989- مدينة الشفق. الجزء السابع
هذا النوع من النهج ، الذي كان مثل أخذ الأشياء من جيوب المرء ، لم يكن في الحقيقة تحديًا.
غطى ظلام الليل مدينة الشفق بأكملها ، ولم يضيء المناطق المحيطة إلا التألق من بلورات الضوء على جوانب الشوارع.
“كن هادئاً.”
لم يحب مواطنو مدينة الشفق الحياة الليلية، ربما كان السبب في ذلك هو أن جميع سكان المدينة لم يكونوا جميعًا من نفس البلد الذي فضلوا البقاء في غرفهم والراحة مبكرًا.
ألقت شين يانشياو نظرة خاطفة على الخاتم المليء بالعملات الذهبية في إصبعها ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الابتسامة على وجهها.
كانت هذه فرصة عظيمة لاتخاذ إجراء.
كانت هذه فرصة عظيمة لاتخاذ إجراء.
ركضت شخصية شين يانشياو الذكية بسرعة في الشارع مثل قطة رشيقة، التنين الصغير الذي كان عازمًا على متابعتها كان مقيدًا حاليًا على الطاولة ، بدا نائمًا.
استلقت شين يانشياو بمفردها في السرير الدافئ ، وهي تشعر بالرضا.
على الرغم من أن شين يانشياو لم تغامر بالخروج باعتبارها لصًا محترفًا لفترة طويلة ، إلا أن مهاراتها الإلهية في السرقة لم تُنسى على الإطلاق، كانت قد وضعت عينيها بسرعة على منازل رجال الأعمال الأثرياء في مدينة الشفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك…
في مدن الأراضي القاحلة ، كان هناك العديد من رجال الأعمال الذين قدموا من مدن مختلفة من جميع أنحاء العالم، كان الكثير منهم يضعون أموالهم في مستودعاتهم ، لأنه كان من الصعب وضع الأموال في البنك بسرعة لأن النقل لم يكن مناسبًا، وكان هذا بالتأكيد أمرًا جيدًا بالنسبة لشين يانشياو.
“كن هادئاً.”
بدأت شين يانشياو تصطاد الكثير من المال من عدة أسر دون عناء تقريبًا.
“غوجي … غوجي …” بدأ التنين الصغير الذي أسيء معاملته بشكل بائس يكافح تحت مخالب شخص لا ضمير له، لكن حجمه كان صغيرا جدا ومقاومته كانت بلا جدوى.
هذا النوع من النهج ، الذي كان مثل أخذ الأشياء من جيوب المرء ، لم يكن في الحقيقة تحديًا.
بدأت شين يانشياو تصطاد الكثير من المال من عدة أسر دون عناء تقريبًا.
ومع ذلك ، كان من الحكمة أن لا تذهب شين يانشياو إلى سكن سيد المدينة في مدينة الشفق، على الرغم من أنها كانت متأكدة من أنها لن يتم اكتشافها ، ولديها أيضًا حماية من بلورة ضوء القمر ، إلا أنها لم تكن لديها أدنى فكرة عما كان يحدث داخل سكن سيد المدينة، تم وصف وحش الشعلة الأحمر بشكل لا يصدق من قبل نانجونج مينج مينج، سيكون من الأفضل الابتعاد عنه.
كانت هذه فرصة عظيمة لاتخاذ إجراء.
علاوة على ذلك…
ألقت شين يانشياو نظرة خاطفة على الخاتم المليء بالعملات الذهبية في إصبعها ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الابتسامة على وجهها.
ألقت شين يانشياو نظرة خاطفة على الخاتم المليء بالعملات الذهبية في إصبعها ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الابتسامة على وجهها.
كانت هذه فرصة عظيمة لاتخاذ إجراء.
كان رجال الأعمال الأثرياء المقيمون في الأراضي القاحلة أكثر ثراءً بكثير من رجال الأعمال الأثرياء في أماكن أخرى، لقد وضعوا ثروتهم مباشرة في المستودعات ، وقامت هي بأخذها عرضًا.
هذا النوع من النهج ، الذي كان مثل أخذ الأشياء من جيوب المرء ، لم يكن في الحقيقة تحديًا.
عادت شين يانشياو من رحلة مجزية، عادت إلى غرفتها وغيرت ملابسها، نظرت إلى التنين الصغير الذي كان متشابكًا مثل زلابية الأرز على الطاولة، ضحكت شين يانشياو والتقتطه ، وفكته ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن شين يانشياو لم تغامر بالخروج باعتبارها لصًا محترفًا لفترة طويلة ، إلا أن مهاراتها الإلهية في السرقة لم تُنسى على الإطلاق، كانت قد وضعت عينيها بسرعة على منازل رجال الأعمال الأثرياء في مدينة الشفق.
”غوجي !! غوجي! جوجو !!! ”
غضب التنين الصغير على الفور !!!
ألقت شين يانشياو نظرة خاطفة على الخاتم المليء بالعملات الذهبية في إصبعها ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الابتسامة على وجهها.
رفرف بجناحيه الصغيرين على الطاولة لكنه لم ؤستطع الطيران ، وإلا لكان قد دخل بالفعل في شين يانشياو.
جلست شين يانشياو بهدوء على الكرسي وربتت على التنين الصغير على الطاولة.
هذا النوع من النهج ، الذي كان مثل أخذ الأشياء من جيوب المرء ، لم يكن في الحقيقة تحديًا.
“كن هادئاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرض أكثر من عشرة من رجال الأعمال الأثرياء في المدينة للسرقة الوحشية ؛ تمت سرقة أكثر من نصف العملات الذهبية الموجودة في مستودعاتهم بالكامل ، ولم يكن لدى الحراس الذين يقومون بدوريات في الليل أدنى دليل على الإطلاق.
“غوجي … غوجي …”
بدأ التنين الصغير الذي أسيء معاملته بشكل بائس يكافح تحت مخالب شخص لا ضمير له، لكن حجمه كان صغيرا جدا ومقاومته كانت بلا جدوى.
عادت شين يانشياو من رحلة مجزية، عادت إلى غرفتها وغيرت ملابسها، نظرت إلى التنين الصغير الذي كان متشابكًا مثل زلابية الأرز على الطاولة، ضحكت شين يانشياو والتقتطه ، وفكته ببطء.
“لا تكن صاخبًا ، نم.”
مددت شين يانشياو جسدها، سيكون من الرائع لو تمكنت من الخروج لفترة أطول وكسب المزيد من المال الإضافي ، لكن الوقت كان متأخراً بالفعل.
ألقت شين يانشياو نظرة خاطفة على الخاتم المليء بالعملات الذهبية في إصبعها ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الابتسامة على وجهها.
بغض النظر عما إذا كان التنين الصغير احتج أم لا ، أمسكته شين يانشياو مباشرة إلى السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن شين يانشياو لم تغامر بالخروج باعتبارها لصًا محترفًا لفترة طويلة ، إلا أن مهاراتها الإلهية في السرقة لم تُنسى على الإطلاق، كانت قد وضعت عينيها بسرعة على منازل رجال الأعمال الأثرياء في مدينة الشفق.
على الرغم من أن الغرف في هذا الجناح كانت نادرة جدًا ، إلا أن سكان مدينة الشمس المشرقة قد توصلوا إلى توافق في الآراء لمنح شين يانشياو غرفتها الخاصة المنفصلة، حتى نانجونج مينج مينج لم تفكر في الاندفاع إلى نفس سرير شين يانشياو، لقد ذهبت عن طيب خاطر إلى نفس السرير مع العديد من الأخوات المسؤولات عن الأعمال اللوجستية.
هذا النوع من النهج ، الذي كان مثل أخذ الأشياء من جيوب المرء ، لم يكن في الحقيقة تحديًا.
استلقت شين يانشياو بمفردها في السرير الدافئ ، وهي تشعر بالرضا.
ما جعلهم أكثر اكتئابًا هو أن هذا اللص عديم الضمير كان لديه مبدأ إلى حد ما، في كل عائلة تمت سرقتها، تمت سرقة ثلثي العملات الذهبية فقط ، وبقيت ثلث العملات.
كانت هذه ليلة هادئة، بالنسبة إلى لص معين عديم الضمير ، كانت هذه أمسية سعيدة ، لكن بالنسبة لبعض رجال الأعمال الأثرياء الذين تعرضوا لاعتداء غادر ، فإن هذه الليلة ستكون كابوسهم.
ألقت شين يانشياو نظرة خاطفة على الخاتم المليء بالعملات الذهبية في إصبعها ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الابتسامة على وجهها.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، كانت شين يانشياو لا تزال نائمة ، لكن مدينة الشفق بأكملها انفجرت.
غطى ظلام الليل مدينة الشفق بأكملها ، ولم يضيء المناطق المحيطة إلا التألق من بلورات الضوء على جوانب الشوارع.
تعرض أكثر من عشرة من رجال الأعمال الأثرياء في المدينة للسرقة الوحشية ؛ تمت سرقة أكثر من نصف العملات الذهبية الموجودة في مستودعاتهم بالكامل ، ولم يكن لدى الحراس الذين يقومون بدوريات في الليل أدنى دليل على الإطلاق.
كانت هذه ليلة هادئة، بالنسبة إلى لص معين عديم الضمير ، كانت هذه أمسية سعيدة ، لكن بالنسبة لبعض رجال الأعمال الأثرياء الذين تعرضوا لاعتداء غادر ، فإن هذه الليلة ستكون كابوسهم.
ما جعلهم أكثر اكتئابًا هو أن هذا اللص عديم الضمير كان لديه مبدأ إلى حد ما، في كل عائلة تمت سرقتها، تمت سرقة ثلثي العملات الذهبية فقط ، وبقيت ثلث العملات.
لم يحب مواطنو مدينة الشفق الحياة الليلية، ربما كان السبب في ذلك هو أن جميع سكان المدينة لم يكونوا جميعًا من نفس البلد الذي فضلوا البقاء في غرفهم والراحة مبكرًا.
“كن هادئاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات