قارة إله القمر (2)
الفصل 1138 : قارة إله القمر (2) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البحر ليس هادئا ، لماذا عليك أن تأخذ هذين الطفلين معك؟” قال إلف أبيض وسيم في رفض.
كان تدفق الناس على ساحل ضوء القمر مشغولاً بالمرور عبر نقطة التفتيش. لم يلاحظ أحد وجود طفلين من الحيوانات الأليفة وسط الأشخاص الذين نزلوا للتو من إحدى السفن التجارية.
على الرغم من أن قارة إله القمر كانت أيضًا مناسبة جدًا لنمو النبات ، إلا أن الإلف كانوا متعجرفين بطبيعتهم. كان من غير الواقعي بالنسبة لهم أن يكون وجههم على الأرض والعودة إلى السماء [1] وتنظيف مساحة واسعة من الأراضي الرعوية لزراعتها.
“اللورد شين ، من فضلك انتظري لحظة. شعبي يستعد الآن وبعد فترة قصيرة يمكنكي المرور عبر نقطة تفتيش الإلف معنا.” كان المسؤول عن مرافقة شين يانشياو صاحب متجر قديم لعشيرة كيلين. كان مسؤولاً عن المعاملات بين عشيرة الكيلين وإلف قارة إله القمر.
هذه المرة ، انضمت شين يانشياو و الطائر القرمزي إلى قافلتهم. كان تشي شيا قد أوضح له بعناية ما يجب فعله ، ولم يجرؤ صاحب المتجر بطبيعة الحال على الإهمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تدعنا نمر؟ ليس لدينا أي غرض آخر ، ألم يكن كل شيء على ما يرام من قبل؟” كان الشاب السمين حريصًا حقًا على التفاوض مع الإلف أمامه. لكن الإلف الوسيمين كان لهما تعبير بارد ووجوههما مليئة بنفاد الصبر.
هنا ، كان أبناء عشيرة الكيلين يمرون عبر الحاجز. على الجانب الآخر ، كان للإنسان صراع مع حارس إلف.
“شكرا لك على المتاعب التي اتخذتها.” أومأت شين يانشياو برفق. تحت سلطة شيو ، لم يكن مظهرها مختلفًا عن البشر. كما أعطى طائر القرمزي نفسه في مظهر طفل بشري عادي.
فقط تخيل ، رجل وسيم مجتهد يتعرق بغزارة في الحقول؟
كان تفتيش الإلف حذرًا للغاية ، لكن تحضير أفراد عشيرة الكيلين كان شاملاً للغاية. فقط ، أظهر الإلف الحارسون لمحة من المفاجأة عند رؤية شين يانشياو وطائر القرمزي ، هذين الطفلين “البشريين”.
كان تفتيش الإلف حذرًا للغاية ، لكن تحضير أفراد عشيرة الكيلين كان شاملاً للغاية. فقط ، أظهر الإلف الحارسون لمحة من المفاجأة عند رؤية شين يانشياو وطائر القرمزي ، هذين الطفلين “البشريين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأحجار الكريمة اللامعة ذات يوم من الأشياء المفضلة لدى الإلف ، وكان العديد من الناس يتبادلون الأحجار الكريمة مع الإلف في مقابل سلع مختلفة من قارة إله القمر.
استدارت شين يانشياو لتراقب الوضع هناك ، وكان هناك ما يدعو للفضول في عينيها.
كان الإلف متعجرفين ، لكنهم لم يكونوا سيئين في طبيعتهم. لقد كرهوا مكر البشر ، لكنهم لم يشاركوا في الكل. بالنسبة للأطفال من البشر ، كان الإلف أكثر ودًا.
الفصل 1138 : قارة إله القمر (2) .
كان الإلف متعجرفين ، لكنهم لم يكونوا سيئين في طبيعتهم. لقد كرهوا مكر البشر ، لكنهم لم يشاركوا في الكل. بالنسبة للأطفال من البشر ، كان الإلف أكثر ودًا.
“البحر ليس هادئا ، لماذا عليك أن تأخذ هذين الطفلين معك؟” قال إلف أبيض وسيم في رفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تدعنا نمر؟ ليس لدينا أي غرض آخر ، ألم يكن كل شيء على ما يرام من قبل؟” كان الشاب السمين حريصًا حقًا على التفاوض مع الإلف أمامه. لكن الإلف الوسيمين كان لهما تعبير بارد ووجوههما مليئة بنفاد الصبر.
ابتسم أحد أفراد عشيرة الكيلين وأجاب: “لن يعتني بهم أحد في المنزل ، ولهذا السبب أحضرتهم معي”.
“اللورد شين ، من فضلك انتظري لحظة. شعبي يستعد الآن وبعد فترة قصيرة يمكنكي المرور عبر نقطة تفتيش الإلف معنا.” كان المسؤول عن مرافقة شين يانشياو صاحب متجر قديم لعشيرة كيلين. كان مسؤولاً عن المعاملات بين عشيرة الكيلين وإلف قارة إله القمر.
“ثم انتبه لهم أكثر.” ألقى الإلف نظرة أخرى على شين يانشياو والطائر القرمزي. لم يكن يهتم كثيرًا بـميني دراغون و العنقاء الصغير اللذان يتشبثان بهما.
“خلال هذه الفترة ، لا يُسمح لجميع البشر الذين يتاجرون بالأحجار الكريمة بالدخول.” قال أحد الإلف بوجه خالي من التعبيرات.
كان البشر هم الأكثر ضعفاً بين الأعراق الثمانية ، لكنهم كانوا قادرين على توقيع عقد مع الوحوش السحرية القوية. تعامل الإلف بشكل طبيعي مع هاتين اللعبتين المحشوة على أنهما الوحشان السحريان للطائر القرمزي وشين يانشياو.
على الرغم من أن قارة إله القمر كانت أيضًا مناسبة جدًا لنمو النبات ، إلا أن الإلف كانوا متعجرفين بطبيعتهم. كان من غير الواقعي بالنسبة لهم أن يكون وجههم على الأرض والعودة إلى السماء [1] وتنظيف مساحة واسعة من الأراضي الرعوية لزراعتها.
هنا ، كان أبناء عشيرة الكيلين يمرون عبر الحاجز. على الجانب الآخر ، كان للإنسان صراع مع حارس إلف.
“لماذا لا تدعنا نمر؟ ليس لدينا أي غرض آخر ، ألم يكن كل شيء على ما يرام من قبل؟” كان الشاب السمين حريصًا حقًا على التفاوض مع الإلف أمامه. لكن الإلف الوسيمين كان لهما تعبير بارد ووجوههما مليئة بنفاد الصبر.
فقط تخيل ، رجل وسيم مجتهد يتعرق بغزارة في الحقول؟
[1] عندما يقوم المزارعون بعمل مزرعة في الحقل ، فإنهم يحنيون رؤوسهم ويثنون خصرهم ، بحيث يكون وجههم مواجهًا للأرض وظهرهم مواجهًا للسماء. تصف هذه الجملة العمل الجاد للمزارعين
“خلال هذه الفترة ، لا يُسمح لجميع البشر الذين يتاجرون بالأحجار الكريمة بالدخول.” قال أحد الإلف بوجه خالي من التعبيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأحجار الكريمة اللامعة ذات يوم من الأشياء المفضلة لدى الإلف ، وكان العديد من الناس يتبادلون الأحجار الكريمة مع الإلف في مقابل سلع مختلفة من قارة إله القمر.
“اللورد شين ، من فضلك انتظري لحظة. شعبي يستعد الآن وبعد فترة قصيرة يمكنكي المرور عبر نقطة تفتيش الإلف معنا.” كان المسؤول عن مرافقة شين يانشياو صاحب متجر قديم لعشيرة كيلين. كان مسؤولاً عن المعاملات بين عشيرة الكيلين وإلف قارة إله القمر.
“لماذا؟!” من الواضح أن الرجل البدين لا يمكن أن يقبل هذه الحقيقة. لقد سافر عبر المحيط ووصل أخيرًا إلى قارة إله القمر. لقد كان يتخلى عن مبلغ من المال ، ولكن بعد ذلك قيل له فجأة أنه لا يمكنه دخول قارة إله القمر.
استدارت شين يانشياو لتراقب الوضع هناك ، وكان هناك ما يدعو للفضول في عينيها.
استدارت شين يانشياو لتراقب الوضع هناك ، وكان هناك ما يدعو للفضول في عينيها.
كان تفتيش الإلف حذرًا للغاية ، لكن تحضير أفراد عشيرة الكيلين كان شاملاً للغاية. فقط ، أظهر الإلف الحارسون لمحة من المفاجأة عند رؤية شين يانشياو وطائر القرمزي ، هذين الطفلين “البشريين”.
لم يحب الإلف المال. العملات الذهبية الأكثر شهرة في القارة المشرقة لها نفس قيمة الأحجار في قارة إله القمر. لذلك ، فإن الأشخاص الذين جاءوا إلى قارة إله القمر للقيام بأعمال تجارية لن يستخدموا العملات الذهبية مباشرة في أي معاملة. سيختارون الأشياء التي يحبها الإلف.
كانت الأحجار الكريمة اللامعة ذات يوم من الأشياء المفضلة لدى الإلف ، وكان العديد من الناس يتبادلون الأحجار الكريمة مع الإلف في مقابل سلع مختلفة من قارة إله القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان البشر هم الأكثر ضعفاً بين الأعراق الثمانية ، لكنهم كانوا قادرين على توقيع عقد مع الوحوش السحرية القوية. تعامل الإلف بشكل طبيعي مع هاتين اللعبتين المحشوة على أنهما الوحشان السحريان للطائر القرمزي وشين يانشياو.
بصرف النظر عن الأحجار الكريمة ، تم استخدام بذور النباتات والأطعمة التي كانت فريدة من نوعها في القارة المشرقة أيضًا كسلع تجارية مع الإلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البحر ليس هادئا ، لماذا عليك أن تأخذ هذين الطفلين معك؟” قال إلف أبيض وسيم في رفض.
[1] عندما يقوم المزارعون بعمل مزرعة في الحقل ، فإنهم يحنيون رؤوسهم ويثنون خصرهم ، بحيث يكون وجههم مواجهًا للأرض وظهرهم مواجهًا للسماء. تصف هذه الجملة العمل الجاد للمزارعين
على الرغم من أن قارة إله القمر كانت أيضًا مناسبة جدًا لنمو النبات ، إلا أن الإلف كانوا متعجرفين بطبيعتهم. كان من غير الواقعي بالنسبة لهم أن يكون وجههم على الأرض والعودة إلى السماء [1] وتنظيف مساحة واسعة من الأراضي الرعوية لزراعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خلال هذه الفترة ، لا يُسمح لجميع البشر الذين يتاجرون بالأحجار الكريمة بالدخول.” قال أحد الإلف بوجه خالي من التعبيرات.
[1] عندما يقوم المزارعون بعمل مزرعة في الحقل ، فإنهم يحنيون رؤوسهم ويثنون خصرهم ، بحيث يكون وجههم مواجهًا للأرض وظهرهم مواجهًا للسماء. تصف هذه الجملة العمل الجاد للمزارعين
بصرف النظر عن الأحجار الكريمة ، تم استخدام بذور النباتات والأطعمة التي كانت فريدة من نوعها في القارة المشرقة أيضًا كسلع تجارية مع الإلف.
فقط تخيل ، رجل وسيم مجتهد يتعرق بغزارة في الحقول؟
كان هذا بالتأكيد مشهدًا يمكن أن يحطم صورة الناس عن الإلف.
فقط تخيل ، رجل وسيم مجتهد يتعرق بغزارة في الحقول؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات