرة الإلف.
ارتعشت زوايا فم شين يانشياو قليلاً، على الرغم من أن هذا الصوت لم يكن مألوفا لها، إلا أنها كانت متأكدةً بنسبة مائة بالمائة أنها سمعته من قبل!
هل ينبغي عليك أن تكون مليئاً بالحماس؟ هل ما زال لديك مزاج للتباهي ودعوة زملائك السجناء لتناول الفاكهة؟
بالنظر إلى تلك اليد، يمكن للمرء أن يرى أن لون بشرة صاحبها كان مختلفًا بشكل واضح عن لون بشرة الإلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندنا قبيلة تألق القمر ومدينة تألق القمر
من الواضح أن صاحب تلك اليد كان إنساناً وليس إلفاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لسنا بحاجة إليها حقًا.” شعر الإلف من قبيلة تألق القمر بالحرج الشديد، في الوقت الحالي، لم يكن لديهم أي شهية حقاً ولم يكونوا في مزاج لتناول الطعام.
ولم يكن بوسع شين يانشياو أن تفكر إلا في إنسان واحد يمكن حبسه هنا!
ولم يكن بوسع شين يانشياو أن تفكر إلا في إنسان واحد يمكن حبسه هنا!
“لص الزهور” الذي تم سجنه لأنه حاول مد مخالبه إلى ابنة سيد المدينة، لم يكن شخصاً أخر سوى عمها الثالث – شين جينغ!
ارتعشت زوايا فم شين يانشياو قليلاً، على الرغم من أن هذا الصوت لم يكن مألوفا لها، إلا أنها كانت متأكدةً بنسبة مائة بالمائة أنها سمعته من قبل!
أصبحت شين يانشياو عاجزةً عن الكلام تمامًا، ألم يكن عمها الثالث شخصاً يتصرف على مهل وكأنه خالي من الهموم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مثل النبلاء المتأنقين!
على الرغم من أن ظروف زنزانات الإلف لم تكن سيئة، إلا أنه كان لا يزال سجينًا في النهاية.
ولكن بمجرد أن يفتح فمه …
هل ينبغي عليك أن تكون مليئاً بالحماس؟ هل ما زال لديك مزاج للتباهي ودعوة زملائك السجناء لتناول الفاكهة؟
عندما لم يكن شين جينغ يجعل أفواه الناس ترتعش، بدا مثقفًا ومهذبًا، وكل واحدة من إيماءاته كانت رشيقة للغاية، حتى أن ابتسامته جعلت الناس لديهم انطباع بأنه كان نبيلًا ولطيفًا.
لم يكن بإمكان شين يانشياو إلا أن تنظر نحو السماء-مذهولة- لقد أصبحت قادرة أكثر فأكثر على فهم سبب تجاهل شين فنغ اللا شعوري لابنه هذا.
في الواقع، لقد تعرفوا على شين جينغ.
لقد جعل الناس حقاً … غير قادرين على احتمال النظر إليه.
لم يكن بإمكان شين يانشياو إلا أن تنظر نحو السماء-مذهولة- لقد أصبحت قادرة أكثر فأكثر على فهم سبب تجاهل شين فنغ اللا شعوري لابنه هذا.
لم يكن لشين يانشياو وشين جينغ سوى عدد قليل من اللقاءات في الماضي، ولم يكن هناك أي محادثة تقريبًا بينهما. من حين لآخر، بسبب استدعاء شين فنغ، كانوا يرون بعضهم البعض أحيانًا.
كان الإلف المحتجزين في الزنزانة المقابلة لشين جينغ هم الإلف القلائل من قبيلة تألق القمر.
يمكن القول أن شين جينغ كان أكثر الأقارب غير المألوفين لشين يانشياو.
لم يكن بإمكان شين يانشياو إلا أن تنظر نحو السماء-مذهولة- لقد أصبحت قادرة أكثر فأكثر على فهم سبب تجاهل شين فنغ اللا شعوري لابنه هذا.
بذلت شين يانشياو جهدًا للضغط على قلبها المليء بالشكاوى وتحركت بهدوء نحو اتجاه شين جينغ.
على الرغم من أن شين جينغ كان داخل السجن، إلا أن ملابس الديباج البيضاء التي كانت تغطي جسده بالكامل لم تكن ملطخة بالغبار، تم تمشيط شعره الأسود الطويل بشكل صحيح، وكانت قلادة اليشم عند خصره تهتز مع حركاته.
لم يدرك شين جينغ- الذي كان يقف داخل القفص ويمد يده إلى الأصدقاء المقابلين له-، أن ابنة أخته الصغيرة جاءت إلى جانبه.
كان لا يزال يبتسم ويقدم الفاكهة للطرف الآخر.
كان هذا “النبيل” يعبر حاليًا عن “صداقته” للإلف السبعة أو الثمانية في زنزانة السجن المقابلة له.
كان شين جينغ بالفعل في أوائل الأربعينيات من عمره، ولكن بسبب البشرة الطبيعية الجيدة لعشيرة الطيور القرمزية، إلى جانب حقيقة أنه اعتنى بنفسه جيدًا لأنه كان يضيع وقته في المتعة يومًا بعد يوم، لم يختلف شكله عن أي نبيل يبلغ من العمر 20 عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لسنا بحاجة إليها حقًا.” شعر الإلف من قبيلة تألق القمر بالحرج الشديد، في الوقت الحالي، لم يكن لديهم أي شهية حقاً ولم يكونوا في مزاج لتناول الطعام.
في الواقع، يمكن القول بأن مظهر شين جينغ هو الأفضل في الجيل الثاني من عشيرة الطيور القرمزية، باستثناء، بالطبع، شين يو.
في الواقع، يمكن القول بأن مظهر شين جينغ هو الأفضل في الجيل الثاني من عشيرة الطيور القرمزية، باستثناء، بالطبع، شين يو.
( شين يو لمن لا يتذكر هو والد شين يانشياو وهو المحرك الاساسي مع والدتها وِن يا لهذا الأرك كامل)
في الواقع، يمكن القول بأن مظهر شين جينغ هو الأفضل في الجيل الثاني من عشيرة الطيور القرمزية، باستثناء، بالطبع، شين يو.
عندما لم يكن شين جينغ يجعل أفواه الناس ترتعش، بدا مثقفًا ومهذبًا، وكل واحدة من إيماءاته كانت رشيقة للغاية، حتى أن ابتسامته جعلت الناس لديهم انطباع بأنه كان نبيلًا ولطيفًا.
تعرفت شين يانشياو في لمحة على الإلفين الصغيرين اللذين رأتهما سابقًا في بيت تجارة تألق القمر.
ولكن بمجرد أن يفتح فمه …
لقد كان مثل النبلاء المتأنقين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مثل النبلاء المتأنقين!
على الرغم من أن شين جينغ كان داخل السجن، إلا أن ملابس الديباج البيضاء التي كانت تغطي جسده بالكامل لم تكن ملطخة بالغبار، تم تمشيط شعره الأسود الطويل بشكل صحيح، وكانت قلادة اليشم عند خصره تهتز مع حركاته.
ارتعشت زوايا فم شين يانشياو قليلاً، على الرغم من أن هذا الصوت لم يكن مألوفا لها، إلا أنها كانت متأكدةً بنسبة مائة بالمائة أنها سمعته من قبل!
في لمحة، كان يبدو نبيلًا رائعًا وأنيقًا ووسيمًا.
على الرغم من أن شين جينغ كان داخل السجن، إلا أن ملابس الديباج البيضاء التي كانت تغطي جسده بالكامل لم تكن ملطخة بالغبار، تم تمشيط شعره الأسود الطويل بشكل صحيح، وكانت قلادة اليشم عند خصره تهتز مع حركاته.
فقط…
بالنظر إلى تلك اليد، يمكن للمرء أن يرى أن لون بشرة صاحبها كان مختلفًا بشكل واضح عن لون بشرة الإلف.
كان هذا “النبيل” يعبر حاليًا عن “صداقته” للإلف السبعة أو الثمانية في زنزانة السجن المقابلة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لص الزهور” الذي تم سجنه لأنه حاول مد مخالبه إلى ابنة سيد المدينة، لم يكن شخصاً أخر سوى عمها الثالث – شين جينغ!
“يا سيد شين، نحن نقدر لطفك من أعماق قلوبنا، هذه الفاكهة… يجب أن تأكلها بنفسك.”
نظر أحد الإلف في الزنزانة المقابلة بشكل محرج إلى شين جينغ الذي كان يتصرف بطريقة ودية للغاية.
هل ينبغي عليك أن تكون مليئاً بالحماس؟ هل ما زال لديك مزاج للتباهي ودعوة زملائك السجناء لتناول الفاكهة؟
“لا يزال لدي الكثير منها، ولا أستطيع أن أتناولها جميعها بنفسي، لديكم الكثير من الأفواه وتستهلكون الكثير، لا يجب أن تكونوا مهذبين جداً، ومن خلال بعض المنطق، يمكن أيضًا اعتبارنا أقارب. ”
لم يمانع شين جينغ رفض الإلف.
هل أغير اسم المدينة الى
كان الإلف المحتجزين في الزنزانة المقابلة لشين جينغ هم الإلف القلائل من قبيلة تألق القمر.
بالنظر إلى تلك اليد، يمكن للمرء أن يرى أن لون بشرة صاحبها كان مختلفًا بشكل واضح عن لون بشرة الإلف.
تعرفت شين يانشياو في لمحة على الإلفين الصغيرين اللذين رأتهما سابقًا في بيت تجارة تألق القمر.
سطوع أو بريق القمر أم أتركها و ان غيرتها ماذا احولها
كانت تعبيراتهم في هذه اللحظة محبطة للغاية، وقفوا عند الحائط مكتئبين، وبشرتهم لا تبدو جيدة جدا.
……
“نحن لسنا بحاجة إليها حقًا.”
شعر الإلف من قبيلة تألق القمر بالحرج الشديد، في الوقت الحالي، لم يكن لديهم أي شهية حقاً ولم يكونوا في مزاج لتناول الطعام.
يمكن القول أن شين جينغ كان أكثر الأقارب غير المألوفين لشين يانشياو.
في الواقع، لقد تعرفوا على شين جينغ.
……
تزوجت الآنسة وِن يا الشابة من قبيلتهم من الأخ الأصغر لشين جينغ المسمى شين يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مثل النبلاء المتأنقين!
من قبل، كان لقبيلة ضوء القمر أيضًا بعض العلاقات مع شين جينغ، إنهم حقًا لم يرفضوا شين جينغ ولكن مزاجهم لم يكن جيداً.
بالنظر إلى تلك اليد، يمكن للمرء أن يرى أن لون بشرة صاحبها كان مختلفًا بشكل واضح عن لون بشرة الإلف.
……
من الواضح أن صاحب تلك اليد كان إنساناً وليس إلفاً!
عندنا قبيلة تألق القمر ومدينة تألق القمر
عندما لم يكن شين جينغ يجعل أفواه الناس ترتعش، بدا مثقفًا ومهذبًا، وكل واحدة من إيماءاته كانت رشيقة للغاية، حتى أن ابتسامته جعلت الناس لديهم انطباع بأنه كان نبيلًا ولطيفًا.
هل أغير اسم المدينة الى
1- أتركها كما هي
سطوع أو بريق القمر أم أتركها و ان غيرتها ماذا احولها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جعل الناس حقاً … غير قادرين على احتمال النظر إليه.
1- أتركها كما هي
لم يكن بإمكان شين يانشياو إلا أن تنظر نحو السماء-مذهولة- لقد أصبحت قادرة أكثر فأكثر على فهم سبب تجاهل شين فنغ اللا شعوري لابنه هذا.
2- سطوع القمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندنا قبيلة تألق القمر ومدينة تألق القمر
3- بريق القمر
هل ينبغي عليك أن تكون مليئاً بالحماس؟ هل ما زال لديك مزاج للتباهي ودعوة زملائك السجناء لتناول الفاكهة؟
4- تباً لديڤيل
هل ينبغي عليك أن تكون مليئاً بالحماس؟ هل ما زال لديك مزاج للتباهي ودعوة زملائك السجناء لتناول الفاكهة؟
ارتعشت زوايا فم شين يانشياو قليلاً، على الرغم من أن هذا الصوت لم يكن مألوفا لها، إلا أنها كانت متأكدةً بنسبة مائة بالمائة أنها سمعته من قبل!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
